التصنيفات
العناية بالبشرة و الجسم

،، اليك خطوات لتوفري لقدميك كل وسائل التدليل لتعتني بشعرك

العناية ببشرة الوجه لا تعني إهمال المناطق الأخرى بالجسم كاليدين والقدمين ، أنتِ بحاجة إلى أن تكوني مميزة وتشعرين بالراحة بعيداً عن التشقق والجفاف ،
الذي يصيب قدميك خلال فصل الشتاء ، لذا لا تبخلي على قدميكِ بقليل من التدليل والعناية ، وأكثر ما يؤرق حواء هي الإصابة بتشققات أسفل القدمين ومع شدة الجفاف تكون أحياماً مصحوبة بألم ، ويؤكد الأطباء أن أكثر العوامل التى تؤدي إلى التشققات هي المشي بالقدم "حافية" وهذا الأمر من الممكن علاجه باستخدام مراهم الترطيب كالفازلين أو المراهم التي تحتوي على مادة السلسليك أسيد باستمرار والعناية المستمرة بالترطيب لذا تابعي معنا طرق العناية المختلفة بالقدمين.
قواعد أساسية
أول قواعد العناية هي تخصيص دقيقة واحدة فقط لبرد قدميكِ مباشرة بعد الانتهاء من الاستحمام لأن ذلك يساعد على عدم تراكم وتشكل طبقات الجلد القاسية على كعبي القدمين:
1- قبل البدء بالعناية بقدميك في البيت أزيلي طلاء أظافرك القديم بالمزيل باستخدام قطعة قطن وركزي على الأطراف جيداً للتخلص نهائيا من الطلاء.
2- استعملي قصاصة الأظافر للتخلص من الزيادات والنتوءات واجعلي حافة كل ظفر ناعمة وخالية من أية حواف مسننة وغير مستوية.
3- قومي بنقع قدميك في حوض ماء دافئ يحتوي على ماء البحر إن أمكن لمدة تتراوح ما بين 5 – 10 دقائق لتنظيف المنطقة الواقعة تحت الظفر واستخدمي زيت الورد العلاجي أثناء نقع قدميك.
طرق طبيعية
أحرصي كل الحرص على أن تتخلصي من بشرة قدميكِ الصلبة باستخدام المستحضرات المناسبة لهذا الغرض وعند التخلص نهائياً من الجلد المتصلب استخدمي عود خشب البرتقال لإزالته واضغطي بلطف على قدميك.
أو يمكنك الاستعانة بأحد الوصفات الطبيعية التالية :
1ـ امزجي قليل من الجليسوليد وقليل من الفازلين وقليل من عصير الليمون وضعيهم في علبة وعند النوم يدهن القدم ولنتيجة سريعة البسي الشراب بعد الدهن ، وبعد الاستيقاظ اغسليها باستخدام الحجر وبعد ذلك ادهنيها بأي كريم مرطب.
2ـ ادهني قدميك بالفازلين والبسي حذاء مقفول من جميع الجهات ولمدة ساعة قبل الحمام.
3ـ اخلطي مقدار متساو من الجلسرين والليمون وأضيفي عليه نقاط من زيت اللوز وادهني منه كل يوم و هذه الوصفة أيضاً تعالج الجفاف والسواد.
4ـ امزجي قبضة من ملح البحر الصافي مع حبة أفوكادو ناضجة ابدئي بتدليكه من القدمين بحركات دائرية إلى أعلى لإزالة الجلد الميت.
5- يمكنكِ استخدام زيت الزيتون للعناية بقدميكِ حيث تدهن القدمين بكمية وفيرة من الزيت بعدها يجب لبس جوارب قطنية ومن الأفضل أن تكون بيضاء اللون حتى الصباح التالي فهذا يساعد على تطرية القدمين.
6- يمكنك ترطيب وتنعيم بشرة القدمين بوضعهما في الحوض الخاص والمملوء بالماء الساخن مع إضافة قرص من الـ (بيكنج صودا) ، بعد ذلك إخراجهما من الماء وتجفيفهما وإزالة الجلد الزائد ووضع الزيت الخاص بالجلد الزائد والبشرة المتصلبة على أصابع القدمين لتنعيم منطقة ما حول الأظافر والقيام بعملية باديكير للقدمين وإزالة الجلد الزائد باستخدام
مبرد القدمين ثم وضع كريم مرطب ويفضل ترطيب القدم باستمرار ، لأن القدم لديها قابلية للجفاف وهي على الأرجح أكثر المناطق الظاهرة في الجسم جفافاً كما تصاب القدم بالجفاف بسبب المشي أو الجري وقد يكون السبب أيضاً أنها في أسفل الجسم والدورة الدموية ضعيفة في الأسفل وبالتالي لا تتغذى القدمان جيداً.
جربي نعومة التقشير
يمكنك عمل تقشير لقدميكِ لنظافة ونعومة قدميكِ لذا ينصحك خبراء التجميل بعمل الخطوات التالية لجمال القدمين :
الأدوات : ـ أداه للتقشير "حجر طبي" مياه ساخنة لوشن العناية بالقدمين ومبرد خاص بالقدمين.
الطريقة:
1 ـ قومي بنقع قدميك في ماء ساخن لمدة 10 دقائق ثم قومي بتقشير خلايا الجلد الميتة فهذا يمنح قدميك المزيد من النعومة ،حيث يعمل على إزالة خلايا الجلد الميتة ، ويمكنك بعد ذلك استخدام مبرد الأظافر العادي لزيادة نعومة قدميك
وإزالة أي جلد إضافي موجود لنعومه أكثر.
2 ـ ثم بعد ذلك قومي بشطف قدميك بالماء مرة أخرى ويمكنك استخدام فرشاة صغيرة المخصصة للأقدام لنظافة ما حول الأظافر.
3 ـ كما يمكنك بعد ذلك استخدام اللوشن المرطب الخاص بالقدمين ويفضل اللوشن برائحة النعناع.
4ـ ولحماية القدمين يمكنك ارتداء جوارب قطني خفيف ويفضل أثناء فترة النوم إلى الصباح فستشعرين بالنتيجة الرائعة بعدها ولمزيد من النعومة كرري هذه العملية مرة كل أسبوع.
رائحة كريهة
ونحن على أعتاب فصل الصيف ومع ارتفاع درجات الحرارة ربما تواجهين مشكلة رائحة القدم الكريهة لذلك ينصحك الخبراء في هذه الحالة بالحرص على التالي:
1- اختيار الحذاء المناسب وذلك بتخصيص خصيص حذاء للمرافق الصحية وخر لداخل البيت مع ملاحظة ارتداء حذاء أو نعل خاص للحديقة بالمنازل التي تتوفر فيها حدائق.
2- اغسلي قدميكِ يومياً مع تعريضهما إلى الهواء والشمس أثناء النهار وتدليك القدمين بمادة مرطِّبة.

3- ارتدي جوارب قطنية في فصل الصيف وتكون صوفية أو من الكتان في فصل الشتاء.
4- اختاري نوع جيد من الأحذية والأفضل أن يكون الحذاء بمقدمة عريضة وليس ضيقة لمنع التصاق الأصابع على بعضها
وارتداء الصندل قدر المستطاع في فصل الصيف.
5- قلمي أظافرك بشكل سليم ومستمر واستخدمي البودرة الخاصة بالقدمين لامتصاص العرق.
6- ضعي الحذاء في منطقة مكشوفة ومشمسة.
تمارين الراحة
أما إذا كنتِ من هواة ارتداء الكعب العالي ويسبب لكِ المتاعب والآلام يمكنك ممارسة تمرين بسيط لإعادة الراحة إلى الساق والقدمين .
1- اجلسي على الأرض واثني ساقك اليمنى مع جعل كاحلك الأيسر يلامس فخذك ومدي ساقك اليمنى أمامك.
2- لفي فوطة طويلة حول وسط القدم وامسكي طرفي الفوطة بكلتا يديك ، انحني بلطف إلى الأمام ووجهي صدرك نحو أصابع قدميك وفي الوقت ذاته اجذبي الفوطة ووجهة قدمك نحو جسمك.
3- حافظي على هذه الوضعية لمدة 30 ثانية كرري التدريب 5 مرات على كل جهة.

منقووووووووووول




شكرا يا عسل



تسلمين اعجبني الدهن بزيت الزيتون ولبس الجوارب



روعععععععععععععععععععععععععععع عععععععععععععععععععععععععععععع ععة



التصنيفات
منوعات

مع طفلك بين الحنان والتدليل شعرة

خليجية

أن نحب أطفالنا ، ونريدهم أن يكونوا سعداء ، لا يعني أن نحقق لهم جميع رغباتهم ، فهذا النوع من الحب، لا يبني شخصية الطفل بطريقة إيجابية، إذ يضعف التدليل إحساسه بالأمن والطمأنينة بعيدا عن والديه ، ويدفعه إلى التفكير في ذاته فقط ، أي أن يصبح اتكاليا أنانياً ، كما أنه قد يتجه إلى السرقة عندما لا تحقق رغباته إذا كبر، بسبب ارتفاع ثمن ما يرغب فيه من أشياء ، يكون من الصعب ماديا على الوالدين شرائها

يخلط الكثيرون بين الاهتمام بالطفل والإفراط في تدليله ، وبوجه عام فإن الاعتناء بالطفل شيء جيد، وضروري لعملية نموه الطبيعية، غير أنه إذا زاد هذا الاهتمام عن الحد ، أو جاء في وقت غير مناسب ، كانت له أضرارا بالغة، كأن يتعارض اهتمامنا به مع تعلمه كيف يفعل الأشياء بنفسه، وكيف يتعامل مع ضغوط الحياة، وكذلك إذا استسلمنا لطلب الطفل أثناء انشغالنا؛ أو في أعقاب تصرفه تصرفاً خاطئاً يستحق عليه العقاب بالإهمال

يقول ( دنيس شولمان ) أحد الاختصاصين في مجال سلوك الأطفال : " إن الأطفال يترجمون ردود فعل الوالدين إلى سلوكيّات تمكّنهم من تحقيق ما يريدون ، ولذا من الخطأ الكبير أن يتعوّد الطفل على تلبية كل طلباته ، من المفروض أن يسمع الطفل كلمة ( لا ) كثيرا ، ليكفّ عندها من استخدام الأساليب الملتوية لتحقيق مطالبه"

التدليل يفسد أكثر مما يصلح

1 تدليل الأطفال يقضي نهائياً على فرصة تكون الإرادة فيهم ، حيث يتعلق بوالديه لدرجة لا أنه يستطيع أن يتخذ أبسط القرارات الخاصة به دون الرجوع إليهما ، ويفتقر إلى الثقة بالنفس ، وليس معنى ذلك أن تكون الشدة هي الضمان الأمثل لنشأة هؤلاء الأطفال نشأة سليمة فخير الأمور أوسطها.
2 الطفل المدل لا يستطيع الاعتماد على نفسه أو مواجهة متاعب ومصاعب الحياة لأنه يفتقر إلى المهارات اللازمة للتغلب على المشكلات اليومية.
3 يحذر رجال التربية الأسرة من العاطفة الفياضة التي تجعل الطفل عاجزاً عن الارتباط بأقرانه حيث يشعر بتشبع شديد من عاطفة الأسرة فلا يميل إلى الآخرين وذلك ينمي داخله الوحدة والانطواء•
4 الطفل المدل هو طفل قلق بطبعه يستعجل الأمور، ويحكم على المواقف بسرعة دون تفهم ، وعلى مستوى شخصي وليس المستوى الموضوعي المطلوب•
5 تسيطر على الطفل المدل الأنانية وحب السيطرة على إخوته ، والعنف في تصرفاته معهم لإحساسه بالتميز عنهم•
6 اهتمام الأسرة بطفل دون آخر ، من شأنه زراعة الغيرة والحقد في نفس الطفل المهمل وإهانة كبريائه ، ومن ثم تتغير طباعه بحيث تتسم بالشذوذ والغرابة والميل إلى الانتقام من أفراد المجتمع المحيط به •

الإزعاج أفضل من الانحراف

عندما يدرك الطفل أن ما يريده يتحقّق بالإزعاج فانه يتحوّل إلى طفل مزعج , لكن كثيراً من الإزعاج أفضل من قليل من الانحراف السلوكي الذي يتولد تلقائيا في شخصيته إذا استجبنا لمطالبه في كل صغيرة وكبيرة ، ومع ذلك فإن هناك وسائل كثيرة لإيقاف هذا الإزعاج من أهمها :

• تحديد قواعد التهذيب المناسبة لسن الطفل : وهذه مسؤولية الوالدين، إذ عليهما وضع قواعد تهذيب السلوك الخاصة بطفلهم، عند بلوغه السن التي يحبو فيها، في بعض الأحيان قد يكون مفيداً للطفل إذا رفضنا طلبه بكلمة "لا"، فالطفل بحاجة إلى مؤثر خارجي يسيطر عليه حتى يتعلم كيف يسيطر على نفسه ويكون مهذباً في سلوكه
ومن المهم أن يعتاد الطفل الاستجابة بصورة لائقة إلى توجيهات والديه قبل دخوله المدرسة بفترة طويلة، ومن هذه التوجيهات: جلوسه في مقعد السيارة، وعدم ضرب الأطفال الآخرين، وأن يكون مستعداً لمغادرة المنزل في الوقت المحدد صباحاً، أو عند الذهاب إلى الفراش.. وهكذا، وهذه النظم التي يضعها الكبار ليست محل نقاش للطفل، إذا كان الأمر لا يحتمل ذلك . غير أن هناك بعض الأمور التي يمكن أن يؤخذ فيها رأي الطفل، منها: أي الأطعمة يأكل؛ وأي الكتب يقرأ؛ وماذا يريد أن يلعب؛ وماذا يرتدي من الملابس… ولنجعل الطفل يميّز بين الأشياء التي يكون مخيّراً فيها وبين قواعد السلوك المحددة التي ليس فيها مجال للاختيار.
كما ينبغي أن لا نغفل عن التهذيب حتى في وقت المتعة والمرح , فليس معنى الترويح أن يتهاون الوالدان في تطبيق قواعد التهذيب، فإذا أساء الطفل السلوك حتى وقت اللعب واللهو فيجب تذكيره بالحدود التي عليه التزامها.
• ابنك هو إنسان وأنت تبتغي سعادته، وسعادته لن تأتي بحصاره في نمط معين من الحياة تفرضه عليه. وعلى العكس فإن سعادة الابن لن تأتي بإطلاق العنان له ليفعل كل ما يريده ، وبالتالي فلا مانع أن تؤدب ابنك التأديب اللازم عندما تراه قد خرج عن الحدود، ولا داعي بعدها أن تعاقب نفسك بالإحساس بالذنب لأنك فعلت ذلك.
• ليس جائزاً لنا أن نكبت غضبنا بدعوى أننا نخشى على الأبناء من الكبت ، فنعيش في حالة غيظ ، ويعيش الأبناء في حالة استهتار. كما أنه ليس جائزاً لنا أن نحول غضبنا إلى قسوة مبالغ فيها بإهدار إنسانية الأبناء. فمثل هذا الإهدار يجعل الأبناء في حالة من الرعب المستمر من الحياة، ويزرع في نفوسهم التشاؤم، ويلقيهم في أحضان الإحساس يفقدان القيمة والاعتبار. ومن هذا المنطلق كان ( الحرمان ) هو أفضل طرق التقويم ، كالحرمان من المصروف أو الخروج للنزهة ، ولا نلجأ للضرب الغير مبرح إلا في أضيق الحدود ولكن علينا أن نعرف أن العقاب البسيط يحتاج إلى هدوء وثبات ولا يحتاج أن تجعل الطفل سبباً لكل منغصات حياتك فتنفجر فيه وكأنك تنهال ضرباً على كل ظروفك الصعبة
• كن حازماً في الخارج ومتساهلاً في البيت : أي أن نترك للطفل حرية النزهة في الملاعب والحدائق وأن يتبع في البيت نوعاً من النظام. وليس من الضروري أن يكون هذا النظام صارماً، ولكن المهم أن يراعى .
• لنتعود أن نقول لأطفالنا (لا) برفق بل ونحن نبتسم ، ونتمسك بصرامة وحنان معاً ، فهذا شيء مهم جداً. لأن من الملاحظ أن كثرة التوبيخ وكثرة الإهانة للطفل وكثرة الصراخ في وجهه ، تجعله يسيء الظن بنفسه وبقدراته، ولذلك فإن الطفل يكرر الخطأ
• إخبار الطفل مسبقاً: فالأطفال يجب أن يعرفوا دائماً ما الذي يتوقعونه وما الذي نتوقعه نحن منهم، فمثلا قبل اصطحاب الطفل للتسوق يجب على الأم أن تقول لطفلها: "نحن ذاهبان الآن إلى محل تجاري، وتوجد هناك حلوى كثيرة، ولكننا لن نشترى أياً منها لأننا لم نتناول غداءنا بعد ، حينها سيتوقع ما سيحدث ويعرف أيضاً أنه يجب عليه أن ينتظر إلى ما بعد الغذاء.
• تدريب الطفل على تحمل المسئولية ومساعدته على تحقيق ذلك أمر مهم للغاية‏، ‏ لأن أي نجاح يحققه في هذا المجال يدفعه إلى مزيد من المحاولات ويزيد من ثقته في نفسه‏..فلا بد أن يتدرج في تحمل المسئولية ، فيبدأ في التدريب على خلع ملابسه أو ارتدائها بنفسه ، ثم يتعلم الالتزام بعض قواعد الآداب في مجالس الكبار والتحكم في العواطف والانفعالات وهكذا‏.. ‏ ويلعب الوالدان دورا مهما في تدريب الطفل على أن يثق بنفسه وبقدراته وتحمل الأعباء وتشجيعه إذا نجح في حل بعض المشكلات الصغيرة‏.

حنان الأمومة في ثوب عملي

• عند استيقاظه من النوم: خذي صغيرك في حِضنك واحكي له ما ستقومان بعمله في هذا اليوم الجديد
• عند تناوله الطعام: لا تنسي مداعبته عن طريق التمثيل البسيط
• بعد أن يأخذ طفلك حمامه الدافئ: جففي جسمه بلطف وقولي له: كم أنت جميل
• عندما يستعد للخروج معك وعند ارتداء ملابسه: حدثيه عن المكان المتوجه إليه وعما سيتم فعله هناك.
• قبل خروجك: أعطيه ما يكفيه من الحنان فترة غيابك عنه، وذلك بإعطائه حِضناً دافئاً.
• عند عودتك: عبري له عن مدى اشتياقك له، وعن سعادتك لرؤيته من جديد.
• عندما يلزم طفلك الأدب ويلعب معتمدًا على نفسه دون إزعاج: أظهري له إعجابك وفخرك بسلوكه، ولا تنسي تأثير القبلة والكلمة الرقيقة على نفسية صغيرك الحبيب.
• عند النوم: تحدّثا سويًا عما حدث في ذلك اليوم وعن الأحداث المنتظرة في اليوم التالي بإذن الله.
خليجية
م/ن




يسلمؤوؤو حبيبتي ~}



خليجية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

طفلك بين العنف و التدليل


طفلك بين العنف و التدليل

هل شعور الطفل بالنقص مرده الى التدليل الزائد

أو العنف المشدد؟

الحقيقة أن كلا الأسلوبين خاطيء ويؤديان بالطفل الى

الاحباط والشعور بالنقص

فالطفل المدلل اعتاد على تلبية جميع مطالبه فما عليه

الا أن يطلب وعلى أبويه أن يستجيبوا لمطالبه

ففي التدليل تصبح جميع رغبات الطفل منفذة دون سعي أو

تكلفة وعندما يكبر الطفل لايستطيع الاعتماد على ذاته

فهو لايحب أن يخالفه أحد ومن هنا تبدأ شخصية الطفل

بالاهتزاز ويبدأ مركب النقص بالظهور وعندما يكبر

الطفل المدلل ويبدأ في ممارسة عمله الوظيفي

فان نظرته الى رؤسائه وزملائه هي كنظرته الى أبويه

أي ينتظر منهم تلبية أوامره ونواهيه وهذا طبعا

سيعرضه للانطوائية والفشل.

كذلك العنف تبدو مظاهره أبلغ أثرا في انحراف شخصية

الطفل وقتل مواهبه

فالعنف يولد لدى الطفل شعورا بفقدان الأمن والسكينة

في منزله وحرمانه من الشعور بهويته كما يولد لدى

الطفل شعورا دفينا بالكراهيه وسينجم عن هذا الشعور

تصرفات عدائية مردها فعل ارتكاسي ناتج من اللاشعور

الباطني عند الطفل

وقد ينتج عن كلا الاسلوبين العنف والتدليل الكثير

من المظاهر السلبية والحالات المرضية ومن هذه الحالات

الخجل وهو سمة تتجلى بشعور الطفل بالعزلة والغرابة

يراوده شعور بالنقص ناجم عن عدم قدرته في التكيف مع

المحيطين به ولتحرر الطفل من خجله يجب علينا

1_ عدم الضغط عليه لأن الضغط قد يزيد عامل الخجل لديه

2_ عدم نقده او توجيه النصح اليه آمام الاخرين

3_ اتاحة الفرصة له لمقابلة الغرباء على ان تكون

المقابلة في جو هاديء وغير مصطنع

4_ مساعدة الطفل على تكوين أصدقاء له ولو مع من هم

أكبر منه سنا على ان يشعر الطفل بحبهم له.

دمتم بألف خير




مشكووورة يا الغاليــــة



خليجية



تسلم ايدك اسماء



خليجية



التصنيفات
منوعات

إستجابات الطفل أسرعفي الصغر والتدليل الزآئد يؤدي الى طفل مشاغب

استجابة الطفل للتعليمات فى سن صغيرة اسرع منها فى الكبر
والتوجيه يجب ان يكون هادىء
خليجية
التدليل الزائد يؤدى لطفل مشاغب


قالت استاذة علم النفس ان توجيه الطفل لبعض التعليمات فى سن صغيرة كان له اثر واضح فى سرعة الاستجابة حيث يستغرق استجابته لتنفيذ التوجيه اسبوع واحد فى سن تسعة او عشرة اشهر فى حين يستغرق استجابته لنفس التوجيه عند بلوغه سن الاربع سنوات ثلاثة اشهر كاملة
خليجية
واضافت الدكتورة مى الرخاوى فى برنامج صباح الخير يا مصر اليوم ان الثقافة التربوية للاباء يجب ان تعتمد على الاسلوب الحازم الحانى وليس على التدليل الخالص حتى سن دخول المدرسة كما هو مشاع بين المواطنين
واشارت الرخاوى ان الطفل يفهم جيدا مايطلب منه فى هذه السن ويعلم مايفرح امه ومايغضبها بحساسية كبيرة وقالت ان التوجيه يجب ان يكون هادئا وبصوت منخفض ويكرر بنفس الاسلوب حتى يرسخ فى وجدان الصغير تماما .
وقالت ان اصابة الطفل المدلل بصدمة بعد وصوله لسن المدرسة واجباره على قضاء الوقت بها والالتزام بالتعليمات بعد سنوات من التدليل المبالغ فيه حيث يصاب بالعدوانية ويقوم بتوجيهها للام او الاب فى شكل سباب او ضرب تعبيرا عن حالة الغضب ورفضه التغيير الكبير الذى طرا على حياته والمرحلة الجديدة التى دخلها دون ان يهيئ لها تماما وخاصة الاستذكار والالتزام بالمواعيد.
خليجية
وناشدت الدكتورة مى الرخاوى الامهات الاعتناء بالحوار مع الطفل والمشاركة فى اللعب اثناء فترة وجودها معه فى المنزل وعدم اقتصار العلاقة على تغذيته وتنظيفه فقط واكدت ان الحوار والمشاركة تصنعان الشخصية الحقيقية للطفل وتشعره بالحب والاهتمام
وشددت على ان سلوك الاطفال دائما يكون بعد رد فعل لسلوك الوالدين حتى فى الحديث بصوت عالى او ترديد السباب او الالفاظ النابية ونصحت بابعاد الطفل عن مشاهدة المناقشات الحادة بين الوالدين وقالت ان الطفل فى سن الثامنة يبدأ فى تقليد والده وخاصة فى تعامله مع الام ويكون حادا معها اذا وجد هذه المعاملة من الاب
خليجية
وعن مشكلة السرقة التى يصاب بها بعض الصغار وخاصة سرقة ادوات او نقود زملائهم فى المدرسة قالت ان اسبابها لاترجع للحرمان المادى ولكنها ترجع لحرمانه من الحب او الاهتمام او التعامل معه بقسوة شديدة
واكدت ان هذا السلوك يدل على مشكلة كبيرة فى حياة الطفل وانه يشعر بتوتر شديد وعدم السعادة ويجب معرفتها بلقاء صريح مع الوالدين من الاخصائية الاجتماعية فى المدرسة او الطبيب النفسى المعالج .
منقول




خليجية