الوسم: التصرفات

المبالغة في وضع المكياج والإهتمام بالمظهر:
لا تبالغي في الإهتمام بنفسك ولا تكثري من وضع المكياج، فهذه الطريقة لن تجذب زوجك، إنّما قد تبعده عنك. فالرجل ينجذب إلى البساطة والجمال الطبيعي أكثر من الجمال المصطنع.

النعومة الزائدة:

لا شكّ أن الأنوثة تجذب الرجل بشكل كبير ولكنّه لا يحبّ المبالغة فيها. إنّما يفضّل الفتاة التي تتصرّف على طبيعتها بعفوية ولا تصطنع النعومة والأنوثة.

الخضوع :

لا يحبّ الرجل المرأة التي تنفّذ كلّ ما يطلبه منها زوجها من دون أن تسأل أو من دون إبداء رأيها ورغباتها. لذلك لا تكوني خاضعة لزوجك بل تمتعي بشخصية قوية عند اللازم.

عدم الإهتمام بالنظافة الشخصية:

إن إهتممت بمظهرك الخارجي وأهملت نظافتك الشخصية، تأكّدي من أن ذلك لن يساعدك على إجتذاب زوجك! لذلك ننصحك بالتعطّر والإستحمام جيّداً ليكون سحرك أقوى من أن يقاوم.

مناداته بإسم مختصر:

من الطرق الفاشلة لإغراء الزوج هي مناداته بإسم مختصر أو إسم دلع. فالرجل يحبّ أن يشعر برجوليته وقوّته، ولا يريد منك أن تعامليه مثل الصغار.

التصرّف مثل الفتيات:

ماننحرم من نصايحك ..

ولسوء الحظ أحيانا تضيع تلك الجهود هباء.فى الواقع الذى لا مفر منه يتصرف العديد من الرجال بطرق معينة تجاه النساء معتقدين أن تلك الطرق ستساعدهم للوصول إلى أهدافهم حيث يلهثون لتحقيق نقاط إضافية فى رصيدهم لدى المرأة التى يحبونها.وهنا بعض الأشياء التى يفعلها الرجل كثيرا وهو يعتقد أن المرأة تتأثر بها، ولكن هذه إشاعات مغرضة، لذلك لا تضيع علاقتك بالمرأة التى تحبها بسبب سوء الفهم والتصرف واحترس من الآتى:

– الاتصال كثيرا:
الاتصال كثيرا بالمرأة التى تحبها يفقدك احترامها لك، كما يفقدها متعة الاشتياق إلى سماع صوتك واللهفة إلى مكالمة من جانبك، كما يعطيها انطباعا بأنك إنسان اتكالى واستحواذى.
يجب عليك أن تتصل مرات قليلة أثناء الأسبوع مع الحرص ألا تتصل فى ليلتى السبت والجمعة، وذلك لأنها من الممكن أن تكون مشغولة أو لديها ضيوف أو عمل منزلى، كما لايجب أن تتصل بها أثناء وجودك فى العمل، حتى لا تعطيها انطباعا سيئا عنك، وتعتقد أنك إنسان ليس لديه ضمير، وتستغل وقت وتليفون العمل فى أغراض شخصية، وهذا يجعلها تعتقد أنك لن تكون صاحب مبدأ وضمير فى التعامل معها، لأن فاقد الشىء لا يعطيه ويترتب على ذلك عدم شعورها بالأمان.

– الرجل الذى يبكى أمامها:
من المعروف أن المرأة تحب الرجل الحساس الرقيق صاحب المشاعر الجياشة، ولكن كن حذر من أن تكون شديد الرقة لدرجة تفقدك المفهوم الذى تعرفه المرأة عن الرجولة وتحاول أن تبكى لها لتستدر عطفها.
ومن المهم أن تعرف أن المرأة تحب الرجل القوى الذى يقف كالأسد أمام كل الصعاب، وذلك لأنها بطبيعتها ضعيفة وتحتاج إلى من يحميها ويشعرها بالأمان، وليس الذى يبكى لها.

– الرجل الذى يبالغ فى عواطفه أمام الناس:
المرأة تحب أن تظهر حبك لها فى كل مكان تكونان فيه معا، ولكن عن طريق احترامك لها وتقديرك لما تفعله وعدم توجيه أى إهانة لها مهما حدث، ولكن لا تحب أن تكون زائدا فى التعبير عن حبك أو التصرف بشكل مخجل أمام الناس، لأن ذلك يسبب لها الحرج ويجعلها تخشى الحسد من الذين لا يتمنون لها الخير، كما أن إظهار العاطفة الخاصة بينكما أمام الناس شىء حرام شرعا، مراعاة لمشاعر الآخرين من غير المتزوجين أو الأزواج غير السعداء فى حياتهم.

– معاملة المرأة كالأطفال:
المرأة لا تحب الرجل الذى يعاملها معاملة الأطفال، لأن الرجل بهذه المعاملة يجعل المرأة تعتقد أن الرجل لا يؤمن بها كإنسانة واعية ناضجة وقادرة على تحمل المسؤلية، كما يجعلها تعتقد أنه يراها مثل الطفلة التى لايعتمد عليها ويأخذها على قدر عقلها.
وهذا من أكثر الأشياء التى تمقتها المرأة وتشعرها بأنها ليس لها أهمية فعالة فى حياة الرجل الذى تحبه، فيجب أن تحنو عليها فى المعاملة، ولكن بتوازن يجعلها تشعر بقيمتها ودورها الفعال فى حياتك.

– الذى يترك لها الاختيار فى كل شىء:
من المهم أن تترك لزوجتك الاختيار فى بعض الأمور ولكن يجب أن تشعر بوجودك بجانبها وتعطيها رأيك فى كل تفاصيل الحياة بينكما، حتى تشعر أن لك شخصيتك التى تتميز بالتوازن بين القوة والدمقراطية فى نفس الوقت.
فالمرأة لاتحب الرجل الذى يقول لها (اللى تشوفيه) ويسحب يده من كل شىء، حيث إن هذا يضايقها ويرمى كامل الحمل على عاتقها، مما يجعلها تشعر بالوحدة والندم على الزواج الذى لا يمنحها ولو بعض الراحة.

– الذى يتدخل بفضول فى شؤن عائلتها وأصدقائها:
نعم المرأة تحب الرجل الذى يهتم بشؤن عائلتها كما يهتم بها، ولكن يجب أن يراعى النواحى الخاصة بين أفراد العائلة التى لا يجب أن يتطرق إليها أحد مهما كانت صلته بها، فلايجب أن تتدخل فى كل تفاصيل العائلة وتعتقد أنك رجل البيت الذى ليس ببيتك، إنما هو بيت عائلة زوجتك.
ولايجب أن تتدخل فى شؤن أصدقاء زوجتك إذا لم يطلب منك ذلك، وكن دائما عزيزا وقليل التدخل، وإترك للذى أمامك الاختيار فى طلب مساعدتك أو رأيك أو عدم فعل ذلك.

– الذى يقول (أحبك)دائما وبدون مناسبة:
تحب المرأة أن يقول لها زوجها أحبك، لكن لاتقل هذه الكلمة المقدسة إلا فى وقتها المناسب، وهو الوقت الذى تقولها فيه من أعماق قلبك وليس من شفتيك، وهذه الأوقات قد تكون فى لحظة رومانسية جميلة أوعند حدوث أمر مؤثر فى الحياة بينكما.
ولكن إحذر أن تقول كلمة أحبك فقط لترضى زوجتك دون أن تكون شاعرا بما تقول، لأن المرأة حقا لديها الحاسة السادسة، وتشعر بالكلمة التى توجه لها وتميز الكلام الذى يخرج من القلب عن الكلام المزيف.

– الرجل الذى لايقدر رغباتها وهم خارج البيت:
عندما تكون أنت وزوجتك خارج البيت لقضاء نزهة أو سهرة، يجب أن تتفهم رغباتها وتلاحظ ما يريحها وما يزعجها، ولا يجب أن تتغاضى عما تقوله لك وتكون أنانيا، فمثلا إذا كنتم تقضون سهرة جميلة وأنت ترغب فى المكوث خارج البيت لفتره أطول لكن زوجتك ترغب فى الرجوع للبيت، يجب عليك على الفور أن تلبى لها رغبتها.
واعلم أن أى وقت سترغمها على قضاؤه سيكون وقتا غير ممتع، وتكون أنانية منك وعدم مراعاة لما تشعر به وذلك لأنها ربما تكون مرهقة، أو غير مرتاحة، أويوجد شخص يضايقها ولا تريد أن تزعجك بذلك، كما يمكن أن تكون هناك امرأة تحملق بك وهذا بالطبع سوف يزعج زوجتك ويعكر عليها صفوها.

يصبح الحب مثل الوقود الذي يمنحه الطاقة والقوة الدافعة على الصبر والتفاني حتى يحقق حلم حياته.
ولما لهذه المشاعر الجميلة من قوة سحرية تجعل المحب يتفنن بكل الوسائل والطرق ليحن عليه حبيبه ويتقبله كفارس أحلام، بالرغم من كل ما يبذل المحب نجد أن الجانب الآخر لا يلتفت ولا يشعر بمأساته وعذاباته وهذا شيء لا يرضي أحد، ولا يمكن أن يتحمله جبل .. فهيا نتعرف على أهم التصرفات والعلامات التي إن فعلها أحد من أجلك تأكدي أنه يحبك وامنحي نفسك فرصة للسعادة ومتعة هذا الإحساس.

يحاول الاقتراب منك
التقرب لا يعني المسافة المادية، إنما يعني تقرب شخص من قلب وعقل شخص آخر، فمن خلاله يقوم المحب بعدة خطوات توضح أنه لا يريد أن يكون بالنسبة لك مجرد صديق أو شخص عادي:
– يوجه لك الكثير من الأسئلة الشخصية.
– دائما يريد أن يعرف ما هي أحوالك الصحية والنفسية.
– يراقب تصرفات المحيطين بك.
– يشعر بالقلق الشديد إذا تغيبت عنه ولو ليوم واحد ويسارع في الاتصال بك حتى يطمئن. وبهذا تشعرين أنه لا يريد أن يكون بالنسبة لك مثله مثل أي أحد آخر.

يتحدث معك برقة غير معتادة
اعلمي عزيزتي أن الرجل عندما تتغير نبرة صوته إلى نبرة أكثر رقة عند حديثه معك فهذه من أهم علامات الحب؛ فهو يريد أن تسمع أذنيك صوته الرقيق حتى يترجم قلبك ما يعني.
وإذا أخبرك شيئا خاصاً أو سرياً لم يخبر أحد عنه؛ فهذا من ضمن العلامات التي نتحدث عنها، لتكوني على يقين من أنك شخص مختلف بالنسبة له راقبيه وهو يتحدث إلى الآخرين فإذا لاحظتي ارتفاع نبرة صوته ولو قليلا فتأكدي من ما يخبرك به قلبك.

لاحظي حركات جسده
يستخدم الرجل حركات معينة لجذب انتباه المرأة التي يحبها؛ وهذا ما يعرف باسم "لغة الجسد" ومنها حركات يستخدمها الرجل للفت انتباه المرأة – بصفة عامة – تشمل ما يلي:
– يتمشى أمامك بتباه مثلما قال الشاعر (واثق الخطوة يمشي ملكا).
– يقف مفرود القوام وأكتافه للخلف.
– ذقنه مرفوعة.
لكن عندما يرق قلب الرجل ويقع في الحب يغير حركات الخيلاء التي اعتاد عليها وتتحول إلى حركات تعبر عن الحنان والحب ومنها:

– يستخدم إشارات رقيقة عند التحدث.
– تنحني أكتافه للداخل.
– يميل برأسه نحوك.
فيكون مثل الأب الذي ينزل بجسده حتى يتحدث إلى طفل رقيق ليشعره بالحب والأمان.

يتحدث ببطء
مثل الطيور في رقصة التزاوج، يتحدث الرجل ببطء وهدوء عند انجذابه إلى شخص ما، عندما تلحظين أن حديث رجل ما معك أصبح بطيئاً لدرجة أنه يشعرك بالنعاس اعلمي أن هذا الرجل يكن لك مشاعر خاصة.

لا يستطيع أن يبعد عينيه عنك
الحب يجعل عيون المحب مثل من ضل طريقه ثم اهتدى ووجهته هي النظر فقط إلى مقلتي الحبيب.
فحيثما تتوجه عينيك تتلاقى مع عينيه.
إذا نظرت إلى اليمين تجدينه ينظر إليك
إذا نظرت إلى اليسار تلاحظين عيونه
نحو الشمال أو الجنوب تجدين عيونه تتابعك كالظل الذي يتابع الجسد أينما ذهب.
لدرجة تجعلك تشعرين برعشة بكل جسدك عندما تقع عيونك على عيونه مما يذهل عقلك ويخجل قلبك.

يقلد لغة جسدك
يغرق المحب في بحر حبيبه لدرجة أنه يتشرب كل طباعه وحركاته حتى كلماته التي يستخدمها مع الاخرين ، بالطبع هو لا يقلد من يحب إنما هذا تغير وتحول لا إرادي يحدث نتيجة متابعة الحبيب بدقة واهتمام تجعله يحب كل حركة وهمسة ولمسة يقوم بها الحبيب، فعندما تجدين هذا يحدث تأكدي من وجود شرارة الحب.

يرغب في قضاء كل وقته معك
ويظهر هذا من خلال وجوده دائما بالقرب منك واختلاق الأعذار حتى يتحدث إليك، والدليل على ذلك أن الإنسان إذا لم يكن يرغب في شخص ما نجده يختلق الفرص للبعد لكن على العكس في حالة الحب.
فإذا لاحظت أن ذلك الشخص يفعل هذا حاولي البعد عنه على قدر المستطاع، وهذا ما ينصحنا به الخبراء، ولا تسمحي له أن يكون معك في كل لحظة فكلما طال وقت وجودكما معا في بداية العلاقة كلما قل جمالها وروعتها.
أيضا لا يمكن للمحب أن يفكر بطريقة جيدة وأكثر تأملا عندما يكون بالقرب من حبيبه، فحاولي توفير الوقت له لينفرد بنفسه وبأفكاره؛ لأنه بحاجة لملاحظة ما يحدث بداخله من تغيرات ومنها يأتي الاعتراف الذي تتلهفين إلى سماعه وهو "أنا أحبك".

يعيد ترتيب أولوياته
عند علمك أن لديه أشياء تستحوذ على جزء كبير من اهتمامه، ويحاول تخصيص جزء من وقته الثمين لك؛ فهذا دليل على حبه، فقد أصبحت من أولى أولوياته التي فضلها على كل اهتماماته الخاصة المسيطرة عليه مثل العمل،الأصدقاء والأسرة.
إنه لشيء رائع أن تحتلي مكاناً بحياة شخص ما، لكن لا يجب أن يأخذك الغرور؛ لهذا لا تستخدمي نقطة ضعفه في حبه لك لتدمري حياته، ويجب أن تشجعيه على القيام بخطوة إيجابية في العلاقة بينكم.

تكونين ضمن خطته المستقبلية
عندما يضع بعض الخطط وتكونين جزءاً منها .. اعلمي أنه يحبك ويعتبرك جزءاً من مستقبله؛ وهذا يدل على رغبته في أن تكوني بجانبه أطول وقت ممكن.
على سبيل المثال .. إذا أرسل في طلب طعام تجدينه يحضر لك معه، إذا كان العمل سيقوم برحلة ترفيهية يسارع في حجز مكان لك، عند حضور مؤتمر أو اجتماع تلاحظين وجود مقعد فارغ ينتظرك حتى لو لم يكن ليجلس بجانبك الأهم هو رغبته في إشعارك بالراحة والترفيه.

يقدم هدية غير متوقعة
ما يحدث بعقل الرجل عند اكتشافه أنه يحبك، هو الإسراع بعمل أي شيء ليفضي عن ما بقلبه، فإذا كان فناناً سيرسم لك أجمل صورة، إذا كان موسيقياً سيؤلف لك لحن الحب، وإذا كان رياضياً سيحرز كل الأهداف من أجلك أنت .. عليك الانتباه لكل هذا الجهد وعبري له عن مدى تقديرك لما يفعل لو بكلمة شكر.
يبتسم في وجهك
يبتسم الرجال بالطبع عند رغبتهم في الحصول على شيء، ومع ذلك يمكنك الإحساس بالفرق بين كل ابتسامة وتحديد نوعيتها سواء كانت ابتسامة حب حقيقي أو مجرد ابتسامة نفاق وتملق، حددي هل يبتسم في وجهك وبعينيه بريق من نوع خاص؟ فإذا توفر بها هذا الشرط فاعلمي أن لها معنى خاصاً.

لا يمكنه التحدث معك لفترة طويلة
يفضل الحبيب النظر والاستماع إلى محبوبه ومراقبته عن التحدث معه، فالتحدث قد يشغل باله عن من يحب، ويمنعه من النظر بدقه إليه؛ لأنه سيخجل من عمل ذلك لكنه يشعر بالسعادة عند مراقبته عن بعد، والصمت .. لأن الصمت أكثر طرق التعبير اختراقا للقلب.

لا يرغب في التحكم في تصرفاتك
تصرف الرجل بطريقة تدل على رغبته في الامتلاك أو التحكم في الشخص الذي أمامه ليست دليلاً على الحب إطلاقا، وهذا ما تعانيه المرأة في العالم العربي؛ عند ارتباطها برجل أو عند تعلق الرجل بها يتخيل أنه كالتاجر الذي ذهب إلى دار النخاسة واشترى جارية يجب عليها تنفيذ كل أوامره وإتباعه مثل الكلب الذي يتبع صاحبه.
فهو يملي عليها كل كلمة وكل خطوة حتى النفس الذي تتنفسه لدرجة توصلها لحد الاختناق منه، وتريد التحرر وتفعل في غيابه كل ما يمنعه عنها، لكن إذا تعامل المحب بطريقة تشعر حبيبه بالحرية في اختياراته فهذا دليل على الحب والرغبة في بناء حياة سوية معا، كما أن قوة الشخصية في توفير الحرية.