التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

ما هي الصدمة العاطفية أو النفسية؟

ما هي الصدمة العاطفية أو النفسية؟
لقد تغيرت القدرة على معرفة الصدمة العاطفية بشكل جذري على مدى التاريخ. فحتى وقت قريب كانت الصدمة النفسية مقصورة فقط على الرجال بعد انتهاء الحروب الهائلة. ولكن حركة تحرير النساء في الستينات وسعت تعريف الصدمة العاطفية لتشمل الاذى الجسدي، والإنتهاكات الجنسية على النساء والأطفال. وبسبب هذه الإكتشافات والاكتشافات التي تلتها في التسعينيات، المعروفة "بعقد الدماغ"، توسع تعريف الصدمة النفسية.

بغض النظر عن مصدر الالم، تحتوي الصدمة العاطفية على ثلاثة عناصر مشتركة:
· وقوعه كان غير متوقع.
· الشخص لم يكن مستعدا.
· لم يكن هناك شيء يستطيع الشخص أن يقوم به لمنعه من الحدوث.

ولا يقرر الحدث إذا كان مؤلما بالنسبة لشخص ما، ولكن تجربة الفرد في ذلك الحدث يقرر مدى تأثره به. ومن غير المتوقع كيف سيرد شخص ما على حدث معين. بالنسبة لشخص تعود أن يكون مسيطرا على عواطفه والأحداث، قد يكون الأمر مفاجئة له – وحتى محرجا – لإكتشاف أن شيء مثل التعرض لحادث أو فقدان العمل يمكن أن يكون منهكا جداً.

ماذا اسباب الصدمة العاطفية أو النفسية؟
أدمغتنا منظمة إلى ثلاثة أجزاء رئيسة:

· اللحاء (السطح الخارجي، حيث مهارات التفكير العليا؛ يتضمن اللحاء الأمامي، والجزء المتَطور مؤخراً من الدماغ).

· نظام ليمبك (مركز الدماغ، حيث تتطور العواطف).

· جذع الدماغ (الجزء الذي يسيطر على وظائف البقاء الأساسية).

مع تطور تقنية مسح الدماغ، يمكن للعلماء اليوم أن يلاحظوا عمل الدماغ بدون إنتظار تشريح الجثة. ويكشف هذه المسح بأن الصدمة في الحقيقة تغير تركيب ووظيفة الدماغ، في النقطة حيث يلتقي اللحاء الأمامي مع الدماغ العاطفي، ودماغ البقاء. ومن الملاحظات الهامّة أن مسح دماغ الناس الذين يمرون بعلاقة أو مشاكل تطويرية، أو مشاكل تعليمية، أو مشاكل إجتماعية متعلقة بالمعلومات العاطفية كشف العديد من الاضطرابات الهيكلية والوظيفية المماثلة لاولئك المصابين بصدمة عاطفية ونفسية "بي تي إس دي".

ما هو وجه الإختلاف بين التوتر والصدمة العاطفية أو النفسية؟
يمكنك معرفة الإختلاف بين التوترِ والصدمة العاطفية بالنظر إلى النتيجة- كمية التأثير المتبقي من الحدث المزعج على حياتنا، وعلاقاتنا، وبشكل عام وظائفنا. يمكن تمييز الضيق المؤلم من التوتر الروتيني بتَقييم التالي:

o مدى سرعة حدوث الازعاج.

o عدد مرات تكرار حدوث الازعاج.

o مدى كثافة تهديد مصدر الإزعاج.

o مدة فترة الازعاج.

o الفترة اللازمة للهدوء بعد فترة الازعاج.

إذا كنا نستطيع التواصل مع الاشخاص الذين نهتم بأمرهم، ونطلعهم على ما يزعجنا ويتجاوبون بطريقة كافية، وإذا عدنا الى حالة الموازنة بعد حدث مرهق، نحن في عالم التوتر والاجهاد. إذا تجمدنا في حالة من الكثافة العاطفية النشطة، فنحن نواجه صدمة عاطفية بالرغم من أننا أحياناً لا نكون مدركين شعورياً لمستوى الضيقِ الذين نواجهه.

لماذا يسبب حدث مؤلم رد فعل عاطفي عند شخصِ ولكن ليس عند آخر؟
ليس هناك جواب واضح إلى هذا السؤال، لَكن من المحتمل أن يكون السبب احد هذه العوامل:

o شدة الحدث.

o تاريخ الفرد الشخصي (الذي قد لا يتذكره).

o المعنى الأكبر الذي يمثل الحدث للفرد (الذي قد لا يكون واضحا فوراً).

o مهارات التعامل، والقيم، والإعتقادات الذي يحملها الفرد (بعضها قد لا يكون متميزا).

o ردود الأفعال والدعم من العائلة، والأصدقاء، و/ أو المحترفون.

يمكن لأي شخص أن يصاب بالصدمة. ويمكن للمحترفون الذين يتعاملون بالصدمة، أو الاشخاص الآخرون القريبون من شخص اصيب بالصدمة ، أن يطوروا أعراض "بديلة" أو "ثانوية" للصدمة. وتطور الأعراض ليس إشارة ضعف ابداً. يجب أن تؤخذ الأعراض بجدية ويجب اتخاذ خطوات للشفاء، بالضبط مثل خطوات العلاج من مرض جسدي. وكما مع الحالة الصحية، تتفاوت درجة ومدى العلاج الضروري للشفاء من الصدمة العاطفية من شخص لأخر.

ما أعراض الصدمة العاطفية؟
هناك تأثيرات شائعة أو حالات تحدث بعد الاصابة بصدمة مؤلمة. أحياناً يمكن أن تتأخر هذه الردود لشهور أو سنوات بعد الحدث. في أغلب الأحيان لا يربط المصابون أعراضهم بالصدمة. أما الأعراض التالية فقد تنتج من صدمات أكثر شيوعا، خصوصاً إذا كان هناك تجارب مؤلمة في وقت سابق من الحياة:

جسديا:
o إضطرابات في الأكل (غير اعتيادية).

o إضطرابات في النوم (غير اعتيادية).

o عجز جنسي.

o انخفاض الطاقة .

o ألم مزمن غير مفسر.

عاطفيا:
o الكآبة، والبكاء التلقائي والشعور باليأس.

o القلق.

o نوبات من الذعر.

o عدم الشعور بالخوف.

o سلوك إلزامي وإستحواذي.

o الشعور بعدم السيطرة .

o الطيش، والغضب والإستياء.

o خدر عاطفي.

o الإنسحاب من العلاقات والحياة الروتينية.

إدراكيا:
o تراجع اداء الذاكرة ، خصوصاً حول الصدمة.

o صعوبة في اتخاذ القرارات.

o نقص القدرة على التَركيز.

o الشعور بالتشويش.

ترتبط الأعراض الإضافية التالية للصدمة العاطفية عموماً بحدث مؤلم، مثل كارثة طبيعية، التعرض للحرب، والإغتصاب، والهجوم، وجرائم العنف، وحوداث السيارات أو إصطدام الطائرة، أو الاعتداء على الأطفال. يمكن أن تحدث أعراض حادة أيضاً كرد فعل متأخر بالنسبة لحدث مؤلم.

خوض تجربة الصدمة مرة أخرى:
· أفكار تدخلية.

· إرتجاع لصور الحدث أو كوابيس.

· استرجاع العواطف أو الصور المتعلقة بالحدث المؤلم.

· الخدر والتجنب العاطفي.

· النسيان.

· تجنب حالات تشبه الحدث الأولي.

· الإنفصال.

· الكآبة.

· الشعور بالذنب.

· ردود أفعال حزينة.

· إحساس ضعيف بالوقت.

الإثارة المتزايدة:
· الشعور باليقظة, وسرعة الرد، والإحساس بأنه دائما "على أهبة الأستعداد".

· رد فعل عصبي، غالبا مفاجئ سببه الغضب.

· قلق عامّ.

· الأرق.

· إستحواذ فكرة الموت على العقل.

ما التأثيرات المحتملة للصدمة العاطفية؟
حتى عندما تسبب الصدمة العاطفية غير المعرفة صعوبات دائمة في حياة الفرد. فأن الطريق الوحيدة لتحديد حدوث صدمة عاطفية أو نفسية، ربما في وقت مبكر من الحياة قبل تطور اللغة أو الوعي، هو بالنظر على المشاكل التي تحدث. ويمكن أن تسب هذه الافكار اضطرابات في تركيب ووظيفة العقل.

التأثيرات الشخصية والسلوكية الشائعة للصدمة العاطفية:
· إستخدام العقاقير والمخدرات.

· أنماط سلوك إلزامية.

· سلوك تدمير ذاتي ومندفع.

· أفكار تفاعلية خارج السّيطرة.

· عدم القدرة على الاستمرار بنمط حياة صحي أو إختيار أسلوب حياة أفضل.

· أعراض فصامية ("إِنشقاق " أجزاء النفسِ).

· الشعور بعدم الاهمية، والخزي، واليأس.

· الشعور بالضرر الدائم.

· ضياع الإعتقادات الثابتة سابقاً.

التأثيرات الشائعة للصدمة العاطفية على العلاقات الشخصية:
· عدم القدرة على الحفاظ على علاقات وثيقة أو اختيار الأصدقاء، والأصحاب الملائمين.

· مشاكل جنسية.

· عداوة.

· المشاكل مع أفراد العائلة أو أرباب العمل أو زملاء العمل.

· الإنسحاب الإجتماعي.

· الشعور بالتهديد بشكل ثابت.

الله يبعد عنا وعنكم الصدمات النفسيه والعاطفيه




بــوووركتـــي غاليتــي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلفية خليجية
بــوووركتـــي غاليتــي

شكرا لمرورك




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

كيف يحقق الاسلام الراحة النفسية؟

كيف يحقق الاسلام الراحة النفسية؟

يحقق منهج الاسلام أركان الصحة النفسية في بناء شخصية المسلم بتنمية هذه الصفات الأساسية :
1- قوة الصلة بالله
2- الثبات والتوازن الانفعالي
3- الصبر عند الشدائد
4- المرونة في مواجهة الواقع
5- التفاؤل وعدم اليأس
6- توافق المسلم مع نفسه
7- توافق المسلم مع الآخرين

******
1- قوة الصلة بالله:
وهي أمر أساسي في بناء المسلم في المراحل ال**لى من عمره حتى تكون حياته خالية من القلق والاضطرابات النفسية .. وتتم تقوية الصلة بالله بتنفيذ ماجاء في وصية الرسول صلى الله عليه وسلم لعبدالله بن عباس :
"يا غُلامُ إني أُعَلِّمُكَ كَلِماتٍ: احْفَظِ اللَّهَ يَحْفَظْكَ ، احْفَظِ اللَّهَ تَجِدْهُ تُجاهَكَ ، إذَا سَألْتَ فاسألِ اللَّهَ ، وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فاسْتَعِنْ باللَّهِ , وَاعْلَمْ أنَّ الأُمَّةَ لَوِ اجْتَمَعَتْ على أنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ ، وَإِنِ اجْتَمَعُوا على أنْ يَضُرُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُوكَ إِلا بِشَيءٍ قد كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ ، رُفِعَتِ الأقْلامُ وَجَفَّتِ الصُّحُفُ " رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح وفي رواية غير الترمذي زيادة "احْفَظِ اللَّهَ تَجدْهُ أمامَكَ ، تَعَرَّفْ إلى اللّه في الرَّخاءِ يَعْرِفْكَ في الشِّدَّةِ ، وَاعْلَمْ أنَّ ما أخْطأكَ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَكَ ، وَمَا أصَابَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَكَ وَاعْلَمْ أنَّ النَّصْرَ مَعَ الصَّبْرِ ، وأنَّ الفَرَجَ مَعَ الكَرْبِ ، وأنَّ مَعَ العُسْرِ يُسراً"
*******
2- الثبات والتوازن الانفعالي :
الايمان بالله يشيع في القلب الطمأنينة والثبات والاتزان ويقي المسلم من عوامل القلق والخوف والاضطراب …
قال تعالى :
" يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ "
"فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ "
"هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ"
*******
3- الصبر عند الشدائد :
يربي الاسلام في المؤمن روح الصبر عند البلاء عندما يتذكر قوله تعالى :
"وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاء والضَّرَّاء وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَـئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ"
وقول الرسول صلى الله عليه وسلم :
"عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له"
*******
4- المرونة في مواجهة الواقع :
وهي من أهم مايحصن الانسان من القلق ** الاضطراب حين يتدبر قوله تعالى:
"وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ"
*******
5- التفاؤل وعدم اليأس :
فالمؤمن متفائل دائما لا يتطرق اليأس الى نفسه فقد قال تعالى :
"وَلاَ تَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُون"
ويطمئن الله المؤمنين بأنه دائماً معهم , اذا سألوه فإنه قريب منهم ويجيبهم اذا دعوه :
"وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ"
وهذه قمة الأمن النفسي للانسان .
*******
6- توافق المسلم مع نفسه :
حيث انفرد الاسلام بأن جعل سن التكليف هو سن البلوغ للمسلم وهذه السن تأتي في الغالب مبكرة عن سن الرشد الاجتماعي الذي تقرره النظم الوضعية وبذلك يبدأ المسلم حياته العملية وهو يحمل رصيداً مناسباً من الأسس النفسية السليمة التي تمكنه من التحكم والسيطرة على نزعاته وغرائزه وتمنحه درجة عالية من الرضا عن نفسه بفضل الايمان والتربية الدينية الصحيحة التي توقظ ضميره وتقوي صلته بالله .
*******
7- توافق المسلم مع الآخرين :
الحياة بين المسلمين حياة تع**ن على البر والتقوى ,
والتسامح هو الطريق الذي يزيد المودة بينهم ويبعد البغضاء ,
وكظم الغيظ والعفو عن الناس دليل على تقوى الله وقوة التوازن النفسي :

منقول




خليجية



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلى جمونه خليجية
خليجية

شكرا لمرورك نورتي صفحتي




يسلموووووووووو



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكب الشرق2 خليجية
يسلموووووووووو

الله يسلمك




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

كيف يؤثر إسمك على حالتك النفسية؟

هل يتصور الآباء أنّ الاسم الذي يختارونه لمولودهم المنتظر سيكون له ربما أثر كبير على حياة طفلهم، أم أنّهم لا يعتقدون أنّه سيشكل فرقاً لديهم؟
بحسب ما جاء في موقع" طبيب دوت كوم"، على مدى السنوات السبعين الماضية، حاول الباحثون قياس التأثير الواقع على الأفراد الذي يحملون أسماء "غريبة" وغير مألوفة. يعتقد العلماء أن هويتنا تتشكل جزئياَ من الطريقة التي يتم مُعاملتنا بها من قبل أشخاص آخرين – وهو مفهوم يسميه علماء النفس "مظهر الأنا الزجاجي" – واسمائنا لديها القدرة على تحديد تفاعلنا مع المجتمع.
اخبار الطبي . وجدت الدراسات الحديثة أن الرجال الذي يحملون أسماء غريبة وغير مألوفة كانوا أكثر عرضة لترك المدرسة والبقاء وحيدين.ووجدت إحدى الدراسات أيضاً أن المرضى النفسيين الذين يحملون أسماء غريبة وغير مألفوفة كانت شدّة مرضهم النفسي أكثر حدة وقوة.
يرى عالم الإجتماع كونلي Conley من جامعة نيويورك أن الأشخاص الذين يحملون أسماء غير عادية، يكونون أكثر قدرة على التحكم بإنفعالتهم لأنهم يقومون بذلك كلما قام أحدهم بالإستفسار عن أسمائهم ومعانيها، وبالتالي تجدهم قد اكتسبوا مع الوقت إحدى مهارات النجاح وهي السيطرة على المشاعر والإنفعالات.
وأخيراً قال جورجي كلارك Gregory Clark عالم الإقتصاد من جامعة كاليفورنا أنهُ لا يوجد دليل قاطع على أنّ الأسماء وحدها هي التي تشكل هذهِ الفروقات بين الناس ولا بد من وجود عوامل أُخرى إلى جانبها. إضافةً إلى أننا نرى أهداف وفرص مختلفة لأشخاص يحملون نفس الاسم



الله يعطيك العافية

موضوع رائع