هل تصدق بأن التمر لا ينقل الجراثيم أو الميكروبات وأن السوس الذي بداخله (( التمر القديم )) يلتهم الاميبا ويفتك بالجراثيم التي قد تصيب الإنسان لولا فضل الله في التمر لأصيب أهل الجزيرة العربية بأمراض لا يعلم مداها إلا الله.
هل تعلم بأن الذي يأكل التمر يوميا لا يقربنه الجن
هل تصدق بأن حبوب اللقاح لتمر (( الدنكار)) تعالج عقم النساء
هل تعلم بأن أعظم غذاء ودواء لرجال الفضاء هو التمر وهو أكثر من الكافيار صحياً
هل تعلم بأن ليف النخيل أفضل منظف للجسم البشري ويحميه من الأمراض الجلدية
وأنه كذلك لو غلى وشرب كالشاي يفرح القلب الحزين
هل تصدق بأن تمر المدينة المنورة أكثر من ستين صنفاً وهو أفضل تمر في العالم
هل تعلم بأن التمر البرني يعد أكسيرا للشبا وفيه سر عظيم بأنه ينشط الغد ويقوي الأعصاب
هل تعلم بأن كل مائة جرام من التمر تحتوي على 318 سعراً حرارياً يقابلها 315 سعراً حرارياً في كل مائة جرام من العسل وأن التمرة الواحدة تمدك بسعرات حرارية تكفي لمجهود يوم كامل ملؤه النشاط والحيوية
هل تعلم بأن أعظم غذاء يناله المقاتل في الحرب هو التمر لأنه يمده بالسعرات الحرارية ويقويه وينشط لديه الغدة الكظرية مما يجعله مقداما شجاعا لا يهاب الموت
هل تعلم بأن هناك نوعاً من النخيل يموت بموت صاحبه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ما من عبد يقول في كل يوم و مساء كل ليلة بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم ثلاث مرات فلا يضره شيء)
الوسم: الجراثيم
الكائنات الدقيقة هي اللبنات الأساسية للحياة، وكثير منها مفيد وبعضها ضار للبشر. وأغلبية هذه الكائنات صغيرة جدّاً لدرجة أنها لا تُرى إلا بالمجهر، وتُعرف عادة بالجراثيم وتضم البكتيريا والفطريات والفيروسات.
تدخل الجراثيم المنزل عن طريق البشر والأغذية والحيوانات الأليفة بشكل أساسي. وحالما تدخل، فإنّها تنتقل من شخص إلى آخر أو من شخص إلى سطح ما ثمّ تعود مرّة أخرى إلى الأشخاص، وتسمى عملية الإنتقال هذه التلوث المتبادل.
– كيف يمكن أن تحمي نفسك من هذه الجراثيم؟
تُعد عملية غسل اليدين أهم إجراء يمكن القيام به للمساعدة على الحد من إنتشار العدوى، لكون اليدين تمثلان أبرز وسائل حدوث التلوث المتبادل والعدوى المتبادلة في المنزل. فغسل اليدين بالماء الدافئ والصابون، يمكن أن يساعد على حمايتك وحماية عائلتك والآخرين.
فقد أظهرت الدراسات أن غسل اليدين يحد من إنتقال الإسهال ونزلات البرد، وأن تطهير الأماكن الأساسية يحد من إنتشار العدوى في المنزل.
وبحسب 17 دراسة تم إجراؤها يمكن لغسل اليدين أن يقلل من إحتمالات الإصابة بجراثيم المعدة بنسبة تصل إلى 47 في المئة. كذلك، يمكن لغسل اليدين أن يقلل من خطر إنتقال أمراض الجهاز التنفسي.
ويشير الخبراء إلى أنّ إستخدام الصابون المضاد للجراثيم يقلل من عدد البكتيريا الموجودة على اليدين حتى مع غسلهما لمدة 15 ثانية، مقارنة بالصابون غير المضاد للجراثيم، وتصبح الفائدة أكثر عند زيادة مدة غسل اليدين إلى 30 ثانية.
كذلك، من المهم جدّاً تنظيف أو تطهير الأسطح للحد من خطر إنتقال العدوى. إذ عندما تدخل الجراثيم المنزل، يمكنها أن تعيش على الأسطح لمدة طويلة ويمكن أن تنتقل إلى الأيادي، ومنها إلى أسطح أخرى وأشخاص آخرين، وبالتالي الإصابة بالعدوى.
وتشير الدراسات أيضاً، إلى أنّ الأشخاص البالغين المصابين بنزلات برد، عادة ما يتسببون في تلويث الأسطح المحيطة بهم بالفيروسات الأنفية. وقد أشارت إحدى الدراسات إلى أن 35 في المئة من الأسطح المحيطة في غرفة فندقية تصبح ملوثة بالفيروسات الأنفية، إذا كان الشخص المقيم فيها مصاباً بنزلة برد.
وفي حين يُعتبر إنتقال الفيروسات الأنفية من شخص إلى آخر، عبر الإتصال اليدوي هو الأكثر شيوعاً، فإن إنتقالها من الأسطح المحيطة إلى الأيدي هو من الأسباب القوية لإنتقال العدوى، ما يعكس أهمية تطهير هذه الأسطح بإستخدام مطهرات ذات قاعدة كحولية، لأنّها أظهرت فاعلية بنسبة 100 في المئة في منع إنتقال هذه الفيروسات من أسطح صلبة إلى الأشخاص.
م/ن
MRSA أو (methicillin-resistant Staphylococcus aureus) وجدت دراسة يابانية نشرت في مجلة الأمراض المعدية بأن بعض عينات البكتيريا المجربة كانت مقاومة للمضادات الحيوية الموضعية مثل bacitracin، مكون نشيط في مرهم Neosporin و Polysporin.
على أية حال، تقول مراكز مكافحة ومنع الأمراض بأن الدراسة لا تثبت بأن إستعمال مراهم المضادات الحيوية تساهم في المقاومة الجرثومية. تقول كريستين نوردلند، إختصاصية شؤون عامة في المراكز "المعلومات التي قدمت في هذه المقالة محدودة جدا ولا تسلط ضوءا كثيرا على مساهمة هذه المضادات الحيوية الموضعية في ظهور هذه السلسلة الجديدة في الولايات المتحدة".
عدوى MRSA يمكن أن تنتقل باللمس، ومرضى نقص أو ضعف المناعة أو الجروح هم الأكثر تعرضا للخطر. وتنتقل هذه العدوى عادة في المستشفيات أو أماكن الرعاية الصحية الأخرى مثل بيوت التمريض، لكن يمكن أيضا أن تنتقل أيضا في الأماكن العامة مثل مراكز رعاية الطفولة أو الجمنازيوم.
يمكن أن تعيش هذه الجراثيم لمدة أقصاها 30 يوم على السطوح مثل الأغطية والأنسجة مثل المناشف أو قضبان السرير وأفضل طريقة لحماية نفسك من هذه الإصابات هو اتباع قواعد النظافة البسيطة.
في النادي الرياضي:
تجنب الحلاقة قبل وبعد ممارسة الرياضة. الحلاقة يمكن أن تسبب جروحا صغيرة جدا توفر مدخلا للبكتيريا وتجعلك أكثر عرضة للإصابات.
لا تشارك. يمكن أن تعتاش بكتيريا MRSA على سطوح غرفة الخزانات لمدة أقصاها 60 يوم، كذلك لا تشارك المواد الشخصية مثل المناشف، الصابون، أو شفرات الحلاقة مع الآخرين.
الاستحمام. قم بأخذ حمام بالماء والصابون مباشرة بعد إستعمال أجهزة التمرين المشتركة.
في عيادة الرعاية الصحية أو المستشفى:
اطلب من الأطباء والمرضى غسل أيديهم قبل معاينتك. هذه أهم طريقة لحماية نفسك من العدوى في المستشفى كذلك لا تحرج من السؤال. حتى إذا كان الطبيب أو المريض يلبس القفازات.
استحم جيدا قبل الجراحة. إذا كنت ستخضع لعملية جراحية، فمن الجيد أن تفكر بالإغتسال بصابون خاص مثل chlorhexidine يوميا لمدة ثلاثة إلى قبل خمسة أيام قبل الجراحة.
في مركز التسوق، المطارات أو الأماكن العامة الأخرى:
استعمل المطهر الشخصي. تأكد من فرك يديك بالصابون أو المطهر السائل قبل وبعد زيارة هذه الاماكن وقبل تناول الطعام وبعد القيام بالتسوق. علم الاطفال غسل ايديهم جيدا أيضا.
غطي الاصابات والجروح. إذا كنت مصابا بخدش أو جرح قم بوضع ضمادة لاصقة لحماية نفسك من العدوى القاتلة.
وقدم باحثون من جامعة "إيوا" أمام مؤتمر علمي عقد في مدينة "شيكاغو" الأسبوع الماضي، بيانات بنتائج أبحاث قاموا بها أثبتت احتواء 95% من ستائر المستشفيات على سلالات مختلفة من الجراثيم المسببة للأمراض والمقاومة للعقاقير، من بينهاMRSA و.VRE
كما كشف البحث أنه حتى الستائر الحديثة سريعًا ما تصبح مكمنًا لتلك الجراثيم، إذ تصبح ملوثة بالميكروبات بعد أسبوع واحد فقط.
وقام فريق البحث باختبارات على 43 ستارة في 30 غرفة مختلفة بمستشفى لمدة أسبوعين طيلة 3 أسابيع، وخلصت 180 عينة تم تحليلها للآتي:
– 12 من كل 13 ستارة جديدة تلوثت بالجراثيم خلال 7 أيام فقط.
– 41 من 43 ستارة تلوثت مرة واحدة، على الأقل.
-احتوت 21% من الستائر على جرثومة MRSA المقاومة للمثيسيلين، والتي يصعب علاجها، لأنه لا يمكن القضاء عليها باستخدام العديد من المضادات الحيوية الشائعة.
كما عثر على سلالة جرثومة( vancomycin-resistant enterococcus) VRE) المقاومة للمضادات الحيوية، في 42% من ستائر المستشفيات.
يشار إلى أن المستشفيات تبنت الكثير من الاحتياطات لمكافحة تفشي الميكروبات المسببة والناقلة للأمراض، كنشر معقمات الأيدي في جميع مرافقها، كما حظر بعضها على الأطباء ارتداء ربطات العنق والحلي
وأشار الباحثون في تقريرهم حول خطورة الهواتف المحمولة إلى أن هناك بكتيريا على الموبايل ولوحة مفاتيح الكمبيوتر تعادل البكتيريا الموجودة بالمرحاض أو تتجاوزها خطورة.
وقال تشارلز جيربا الخبير في الميكروبيولوجي "العلم الذي يدرس البكتيريا والفطريات والطحالب والفيروسات والامراض الناتجة عنها"، إن اقتراب الهواتف من الفم وتناقلها بين الافراد يسبب أمراضًا خطيرة، موضحًا أنه عندما يسمح شخص باستخدام آخر لهاتفه المحمول فإن هذا يساعد على انتشار البكتيريا والجراثيم. وأضاف جيربا أنه من الواجب تنظيف الهواتف الخلوية ولوحات مفاتيح الكمبيوتر لمنع انتقال البكتيريا والجراثيم.
بــاركـ الله فيـــــــكـ
فــي إنتــــــظار جـــديـــدكـ
تقبلي مروري
أغلى إبتسامه
الكائنات الدقيقة هي اللبنات الأساسية للحياة، وكثير منها مفيد وبعضها ضار للبشر. وأغلبية هذه الكائنات صغيرة جدّاً لدرجة أنها لا تُرى إلا بالمجهر، وتُعرف عادة بالجراثيم وتضم البكتيريا والفطريات والفيروسات.
تدخل الجراثيم المنزل عن طريق البشر والأغذية والحيوانات الأليفة بشكل أساسي. وحالما تدخل، فإنّها تنتقل من شخص إلى آخر أو من شخص إلى سطح ما ثمّ تعود مرّة أخرى إلى الأشخاص، وتسمى عملية الإنتقال هذه التلوث المتبادل.
– كيف يمكن أن تحمي نفسك من هذه الجراثيم؟
تُعد عملية غسل اليدين أهم إجراء يمكن القيام به للمساعدة على الحد من إنتشار العدوى، لكون اليدين تمثلان أبرز وسائل حدوث التلوث المتبادل والعدوى المتبادلة في المنزل. فغسل اليدين بالماء الدافئ والصابون، يمكن أن يساعد على حمايتك وحماية عائلتك والآخرين.
فقد أظهرت الدراسات أن غسل اليدين يحد من إنتقال الإسهال ونزلات البرد، وأن تطهير الأماكن الأساسية يحد من إنتشار العدوى في المنزل. وبحسب 17 دراسة تم إجراؤها يمكن لغسل اليدين أن يقلل من إحتمالات الإصابة بجراثيم المعدة بنسبة تصل إلى 47 في المئة. كذلك، يمكن لغسل اليدين أن يقلل من خطر إنتقال أمراض الجهاز التنفسي. ويشير الخبراء إلى أنّ إستخدام الصابون المضاد للجراثيم يقلل من عدد البكتيريا الموجودة على اليدين حتى مع غسلهما لمدة 15 ثانية، مقارنة بالصابون غير المضاد للجراثيم، وتصبح الفائدة أكثر عند زيادة مدة غسل اليدين إلى 30 ثانية.
كذلك، من المهم جدّاً تنظيف أو تطهير الأسطح للحد من خطر إنتقال العدوى. إذ عندما تدخل الجراثيم المنزل، يمكنها أن تعيش على الأسطح لمدة طويلة ويمكن أن تنتقل إلى الأيادي، ومنها إلى أسطح أخرى وأشخاص آخرين، وبالتالي الإصابة بالعدوى. وتشير الدراسات أيضاً، إلى أنّ الأشخاص البالغين المصابين بنزلات برد، عادة ما يتسببون في تلويث الأسطح المحيطة بهم بالفيروسات الأنفية. وقد أشارت إحدى الدراسات إلى أن 35 في المئة من الأسطح المحيطة في غرفة فندقية تصبح ملوثة بالفيروسات الأنفية، إذا كان الشخص المقيم فيها مصاباً بنزلة برد. وفي حين يُعتبر إنتقال الفيروسات الأنفية من شخص إلى آخر، عبر الإتصال اليدوي هو الأكثر شيوعاً، فإن إنتقالها من الأسطح المحيطة إلى الأيدي هو من الأسباب القوية لإنتقال العدوى، ما يعكس أهمية تطهير هذه الأسطح بإستخدام مطهرات ذات قاعدة كحولية، لأنّها أظهرت فاعلية بنسبة 100 في المئة في منع إنتقال هذه الفيروسات من أسطح صلبة إلى الأشخاص.
منقوووول
عائلة الفطريات كبيرة للغاية وتعد بالالوف ولكن عشراً منها فقط تصيب الإنسان هي التابعة لعائلة المونيليا وتدعي بالانجليزية الكنديديا. ان عدداً كبيراً جداً من السيدات والفتيات يصبن سنوياً بالتهابات فطرية مزعجة ودلت الاحصائيات على أن امرأة واحدة من بين كل أربع نساء اصيبت من يوم من الايام بالفطريات وإذا كان مرض الزهري يصيب عشرات الالوف من الناس والسيلان مئات الالوف فإن الفطريات تصيب الملايين من الناس وخاصة النساء.
تنتقل الفطريات من إنسان إلى آخر عبر الجنس بجميع اشكاله، فهي تنتقل مثلا من الشرج أو الفرج إلى الفم، كما تنتقل من شرج المرأة إلى فرجها أو من الرجل إلى المرأة إذا كان هو مصاباً بالعدوى.
هناك اسباب أو حالات تصاب فيها المرأة بالجراثيم الفطرية اضافة إلى ما ذكرنا هي الثالثة.
1 – تناول كميات كبيرة ومكثفة من المضادات الحيوية كالبنسلين والتيتراسيكلين.
2 – وكذلك تناول حبوب منع الحمل لفترات طويلة.
3 – وجود حمل وما يرافقه من تغيرات هرمونية.
4 – اصابة المرأة بمرض السكري.
5 – استعمال أنواع غير ملائمة من الصابون خصوصاً التي تحتوي على مواد مطهرة التي بدورها تقوم بقتل الخلايا المهبلية الطبيعية التي تفرز الاحماض الواقية ويدخل في هذه المجموعة الغسولات المهبلية المتوفرة في الصيدليات.
6 – عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية خاصة في ايام الطمث.
7 – استخدام ملابس داخلية مصنوعة من النايلون.
8 – ارتياد المسابح والحمامات الشعبية والنوادي الرياضية المختلطة وهي أماكن خصبة لالتقاط العدوى.
9 – تناول السكريات والنشويات بكثرة من قبل السيدات.
من علامات المرض الاولية الحكة الخارجية والهرش في الشفرين والجلد المحيط بمدخل المهبل فيحمر الجلد ويلتهب وتشعر المرأة بحرقة عند التبول وآلام شديدة اثناء الجماع وتزيد هذه الاعراض حدة قبيل موعد نزول الدورة الشهرية، كذلك تظهر افرازات مهبلية سميكة ومتحجرة ذات لون أبيض تشبه الحليب أو فتات الجبن الأبيض وفي مرحلة متقدمة تنتقل الفطريات من داخل المهبل لتصيب الجلد المحيط بالفرج والشرج وأعلى الفخذين فيحمر الجلد وتشعر المرأة برغبة شديدة في الحك بصورة عنيفة
هذه النصائح للوقاية من الالتهابات الفطرية ، وكذلك للمساعدة على علاجها .
ارتداء ملابس داخلية قطنية فضفاضة
لقد دلت الدراسات التي أجريت مؤخرا بأن الملابس الداخلية القطنية الفضفاضة تقي الإصابة الالتهابات الفطرية . قد تكونين تستعملين ملابس قطنية ، ألا أن هذه الملابس الضيقة تحتفظ بالرطوبة مما يجعل المكان رطبا حارا ، وهذا هو انسب بيئة لحياة و نمو الفطريات . بل على العكس من ذلك فأن الملابس الفضفاضة تمكن من التهوية الجيدة ، وتقلل من نمو الفطريات .
تجنبي ارتداء الكالون
أن ارتداء الكالون يؤدي أيضا إلى الاحتفاظ بالرطوبة و خلق جو مناسب لنمو الفطريات وعلى عكس ارتداء الشرابات الطويلة أو القصيرة ، والتي غالبا ما تناسب معظم النساء .
عدم ارتداء ملابس داخلية للحوض حيثما أمكن ذلك
إذا سنحت لك الفرصة بعدم ارتداء "الكلوت " فاغتنميها ، فمثلا يمكنك ارتداء قميص النوم ليلا ، أو في أوقات تواجدك في البيت وحدك يمكنك عدم ارتداء الكلوت .
تجنبي ارتداء البنطال وخاصة الضيق منها
من شأن البنطال الضيق أن يؤدي إلى خلق بيئة مناسبة لنمو الفطريات بسبب احتفاظه بالرطوبة ، يمكنك ارتداء التنورة مثلا ، وإذا كان لا بد من ارتداء البنطال فحاولي لبس البنطال فضفاضا ممرا للهواء مثل ملابس لرياضة مثلا .
امسحي من الأمام إلى الخلف عند التبول أو التبرز
عند الشطف من البول أو البراز امسحي المنطقة من الأمام إلى الخلف وليس العكس ، لأن المسح من الخلف إلى الأمام قد يؤدي إلى عدوى جديدة بفطريات من الخلف عند إحضارها إلى الأمام .
تجنبي الجلوس على مقاعد من النايلون أو Vinyl
أن المقاعد المصنوعة من الجلد أو Vinyl ، مثل مقاعد السيارات الجلدية ، تساعد على التعرق ، لذلك ينصح بوضع قطعة قماش أو ( حرام ) على مثل هذه المقاعد قبل الجلوس عليها .
الاستحمام بالبانيو بدلا من الدش
أن الجلوس في البانيو يساعد على التخلص من الفطريات ، وكذلك استخدام ليفة مصنوعة من القماش في تنظيف المنطقة الأمامية من الحوض والانتباه إلى عدم استعمال الصابون على قطعة القماش ، حيث دلت التجارب الأخيرة على أن الصابون يزيل البكتيريا النافعة في ذلك المكان ليحل مكانها فطريات ضارة ، إضافة إلى الحقيقة العلمية الواضحة بأن الصابون ليس له أي تأثير ضار على الفطريات .
تجفيف منطقة المهبل جيدا بعد الاستحمام أو السباحة
لقد وجد بأن الجفاف وسط غير ملائم لنمو الفطريات ، لذا من الأفضل المحافظة على نظافة هذه المنطقة الحساسة من الشعر ، وكذلك تجفيفها بشكل جيد حتى وأن احتاج الأمر إلى استعمال السشوار
تسلم ايدك
بانتظار جديدك
من اهم ماتنقلها للجسم الملابس .. لذلك عليكى الاهتمام جيدا بنظافة الملابس والخطوات الصحيحة بغسلها
اذا اردتى حماية عائلتك عليكى باتباع الاتى
_ درجة غسيل الملابس لا تقل حرارتها عن 60 درجة للتخلص النهائى من البكتريا
_ عليك بتهوية الغسالة من غسلة لاخرى عن طريق ترك باب الغسالة مفتوحى لدقائق بعد الغسيل للتهوية والقضاء على البكتريا
_ لا تفسلى المناشف مع الملابس الداخلية لان البكتريا تنتقل منها وتظل عالقة بها
دمتي بود ♡♡
لحماية طفلك من الجراثيم
السبت, 07 سبتمبر 2022 21:46
رعاية الطفل
524 مشاهدة
كل أم تواجه نفس الصعاب عند ولادة طفلها الجديد. تخاف من الجراثيم التي تصيب طفلها الصغير بينما لا تستطيع عزله تمام عن العالم الخارجي لتحميه. المناعة لا تكتمل عند الطفل حتى يتم شهرين من عمره و لكن هناك بعض الأشياء التي تستطيع فعلها لمساعدتها على الحفاظ على صحة الطفل.
– غسل كل ما يخص الطفل باستمرار. الغطاء و الملابس الداخليه, الألعاب, الزجاجة و الملابس كل هذا يحمل جراثيم. بعد الخروج لأي مكان يستحسن وضع الغطاء الخاص به في الغسالة بعد الروجوع للمنزل مباشرة, و اغسلي زجاجته و ملابسة الداخليه على الفور.
– حافظي على يديه نظيفة. من الأشياء التي يكتشفها الطفل في العالم الكبير المحيط به هي اصابعه الصغيرة و بالتالي اول شئ يفعله هو وضعها في فمه و هذه أسرع طريقة لنقل الجراثيم.
-إستحمام الطفل بانتظام.
– حاولي ابقائه في المنزل قدر المستطاع في اول اسابيع من عمره. الجراثيم منتشرة في كل مكان يحيط به. مناعة الطفل لا تكتمل قبل 8 أسابيع, لذا أنسب شئ عليها فعله هو ابقائه في مكان دافئ نظيف و آمن. عند الخروج احرصي على اصطحاب مناديل مطهره و المنظفات و كل ما يساعد في تقليل معدل الإصابه.
– حافظي على صحتك. انت اكثر الأشخاص الذين يبقون مع الطفل لذا حافظي على صحتك و ابتعدي عن العدوى قدر المستطاع لتحميه. تأكدي من ان كل شخص يحيط بالطفل من أبويه و جديه, و غيرهم لا يعانون من أي عدوى عند حمل الطفل للعب معه.
خلاصة كل هذه النقاط هي ان تبقى كل شئ نظيف و مطهر للحفاظ على طفلك و توفير السعادة و الصحه لهذا الكائن الصغير.
منقول
بلايين الجراثيم على جلدنا!
تظهر الصور بالمجهر الإلكتروني أن كل واحد منا يوجد بشكل دائم على سطح جلده آلاف الملايين من البكتريا، وهناك أنواع عديدة لها، والعجيب أن كل واحد منا له جراثيم خاصة به!! وقد وجد العلماء أن هذه الجراثيم تتطور وتتغير وتغير شكلها من وقت لآخر حسب الحالة النفسية والفيزيولوجية للإنسان. من هنا ربما ندرك لماذا أمرنا الله بالوضوء قبل كل صلاة، لأن هذه الجراثيم تتأثر بالماء وتتأثر بالطهارة، فتخف أعدادها بشكل كبير، وتتغير أشكالها من الشكل المؤذي والضار إلى الشكل النافع بمجرد الوضوء، يقول تعالى: (فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ) [التوبة: 108]
فسبحان الله!
منقووول
في ميزان حسناتك
الحمد لله علي نعمه الاسلام