لاحرمنا الله نزف عبيركـ
نحن بأنتظاركـ بكل شوق
ودي لك واكثر
{ تُسًسًـلَمِ آيّدُك }
آتُمِنٌى آشّـوِوِفُ مِوِآضيّعَ ـك آلَقَآدُمِهِ
لَكى مِنٌى كلَ آلَتُقَدُيّر ♥
يحكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم، وكانت يوميا تصنع رغيف خبز إضافيا لأي عابر سبيل جائع، وتضع الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي مار ليأخذه. وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ
الرغيف وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول
” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!” ..
كل يوم كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات
” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”
، بدأت المرأة بالشعور بالضيق لعدم إظهار الرجل للعرفان بالجميل والمعروف الذي تصنعه،
وأخذت تحدث نفسها قائلة
“كل يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف، ترى ماذا يقصد؟”
في يوم ما أضمرت في نفسها أمرا وقررت
” سوف أتخلص من هذا الأحدب!”
، فقامت بإضافة بعض السمّ إلى رغيف الخبز الذي صنعته له وكانت على وشك وضعه على النافذة ، لكن بدأت يداها في الارتجاف
ماهذا الذي أفعله ؟؟!!
”.. قالت لنفسها فورا وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار، ثم قامت بصنع رغيف خبز آخر ووضعته على النافذة. وكما هي العادة جاء الأحدب واخذ الرغيف وهو يدمدم
” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود اليك!
وانصرف إلى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل المرأة.
كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاء لولدها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولشهور عديدة لم تصلها أي أنباء عنه وكانت دائمة الدعاء بعودته لها سالما،
في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من رغيف
الخبز المسموم دق باب البيت مساء وحينما فتحته وجدت – لدهشتها – ابنها واقفا بالباب!! كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة، وكان جائعا ومرهقا وبمجرد رؤيته لأمه قال
” إنها لمعجزة وجودي هنا، على مسافة أميال من هنا
كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالإعياء لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب بي رجوته أن يعطيني أي طعام معه، وكان الرجل طيبا بالقدر الذي أعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله!! وأثناء إعطاءه لي
قال أن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي اكبر كثيرا من حاجته”
بمجرد أن سمعت الأم هذا الكلام شحبت وطهر الرعب على وجهها واتكأت على الباب وتذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم صباحا!!
لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذي أكله ولكان قد فقد حياته!
لحظتها أدركت معنى كلام الأحدب
” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود اليك!” !”
المغزى من القصة:
افعل الخير ولا تتوقف عن فعله حتى ولو لم يتم تقديره وقتها، لأنه في يوم من الأيام وحتى لو لم يكن في هذا العالم ولكنه بالتأكيد في العالم الأخر سوف يتم مجازاتك عن أفعالك الجيدة التي قمت بها في هذا العالم.
يحكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم، وكانت يوميا تصنع رغيف خبز إضافيا لأي عابر سبيل جائع، وتضع الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي مار ليأخذه. وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ
الرغيف وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول
” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!” ..
كل يوم كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات
” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”
، بدأت المرأة بالشعور بالضيق لعدم إظهار الرجل للعرفان بالجميل والمعروف الذي تصنعه،
وأخذت تحدث نفسها قائلة
“كل يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف، ترى ماذا يقصد؟”
في يوم ما أضمرت في نفسها أمرا وقررت
” سوف أتخلص من هذا الأحدب!”
، فقامت بإضافة بعض السمّ إلى رغيف الخبز الذي صنعته له وكانت على وشك وضعه على النافذة ، لكن بدأت يداها في الارتجاف
ماهذا الذي أفعله ؟؟!!
”.. قالت لنفسها فورا وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار، ثم قامت بصنع رغيف خبز آخر ووضعته على النافذة. وكما هي العادة جاء الأحدب واخذ الرغيف وهو يدمدم
” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود اليك!
وانصرف إلى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل المرأة.
كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاء لولدها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولشهور عديدة لم تصلها أي أنباء عنه وكانت دائمة الدعاء بعودته لها سالما،
في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من رغيف
الخبز المسموم دق باب البيت مساء وحينما فتحته وجدت – لدهشتها – ابنها واقفا بالباب!! كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة، وكان جائعا ومرهقا وبمجرد رؤيته لأمه قال
” إنها لمعجزة وجودي هنا، على مسافة أميال من هنا
كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالإعياء لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب بي رجوته أن يعطيني أي طعام معه، وكان الرجل طيبا بالقدر الذي أعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله!! وأثناء إعطاءه لي
قال أن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي اكبر كثيرا من حاجته”
بمجرد أن سمعت الأم هذا الكلام شحبت وطهر الرعب على وجهها واتكأت على الباب وتذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم صباحا!!
لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذي أكله ولكان قد فقد حياته!
لحظتها أدركت معنى كلام الأحدب
” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود اليك!” !”
المغزى من القصة:
افعل الخير ولا تتوقف عن فعله حتى ولو لم يتم تقديره وقتها، لأنه في يوم من الأيام وحتى لو لم يكن في هذا العالم ولكنه بالتأكيد في العالم الأخر سوف يتم مجازاتك عن أفعالك الجيدة التي قمت بها في هذا العالم.
هذه فكرة للتأمل لرجل …
وهذا هو حوار بين أنثي و رجل غير الرجل …
حوار الاحساس والمشاعر التي أحيانآ نفتقدها
هو :أحبك
هي :قلها مرة أخري .اريد ان اسمعها لكي اشعر
اني سمعتها بصدق مرة في حياتي
هو :في عينيك وميض حلو وفي وجهك أحلام العذاري
هي : * وقد هامت في احلام عذبة وبدت امامه
كأنها قديسة في ارض من الحرمان *
هل تقول الحقيقة ..ام انك تبالغ !!
هو :ان ما اقوله هو جزء صغير من الحقيقة ..
ان فيك سحرآ يستهوي الرجال ..
هي :ان كلماتك تكفيني زادآ لأيام وسنوات
هو :ان ما في قلبي نحوك أقوي من كل ما في الدنيا
هي :كنت قبل ان ألتقي بك لاأحس بأنوثتي
..والآن تفجرت في الأحاسيس والعواطف ..
كنت أفقد الأيمان بالحب والناس ،وكنت أبحث عن الصدق في
نظراتهم فلا أجده ..!!
هو :لابد أن أراك فأنا أشعر بحاجتي اليك
هي : أنا لاأطمع ألا في التحدث معك ،
فأسمح لي ان أتصل بك من وقت لآخر ..
هو :الكلام وحده ليس كافيآ .. ..
هي :*تغمض عينيها لمحة ثم تفتحهما *
أخشي أن مابك ليس عاطفة حب ،ولكنها عاطفة أخري !
هو :اذن تشعرين نحوي بالشك ..!!
هي :اذا أردت الحق فاني لاأثق في أحد
هو :ألا يمكن أن تستردي ثقتك بالناس …والحياة ..!!
هي : تمنيت لو استطعت ..
هو : ضمي يدك في يدي ..ألمسي جبيني ..
وسوف تحسين بصدقي ..
هي :لنكتفي مؤقتآ بهذا الحديث حتي أطمأن .
.ثم نلتقي بعد ذلك
وانت تعلم ان ظروفي لاتسمح بلقائك ..
هو : لك ما أردت
هي : لاتغضب مني ..ان معرفتي بك فتحت أمامي عالمآ جديدآ عذبآ
اني سأظل أحلم بكلماتك ..لقد هزت وجداني وحركت لي كياني وقلبي
وكل جارحة من جوارحي..كل ما أملك من عواطف وأنوثة
هو :وأنا أيضآ سأحلم بأشراقة وجهك وشعاع عينيك ولمسة يديك
وسأظل أعيش في أحلامي حتي أسمع صوتك …
تنزفين من بحر يحبه الجميع
حروفك لها معنى خاص
لا يتقنها الا انتِ
خالص امتناني
دمتى متألقة
الكثير يتساءل عن الحرارة التي بالفلفل ومامصدرها
جوعتوني
الله يسامحكم