اتمنى ماتنسوا الردود
اتمنى ماتنسوا الردود
1- الأول لازم تعرفي إن الشوكة والسكينة بيتمسكوا من إيديهم من الطرف يعني مش من الوسط ولا من البوز زي الخنجر ولا من فوق طبعًااا .
2- العيش أوعي تفضحينا وتقطعيه بسنانك….. ولا الرغيف نصين بأيدك وكل نص لقمة وتحشري.. أوعي.. العيش بيتقطع بالسكينة في الطبق.. وبعدين تاخدي لقمة.. لقمة.. بالعافية.. قال يعني نفسك مسدودة.. اضغطي على أعصابك جدااا
وبعدين لما تروَّحي.. إبقي حِفِّي زي مانتِ عايزه….
3- الشوووربة.. أبوس كعب رجلك.. بند الشوربة ده مهم جدًاااا.. الشوربة تتشرب من غير صوت خالص.. ومن غير ماتقعدي تنفخي فيها.. زي القهوجي اللي بينفخ في الحجر للزبون.. وطبعًاااااا عايزك تنسى تمامًا.. السلطانية اللي بتقيميها على بقك في البيت.. وتدلدقي على روحك..
بالمعلقه وبدون صوت… سخنة ولعة برضه بدون صوت.. وتسيبي تلت الطبق ع الأقل… مش تميليه…. عشان تلهطيها لآخر نقطة……
4- الرز طبعاً .. بيتاكل بالشوكة.. أوعي إيدك تتمد ع المعلقة.. وتغرفي من طبق الرز وتعبي.. إوعي.. الرز بالشوكة.. وكأنك بتبوسيه مش بتاكليه…
5- المكرونة.. الاسباكتي.. برضه بالشوكة.. تتلف على طرف الشوكة.. لحد ما تخلص وبعدين تحطيها ف بؤك من سكات.. مش تشفطي المكرونة عود عود..
6- السمك.. مشكلة.. شوفي…
بتفصلي اللحم عن الشوك…. إزاي..؟؟ تقطعي اللحم من النص…. بالطول وبعدين تفردي اللحم ع الجانبين ولما تخلصي ناحية.. متقلبيش السمكة…. بلاش فلح… شيلي السلسله بالشوكة والسكينة , وحطيها ف جنب الطبق وكملي أكل النص التاني… وبدل الفيلم الهندي ده.. نصيحة.. ماتكليش السمك خالص.. قولي مابحبش السمك وخلصي نفسك…
7- الجمبري.. -إذا كنتي عارفاه-.. أول ماطبق الجمبري
ينزل… بصيله بقرف واحتقار شديدين.. آل يعني زهقانة من كتر أكل الجمبري الجامبو ف بيت بابااااا.. وأتنهدي جامد وقولي.. برضه..؟؟؟
وتروحي قاطعة راس الجمبريياية.. بالشوكة.. أنا ف عرضك
إنسي المصمصة دلوقت..
8- البطاطس سواء مسلوقة أو محمرة… أوعي تهرسيها وتدبيها ع الرز وتبدي ….لا..لآ…لآ…بالشوكة حتة حتة وإنت زي ما تكوني هاتعيطي من كتر ما البطاطس صعبانة عليكي….
9- الفاكهة.. لو الفاكهة فيها بذر.. طلعيه من بؤك بالراحة وحطيه ف إيدك وهي مقفولة.. وبعدين ف طفاية السجاير اللي ع الترابيزه.. أوعي ياحبيبتي من نظام التفتفة للبذر.. إنسي….
10- ولما تخلصي أكل تحطي إيدك على بطنك.. -اللي عصافيرها بتصوصو من العينات اللي كلتيها-.. وتقولي له مش ممكن.. أنا عمري ما اتفجعت كدة..
أنا أودامي أسبوع.. هابطل أكل فيه…..
وبعدين تمسكي الفوطة اللي دايمًا موجودة ع التربيزة من غير لازمة.. وتبوسيها…. آل يعني بتمسحي بؤك..
وبعدين تستأذني منه لدخول التوليت لإصلاح ماكياجك.. وتخشي التواليت وتطلعي من شنطة إيديك..
لفة الفول والطعمية اللي جايباها معاكي.. وبالهنا والشفااااااااااا
ملطوش لعيونكم
يسلموووو ..
يسعدني ان اكون اول من زحلط عندك .. خخخخخخخخ
تقبلي زحلطتي ..
تسلمي ياعسل
أتدرين أيتها الفتاة كيف يصطاد الرجال الؤلؤ ؟؟
يطوف الصياد المبتدئ شواطئ البحار باحثاً عن المحار ..
فإذا عثر على صَدفة قام بفتحها عنوة ..
كي يستخرج منها ً صغيرةً يحتفظ بها لفترةٍ ثمّ يبيعها ..
أما الصياد المحترف ..
فهو يدرك أن الآلئ
تكبر وتزداد قيمتها كلما تُرِكَت
لتنمو في قلب المحارة ..
الصياد المحترف صبور ..
لا يستعجل نضج ا ..
لا يخنق الوقت ..
بل يترك الأمور تأخذ مجراها ..
فإذا عثر الصياد المحترف على محارة فتية ..
فإنه لا يحطمها ..
ولا يفتحها رغماً عنها ..
بل يلقيها في البحر ثانية ..
كي تتابع نموها ..
وتكوِن في داخلها جوهرة نفيسة ليس لها مثيل ..
وإذ يحين أوان نضجها- الذي كتبه الله لها ..
تنفتح الصدفة وحدها ..
بإذن الله ثم بكامل حريتها ..
تظهر الجوهرة بأبهى حللها ..
فيأتي الصياد المحترف الذي قدره الله لها ويحصل عليها ولو بعد طول انتظار ..
يدرك الصياد المحترف وجودَ احتمال أن يسبقه صياد آخر إليها ..
لكن هذا لا يهم ..
فالبحر للجميع ..
ولكن قدرالله هو النافذ ..
ولصدفة حينئذ الحق في أن تمنح لؤلؤتها لمن شاء الله في الوقت الذي حدده الله ..
المهم هو أن تحقق ذاتها الفريدة ..
ويستفيد من قيمتها الغالية – من كتبه الله لها – هو إن أمكن ..
أو صياد آخر يعرف قيمة الأحجار الكريمة ..
الصياد المحترف لا يطمع بالآلئ الصغيرة ..
لأنّه ينشد ما هو أثمن ..
ما هو أغلى ..
ما هو أندر ..
مما سبق ..
تابعي اليوم مسيرتك نحو النضج والاتزان ..
لا تنتظري الغد لكي لا تفقدي الأمل ..
إذا طال انتظارك ..
واصبري ..
لا تهتمي لأمر الغد " فأمرالغد كله لله " ..
بل اهتمي بنفسك كما أنت الآن ..
ولكل يوم من العناء ما يكفيه ..
ابذلي جهدك كي تتخلّصي من الشوائب التي تقلِّل قيمتك ..
احصلي على ما تحتاجينه من غذاء مادي وروحيٍ ..
كي تنمي وتكبري ..
ولكن باعتدال ..
لا تكثري من شيءٍ وان سببٍ وجيه ..
كي تجدي الراحة لقلبك ..
خذي وقتك ..
ولا تتشبثي بأمر ما بشدة ..
فروح الحياة لا تأتي من أي شيء ..
ولا يمكننا أن نحتجزها ..
فالهواء المحتجز في غرفةٍ مغلقةٍ يفسد مع الوقت ..
لا تبحثي عن الحب ..
فالريح "تأتي من حيث يشاء الله وتذهب إلى حيث يشاء " ..
ومهما حاولنا التنبؤ باتجاهها فقد تتغير
هذا هو سر الحب ..
لا تمنحي نفسك قبل الأوان لأي صياد مبتدئٍ لا يعرف قيمتك ..
فينتهي الأمر بأن يبيعك متى ما وجد السعر المناسب ..
أنت تستحقين ما هو أفضل ..
تستحقين أن تلمعي في تاج ملك عظيمٍ كالمنارة ..
كوني قوية ..
شجاعة ..حكيمة ..
لا تخافي ..
حاولي أن تفتحي قلبك في الوقت المناسب للشخص المناسب ..
فعندما تثقين بنفسك و بقدرتك على تجاوز كل الصعوبات ..
فلن يُدَمِّرك شيءٌ في الدنيا ..
لأنك ستصبحين أقوى في مواجهة الظروف ..
كوني واقعية ..
لا تبحثي عن صيادٍ مثالي ..
لا يوجد إنسان كامل ..
انظري إلى فارسك بموضوعية ..
واقبليه كما هو بجوانب ضعفه وقوَّتِه ..
الحب الحقيقي حب واقعي ..
لا تعيشي بأوهام ..
فهي لا تنفعك ..
كوني نفسك رغم كل الظروف ..
و أخيراً ..
ثقي أنه يوجد صياد محترف ..
شخصٌ ما ..
من لحم ودم ..
ينتظر أن يحين أوانك – ينتظر أمر الله ..
شخص ما ..
يعرف قيمتك ..
ويحبك بصدق واتزان ..
كما أنتي ..
هناك دائماً من يعرف قيمة الؤلؤ الحقيقي ..
ويبحث عنه ..
ليس لبيعه ..
وإنما لإقتنائه والمحافظة عليه
اتمنى ينال اعجابكم
قيموني اذا بتريدو
احبكم في الله يالغاليات
اتمنالكم السعادة في الدنيا و في الاخرة
ويستحق التقيم
:15_4_116[1]: السلام عليكم :15_4_116[1]:
انا جيبتلكم شوية هدوم خروج للمحجبات:icon_ek رئي منكم تدعولي اخلص امتحاناتي على خير :icon_evil:
شوفوهم و قولولي رأيكم
:428:
:11_1_209[1]: تحياتي لكم :11_1_209[1]:
:icon_neutral: بنت سوهاج :icon_neutral:
يطوف الصياد المبتدئ شواطئ البحار باحثاً عن المحار ..
فإذا عثر على صَدفة قام بفتحها عنوة ..
كي يستخرج منها لؤلؤةً صغيرةً يحتفظ بها لفترةٍ ثمّ يبيعها ..
أما الصياد المحترف ..
فهو يدرك أن الآلئ
تكبر وتزداد قيمتها كلما تُرِكَت
لتنمو في قلب المحارة ..
الصياد المحترف صبور ..
لا يستعجل نضج الؤلؤة ..
لا يخنق الوقت ..
بل يترك الأمور تأخذ مجراها ..
فإذا عثر الصياد المحترف على محارة فتية ..
فإنه لا يحطمها ..
ولا يفتحها رغماً عنها ..
بل يلقيها في البحر ثانية ..
كي تتابع نموها ..
وتكوِن في داخلها جوهرة نفيسة ليس لها مثيل ..
وإذ يحين أوان نضجها- الذي كتبه الله لها ..
تنفتح الصدفة وحدها ..
بإذن الله ثم بكامل حريتها ..
تظهر الجوهرة بأبهى حللها ..
فيأتي الصياد المحترف الذي قدره الله لها ويحصل عليها ولو بعد طول انتظار ..
يدرك الصياد المحترف وجودَ احتمال أن يسبقه صياد آخر إليها ..
لكن هذا لا يهم ..
فالبحر للجميع ..
ولكن قدر الله هو النافذ ..
ولصدفة حينئذ الحق في أن تمنح لؤلؤتها لمن شاء الله في الوقت الذي حدده الله ..
المهم هو أن تحقق ذاتها الفريدة ..
ويستفيد من قيمتها الغالية – من كتبه الله لها – هو إن أمكن ..
أو صياد آخر يعرف قيمة الأحجار الكريمة ..
الصياد المحترف لا يطمع بالآلئ الصغيرة ..
لأنّه ينشد ما هو أثمن ..
ما هو أغلى ..
ما هو أندر ..
مما سبق ..
تابعي اليوم مسيرتك نحو النضج والاتزان ..
لا تنتظري الغد لكي لا تفقدي الأمل ..
إذا طال انتظارك ..
واصبري ..
لا تهتمي لأمر الغد " فأمرالغد كله لله" ..
بل اهتمي بنفسك كما أنت الآن ..
ولكل يوم من العناء ما يكفيه ..
ابذلي جهدك كي تتخلّصي من الشوائب التي تقلِّل قيمتك ..
احصلي على ما تحتاجينه من غذاء مادي وروحيٍ ..
كي تنمي وتكبري ..
ولكن باعتدال ..
لا تكثري من شيءٍ دون سببٍ وجيه ..
كي تجدي الراحة لقلبك ..
خذي وقتك ..
ولا تتشبثي بأمر ما بشدة ..
فروح الحياة لا تأتي من أي شيء ..
ولا يمكننا أن نحتجزها ..
فالهواء المحتجز في غرفةٍ مغلقةٍ يفسد مع الوقت ..
لا تبحثي عن الحب ..
فالريح "تأتي من حيث يشاء الله وتذهب إلى حيث يشاء " ..
ومهما حاولنا التنبؤ باتجاهها فقد تتغير
هذا هو سر الحب ..
لا تمنحي نفسك قبل الأوان لأي صياد مبتدئٍ لا يعرف قيمتك ..
فينتهي الأمر بأن يبيعك متى ما وجد السعر المناسب ..
أنت تستحقين ما هو أفضل ..
تستحقين أن تلمعي في تاج ملك عظيمٍ كالمنارة ..
فكوني قوية ..
شجاعة ..حكيمة ..
لا تخافي ..
حاولي أن تفتحي قلبك في الوقت المناسب للشخص المناسب ..
فعندما تثقين بنفسك و بقدرتك على تجاوز كل الصعوبات ..
فلن يُدَمِّرك شيءٌ في الدنيا ..
لأنك ستصبحين أقوى في مواجهة الظروف ..
كوني واقعية ..
لا تبحثي عن صيادٍ مثالي ..
لا يوجد إنسان كامل ..
انظري إلى فارسك بموضوعية ..
واقبليه كما هو بجوانب ضعفه وقوَّتِه ..
**الحب الحقيقي حب واقعي **..
لا تعيشي بأوهام ..
فهي لا تنفعك ..
كوني نفسك رغم كل الظروف ..
و أخيراً ..
ثقي أنه يوجد صياد محترف ..
شخصٌ ما ..
من لحم ودم ..
ينتظر أن يحين أوانك – ينتظر أمر الله ..
شخص ما ..
يعرف قيمتك ..
ويحبك بصدق واتزان ..
كما أنتي ..
هناك دائماً من يعرف قيمة الؤلؤ الحقيقي ..
ويبحث عنه ..
ليس لبيعه ..
وإنما لإقتنائه والمحافظة عليه..!!
بعض الأسباب التي تدعو زوجك للخروج والسهر طوال الليل خارج المنزل:…
هناك أسباب أخرى ولكن أعتقد هذه أهمها….
ما الحل يا عزيزتي؟؟…..
تعالي إلي….وجددي أولا مشاعر حب زوجك في قلبك،واطردي تلك الوساوس والأفكار السوداء،والغضب الذي يكاد يفجر قلبك….
افهمي أولا وأخير القاعدة التي تقول((وليس الذكر كالأنثى))….وكفى بها قولا من عزيز حكيم…
الرجل يا غالية يختلف في تفكيره تماما عن المرأة…فالمرأة خلقها الله سبحانه وتعالى عاطفية،تذكري عندما انتقلت من بيت أهلك إلى بيت زوجك…..ماذا شعرت عندما زرت أهلك للمرة الأولى؟؟؟؟ كأنك لم تعيشي في ذلك البيت سنوات طوال…لقد أصبح كل اهتمامك وعالمك ودنياك وتفكيرك هو العش الذي تسكنين إليه..وكانت المرأة وزوجها في قبر لايفارقها لأحست بأنها أسعد امرأة في العالم..وهذه حكمة الله…
أما الرجل فلا أقول لك أن الله لم يهبه العاطفة…لكنه خلق فيه توازنا عجيبا وأيضااااا لم يجعل الرجال على درجة واحدة وكذلك النساء….
كيف ينظر الرجل إلى زوجته ومنزله؟؟؟….
ينظر الرجل إلى منزله سكنا يأوي إليه ويجد فيه الراحة…ولكن في المقابل ينتظره في الخارج الكثييييير…لديه من أمور الحياة ما يشغله..والرجل بطبعه اجتماعي يحب مخالطة غيره والاستفادة منهم …ومن الصعب أن تدرك المرأة هذه الأمور.. إذا فهمت هذه النقطة جيدا فقد أمضيت خطوة كبيرة في حل هذه المشكلة…
هناك أيضا مجموعة من الحلول….:
استقبلي زوجك بالابتسامة دووووووما والسؤال عن حاله …ووفري الجو المناسب المريح له…
1-تأثر الزوج بمرحلة العزوبية وتعلقه بأصدقائه.
2-عدم وجود الراحة التي ينشدها في المنزل.
-إياك ثم إياك ثم إياك….أن تقابلي زوجك بوجه عابس عندما يعود..فهو لن يزيده إلا تماديا وعنادا فهو إن لم يجد الراحة في منزله فسيبحث عنها عند أصدقائه…ولا تتوقعي في كل مرة أن يأتي طالبا رضاك فالرجل لا يحب الزوجة المسيطرة التي تفرض عليه وقت الدخول والخروج.ولا يحب الزوجة((المكشرة))…يدخل ويخرج وهي غاضبة..
2
-احذري من فتح ملف التحقيق…مع من خرجت ومتى ستعود وأين ستذهب……؟؟؟!!! التزمي الصمت وستجدينه يخبرك دون سؤال وإن لم يخبرك فليس مشكلة انتقي من الأحاديث أطيبها وافتحي الحوار والحياة مليئة بالمواضيع والأحاديث….وحاولي أن تعرفي اهتمامات زوجك والحديث معه حولها فهذا يسعده ويشعره بحبك وبقربك منه ولا يشعره بطول الوقت الذي يمضيه في المنزل…..(( الآن لدي خبرة بأنواع السيارات وموديلاتها وأسمائها وأشكالها ومميزاتها وأسعارها أيضا….يعني ينفع أفتح معرض سيارات))…
-اطرحي التذمروكثرة العتاب جانبا….واستبدليها بالكلام الجميل..وحسسي زوجك بأن من حقه أن يخرج متى ما شاء ويعود متى ما شاء…ولكن من حقك أيضا ألايتأخر وخاصة إذا كان خروجه بصفة يومية…ومن حقك أيضا أن يحدد موعدا تقريبيا لعودته حتى يتسنى لك الاستعداد لاستقباله…وعند سؤاله عن العودة اسأليه بلطف يجعله بشوق للعودة للبيت وليس بلهجة منفرة تجعل ردة فعله أن يقول(((مالك دخل…ارجع متى ما ابغى))…وانتبهي أن يشعر زوجك بأنه مقيد بك وأنك تقفين في طريق سعادته خارج المنزل…لن يجعله هذا الشعور يعود للمنزل بل يجعله يتضايق منك ويشعر أنك السبب في عدم شعوره بالراحة والهناء.
-تجنبي الحديث عن المشاكل وتكرارها في كل وقت وإعادة أسطوانة أخطاء الزوج باستمرار..فالزوج يعرف الخطأ الذي وقع فيه…وأحيانا لايحب أن يعترف به ويفضل أن يعتذر بطريقته الخاصة..ولكن إن وجدك دائمة العتاب فسيفضل عدم الاعتذار والاستمرار في الخطأ….
-إذا أخذك زوجك في رحلة ولو كانت بسيطة وفي السيارة فقط…فأخبريه بمدى فرحتك بها والتزمي مظهر السعادة لأيام بها….فهذا يشعره بأنك تحفظين معروفه…وسيكررها مرات ولكن بشكل أفضل وإلى أجمل أماكن التنزه.
-احـــــــــــــــذري من ازعاجه برسائل الجوال وكثرة الاتصال عندما يكون بين أصدقائه…فهذا يحرجه أولا ويغضبه عليك ثانيا….
-الشك..إذا دخل في العلاقة بين الزوجين فعلى المودة ألف سلام….احسني ظنك بزوجك وإن ساروك شك فعالجيه بالمصارحة….قبل أن يتفاقم….(((وأكرر انتقي الأسلوب المناسب فهو الأهم))…فالشك مثل الدودة التي تنخر التفاحة فهو يقتل القلب النابض بالسعادة…ويصعععععععععب علاجه حينها..وآثاره كثيرة ولن يدركها إلا من عايشها..نسأل الله السلامة لنا وللجميع…
-انظري إلى خروج زوجك نظرة من زاوية أخرى إيجابية…فخروجه يتيح لك فعل أشياء لن تستطيعي فعلها بوجوده..اهتمي بشؤونك الخاصة والتجديد في المنزل…متابعة هواياتك من قراءة وغيرها…ولاتنسي المفاجأة التي تستقبلين بها زوجك…
اقفلي أذنيك عن كلام النساء الذي يحرض ضد الزوج….فالزوج إنسان ذومشاعر يأتي باللين والعطف وليس جدار يأتي بالقسوة والعنف…
احبكن في الله يارب يرزقكم كل السعادة مع ازواجكن
ده اول موضوع لي معاكم بالمنتدي
واتمني ان الاقي منكم تجاوب وتعجبكم الموديلات
اتركم مع الصور
حجاب فاشون 2022
عبايات = بلوزات = اطقم
7
7
7
7
يارب تكون الموديلات نالت اعجابكم
منتظره رايكم ؟???
فماذا لو غضب الزوج من زوجته ؟ هل يخرج مثلها ويترك البيت ؟
أيذهب إلى بيت أهله ؟ أم يكتفي بمقاطعة الزوجة ؟
وماالفرق بين غضب الزوجات وترك البيت ؟ وترك الأزواج للبيت ؟ .
رأي الرجال
يقول ر. الشيباني إن أفضل وسيلة عقاب للمرأة التي ترفع صوتها على زوجها حين يتشاجران هي أن يترك لها البيت ويخرج وأنا كثيراً ما أخرج غاضبا من بيتي حتى أهدأ ثم أعود لأجد زوجتي عادت إلى صوابها وتعتذر وكما يقول : وجدت ترك المنزل هو الوسيلة الفعالة لوضع حد للمشاجرات والمشاحنات التي تندلع بين الزوج وزوجته ولا أجد عيباً في أن يترك الرجل بيته عند الغضب بشرط عدم علم أحد من الناس حوله بهذا الأمر .
عيب حسب العادات والتقاليد
يقول م. الشاوش » هناك رجل يذهب إلى بيت أهله بعد مشكلة مع زوجته ؟ ويضيف لاتوجد قوة ترغم الرجل أن يترك بيته أيا كان حجم المشاكل التي يمكن أن تحدث بينه وبين زوجته فهذا الأمر بحسب عاداتنا وتقاليدنا يعتبر عيباً كبيراً في حق الرجل فمن المعروف أن المرأة هي التي تذهب إلى بيت أهلها وبعدها يذهب الزوج ليعيدها ويراضيها ولكن إذا خرج الرجل من بيته فمن يعيده ؟ هل من المعقول أن تذهب الزوجة لتراضي زوجها ؟
الرجل هو المسؤول على البيت ولابد أن يتحلى بالصبر والحكمة التي تؤهله لقيادة البيت وإلا لما كان هناك فرق بينه وبين النساء اللاتي يغضبن لأتفه الأسباب فيخرجن من البيت ليطلبن الحماية والمساعدة من الآخرين ؟
» ع. عمران » يرى أن ترك البيت أمر لايناسب الرجال موضحاً في العادة عندما يغضب الرجل من زوجته بسبب أي مشكلة فإنه يخرج ساعات معدودة ثم يعود وكأنه لم يحصل شيء وبعد انقضاء فترة طويلة من الزواج وعيش المرأة فترة طويلة مع زوجها وازدياد مسؤولياتها العائلية أصبحت أكثر تمسكاً ببيتها وأكثر خبرة في حل خلافاتها من دون الاستعانة بالأهل وكذلك سرعة غضب الرجل عند الكبر تعود إلى التراجع بسبب عامل السن .
ويقول « خ . الفرجاني » مهما كبرت الخلافات بيني وبين زوجتي أخرج من البيت ثم أعود بعد ساعات وكأن شيئاً لم يكن فالرجل إذا ترك بيته وذهب إلى أي جهة فسيكون أضحوكة للآخرين لأن هذه الصفة من طبائع النساء فقط .
فالرجل أكثر اتزاناً من المرأة ويتخذ القرارات التي يراها صحيحة على عكس المرأة التي تستخدم الوسائل الضعيفة كترك البيت حتى تجبر زوجها على تحقيق مطالبها .
ويعتبر ن . غومة أن ترك الزوج للبيت هروب لايليق بالرجال وأضاف على الرجل أن يكون مسيطراً على زمام الأمور داخل بيته وأن يملك الحل المناسب للمشكلات مع زوجته ومن يترك البيت شخص غير مسؤول وغير جدير بتحمل أعباء الأسرة والمجتمع الشرقي لايحترم الرجل الذي يخرج من بيته ولا نجد له الأعذار أبداً بينما يمكن أن نلتمس العذر للمرأة عندما تترك بيتها بل يتعاطف معها لأنه يعتبرها ضعيفة ومظلومة لذا نجد قلة نادرة من الرجال هم الذين يتركون بيوتهم في الأزمات الزوجية وشخصياً لم أسمع أنه هناك رجل ترك بيته .
للنساء رأي آخر
وللزوجات رأى في هذا الموضوع تقول « فاطمة .م » لم أترك بيتي أبداً فكيف يتركه زوجتي؟ فالخلافات الزوجية شيء طبيعي في العلاقة الزوجية ولكن المرأة الصبورة قادرة على إمتصاص غضب زوجها وحل مشكلاتها معه دون أن يضطر أحدهما إلى ترك البيت فالرجل عموماً يستحي أن يترك البيت وعليه الحفاظ على راية الحياة الزوجية مرفوعة ويحل مشكلاته داخل حدود جدران بيته دون أن يغادر المنزل .
تقول « أسماء . ع » لا أدفع زوجي أبداً إلى ترك البيت غاضباً فوقوع الخلافات أمر لابد منه ولكن اتباع الطريق السليم في حلها هو الأنسب حتى لاتتفاقم أكثر مماهي عليه فعندما يغضب زوجي لا أناقشه وألزم الصمت حتى يهدأ وحين يهدأ أعاتبه فالرجل هو ربان سفينة الحياة الزوجية فإذا تركها وذهب فإنها تغرق لهذا فإن خروجه من البيت يعني دماراً كاملاً للأسرة . وفي رأي « عائشة . ص» الغضب والزعل من الطبيعة البشرية فالمرأة أكثر رقة وتسامحاً وعاطفة وأكثر ضعفاً وهذا الضعف الإنساني هو سر عظمة المرأة أما الرجل فهو أقل تسامحاً ويغضب وينفعل لأتفه الأسباب ولكن لايترك البيت بل يأخذ صور أخرى لعقابها كالتزام الصمت أو لانعزال عن زوجته أو الإضراب عن الطعام وأهم سبب يدعو الرجل إلى عدم تركه للبيت إحساسه بأنه يملك المكان .
ترى منى . س أن ترك الزوجة للمنزل هو أحد أسلحتها خاصة إذا كانت تعلم حجم مكانتها في قلب زوجها وأهم الأسباب التي تدفع الزوجة لترك المنزل عدم تلبية الزوج لمطالبها أو عدم رضاها عن بعض تصرفاته وغير ذلك من الأسباب التي تدفعها إلى الذهاب لبيت أهلها ولاتخرج المرأة من بيتها إلا إذا كانت مدفوعة بأسباب قوية لأنه لاتوجد امرأة في الدنيا تسعى إلى خراب بيتها ويختلف ترك البيت بين المرأة الجاهلة والمتعلمة الواعية الفرق بينهما أن الثانية تلجأ إليه كآخر حل وأظن أن الزوج لايغادر بيت الزوجية عندما يغضب لأنه سيد الموقف وصاحب المنزل .
ترك الرجل للبيت أمر مشروع
يري « مصطفى .ي » أنه لامشكلة من خروج الزوج من البيت عند الغضب إلى أن تهدأ الأمور فهذا أمر شخصي ولاينتقص من رجولة الزوج وهو طريقة في التعبير عن رفضه أو غضبه من أمر ما وأنا ضد فكرة أن تخرج المرأة من بيتها وتذهب إلى أهلها في حالة شجارها مع زوجها لأن هذا يزيد الأمر تعقيداً ويدخل أطرافاً أخرى في المشكلة ولكن خروج الزوج من البيت لايترتب عليه أي عواقب أو تدخلات من قبل الآخرين ومايلبث أن يعود إلى بيته وقد استعاد هدوءه ومستعداً لحل المشكلة .
وتوافقه الرأي « ابتسام . س» التي تقول ليس عيباً أن يترك الرجل بيت الزوجية ساعة الغضب لكن العيب هو أن يسمع الأهل بالمشكلة فالزواج حياة مشتركة ومصير مشترك يقرر فيه الطرفان كيف يعيشانه فخروج الزوجة من بيتها إلى بيت أهلها إعلان عن رفضها البيت والزوج معاً بينما خروج الزوج من البيت يكون مؤقتاً فهو حتماً عائد إليه من دون أن يطلب إليه أحد ذلك .
وتقول الأختصاصية الاجتماعية : سمية خشخوشة : ترك المنزل سلوك اجتماعي تنفيسي تلجأ إليه النساء من حين إلى آخر فالمرأة التي تترك المنزل عدة مرات في السنة إنما تقوم بعملية تنفيس لعلاقة زوجية تشوبها الأزمات وترك المنزل يكون مقصوراً في مجتمعاتنا العربية على النساء لعدة أسباب أهمها أن مكان السكن هو أبوي مثل السلطة والنسب فثلاثتها تتبع لملكية الرجل وبهذا فالمتعارف عليه أن المرأة هي التي تترك البيت وتذهب إلى بيت أهلها ومن الأسباب التي تمنع الرجل أن يترك البيت كالزوجة أن شخصية الرجل الشرقية مبنية على أنه صاحب الكلمة والقوة في البيت والمجتمع وهذه الصورة ومايرافقها من ( الأنا ) الذكورية تحول دون لجوء الرجل إلى وسائل متعارف على أنها أنثوية لابل تجعله عرضة لسخرية المجتمع من حوله وعندما تحدث مشكلة بين الرجل وزوجته وتؤدي إلى غضب الزوج نراه يلجأ إلى أساليب أخرى غير ترك البيت مثل هجرها في الفراش أو السفر ولكنه في النهاية يعود إلى البيت وبالنهاية أنصح الأزواج بحل خلافاتهم داخل جدران المنزل وألا يسمحوا لطرف ثالث بالتدخل تحت أي طرف لأن من شأن هذا أن يفاقم المشكلة ويزيدها كما أنه يجب عدم اتخاذ أي قرارات انفعالية ساعة الغضب ولابأس أن يبتعد كل طرف عن الآخر في غرفة أخرى والتفكير بروية وهدوء من دون مغادرة البيت .
بارك الله فيك
شكرا يا غالية……………..
رائع جدا و جميل …………..
بارك الله فيك…….
****تقبلي تحياتي)))))))زهرة الجزائر(((((((((