تسبب لنا ضغوط الحياة والعمل لساعات طويلة، و اليوم المليء بالتوتر والمسؤوليات اللامنتهية، ومسؤوليات المنزل والأطفال ومتطلباتهم، والمعاناة جراء ازدحام السير، والكثير من الضغوط الاخرى التي نمر بها يوميًا إلى أن نعاني من نسيان بعض الأمور حتى لو كانت بسيطة أو أنها لم تحدث منذ وقت بعيد. وهذا نتيجة عدم الراحة والعناية المناسبة بأنفسنا.
هل تعاني من النسيان ؟ ونسيانك لبعض الأسماء أو الوجوه يسبب لك الإحراج والمواقف السخيفة ؟ أذا كنت من هؤلاء فإليك بعض الأطعمة التى اثبتت الدراسات أنها تحسن من أداء المخ وتقوى الذاكرة:
1- التفاح :
مليئ بمادة مضادة للاكسدة تسمى كيروستين وهى من المواد التى تحارب الزهايمر فى الجسم
2-التوت :
التوت يسميه علماء التغذية مقاوم العمر بالنسبة للمخ حيث أنه ملئ بالمواد المضادة للأكسدة التى تعيد المخ لنشاطه وقوته وكأنه جديد.
3-البروكلي
رائع لتقوية الذاكرة ومليئ بحمض الفوليك.
4- البصل الأحمر
رائع وعرف فى الطب القديم لمحاربة أمراض الذاكرة الضعيفة لذا لم يتنازل المصرييون القدماء عنه ابدًا على موائدهم.5- الكرز
مليئ بكميات كبيرة من مضادات الاكسدة المجددة للخلايا والمنشطة لها.
1 11 غذائًا سحريًا لمحاربة النسيان
6- الباذنجان :
يحتوى على مضادات الاكسدة وخصوصًا النياسين الذي يساعد خلايا المخ للاحتفاظ بدهون الاوميجا 3 المفيدة لنشاط وحيوية خلاياه
7- الروزمارى (إكليل الجبل) :
أثبتت الدراسات ان فقط من رائحته يمكنها ان تعزز الذاكرة وبالطبع عند إضافته لأطباقك يزيد مفعول حمض الكارونسيك الموجود فيه والذى أظهرت الدراسات أنه عامل قوى جدًا فى محاربه الزهايمر
8- الاسماك الدهنية والمكسرات :
السردين والتونه والماكريل وكل أنواع المكسرات المليئة بالاوميجا 3 والتى تقوي وبشدة نشاط المخ وخلاياه
9-الطماطم:
المليئة بالليكوبين وهو مضاد للاكسدة يحمي الخلايا من الاضرار الناتجة من العادات الخاطئة
10-الكركم :
من أهم التوابل لمحاربة الزهايمر حيث وجد ان أكثر الشعوب استخدامًا له أقلها إصابه بالزهايمر ولذا قليل من الكركم فى أطباقك له مفعول السحر على خلايا المخ
11-العنب والزبيب الاسود :
مليئة بفيتامين سي وتساعد خلايا المخ على زيادة قوته وتزيد من عمر خلايا المخ
وطبعًا يتوجب على كل من يعاني من بعض أعراض النسيان ان يقوم بالاتي:
1-محاولة لعب لعبه من العاب الذاكرة وتقوية المخ كالسودوكو او الكلمات المتقاطعة يوميًا
2 -تقليل السهر لوقت متأخر ومحاولة أخذ قدر كافى من الراحة يوميًا ليلاًمحاولة أخذ 15 دقيقة يوميًا فقط للاسترخاء تمامًا بدون القيام بأى نشاط .
وبالتالى مع تناولك لتلك الاطعمة وبكثرة وزيادة مدة نومك ستجدي فى غضون اسبوعين تحسن ملحوظ.
جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك وأسال الله لك التوفيق دائما وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة وأن يثبت الله أجرك ونفعا الله وإياك بما تقدمه |
شكرا لمرورك اختي
نورتي صفحتي
يعطيك العافيه خيتو
والاتكال على الله مهم
لكـ ِخالص احترامي
تعاني كثرة
النسيان
لمـاذا ننسـى
أحيـانـاً ؟
مثل هذا السؤال يدور
في أذهان بعض
الناس , وخاصة عندما
يتعرضون لكثير
من المواقف الحرجة
والحساسة بسبب
نسيان بعض
المواعيد المهمة , أو
نسيان اسماء
اشخاص مقربين
لهم , أو نسيان
اشياء مهمة , في
أماكن لا
يتذكرونها !!
ظاهرة النسيان أو
عدم التذكر المؤقت :
هناك قدر طبيعي من
النسيان يتعرض
له كل انسان , وذلك
في حالة عدم تذكر
الاحداث التي وقعت
في فترات بعيدة أو
مر عليها فترات
بعيدة أو مر عليها
فترة طويلة من
زمن , ولكنه عندما
ينسى الأحداث
القريبة جداً فان ذلك
يعني ان هناك خللا
في خلايا الذاكرة
التي توجد في
النصف الصدغي
للمخ , وهي مسؤلة
عن تسجيل جميع
الأحداث وإختزانها في
الذاكره ويقوم
الشخص بإستدعاءها
كلما أراد ذلك..
الأسبـاب التي
تجعل الانسان دائم
النسيان هي:
. وساوس الشيطان
والذنوب
• كثرة تداخل الأحداث
اليوميه , مما يسبب
ضعفاً في عملية
طبعها في خلايا
التذكر.
• عدم التركيز
وكثرة السهو .
• فقر الدم ونقص
الحديد.
• الإرهاق الذهني
وقلة النوم .
• عدم الإنتظام
بالأكل ووجبات
الغذاء.
• القلق الزائد
والخوف والتشاؤم
والضوضاء الزائده.
وكي يتجنب
الإنسان النسيان
فهناك إرشادات
يمكن إتباعها
تساعده في التذكر :
. كثرة الاستغفار
والحرص على ذكر
الله
• أخذ قسط كبير من
النوم والراحة لأن
قلته تسبب إرهاق
لخلايا التذكر.
• أخذ فترات من
الراحة أثناء النهار ,
وكذلك الهدوء أثناء
العمل يساعد كثيراً
على إستقرار
المعلومات وحسن
إنطباعها في الذاكره.
• الإبتعاد عن
المشاكل
والمشاحنات
الأسرية التي تجلب
القلق والخوف
والتشاؤم.
• الإبتعاد عن المواد
الكيميائية التي
تجهد مراكز الذاكرهـ
مثل الأدويه
المنبهه والمنومه .
• عدم تناول الأطعمه
الدهنيه بكثرهـ.
• تناول مواد غذائيه
غنيه بفييامينات
) ب(بانواعه سواء
في اللحوم او
البقول و) أ (اللذي
يوجد في كثير من
الخضروات اهمها
الجزر.
[المزيد]
علاج النسيان
تقول سائلة : كنت أتمتع بذاكرة طبيعية، ولكنني في الفترة الأخيرة بدأت أعاني من النسيان، أدخل الغرفة في بيتي لغرض ما، فأبقي داخلها عدة دقائق حتى أتذكر سبب دخولي، أقف أمام الثلاجة محاولة تذكر ما أريده منها دون جدوى، وغير ذلك من المواقف التي تضايقني وتؤثر على استقراري الأسري، فهل هناك وسيلة للتغلب على ضعف الذاكرة.
النسيان سمة من سمات العصر، فهو مرتبط بمشكلات عديدة نشأت وتزايدت في النصف الثاني من القرن العشرين.
ويصيب النسيان الإنسان عادة بعد سن الخمسين، وربما يصاب به في سن أقل من ذلك، والنسيان في أبسط صوره هو عدم مقدرة المرء على تذكر الأحداث القريبة أو الأسماء أو الأرقام أو المحادثات.
ولقد نشرت مجلة نيوزويك الأمريكية دراسة علمية عن أهم أسبابه، وقد دلت نتائج البحوث الحديثة على أن الإجهاد البدني والذهني، دون إعطاء الجسم والمخ قسطا وافرًا من الراحة والترفيه والاسترخاء يؤدي إلى إفراز هرمونات الأدرينالين ومشتقات الكورتيزون.
وقد ثبت أن هذه المشتقات تقلل الطاقة الحرارية بالمخ، واللازمة لأداء العديد من وظائفه، مثل التذكر والتفهم وتلقي المعلومات.
وتساعد الهرمونات الناتجة عن فرط الإجهاد البدني والذهني على تكوين المواد المؤكسدة، وتأكد علميا أنها من أهم أسباب النسيان، وربما كانت سببا من أسباب مرض الزهايمر.
وتعتبر الشيخوخة من أهم العوامل التي تسبب النسيان؛ حيث أثبتت الدراسات أن معدل الإصابة بالنسيان ارتفاعا ملحوظا بعد سن الستين وبتقدم السن.
ويرتبط النسيان ارتباطا وثيقا بمشكلات هذا العصر ومحدثاته، ودلت البحوث على أن تلوث الهواء والماء والغذاء بالمعادن الثقيلة، مثل الزئبق والرصاص والألومنيوم يعتبر من أهم أسباب نسبة الإصابة بضعف الذاكرة.
ولما كان النوم المعتدل والطبيعي من أهم العوامل التي تساعد على تنشيط الذاكرة، فإن عدم أخذ قسط وافر من النوم، مثلما يحدث عند الإصابة بالأرق أو استعمال الأدوية المنشطة لفترات طويلة، يؤدي إلى ضعف الذاكرة.
وينصح د. عز الدين الدنشاري – الأستاذ بكلية الصيدلة جامعة القاهرة – بأنه للوقاية من النسيان يجب أخذ قسط وافر من الراحة والاسترخاء، والترفيه، وممارسة الرياضة البدنية، واجتناب المخدرات والكحوليات والتدخين!!.
ولقد دلت الدراسات التي أجريت في جامعة جنوب كاليفورنيا على أن أفرادا تزيد أعمارهم على 70 سنة يتمتعون بقوة الذاكرة، وذلك بسبب ممارستهم للرياضة البدنية التي تساعد على تنشيط الدورة الدموية بالمخ، كما تساعد في وقاية شرايين المخ من الإصابة بالجلطة، بالإضافة إلى أن ممارسة الرياضة تساعد على إفراد مواد من شأنها المحافظة على سلامة أعصاب المخ.
ولقد بينت نتائج البحوث الحديثة أننا نستطيع مقاومة النسيان باستعمال المواد الطبيعية، التي ربما كانت غذاء نتناوله أو مواد مضافة إلى الغذاء أو من الأعشاب التي تنشط الدورة الدموية بالمخ.
ويعتبر
الثوم من أهم ما ينشط الذاكرة؛ حيث أثبتت البحوث أن تناول نصف فص إلى ثلاثة فصوص من الثوم، بعد تقطيعها، يوميا يقي الإنسان من عجز الذاكرة والتفكير واكتساب المعرفة.
ويفيد الثوم أيضا في الوقاية من أمراض كثيرة، مثل أمراض الكولسترول والجلطة والسرطان.
ويساعد في تنشيط الذاكرة
تناول الأغذية الغنية بالفيتامينات "ب6" و"ب12" وحمض "الفوليك" مثل الفول، والسبانخ، والطماطم، والبصل، وزيت الزيتون، وزيت بذرة الكتان "الزيت الحار" وفول الصويا، كما تتوافر في الأسماك والبرتقال والموز.
ويفيد تناول الشاي الأخضر والشاي الأسود المضاف إليه النعناع في تنشيط الذاكرة ومقاومة النسيان.
ومن الأعشاب التي ثبت أنها تنشط الذاكرة،
جذور نبات الجنسنج
التي تحتوي على عناصر تأكدت فعاليتها في تحسن وظائف المخ، والتغلب على الإرهاق والتعب وهما من أهم العوامل المسببة للنسيان.
وهناك دراسات حديثة تفيد إمكانية استخدام العلاج بالجينات في مقاومة النسيان، ومقاومة أخطر أمراض الذاكرة وهو مرض الزهايمر التي بينت الإحصائيات الطبية أنه يصيب نحو 10% من الأفراد فوق سن 65 سنة، وتنخفض نسبة الإصابة به في أعمار تقل عن 65 سنة.
ولا يفوتنا أن ننبهك إلى أهمية الحرص على قراءة القرآن وحفظه، مهما كان ذلك صعبا بالنسبة لك، فهذا هو خير تمرين للذاكرة، ولا ننسى الأذكار والدعاء، ويرزقنا الله جميعا يقظة العقل ويسر الحفظ
بشكرك يا عسوله
ع الموضوع