التصنيفات
مصلى المنتدى - تفسير وحفظ القران - ادعية و اذكار

أذكار الآذان

خليجية

أذكار الآذان

– يقول مثل ما يقول المؤذن إلا في "حي على الصلاة ، وحي على الفلاح" فيقول "لا حول ولا قوة إلا بالله".

– يقول " وأنا أشهد أن لا إله إلا الله ، وحده لا شريك له ، وأن محمد عبده ورسوله ، رضيت بالله رباً ، وبمحمداً رسولاً وبالإسلام ديناً" (( يقول ذلك عقب تشهد المؤذن)) .

– "يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم بعد فراغه من إجابة المؤذن".

– "اللهم رب هذه الدعوة التامة ،والصلاة القائمة، آت محمداً الوسيلة والفضيلة، وأبعثه مقاماً محموداً الذي وعدته، [ إنك لا تخلف الميعاد ].

– "يدعو لنفسه بين الأذان والإقامة فإن الدعاء حينئذٍ لا يرد ".
:05: منقول :05:




جزاك الله خيراً



خليجية



جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك



خليجية



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

لماذا يفتتح الآذان بعبارة ()

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لماذا يفتتح الأذان بـ الله أكبر
هل سألت نفسك يوما لماذا يفتتح الأذان بعبارة:

( الله أكبر )؟؟

ولم تكن عبارة أخرى لعلها تكون (سبحان الله)
أو (أشهد أن لا إله إلا الله …. )

السر يكمن في هذه الآية من سورة الجمعة
قال الله تعالى :

(يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة
فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون)

ليس السبب في اختيار هذه العبارة هو التنبيه
أو شد انتباه السامع فحسب
بل بلفت النظر أن كل ما يشغلك في هذه الدنيا
من مشاغل فالله أكبر منها
إن تدرس وتذاكر فالله أكبر من مما تقرأه وتحضر له
إن كنت تزرع وتحصد
فالله أكبر من أن تنشغل عن ندائه بزراعة وثمار
إن كنت تبيع وتشتري
فالله أكبر من تلك التجارة وإن ربحت

لذا فعبارة الله أكبر هي خير لنا ما حيينا
طالما نتابع الأذان بمماثلة القول وترديده

وعند الحيعلتين
( حي على الصلاة .. حي على الفلاح )

نقول لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
فنطلب من الله العون لأداء هذه الشعيرة

فالمتابعة من الأذان فيه إقرار وتوافق مع النفس
بأن كل ما يقال في الأذان هو مطابق لما في صدرك
من يقين حق
والمسارعة للصلاة فيه إثبات بالفعل
على المسارعة لأوامر الله وعدم التواني .

فهل أنتم وأنا من هؤلاء ؟

اللهم يامثبت القلوب ثبت قلوبنا على دينك

اختكم :
toutouha




ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©



الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر خليجية



الله اكبر فوق كل شئ مشكورة حبيبتي جزاك الله خير



باركــ اللهــ فيكي ياا الغالية



التصنيفات
منوعات

مايجوز الآذان وآيات القران بدل الآلحان؟

الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم أجمعيبن
أما بعد :

فقد انتشر أخيرا بين المسلمين عوامهم وخواصهم اتخاذ ألفاظ الأذان وآيات القرآن رنات لأجهزتهم النقالة ؟ََ!! .
ابتعادا منهم عن نغمات الموسيقى المحرمة رغبة منهم في الخير ولكن _ وكم من مريد للخير لا يدركه _
فألفاظ الأذان وآيات القرآن إنما هي ألفاظ تعبدية ، وقد جعلها الشارع منوطة بأحكام الشرع من قراءة ونداء إلى الصلاة كما جاء في الأحاديث الدالة على ذلك .
فعن مالك بن الحويرث رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( إذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم ) متفق عليه .
وكما جاء عن ابن عمر وعائشة رضي الله عنهما
( إن بلالا يؤذن بليل فكلوا واشربوا حتى ينادي ابن مكتوم (

والأصل الاتباع لا الابتداع ولو كان الدين بالرأي والهوى لكان الأولى النداء بالأذان لصلاة العيد والكسوف لو كان الأمر على ما يراه المرء لنفسه ودينه ، ولكنه دين متبع .
فلما امتنع الأمر عنهما كان الأولى عدم تنزيل الأذان على أمور الدنيا من جهاز النقال أو المنبه لغير الأذان للتنبيه على الإعلام بدخول الوقت .
فتنزيل هذه الألفاظ من آيات وأذان على أجهزة النقال أخشى أن تدخل في العبث واللهو، ما لم تكن لمجرد سماع القرآن ، لا من أجل جعله نغمة تنبيه على وجود متصل
وتندرج تحت قوله تعالى : )(وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً(
ولا يجوز الاحتجاج أن هذه الألفاظ من الذكر فمن الجائز القيام بها في الأجهزة النقالة أو ساعة المنبه !! .
فأقول :
أن ذكر الله جل في علاه متعبد به على الوجه المشروع وليس المبتدع فشروط العمل الإتباع والإخلاص ولو كان هذا صحيحا لكان من الأولى كما ذكرت أن يكون الأذان
للعيدن وصلاة الكسوف ولو كان جائزا لغير الصلاة ويجوز إنزاله على كل أمر لما نودي ( الصلاة جامعة الصلاة جامعة) .
وكما سبق أن قلت أخشى أن يكون هذا من العب واللهو.
وردا على من قال بأن الذي يضع ألفاظ الآذان وآيات القرآن هو من حب سماع القرآن فلماذا تمنعه ؟!! .
فأقول وبالله التوفيق :

التحذير من ذلك ليس من أجل سماع القرآن من النقال كمن أراد أن يسمعه من المسجل أو المذياع وإنما لطريقة السماع ، فالذي يضع الشريط في المسجل يضعه من أجل السماع ولكن من وضعه في النقال وأراد وضعه لغرض آخر وهو التنبيه على وجود متصل فهذا الذي يحذر منه ، فلو أن شخصا ما أراد أن يسمع القرآن وهو لاه أو في مكان نجس لقلنا أن هذا لا يليق بالقرآن ولا يجوز له سماعه ، ولا يحق له الاعتراض بأنه يريد سماع القرآن لأنه لم يسمعه على الوجه المباح .بل وحدث معي شخصيا مع أحد الأخوة عندما انكرت عليه ذلك ولم يستجب لنصحي أن قام شخص بالأتصال به وهو لا يريد أن يرد عليه وفي كل مرة يرن الهاتف وتكون الرنة صوت الأذان ، فلما تكرر هذا الأمر من المتصل أخذ يغلق الهاتف على صوت المؤذن وأخذ يتأف كلما سمع صوت الهاتف ، فقلت له إنه الأذان أصبحت لا تضيق سماعه وتغلقه ؟!! قال لا وإنما من أجل المتصل أتأف وأغلق ، فقلت له : هذا صحيح وأتفهمه جيدا، ولكن العمل الذي تقوم به قد وقع على الأذان فلماذا تجعل الأذان وكلام الله عرضة لذلك ؟!! فهل هذا من تعظيم الأذان وكلام الله .
وقد قال تعالى :
. (ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ الَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ)

السؤال:
هل استخدام التليفون المحمول الذي به نغمات فيه شبهة ، لأن هذه النغمات تعتبر موسيقى أم لا ؟ و بصراحة يمكن أن أتجنب هذه الشبهة باستخدام تليفون محمول يكون جرسه آية قرآنية.
الجواب:
الحمد لله
وضع نغمات الهاتف الجوال على الأصوات الموسيقية منكر ومحرم ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قد نصّ على تحريم المعازف حيث قال : " ليكون من أمتي أقوام يستحلون الحِرَ والحرير والخمر والمعازف .. " الحديث ، رواه البخاري (5590)
وفي الحديث دليل على تحريم آلات العزف والطرب من وجهين
؛ أولهما : قوله صلى الله عليه وسلم : " يستحلون " فإنه صريح بأن المذكورات ومنها المعازف هي في الشرع محرمة ، فيستحلها أولئك القوم .
ثانيا : قرن المعازف مع المقطوع بحرمته وهو الزنا والخمر ، ولو لم تكن محرمة لما قرنها معها ( السلسلة الصحيحة للألباني 1/140-141 بتصرف ) .
قال شيخ الإسلام رحمه الله : فدل هذا الحديث على تحريم المعازف ، والمعازف هي آلات اللهو عند أهل اللغة ، وهذا اسم يتناول هذه الآلات كلها . مجموع الفتاوى (11/535 ) .
وآلات اللهو هي آلات الموسيقى .

ويمكن الاستغناء عن هذه النغمات المحرمة بضبط الهاتف على نغمة الجرس المعتادة أو غيرها ما لا يُعدّ من النغمات الموسيقية . .وقد سئلت الجنة الدائمة للإفتاء عن حكم النغمات الموسيقية في الجوال فأجابت : "
لا يجوز استعمال النغمات الموسيقية في الهواتف أو غيرها من الأجهزة ، لأن استماع الآلات الموسيقية محرم كما دلت عليه الأدلة الشرعية ويُسْتَغْنَى عنها باستعمال الجرس العادي . وبالله التوفيق [ مجلة الدعوة العدد 1795 ص 42 . ]
.وقد ذكر السائل أنه يمكنه ضبط جرس هاتفه على آية قرآنية ،
والأولى أن لا يفعل هذا ، فإنه يُخشى أن يكون في هذا نوع امتهان للقرآن الكريم ، فإن الله تعالى أنزل القرآن ليكون كتاب هداية يهدي للتي هي أقوم ، فيُقرأ ، ويُرتَّل ، ويُتَدبر ، ويُعمَل بما فيه ، لا ليكون وسيلة تنبيه .

فيكفي السائل أن يجعل هاتفه على نغمة الجرس المعتادة .
.ما رأيكم فيمن يضع في الجوالِ بدلا مِن الموسيقى أذان أو قراءة القرآنِ الكريم؟ الفوزان
هذا امتهانٌ للأذانِ والذِّكر ولقرآن الكريم؛ فلا يُتخذ لأجل التنبيه.
ما يُتخذُ القرآنُ لأجل التنبيه؛ يُقال: هذا خيرٌ مِن الموسيقى ! طيب الموسيقا: أنت مُلزَم بها ؟!! اترك الموسيقى، ضع شيء منبِّه، لا فيه موسيقى، ولا فيه قرآن، منبه فقط.

[من شريط بعنوان: " لقاء مفتوح مع الشيخ العلاّمة صالح بن فوزان الفوزان – حفظه الله- " بتاريخ 23 -10-1426ه

منقول ( وتم التأكد من صحة الفتوى )




التصنيفات
منتدى اسلامي

لماذا بداية الآذان الله أكبر ؟؟

لماذا بداية الآذان ( الله أكبر ) …؟؟

هل سألت نفسك يوما لماذا يفتتح الأذان بعبارة:

( الله أكبر )؟؟ ولم تكن عبارة أخرى
لعلها تكون (سبحان الله) أو (أشهد أن لا إله إلا الله …. )

السر يكمن في هذه الآية من سورة الجمعة.

قال الله تعالى :
(يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون)

ليس السبب في اختيار هذه العبارة هو التنبيه أو شد انتباه السامع
فحسب بل بلفت النظر أن كل ما يشغلك في هذه الدنيا من مشاغل

فالله أكبر منها

إن تدرس وتذاكر
فالله أكبر من مما تقرأه وتحضر له.

إن كنت تزرع وتحصد
فالله أكبر من أن تنشغل عن ندائه بزراعة وثمار.

إن كنت تبيع وتشتري
فالله أكبر من تلك التجارة
وإن ربحت لذا فعبارة الله أكبر هي
خير لنا ما حيينا طالما نتابع الأذان بمماثلة القول وترديده

وعند
( حي على الصلاة .. حي على الفلاح )"

نقول لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم..




مشكوررررررررررررررررررره على الموضوع الاكثر من رائع



شكرا غلاتي لمرورك و على ردك



التصنيفات
منتدى اسلامي

لماذا الآذان يبدأ بالله اكبر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل سألت نفسك يوما لماذا يفتتح الأذان بعبارة ( الله اكبر )
ولم تكن عبارة أخرى لعلها تكون ( سبحان الله ) أو ( اشهد ان لا !له !لا الله )
السر يمكن فى هذه الأية من سورة الجمعة
قال الله تعالى : –
(( ياأيها الذين امنوا اذا نودى للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا !لى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير
لكم ان كنتم تعلمون ))
ليس السبب فى اختيار هذة العبارة هو التنبية أو شد انتباة السامع فحسب
بل بلفت النظر ان كل مايشغلك فى هذة الدنيا من مشاغل فالله اكبر منها
وان تدرس وتذاكر فالله اكبر من مما تقرأه وتحضر له
ان كنت تزرع وتحصد فالله اكبر من ان تنشغل عن ندائه بزراعة وثمار
!ن كنت تبيع وتشترى فالله اكبر من تلك التجارة و!ن ربحت
لذا فعبارة الله اكبر هى خير لنا ماحبينا طالما نتابع الأذان

بمماثلة القول وترديده وعند
(( حى على الصلاة — حى على الفلاح ))
نقول لا حول ولا قوة !لا بالله العلى العظيم
متطلب من الله العون لأداء هذة الشريعة
فالمتابعة من الأذان فيه !قرار وتوافق مع النفس
بأن كل مايقال فى الأذان هو مطابق لما فى صدرك
من يقين حق والمسارعة للصلاة
فية اثبات بالفعل على المسارعة لأوامر الله
وعدم التمااهل فهل أنتم وانا من هؤلاء — !!!




[IMG]خليجية[/IMG]



نــورتي



بارك الله فيك



بارك الله فيك