[COLOR="DarkOrchid"]فى البدايه عايزه اقولكم حاجه على الحبيب المصطفى كان يحب العاصى ويرفق به ولكن لا يحب المعاصى الحبيب المصطفى علمنا الحب التسامح وحاجات حلوه كتير مش معنى ان الشخص ده عاصى انه مفيش فى قلبه حب لله ورسوله طالما انه مسلم يبقى ربنا بيحبه ومكرمه وكان النبى (ص) يحب اصحابه جدا وكان لا يرضى ان تتاذى نفسيتهم وسهحكى قصه فى هذا الموقف حيث انه كان احد الصحابه يرجع بيته كل يوم مخمورا ويطبق عليه الحد ثم يكررها ففى يوم كان جالس مع النبى واصحابه فقال له احد الصحابه الخرين (ما اكثر ما يؤت بك مخمورا ) فقال الحبيب المصطفى دع فاوالله لا اعلم فى قلبه الا حب الله ورسوله وانشاء الله يجمعنى ابا واياكم فى الجنه مع حبيبنا المصطفى وصلوا وسلموا على سيد المحبين والمحبوبين محمد (ص):11_1_212[1]: OLOR]
الوسم: النبى
ما جاء فى صيام النبى
.gif)
-الترغيب في صوم شعبان وما جاء في صيام النبي (صلى الله عليه و سلم )
له وفضل ليلة نصفه:
عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال :
قلت يا رسول الله لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان
– قال:" ذاك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان وهو شهر
ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم "
رواه النسائي ( حسن ) والبيهقى عن أسامة
– وعنها [ يعني عائشة رضي الله عنها ] قالت :
ما رأيت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) استكمل صيام شهر
قط إلا شهر رمضان
وما رأيته في شهر أكثر صياما منه في شعبان .
( صحيح )
رواه البخاري ومسلم وأبو داود
ورواه النسائي والترمذي وغيرهما .
وقالت :
– ما رأيت النبي ( صلى الله عليه وسلم ) في شهر أكثر صياما منه
في شعبان
كان يصومه إلا قليلا بل كان يصومه كله .
( صحيح )
وفي رواية لابي داود :
– قالت كان أحب الشهور إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصومه شعبان ثم يصله برمضان.
( صحيح )
وفي رواية للنسائي :
– قالت لم يكن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) لشهر أكثر
صياما منه لشعبان كان يصومه أو عامته.
( حسن )
وفي رواية للبخاري ومسلم :
– قالت لم يكن النبي (صلى الله عليه وسلم )يصوم شهرا أكثر من
شعبان فإنه كان يصوم
شعبان كله وكان يقول خذوا من العمل ما تطيقون
فإن الله لا يمل حتى تملوا وكان أحب الصلاة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم )ما دووم عليها
وإن قلت وكان إذا صلى صلاة داوم عليها
( صحيح )
– وعن أم سلمة رضي الله عنها قالت ما رأيت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم )
يصوم شهرين متتابعين إلا شعبان ورمضان.
( صحيح )
رواه الترمذي وقال حديث حسن .
وأبو داود ولفظه :
– قالت لم يكن النبي (صلى الله عليه وسلم ) يصوم من السنة
شهرا تاما إلا شعبان كان يصله برمضان.
( صحيح )
رواه النسائي باللفظين جميعا .
– وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه عن النبي ( صلى الله عليه وسلم )قال :
" يطلع الله إلى جميع خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن ".
( حسن صحيح )
رواه الطبراني وابن حبان في صحيحه .


جزاك الله خيرا

الصيام عباده عظيمه وركن من اركان الإسلام
وفي رمضان عندما نصوم نشعر براحه نفسية مهما كان الجوع والعطش
هل تريد راحة طوال السنة صوموا الإثنين والخميس من كل اسبوع اوحتى يوم واحد من الإسبوع
ولاننسى فوائد الصوم واجره عند الله تعالى
شفقة النبى صلى الله عليه وسلم
القول الأول :
ورجَّحه الفخر الرازي وأجمع عليه المفسرون – كما قاله الواحدي: أنه مقام الشفاعة ووردت الأخبار الصحيحة في تقرير هذا المعنى – كما في البخاري من حديث ابن عمر قال (سُئِل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المقام المحمود فقال: هو الشفاعة) وفيه أيضاً عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن الناس يصيرون يوم القيامة جثُي – أي جماعات – كل أمة تتبع نبيًّها يقولون: يا فلان اشفع لنا حتى تنتهي الشفاعة إلىَّ فذلك المقام المحمود) ومما يؤيد هذا الدعاء المشهور (وابعثه مقاماً محموداً يغبطه فيه الأولون والآخرون)
القول الثاني:
قال حذيفة(يجمع الله الناس في صعيد واحد فلا تُكلم نَفْسٌ فأوَّلُ مدعوِّ محمد صلى الله عليه وسلم فيقول لبيك وسعديك والخير في يديك والشرُّ ليس إليك والمهتدي مَنْ هديت وعبدُك بين يديك وبك وإليك ولا ملجأ منك إلا إليك تباركت وتعاليت سبحانك ربَّ البيت) قال: فهذا هو المراد من قوله {عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَاماً مَّحْمُوداً}[1]
القول الثالث:
مقامٌ تُحْمَدُ عاقبته فإن قلتَ: إذا قلنا بالمشهور أن المراد بالمقام المحمود الشفاعة فأي شفاعة هي؟ فالجواب: أن الشفاعة – التي وردت في الأحاديث في المقام المحمود – نوعان:
النوع الأول: العامة في فصل القضاء.
والثاني في الشفاعة: في إخراج المذنبين من النار لكن الذي يتجه ردّ هذه الأقوال كلها إلى الشفاعة العامة فإن إعطاءه لواء الحمد وثناءه على ربِّه وكلامه بين يديه هي صفات للمقام المحمود الذي يشفع فيه ليُقضى بين الخلق وأما الشفاعة في إخراج المذنبين من النار فمن توابع ذلك قد جاءت الأحاديث التي بلغ مجموعها التواتر بصحة الشفاعة في الآخرة لمذنبي المؤمنين: فَعَنْ أم حبيبة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(أُرِيتُ ما تَلْقَى أمَّتي من بعدي وسفك بعضهم دماء بعض فأحزنني وسبق لهم من الله ما سبق للأمم فسألت الله أن يؤتيني فيهم شفاعة يوم القيامة ففعل) في حديث أبي هريرة (لكل نبيٍّ دعوة مستجابة يدعو بها وأريد أن أخبئ دعوتي شفاعة لأمتي في الآخرة)وفي رواية أنس(فجعلت دعوتي شفاعة لأمتي) وهذا من مزيد شفقته صلى الله عليه وسلم علينا وحسن تصرفه حيث جعل دعوته المجابة في أهم أوقات حاجاتنا جزاه الله عنا أحسن الجزاء قد قال النووي الشفاعات خمس: الأول: في الإراحة من هول الموقف
والثانية: في إدخال قوم الجنة بغير حساب والثالثة: في إدخال قوم حُوسبوا واستحقوا العذاب أن لا يعذبوا والرابعة:في إخراج من أُدخل النار من العصاة والخامسة: في رفع الدرجات في الجنة وأما تفضيله صلى الله عليه وسلم بأنه أول من يقرع باب الجنة وأول من يدخلها: ففي صحيح مسلم في كتاب الإيمان عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أنا أكثر الناس تابعاً يوم القيامة وأنا أول مَنْ يقرع باب الجنة) وفي الصحيح أيضًا يقول صلى الله عليه وسلم (آتي باب الجنة يوم القيامة فأستفتح فيقول الخازن: من أنت؟ فأقول: محمد فيقول: بك أُمرت لا أفتح لأحدٍ قبلك) وهذه الأولية تنالها الأمة المحمدية أيضًا إكرامًا لنبيها صلى الله عليه وسلم فهم أيضًا أو من يدخل الجنة من الأمم – كما جاء في صحيح مسلم – قال صلى الله عليه وسلم (نحن الآخرون الأولون يوم القيامة ونحن أول من يدخل الجنة) وعند الطبراني في الأوسط والدار قطني عن عمر بن الخطاب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إنَّ الجنَّةَ حُرِّمَتْ على الأنبياء كلهم حتى أدخلها وحرِّمت على الأمم حتى تدخلها أمتي)
وأما تفضيله صلى الله عليه وسلم بالكوثر فهو ثابت في الصحيح قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أتدرون ما الكوثر؟ قلنا: الله ورسوله أعلم قال: إنه نَهرٌ وعدنيه ربِّي) وقد سُمِّيَ بالكوثر لكثرة مائه وعظم قدره وخيره قال الحافظ ابن كثير: قد تواتر – يعني حديث الكوثر – من طريق تفيد القطع عن كثير من أئمة الحديث وأما تفضيله صلى الله عليه وسلم في الجنة بالوسيلة والدرجة الرفيعة والفضيلة فروى مسلم من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ثم صلوا عليَّ فإنه مَنْ صلَّى عليَّ صلاة واحدة صلَّى الله عليه بها عشرًا ثم سَلُوا الله لِيَ الوسيلة فإنها منزلةٌ في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله وأرجو أن أكون أنا هو فمن سأل لِيَ الوسيلة حلَّتْ عليه الشفاعة) والوسيلة درجة عند الله عَلَمٌ عَلَى أعلى منزلة في الجنة وهي منزلة رسول الله صلى الله عليه وسلم وداره في الجنة وهي أقرب أمكنة الجنة إلى العرش ولما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أعظم الخلق عبودية لربِّه وأعلمهم به وأشدهم له خشية وأعظمهم له محبَّة كانت منزلته أقرب المنازل إلى الله وهى أعلى درجة في الجنة وأمر صلى الله عليه وسلم أمته أن يسألوها له لينالوا بهذا الدعاء الزُّلفى وزيادة الإيمان
[1] رواه الطبراني قال ابن منده حديث مجمع على صحة إسناده وثقة رجاله
منقول من كتاب [الكمالات المحمدية]
لسماحة الشيخ فوزى محمد أبو زيد

جَزآكـ الله جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ
بآرَكـَ الله فيكـِ عَ آلمَوضوعْ
آسْآل الله آنْ يعَطرْ آيآمكـِ بآلريآحينْ
دمْت بـِ طآعَة الله ..}
اهلا بنات ازيكم ايه رايكم لو نتعرف على الصحابه وزوجات الرسول يعنىكانه مسابقه نسأل سؤال واللى يعرف يكتب عن الشخصيه اللى يعرفوا حتى لو كان سطرين هبداءالاول اكتب معلومات وده كل يوم واللى حابب يضيف يضيف ويشترك معانا نبتدى من زوجات رسول الله صلى الله عليه وسلم وللامانه ديه معلومات منقوله
1- السيده خديجة بنت خويلد ـ رضي الله عنها ـ :
أسمها [خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبدالعزى بن قصي] قُرَشِيّة أَسَدية، أرملة أبي هالة التميمي وعتيق المخزومي ولديها 4 أولاد، تزوجت الرسول صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم وعمره 25 سنه وكان عمرها 40 سنه، وهي التي طَلَبته للزواج فقَبِل بذلك لما تميّزت به من أخلاقٍ عالية، أنجبت منه عليه الصلاة والسلام 6 أبناء هم: ( القاسم {توفي صغيراً} – زينب – عبدالله {توفي صغيراً} – رقيّه – أم كلثوم – فاطمة ) ولم يتزوج عليها حتى ماتت، وكانت رضي الله عنها أول من صلّى مع رسول الله عليه الصلاة والسلام من النساء، وأول الصدّيقات من المؤمنات، مبشّره بالجنة، وهي ثالث خير نساء العالمين كما في الحديث الصحيح، توفيت بمكة المكرمة في رمضان قبل الهجرة بـ 3 سنوات.
والسؤال هو هى أول من دخل بها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد خديجة رضي الله عنها، وكانت صوامة قوامة. وانفردت به نحوا من ثلاث سنين حتى دخل زوجة الرسول التاليه واللى يعرف يكتب عنها معلومات حتى نستفيد وجزاكم الله خيرا
اقرأ وستعرف …… مؤثرة ومبكية !!
كان ثعلبة رضي الله عنه_ يخدم النبي في جميع شؤونه ، وذات يوم بعثه رسول الله في حاجة لہٌ فمر بباب رجل من الأنصار فرأى امرأة تغتسل وأطال النظر إليها فأخذته الرهبة وخاف أن ينزل الوحي على رسول الله بما صنع فلم يعد الى النبي
ودخل جبالا بين مكة والمدينة ومكث فيها قرابة أربعين يوماً
… … … … … … … … فنزل جبريل على النبي وقال : يا محمد ، إن ربك يقرئك السلام ويقول لك أن رجلاً من أمتك بين حفرة في الجبال متعوذ بي .
فقال النبي لعمر بن الخطاب وسلمان الفارسي : انطلقا فأتياني بثعلبة
ولما رجعا به قالا هو ذا يا رسول الله ؟
فقال له : ما غيبك عني يا ثعلبة ؟
قال : ذنبي يا رسول الله
قال : أفلا أدلك على آية تمحوا الذنوب والخطايا ؟
قال : بلى يا رسول الله .
قال : قل (ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار) .
قال : ذنبي أعظم
قال رسول الله : بل كلام الله أعظم ثم أمره بالانصراف إلى منزله فمر من ثعلبة ثمانية أيام
فقال رسول الله : فقوموا بنا اليه ، ودخل عليه الرسول فوضع رأس ثعلبة في حجره لكن سرعان ما أزال ثعلبة رأسه من على حجر النبي
فقال له : لمَ أزلت رأسك عن حجري ؟
فقال : لأنه ملآن بالذنوب .
قال رسول الله ما تشتكي ؟
قال : مثل دبيب النمل بين عظمي ولحمي وجلدي .
قال الرسول الكريم : ما تشتهي؟
قال : مغفرة ربي ،
فنزل جبريل فقال : يا محمد إن ربك يقرؤك السلام ويقول لك لو أن عبدي هذا لقيني بقراب الأرض خطايا لقيته بقرابها مغفرة فأعلمه النبي بذلك ، فصاح صيحة بعدها مات على أثرها
فأمر النبي بغسله وكفنه فلما صلى عليه الرسول جعل يمشي على أطراف أنامله
فلما انتهى الدفن قيل لرسول الله : يا رسول الله رأيناك تمشي على أطراف أناملك ؟
قال الرسول : والذي بعثني بالحق نبياً ما قدرت أن أضع قدمي على الأرض من كثرة ما نزل من الملائكة لتشييع ثعلبه
( ربنا آتنا في الدنـيا حسنة ، وفي الآخرة حسنة ، وقنا عذاب النار )
انا شفت حلقه من برنامج مصطفى حسنى عن حب النبى وعن نصره النبى فعجبتنى الفكره ان احنا فى رمضان وعايزين نبدا نفرح النبى صلى الله عليه وسلم بافعالنا ونفسى كلنا نعمل حاجه تفرحه وانا هبتدى
انا فكرت انى اكتب اجمل الادعيه والحاجات اللى شيفاها تفيد الناس واطبعها واوزعها وياريت تدعولى ربنا يوفقنى انا نفسى اعمل اكتر من كده بس ربنا يقدرنى
لو عجبتكم الفكره ابعتولى وقولولى عايزين تعملو ايه يفرح النبى ويسعده
شكرا ليكم وربنا يتقبل من الجمــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــيع:0153:
في ميزان حسناتك
ما جاء فى صيام النبى
.gif)
-الترغيب في صوم شعبان وما جاء في صيام النبي (صلى الله عليه و سلم )
له وفضل ليلة نصفه:
عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال
– قال:" ذاك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان وهو شهر
ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم "
رواه النسائي ( حسن ) والبيهقى عن أسامة
– وعنها [ يعني عائشة رضي الله عنها ] قالت :
ما رأيت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) استكمل صيام شهر
قط إلا شهر رمضان
وما رأيته في شهر أكثر صياما منه في شعبان .
( صحيح )
رواه البخاري ومسلم وأبو داود
ورواه النسائي والترمذي وغيرهما .
وقالت :
– ما رأيت النبي ( صلى الله عليه وسلم ) في شهر أكثر صياما منه
في شعبان
كان يصومه إلا قليلا بل كان يصومه كله .
( صحيح )
وفي رواية لابي داود :
– قالت كان أحب الشهور إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصومه شعبان ثم يصله برمضان.
( صحيح )
وفي رواية للنسائي :
– قالت لم يكن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) لشهر أكثر
صياما منه لشعبان كان يصومه أو عامته.
( حسن )
وفي رواية للبخاري ومسلم :
– قالت لم يكن النبي (صلى الله عليه وسلم )يصوم شهرا أكثر من
شعبان فإنه كان يصوم
شعبان كله وكان يقول خذوا من العمل ما تطيقون
فإن الله لا يمل حتى تملوا وكان أحب الصلاة إلى النبي (صلى الله عليه وسلم )ما دووم عليها
وإن قلت وكان إذا صلى صلاة داوم عليها
( صحيح )
– وعن أم سلمة رضي الله عنها قالت ما رأيت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم )
يصوم شهرين متتابعين إلا شعبان ورمضان.
( صحيح )
رواه الترمذي وقال حديث حسن .
وأبو داود ولفظه :
– قالت لم يكن النبي (صلى الله عليه وسلم ) يصوم من السنة
شهرا تاما إلا شعبان كان يصله برمضان.
( صحيح )
رواه النسائي باللفظين جميعا .
– وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه عن النبي ( صلى الله عليه وسلم )قال :
" يطلع الله إلى جميع خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن ".
( حسن صحيح )
رواه الطبراني وابن حبان في صحيحه .
وجعله فى ميزان حسناتك

حسن خلق النبى صلى الله عليه وسلم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[MP3]http://archive.org/download/Rasoul_Allah_/hosn-kholq.mp3[/MP3]
من حسن الخلق الذي لا يعرفه كثير من الناس
بسبب إختلاط المعانى المزاره
يظن كثير من الناس أن المزاره نفاق
وأريد ان أفرق وأبين للناس .. ما الفرق بين المزاره والنفاق ؟
لكي أفك الإشتباك بين المعاني المتشابه
النفاق يكون عادة لجلب مصلحة
و
المزارة يكون عادة لدفع مفسدة
http://www.youtube.com/watch?v=H2KWxMOpHyU&feature=pl cp
حديث عائشة رضى الله عنها في الصحيحين
، أو قال بأس رجل العشيرة أذنوا له ، لما دخل ففرش له العباءة
وهش له وبش وغيره .. "
تباين ما بين القول الذي ذمه فيه وبين الفعل الذى أكرمه به
فقالت يا رسـول الله قلت مـا قلت وفعلت مـا فعلت

درس بعنـوان " حُسن خلق النبي صلى الله عليه وسلم "
لفضيلة الشيخ " أبو إسحاق الحويني "
للإستماع أوالمشاهدة أوالتحميل
إضغطـ هُنـا
من إنتاج فريق ملفات الرئيسية بموقع الطريق إلى الله
لا تنسى ثلاث
ΨΏΨ… الدال على الخير …ΨΏΨ
وذكر الله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
وصل على الحبيب قلبك يطيب
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد
كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم
وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد
كما باركت على إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم
اللهم صل وسلم وزد وبارك على سيدنا محمد عدد ما فى علم الله صلاة دائمة بدوام ملك الله
بارك الله فيك جعله في ميزان حسناتك


قال القاضى عِيَاض: والسِّحر مرضٌ من الأمراض، وعارضٌ من العلل يجوز عليه صلى الله عليه وسلم كأنواع الأمراض ممَّا لا يُنكَرُ، ولا يَقدَحُ فى نُبوته، وأمَّا كونُه يُخيَّل إليه أنه فعل الشىء ولم يفعله، فليس فى هذا ما يدخل عليه داخلةً فى شىء من صدقه، لقيام الدليل والإجماعِ على عصمته من هذا، وإنَّما هذا فيما يجوز طُرُوُّه عليه فى أمر دنياه التى لم يُبعث لسببها، ولا فُضِّل مِن أجلها، وهو فيها عُرضةٌ للآفات كسائر البَشَر، فغيرُ بعيد أنه يُخيَّلَ إليه من أُمورها ما لا حقيقةَ له، ثم يَنجلى عنه كما كان.
والمقصود: ذِكرُ هَدْيِه فى علاج هذا المرض، وقد رُوى عنه فيه نوعان:
أحدهما وهو أبلغُهما : استخراجُه وإبطاله، كما صحَّ عنه صلى الله عليه وسلم أنه سأل ربَّه سبحانه فى ذلك؛ فدُلَّ عليه، فاستَخْرَجه من بئر، فكان فى مِشْطٍ ومُشَاطَةٍ، وجُفِّ طَلْعَةِ ذَكَر، فلمَّا استَخْرَجه، ذهب ما به، حتى كأنَّما أُنْشِطَ من عِقال، فهذا من أبلغ ما يُعالَجُ به المَطْبُوبُ، وهذا بمنزلة إزالةِ المادة الخبيثة وقلْعِها مِن الجسد بالاستفراغ.
والنوع الثانى: الاستفراغُ فى المحل الذى يَصِلُ إليه أذى السِّحر، فإنَّ للسِّحر تأثيراً فى الطبيعة، وهَيَجانِ أخلاطها، وتشويشِ مِزاجها، فإذا ظهر أثرُهُ فى عضو، وأمكن استفراغُ المادة الرديئة من ذلك العضو، نَفَع جداً.
وقد ذكر أبو عُبيدٍ فى كتاب ((غريب الحديث)) له بإسناده، عن عبد الرحمن بن أبى لَيْلَى، أنَّ النبىَّ صلى الله عليه وسلم احْتَجمَ على رأسه بقَرْنٍ حين طُبَّ، قال أبو عُبيد: معنى طُبَّ: أى: سُحِرَ.
وقد أشكَل هذا على مَن قَلَّ علمُه، وقال: ما للحجامة والسِّحرِ ؟ وما الرابطةُ بين هذا الداء وهذا الدواء ؟ ولو وَجد هذا القائلُ ((أبقراطَ))، أو ((ابنَ سينا)) أو غيرَهما قد نَصَّ على هذا العلاجِ، لَتَلقَّاه بالقبولِ والتسليم، وقال: قد نَصَّ عليه مَن لا يُشَكُّ فى معرفته وفضله.
فاعلم أنَّ مادة السِّحر الذى أُصيب به صلى الله عليه وسلم انتهت إلى رأسه إلى إحدى قُواه التى فيه بحيث كان يُخيَّل إليه أنه يفعل الشىءَ ولم يفعله، وهذا تصرُّف من الساحر فى الطبيعة والمادة الدموية بحيث غلبت تلك المادة على البطن المقدم منه، فغيَّرت مِزاجه عن طبيعته الأصلية.
والسِّحر: هو مركَّب من تأثيرات الأرواح الخبيثة، وانفعال القُوَى الطبيعية عنها وهو سحر التمريحات وهو أشدَّ ما يكون من السِّحر، ولا سيَّما فى الموضع الذى انتهى السِّحرُ إليه، واستعمالُ الحجامةِ على ذلك المكان الذى تضررت أفعالُه بالسِّحر من أنفع المعالجة إذا استُعْمِلتْ على القانون الذى ينبغى.
قال ((أبقراط)): الأشياءُ التى ينبغى أن تُسْتَفْرَغَ يجب أَن تُستفرغ من المواضع التى هى إليها أميلُ بالأشياء التى تصلُح لاستفراغها.
وقالت طائفة من الناس: إنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم لما أُصيب بهذا الداءِ، وكان يُخيَّل إليه أنه فعل الشىء ولم يفعله،ظَنَّ أن ذلك عن مادة دموية أو غيرها مالت إلى جهة الدماغ، وغلبت على البطن المقدَّم منه، فأزالت مِزاجه عن الحالة الطبيعية له، وكان استعمالُ الحجامة إذ ذاك مِن أبلغ الأدوية، وأنفع المعالجة، فاحتجم، وكان ذلك قبل أن يُوحى إليه أنَّ ذلك من السِّحر، فلما جاءه الوحىُ من الله تعالى، وأخبره أنه قد سُحِرَ، عدل إلى العلاج الحقيقىِّ وهو استخراجُ السِّحر وإبطالُه، فسأل الله سبحانه، فدلَّه على مكانه، فاستخرجه، فقام كأنما أُنْشِطَ من عِقال، وكان غايةُ هذا السِّحر فيه إنما هو فى جسده، وظاهِر جوارحه، لا على عقلِه وقلبِه، ولذلك لم يكن يعتقدُ صحة ما يُخيَّل إليه من إتيان النساء، بل يعلم أنه خيال لا حقيقة له، ومثلُ هذا قد يَحدُثُ من بعض الأمراض.. والله أعلم.:sgsgf::017:


الدليل على أن النبي محمد كان رسولاً من عند الله يتضح في الآتى :
1- في البشريات التي وردت عنه في التوراة والإنجيل عن أنبياء الله موسى وعيسى وقد ذكر لنا عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما – وكان قد اطلع على الكتب السماوية السابقة – فقال : إن النبي صلى الله عليه وسلم وُصف في التوراة والإنجيل بما وُصف به في القرآن ، ثم ذكر النص الذي أصابه فيهما : " يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهداً ومبشراً ونذيراً أنت عبدي ورسولي سميتك المتوكل ليس بفظ ولا غليظ ولا صخاب في الأسواق ولا يجزي السيئة بالسيئة ولكن يعفو ويصفح ولن أقبضه حتى أقيم به الملة العوجاء بأن يقولوا لا إله إلا الله وأفتح به أعيناً عُمْياً وآذان صُمْاً " وما أكثر النصوص الواردة في هذا الباب، ومن أراد المزيد فيها فليرجع إلى الكتب التي سردتها وبينتها وهي كثيرة
2- ما ذكره هرقل عظيم الروم في الحوار الذي دار بينه وبين أبي سفيان حين أرسل إليه النبي صلى الله عليه وسلم رسالة يدعوه فيها إلى الإسلام جاء فيها "بسم الله الرحمن الرحيم ، من محمد رسول الله إلى هرقل عظيم الروم أسلم تسلم يؤتك الله أجرك مرتين فإن توليت فإن عليك إثم الأريثيين " {أي الاتباع} {قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ}آل عمران64
فلما وصلته هذه الرسالة سأل أتباعه : هل أحد من أهله وذويه ببلدنا {أي بيت المقدس}؟ فطافوا بأسواقها فوجدوا أبا سفيان بن حرب ومعه نفر من قريش – وكان أبو سفيان زعيم أهل مكة وقائدها في الحرب على رسول الله صلى الله عليه وسلم – فأدخلهما وقال لهم : من أميركم ، فأشاروا إلى أبي سفيان فأمرهم أن يقفوا خلفه ويكذبوه إذا قال قولاً غير حق ، وأخذ يسأله وبينهما مترجم
س : هل ادَّعى هذا الأمر أحد من أهله قبل ذلك؟
قال : لا
س : هل كان أهله لهم ملك فضاع منهم فهو يطالب به؟
قال : لا
س : وما نسبه؟
قال : من أوسطنا نسباً
س : هل جربتم عليه كذبا قبل ذلك؟
قال : لا
س : من الذي يتبعه ، الأغنياء أم الفقراء؟
قال : الفقراء
س : أتباعه يزيدون أم ينقصون؟
قال : يزيدون
س : هل يرجع أحد منهم عن دينه بعد أن يدخل فيه؟
قال : لا
إلى آخر الأسئلة ، ثم عقَّب هرقل قائلاً : لقد ذكرت لي أنكم ما جربتم عليه كذباً قط فما كان ليذر الكذب على الناس ويكذب على الله ، وذكرت أن أتباعه الفقراء وهكذا أتباع الأنبياء ، وذكرت أنهم لا يرجع أحد منهم بعد الإيمان به وهكذا الحق إذا تمكن من القلوب ، وذكرت أنه لم يكن في أهله مُلْكاً يطالب به ، فإن كنت صادقاً فهذا هو النبي الذي وعدنا به يسوع {المسيح} ولولا أني أخشى على من حولي لذهبت إليه حتى أغسل قدمه ، وسيظهره الله حتى يملك ما تحت قدمي هاتين
3- ما تواتر عن أخبار الكهان والأحبار والرهبان الذين عاصروا ميلاده أو بشروا به قبل ميلاده وهذا شيء كثير غصت به الكتب والمراجع التي تحدثت عن حضرته صلى الله عليه وسلم
4- ما أثبته العلم الحديث في شتى مناحيه من إعجاز لألفاظه صلى الله عليه وسلم وعباراته وكذا ما جاء به القرآن الكريم حيث أن القرآن والسنة ليتطابقان ويوافقان أحدث ما وصل إليه صحيح العلم الحديث من نظريات وآراء وقوانين علمية بخلاف التوراة والإنجيل فإنهما لا يتطابقان مع صحيح العلم الحديث وهذا ما نوهت به دراسات كثيرة أبرزها كتاب {القرآن والتوراة والإنجيل والعلم الحديث} لموريس بوكاي
5- زهده في كل ما تطلبه النفس البشرية من شهوات كأموال أو منصب أو جاه أو مأكل أو مشرب أو ملبس أو مسكن أو مَرْكَب أو نساء وغيرها مع شدة ضرورته وحاجته إلى هذه الأشياء ، ولا تزهد في هذه الأشياء وترغب عنها إلا نفس نبي
6- تأثيره الفذ فيمن أحاط به حتى أنه أخرج للبشرية ثلة من الموهوبين والأفذاذ في كل التخصصات على مدى الأزمان
فلم ير التاريخ صدقاً في الحب من فرد لآخر كحب الصديق رضي الله عنه لحضرته صلى الله عليه وسلم ، ولم يجُد الزمان بحاكم عادل يضاهي عدل عمر ، وتتضاءل العبقرية في قيادة الجيوش إذا قيست بعبقرية خالد بن الوليد ، وقل أن تجد في البشرية سرعة بديهة في الفتوى المطابقة للواقع تساوي فقه الإمام علي بن أبي طالب ، والمقام يضيق عن ذكر الفحول الذين اتبعوه صلى الله عليه وسلم والمجالات التي برزوا فيها ويشهد لهم بذلك الأعداء قبل الأصدقاء
7- لو استقرأنا التاريخ لا نجد دولة عظمى أو امبراطورية كبرى قامت وبرزت إلا بالتمسك بالقيم الأخلاقية ومبادئ الإنسانية التى اشتملت عليها دعوته صلى الله عليه وسلم وإن لم تأخذها منه
حتى الحضارة الحديثة فيرتكز قيامها على القيم التي نادى بها من إتقان العمل والإخلاص فيه والصدق في الأداء والحرص على الوقت وغيرها من القيم الطيبة التى تدل على أن ما جاء به صلى الله عليه وسلم هو الصالح لإصلاح البشرية كلها في أي زمان ومكان
والخلاصة أنه لما كان صلى الله عليه وسلم لم يتلق العلم في جامعات ولا معاهد علمية ولا صحب فلاسفة ولا علماء كان ذلك أدل دليل على أن ما أتى به هو وحي من الله ، وأنه نبي لله
http://www.fawzyabuzeid.com/table_bo…4&id=341&cat=2
منقول من كتاب {سؤالات غير المسلمين}
اضغط هنا لتحميل الكتاب مجاناً
[/frame]
الله يـع’ـــطــيك الع’ــاأإأفــيه ..
.. بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدك الممـــيز ..
.. تقــبل ــي م’ـــروري ..
كل أإألــــ ود وباأإأإقــة ورد
سلمت يداك