لا يفوتكم السجن باليابان
لا تنسو الردوود
يسلموووووو قلبوووو ع الصور الفنتك
ادا رحت اليابان ابغى ادخل السجن
فديت اليابان بس
مشكوره
لا تنسو الردوود
فديت اليابان بس
مشكوره
تعالوا شوفوا
اختراعات اليابانين
<>
<>
<>
<>
<>
<>
<>
<>
تحياتي
من جد .. اذا كان للمخ حد .. فاليابانيين .. كسروا كل الحدود
شي غريب وعجيب
وبنفس الوقت ممتع
هذي نافوره يابانيه
عجييييييبة
هاليابانيين ما خلو لأحد شي "
ارجو الرد وكذلك التقييم
يا ربي حرآآآآآآآآآآآم عليكــ
تبين تزيديني شوووق .. خلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآل آلآلآلآلآلآلآًص
مشكورةيالغلا ..
فديتك يااااااااااااااااااااااااعسل
روعه وربي
يعطيك الف عااااااااااااااااااااافيه
ننتظر أبدااااااااااااااااعك كلعاااااااااااااااااده
ودي وحبي لك .
ان الحمد لله ، نحمده و نستعينه ، و نستغفره ، و نعوذ بالله
من شرور انفسنا و من سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له
و من يضلل فلا هادي له ، و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، و أن محمدا
عبده و رسوله صلى الله عليه و على آله و أصحابه و من تبعهم
بإحسان الى يوم الديـــن و سلم تسليما كثيرا.
تقديم
من اجمل حدائق العالم والتي تتمتع بجاذبية خلابة ومناظر طبيعية رائعة هي هذه الحديقة التي تسمى آشاكيكا
الموجوده في اليابان وتعتبر من الاماكن السياحية الاولى الموجوده هناك واليكم بعض الصور لهذه الحديقة الخلابة.
بعض الصور للحديقة
شرفتي بالرد
سبحان الله
ﻓﺈﻥ ﺟﺎﺀﺕ ﺻﻮﺭﺓ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻠﺠﻨﻮﺩ "
…ﺳﻨﻨﺘﺼﺮ" ﻭﺇﻥ ﺟﺎﺀﺕ ﻛﺘﺎﺑﺔ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻬﻢ
" ﺳﻨﺘﻌﺮﺽ ﻟﻠﻬﺰﻳﻤﺔ…"ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﻠﻔﺖ
ﻓﻲ ﺍﻷﻣﺮ ﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ
ﺣﻈﻪ ﻳﻮﻣﺎً ﻛﺘﺎﺑﺔ ﺑﻞ ﻛﺎﻧﺖ ﺩﻭﻣﺎً
ﺍﻟﻘﻄﻌﺔ ﺗﺄﺗﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﻭﻛﺎﻥ
ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﻳﻘﺎﺗﻠﻮﻥ ﺑﺤﻤﺎﺱ ﺣﺘﻰ ﻳﻨﺘﺼﺮﻭﺍ.
ﻣﺮﺕ ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ﻭﻫﻮ ﻳﺤﻘﻖ ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭ
ﺗﻠﻮ ﺍﻷﺧﺮ . ﺗﻘﺪﻡ ﺑﻪ ﺍﻟﻌﻤﺮ ﻓﺠﺎﺀﺕ
ﻟﺤﻈﺎﺗﻪ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻭﻫﻮ ﻳﺤﺘﻀﺮ
ﻓﺪﺧﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﺑﻨﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺇﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭﺍً ﻣﻦ ﺑﻌﺪﻩ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ " : ﻳﺎ
ﺃﺑﻲ ، ﺃﺭﻳﺪ ﻣﻨﻚ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻘﻄﻌﺔ ﺍﻟﻨﻘﺪﻳﺔ
ﻷﻭﺍﺻﻞ ﻭﺃﺣﻘﻖ ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭﺍﺕ."
ﻓﺄﺧﺮﺝ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﺍﻟﻘﻄﻌﺔ ﻣﻦ
ﺟﻴﺒﻪ ، ﻓﺄﻋﻄﺎﻩ ﺇﻳﺎﻫﺎ ﻓﻨﻈﺮ ﺍﻻﺑﻦ …
ﺍﻟﻮﺟﻪ ﺍﻷﻭﻝ ﺻﻮﺭﺓ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻗﻠﺒﻪ
ﺗﻌﺮﺽ ﻟﺼﺪﻣﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻥ
ﺍﻟﻮﺟﻪ ﺍﻷﺧﺮ ﺻﻮﺭﺓ ﺃﻳﻀﺎً ..!
ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻮﺍﻟﺪﻩ " :ﺃﻧﺖ ﺧﺪﻋﺖ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﻃﻮﺍﻝ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ … ﻣﺎﺫﺍ ﺃﻗﻮﻝ
ﻟﻬﻢ ﺍﻵﻥ..ﺃﺑﻲ ﺍﻟﺒﻄﻞ ﻣﺨﺎﺩﻉ؟."
ﻓﺮﺩ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻗﺎﺋﻼً " :ﻟﻢ ﺃﺧﺪﻉ ﺃﺣﺪﺍً ..!
ﻫﺬﻩ ﻫﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺨﻮﺽ
ﻣﻌﺮﻛﺔ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻚ ﺧﻴﺎﺭﺍﻥ … ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭ
ﻭﺍﻟﺨﻴﺎﺭ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ … ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭ …
– ﺍﻟﻬﺰﻳﻤﺔ ﺗﺘﺤﻘﻖ…ﺍﺫﺍ ﻓﻜﺮﺕ
ﺑﻬﺎ ،ﺍﻟﻨﺼﺮ ﻳﺘﺤﻘﻖ … ﺍﺫﺍ ﻭﺛﻘﺖ ﺑﻪ
– ﻻﻧﺘﻐﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﻫﻤﻮﻡ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺑﺎﻟﺤﻆ
ﻭ ﻟﻜﻦ ﺑﺎﻟﺜﻘﺔ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻭ ﺍﺭﺍﺩﺓ ﺍﻟﻨﻔﺲ ..
يقع المسافرون أحيانا في حرج،
وذلك لجهلهم بعادات البلاد التي يزورونها،
فمثلا يستهجن سكان بلاد حوض البحر الابيض المتوسط من الزائر
إذا لم يسلم باليد أو العناق أو حتى القبلات.
وليس من المقبول مازحة أحدهم في كوريا بضربه بلطف على رقبته من الخلف،
وفي تايلند يعتبر الرأس أمراً مقدسا،
وليس من المستساغ أن تربت على
رأس طفل حتى لو كان ذلك من أجل التحب.
وعليك أن تتذكر أن إظهار مشاعر الحب والمس لصديقتك
أو حتى زوجتك ليس مقبولاً في بلاد المشرق،
وعند الأكل حاول أن تحرص على إستخدام اليد اليمنى،
وإذا ذهبت إلى غرفة السونا في البلاد الاسكندنافية
يمكن أن تجد العائلات فيها عراة تماماً
ولكن إذا كنت في تركيا فليس مقبولاً أن تتعرى
وعليك أن ترتدي الملابس الداخلية،
أو لف جسدك بالمنشفة.
وفي هاواي يعتبر تقديم إكليل من الزهور للضيف
وسيلة للترحيب به.
فإياك أن ترفض هذه الهدية لأن ذلك يعتبر
مهيناً لمن يقدمها لك،
وبعد أخذها تأكد من وضعها في مكان لائق.
في بعض الدول مثل الولايات المتحدة وألمانيا
من غير المستحسن ألا تنظر في عيون الآخرين
وأنت تتحدث إليهم،
على العكس ما هي عليه الحال في بعض الدول الآسيوية
التي يشعر سكانها بعدم الارتياح من التحديق في عيونهم،
كما هي الحال في اليابان وكوريا.
ويشعر الناس في بعض البلدان مثل الصين واليابان،
بالاشمئزاز من الشخص الذي يحاول تنظيف أنفه حتى لو إستخدم قطع القماش،
خصوصاً إذا كان في جلسة حول طاولة مستديرة.
فالمحرمة أو hanakuso باللغة اليابانية
تعني "مخلفات الأنف"! فإذا كنت تسافر إلى دولة آسيوية
أو شرقية فلا تحمل محرمة القماش
واستبدلها بالمحارم الورقية.
وإذا اضطرت وأنت على المائدة في فرنسا
أو دول الشرق، لتنظيف أنفك،
فاطلب الإذن للتوجه إلى الحمام،
أو ابتعد عن الجلسة على الأقل.
أن خلع الحذاء لدى وصولك إلى حفل عشاء في لندن
يعتبر تصرفاً غير حضاري،
أما الحديث على المائدة، فيعتبر تصرفاً مسيئاً
في بعض بلدان إفريقيا والصين واليابان،
وإذا جربت الحديث أثناء الأكل فسوف يقابلك
المضيفون بالصمت.
ولا تنسَ إذا أوقفتك الشرطة في روسيا
بتهمة ارتكاب مخالفة مرورية أن تدفع الرشوة،
وإلا فأنك تخاطر بعقوبة أكبر قد تصل إلى السجن
فكل بلد عاداته وتقاليده فحاول ان تحافظ عليها
منقول