التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

كيف يمكن معالجة الاكتئاب النفسي؟

من الطبيعي جداَ أن يتعرض الجسد إلى خلل يعيقه عن متابعة حياته العادية

.وقد يكون هذا الخلل إما عضويا أو نفسياَ ،ولا شك بأن المرض العضوي أخذ الحيز الكبير في طرق معالجته والوصول إلى نتائج جيدة وذلك باكتشاف العقاقير الطبية أو باللجوء إلى استخدام الأعشاب الطبيعية

ومنذ القدم وحتى الساعة مازال الطب على تقدمه يبحث عن علاج لبعض الأمراض النفسـية التي تسيطـر على الإنســان، ولكن دون جدوى، حيث ظل عاجزا عن إيجاد دواء ناجع وشاف لها و المقصود ببعض الأمراض النفسية الاكتئاب- -الفصام-القلق – السلس البولي – الإجهاض في الأشهر الأولى من الحمل

وما لم يتم التعرف على حقيقة النفس فستبقى الصعوبة قائمة في إيجاد علاج لأمراضها التي أوردنا بعضها أعلاه.

وأرق تعبير للتعريف عنها قد قاله الفقيه و العالم الشيخ محمد أمين شيخو رحمه الله حيث قال ما نصه في تعريف النفس

النفس هي ذات الإنسان المعنوية الشاعرة

،وهي نور إلهي مركزها في الصدر وأشعتها سارية بواسطة الأعصاب في سائر أنحاء الجسد وهذه النفس المسجونة في الجسد إنما تتعرف بما يحيط بها من الأشياء بواسطة الحواس . فـعن طريق العين تبصر وبالأذن تسمع وبالأنف تشم وبواسطة الجلد تحس وتلمس وباللسان تتذوق طعم الأشياء

وهذه النفس حينما ينتابها شيء من الاهتزاز لصدمة نفسية قوية أو لخوف أصابها أو لفرحة كبرى فتصبح غير قادرة على ضبط المدركات النفسية وحيازتها . فتنعكس إلى الجسد فيتصرف المرء تصرفات غير منضبطة ،وهذا لا يعني أن ثمة عطب أصاب الدماغ ،وإنما يحصل خلل في عقْل الأمور أي ضبطها

الخلاصة

إن النفس الإنسانية هي العنصر الأساسي في الإنسان فهي تستعظم وتخشع وهي تحزن وتتكدر وتسر وتفرح وترضى وتغضب وتتلذذ وتتألم وعليها المعول فلموت عزيز عليها تحزن وتتكدر ولإصابة صديق بجرح بليغ ترى دماءه تنزف تتألم ولمنظر جميل تفرح ولعودة عزيز بعده غياب طويل تسر ولسماع صوت جميل تطرب ولذلك فعليها المعول في الحياة

وبعد أن عرفنا أن النفس بأنها ذات تركيب معنوي فعلاج أمراضها لن تكون بالعقاقير الطبية المستعملة في علاج الجسد بل لابد من التعرف عن سبب المرض المعنوي الذي أصابها والذي في معظمه ناجم عن خوف شديد كالخوف من الفقر أو من الجوع أو من المستقبل المظلم أو من حادث مروع أو ما شابه ذلك

ولطالما النفس ذات تركيب معنوي فعلاجها حين مرضها لن يكون إلا بإصلاح هذه المعاني،وإصلاح المعاني دواءه معنوي أيضاً

وكل هذه الأمراض النفسية التي تصيب الإنسان والتي تبعث على القلق والتمزق النفسي أو الكآبة أو الشرود والتي تنعكس على الجسد ألما حقيقيا في كثير من الأحيان فقد أرشدنا سبحانه وتعالى إلى طريق الشفاء منها.حيث قال الله عز وجل في كتابه العزيز

:rudbeckia01:




خليجية



خليجية



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

لماذا ينظر الناس نظرة سلبية للطب النفسي؟

لماذا ينظر الناس نظرة سلبية للطب النفسي؟!

ما يعتقده الكثيرون من أن المرض النفسي لا يصيب المؤمن القوى, وكلها مفاهيم تشيع بين الناس في بلادنا مثقفين وغير مثقفين.

ويربط البعض بين الجن والجنون! ومفهوم الجان في الإسلام يشير إلى نوع من المخلوقات يقابل النوع البشري, وليس فيه ما يشين ولا يعيب, حتى أن الإسلام أرسل للجن كما أرسل للإنس, وما يخيف في مفهوم الجن؛ لكونهم كائنات غير مرئية كان البعض قد رأى أن سبب الجنون هو تسلط الجان على المريض؛ فإن نظرة الإسلام إلى الجان باعتبارهم أمة مثل أمة الإنس حمت المرضى النفسين من أن يحرقوا أو يعذبوا؛ أو يبعدوا؛ لأن أرواحا شريرة تسكنهم, فليس كل الجان أشراراً في الفهم الإسلامي؛ ولذلك عومل المريض النفسي كما يعامل أي مريض.

والكثيرون ممن يعتبرهم أهلنا في الريف أناساً (مبروكين), أو (مجذوبين), أو (شيوخاً) إنما هم مرضى بالفصام المزمن أو النقص العقلي الخفيف.

في أوروبا كان علاج المرضى النفسيين في القرون الوسطى كان يتم على يد رجال الكنيسة, ولذلك انتشرت الخرافات وساد التطرف بالإيمان في الأمور الغيبية كالسحر وتلبس الجن, وقد كان يتم احتجاز المرضى النفسيين آنذاك في أماكن سيئة ومعزولة؛ لأنهم قد لبستهم الأرواح الشريرة, وكان البعض الآخر يتعرضون لأسوأ أنواع المعاملة مثل التقييد بالأغلال المثبتة في الجدران لفترات قد تصل إلى عشرات السنين, وكانت هذه الأماكن بعيدة عن المستشفيات مما أدى إلى ركود الأبحاث في الطب النفسي وبالتالي إلى عدم إدراك الناس لحقيقته ومدى فائدته, وكذلك الصراع بين العلم والكنيسة في أوروبا في القرن الماضي ربما كان أحد الأسباب الأساسية في رفض الناس للطب النفسي, بل إن بعض مؤسسيه اتخذ موقفاً معادياً للدين.

ونظراً لصدارة أوروبا ثقافياً في العالم, فلقد انتقلت نظرة الرفض تلك إلى الشعوب الأخرى والتي رفضت بدورها الطب النفسي بدرجة أكبر مما حدث في أوروبا, وذلك لعدة أسباب:

الأول: أن عددا من المتخصصين في الطب النفسي كانوا مجرد نسخة لعلماء الغرب, ولا يختلفون عنهم.

الثاني: هذه الشعوب ترفض في أغلب الأحوال أي شيء يبدو وكأنه يتعارض مع الدين, وقد قام المعالجون التقليديون بتشويه صورة الطب النفسي من هذه الناحية.

على الرغم من بعض البقع السوداء في تاريخ الطب النفسي إلا أن فيه جوانب كثيرة مضيئة ينتفع منها المجتمع إن أحسن القائمون عليه توظيف تلك الجوانب, فليس الطب النفسي وعلومه مجرد عقاقير دوائية وأساليب علاجية, بل إنه يمكن استخدام شيء منه في خدمة المجتمع وتطويره, وكذلك في مجال الدعوة إلى الله أيضاً.




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

هل أنت على حافة الانهيار النفسي؟

هل أنت على حافة الانهيار النفسي؟

يدور الحديث في وسائل الإعلام الألمانية كثيراً عن ظاهرة الاحتراق النفسي، خاصة في ظل ازدياد عدد المصابين بها. يعد هذا المرض أقصى درجات الاكتئاب ويشكل مخاطر حقيقية على المريض، الذي غالباً ما يفكر في وضع حد لحياته.
Mann Müde Überfordert
كي يتعرف الإنسان على وضعه النفسي وإذا ما كان مصاباً بالاحتراق أو الانهيار النفسي، وضعت جامعة بوخوم الألمانية اختباراً علمياً مجانياً على موقعها مكون من 112 سؤالاً، يمكن بعد الإجابة عليها معرفة ما إذا كان المرء حقاً مصاباً بهذا المرض أو على حافة الانهيار.
تدور أغلب الأسئلة حول علاقة الإنسان بمحيط عمله وعلاقته مع عائلته، بالإضافة إلى علاقته مع نفسه ونظرته لقدراته الشخصية. فبالنسبة للعمل، تم طرح أسئلة من قبيل: هل أنت دائماً تحت ضغط العمل؟ هل تحاول أن تقوم بكل شيء على أكمل وجه؟ هل يمكنك أن تعتمد على زملائك في أي وقت؟ هل غالباً ما تمرض خلال العطل الطويلة والقصيرة؟ هل أنت سعيد بعملك؟ هل تشعر بالخوف عند نهاية العطلة الأسبوعية وبداية يوم عمل جديد؟ هل يقدر رئيسك في العمل مجهوداتك؟
كما تتطرق الأسئلة إلى مدى اهتمام الإنسان بنفسه وبما يخلق لديه شعوراً بالارتياح والسعادة، كممارسة هواياته المفضلة بشكل دوري وما إذا كان يخصص لنفسه ولأصدقائه وعائلته وقتاً كبيراً من حياته. كما أن الاهتمام بالصحة الجسدية وممارسة الرياضة والتغذية تلعب دوراً كبيراً في الصحة النفسية للإنسان. ويتكرر السؤال حول شعور الإنسان بالتعب والإحباط الدائم والشعور بالوحدة أيضاً.
الاختبار الذي تقدمه جامعة بوخوم هو خطوة أولى في سبيل معرفة وضع الإنسان النفسي، غير أن شعور الإنسان ببعض علامات الاكتئاب الحاد يستدعي استشارة طبيب مختص والخضوع لفحص طبي. يذكر أن هذا المرض استرعى الاهتمام في ألمانيا على الأخص بعد انتحار حارس المرمى الألماني روبرت إنكه، الذي كان يعاني من هذا المرض.




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

لماذا ينظر الناس نظرة سلبية للطب النفسي؟!

لماذا ينظر الناس نظرة سلبية للطب النفسي؟!

ما يعتقده الكثيرون من أن المرض النفسي لا يصيب المؤمن القوى, وكلها مفاهيم تشيع بين الناس في بلادنا مثقفين وغير مثقفين.

ويربط البعض بين الجن والجنون! ومفهوم الجان في الإسلام يشير إلى نوع من المخلوقات يقابل النوع البشري, وليس فيه ما يشين ولا يعيب, حتى أن الإسلام أرسل للجن كما أرسل للإنس, وما يخيف في مفهوم الجن؛ لكونهم كائنات غير مرئية كان البعض قد رأى أن سبب الجنون هو تسلط الجان على المريض؛ فإن نظرة الإسلام إلى الجان باعتبارهم أمة مثل أمة الإنس حمت المرضى النفسين من أن يحرقوا أو يعذبوا؛ أو يبعدوا؛ لأن أرواحا شريرة تسكنهم, فليس كل الجان أشراراً في الفهم الإسلامي؛ ولذلك عومل المريض النفسي كما يعامل أي مريض.

والكثيرون ممن يعتبرهم أهلنا في الريف أناساً (مبروكين), أو (مجذوبين), أو (شيوخاً) إنما هم مرضى بالفصام المزمن أو النقص العقلي الخفيف.

في أوروبا كان علاج المرضى النفسيين في القرون الوسطى كان يتم على يد رجال الكنيسة, ولذلك انتشرت الخرافات وساد التطرف بالإيمان في الأمور الغيبية كالسحر وتلبس الجن, وقد كان يتم احتجاز المرضى النفسيين آنذاك في أماكن سيئة ومعزولة؛ لأنهم قد لبستهم الأرواح الشريرة, وكان البعض الآخر يتعرضون لأسوأ أنواع المعاملة مثل التقييد بالأغلال المثبتة في الجدران لفترات قد تصل إلى عشرات السنين, وكانت هذه الأماكن بعيدة عن المستشفيات مما أدى إلى ركود الأبحاث في الطب النفسي وبالتالي إلى عدم إدراك الناس لحقيقته ومدى فائدته, وكذلك الصراع بين العلم والكنيسة في أوروبا في القرن الماضي ربما كان أحد الأسباب الأساسية في رفض الناس للطب النفسي, بل إن بعض مؤسسيه اتخذ موقفاً معادياً للدين.

ونظراً لصدارة أوروبا ثقافياً في العالم, فلقد انتقلت نظرة الرفض تلك إلى الشعوب الأخرى والتي رفضت بدورها الطب النفسي بدرجة أكبر مما حدث في أوروبا, وذلك لعدة أسباب:

الأول: أن عددا من المتخصصين في الطب النفسي كانوا مجرد نسخة لعلماء الغرب, ولا يختلفون عنهم.

الثاني: هذه الشعوب ترفض في أغلب الأحوال أي شيء يبدو وكأنه يتعارض مع الدين, وقد قام المعالجون التقليديون بتشويه صورة الطب النفسي من هذه الناحية.

على الرغم من بعض البقع السوداء في تاريخ الطب النفسي إلا أن فيه جوانب كثيرة مضيئة ينتفع منها المجتمع إن أحسن القائمون عليه توظيف تلك الجوانب, فليس الطب النفسي وعلومه مجرد عقاقير دوائية وأساليب علاجية, بل إنه يمكن استخدام شيء منه في خدمة المجتمع وتطويره, وكذلك في مجال الدعوة إلى الله أيضاً.




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

هل أنت على حافة الانهيار النفسي؟

هل أنت على حافة الانهيار النفسي؟

يدور الحديث في وسائل الإعلام الألمانية كثيراً عن ظاهرة الاحتراق النفسي، خاصة في ظل ازدياد عدد المصابين بها. يعد هذا المرض أقصى درجات الاكتئاب ويشكل مخاطر حقيقية على المريض، الذي غالباً ما يفكر في وضع حد لحياته.

كي يتعرف الإنسان على وضعه النفسي وإذا ما كان مصاباً بالاحتراق أو الانهيار النفسي، وضعت جامعة بوخوم الألمانية اختباراً علمياً مجانياً على موقعها مكون من 112 سؤالاً، يمكن بعد الإجابة عليها معرفة ما إذا كان المرء حقاً مصاباً بهذا المرض أو على حافة الانهيار.

تدور أغلب الأسئلة حول علاقة الإنسان بمحيط عمله وعلاقته مع عائلته، بالإضافة إلى علاقته مع نفسه ونظرته لقدراته الشخصية. فبالنسبة للعمل، تم طرح أسئلة من قبيل: هل أنت دائماً تحت ضغط العمل؟ هل تحاول أن تقوم بكل شيء على أكمل وجه؟ هل يمكنك أن تعتمد على زملائك في أي وقت؟ هل غالباً ما تمرض خلال العطل الطويلة والقصيرة؟ هل أنت سعيد بعملك؟ هل تشعر بالخوف عند نهاية العطلة الأسبوعية وبداية يوم عمل جديد؟ هل يقدر رئيسك في العمل مجهوداتك؟

كما تتطرق الأسئلة إلى مدى اهتمام الإنسان بنفسه وبما يخلق لديه شعوراً بالارتياح والسعادة، كممارسة هواياته المفضلة بشكل دوري وما إذا كان يخصص لنفسه ولأصدقائه وعائلته وقتاً كبيراً من حياته. كما أن الاهتمام بالصحة الجسدية وممارسة الرياضة والتغذية تلعب دوراً كبيراً في الصحة النفسية للإنسان. ويتكرر السؤال حول شعور الإنسان بالتعب والإحباط الدائم والشعور بالوحدة أيضاً.

الاختبار الذي تقدمه جامعة بوخوم هو خطوة أولى في سبيل معرفة وضع الإنسان النفسي، غير أن شعور الإنسان ببعض علامات الاكتئاب الحاد يستدعي استشارة طبيب مختص والخضوع لفحص طبي. يذكر أن هذا المرض استرعى الاهتمام في ألمانيا على الأخص بعد انتحار حارس المرمى الألماني روبرت إنكه، الذي كان يعاني من هذا المرض.




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

ماذا تأكل عندما تشعر بالاجهاد والتعب النفسي؟

ماذا تأكل عندما تشعر بالاجهادوالتعب النفسي؟

لقد قمت للتو بالانتهاء من عملك ولا زال لديك الكثير من الاعمال في المنزل أو التحضير لعمل الغد. ولكنك تشعر بالجوع، ووفقا للدراسات فأن أكثر الاشخاص يأكلون اطعمة غير صحية في هذه الفترة من النهار.

فماذا نأكل عندما نعود من العمل أو ننتهي من اجتماع هام تجاوزت مدته فترة غدائنا؟ يمكن أن تكون اختيارات وجبات الطعام الخفيفة الاسوء لحميتنا وصحتنا، فالكثير من الاشخاص يتناولون أي شيء تقع عيونهم عليه عندما يشعروا بالاجهاد، الجوع أو التعب مما يعني زيادة في السعرات الحرارية الفارغة. إذا كنت تريد الحصول على طاقة طبيعية من وجبات مغذية فهذه الاختيارات ستساعدك:

تناول الأطعمة الغنية بالحبوب. النشويات تزيد من مستويات هرمون السيراتونين المفيد للدماغ. وتحتوي الاطعمة الغنية بالحبوب الكاملة على النشويات التي يمتصها الجسم ببطئ، لذا يتدفق السيراتونين بثبات أكثر.

اختار الاطعمة الصحية التي تحتوي على الحبوب بالاضافة الى بعض المكسرات والسكريات الجيدة تتوفر هذه الاطعمة في مخازن الطعام الصحي ويطلق عليها اسم energy bars.

تناول التفاح الشهي. التفاح يساعد على الوقاية من امراض الزكام والانفلونزا. كما انها تقمع الشهية بحيث لا تشعر بحاجة الى تناول اي اطعمة خفيفة أخرى غير صحية، اختر تفاحا كبيرا طازجا ومقرمشا لتشعر بالرضا. تناول ماء جوزالهند يعتبر ماء جوزالهند من المشروبات الغنية بالنشويات (السكر)، والكتروليات (المعادن بما ذلك البوتاسيوم، والمغنيسيوم)، ولكن بدون السكريات المكررة.

تناول الجوز قاتل الاجهاد. الاطعمة الغنية بالاوميغا – 3 يمكن أن تساعد على الاسترخاء والهدوء. يعتبر السلمون والاطعمة الغنية بالدهون الصحية الاخرى مثل الجوز مصادر ممتازة للاوميغا-3. اذا رغبت بتناولها مقرمشة يمكنك وضع كمية منها في صينية في الفرن لمدة 15 دقيقة على درجة حرارة 160 مئوية.