التصنيفات
فلسطين

لماذا اليهود تجرؤ علينا؟

لعل الكثير منكم بدر إلى ذهنه مقولة نحن السبب كالعادة ؟
ولكن أقول لكم أن المسألة أكبر من ذلك، فيهود تجرؤا علينا لأكثر من سبب فمنها دعم أمريكا _فرعون هذا الزمان_ المطلق ليهود ومعها أوروبا وروسيا وبريطانيا، ومنها صمت حكام العرب والمسلمين المطبق بل وتبرير أعمال يهود أحيانا بالحرب على الإرهاب، وأهم من الحكام هو تخاذل وجبن جيوش المسلمين الرابضة في ثكناتها عن التحرك لإسقاط عروش الحكام الظالمين وإعلان الجهاد على دولة يهود، ومن الأسباب أيضا هرولة الحكام والمنافقين للسلم مع يهود، فيهود يقتلون منا المئات ويأسرون الآلاف ويغتصبون أرضنا وفي النهاية هناك من يمد لهم يد السلام ويقبل بالفتات، فلما يتورع يهود عن القتل ما داموا في النهاية وبعد أن يقتلوا سيجدون من يقبلهم ويرحب بهم ويدعو إلى التطبيع معهم وعلى كافة الأصعدة كما جاء على لسانهم.

وأخير نحن أيضا سبب من الأسباب أن ننكر عليهم ونأطرهم على الحق أطرا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إِنَّهُ سَيَكُونُ عَلَيْكُمْ أَئِمَّةٌ تَعْرِفُونَ وَتُنْكِرُونَ فَمَنْ أَنْكَرَ فَقَدْ بَرِيءَ وَمَنْ كَرِهَ فَقَدْ سَلِمَ وَلَكِنْ مَنْ رَضِيَ وَتَابَعَ).
فلا يظن أحدكم أن يهود سيتورعون عن فعل المزيد، ما دامت هذه الأسباب قائمة، ومفتاح حلها إنما يبدأ من عندكم حينما تقومون بواجبكم تجاه دينكم وأمتكم بجعل عودة الإسلام ودولته قضيتكم المصيرية.
وأما الشهداء فلا يضيرهم شيء فهم بإذن الله في جنات النعيم وأنعم به من مقام، وصبر أهلهم بإذن الله سيكون في ميزان حسناتهم ويعوضهم الله خيرا، ويخلف عليهم من بركاته.
ولكن تفكروا في حالنا نحن من بعدهم، أمام الله وأمام أنفسنا، وإلى متى ؟؟




مع فلسطين ظالمة او مظلومة

بااااااااارك الله فيك

جعله في ميزان حسناتك




يعطيك العافيه حبيبتي



تسلمين على الطرح حبيبتي



التصنيفات
منتدى اسلامي

هل تعلم انك تدعم اليهود كل صباح في حربها

——————————————————————————–

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إعلانات صارخة ورسمية وقوية ، ومباشرة الآن

في كل أنحاء أوربا وأمريكا ومفادها

ساهم لبقاء إسرائيل !!

في الأسواق وفي المطاعم الأوروبية : Yساهم لإنقاذ إسرائيلY

رئيس شركة ستار بوكس للقهوة صّرح انه

سيضاعف التبرعات YلإسرائيلYلقتل أوغاد العرب !!

(( وهوالمعروف بأنه يدفع 2 مليار دولار سنوياً لإسرائيل من أرباح ستار بوكس ))

شركة فيليب موريس ( المنتجة لسجائر مالبورو )

تدفع التبرعات بصفة يومية !!!

في كل صباح تدفع شركة فيليب موريس للسجائر

ما مقداره 12% من أرباحها لـــ YإسرائيلY

ومدخني العالم الإسلامي ككل ، يستهلكون سجائر من فيليب موريس

بقيمة 100 مليون دولار ، وعليه فإن مدخني العالم

الإسلامي يدفعون لإسرائيل كل صباح 12 مليون دولار

تكلفة الطائرة اف 16 F-16

أحدث طراز ، 50 مليون دولار ، يعني إننا

ندفع قيمة طائرة حربية كل 4 أيام ً

للأسف…….. هم يجمعون التبرعات لقتل المسلمين حسبنا الله و نعم الوكيل …..

ونحن لا نجمع أي شئ لإنقاذ أولئك المسلمين المستضعفين

لا تريدون أن تجمعوا

تبرعاتكم .. لا مشكله

ولكن توقفوا عن التبرع ودعم YإسرائيلY

لـَقَـدْ أَسْــمَـعْـتَ لَـوْ نادَيْتَ حَـــيَّـا ولكِـــنْ لا حـَــــياةَ لِمَــــنْ تُـنـَـادِ

وَلـَـــوْ نـَاراً نـَـفـَـخْــتَ بـهــــا أَضـَــاءَتْ وَلَـكِــــنَّكَ تـَـــنـْــفُـــخُ في رَمـادِ

Yستار بوكس STARBUCSY

Y ماكدونالدز McDonaldsY
< /

SPAN>Yبرجر كينج BURGER KINGY

Yكنتاكي YKENTUCKY
Yبيتزا هت PIZZA HUTY
Y< /FONT>كوكا كولا YCOCA COLA
Yبيبسي PEPSI COLAY
Yفردركرز FUDRACKERSY
Yشيليز YCHILIES

والقائمة يعرفها الجاهل قبل المتعلم ،

ولكن لا حياة لمن تنادي

لنتوقف عن شراء البضائع

الأمريكية والبريطانيــة ((((( فقط )))) لشهر واحد شهر واحد

أرسالها للجميع لكي يعلم أن أمريكا تخسر 8.6 بليــون دولار بالـيوم ، عندما لا نشتري بضائعها

((((( فقط شهر واحـــــــد ))))

أرجوك لا تنتظر، أرسلها لكل من تعرف

ثمنها

<<<<8.6 /7*30 = 36.68 بليون؟؟>>>>

أنا أعرف انه باستطاعتك فعلها،

أرجوك أفعلها كمسلم حقيقي ، أخبر إخوانك

، أهلك ، جيرانك ، أصـــحابك ، وتوقف لشهر واحد … فقط شهر

لنوقف شراء البضائع الأمريكية والبريطانية فقط

لشهر واحد

شهر سوف تكون تكلفة هذا الشهر عليهم

8.6 /7*30=36.86 بليون

منذُ وُلِدَّتَ ، و أنتَ تـَفخر بالإسلام

فمتى يفخر الإسلام بك؟؟

منقول




جزاك الله خيرا



جزاك الله خير



باركـ اللهـ فيكي ياا الغااالية



انا فلسطينية من غزة
واشجع اطفالى من صغرهم على ترك البضائع الاسرائيلية
واتمنى ان اجد الكثيرين مثلى
وجزاك الله كل خير هذا الموضوع المهم والخطير بنفس الوقت
كما واتمنى ان يقف العالم باسرة ضد اليهود



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

حكمة وقالها هتلر . ربنا يأخذ اليهود ويريحنا .

كتب الفوهرر أدولف هتلر في كتابه كفاحي
لقد كان في وسعي أن أقضي على كل يهود العالم

و لكن تركت بعضهم لتعرفوا لماذا كنت أبيدهم

خليجية

وياليتك فعلتها يا عم هتلر وريحتنا

وريحت العالم أجمع من شرور

هؤلاء اليهود الكلاب

الذين أفسدوا فى الارض وهتكوا

العرض وقطعوا الاشجار والزرع

ودمروا كل غالى وأسروا أقصانا

الحبيب

اللهم دمرهم بقدرتك وأجعل

كيدهم فى نحورهم وارنا فيهم

مشيأتك وعجائب قدرتك

وأعز المسلمين والاسلام

وأنصرهم فى مشارق الارض

ومغاربها
اللهم أنصر المجاهدين فى

فلسطين وفى العراق وسائر بلاد

المسلمين

اللهم أمين




وياليتك فعلتها يا عم هتلر وريحتنا
وريحت العالم أجمع من شرور
هؤلاء اليهود الكلاب
الذين أفسدوا فى الارض وهتكوا
العرض وقطعوا الاشجار والزرع
ودمروا كل غالى وأسروا أقصانا
الحبيب
اللهم دمرهم بقدرتك وأجعل
كيدهم فى نحورهم وارنا فيهم
مشيأتك وعجائب قدرتك
وأعز المسلمين والاسلام
وأنصرهم فى مشارق الارض
ومغاربها
اللهم أنصر المجاهدين فى
فلسطين وفى العراق وسائر بلاد
المسلمين
اللهم أمين
——————————

اللهم آمييييييييييييييين

جزيت خيرا اختي ام حبيبة على هذا الدعاء….
…………….




يااريت يررجع هتللر وياريت قضى عليهم كلهم
حسبي الله ونعم الوكيل بكل يهودي

تسلمي يااعمرري عللدعاء والموضوع الاكتر من رائع




اميـــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــن
من بؤك لباب السماء



رشروش

خليجية




التصنيفات
منوعات

اليهود نشأة وتاريخ

* إنه مما لا شك فيه أن كل قوم وكل شعب له بداية ونشأة , وله كذلك تاريخ يختص به.
* واليهود – كشعب من الشعوب – لا يخرجون عن هذه القاعدة ، ولكنهم يختلفون عن جميع الأمم بصفة ليست في كثير من أمم الأرض ، وذلك أن نشأة اليهود مضيئة ، وتاريخهم مظلم !!
أصولهم حميدة عريقة وفروعهم خبيثة فاسدة .
* وهذه الحقيقة العجيبة تحتاج إلى تفصيل وبيان ، وذلك أن نبى الله إبراهيم – عليه السلام – قد هاجر من العراق إلى الشام ، وهاجر معه نبى الله لوط – عليه السلام – وبعد دعوة لوط – عليه السلام – قومه إلى توحيد الله وترك فاحشة إتيان الذكران ، أرسل الله ملائكته لإهلاكهم بسبب إعراضهم ، فنزلت الملائكة – ضيوفا على إبراهيم – عليه السلام – وأخبروه بخبره وبشرت الملائكة سارة زوج إبراهيم – عليه السلام – بإسحاق والقصة معروفة ، قال تعالى : {فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَقَ وَمِن وَرَاء إِسْحَقَ يَعْقُوبَ} [هود:71]ويعقوب عليه السلام هو الذي سماه الله في القرآن إسرائيل ، فبنو إسرائيل هم بنو يعقوب ، وعلى هذا فكل من انتهى نسب إلى نبي الله يعقوب فهو إسرائيلي من بنى إسرائيل وهذا نسب رفيع ، وشرف عريض دمره اليهود بأيديهم ، ونسفوه بإعراضهم وضلالهم !!
* نشأ يعقوب (إسرائيل)- عليه السلام – في فلسطين ، وأخبرنا القرآن عن قصة يوسف – عليه السلام – وإخوته ، وقد استغرقت أحداثها في تقديرات أهل العلم حوالي أربعين سنة ، وانتهت بقول يوسف – عليه السلام -: {وَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِينَ} [يوسف : 93]، وانتقلت عائلة إسرائيل بكاملها إلى مصر ، وأقمت بها ، ولم يبق في فلسطين أحد منهم مع الأخذ في الاعتبار أنهم كانوا في ذلك الوقت عائلة ( أسرة كبيرة ) ، وليست شعبا ، وأما سكان فلسطين الأصليون فهم الكنعانيون .

* وفى مصر دعا يوسف – عليه السلام – المصريين إلى التوحيد ، وزاد عدد بنى إسرائيل في مصر بمرور الزمن حتى وصل في تقدير المؤرخين إلى نصف مليون ، ويلاحظ هنا أن هذه هي الهجرة الثانية من فلسطين إلى مصر ، وأما الأولى فكانت من العراق إلى فلسطين في عهد إبراهيم – عليه السلام – وقد قام الفراعنة في مصر بإذلال الإسرائيليين واستبعادهم فترة طويلة من الزمن من بعد وفاة يوسف – عليه السلام – إلى أن نجاهم الله مع موسى – عليه السلام – وقد ذاقوا في هذه الفترة صنوفا من العذاب والذل والهوان ؛ فكان الفراعنة يذبحون أبناءهم ‍‍!! ويستحيون نساءهم ويستبعدون الرجال ، حتى قيل : إن الفرعوني كان يركب الإسرائيلي كالحمار !!
* وبعد بعثة موسى – عليه السلام – وقعت أحداث ومواقف تحدث عنها القرآن الكريم نعرض هنا جانباً منها لما فيه من الدلالة القوية القاطعة على ما وصل إليه اليهود من فساد وانحراف وضلال مبين
* لما هدد فرعون موسى – عليه السلام – وبنى إسرائيل بالبطش والفتك ، قال موسى لقومه :{اسْتَعِينُوا بِاللّهِ وَاصْبِرُواْ إِنَّ الأَرْضَ لِلّهِ يُورِثُهَا مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ} [الأعراف:128].
* فكان جوابهم يعبر عن ذلة نفوسهم ، وهزيمة أرواحهم بسبب طول الذل والاضطهاد ، قالوا {أُوذِينَا مِن قَبْلِ أَن تَأْتِينَا وَمِن بَعْدِ مَا جِئْتَنَا} [الأعراف:129]!أي : لا أمل فيما تدعو إليه ، فقد آذانا الفراعنة من قبل ومن بعد * وافق فرعون على طلب موسى – عليه السلام – أن يرسل معهم بنى إسرائيل لما رأى الآيات ، ثم رفض ، ثم وافق ، وقال :
{يَا مُوسَى ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِندَكَ لَئِن كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ وَلَنُرْسِلَنَّ مَعَكَ بَنِي إِسْرَآئِيلَ} [الأعراف:134].

ثم غدر فرعون فلم يف بوعده ، فأوحى الله إلى موسى وهارون – عليهما السلام – : {وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَن تَبَوَّءَا لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا وَاجْعَلُواْ بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِين}[يونس : 87].
* واستجاب بنو إسرائيل لذلك الأمر ، وبنوا مع موسى – عليه السلام – بيوتا لهم في مكان منعزل بمصر بعيدا عن الفراعنة ، وتجمعوا فيه ، وأقاموا الصلاة ، وهم يبحثون ن أى مخرج ينجيهم من فرعون وقومه !!.
* ثم أوحى الله إلى موسى – عليه السلام – : {أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي إِنَّكُم مُّتَّبَعُون} [الشعراء:52]، فأمره بالهجرة من مصر ومعه بنو إسرائيل، ونجا الله موسى – عليه السلام – وقومه ، وهى أحداث مشهورة معروفة ذكرها القرآن بالتفصيل والبيان .
* ومع أن نجاة بنى إسرائيل وإخراجهم من ذل العبودية والهوان يعد أعظم نعمة بعد الإيمان بالله ، إلا أن بنى إسرائيل لم يشكروا نعمة الله ، وأتوا بأمر لا ينقضي منه العجب !! فما أن نجوا ، ودخلوا أرض سيناء , ومروا بأهل قرية يعكفون على أصنام لهم ، حتى قالوا : {يَا مُوسَى اجْعَل لَّنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ} [الأعراف:138] !! فهم يكفرون بالله ، وهم مغمورون بنعمة النجاة .
* وبعد فترة يسيرة قصيرة تركهم موسى – عليه السلام – وذهب لميقات ربه يتلقى وحي الله . عند جبل الطور ، واستخلف عليهم أخاه هارون – عليه السلام – وقال له :
{اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلاَ تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ } [الأعراف:142].

فقام رجل إسرائيلي يقال له : السامري يجمع حلى النساء ، وصنع منها عجلا ذهبيا له خوار ، وقال لهم : {هَذَا إِلَهُكُمْ وَإِلَهُ مُوسَى فَنَسِيَ} [طه:88] ! ودعاهم إلى عبادته فعبدوه إلا قليلا منهم ! ولما نهاهم هارون – عليه السلام – عن الشرك قالوا له : {قَالُوا لَن نَّبْرَحَ عَلَيْهِ عَاكِفِينَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنَا مُوسَى} [طه:91] !! يعنى : سنظل نعبد العجل إلى أن يعود موسى من رحلته ، فإن أقرنا عبدنا ، وإن نهانا انتهينا!!.
* وعاد موسى – عليه السلام – فوجد قومه قد أشركوا فأحرق العجل وألقاه في البحر ، ووبخ السامري وعاقبه وعنف قومه ، ثم اختار موسى من قومه سبعين رجلا من خلاصة العلماء والمشايخ ، وذهب بهم إلى ميقات ربهم ليعتذروا عن شركم قومهم ، ويطلبوا التوبة لهم ، ولما وصلوا إلى جبل الطور وأظلهم الغمام ، وبدأ موسى – عليه السلام – يناجى ربه ، قالوا : {أَرِنَا اللّهِ جَهْرَةً} [النساء:153] !! فأخذتهم الرجفة فماتوا جميعا ، ثم دعا موسى – عليه السلام -ربه فأحياهم وعاد بهم إلى قومه ، ومعه حكم الله : {يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُواْ إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ عِندَ بَارِئِكُمْ}[البقرة:54]!!.
* إن علماء بنى إسرائيل يشكون في صدق نبيهم فكيف بعامتهم وجهالهم !!.

* وأنزل الله التوراة على موسى – عليه السلام – فيها هدى ونور وأمر موسى – قومه أن يأخذوا التوراة قراءةً وفهماً وتطبيقاً وامتثالاً ، فأبوا وتمردوا وادعوا العجز وعدم القدرة !!فرفع الله جبل الطور فوق رءوسهم تهديدا وتخويفا ، فنظروا فإذا الجبل قد ارتفع حتى صار فوقهم في موضع السحاب ، وعند هذا فقط أذعنوا لأمر الله ، وأعطوا العهد والميثاق على التمسك بالتوراة ، قال الله عز وجل {وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُواْ مَا آتَيْنَاكُم بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُواْ مَا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ } [البقرة:63].
* وبعد فترة قصيرة من الزمن نقضوا عهدهم مع الله ، فأنزل الله عليهم اللعنة ، قال تعالى : { فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ} [المائدة :13]، إن هؤلاء القوم قد فسدت طباعهم أيام اضطهاد الفراعنة لهم حتى أصبحوا لا يذعنون إلا للقوة ، ولا يستجيبون للحق إلا إذا شعروا بضعف وخوف !! وهذه الحقيقة تراها ماثلة اليوم في زماننا ، بل وفى كل زمان قبلنا !!
* وإن أرض فلسطين أرض مقدسة ، وقد حاول موسى – عليه السلام – وبذل جهدا عظيما في إقناع اليهود بدخول فلسطين ، فلم يستطع ، وأصر اليهود إصراراً قوياً على عدم دخول فلسطين أو الاقتراب منها ، وهذا له أسباب ونتائج سوف تكون في حديثنا بإذن الله فقد وقف الحديث بنا عند رفض اليهود القاطع لدخول الأرض المقدسة (فلسطين) ، قال الله عز وجل : {وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنبِيَاء وَجَعَلَكُم مُّلُوكًا وَآتَاكُم مَّا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِّن الْعَالَمِينَ (20)يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسرين} [المائدة:20-21].

وكان المانع لليهود من دخول فلسطين التي كانت يسكنها العمالقة في ذلك الوقت هو الضعف والخوف ! فإنهم قوم جبناء ، لا تردعهم إلا القوة ، ولا يحملهم على الحق إلا السيف ، ولذلك قالوا :{يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّىَ يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِن يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ} [المائدة:22] !! وحاول موسى – عليه السلام – جاهدا ، ولكن اليهود – كعادتهم دائما – تمردوا على نبيهم ، وقالوا له :{فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ} [المائدة:24].
فتوجه موسى – عليه السلام – إلى ربه قائلاً : {رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلاَّ نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ} [المائدة:25]، والقوم الفاسقون هم بنو إسرائيل ، الذين نجاهم الله من فرعون وقومه ، وأراد أن يعزهم بطاعته فأذلوا أنفسهم بمعصيته ، فأنزل الله عليهم هذه العقوبة القاتلة ، وهى من جنس عملهم ، قال الله – عز وجل : {فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الأَرْضِ فَلاَ تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ} [المائدة:26]، وهذا يعنى أن الله حرم على اليهود دخول فلسطين لمدة أربعين سنة ، ظلوا خلالهم تائهين في صحراء سيناء لا يخرجون منها , ولا يدخلون غيرها !!.
وقبل انقضاء مدة العقوبة الربانية كان موسى وهاون – عليهما السلام – قد ماتا ، وانتقلا إلى الرفيق الأعلى ، وتولى يوشع بن نون خلافة بنى إسرائيل ، وانتهت مدة العقوبة ، فقاد قومه لقتال العمالقة حتى هزمهم وأخرجهم من فلسطين ، وامتن الله عليهم بقوله: {وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُواْ يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا} [الأعراف:137].

وبعد فترة من الزمن عاد اليهود إلى الفسق والفجور ، والسرف والترف ، فسلط الله عليهم أهل باب ( من العراق )بقيادة بختنصر، فسلبوا ونهبوا وقتلوا وخربوا بيت المقدس ، وأحرقوا التوراة ومزقوها، وأخذوا التابوت إلى بلادهم ، وهو صندوق فيه بقايا مما ترك آل موسى وآل هارون .
واستمر احتلال الباليين لفلسطين مئات السنين ، عاش خلالها اليهود في ذل وشقاء ، وتعاسة وبلاء واضطهاد واستبعاد ، لا يقل كثيرا عما لاقاه آباؤهم على أيدى الفراعنة فى مصر !!.
وتعاقبت أجيال على هذا الاحتلال حتى نشأ جيل يرغب فى الحرية ، ويحب القتال فى سبيل الله ، وذهب هذا الملأ من بنى إسرائيل إلى نبيهم فى ذلك الوقت ، وقالوا له :
{ابْعَثْ لَنَا مَلِكاً نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ} [البقرة:246] يعنى عين لنا قائدا نقاتل خلفه ، ونجاهد تحت رايته ، فقال لهم نبيهم : {هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ} [البقرة:246] ، يعنى : أخشى أن يكتب عليهم القتال فلا تطيقوه ولا تصبروا عليه ، وذلك لما يعلمه عن قومه بنى إسرائيل من جبن وخوف ، وهلع وضعف ! فقالوا له : {وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَآئِنَا} [البقرة:246] ، وقال لهم نبيهم : {إِنَّ اللّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكاً} [البقرة : 246] ، وبمجرد سماعهم لهذا الاسم اعترضوا اعتراضا شديدا على هذا الاختيار، مع أنهم طلبوا من نبيهم أن يختار لهم ، ثم رفضوا اختياره ‍‍!! قائلين : {أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ} [البقرة:247] ‍‍!!وبصعوبة بالغة استطاع نبيهم أن يقنعهم بأن كثرة المال ليست مقياساً لاختيار القيادة الراشدة كما تعتقدون، وذكر لهم ثلاثة أمور كانت وراء اختيار طالوت :

– الأول : اصطفاء الله :{أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِّنَ الْمَالِ} [البقرة:247].
– الثانى : بسطة العلم والجسم : {وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْم} [البقرة:247].
– الثالث : آيه من آيات الله (معجزة) سوف تقع أمامكم فتكون علامة ظاهرة على أن الله قد اختار طالوت ملكا عليكم، وهذه الآية هى: عودة التابوت (الصندوق) الذى اغتصبه أهل بابل ، قال تعالى : {إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلآئِكَةُ} [البقرة:248].

وأخيراً وافق بنو إسرائيل على قيادة طالوت لهم ، فسار بهم إلى عدوهم ، وفى الطريق أراد أن يختبر المجاهدين ، فقال لهم : {إِنَّ اللّهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلاَّ مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ} [البقرة:249] ، والعجب أن هؤلاء المجاهدين اليهود لم يكن لديهم قدر من الإيمان والعزيمة يكفى لعبور هذا النهر بغير شرب : {فَشَرِبُواْ مِنْهُ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ } [البقرة:249] ، وهذا القليل الذى لم يشرب لم يتمالك نفسه من الخوف والرعب بمجرد أن رأى العدو ! فصاح أكثرهم : {لاَ طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ} [البقرة:249] !! وجالوت هو قائد قوات العدو ، وبقيت فئة أقل من القليل تنادى على هؤلاء الذين هزمتهم نفوسهم قبل أن يهزمهم عدوهم : {كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللّهِ وَاللّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ} [البقرة:249] ، وقبل القتال بدأت المبارزة ، فكانت نتيجتها : {وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوت} [البقرة:251]وداود أحد المقاتلين من بنى إسرائيل ، وشاء الله وقدر لحكمة بالغة يعلمها أن تقوم مملكة بنى إسرائيل ، فى عهد سليمان – عليه السلام – استجابة لدعائه : {قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكاً لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ} [ص:35].

فآتاه الله سلطانا وملكا عظيما امتد بين المشارق والمغارب ، ومضت فترة من الزمن بعد عهد سليمان – عليه السلام – وعاد اليهود إلى سيرتهم الأولى ، فقتلوا الأنبياء! وأمروا بالمنكر ! ونهوا عن المعروف ! ولم يتركوا إثما إلا اقترفوه ، ولا ذنبا إلا فعلوه !فكتب الله عليهم الذل والهوان ، وسلط عليهم الروم يسومونهم سوء العذاب ، فتشرد اليهود ، وهاموا على وجوههم فى شتى بقاع الأرض يتقلبون فى جحيم الذل ، ويذوقون ألوانا من الشقاء والبلاد ، وما ظلمهم الله ولكن كانوا أنفسهم يظلمون !! وقد طبع ذلك الضياع فى قلوب اليهود حقدا رهيبا وحسدا لكى بنى آدم ، ورغبة جامحة فى الانتقام من العالم
بأسره !! واستعلاء على كل البشر لعله يعوضهم عما ضاع من كرامتهم ، ويستر ذل نفوسهم ، فقالوا : {نَحْنُ أَبْنَاء اللّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ} [المائدة:18]!!.
مع أنهم يعلمون علم اليقين أنه لا يوجد فى تاريخهم دليل واحد يشهد لهذه المقولة الكاذبة ، فلا هم أبناء ، ولا أحباء ، ولا شعب مختار؛ بل إن أصدق وصف لهم أنهم يقتسمون مع الشيطان ، غايته وهدفه !فالشيطان يدعو حزبه ليكونوا من أصحاب السعير ، وهذا يعنى أن غايته التى يسعى إليها هى حرمان البشر من الجنة ، وغاية اليهود التى يسعون إليها هى حرمان العالم من الأمن والاستقرار ونظر اليهود حولهم فلم يجدوا لهم ملاذاً آمناً فى العالم يلجئون إليه فراراً من اضطهاد الروم النصارى لهم إلا جزيرة العرب ، فهاجروا إلى الجزيرة العربية ، حيث لم يكن للروم سلطان عليها ، وسكنوا يثرب وخيبر وغيرهما .

وكانت التوارة قد بشرت بظهور نبى جديد يخرج من جبال فاران (إشارة إلى مكة)، وتكون يثرب عاصمة ملكه ودار هجرته ؛ فسبق اليهود إليها طمعا فى أن يكون هذا النبى من بنى إسرائيل ، فينقذهم من ذل النصارى الروم ، وبعث الله رسوله – صلى الله عليه وسلم – ، وعلم اليهود أنه من العرب ، وليس من بنى إسرائيل ، فتحرك الحقد فى قلوبهم ، وثار الحسد فى نفوسهم مع أنهم : {يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ} [البقرة:146] !ونقض اليهود كل العهود والمواثيق ، التى أبرموها – كتابة – مع الله رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وتآمروا وغدروا وتحالفوا مع قريش ، وكادوا للمسلمين بالدسائس ، والمؤامرات – كشأنهم اليوم مع العرب – ولم تنفع معهم جميع محاولات الإصلاح ؛ لم يجيبوا داعى الله مع أنهم يعلمون على اليقين أن الإسلام هو دين الحق ، ولم يحافظوا على معاهدات السلام وحسن الجوار ، بل تنكروا لهم ونقضوها ، ولم يعيشوا يوما مع المسلمين فى الجزيرة العربية بغير غدر ولا خديعة ، ولم يصلح لهم سوى حل واحد فقط : هو الجلاء عن المدينة المنورة ، فأجلاهم رسول الله – صلى الله عليه وسلم – عنها ، والعجيب أن طرد اليهود وجلاءهم كان هو الحل الوحيد المناسب على مر التاريخ مع اختلاف الزمان والمكان !!.
وقد تحدثت كتب السير والتاريخ عما فعله اليهود تفصيلا مع رسولنا – صلى الله عليه وسلم – ، والمتتبع لهذه الأحاديث سوف يرى بوضوح وجلاء أنه لا حل لمشكلة اليهود اليوم إلا بالجلاء !!فإن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ، وهو قدوتنا وأسوتنا لم يجد حلا لمشكلة اليهود – بعد الصبر والعناء – إلا بإخراجهم من المدينة المنورة ! ولم يجد الخلفاء رضى الله عنهم – من بعده – حلا لمشكلة اليهود إلا بإخراجهم من جزيرة العرب !!.
فاليهود داء ، والجلاء دواء ، والمعاهدات مسكنات !
فلا نامت أعين الجبناء ، والله من ورائهم محيط .

اللهم خلصنا منهم وحرر فلسطين اولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين

امين يارب العالمين




شكرلكم



بارك الله فيك اختي

الموضوع تثقيفي جدا و مفيد

الله لا يحرمنا من مواضيعك المميزة يا غاليه

دمتي مبدعه




خليجية



بارك الله فيك



التصنيفات
منتدى اسلامي

أسحلفكن بالله أدعوا على اليهود

["]السلام عليكم
أستحلفكن بالله أن تغضبن غضبة لله،أستحلفكن بالله
أن تدعون على اليهود الغاصبين،أخواتي أرجوكن
لاتقرأن موضوعي و تخرجن،بالله عليكن يجب أن
نأخذ بالاسباب الله سبحانه و تعالى يقول أدعوني
أستجب لكم،لاتستهين بالدعاء
أرجو ن يثبت الموضوع عشان الكل يدعي عليهم
و أنا أولهم
اللهم يارب الارباب ياملك الملوك يا عزيز يا جبار
اللهم دمر اليهود اللهم مزقهم اللهم أرنا فيهم عجائب
قدرتك اللهم كما دمرت عاد وثمود و فرعون
فدمر اليهود دمر اليهود دمر اليهود
اللهم انصر إخواننا في فلسطين اللهم انصرهم اللهم انصرهم
اللهم إجمع كلمة المسلمين اللهم وحدهم اللهم إجمعهم على الحق
اللهم آآآآآآآآآآآآامين



اللهم انصر اخواننا في فلسطين يارحيم يارحمن ياقوي ياعزيز برحمتك نستغيث انزل عليهم غضبك ياذا الجلال والاكرام




اللهم انصر المسلمين وحرر بلادهم
اللهم عليك باعدائك اعداء الدين والمسلمين
اللهم شتت شملهم وفرق جمعهم واوقع النزاعات بينهم
قلل اعدادهم اشغلهم بنفسهم
وانتقم منهم ورد كيدهم بنحرهموفرج هم اهل فلسطين والعراق وسائر البلاد المحتلة
وانصرهم على اعجاهم نصرة عزيز وثبت اقدامهم
وامددهم بجنود من عندك
وحرر بلادهم من الطغات عاجلا وليس اجلا ياكريم
اللهم امين[COLOR="Navy"]وصلي اللهم على سيدنا محمد واله وصحبه وسلم
والحمد لله رب العالمين
الفاتحة على نية القبول[/C:icon_evil:OLOR]



نورتوني حبيباتي:0154::0153::0153::0153:


والله إن قلبي يحترق من داخلي
أحس أن هذا الموضوع بلاقيمة
عند باقي الأخوات أنا لم أطلب سوى
الدعاء لقد خاب ظني فيكن




ولا يهمك اختي
الكل في دعاء مستمر لكم
ولكن ابشري ان نصر الله قريب
وفرجكم قادم
اللهم انصر المسلمين في فلسطين على اعدائهم
وايدهم بنصرك ياكريم بارك لهم وكن معهم في شدتهم



التصنيفات
منوعات

ستار اكاديمي للرذيلة شوفو اليهود بيقولو على امة ال

خليجية

فى لقاء اجراه الموقع مع الدكتور الاسرائيلى مالحوم اخنوف صاحب فكرة ستار اكاديمى

كان هدا اللقاء بالحرف الواحد
س: ما هو شعورك اليوم وانت حققت اكبر امانيك؟ وهى ستار اكاديمى فى عقر دار الاسلام؟

شعور لا يوصف …. ولكن اخد من عمرنا الكثير حتى تمكنا من الوصول الى غايتنا

س: ماقصدك ب اخد من عمرنا الكثير؟

نعم فهو تطلب سنين وسنين حتى تمكنا من ادراجه فى الدول الغربية

ثم الى الدول العربية وكنا نعلم ان فكرتنا ستتحول الى انجح خطة فى مسيرة

الدوله الاسرائيلية

س:لماذا كنتم متأكدين انكم ستنجحون بهده الفكرة؟

لاننا نعلم ان المسلمين اليوم ابتعدوا عن دينهم

وفى نفس الوقت الشباب المسلم اصبح يميل الى الالتزام الاسلامى

الذي لو كبر سيقضي على دولتنا

س:لماذا حرصتم على ان يكون الستار اكاديمى هو وسيلة للوصول للمسلمين؟

لاننا نريدهم ان يبتعدوا عن دينهم

س:ماذا تخططون اليوم للهجوم على الاسلام بعد ستار اكاديمى؟

نخطط لغزو المرأة المسلمة

س: ولماذا المرأة المسلمة وليس الرجل المسلم؟

لاننا نعلم اذا انحرفت المرأة المسلمة سينحرف جيل كامل من المسلمين وراءها

س: بماذا تصفون غزوكم للمرأة المسلمة؟

نحن اليوم نحرص على غزو المرأة المسلمة وافسادها عقليا وفكريا وجسديا اكثر

من صنع الدبابات والطائرات الحربية

س: وهل لكم يد فى ستار اكاديمى المقامة حاليا فى لبنان؟

بالتأكيد فنحن نتبرع كل يوم لهم بمبلغ كبير من المال

وهى تحت اشرافنا باستمرار سواء كانت الاولى او الثانية او الثالثة

س: وفي نهاية اللقاء ماذا تقول لامتنا الاسرائيلية وتبشرهم؟

اريد القول لجميع المفكرين الاسرائيلين

ان تستغلوا نوم الامة الاسلامية

فانها امة ادا صحت تسترجع فى سنين ما سلب منها فى قرون

<><><>

الموضوع منقول للأهمية ،،

الله بيعلم بمدى دقة الترجمــة

شوفو مدى الإستهزاء بنخوة المسلمين

عارضين المقابلة عالنت ،، عارفين انه المشاعر وعزة الاسلام ماتت بالنفوس الا من رحم ربي

ولو انه هالكلام معروف لأغلبنا هون

ومعروفـه نواياهم ،،

لكن والله لما الواحد يشوف بعينه ،، بيبكي بدل الدمع دم

اخواني يمكن في كتير يدخلو الموضوع ويكونوا ما بيشوفوا هيك برامج

وأمثالها ،، لكن في غيركم كتير بيشوفوا

ارسلو الموضوع عبر الإيميل

لعل وعسى يصادف اشخاص ما زالت الغيرة على الإسلام موجودة بداخلهم

ويشعرو بمدى الإهانة التي صابت المسلمين بس بهالكلام

شنو حال لو الواحد يبي يبحث بعد ،، عن نواياهم الحقيرة مثلهم

والي يبي يقرأ هالكلام ،، وما يتعظ من بعـده ..

هل يستاهل شرف أنه يكون مسلم ..؟؟

أقل شي ممكن نعمله أنه نقاطع هالبرامج وأمثالها الي بتزرع الفساد بالعقول زرع

وإذا كنــا ما بنحضرهـا ،، نحذر منهــا

وخصوصي الفتيات والمرأة بشكل عام

أكبر مستهدف !!

وحسبنا الله فيهم ،، وبكل مين ساعدهم

حسبنا الله فيهم

حسبنا الله فيهم

خليجية




انا اسمع عن الرامج دى بس مش بشاهدها ربنا يرحمنا برحمته



خليجية



صمت المشاعر

خليجية




بصراحة أنا من الأصل كنت شاكة في الموضوع وما بحبو لستار أكاديمي أبداً لأنهم بصراحة
مجرصين وأغبيا بصراحة
وحتى أنا ما بسمع أغاني لأنو هبل
ويسلمو عالموضوع



التصنيفات
فلسطين

صفات اليهود

صفات اليهود

خليجية




شكرا حبيبتى



تسلمي خيتا منوره والله



خليجية



شكرا كتير على وجودك
ربنا يبارك فيكي