الرجال هم الذين يحكمون العالم وهذه حقيقة لا جدال فيها
ولكن ماذا لو حكمت النساء بدلا منهم
فهل سيتغير شيء ونعيش في عالم سعيد مسالم لا حروب فيه ولا قتال
فتنجح النساء بما فشل به الرجال؟
:11_1_207[1]:
الرجال هم الذين يحكمون العالم وهذه حقيقة لا جدال فيها
ولكن ماذا لو حكمت النساء بدلا منهم
فهل سيتغير شيء ونعيش في عالم سعيد مسالم لا حروب فيه ولا قتال
فتنجح النساء بما فشل به الرجال؟
:11_1_207[1]:
اختلطت تلك القطره باحباري
صادقتها لتعانق اسراري
ستسري حين تأتيك بشريانك ..
وأثق انها تقيم قصوري معك وتهدم احزانك
## وتخبرك رساله كلماتها لا تنطقها ألسنة النساء ##
فهيا اقرأها عذرا تقبلها باحضانك
لتحلق معي بين زهور الارض ونجوم السماء
** تتلخص كل مراسم حبي حين اراك
تعف العين عن الرؤيه وكم اشتاق
لكلمة حب ناطقه ولا املك الا اشتاق
يزيد الخجل ليبعدنى عن ارض لقاك
اغيب اغيب عن العالم لاعيش معاك
الحب قدر .. لا لمسه ولا همسه
الحب نقاء
طهر ديني يدعمنا يثبتنا يميزنا عن العشاق
اطلقت حروفي على صفحه بلا اوراق
أما القطره فقد سالت على عبره .. على احبار .. على اشواق **
ولأن حروف رسالاتي
صادقة .. واثقة .. مؤمنة .. فقد خجلت ان تسري بدماء لقاء
والحب الصادق وافقنى ولم يرضى
برسالة حب << وان اغتسلت بدموع نقاء >>
فان ضاعت رسالاتي ولم تصلك
فلا رجاء لي ولا عذاء
نحن قومٌ أعزنا الله بالإسلام
فإن إبتغينا العزة بغيرة أذلنا الله
مشكوورة قلبي
شكرا حبيبتى
وتعود أسباب الخوف عادة إلى مناطق غامضة من الطفولة وقديمة، وتختلف المخاوف كذلك بحسب العمر والجنس أيضاً.
الطبيبة النفسية رقية السيد تشير إلى أن أسباب الخوف مختلفة من أهمها الصراع وينتج عن وجود حاجتين متعارضتين او متبادلتين لايمكن اشباعهما فى وقت واحد مما يؤدى الى التوتر الانفعالى والخوف والقلق. وكذلك الإحباط وهو حالة تعاق فيها الرغبات الأساسية أو المصالح الخاصة بالفرد. ولا ننس الحرمان وهو انعدام الفرصة لتحقيق الدوافع أو انتفائها بعد وجودها مثل الحرمان النفسى والحرمان البيئى .
وقد تسبب حالات الخوف الخبرات السيئة أو الصادمة مثل موت عزيز أو مرض شديد أو مشاعر الخوف الداخلية من ممارسات محرمة وممنوعة مثل الجنس، والإضطرابات الأسرية مثل الخلافات بين الزوجين أو الطلاق أو الإنفصال.
وللنساء مخاوف من نوع خاص متعلقة عادة بالجسد ويمكن إجمالها على النحو التالي:
1- الخوف من الطمث خاصة للفتيات اللواتي يفتقرن إلى علاقة جيدة مع الأم، فهن يعشن حالة رعب من الطمث قد تستمر حتى مرحلة عمرية متقدمة. ويظهر هذا الخوف على شكل اكتئاب وتعكر في المزاج وقلق ورغبة في النوم والانطواء وعدم مشاركة الآخرين نشاطاتهم. وقد يظهر على شكل صداع وآلام إضافية في أنحاء مختلفة من الجسم.
2- الخوف من فقدان العذرية . وهو رعب تعيشه معظم الفتيات وكثيرات يصبهن الشك دائما أنهن قد يكن فقدن عذريتهن لسبب أو لآخر، وقد تكون الأسباب بعيدة عن المعقول مثل الخوف من ركوب الدراجة أو الخيل أو لعب الجمباز أو الرياضات العنيفة.
3- الخوف من سن اليأس ويرتبط باكتئاب سن توقف الطمث. مما يجعل النساء تصاب بنوع خاص من الخوف كالخوف من فقدان مكانتها كأنثى والخوف من الإهمال.
4-الخوف من الأمراض النسائية وهذا أيضا مرتبط بالطبيعة الخاصة لجسم المرأة وتعرضها لتجارب من نوع خاص.
5- الخوف من الشيخوخة وهو القلق الأبدي لدى الجميع، ولكنه مضاعف لدى المرأة.
وأياً كانت الحال، فإن كل المخاوف مشروعة والخوف شيء أساسي في شخصيتنا ولكن التعامل معه يعتمد على طبيعة الشخصية، لذلك من الأفضل أن تتحققي من أنك قادرة على إدارة هذا الخوف والتخلص منه لأنه مثل الطاقة السلبية الدفينة التي قد تتحول إلى مرض جسدي فعلاً أو اضطراب عصبي يؤثر على نجاحك وعلاقاتك العائلية.
ننتظر جديدك
فَـ اللهم إرحم ضعفهن ؛ وأروي ظمأهن ؛
أنا امرأة غير كل النساء
أنا لست للبيع أو الشراء
لن تشتريني بدراهمك
و لا بما قد تحتويه كل خزائنك
فالماس و الزجاج عندي سواء
إذا أردتني امرأة غير كل النساء فقط
أحبني و اهديني وردة حمراء
وابني لي بيتاً في قصيدةَ عشقٍ
لم تسكن قبلي فيه نساء
و اجعلني أشعر …
كيف يكون الحب أخذًً و عطاء
فبالحب فقط عندي تقاس الأشياء
فاذهب إذا كنت تحسب
أنى امرأة كسلعةً تتداول بيعاً و شراء
و ارجع إذا أردت … امرأ ة مثلي
غير ما عرفت من كل النساء
في احدى المدن تم افتتاح متجر لبيع (الأزواج) حيث يمكن للمرأة الذهاب اختيار زوج بنفسها ومن بين التعليمات التي وضعت في المدخل حول اسلوب عمل المتجر أن للمرأة فرصة الدخول مرة واحدة للمتجر! ويمكن الاختيار من احد الطوابق او الذهاب الى الطابق الآخر الاعلى منه ولكن لايمكن النزول الى أسفل.
ودخلت احدى النساء (لمتجر الأزواج) لاختيار زوج لها.
في مدخل الطابق الاول علامة: الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله.
وفي مدخل الطابق الثاني علامة: الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله ويحبون اطفالهم.
وفي مدخل الطابق الثالث علامة: الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله ويحبون اطفالهم وشكلهم جذاب.
وكانت تفكر ‘واو، ولاكن ساستمر بالصعود’
وقد وصلت الى الطابق الرابع لتجد علامة: الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله ويحبون اطفالهم وشكلهم جذاب ويساعدون زوجاتهم في اعمال المنزل.
فتعجبت في خلجات نفسها ‘يا إلاهي اني لا استطيع التحمل سأوافق’ ولكنها استمر بالصعود.
وفي مدخل الطابق الخامس وجدت علامة: الرجال هنا لديهم عمل ومؤمنون بالله ويحبون اطفالهم وشكلهم جذاب ولهم قابلية رومانسية عالية لمغازلة زوجاتهم دائماً.
وكادت ان تطأ قدمها ذلك الطابق الا انها استمرت بالصعود.
وفي مدخل الطابق السادس وجدت علامة: أنت الزائرة رقم 4,363,012 ليس هناك اي رجال في هذا الطابق لان هذا الطابق وجد خصيصا كبرهان ان النساء لايمكن ارضاؤهم. شكراً للتسوق في ‘متجر الأزواج’ وإنتبهي لخطواتك وانتي تخرجين ونتمنى لك يوما سعيداً.
اصدقائي الاعزاء هذه الكلمات الى كل الرجال ذوي الضحكات القوية وجميع النساء اللواتي يمكن ان يستوعبن الحقيقة
قصة السجين الثاني
(مُغتصِب النساء)
حيث بدأ "السجين خالد" حكايته وقال …
لقد كنت في السابق "أختطف النساء وأعتدي عليهن" وكنت استمتع بذلك كثيرا وبالرغم من أن الشرطة كانت تضيق الخناق علي ألا أنني أتمكن من الهروب والأختباء والتنقل بين المدن الصغيرة النائية .
في أحدى المرات ذهبت إلى مدينة يكاد يخلو ذكرها حتى على لسان قاطنيها وجلست فيها لليلتين ريثما تهدأ الأمور وتتوقف الشرطة عن البحث عني , ولكن في منتصف الليلة الثالثة إذ أفزعني صوت دق الباب بقوة شديدة ظننتها الشرطة فلم أتكلم أو أنطق بشيء .. ألا أن طرق الباب لم يتوقف بل أزداد قوة عن ذي قبل مما أخافني وأرعب جوارحي ولكنني ظللت ملتزما للصمت والباب يطرق ويطرق للحظات .. بعدها إذ بي أسمع صوت فتاة من الخارج تقول : أفتح الباب أرجوك .. أفتح الباب أرجوك ؟
سكت خالد لبرهة .. مما جعل أحد السجناء يسأله : ماذا فعلت ؟ هل فتحت الباب ؟
– أجابه خالد : بالطبع .. رغم أنني ترددت كثيرا ألا أنني أردت أن أعرف ماذا تريد هذه الفتاة ؟ فتحت لها الباب وحين رأيتها أقشعر بدني لجمالها كانت مراهقة في ال 16 من العمر .. قلت في نفسي حينها "أنها صغيرة السن وسهلة الأصطياد" .. ولكن ما أثار غرابتي بأنها كانت تحمل طفلا بين يديها , ألا أنني لم أهتم لذلك كثيرا .. فسألتها : ماذا تريدين ؟ قالت : هناك شخصا يلاحقني .. وأتمنى أن تسمح لي بقضاء الليلة في مسكنك ؟
توقف خالد عن الحديث لثوان قليلة قال بعدها : شككت في هذه الفتاة وتصرفاتها وقصتها .. لأنني نظرت في الشارع فلم أجد أحدا فمن سيلاحقها في هذه الساعة المتأخرة وفي هذا المكان المنقطع عن بقية المدن ؟ سمحت لها بالدخول بعد تردد لأنني كنت أخطط "للأعتداء عليها" , وحين دخلت لم أتكلم معها .. فقط قلت لها : بإمكانك النوم على السرير ؟ وبالفعل مرت نصف ساعه وغطت في سباتها .. فظللت أنتظر وأنتظر اللحظة المناسبة "للتهجم والأعتداء عليها" .
سكت خالد مرة أخرى وهو يسترجع أحداث تلك القصة .. مما حدا بأحد السجناء أن يقول له : اللعنة يارجل .. أكمل ما الذي حدث ؟ هل أعتديت عليها ؟
– قال خالد : لقد أوشكت على ذلك .. ولكن حين أقتربت منها رأيتها "تتصبب عرقا وتبكي في نومها وتتمتم بكلمات غريبة تارة وتارة أخرى تقول أبتعد عني" .. في الحقيقة أثار غرابتي كل ذلك .. شيئا ما جعلني أبتعد وأدعها وشأنها لذا تركت فكرت الأعتداء عليها , وأيضا لربما كان فضولا بداخلي لا أعرف ما سر هذه الفتاة ؟ لم أستطع النوم ليلتها .. جلست أنتظرها وأنتظرها إلى أن أستيقظت ..
– فسألتها بسرعة : من أنتي يافتاة ؟ وما حكايتك ؟
– قالت : لا شيء .
– قلت لها : بلى هناك شيئا ما ؟ أنك تخفين أمرا ؟ أخبريني ممن تهربين ؟
طأطأت الفتاة رأسها خجلا وقالت بصوتا منكسر : توفيت والدتي وأنا صغيرة , بعدها تزوج والدي من "امرأة منحرفة" .. تنتظر لحظة خروجه من المنزل لتحضر صديقها .. لم أستطع أن أخبر والدي بذلك لأنه لن يصدقني لذا تركتها وشأنها , ولكن صديقها دائما ما كان يحاول أن يتحرش بي ويعتدي علي .. ولكنني كنت أمنعه وأهرب إلى غرفتي وأغلق الباب على نفسي .. لكن ذات ليلة مشؤومة كان "شقيقي الصغير أبن زوجة والدي" الذي تراه معي الآن .. كان في تلك الليلة يبكي ويبكي بشدة لا اعرف ما الذي أصابه لذا رحت أحاول تهدئته وأن أجعله ينام حتى غطى في سباته بالفعل وبعد دقائق غططت في نومي معه .. ولكن من سخرية القدر نسيت أن أغلق باب الغرفة .. فدخل "صديق زوجة والدي" وأعتدى علي , ولم أعرف ماذا أفعل ولمن أشتكي ذلك .. وها أنا ذا أعيش العار كل يوم .. وبالأمس حاول الأعتداء علي فهربت من المنزل وطرقت بابك .
قطع خالد قصته وقال : صدقوني حين أخبرتني حكايتها لم أتأثر أو أتعاطف معها .. فقط قلت لها : أذهبي إلى منزلك الآن .. وأن غدا لناظره قريب ؟ فراحت تشكرني وقالت لي شيئا أخجلني , قالت : ظننتك ستعتدي علي .. ألا أنك من الرجال القلائل الذين يتسمون بالشهامة والشرف .
يكمل خالد : هل تصدقون ذلك ؟ هل تصدقون ماذا قالت عني الفتاة ؟ أنني شهما وشريف ؟ حتى أنني لم أفهم جيدا ماذا قالت ولم أفكر في نظرتها إلي .. لذا أردتها أن تغادر بسرعة خوفا من أن ينكشف مخبأي للشرطة .. فلم أهتم للفتاة وقصتها , حتى همت بالمغادرة .. مشت قليلا ثم توقفت تنظر إلى السماء وتبكي حزينة متحسرة .. ثم ألتفتت إلي وقالت : ليتني لم أنم ذاك الليل .. ليتني مت قبل هذا , ثم غادرت .
ظل خالد في حال ذكرى تلك الليلة والظروف التي مر بها مع الفتاة , قام سجين يسأله : إذا ماذا حدث بعد ذلك ؟
قال خالد بعد أن هدأت نبرة صوته مما أخبر : لا أخفيكم بعد أن قالت لي ذلك .. أغلقت باب الغرفة وأجهشت بالبكاء رحت أبكي وأبكي ولا أعرف لما كنت أبكي :
– أكنت أبكي على الفتاة وحالها ؟
– أو كنت أبكي لأنني كنت مغتصبا ؟
– أم كنت أبكي شيئا لا أعرفه حتى أنا ؟
لم تفارق مخيلتي قط صورة الفتاة وما تعرضت له .. شيئا فشيئا وكأن أحدهم يهمس بداخلي لأنتقم للفتاة .. كبرت الفكرة بداخلي فذهبت وبحثت عن منزلهم إلى أن وجدته .. ثم قمت بإختطاف "زوجة والدها مع صديقها .. وقمت بتعذيبهم بأبشع الأساليب القذرة .. ذهبت إلى المكتبات وأشتريت جميع الكتب التي تختص بالتعذيب في القرون الماضية .. ورحت أتفنن في تعذيبهم وأستمتع في سماع صراخاتهم وآلامهم .. كانوا يتوسلون إلي لأقتلهم شفقة ورحمة .. ألا أنني لم أفعل .. بل قمت بإيصال الدم إلى أجسادهم بدل الذي فقدوه .. كنت أحاول أبقاءهم على قيد الحياة لأطول فترة ممكنة .. ولمدة أسبوعين فعلت بهم أشياء لم يفعلوها لشخص "أتهم بالهرطقة في القرون الوسطى" .. حتى لقوا حتفهم تحت مرارة التعذيب والقذارة .. وكانت تلك أول جريمة قتل أرتكبتها .
ألتقط خالد أنفاسه المحتنقة الغاضبة للحظات , قال بعدها : لا أعرف ما هو حال الفتاة الآن , فلم أسمع عنها خبرا , ولكنني لا زلت أتسأل كل يوم .. لما أرتكبت الجريمة ولما قتلتهم حقا :
– هل قتلتهم لما فعلوه بالفتاة ؟
– أم قتلتهم لأنني رأيت الشر كله يتجسد فيهما ؟
– أم قتلتهم خوفا منهم .. لأنهم أسوء من القتلة ؟
أنتظروا قصة سجين آخر …
الباء : باجر ابيك توديني لبيت اهلي عندهم عزيمة
التاء : ترى اليوم انا ماني مسويه عشاء روح للمطعم جيب عشاء
الثاء : ثلاث اسابيع ما طلعنا للملاهي يالله ودنا اليوم
الجيم : جيب خدامه تساعدني بشغل البيت………(والبيت نص شقة) قهر
الحاء : حبيبى..ودى بساعة شوبارد ,مليت من ساعتى الاوميغا(شوفواالنفاق..توها تذكرت هالاسم)
الخاء : خل الشله اليوم..انا عازمتك نتعشى بره, بس على حسابك
الدال : دور لنا فله على 3 شوارع وفيها سرداب (الراتب 750 ريال من وين ياحسرة)
الذال : ذيك السنة (قبل 10 سنوات) قلت لك اشتر لنا سيارة فان اوسع وما شريت
الراء : روح قدم على اجازة خلنا نسافر لاوروبا ,,اووف حر
الزاء : زيد مصروف البيت هذا ما يكفي اغراض البيت (ومعظم البيزات عليها وعلى خرابيطها)
السين : سجاد البيت صار قديم ….غيره يا اخي (السجاد ما كمل له سنتين)
الشين : شيل ولدك شوفه يصيح هناك,انا تعبت من العيال..
الصاد : صفف الملابس هناك منثرة,مليت وانا القط وراك
الضاد : ضبط اوضاعك..ترى كبرت المسؤولية..(توها والدة)
الطاء : طالع السيارة سكراب تفشل قديمة, نبي شبح
الظاء : الظاهر انك ما تحبنى..ليش ما شريت لى العقد الالماس اللى بغيته!(حب بالالماس بس)
العين : عيوني..اليوم شفت نفنوف عند زوجة اخوي إينن خاطري بواحد مثله
الغين : غير يا اخي اسلوبك معاي…كله برود
الفاء : فديتك حبيبي وين تبينا نسافر هالصيف؟
القاف : قدر يا اخي شوي…كل شغل البيت على راسي…تكرم وساعدني شوي
الكاف : كفاية ملينا من هالبيت متى راح تسوى لنا بيت اكبر من هذا
اللام : لي متى بنتم محبوسين في هالبيت لا نطلع مثل الخلق ولا غيره
الميم : متى بتوديني لبنان مثل ما وعدتني قبل؟؟؟؟
النون : نبى نحجز شاليه شرم الشيخ طول الصيف ..لا تنسى!
الهاء : ها عاد..ترى اروح بيت اهلى! اذا مو قد الزواج وتكاليفه ليش تخطبنى؟؟
الواو : ورني شطارتك رح عند اخوك خذ منه الورث( راعية مشاكل)
الياء : يالله ايدك على 2000 ريال رضاوة..لانك زعلتني وكسرت خاطري
موضوعك مكررر
واحد كان مسرع مره على الخط ومعاه زوجته ، فجأه شاف في المرايه شرطي قاعد يأشرله ،
وقف الرجال سيارته وجاء الشرطي فسأله الرجل : ايش المشكله؟
الشرطي : انت كنت مسرع فوق الـ180 كيلو في الساعة وهذا الطريق سرعته القصوى 60 كيلو في الساعة ، عشان كدا أنا راح أعطيك مخالفه
الرجل: لامعليش أنا كنت متعدي ال60 بشوي .
الزوجة : انت كنت ماشي على الأقل 160
الزوج نظر لزوجته نظره حقد
الشرطي: اعطيك مخالفه كمان عشان الضوء الخلفي مكسور
الرجل: مكسور؟؟ أنا ما كنت ادري انه مكسور
الزوجه : ايوه انت كنت عارف عن اللمبه انها مكسوره من كم اسبوع ،
واعطاها الزوج نظرة حقد ثانيه
الشرطي: اعطيك ورقه انذار عن عدم ربط حزام الامان
الرجل: ايه أنا فكيته لما وقفت السيارة وجيت عندنا
الزوجه: لالالا انت ما عمرك ربطت حزام الامان
التفت الزوج الى زوجته وصـرخ عليها : انتي ما تعرفي تسكتي ابدا ؟
سأل الشرطي الزوجه : لو سمحتي هو دايم يصرخ عليك كدا ؟
الزوجه: لا بس لما يكون سكران
قال الشرطي : سكران !!
الرجل : لالالا تصدقها
قالت السيدة ما عليك منه لاقين القاروره في السيارة يوم سرقناها
قال الشرطي: يعني السيارة مسروقه
قال الرجل: ايش ، الله يهديك لاتهمك هذي ، ويلتفت الى الزوجة ويقول لها ….لا تخليني اطلقك الان :sdfsg:
قال الشرطي : هل هو دايما يهددك كدا بالطلاق
قالت السيدة : خليه بالاول يتزوجني وبعدين يحلف بالطلاق
هههههههههههههههههههههههههههههه ههههه
هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههه
ولكم مني اجمل التحية:
الملكة الصغيرة
بس الموضوع مكرررر