التصنيفات
ادب و خواطر

حوار بين الأمل واليأس

(من كتابات قلب القرأن )اكتويت حتى هلكت من الحزن اصبحت متل الدي يمشي في شارع طويل ولم يعلم اين هوه ومن يعرف في هدا الشارع اصبحت تائها وقلبي من الحزن فاض وعقلي تائه وجسمي نحيل وضعيف متعبة من كل شيئ من حولي حتى انني قد اصبحت سجينة اليأس وسجينة عالم الحزن المليئ في الظلام علمت عن اليأس أنهشاشة سوداء يدخل عليها منهو حزين ولم يرا غي الظلام علمت أنه حصار يقتل به كل يائس اذا متحرر منه ايقنت ان اليأس سجاوفي نفس الوقت نحن سجانين انفسا به وأذ لم نحرر انفسنا منه فقد هلكنا ذالك اليأس الذي يسيطر على عالمنا الأرجواني عالم مليئ في الأمل والتفائل

من كتابات(miss.doody) حين أنظر الى الامل ارا ان هنالك شئ يحوحي لي كـ كثر البحاار وعمقها ..ويوحي لي كـ كبر الارض ووسعهاا.. ويوحي لي كـ طبقات

السماء وكثرها اا .. ويوحي لي انا الحيااة لهاا طعم ووجود فأصفهاا أن تفتح هذه الصفه للإنسان مجالته في حياته العملية

فــ الأمل أبوابه كثيره كـ أبٍ يرى امله في إبنه كبير وطموحه تصنع له عمله في كبره..

فليس أن اقول أن الأمل الأكبر من ذلك ويفتح لنا.. ..

أبوابه الكثيره والكثير من المجلات وقد يحقق الكثير من الطموح في الحيااه هو أملك بـ الله عز وجل الواحد الاحد ..

فماا احلى من الامل والتمسك به فإنهاا مفتاح الحياة التي ليس لهاا نهاية ..

تم التعاون قلب القرأن وmiss.doody لي ايصال رساله جميله تحمل التفائل للجميع وتضع امامنا الأفضل نتمنا ان تنال اعجابكم

:icon_arrow:




يسلـــــــموو..

يعطيك العاافيه ..




الله يعافيكي يااااااااارب ويعطي الكاتبه miss.doody الف الف عافيه



الله يعاافيك ياارب ..
وشكراـاا ع تعاونك معي ياقلب القرءان ,,
ويسلمو ع كلماتك الرائعه واحرفك الاجمل ..
وتقبلي ودي ووردي ـــ…,,,



اجمل و ارق باقات ورد
لكلماتك الجميله
تحياتي لكِ
كل الود و التقدير دمت برضى من الرحمن



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

عقار جديد يفتح باب الأمل لمرضى سرطان الكلى

خليجية

نجح الأطباء فى اكتشاف عقار جديد لعلاج مرضى سرطان الكلى فى مراحله المتأخرة، التى لا تنجح الوسائل العلاجية الأخرى، خاصة التدخلات الجراحية، فى علاجها، والعقار الجديد يعمل على زيادة فرص بقاء المرضى على قيد الحياة فترات أطول وفتح باب الأمل أمام المرضى والأطباء لإمكانية علاج سرطان الكلى المتأخر.

أعلن ذلك د.حمدى عبد العظيم أستاذ الأورام بكلية طب قصر العينى فى المؤتمر العلمى الذى عقد اليوم بين المعهد القومى للأورام وجامعة القاهرة حول أحدث الطرق لمعالجة سرطان الكلى .

وقال عبد العظيم، إن أهمية اكتشاف هذا العقار تأتى من أن خيارات العلاج لحالات سرطان الكلى التى تم تشخيصها كانت خيارات محدودة للغاية، فهذه الحالات لا يصلح معها العلاج الإشعاعى أو الكيماوى وفى الحالات المتأخرة منها لا يمكن استئصال الكلى أو اتباع أى وسائل للتدخل الجراحى.

وأضاف أن حالات سرطان الكلى التى يتم اكتشافها مبكراً ينجح فيها العلاج الجراحى التحفظى باستئصال الورم أو الجراحات التقليدية باستئصال الكلى حسب ظروف كل حالة، وهى أنجح وسائل العلاج المتوفرة حالياً، ولكن هذه الوسائل لا يمكن استخدامها فى حالات الاكتشاف المتأخر ويمكن للعقاقير الجديدة علاجها.

وأوضح، أن معظم حالات سرطان الكلى يتم اكتشافها، متأخراً لأن الأعراض التى تظهر على المرضى تكون فى مراحل متأخرة من الإصابة بالمرض فى صورة ألم ونزيف فى البول وتضخم فى أحد جانبى البطن ويمكن تشخيصها مبكراً بعمل أشعة للموجات فوق الصوتية على البطن بصفة دورية ولا توجد أى أعراض أو شكوى فى المراحل الأولى من الإصابة.

وأشار عبد العظيم إلى أن العقاقير الحديثة تمنع تكوين الأوعية الدموية التى توصل الدم إلى الخلايا السرطانية وبذلك يحدث إيقاف لنمو الخلايا السرطانية ليمنع وصول الدم إليها ونسبة الشفاء باستخدام هذه العقاقير وصلت فى بعض الحالات إلى 40% بعد أن كانت معدومة تماماً




تسلمي يا عسل