اضربيه واشتميه واتركيه .. ثم افتحي الباب واطرديه
فهذا الصنف لا يستحق إلا الضرب واللعن والترك والطرد أيضا
اضربي الملل بعصاة التواصل والتفاهم والود والمحبة
واخلقي جو دافئ للحوار والتفاهم داخل بيتك
سواء بينك وبين أولادك أو بينك وبين زوجك
واشتمي الغيرة بلسان الثقة والحب وتحلي بالجمال وحسن الخلق والثقة المتبادلة
واتركي الألفاظ القبيحة بسلاح الرقة والعذوبة
واطردي النزاعات الزوجية العنيفة بفتحك لباب الحب والمشاعر الفياضة
وتذكري أختي أن مركب الزواج شراعه الحب ومجاديفه المشاعر
وأخيرا أتمنى لكل زوجة السعادة والهناء مع زوجها
ولا تنسي أن
تضربيه … وتشمتيه … وتتركيه … وتطرديه
فالملل … والروتين … والغيرة العمياء … تؤدي غالبا إلى الطلاق
وكل شيء يزيد عن حده ينقلب ضده
تمهلي
تمهلي
كوني له جارية يكن لكــِ عبداً
تمهلي
ولا تتعجلي
لا
لا
لا تـتكبري
واسمعي وافهمي
كوني له جارية بمعنى حروف الكلمة
الجيــــــــــــــــــــــــم
جمال روح ونفساً تخلو من الأحقاد
الألــــــــــــــــــــــــــ ف
كوني له أُنس وأُلفة وصُحبة
كوني له أُماً وأُنثى وزوجة
يكن لكــِ رجلاً
كوني له أُنشودة جميلة يتغني بها أينما كان
يكن لكـِ دُفاً
الــــــــــــــــــــــــراء
كوني له ريحُ الجنة ومسكُها وريحانُها
كوني له ربيع العمر ولا تكوني الخريف
رضاه بعد الله غايتك وهدفك في الحياة
الـيــــــــــــــــــــــاء
كوني له يداً رقيقة تجفف دمعه حين يدمع
كوني له يداً قوية تحميه من نفسه .. من الفتن .. من الهموم
حين يضعف
كوني له يداً حانية تطبب جراحه حين يحزن
كوني له يداً خدومة تطعمه وتسقيه حين يمرض
الـتــــــــــــــــــــــاء
وأخيراً كوني له تمراً وعسلاً
يكن لكـــــِ مسكاً وعوداً وعنبر
قدمي له قلبا مخلصا
يقدم لك حياة سعيدة
تمنياتي للجميع باجمل اللحظات
منقول حبيباتي للإفادة
الله يسلمك ويجبر خاطرك
إمرأة كويتية متزوجة ولديها طفل بريء وشقي ومشاكس وكثير الحركه لا يتجاوز عمره السنتين والنصف أو يزيد عن ذلك بقليل أو ينقص , أت الزوج سفريه مفاجئه بحكم ظروف العمل لمدة أقصاها أربعة إيام , فأخبر زوجته بالسفر وأستعجلها لتلملم حاجيتها هي وأبنها والذهاب بهم الى بيت أهلها … حتى يطمئن عليهما .
فأرادت قبل ان تخرج ان تنظف بيتها وتغسل الملابس وما الى ذالك من أمور التنظيف
ولكن زوجها كان مستعجلا ..
فاقترحت عليه أن يسافر حتى لا يتأخر ، وإذا انتهت من أمور المنزل تتصل على إحدى اخوتها ليوصلها الى بيت اهلها …
وافق الزوج ورحل ..
وجلست الزوجة داخل الحمام وهي غارقة في التنظيف وإبنها حولها يلعب ..
أتدرون ما حصل
لقد أخذ الطفل المفتاح وأقفل باب الحمام على أمه من الخارج …
والام أصبحت حبيسه , لايوجد عندها اي وسيلة إتصال ….
وأهل الام لا يعلمون عن سفر الزوج ؟؟؟؟
والطفل المسكين لم يعد يستطيع فتح الباب كما أقفله ….
الام لم تعد تعرف ماذا تفعل من هول الفاجعة أخذت في مناجاة إبنها من خلف الباب في ان يعيد فتح الباب أو ان يسحب المفتاح ويعطيها اياه من أسفل ..
باءت المحاولات بالفشل …
أقبل اليل
وأخذت الام تبكي بحرقة …
وتصرخ مستنجدة من خلف الشباك ولكن المصيبة لا يوجد حولها جيران فهي في منطقه مفتوحة واسعة جدا..
اتدرون ما هي المصيبة الاخرى ..
الاضاءة مقفلة لان الازرار خارج دورة المياه..
أي ان المكان مظلم وموحش ..
ماذا عساها ان تفعل ؟؟؟
وأخذ الطفل يبكي لبكاءها وصراخها…
ثم أخذ يبكي من العطش والجوع ع ع ع ع ..
واصبح يجاور الباب لا يتحرك ويناجي أمه وهي تناجيه ..
مرت ثلاثة إيام والابن يحتضر….
ثم في اليوم الرابع ….
مات الطفل البريء
والام شهدت كل هذه الحظات المريرة
جاء الزوج الى بيته ورأى طفله ملقى على الارض لا يتحرك
أصابه الهلع
فتح باب الحمام وجد الزوجة قد جُنت وشاب شعر رأسها وهي في عداد المجانين الان ..
ونقول ..
انتبهوا على فلذات أكبادكم ولا تغفلو عنهم ثواني فقد يكلفكم الغفلان عنهم كثيرا …
لا حول و لا قوة إلا باله
منقول
لله في خلقه شئون
][®][^][®][(خلف الباب المغلق)][®][^][®][
كثير ما نجهله في حياتنا, وكثيرا ما نعرفه, لكن سرعان ما ننساه
ننسى الذي مضى .. ونعيش واقعنا .. ونفكر لما سيأتي
فهل عرفت عزيزي القارئ قصدي؟
هذه هي الحياة, ثلاثة أبواب
الماضي .. الحاضر .. المستقبل
فباب الماضي باب مغلق
لا يمكننا أن نغير فيه
لكن يمكننا فتحه بأنفسنا, فنرى ما أبكى العينين
ونرى ما أضحك الشفتين .
ونأتي لباب الحاضر
الذي نعيش في داخله الآن ويمكن
أن نغير فيه , فتمر بنا الحياة سراء وضراء..
إلى أن يصبح ماضياً , فيغلقه الزمن .
والباب الأخير هو باب المستقبل
ليس كمثل البابين السابقين
ففتحه شيء مستحيل , وخصوصاً أننا نحاول أن نسبق الزمن!
فهل تعرف ما خلف هذا الباب المغلق؟!
لا يوجد داعي لذكر الإجابة, لأنها واضحة, لكن
هل يمكننا فعل أي شيء يجعلنا نتخيل ما خلف ذلك الباب..؟
تعود الأجابة وتكرر نفسها, إذاً !
][®][^][®][(خلف الباب المغلق)][®][^][®][
جملة تثير الغموض والحيرة وأحياناً تثير التفاؤل والأمل
لما في داخله
::
عزيزي القارئ
ملخص كل ما قرأته هي ثلاث جمل
انسى الماضي
اعمل للحاضر
خطط للمستقبل
دمتم بكل الود
تسلم الانامل اللي ابدعت
كم خارت قواي عندما رأيت المعلم الأول لأبنائي .. يقوم بهذا العمل القذر .. ! الذي يرسم في عقله الجنس على أنه هو الحياة .. !! وبعده يضيع من بين يديه كل شيء وقد لا يؤمن على من هم تحت يده من الأبناء ولا يحسن تربيتهم لأن فاقد الشيء لا يعطيه .. !!!
خرجت هذه الكلمات من امرأة بائسة .. بأحرف متقطعة ممزوجة بشيء من العبرات .. تفوهت بها تلك بعد أن انكشف لها زوجها بلباس غير الذي عهدته منه ..!
هذه حقيقة ينبغي ألا نغفلها ولا نتهرب منها .. فقد كثر الكلام من النساء عن تورط أزواجهن بتلك المواقع النجسة المؤثرة على العقول والقلوب .. فأصبحوا يتهربون من مسؤولياتهم وما وكل إليهم من تربية وتعليم لمن هم تحت أيديهم .. بل هجروا النساء على الفرش بسببها ولا حول ولا قوة إلا بالله .. ! فكيف يُهرب من العفاف إلى السفاف والسقوط والانخراط في المواقع الاباحية التي تفتك بلب الصغير قبل الكبير . !
كيف يجرأ ذلك الأب على أن يغيب عن بيته في بيته .. ويستقبل المخازي في عقر داره .. حيث يقبع أمام تلك الشاشة التي تنقله من سوء إلى أسوء … كيف يفعل ذلك وقد لاح في عارضيه الشيب ؟! أم أنه الفشل في امتحان المراقبة للرب العليم !؟
إنها كارثة عُظمى أن يصاب الهرم الأكبر في البيت بذلك الداء !؟ إنها كارثة مخزية يوم أن يعلم الأبناء وتعلم الزوجة أن رب البيت بين المومسات وبين المواقع التي تطرد الملائكة وتستقبل الشياطين ؟! إنها مصيبة عظمى يوم أن يهجر الزوج زوجته في الفراش ويلجأ ربما للعادة السرية المضرة المغضبة لربه … ؟!
إنها نقطة تحول خطرة يوم أن يسمح لنفسه بمعرفة المشبوهين والساقطين من أجل تحقيق تلك الرغبة المنحرفة ؟!!
فما قيمة الزواج والعفاف إذا !؟ وما موقف هذا المغيب لو رأى تلك الزوجة تقوم بما يقوم به ؟! هل يغض الطرف أم يفتل عضلاته إمامها ؟! ويتستر بالنقاء والصفاء .. ؟!
أيها الزوج الفاضل
قد يكون لسهول الوصول إلى ذلك الفساد دور كبير في جرك إلى ذلك العمل المشين .. وقد يكون ثمة سبب أو أسباب ساهمت في دفعك إلى ذلك ، لكن إلى متى ستستمر على تلك الحال ؟! وإلى متى وأنت تواصل في جمع أكبر رصيد من الآثام من أجل تحقيق ماتطلبه نفسك ؟! ألا تخش أن ينتهي مشوار حياتك الدنيا وأنت على تلك الحال المخزية ؟! ألا تخشى من أن يفضح أمرك بأي طريقة تناسب الحال التي أنت عليها ؟! ألا تستحي من رب ينظر إليك وأنت على تلك الحال !!!
فالله الذي خلقك وركبك ونعمك مطلع على كل ما تقوم به في ذلك المكان البعيد المستور إلا من عين الله الذي هو أقرب إليك من حبل الوريد ؟!!!
أيها الأب الكريم
ألا تعلم أنك بفعلك هذا تساهم مساهمة فعالة في تفعيل دور الفساد في المجتمع !! نعم وإلا من كان يصدق أنه في يوم من الأيام سيقوم فلان بن فلان الرجل الرزين العاقل الذي لايذكره الناس إلا بالخير بجعل بيته الحصين نواة لاستقبال أكبر حجم من الفساد الأخلاقي ، ومن ثم يُشربه عقله وتفكيره فيطغى على همته وعزمه فيضعف عن الإصلاح والمتابعة والتفرغ لمن هم تحت يده ومن هم سبب في دخوله النار إن قدم لهم الغش بدل النصح ، قال صلى الله عليه وسلم ( ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة ) !! فأسألك بالله هل ما تقوم به من تغذية منحرفة لروحك ونفسك سيكون له أثر إصلاح ومنفعة لرعيتك ؟!
لا أظن ذلك ، لأن فاقد الشيء لا يعطيه ..
أيها الزوج الكريم
فقط اجلس مع نفسك لحظات وتمعن بصدق فيما تفعله أمام الجهاز من أعمال ، وقس حجم الخير فيها من الشر ، وكم هي الإيجابيات من السلبيات … وهل تأثر من خلالها مستوى تدينك وإيمانك أم لا ؟ عندها ستنكشف لك نفسك وتراها رأي العين ، ولا أعتقد بعد ذلك أنك ستُغفل أمر النتائج إن لم تكن إيجابية وتستمر في مسيرة الانحطاط ، فالمؤمن لايلدغ من جحر مرتين ،
رزقنا الله وإياك الخشية في السر والعلن .. وجعلنا من التقاة الصادقين .. وأعاننا على حمل أمانة النفس والأنفس .. وصلى الله على نبينا الكريم أخشى الناس لرب العالمين
عجيبٌ أمر أمة بني إسرائيل ، فكم أنعم الله عليهم من النعم المتتالية ، فأنجاهم من العذاب المهين ، وحماهم من استباحة دمائهم وأموالهم ، وأغرق خصمهم اللدود ( فرعون وجنوده ) في لجّة البحر ، وأمدّهم بالأرزاق والأقوات ، ومكّن لهم في الأرض ، ونصرهم على أعدائهم ، وأورثهم أرضهم وديارهم ، ثم إذا بهم يقابلون الإحسان بالإساءة ، والنعم بالجحود ، والصفح والغفران ، بالتمادي والطغيان .
وما القصّة التي بين أيدينا إلا مثالٌ حي على حقيقة هؤلاء القوم ، فهي صفحة سوداء من سجّلاتهم القذرة ، ذكرها لنا رسول الله – صلى الله عليه وسلم – تحذيراً من أخطارهم وبياناً لحقيقتهم .
ولنرجع إلى الوراء قليلاً حتى نفهم ملابسات هذه القصّة ، فبعد نجاة قوم موسى عليه السلام من فرعون ، أمرهم الله بدخول الأرض المقدّسة ووعدهم بالنصر ، فامتنعوا من الدخول وردّوا قائلين : قالوا يا موسى إنا لن ندخلها أبدا ما داموا فيها فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا ها هنا قاعدون ( المائدة : 24 ) ، فباؤوا بغضب من الله ، وعوقبوا بالتشريد والضياع مدّة أربعين سنة .
وبعد مرور فترة العذاب ، وخروجهم من التيه ، أمر الله نبيّه يوشع بن نون عليه السلام باستئناف القتال لفتح الأراضي المقدّسة وهزيمة أهلها ، فجمع يوشع عليه السلام من تبقّى من قومه وقاتل بهم أربعة أيام ، حتى تحقّق لهم النصر ، ومنّ الله عليهم بالفتح .
وبعد أن وضعت الحرب أوزارها ، أوحى الله إلى نبيّه يوشع عليه السلام بدخول الأرض المقدّسة من بابها دخول الفاتحين المتواضعين لله ، الشاكرين له على نعمه وأفضاله ، الخاضعين له في ساعة النصر والاستعلاء .
كما جاء الأمر الإلهي لقوم يوشع عليه السلام أن يدخلوا المدينة سجّداً لله ، مستغفرين له على ما كان منهم من الذنوب ، نادمين على امتناعهم من القتال في المعركة الأولى – في عهد موسى عليه السلام – ، مع وعدٍ إلهي بالإحسان ، والإنعام بإباحة خيرات تلك البقاع ، قال الله تعالى : وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية فكلوا منها حيث شئتم رغدا وادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين ( البقرة : 58 ) ، وقال تعالى : وإذ قيل لهم اسكنوا هذه القرية وكلوا منها حيث شئتم وقولوا حطة وادخلوا الباب سجدا نغفر لكم خطيئاتكم سنزيد المحسنين ( الأعراف : 161 ) .
لكنّ قوم السوء خالفوا ما أُمروا به من القول والفعل ، وكانت استجابتهم لما طُلب منهم على صورةٍ تُوحي بدناءة أخلاقهم وقلّة حيائهم وفساد باطنهم ، فبدلاً من السجود لله إذا بهم يدخلون المدينة زحفاً على أدبارهم ، وبدلاً من قول (حطّة) كما أمرهم الله إذا بهم يقولوا : ( حبّة في شعرة ) ، وهذا غاية السوء والاستخفاف بمقام الله تعالى .
ولم يجنوا من هذه الفعلة القبيحة والقول الشنيع سوى أن استوجبوا غضب الله ونقمته ، فأنزل عليهم عذاباً من السماء جزاءً لهم على فسقهم وضلالهم ، عدا ما ينتظرهم يوم القيامة من نكال الجحيم .
وقفات مع القصّة
أهم ما يُشار إليه هنا ، وهو المحور الذي تدور حوله القصّة ، بيان عظم وزر من يبدلّ كلام الله ويستخفّ بمقامه ، ويقابل أوامره بالسخرية والاستهزاء ، وفرقٌ بين من يعصي الله عز وجل وهو مقرٌ بذنبه ، مستشعرٌ لقبيح جُرمه ، وبين من يجاهر بالمعصية عتوّاً وطغياناً ، واستعلاءًً وغطرسة .
وفي قوله الله تعالى : فبدّل الذين ظلموا قولاً غير الذي قيل لهم فأنزلنا على الذين ظلموا ( البقرة : 58 ) دلالةٌ على أن تلك المعصية لم تصدر من الجميع ، بل كان في القوم أناسٌ صالحون ، لم يشملهم العذاب لقيامهم بواجبهم من إنكار المنكر ، قال تعالى : ومن قوم موسى أمة يهدون بالحق وبه يعدلون ( الأعراف : 159 ) .
وفيما يتعلّق بنوع العذاب الذي عوقبوا به فقد اختلف العلماء في تقديره ، فقال بعضهم : الغضب من الله ، وقال آخرون : هو الطاعون ، واستدلّوا بقول النبي – صلى الله عليه وسلم – : ( إن هذا الوجع – يعني الطاعون – رجزٌ أو بقية عذاب عذب به أناس من قبلكم ) رواه مسلم ، ولا دلالة واضحة للنصوص والآثار على تعيين المقصود ، ومهما كان نوع العذاب فلا شكّ أنه كان شديداً يتناسب مع عظم الجرم الذي قاموا به .
وتدلّ القصّة على ما يجب أن يكون عليه سلوك الفاتحين من التواضع لله وعدم الاستعلاء والاستكبار ، كما هو شأن نبينا – صلى الله عليه وسلم – عندما دخل مكّة خافضاً رأسه حتى إن ذقنه يكاد أن يمسّ راحلته .
وسياق القصّة يدلّ على أن ما أُبيح لقوم يوشع عليه السلام من الغنيمة كان بعض خيرات المدينة من الطعام والمأوى ، وإلا فقد جاء في حديث آخر أن ما غنموه في المعركة من سلاح وعتاد لم يكن في أيديهم ، بل أرسل الله له ناراً من السماء فأحرقته ، ثم أُحل لأمة محمد – صلى الله عليه وسلم – من الغنائم ما لم يحل لأحد قبلهم ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم – : ( ذلك بأن الله تبارك وتعالى رأى ضعفنا وعجزنا فطيبها لنا ) رواه مسلم .
وأخيراً فأمّة اليهود تاريخها واحدٌ ، قديمه كحديثه ، ووسطه كطرفيه ، سلسلة لا تنتهي من أنواع التمرّد والعصيان ، نسأل الله تعالى أن يجنّبنا شرّهم ، ويقينا مكرهم .
أخواتى لكل زوجه تريد أستمرار حياتها الزوجيه عليك أتباع هذه النصيحه
اضربيه
.
.
.
.
.
اشتميه
.
.
.
.
.
اتركيه
.
.
.
.
.
واخيراً افتحى بابك واطرديه :
.
.
..
…
….
نعم اخواتي فهذا الصنف لايستحق الا الضرب والهجر والترك والطرد ايضاً
اضربي الملل بعصاة التواصل والتفاهم والود والمحبه
واخلقى جو دافىء للحوار والتفاهم داخل بيتك
سواء بينك وبين اولاد ك او بينك وبين زوجك
واشتمي الغيره بلسان الثقه والحب
وتحلى بالجمال وحسن الخلق والثقه المتبادله
واتركى الالفاظ القبيحه بسلاح الرقه والعذوبه
واطردى الخلافات الزوجيه العنيفه بفتحك لباب الحب والمشاعر الفياضه
وتذكري اختي مركب الزواج شراعها الحب ومجدافهالمشاعر
اتمنى لكل زوجه السعاده والهناء
ولا تنسى
ان
تضربيه وتشتميه وتركيه وتطرديه…………
R="Red"][/COLOR]