التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

الضغط النفسي يؤثر عل الشكل الخارجي

صحّة أسنانك الى تراجع ملحوظ:
هل كنت تعرفين أنّ الضغط النفسي يعزز من افراز البلاك الذي يضرب الأسنان ويقودها الى التلف والتسوّس؟!

زيادة الوزن:
واحدة من أكثر المظاهر التي يُنتجها الضغط النّفسي هي زيادة الوزن! ستخسرين قدرتك على السيطرة وسيطلب جسمك الحلويات والسّكر بشكل مضاعف! (اليك الحيل الفعالة لمباشرة الريجيم غداً).

يظهر على وجهك:
أول ما سيتأثر بالضغط النفسي هو بشرة وجهك فتُسارع بإفراز الزيوت والحبوب وتترهّل وتبدو شاحبة، ومن هنا ابتكر علماء أمريكيين عقاقير وأدوية أسموها Psychodermatology، لمعالجة تأثير التعب النفسي على البشرة.

تساقط شعرك:
تبذل النساء عموماً جهوداً جبارة لمحاربة تساقط الشعر وللحصول على شعر كثيف وصحّي، ولكن المفاجأ أنّ كلّ التعب قد يذهب هباءً بسبب أسبوع وأكثر من الضّغط النفسي وتلاحظين عندها تعب شعرك وتراجع حيويّته.

نظام نومك لن يسلم:
كمعظم النّساء سيتعكّر نظام نومك وسيتأثّر سلباً، لأنّ الهوم التي تُثقل كاهلك لن تدعك تستسلمين للنوم حتّى لو حوّلت غرفتك الى غرفة هادئة فيها أفضل أساليب الراحة. وتباعاً ستصلين الى وجه تعب، شاحب وبشرة تفتقر الى النضارة




يعطيك العافيہ
بعيد عنا وعنگ ان شااءاللہ
|♡~:0153:



يعطيك العافية مواضيعك دائما مميزة



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كبريائي حالتي خليجية
يعطيك العافيہ
بعيد عنا وعنگ ان شااءاللہ
|♡~:0153:

الله يعافيك حبيبتي




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آية بسملة خليجية
يعطيك العافية مواضيعك دائما مميزة

الله يعافيك يا قلبي




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

عقدة المظهر الخارجي

يعيش الناس عموما في مجتمع يهتم بالمظاهر، بحيث يشعرون بأن عليهم الظهور بأبهى حُلة في جميع الظروف، لكن هذا الضغط يؤثر في نفسية البعض، بحيث يشعرون بأنهم أقل من الآخرين. فكيف يمكن التغلب على هذه العقدة؟
غالباً ما يميل الآخرون إلى تصنيفنا حسب مظاهرنا وليس حسب أعمالنا، فليس لدى أحد الوقت لكي يهدره في محاولة التعرف إلى الآخر ودراسة تصرفاته وتاريخه ليعرف قيمته. لهذا، غالباً ما يميل الناس إلى الحكم على الآخرين من خلال أسهل الطرق وهي المظهر. سيادة المظاهر في المجتمع تدفع البعض منا إلى الإصابة بعقدة نفسية تجاه مظهره الشخصي, بحيث يركز المرء انتباهه واهتمامه على أنفه الكبير، أو على عينيه الضيقتين أو على أذنيه الكبيرتين، لدرجة أنه يصبح مقتنعاً بأن الآخرين لا ينظرون إلا إلى ما يعتبره عيباً في شكله. فمن أين تأتي هذه الصورة المشوهة التي يحملها البعض منا عن مظهره؟
الشخص الذي يبالغ في الشعور بالنقص، لمجرد عيب صغير في شكله، هو شخص يحمل في ذهنه صورة مثالية عما ينبغي أن يكون عليه شكله، ويمضي وقته كله في المقارنة بين ما هو عليه في الواقع والصورة المثالية التي ينبغي أن يكونها.
– تباين:
بالنسبة إلى هذا النوع من الناس الذين لا يملون من المقارنة، فإن أي عيب في شكلهم، حتى ولو كان غير موجود، قادر على أن يتحول بالنسبة إليهم إلى عقدة نقص حقيقية.
معاناة نفسية:
معاناة الفرد عقدة نقص تجاه عيب ما في شكله، ما هي في الحقيقة إلا تبلور لمعاناة نفسية دفينة داخله. والشخص المصاب بعقدة تجاه شكله، عندما ينظر إلى المرآة، لا ينظر إلى نفسه في مجملها بشكل عام، بل يصوب نظره كله على التفصيل الصغير الذي لا يعجبه في شكله. مثلاً، المرأة ذات الأنف الكبير قد لا ترى في المرآة إلا هذا الأنف. فهي لا ترى عينيها الجميلتين أو شعرها الطويل الناعم أو بشرتها الصافية أو شفتيها الورديتين، هي لا ترى سوى ما يزعجها وهو أنفها، ولو نظرت إلى وجهها في مجمله، لوجدت أنه جميل حتى مع الأنف الذي لا يعجبها. هذا النوع من الناس، يعتقد أنه من دون هذا العيب، لكانت حياته ستكون مختلفة تماماً. وناجحة تماماً، وستكون لديه علاقات أفضل مع الناس وسيكون محبوباً أكثر. فهؤلاء المهووسون بعيوب أشكالهم يكرسون كل حياتهم للبحث عن طريقة لتصحيح ذلك العيب مهما كلفهم الثمن. وفي المقابل، هم يهملون التركيز على البحث عن استراتيجيات يبرزون بها مَواطن الجمال في أشكالهم ويسلطون الضوء عليها، ويهتمون بإظهارها للآخرين بكل فخر.
– من عقدة إلى مرض:
إذا كان هذا العيب في الشكل الخارجي للفرد يزعجه ويشغل باله كثيراً لدرجة أنه لا يبارح تفكيره، فإن ذلك قد يكون مرضاً نفسياً يسمى "رهاب التشوه". هذا المرض هو حالة مرتبطة بشكل مباشرة بالصورة التي يحملها الشخص عن جسمه أو شكله الخارجي. والشخص الذي يعاني هذا المرض النفسي، يكون مقتنعاً بأنه بشع المنظر أو أنه يعاني تشوهاً في جسمه. وفي الغالب الأعم، يكون تركيزه منصباً على منطقة معينة من جسمه، مثل (الأنف، الردفين، الثديين..) في قاعات الانتظار الخاصة بالمصحات، المتخصصة في الجراحات التجميلية، سنجد الكثير من هؤلاء المرضى. وحتى بعد إجراء العملية التجميلية لهم، فإنهم، وبشكل عام، لا يرضون عن شكلهم الجديد وعن نتيجة العملية، فلا يترددون في تكرار الجراحة بعد الأخرى، بحثاً عن نتيجة لا توجد إلا في خيالهم، أو أنهم يتهمون الجراح بأنه هو الملوم على عدم حصولهم على النتيجة التي حلموا بها.
– فقدان الثقة:
علينا أن ندرك أن هذا الاضطراب النفسي، يمكن أن يكون مجرد مرحلة انتقالية لدى المراهق أو المراهقة، حين يكون المراهق غير قادر على تقبل التغيرات الفيزيولوجية التي تطرأ على جسمه وشكله. وهنا، لا يوجد في الأمر ما يدعو إلى القلق، مادامت الأزمة محدودة في فترة المراهقة العابرة. أما إذا بقيت هذه الفكرة مسيطرة على تفكير الشخص حتى بعد دخوله مرحلة الشباب والنضج، فتكون هناك احتمالات كبيرة لأن يفقد الفرد الثقة بنفسه، وقدرته على إثارة إعجاب الآخرين، وخاصة من الجنس الآخر، وقد يصل به الأمر إلى قطع العلاقات مع محيطه من الناس، ويتجه إلى الانكماش والانطواء على نفسه، وهذا ليس أمراً طيباً. فالانطواء غالباً ما يقود إلى الاكتئاب. لهذا، من المستحب أن يقصد الإنسان البالغ، الذي يعاني مثل هذه الأعراض، طبيباً نفسياً. فالطبيب أو المتخصص النفسي لديه أدواته الخاصة وأساليبه وخبرته، التي تجعله قادراً على تقدير خطورة الأمر وحله، ومساعدة المريض على تجاوزه والوصول إلى البر بأمان.منقول



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

هل أنت مقتنع بينك وبين نفسك بمظهرك الخارجي

خليجيةهل أنت مقتنع بينك وبين نفسك بمظهرك الخارجي

الكثير منا يهتم كثيراً بشكله ومظهره أمام الآخرين، ويهتم برأي الآخرين به ويرى في نفسه ملك جمال العالم، وعلى النقيض يوجد من لا يهتم بمظهره ولا برأي من حوله بل يتحاشى النظر في المرآه اعتقاداً منه بأنه قبيح… ولذلك إذا أردت أن تكتشف هل أنت مقتنع بينك وبين نفسك بأنك جميل أم قبيح قم بعمل الاختبار التالي…

1- هل تعتقد أنك بدين أو قبيح؟
أ- نعم
ب- أحياناً
جـ- لا

2- هل تهتم لرأي الآخرين فيك؟
أ- نعم
ب- أحياناً
جـ- لا

3- هل تسأل عائلتك في اختيار ملابسك؟
أ- نعم
ب- أحياناً
جـ- لا

4- هل ترى في نفسك مواطن جمال معينة؟
أ- لا
ب- أحياناً
جـ- نعم

5- هل تحاول تقليد صيحات الموضة أو الأشخاص الذين يعجبك مظهرهم؟
أ- نعم
ب- أحياناً
جـ- لا

6- هل تؤثر ألوان ملابسك على حالتك النفسية؟
أ- نعم
ب- أحياناً
جـ- لا

7- هل تشعر بالتوتر وعدم الرضا عن مظهر ك في حضور الجنس الآخر؟
أ- نعم
ب- أحياناً
جـ- لا

8- هل تتعمد إخفاء أجزاء معينة من جسدك وملامحك عن عيون الآخرين؟
أ- نعم
ب- أحياناً
جـ- لا

9- هل تفكر في إجراء عملية تجميل لأي عيب جسدي لديك؟
أ- نعم
ب- أحياناً
جـ- لا

10- هل تنظر كثيراً في المرآة؟
أ- نعم
ب- أحياناً
جـ- لا

التحليل:

ضع (نقطة واحدة) لكل إجابة (أ)، ضع (2 نقطة) لكل إجابة (ب)، وضع (3 نقاط) لكل إجابة (جـ).

إذا كان مجموع درجاتك من (10إلى 15)؛ فأنت:

تعتقد أنك قبيح الشكل رغم أن هذا غير صحيح؛ فالجمال الحقيقي ليس جمال الشكل؛ ولكنه يكمن في مقدار الدفء والإنسانية التي تشعّ منك، يجب أن تدرك أن القبح والجاذبية أشياء نسبية؛ فليس هناك أشخاص قبيحون أو فاتنون؛ فالجمال في أعين الرائي، وأكبر دليل على ذلك مسابقات ملكات جمال العالم، والتي قد يفوز بها نساء سمراوات، ومن وجهة نظر البعض هم نموذج للقبح، وفي الحقيقة هم فاتنات لأقصى حد في أعين أشخاص آخرين، فلا ترهق نفسك بالتفكير في مظهرك، واهتم أكثر بتنمية شخصيتك وتقبّل ذاتك.

إذا كان مجموع درجاتك من (15إلى 25)؛ فأنت:

تحب الاهتمام بنفسك، وترغب دائماً في الظهور بالمظهر اللائق؛ وخاصة أمام الجنس الآخر، لديك بعض الأفكار والظنون السلبية حول مظهرك؛ ولكنها لا تؤثر في تصرفاتك بشكل عام؛ فلا تصدق هذه الظنون، مظهرك جيّد بما فيه الكفاية، واهتمامك به أيضا معتدل ومتوازن، لا تجعله يطغى على جوانب حياتك الأخرى، فالجوهر دائماً أهم من المظهر.

إذا كان مجموع درجاتك من (25 إلى 30) فأنت:

معجب جداً بذاتك، وراضٍ تماماً عن مظهرك، وتتقبل حالك في حضور الجنس الآخر، وتعيش دائماً بحالة من الاسترخاء والسلام والتوازن النفسي؛ ولكن احذر من عدم الاهتمام لرأي الآخرين بك، أو من إهمالك لمظهرك بدعوى ثقتك الزائدة بنفسك.
منقول .




إذا كان مجموع درجاتك من (15إلى 25)؛ فأنت:

تحب الاهتمام بنفسك، وترغب دائماً في الظهور بالمظهر اللائق؛ وخاصة أمام الجنس الآخر، لديك بعض الأفكار والظنون السلبية حول مظهرك؛ ولكنها لا تؤثر في تصرفاتك بشكل عام؛ فلا تصدق هذه الظنون، مظهرك جيّد بما فيه الكفاية، واهتمامك به أيضا معتدل ومتوازن، لا تجعله يطغى على جوانب حياتك الأخرى، فالجوهر دائماً أهم من المظهر.

يعطيكي العافية




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجميلة عاشقة الهدوء خليجية
إذا كان مجموع درجاتك من (15إلى 25)؛ فأنت:

تحب الاهتمام بنفسك، وترغب دائماً في الظهور بالمظهر اللائق؛ وخاصة أمام الجنس الآخر، لديك بعض الأفكار والظنون السلبية حول مظهرك؛ ولكنها لا تؤثر في تصرفاتك بشكل عام؛ فلا تصدق هذه الظنون، مظهرك جيّد بما فيه الكفاية، واهتمامك به أيضا معتدل ومتوازن، لا تجعله يطغى على جوانب حياتك الأخرى، فالجوهر دائماً أهم من المظهر.

يعطيكي العافية

شكرا لمرورك اختي




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

آثر الضغط النفسي على شكلك الخارجي

آثر الضغط النفسي على شكلك الخارجي

بشرة وجهك أول ما سيتأثر بالضغط النفسي هو بشرة وجهك فتُسارع بإفراز الزيوت والحبوب وتترهّل وتبدو شاحبة.

ومن هنا ابتكر علماء أمريكيين عقاقير وأدوية أسموها Psychodermatology، لمعالجة تأثير التعب النفسي على البشرة.

زيادة الوزن واحدة من أكثر المظاهر التي يُنتجها الضغط النّفسي هي زيادة الوزن! ستخسرين قدرتك على السيطرة وسيطلب جسمك الحلويات والسّكر بشكل مضاعف! صحّة أسنانك الى تراجع ملحوظ هل كنت تعرفين أنّ الضغط النفسي يعزز من افراز البلاك الذي يضرب الأسنان ويقودها الى التلف

والتسوّس؟! نظام نومك كمعظم النّساء سيتعكّر نظام نومك وسيتأثّر سلباً، لأنّ الهموم التي تُثقل كاهلك لن تدعك تستسلمين للنوم حتّى لو حوّلت غرفتك الى غرفة هادئة فيها أفضل أساليب الراحة.

وتباعاً ستصلين الى وجه تعب، شاحب وبشرة تفتقر الى النضارة. تساقط شعرك تبذل النساء عموماً جهوداً جبارة لمحاربة تساقط الشعر وللحصول على شعر كثيف وصحّي، ولكن المفاجأ أنّ كلّ التعب قد يذهب هباءً بسبب أسبوع وأكثر من الضّغط النفسي وتلاحظين عندها تعب شعرك وتراجع حيويّته




الله يعطيك العافية



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبوبه زوجها خليجية
الله يعطيك العافية

الله يعافيك حبيبتي