التصنيفات
فساتين سهره

فساتين تصلح لحفلات النجاح و ما شابه ذلك فساتين سوارية

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أتمنى أن تعطوني رأيكم بالمجموعة دي
و يلي بتعجبها لا تنسى التقييم
خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




خليجية



روؤوؤوؤوؤوؤعه



مره حلوة تسلمي كلك ذوق



منورة يا قمر



التصنيفات
منوعات

هل تستاهل النجاح

هل تستاهل النجاح؟

أدركت.. أنني سأقابل في المستقبل، مواقف سلبية وتحديات وصعوبات كثيرة..
أن هذه الأشياء لن تنتهي أبدا، لأنها جزء من هذه الحياة..
فكان اختياري هو: أن أتعلم كيف أواجه هذه المواقف حين تحدث..
أن أتعامل مع الحياة كما هي.. فما الممتع في الحياة إذا لم تكن فيها تحديات؟ لو كان اليوم كالأمس، فأين روعة الحياة؟ لو لم تكن هناك صعوبات، فأين متعة النجاح والفوز؟
تعلمت أن أغير طريقة تفكيري، كي أستطيع التعامل مع الحياة..
فدعونا نتغير معا في (برمج عقلك)..
— — — — — — — — — — — — — — — — —

كنا معا طوال حلقات هذا الباب, نتكلم عن النجاح وكيفية تطوير أنفسنا وتحقيق أحلامنا..
عرفنا في هذا الباب كيف أن الأحلام تتحقق وأن الحظ من صنعنا نحن.
لكن..
تستوقفني دائما تعليقات الكثير من القراء الذين يؤكدون أن هذا الكلام (ماينفعش في البلد دي) أو (ماينفعش في الزمن ده)

بسبب: الظروف!
كلمة الظروف حذفتها من قاموسي اللغوي ولا أقولها أصلا.. لأنه لا شيء يسمى بالظروف, ولكنها مبررات للفشل!
تكلمنا عن هذا الموضوع في حلقات سابقة..

أحد القراء استوقفني منذ أيام في إحدى المكتبات, وقال لي:
– مش أنت د."شريف" بتاع التنمية الذاتية؟
أكدت له باسما أنني هو!
فقال:
– كلامك جميل لكن الظروف هي اللي بتحكمنا يا دكتور.. يعني افرض مثلا واحد في الثانوية العامة كان نفسه يدخل كلية الطب.. واتظلم في التصحيح.. مش ده يبقى الظروف قهرته وحطمت أحلامه؟ مش بمزاجنا النجاح يا دكتور!
كان هذا السؤال شائعا للأسف..
لذلك ابتسمت.. وأنا أتذكر هذه القصة الحقيقية, التي سأرويها لكم حالا..

فاقتربوا مني واسمعوا قصة هذا الشاب المصري.
قصة حياة واحد

تأمل هذا الشاب اللطيف جيدا.. لأن قصته ملهمة أكثر مما تتخيل!

ولد صاحبنا في الزقازيق..
الأب أستاذ أزهري.. وأمه سيدة ريفية طيبة..
ولد صاحبنا وكان عنده هدف عظيم.. وهو أن يصبح جراح مخ!
تخيل معي هذا الحلم.. كان هذا الشاب يريد أن يصبح طبيبا يتخصص وفي جراحة المخ.. يا له من طموح..
حدد صاحبنا هدفه.. وراح يسعى له بكل جهده.

كان شاطر في مادة الأحياء.. وكان بيشرح الضفادع وهو لا يزال في المرحلة الثانوية ، حتى إن مدرس الأحياء كان يقول دائما:
-"الولد ده هايبقى جراح كبير في المستقبل"..

وتمر الأيام ويكبر الحلم.. ويصبح صاحبنا طالبا في الثانوية العامة..
ذاكر واجتهد.. ودخل الامتحان.. وحل في الامتحان..
وانتظر على أحرّ من الجمر, إلى أن جاء يوم ظهور النتيجة..
تخيلوا صاحبنا وهو يذهب لرؤية نتيجة الثانوية العامة.

ثم يكتشف..
أنه لن يدخل كلية الطب, أبدا!
تستمر الحياة
هناك اختيارات عديدة في الحياة..
حين تواجهك مشكلة أو أزمة أو مصيبة.. فإنك قد تجلس بجوار الحائط بائسا تندب الظروف..
الفاشل سيستغل أي ظرف كي يبرر فشله..
يعيش فاشلا ويموت فاشلا..
وفي فمه كلمة واحدة فقط: أصل أنا مادخلتش الكلية اللي كنت عايزها.. مستقبلي ضاع!

هكذا يفكر الفاشلون.. وهكذا يبررون فشلهم.
كثير من الناس لا يعرفون أننا يجب أن نقلب الصفحة لأن هناك صفحات كثيرة قادمة في حياتنا!
الاختيار الآخر هو أن تقرر أن أي مصيبة – أيا كانت- ليست نهاية الكون.. هناك ملايين الفرص الأخرى التي تنتظر أن أسعى لها.. فهل سأسعى لها حقا؟

الناجحون يفكرون بهذه الطريقة.. إذا وجدوا طريقا مسدودا بحثوا عن آخر.. لو وجدوا سورا سيتسلقوه.. لو وجدوا حفرة سيقفزون من فوقها لأنهم يريدون للحياة أن تستمر.. لا أن تقف عند أول مطب صناعي تافه!

وكان صاحبنا من أصحاب الاختيار الثاني.

ترى.. ماذا فعل بعد ذلك؟
مكتب التنسيق

دخل صاحبنا كلية أخرى غير تلك التي كان يتمناها..
دخل كلية العلوم جامعة عين شمس..
لأ ودخل قسم من الأقسام الغريبة, وهو (كيمياء جيولوجيا)!!

إيه اللي بيحصل ده؟؟؟
بقى من جراح مخ وكلية طب.. إلى كيمياء جيولوجيا؟
هايطلع إيه ده يعني عدم المؤاخذة؟
كان من الممكن أن (يقضيها وخلاص).. هي فارقة؟
ييجي آخر الامتحان يقرا الملخصات ويعدي.. ماهي بايظة بايظة يلاّ بقى!
لكن صاحبنا.. كان عايز ومُصِّر إنه يبقى حاجة..
شد حيله جدا في الكلية.. ونجح وتفوق بالطبع.. وتخرج وحصل على بكالوريوس كيمياء جيولوجيا.

وماذا بعد ذلك؟ الشائع عندنا هو أن يجلس الشاب على القهوة يلعب الترنيب ويحتسي الشيشة, ويلوم الحكومة والظروف والدنيا الغدارة التي لا ترحم, والزمن الصعب الذي لا يؤتمن…
هذا ما يفعله الشباب.. مش كده؟
إلا أنه لم يكن من هذه الفئة الفاشلة..
وقرر أن يسافر إلى الولايات المتحدة ويكمل دراسته..!

كان هذا هو اختياره..
وهناك.. جاهد وثابر وتعلم.. كان يريد أن يكون أفضل من الأمريكيين أنفسهم..
ذاكر وثابر.. إلى أن حصل على الدكتوراة..
وعاد إلى مصر بمشروع قومي كبير جدا..
استعدوا معي للصدمة التالية:
رفضت الجامعة هذا المشروع – الذي كلفه الكثير جدا- وطلبوا منه أن يُدرِّس كيمياء في معهد عالٍ في السويس!
ماذا فعل؟

رفض صاحبنا لأن حلمه كان أكبر من كده.. وظل عاما كاملا بلا عمل وبلا راتب.. لك أن تتخيل هذه الصدمة على شخص مثله..

لن أدخل في تفاصيل .. لكن حياته كلها كانت مستمرة على هذا المنوال..
مصاعب, بعدها مصاعب.. ومصاعب..
وفي كل مرة كان يصر على تخطي كل المصاعب, كي يصل لهدفه.
وطريقة تعامله مع هذه المصاعب – كما رأينا- هي التي جعلت منه ناجحا..
بل من أنجح الرجال في العالم اليوم!
نهاية القصة

ماذا حدث بعد ذلك؟

أكمل "فاروق الباز" مشواره..
حتى أصبح من أبرز علماء الجيولوجيا في وكالة ناسا لعلوم الفضاء.
هل تريد أن تعرف بعض ما حققه؟

– أصبح رئيس أبحاث تجارب المراقبات الأرضية في الرحلة الفضائية الشهيرة أبوللو- سويوز.
– كان له دوره التاريخي في أول هبوط للإنسان على سطح القمر (اختار موقع الهبوط طبقا لجيولوجية القمر, وكان هو مدرب رواد الفضاء على الهبوط والتعامل وجمع العينات من سطح القمر).

– (نيل أرمستورنج) أول إنسان هبط على سطح القمر, أخذ معه ورقة مكتوب عليها سورة الفاتحة ودعاء من "فاروق الباز".. وأرسل له رسالة من الفضاء باللغة العربية شكرا وتقديرا له.

– أول مكوك انطلق إلى الفضاء في التاريخ .. اسمه مكوك: "الباز "Shuttlepod El-Baz.. نسبة للعالم الدكتور "فاروق الباز".

– حصل على أكثر من 31 جائزة عالمية, تكريما لإنجازاته العلمية التي خدمت البشرية..
– هو مؤسس مركز دراسات الأرض والكواكب في المتحف الوطني للجو والفضاء بمعهد "سميث سونيان" بواشنطن.

– أنشأت الجمعية الجيولوجية الأمريكية, جائزة عالمية رفيعة المستوى, اسمها (جائزة فاروق الباز لأبحاث الصحراء) تمنح لعلماء الجيولوجيا البارزين على مستوى العالم..

وهذه الصورة له في وطنه مصر.. بين أهل الدقهلية الفخورين به لأنه اكتشف لهم المياه النقية في الصحراء.

– مش كده بس طبعا.. لو عايز تقرأ الـ(CV ) بتاعة د."فاروق الباز" ادخل على الرابط ده..

هل تستحق أن تكون مثله؟
لو كنا نبحث عن (الأعذار) ومبررات الفشل.. فنحن حتما لا نستحق أن نكون مثله.
هناك أعذار دوما.. هناك عباقرة في اختراع الأعذار..
لو قال لي أحدهم: ده راح أمريكا يا عم .. هو أنا معايا فلوس عشان أروح أمريكا؟

سأرد وأقول له: هناك منح مجانية تمنح للآلاف في كل الجامعات حول العالم.. لكنك لا تعرف هذه المعلومة, لأنك لا تريد إلا البحث عن أعذار..! هل من حجة عبقرية أخرى؟
لا يوجد مبرر للفشل..
ولا يوجد شيء يمنع تحقيق أحلامك.. إلا أنت نفسك!
هل لاحظتم هذا؟

الخلاصة د."فاروق الباز".. شخصية حقيقية.. ومصري لا يزال يعيش بيننا حتى الآن.
لو كان قد توقف, حين واجهه أول مطب (عدم دخول كلية الطب) لما أصبح د."فاروق الباز" الذي عرفناه.
تمسك بتحقيق أحلامه وواجه كل الظروف القاسية.. فانحنى له العالم احتراما..
لقد سعى وسعى وسعى لذلك كافأه الله.. لم يستسلم لذلك استحق أن يكون ناجحا.

هل تستحق أن تكون ناجحا؟
أم أنك ستستسلم وتبحث عن عذر؟؟؟
أنا عارف ومتأكد إنك ممكن تكون زيه.. المهم هو: أنت عايز؟
قم وابدأ اليوم..
فالنجاح في الحياة لن يأتيك وأنت جالس في بيتك تشكو الظروف..

وتذكر دائما..
أنك تعيش في هذه الحياة مرة واحدة فقط..
فلماذا لا تدعها تكون أروع حياة ممكنة يا صاحبي؟؟




لا يوجد مبر للفشل.
ولا يوجد شيء يمنع تحقيق أحلامك.. إلا أنت نفسك!
هل لاحظتم هذا؟

&&&&&&وتذكر دائما..
أنك تعيش في هذه الحياة مرة واحدة فقط..
فلماذا لا تدعها تكون أروع حياة ممكنة يا صاحبي؟؟

********

من اروع التجارب التي قرأتها ..استغرب من عدم وجو د ردود على موضوع بكل هذا الحماس …

تقبلي مروري …شكرا على ومضة امل اضئتيها هنا ..




تسلمين



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

لكي تحققي النجاح في حياتك

إن أول طريق للنجاح في الحياة هو نجاحك ِ في إدارة ذاتك ِ والتعامل مع نفسك ِ بفاعلية . و الفشل في إدارة الذات يؤدي غالباً إلى الفشل في الحياة عموماً ، وربما إلى الفشل في الآخرة والعياذ بالله ( إن الله لا يغـّير ما بقوم ٍ حتى يغـّيروا ما بأنفسهم ) سورة الرعد (13)

وهذه أهم القواعد العامة التي تساعدك على تحقيق النجاح بإذن الله :

1- أدي حقوق الله – سبحانه وتعالى – عليك ِ واستعيني به فيما ينوبك ِ من أمور الحياة { إياك َ نعبد وإياك نستعين } ، لأنك إذا أصلحت مابينك ِ وبين ربك ِ أصلح الله لك ِ أمور حياتك ، وإذا تعرفت ِ إليه في وقت الرخاء وجدتيه في وقت الشدة ( إحفظ الله يحفظك ) فإن ضيعتي حقوق ربك ِ فأنت ِ لما سواها أضيع { نسوا الله فنسيهم } .

إذاً كوني مع الله يكن معك، ولن يخيب مسعاك ِ إن شاء الله .

2- إملئي ذهنك ِ بالتفاؤل وتوقع النجاح بإذن الله ، وكوني مستبشرة دائماً كما في الحديث ( بشروا ولا تنفروا ) رواه مسلم 1732

3- عودّي نفسك ِ على تحديد أهدافك لكل عمل ٍ تنوين القيام به ، وقسميها إلى أهداف خاصة وأخرى عامة ، حتى يسهل عليك متابعة ما تحقق منها وغداللها باهداف اخرى إن صعب عليك تحقيقها .

4- إلزمي نفسك ِ بالتخطيط لأمور حياتك ، وابتعدي عن الفوضى والإرتجالية في أداء أعمالك بقدر الإمكان ، فإن في التنظيم كسب للوقت وتوفير للجهد واطمئنان وسكينة ، فكثيراً ما نلاحظ أن الإرتباك يكون سبباً في فشل أي عمل .

5- إبتعدي عن التسويف ، ولا تؤجلي القيام بعمل تستطيعين القيام به اليوم ، فهذا سيترك لك الوقت الكافي لأداء أعمالاً جدية في الغد .

6- قاومي رغبتك ِ الملحة في الهرب من القيام بأعبائك إلى المتعة واللهو ، وأحسني استغلال كل وقت لما خصصتيه .

7- عندما تقومين بكتابة مواعيدك والمهام التي ستنجزينها ، وتضعين هذه الورقة أمامك بصفة دائمة ، فإنك ستسهلين الأمر بسرعة الإنجاز وعدم نسيان أي منها .

8- قدمي العمل الأهم على المهم ، وتذكري أن هناك الكثير مما نعمله غير مهم .. فلا تضيعي وقتك في توافه الأمور .

9- تخلصي من عاداتك ِ السيئة والتي تعيق أي تقدم ، كعادة الثرثرة على الهاتف ، وتصفح المجلات الهابطة والتسكع في الأسواق بحجة الشراء والبحث عن الجديد واستبدليها بعادات جديدة ، ولا تجعلي تلك العادات تسيطر عليك ِ وتتملكك .

10- إبحثي عن الحق إينما وجد ، واحذري النفاق بجميع أشكاله ، واصدعي بالحق بأدب وعفّة وصدق ، وإذا وجدت ِ نفسك عند مفترق الطرق بين الحق والباطل ، فلا تتواني عن تحديد مسيرك نحو الحق ولا تأخذك في الله لومة لائم .

11- لتكن قيمك ِ الإسلامية ومعتقداتك ِ فوق كل المساومات ، وهي الموجه لكل نشاطاتك ، وإلا خسرت احترام نفسك ِ واحترام الآخرين لك .

12- بادري وسارعي لفعل الخير حيثما وجدتيه فإن الوقت يمضي أسرع منك ، ولا تتردي .

13- واجهي نتائج أعمالك بشجاعة ومسؤولية وصبر وثبات ، واحتسبي كل ما يصيبك عند الله تبارك وتعالى ، واعلمي أنه ما أصابك لم يكن ليخطئك ِ ، وما أخطأك ِ لم يكن ليصيبك ِ . رفعت الأقلام وجفت الصحف ، ويقول الحق تبارك وتعالى : { إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب } ! سورة الزمر (39)

14- لاتغرقي في الكماليات ، فإن كثرة الترف تهلك ، وتزودي بما يكفيك في مسيرك نحو تحقيق أهدافك .

15- إحذري من الخيال الجامح كما تحذرين من التشاؤم المفرط ، وكوني وسطا ، وزاوجي بين الخيال والواقع ، فلا تتوقعي أنك ستغيري الكون من حولك بقدراتك ِ المحدودة ، فما أنت ِ إلا جزء من آلة تساهم في إحداث التغيير .

16- ليكن رسول الهدى صلى الله عليه وسلم قدوتك ، إذ إنه بلغ أعلى درجات الكمال الإنساني ، ولن تبحثي عن حل لمشكلة في أي جانب من حياتك ِ إلا إذا وجدت ِ ذلك الحل في سيرته صلى الله عليه وسلم ، فداومي على القراءة في السيرة النبوية .

17- إعلمي أن في كل واحدة منا صفات ضعف وصفات قوة ، وأنت ِ أعلم الناس بحقيقة نفسك ِ ، فأنت ِ وحدك التي تستطيعين توجيه ما تملكين من صفات القوة لإنجاح حياتك ، وتنأي عن نقاط الضعف في شخصيتك .

18- من المهم جداً، أن تتسلحي بروح المرح والفكاهة من غير إسفاف ولا مبالغة ، فإذا مر عليك الخطب إبتسمي له ، لأن الحزن والعبوس يهلكان النفس والجسد ويشوشان على التفكير .

وبعد أن تنفذي كل النقاط السابقة لا تنسي أنك ضعيفة بدون حول الله وقوته .

لذلك أدعوكِ لترددي معي :
استغفر الله واتوب اليه..ردودكم ياحلوين
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم




جزااك الله خير يآآ عســوؤولـة [:



مشكوره ي عسل



استغفر الله واتوب اليه.
شكراااااااااااااااااااااااااا استفدت كثيرا



استغفر الله واتوب اليه
جزاكي الله خيرا على الموضوع



التصنيفات
التربية والتعليم

الإجتهاد سر النجاح :: منقول

خليجية
بسم الله الرحمن الرحيم.
خليجية
الإجتهاد
خليجية
بن عمرو عن رجال من أصحاب معاذ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث معاذا إلى اليمن فقال كيف تقضي فقال أقضي بما في كتاب الله قال فإن لم يكن في كتاب الله قال فبسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فإن لم يكن في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أجتهد رأي قال الحمد لله الذي وفق رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم .
خليجية

<SPAN>

الإجتهاد هو السهر و الجهد والجد والكد و الثعب و الصبر من أجل تحقيق هدف ما
و الإجتهاد هو لب و جوهرة و سر النجاح
إذ يجب على كل تلميذ بدل الجهد و المتابرة و الجد و الكد و الصبر ، و أن يعتبر نفسه أن في طور التدريب و أنه مقبل حرب ، و سيفه هو كل ما إكتسبه خلال مداكرته ، فإن كان متدرب جيدا فاز المعركة و إنتصر ، و إن كان غير متدرب فشل و خسر المعركة .
إذن يجب على كل تلميذ مقبل على الإختبارات ، أن لا يقنط و أن لا يستسلم و أن يجاهد في سبيل كلمة (نجحت) و أن يتدكر دائما اليوم الذي تعلن فيه النتائج .

خليجية
أسأل الله بأسمائه الهسنى ، و صفاته العلى ، أن يجعل لكل مجهد نصيب من النجاح .
خليجية

بالتوفيق للجميعPSA




م/ن



خليجية



خليجية



دُمتَمْ بِهذآ الع طآء أإلمستَمرٍ

يُسع دني أإلرٍد على موٍأإضيعكًم

وٍأإألتلذ بِمآ قرٍأإتْ وٍشآهدتْ

تقبلوٍ خ آلص احترامي

لآرٍوٍآح كُم أإلجميله




التصنيفات
قصص و روايات

ادخلي بسرعه طريقه سهله لكسب الثروه والنجاح روعة

:sdgsdgh::11_1_120[1]::11_1_120[1]:خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة وكانوا جالسين في فناء منزلها
لم تعرفهم وقالت لا أظني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى. ارجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا.
سألوها: هل رب البيت موجود؟
فأجابت :لا، إنه بالخارج.
فردوا: إذن لا يمكننا الدخول.
وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حدث
قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا
فخرجت و طلبت إليهم أن يدخلوا.
فردوا نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.
سألتهم ولماذا؟
فأوضح لها أحدهم قائلا
هذا اسمه الثروة وهو يومئ نحو احد اصدقائه،
وهذا النجاح وهو يومئ نحو الآخر
وأنالمحبة
وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم.
دخلت واخبرت زوجها ما قيل.
فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا الثروة دعيه يدخل و يملأ منزلنا بالثراء!
فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو النجاح
كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في احد زوايا المنزل فأسرعت باقتراحها قائلة: اليس من الأجدر ان ندعوا المحب فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا
إخرجي وادعي المحبة ليحل ضيفا علينا خرجت وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم المحبة ارجو ان يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا.
نهض المحبة وبدأ بالمشي نحو المنزل. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه، وهي مندهشة
سألت كلا من الثروة و النجاح قائلة لقد دعوت المحبة فقط ، فلماذا تدخلان معه؟
فرد الشيخان لو كنت دعوت الثروة أو النجاح لظل الإثنان الباقيان خارجا،
ولكن كونك دعوت المحبة فأينما يذهب نذهب معه.
أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح.:0153:



:3_3_3v[1]:حياكم حبايبي ها القصه شدتني بقوه اتمنى تعجبكم واشوف ردودكم عليها ويارب تكون لنا المحبه على طول …….:0154:



روعه ياعسل

مشكوه يالغلا ..

انتظر جديدك




:0153:يسلمو الله يخليكي انتي العسل يا قلبي



واو روعه
كتير عجبتني
يسلمو ياعسل
بانتظار جديدك



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

عاملة وأم .لا مفر من النجاح

عاملة وأم …لا مفر من النجاح

خليجية

تعودين من العمل، الكل في انتظارك، الأبناء ووالدهم، لأنّ واجباتك هي أيضاً في انتظارك ..فتحقيق التوازن بين البيت والعمل مطلوب من العاملة ولا مساومة عليه لأن ذلك هو الفيصل في تمييز العاملة الناجحة عن غيرها، كيف توازنين بين مهامك كأم وكموظفة ناجحة نقرأ معا تقرير عطاف الروضان.

في كل الأحوال يتّفق الخبراء على أن التوازن بين الأسرة والعمل أصبح اليوم أمراً أسهل من ذي قبل إلى حد ما، الأمر الذي جعل كثير من النساء اليوم لهن الخيار، وأصبحن يشعرن بالارتياح إزاء ما يتخذنه من قرارات، إلا أن ذلك لا ينفي حقيقة أزلية ألا وهي أن مشكلات العاملة، بين البيت والعمل، تكاد تكون بلا حصر.

ولأن الهدف الأكثر إلحاحاً لكل النساء العاملات هو أن تكون ناجحة أولاً كامرأة عاملة مهما كبرت المهام التي تتولينها، وثانياً وهو الأهم كأم ناجحة نحافظ على تماسك أسرتها وسعادة أبناءها. لأن ذلك سيمنحك قوة وصلابة في مواجهة الضغوط، وعبور الأزمات بثقة ومهارة.

الطريق الصحيح لتحقيق اهدافك

وهناك قاعدة عامة تضعك على الطريق الصحيح لتحقيق هذا الهدف وهي: معرفة طرق وأساليب التغلّب على الصعاب عبر برمجة مسبقة كالتالي:

• حددي أهدافك ثمّ قومي بتجزئة الهدف إلى أهداف صغيرة لاستكمال العمل المحدد وتحقيقه بسهولة.
• حددي الشيء الذي تودين إنجازه يومياً.
• لا تؤجلي، واحذري المماطلة.
• اعرفي كيف تتجاوزين العقبات التي تعترضك ولا تستسلمي .

ولأن هدفك بالنجاح ليس في العمل وإنما بشكل أساسي كأم، فعليك:
• امتصاص الغضب قبل أن تدمر علاقتك مع أبناءك.
• الإنصات إلى ابنك ولا تقللي من شأنه أو تحتقري مشاعره.
• أبداء اهتماماً به وخاصة عندما يكون مراهقاً ليشعر بالأمان معك.
• تفهم موقفه أو وجهة نظره الخاصة في القضايا ومعرفة طريقة تفكيره أثناء المشكلة أو بعدها وقبلها.

فالأبحاث تؤكد:

• أن أبناء الأم العاملة التي تستطيع تحقيق التوازن في حياتها يكونو في حالة أفضل من أطفال الأم المتفرغة، بسبب أن حياة الأم المتفرغة تنحسر داخل دور واحد هو الأسرة والبيت وتبالغ في التركيز معهم أحيانا,‏ فتنعزل عن العالم الذي تعيش فيه وتتأثر حالتها النفسية كلما كبر الأبناء وقل الاعتماد عليها‏ وتحول اهتمامها إلي مراقبة زوجها وأبنائها ب

شكل مبالغ فيه وينعكس ذلك سلبيا علي علاقتها بأفراد أسرتها‏.‏

• أن العاملة المتوازنة تقدم لأبنائها مثالا طيبا علي كيفية تحقيق التوازن بين الأنشطة المختلفة في حياتها، لأنها تكون غالباً أكثر استقراراً ونشاطاً من المتفرغة غير المتوازنة حيث تكون لديها فرصة تحقيق الذات من خلال النجاح في العمل والإحساس بالأمان والاستقرار المادي والتنوع في أنشطتها.

ولا شك أن التوازن في الحياة هو ما يؤدي إلى تحقيق هدفك كامرأة عاملة وأم ناجحة، وهناك آليات لتحقيق التوازن المطلوب في حياتك‏:

• ‏ ترتيب الأولويات‏:‏ لا يمكن تحقيق كل شئ في آن واحد فيحب أن ترتبي الأطفال والعمل والبيت والنشاطات الأخرى بحيث لا يأخذ أي شيء حق آخر.
• ‏التنوع في الأنشطة‏:‏ يساعد علي كسر الروتين اليومي وتقليل شعورك بالإجهاد والتعب الناتج عن الملل.
• ‏ التفكير الايجابي دائماً ‏:‏ تستطيعين إقناع نفسك بأنك بالنواحي الإيجابية، وأن أي إخفاق أو سلبيات في العمل أو البيت هي مدخل للتحسن الدائم وليس وسيلة للإحباط فالتفكير الايجابي يمنحك التفاؤل الدائم وتقبل الأشياء‏،‏ وبالتالي تكوني شخصية ايجابية لأفراد أسرتك والمحيطين بك‏.‏

• الواقعية في تحليل نقاط القوة والضعف‏: لأن ذلك يساعدك علي تحسين أمور كثيرة في حياتك وعملك ‏.‏

• الاهتمام بالمضمون وليس الكم : فالمهم هو كيفية الاستفادة من أي وقت تملكيه بالشكل الأمثل، حتى يكون انشغالك بوظيفتك إضافة نوعية على حياتك وحياة أبناءك بتوازنك واستغلالك الأوقات القصيرة التي تقضيها مع أسرتك وأبنائك أفضل استغلال فتكون فعالة ومنتجة‏.‏

• ممارسة الرياضة‏:‏ فالرياضة مهمة جدا للمرأة لتأثيرها الرائع علي حالتها المزاجية وحيويتها ونشاطها‏ ‏مما يساعد على تحسين معنوياتها وتنعكس إيجابياً علي أفراد الأسرة‏.
• الاهتمام بالنظام الغذائي وتعزيز التوعية الصحية في كل المراحل العمرية، ف لها احتياجات خاصة وتتعرض لظروف صحية كثيرة مثل هشاشة العظام والقلق و الاكتئاب، وغيرها من المشاكل التي تعانيها النساء بشكل عام.
‏‏‏

ولا بد من التأكيد على انقسام العاملة بين عملها وبيتها تجعلها ذات طبيعة مختلفة، فهي تعيش حالة ثقة تجعلها تتحمل جميع مسؤوليات المنزل والزوج والأطفال، ولا تتذمر ولا تشكو، وتحاول تأدية عملها على أفضل وجه‏،




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

اللحظات الحرجه بداية النجاح

بالرغم من العمل الشاق والطويل الذي نبذله، إلا أننا نظل نواجه بعض الصعوبات، وربما أدى بنا ذلك إلى الشعور بالإرهاق ونحن نتخطى العقبة تلو

الأخرى لكي نجد عقبات أخرى أمامنا تعيق تقدمنا.

ولكن إذا استطاعت الحياة أن تطرحنا أرضاً في لحظة مواجهتنا للمصاعب الجمة، فأرجو ألا يؤدي ذلك إلى إحباطنا بشكل كلي؛ لأن العقبات قد تكون

الباب الذي يؤدي للنجاح؛ ولأننا بعد ذلك سوف نحقِّق نجاحاً يتجاوز حتى ما كنا نحلم به أو نتوقعه!

يقول "هاريت ستوي: إذا وجدت نفسك محشوراً في وضع صعب وكل شيء يبدو ضدك إلى أن تشعر أنك لا تستطيع الاستمرار في ذلك ولو لدقيقة واحدة، فلا تتراجع أبداً عندئذ؛ لأن تلك اللحظة الحرجة سوف تشهد مولد النجاح".. ألا توافق معي بأن هذه نصيحة حكيمة.. إذن طبقها.

ولكن كثيراً من الناس ينظرون إلى العوائق أو الإحباطات على أنها صعوبات كبيرة لا يستطيعون تخطيها أو التغلب عليها،

ولهذا فإنهم يستسلمون بسهولة (أحياناً وهم على بعد خطوات قليلة من هدفهم)، ثم يقضون معظم حياتهم في تلك المرحلة.

وإن من المُحزن أن كثيراً من الناس يفتقرون إلى المثابرة والشجاعة والإيمان في البقاء والتصميم لتحقيق أحلامهم،

ولهذا نستطيع أن نقرر أننا نستطيع أن نحصد ثمار أية محنة تمر بنا فقط إذا استطعنا أن نصمد لقليل من الوقت الإضافي،

وذلك كله بعد توفيق الله وإعانته.

يقول "نابليون": "إن كل محنة وكل قلب مُحطَّم وكل فشل يحمل في طياته بذور سعادة مساوية لتلك المحنة أو أكبر منها".

ويقول الإمام حسن البنا يرحمه الله موصياً إخوانه: "لا تيأسوا، فليس اليأس من أخلاق المسلمين، وحقائق اليوم أحلام الأمس،

وأحلام اليوم حقائق الغد، وما زال في الوقت متسع، وما زالت عناصر السلامة قوية عظيمة في نفوس شعوبكم المؤمنة رغم طغيان مظاهر الفساد..

والضعيف لا يظل ضعيفاً طول حياته، والقوي لا تدوم قوته أبد الآبدين: (ونُريدُ أن نُمنّ عَلى الذينَ استُضْعفُوا في الأرض وَنجَعَلَهُم أئمّةً وَنَجْعَلَهُمُ

الوارِثينَ* ونُمَكّن لَهُمْ في الأرض)

إن الزمان سيتمخض عن كثير من الحوادث الجسام، وإن الفرص ستسنح للأعمال العظيمة، وإن العالم ينتظر دعوتكم؛

دعوة الهداية والفوز والسلام لتخلصه مما هو فيه من آلام، وإن الدور عليكم في قيادة الأمم وسيادة الشعوب،

وتلك الأيّام نداولها بين الناس ، وترجون من الله ما لا يرجون، فاستعدوا واعملوا اليوم،

فقد تعجزون عن العمل غداً، لقد خاطبت المتحمسين منكم أن يتريثوا وينتظروا دورة الزمان،

وإني لأخاطب المتقاعدين أن ينهضوا ويعملوا فليس مع الجهاد راحة:

(والذين جاهَدُوا فينا لَنَهْدِيَنّهُم سُبُلَنا وإنّ الله لمعَ المُحْسِنينَ) وإلى الأمام دائماً.

إن على صناع الحياة عند مواجهتهم للمحن والمصائب والابتلاءات أن يشحنوا أنفسهم بالإيمان والصبر،

وأن يستمدوا العون من الله تعالى ليتحدُّوا الفشل، وليسيروا في طريق التأثير والنجاح،

وفي ذلك يقول الله تعالى: (يا أيُّها الذينَ آمَنُوا اصبِرُوا وصابِرُوا وَرابِطُوا واتّقُوا اللهَ لَعَلكُم تُفْلِحُونَ)

ويقول الشيخ محمد الغزالي يرحمه الله:

أعرف رجلاً قُطعت قدمه في جراحة أجريت له، فذهبتُ إليه لأواسيه، وكان عاقلاً عالماً، وعزمت أن أقول له: إن الأمة لا تنتظر منك أن تكون عدّاء

ماهراً، ولا مصارعاً غالباً، إنما تنتظر منك الرأي السديد والفكر النير، وقد بقي هذا عندك ولله الحمد. وعندما عُدته

قال لي: الحمد لله، لقد صحبتني رجلي هذه عشرات السنين صحبة حسنة، وفي سلامة الدين ما يُرضي الفؤاد.

ويقول الشيخ محمد الغزالي يرحمه الله أيضاً: إذا استحكمت الأزمات وتعقدت حبالها، وترادفت الضوائق وطال ليلها،

فالصبر وحده هو الذي يشع للمسلم النور العاصم من التخبط، والهداية الواقية من القنوط، والصبر فضيلة يحتاج إليها المسلم في دينه ودنياه، ولابدّ أن يبني عليها أعماله وآماله وإلا كان هازلاً؛

يجب أن يوطن نفسه على احتمال المكاره دون ضجر، وانتظار النتائج مهما بعدت، ومواجهة الأعباء مهما ثقلت، بقلب لم تعلق به ريبة،

وعقل لا تطيش به كربة، يجب أن يظل موفور الثقة بادي الثبات، لا يرتاع لغيمة تظهر في الأفق ولو تبعتها أخرى وأخرى،

بل يبقى موقتناً بأن بوادر الصفو لابدّ آتية، وأن من الحكمة ارتقابها في سكون ويقين. وقد أكد الله أن ابتلاء الناس لا محيص عنه، حتى يأخذوا أهبتهم

للنوازل المتوقعة، فلا تذهلهم المفاجآت ويضرعوا لها، قال تعالى: (وَلَنَبْلُوَنّكُم حَتّى نَعْلَمَ المُجاهدينَ منكمْ والصّابرينَ وَنَبْلُوَ أخْبارَكُمْ)




خليجية



التصنيفات
فساتين و ازياء الاطفال

فســــــاتين البنوتات للأفــــراح وحـــفلآت النجاح أحدث موضة

خليجية
خليجية
خليجية




شكرلك



خليجية

الله يعطيك 1000 عافية

لروعة طرحك وعلى جهودك المشهودة

تسلمي لنا وتسلم ذاتك الرائعة بكل معانيها

ماننحرم من جماال مواضيعك

ولامن عطائك الا محدود

وافر ودي

خليجية




تسسلمي ححياتي



خليجية



التصنيفات
منوعات

طرق النجاح لكل ناحجه

[COLOR="Blue"][SIZE="6"]المفاتيح العشرة للنجاح.[/COLR]SIZE

المفتاح الأول: الدوافع والتي تعمل كمحرك للسلوك الإنساني
ذهب شاب يتلمس الحكمة عند حكيم صيني فسأله عن سر النجاح،
فأرشده أنها الدوافع، فطلب صاحبنا المزيد من التفسير،
فأمسك الحكيم برأس الشاب وغمسها في الماء، الذي لم يتحرك لبضعة ثوان، ثم بدأ هذا يحاول رفع رأسه من الماء،
ثم بدأ يقاوم يد الحكيم ليخرج رأسه، ثم بدأ يجاهد بكل قوته لينجو بحياته من الغرق في بحر الحكمة، وفي النهاية أفلح.
في البداية كانت دوافعه موجودة لكنها غير كافية، بعدها زادت الدوافع لكنها لم تبلغ أوجها،
ثم في النهاية بلغت مرحلة متأجة الاشتعال،
فما كانت من يد الحكيم إلا أن تنحت عن طريق هذه الدوافع القوية.
من لديه الرغبة المشتعلة في النجاح سينجح، وهذه بداية طريق النجاح.

المفتاح الثاني: الطاقة التي هي وقود الحياة
العقل السليم يلزمه الجسم السليم، ولا بد من رفع مستوى كليهما حتى نعيش حياة صحية سليمة.
خير بداية هي أن نحدد لصوص الطاقة الازمة لحياتنا نحن البشر،
وأولها عملية الهضم ذاتها،
والتي تتطلب من الدم –وسيلة نقل الطاقة لجميع الجسم- أن يتجه 80% منه للمعدة عند حشو الأخيرة بالطعام،
القلق النفسي هو الص الثاني للطاقة، ما يسبب الشعور بالضعف،
والثالث هو الإجهاد الزائد دون راحة.
الآن كيف نرفع مستويات الطاقة لدى كل منا- على المستوى الجسماني والعقلي والنفسي؟
الرياضة والتمارين،
ثم كتابة كل منا لأهدافه في الحياة، ومراجعتها كل يوم للوقف على مدى ما حققناه منها،
ثم أخيرًا الخلو بالنفس في مكان مريح يبعث على الراحة النفسية والهدوء والتوازن.

المفتاح الثالث: المهارة والتي هي بستان الحكمة
جاء في فاتورة إصلاح عطل بماكينة أن سعر المسمار التالف كان دولار واحد،
وأن معرفة مكان هذا المسمار كلف 999 دولار.
يظن البعض أن النجاح وليد الحظ والصدف فقط، وهؤلاء لن يعرفوا النجاح ولو نزل بساحتهم.
المعرفة هي القوة، وبمقدار ما لديك من المعرفة تكون قوياً ومبدعًا ومن ثم ناجحًا.
كم من الكتب قرأت وكم من الشرائط التعليمية سمعت مؤخرًا؟
وكم من الوقت تقضي أمام المفسديون؟
شكت شاكية حضرت محاضرة للدكتور أنها فٌصلت من عملها كنادلة في مطعم،
فسألها هل تعلمت أو قرأت أي شيء لتكوني مؤهلة للعمل في المطاعم،
فجاء ردها بأن العمل في المطاعم لا يحتاج إلى تعلم أي شيء،
وهذا الجهل كلفها وظيفتها.
لتصل إلى غد أفضل ومستقبل زاهر بادر بتعلم المزيد دون توقف،
وتذكر الحكمة الصينية القائلة بأن القراءة للعقل كالرياضة للجسم.
“”"أود هنا ذكر معلومة لغوية، ألا وهي معنى كلمة حظ في اللغة العربية،
والتي هي ترجمة كلمة Luck في الإنجليزية –وهذه ترجمة قاصرة،
إذ أن تعريف الحظ في اللغة العربية هو النصيب،
في القرآن نجد الآية:
( وَما يُلَقَّاها إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَما يُلَقَّاها إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ )
( فصلت 35 )
وفي اللغة يُقال فلانًا على حظ من القوة، وفلانة ذات حظ من الجمال،
وكلها تعني النصيب والقدر، فهل كان أجدادنا العرب لا يعرفون -أو قل لا يعترفون- بما اتفق على تسميته الحظ اليوم؟ “”"

المفتاح الرابع: التصور (التخيل) هو طريقك إلى النجاح
إنجازات ونجاحات اليوم هي أحلام وتخيلات الأمس،
فالتخيل بداية الابتكار، وهو أهم من المعرفة ذاتها، وهو الذي يشكل عالمنا الذي نعيش فيه.
الكثير من الأحلام كانت محط سخرية العالم قبل تحققها،
مثل حلم فريد سميث مؤسس فيدرال اكسبريس، وحلم والت ديزني الذي أفلسه ست مرات حتى تحقق.
يحدث كل شيء داخل العقل أولاً، لذا عندما ترى نفسك ناجحاً قادرًا على تحقيق أهدافك مؤمنًا بذلك في قلبك، كل هذا سيخلق قوة ذاتية داخلية تحقق هذا الحلم.
تموت بعض الأفكار العظيمة قبل أن تولد لسببين:
عدم الإيمان الداخلي، وتثبيط المحيطين بنا.
المكان الوحيد الذي تصبح أحلامك فيه مستحيلة هو داخلك أنت شخصيًا

المفتاح الخامس: الفعل (تطبيق ما تعلمته) هو الطريق إلى القوة
المعرفة وحدها لا تكفي، فلا بد وأن يصاحبها التطبيق العملي، والاستعداد وحده لا يكفي،
فلا بد من العمل. بل إن المعرفة بدون التنفيذ يمكنها أن تؤدي إلى الفشل والإحباط.
الحكمة هي أن تعرف ما الذي تفعله، والمهارة أن تعرف كيف تفعله،
والنجاح هو أن تفعله ! يتذكر الإنسان العادي 10% أو أقل مما يسمعه، و 25% مما يراه، و90% من الذي يفعله.
ينصحنا أصحاب النجاح دوماً أنه ما دمنا مقتنعين بالفكرة التي في أذهاننا، فيجب أن نفذها على الفور.
موانع الناس من التحرك لا يخرجون عن اثنين:
الخوف (من الفشل أو من عدم تقبل التغيير أو من المجهول أو الخوف من النجاح ذاته!)
والمماطلة والتلكؤ والتسويف.
حل هذه المعضلة هو وضع تخيل لأسوأ شيء يمكن أن يحدث وأفضل ما يمكن حدوثه نتيجة هذا التغيير،
ثم المقارنة بين الاثنين.
ليس هناك فشل في الحياة، بل خبرات مكتسبة
فالقرار السليم يأتي بعد الخبرة التي تأتي من القرار غير السليم.
لا تقلق أبداً من الفشل، بل الأولى بك أن تقلق على الفرص التي تضيع منك حين لا تحاول حتى أن تجربها.
الحكمة اليابانية تقول أنك لو وقعت سبع مرات، فقف في المرة الثامنة.
الحياة هي مغامرة ذات مخاطر أو هي لا شيء على الإطلاق.
التصرف بدون خطة هو سبب كل فشل.
يمكنك أن تأخذ بعض الراحة هنا قبل أن تكمل القراءة، هيا لا تخجل،
فالحكمة أغلى من أن تهدرها بالنسيان.

المفتاح السادس: التوقع هو الطريق إلى الواقع
نحن اليوم حيث أحضرتنا أفكارنا، وسنكون غدًا حيث تأخذنا. ما أنت عليه اليوم هو نتيجة كل أفكارك.
كل ما تتوقعه بثقة تامة سيحدث في حياتك فعلاً.
سافر الدكتور خارج البلاد ومعه عائلته، وفي خلفية عقله راودته فكرة سلبية أن بيته سيتم سرقته.
وفعلاً حدث ما توقعه الدكتور. لقد أرسل عقله –دون إدراك منه – إشارة إيجابية للصو بأن تفضلوا،
وهكذا يفعل الكثيرون منا بقلقهم الزائد، فنحن غالبًا ما نحصل على ما نتوقعه.
نحن نتسبب في تكوين وتراكم حاجز من التراب ثم بعدها نشكو من عدم قدرتنا على الرؤية بوضوح.
عندما تبرمج عقلك على التوقعات الإيجابية فستبدأ ساعتها في استخدام قدراتك لتحقيق أحلامك.
عندما تضبط نفسك وهي تفكر بشكل سلبي — قم على الفور بلسع نفسك بشكل يسبب لك الألم البسيط بشكل يجعلك تنفر من التفكير السلبي،

المفتاح السابع: الالتزام

يفشل الناس في بعض الأحيان، ليس ذلك بسبب نقص في القدرات لديهم، بل لنقص في الالتزام.
من يظن نفسه فاشلاً بسبب بضعة صعاب داعبته عليه أن ينظر إلى توماس إديسون الذي حاول عشرة آلاف مرة قبل أن يخترع المصباح الكهربي،
وهناك قصة الشاب الذي أرسل أكثر من ألفي رسالة طلب توظيف فلم تقبله شركة واحدة،
ولم يأس فأعاد الكرة في ألفي رسالة أخرى ولم يصله أي رد، حتى جاءه في يوم عرض توظيف من مصلحة البريد ذاتها،
التي أعجبها التزامه وعدم يأسه.
الالتزام هو القوة الداخلية التي تدفعنا للاستمر حتى بالرغم من أصعب الظروف وأشقها،
والتي تجعلك تخرج جميع قدراتك الكامنة.

المفتاح الثامن: المرونة وقوة اليونة
كل ما سبق ذكره جميل، لكن لابد من تفكر وتدبر،
فتكرار ذات المحاولات غير المجدية التي لا تؤدي إلى النجاح لن يغير من النتيجة مهما تعددت هذه المحاولات.
لم تستطع الديناصورات التأقلم مع تغيرات البيئة التي طرأت من حولها فانقرضت،
على عكس وحيد القرن (الخرتيت) الذي تأقلم فعاش لليوم.
إذا أصبحت فوجدت طريقك المعتاد للذهاب للعمل مسدودًا، فماذا ستفعل؟
هل ستلعن الزحام أم ستبحث عن طريق بديل؟
إن اليوم الذي تعثر فيه على فرصة عمل هو اليوم الذي تبدأ فيه البحث عن عمل آخر،
فعليك أن تجعل الفرص دائماً متاحة أمامك. نعم التفاؤل والأفكار الإيجابية مطلوبان بشدة،
لكن هذا لا ينفي إمكانية حدوث معوقات وتداعيات يجب الاستعداد لها مسبقاً،
فالطريق ليس مفروشاً بالورود. اجعل لنفسك دائمًا خطة بديلة، بل أكثر من خطة واحدة.

المفتاح التاسع: الصبر
كثير من حالات الفشل في الحياة كانت لأشخاص لم يدركوا كم كانوا قريبين من النجاح عندما استسلموا.
الإنسان الذي يمكنه إتقان الصبر يمكنه إتقان كل شيء.
ويكفينا النظر في القرآن وتدبر مغزى عدد مرات ذكر الصبر والصابرين والصابرات لنعلم أن عدم الصبر هو أحد أسباب الفشل،
لأنك قبل النجاح ستقابل عقبات وموانع وتحديات مؤقتة،
لن يمكنك تخطيها ما لم تتسلح بالصبر.
للصبر قواعد هي العمل الشاق والالتزام، حتى يعمل الصبر لمصلحتك.
لا تيأس، فعادة ما يكون آخر مفتاح في سلسلة المفاتيح هو الذي سيفتح الباب.

المفتاح العاشر: الانضباط
وهو أساس التحكم في النفس .. جميعنا منضبطون، فنحن نشاهد المفسديون يومياً بانتظام،
لكننا نستخدم هذا الانضباط في تكوين عادات سلبية مثل التدخين والأكل بشراهة…
بينما الناجحون يستعملون هذا الانضباط في تحسين حياتهم والارتقاء بمستوى صحتهم ودخلهم ولياقتهم.
العادات السيئة تعطيك الذة والمتعة على المدى القصير،
وهي التي تسبب لك الألم والمرض والمعاناة على المدى البعيد.
إذا لم تكن منضبطاً فتداوم على الرغبة في النجاح وتسلح بالإيجابية بشكل يومي وبحماس قوي فحتماً ستفشل.
الانضباط الذاتي هو التحكم في الذات، وهو الصفة الوحيدة التي تجعل الإنسان يقوم بعمل أشياء فوق العادة،
وهو القوة التي تصل بك إلى حياة أفضل، فالمثابرة تقضي على أي مقاومة.

ختم الدكتور إبراهيم كل مفتاح من هذه المفاتيح بهذه المقولة:

عش كل لحظة كأنها الأخيرة، عش بالإيمان، عش بالأمل، عش بالحب، عش بالكفاح، وقدر قيمة الحياة.
رغم ضخامة هذا التلخيص، لكني أدعوكم بشدة للتمعن فيها
فنحن اليوم في أشد الحاجة للتفكير الإيجابي ولشحن بطاريات الأمل لدينا،

وأختم بما ختم به الدكتور:

لن أتمنى لك حظًا سعيدًا، فأنت من سيصنع نصيبه ،،.




التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

ماأسباب النجاح في الحياة؟؟

في غرفتي"وعلى فراشي..كنت أسأل نفسي!
ماأسباب النجاح في الحياة؟؟
فوجدت الجواب داخل الغرفة!!
السقف يقول: الطموح عاليا-
الشبـاك يقول : تأمل الغد-
الساعة تقول: الوقت ثمين-
المرايا تقول: إبدأ بنفسك-
الباب يقول: إدفع بقوة-
أماالأرض فقدقالت:
(ضع أمنياتك في السجود فإن الله لن ينساها بل يؤجلهآ