يَسْعِدّليْ مسَآكُمْ//صَبّآحَكُمْ بنّفَحآتْ مِنْ "الدّهنْ عُود"..!
بَعْد يَوْم مليئْ بِضَجّآت الحيّآهْ
وصَخبْ العِيشهْ من "دِرآسة .. عَمّل .. وأعَمآل أخرى"
ضُغوطآت تزدآد
مَشَآغل تكثر
وآجبّات لا تنقص ولا" تنقرض"..!
أعمال لا تتأجل
أمور في الحيّآه تكاد تكون مجنونة
عمل يَزيد ولاينتهي وعمر ينقص ولايزيد << يالها منّ مفارقة عَجيبه
//
عَقْل مُشتتْ .. ذهن شارد ..
جسْد "منهك"
عُيّون تقاوم الراحه وتظل متيقظة وكأنها
آلي متى أراد العمل ان ينتهي أنتهت واغلقت جفونها
تفكير "خارج نطاق الخدمة"..!
//
المنطّقْ يقول "نعم للراحه"..
أمّا الضغوطات لاتؤجل ضغط اليوم إلى غد
وأعصابك المُتَوتّره ولا تجعلها تسترخي ..
//
وأنت في حآل صرّاع خارجي وداخلي
ومع كل النواحي لأجل الراحة والاسترخاء..!!!!
ألم تفكر ان تقتل هذا الروتين القاتل والممل
وتأخذ قسطا من الراحه..
إن كنت فكرت جديّا فما رأيك
*بكوب منْ القهوة وجلسة استرخاء مقابل
شاطئ هادئ يبث في نفسك الراحه والطمأنينه
لتطلق العِنان "لمخيلتك" لراحه لتكمل فيما بعد عملها
على أكمل وجهْ.
أو..}!
*حمام دافئ تجعل جَسمك يستّرخي وتنسى وإن تذكرت
تتناسى بأن لديّك عمل تريد إنجازه<<فكيف تعمل وأنت منهك..!
إذ لم يعجبك فما رأيك
*بأن تستنشق هواء ثم تصرخ بأعلى صوتك وتقول:
"لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين"
دمتم براحه بعيده عن الهم
وحيّاة مليئة بالألوان..!
شكراا كتير على الموضوع
.
مشكوورات حبيباتي على الردود الرائعه والمتميزة