يعطيكي العافيه
يعطيكي العافيه
وصمم الحذاء ليكون بكعب عالٍ ورفيع، يتماشى مع الموضة هذه الأيام، واستخدم في صنعه الذهب ورصع بأكثر من 2200 ألماسة. وقال تشيلز إنه أعاد النظر في مبادئ صناعة الأحذية النسائية ذات الكعوب العالية من أجل الحصول على هذا النوع الفريد من الأحذية الجميلة، مضيفا "لم نحصل على مجرد حذاء… ولكن على قطعة مجوهرات نسائية رائعة تزين بها قدميها".
[/SIZE]
اياريت كل واحدة تدخل الموضوع تقول شعورها هيكون ايه وهتصرف ازاي لو امتلكت هذا الحذاء يعني هتلبسه ولا هتخاف عليه وهتشيله ههههههههه
دمتم بود وحب
[/CENTEيR]
اكيد هلبسه هخاف عليه ليه ههههههه
:11_1_123[1]::11_1_123[1]::11_1_123[1]::11_1_123[1]::11_1_123[1]::11_1_123[1]::11_1_123[1]:
♥♥♥احبك كمـ،ـال♥♥♥
إـ،ـيناسـ،ـ
:11_1_123[1]:
لكـ خالص احترامي
سنينـــي يمـــ
السلام عليكم ورحمه الله
قصة حلوة والله اقراها ونت مرتاح من غير تشويش وتحمل لا تصير …….
هذا عزيزي في احدى الدول الاسكندنافية
شخص يدعى ويلسون وكان يقطن مع والدته العجوز
لكن اباه مريض ويحتضر
وفي يوم من الايام نادى الاب ابنه لكي يعطيه رسالة
فحضر ويلسون فجلس بجوار ابيه فأعطى الاب رسالة لابنه وأمره بألا يفتحها
الا اذا أحسيت انك ستموت بعد قليل
ومات الاب..
ولكن الابن احترم وصية ابيه بشأن الرسالة فلم يفتحها
ومرت الايام
زاد حزن وحيرة ويلسون وذات يوم زاره احد اصدقاءه
فسأله مابك يا ويلسون
فأخبره بشأن الرسالة فقال الصديق أيمكنك ان تريها لي
فأحضرها ويلسون فقرأها الصديق فقط
سأل الصديق أهذا أبوك الذي كتب الرسالة
قال نعم
فذهب الصديق الى المطبخ مسرعا فأخرج سكينا وقتل نفسه
وفورا اخبر ويلسون الشرطة بذلك
فعندما قدمت الشرطة وأخبرهم بما جرى
امروه باحضار الرسالة وعندما انتهى الضابط من قراءتها
قال أهذا ابوك قال نعم
فأخرج الضابط مسدسه وقتل نفسه
فجاء الجندي مسرعا ليعرف ما حدث وأيضا قرأها
فهرب من البيت ولم يعرف عنه شيئا حتى لحظة كتابة هذه الرسالة
فخاف ويلسون على نفسه فقرر ان يسافر بالطائرة
ومرت الساعات
فاذا به على مقعد الطائرة وعندها سأله شخص يجلس بجواره مابك
فحدثه بالامر وأعطاه الرسالة وبعد ان انتهى من قراءتها سأل نفس السؤال
أهذا ابوك
طبعا جاوبه نفس الجواب
فخنق الرجل نفسه بربطة عنقه فمات
فجاءت المضيفة مسرعة
وأخبرها بالامر فقتلت نفسها بزجاجة مكسورة
والى الان لم يعرف ما تحتويه الرسالة
وحدثت مجازر كثيرة بسبب الرسالة الغامضة
ماذا حدث بعد ذلك
بقي الطيار ومساعده فقط احياء
ثم جاء مساعد الطيار الى ويلسون
وقراء الرساله لكنه لم يرجع لأنه
قتل نفسه بعد ان قرأها فلم يبقى في الطائرة سوى ويلسون والطيار
فذهب ويلسون الى مقصورة القيادة وهو في حالة يرثى لها
فأعطاه الرسالة فسأل نفس السؤال فرد نفس الجواب
ففتح الطيار باب الطائرة وقفز
فقرر ويلسون ان يقفز ايضا لانه لايوجد طيار وفي هذه الحالة سيموت لامحالة
فقفز ويلسون وأثناء سقوطه مد يده في جيبه الخلفي ليقرأها قبل ان يتحطم على الارض
فأمسك الرسالة من طرفها فهم بفتحها فاذا هي
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
<
تطير من يده دون ان يقرأها
فمات بحسرته كما متوا انتم بحسرتكم عندما اردتم ان تعرفوا النهاية
ههههههااااااي عارفكم نفسكم تقتلوني بس الرساله ماهى معكم هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههه
حبيت اجيب لكم .. صور من القاعــه اللي راح اتزوج فيها
هذا المدخل .. الرجال من هنا ..
وهذا مدخل النساء .. يالله ..
الدعوهـ عامه لجـــميع اعضاء المنتدى ووالدينهم بث
الله يحييكم ,,
ونـــوما هنيئا لأطفالكم ,,
كما يمنع اصطحاب جوالات الكاميرا ..
منقول
تنازع نسبةً كبيرةً من فتياتِ اليوم اتجاهاتٌ شتى، ومشاربُ مختلفة، تخلق لديهنَّ انقساماً ذاتياً، وتتسبب في أمراضٍ نفسية واجتماعية وأخلاقية، بل وأحياناً دينية، تَصعبُ مداواتُها، وَيَتَعَسَّر علاجُها، خاصةً إذا لم يُبادَر للقضاء على تلك الأمراض في مَهدها، بطريقة سليمة، وأسلوب حكيم.
ولعلَّ أكثر ما يُثير في أجواء الفتيات تلك البراغيثَ الفكرية والجراثيمَ الأخلاقية هي وسائلُ الإعلام بأشكالها المختلفة، في غفلةٍ من الأُسَرِ عن غرس الفكر الصحيح والأخلاق الفاضلة في نفوس الفتيات، بمنطقٍ يتماشى مع التقدم المعرفي والتِّقْنِيّ المُتَسارع، بعيداً عن سياسة الحَجْب والتضيق التي أثبت فَشَلَها بكل المقايس، فالحياةُ اليوم معركةٌ حتمية لا يمكن تَجنُّبُها، ولن يَنجُوَ الفارُّ مِن ساحِها مِن رصاصةٍ طائشة، أو قذيفةٍ مُهلكة. فإما أن تتقدَّم الصفوفَ بدروعك الواقية، وأسلحتك الرادعة، وإما أن تتوارَى خلفَ جدارٍ – تَظُنُّه الحِصْنَ الحَصين – فلا تَلبَثُ أن تُسقِطَه عليك النيرانُ المتتابعة، فيكون فيه هَلاكُك.
ويبدو جلياً أن وسائل الإعلام تحاول الوصولَ إلى الفتاة عبر قَنطرة العاطفة، وهي التي تُغشي – في أَحاينَ كثيرة – صوتَ العقل والمنطق لدى الفتاة.
ولا ريب أن من أسباب تَقَبُّل الفتاة لكل وافدٍ من الأفكار المُزَيَّفة والأخلاق المُنحَلَّة، بعضَ تلك الأعراف البالية التي لم يُقِرّها شَرْع، ولم يَستَسغْها عقل، وما هي إلاَّ ضلالاتٌ أخذتها بعضُ المجتمعات عن آبائها وأجدادها، فهي على آثارهم ماضية، وعن جهالاتهم راضية.
إزاء هذا.. تقع الفتاةُ بين الواقع البائس اجتماعياً، والجافِّ عاطفياً، وبين الخيال الروائي والسينمائي، المُفعَمِ بالحياة المُرَفَّهة، والعاطفة الجياشة، في أحضان علاقاتٍ مُحَرَّمةٍ مُزَخْرَفَة، ودَنَسٍ اجتماعيٍّ برَّاق.
وفي ظلِّ غَلَبة العاطفة على العقل، وتقلقل الحصانة التربوية والأخلاقية، وقوفها على شَفا جُرُفٍ هارٍ في نفس الفتاة، ستكون النتيجةُ المتوقعةُ مأساويةَ السبيل، كارثيةَ المصير.
فإذا وقع المحذور، أَخَذَ البعضُ – هَرَباً من مسؤوليته – يُحَمِّلُ شياطينَ الإنس جَريرةَ ما وقع، وَسَلَقَهُم بألسنةٍ حِدَادٍ لا تَدفَعُ شراً، ولا تَجلِبُ نفعاً، وهَزَّ أعوادَ المنابر دَوِيّاً، واستعبر العيون، وَشَحَنَ النفوس، لغير شيء يُنال، ولا خِطَّةٍ تُطال.
والسؤال هو.. ما دُمنا نَعرِفُ أن المعركةَ بين الخير والشرِّ حتميةُ الوقوع.. وأن الشيطان قد تَعَهَّد أمام الله تعالى أن يَركَبَ كلَّ سبيل لإغواء بني آدم.. وأنه يتخذ من بعض البشر عملاءَ وخونةً لمساعدته في مهمته؛ ما دُمنا نعرف بل نؤمن بهذا، لماذا لا نُتقِنُ – حيالَ ذلك الواقع – إلاَّ الصُّراخَ والتباكي والشَّتمَ والاتهامَ وغيرَ ذلك من أشكال العَجْز وَضُروبِ السَّلبِيَّة والانهزام؟
لماذا لا يأخذ كلٌّ منا مَوقِعَه من المعركة؟ إيماناً وعبادةً.. سُلوكاً وأخلاقاً.. تربيةً وإصلاحاً.. جِدّاً وَحَزماً.. خَفْضاً وَلِيناً.. علماً وَفَهماً.. عملاً وإتقاناً.. مُعَاصَرةً ومواكَبَةً.. دَعوةً وَتَبصرةً.. جهاداً ومُدافَعَة.. ثم بعد ذلك كلِّه.. اتِّكالاً على الله ورضاً بما قَسَمَه وقَدَّرَه؟!.
يسلموؤوؤ يالغلا عالطرح الرائع للمشكلة