التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

متى يشعر الإنسان بالرضا والقناعة .؟؟؟

متى يشعر الإنسان بالرضا والقناعة …؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
=
متى يشعر الإنسان بالرضا والقناعة …؟؟؟

الطفل : نفسي أكبر.
الشاب : يا ليت أرجع طفل ما عندي هم …
الشايب : ألا ليت الشباب يعود يوما ..

العازب : متى أتزوج وأرتاح …؟؟

المتزوج : آاااخ على أيام العزوبية …
العقيم : ياليت لو عندي ولد واحد بس ..
الغير عقيم :آآآآه من الهم والمسؤولية ، لو ما عندي أولاد كان أحسن ..

الغني : نفسي أحس براحة البال..

الفقير : ياليتني غني، وأعيش حياتي.

الحي : ليتني أموت وأرتاح من هالعيشة.

الميت : {حَتَّى إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ لعلي أعمل صالحا } المؤمنون99
==
عذرا أيها البشر !! متى تشعرون بالقناعه؟؟

و قليل منكم الشكور ،،

{وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ } سبأ13

معلومة هامة:-

هل تعلم أين توضع ذنوبك وأنت فـِي صلاتك … ؟؟
قال رسول الله صلى الله عليه وعلي آله وصحبه وسلم
((إن العبد إذا قام يصلي أتى بذنوبه كلها فوضعت على رأسه و عاتقيه فكلما ركع أو سجد تساقطت عنه ) الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الجامع – الصفحة أو الرقم: 1671
يامن تتعجل في الركوع والسجود
أطل سجودك و ركوعك بقدر ما تستطيع
لتتساقط عنك الذنوب فلاتفوت هذاالأجر




يعطيك العافيه …



لن يشعر الانسان بالرضاء إلا لمن يضع اول اقدامه في جنات النعيم اللهم اني اسالك الجنه وماقرب إليها من قول او عمل امين



يسلموووو يالغلا علــى الطرح

شكراً لـڪِ




مشكووورين حبايبى
على مروروكم
الررررررررائع




التصنيفات
منتدى اسلامي

[1][ سلسلة هكذا انتقبت ][ بسمة الرضا

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على المصطفى وعلى آله وصحبه أجمعين….وبعد
هي كلمات اخطها لأضع بين أيديكم فتحكي لكم كيف انتقبت وكيف كانت خطواتي نحو ذلك الصرح الشامخ…ورجائي أن تمر كل أخت لنستشق عبير تجربتها ورب كلمة أحيت همة ورب همة أحيت أمة…
اخواتي ها أنا ارفع وأحط أناملي على هذا البياض ليروي بكل حماس:كيف انتقبت….
لم أكن أظن يوما اني سأحب النقاب وارتديه’ذلك أني قبل عامين من اليوم-وللاسف-كنت أراه ضربا من التشد الذي يؤدي بصاحبته الى العزلة والهامشية بين أقرانها…
الحمد لله..من الله علي بالصحبة الطيبة التي ساعدتني على الالتزام,وبين كنفها عرفت الحجاب الشرعي وتعرفت عن كثب على النقاب,فأصبحت لدي الرغبة الجامحة في ارتدائه اليوم ….قبل الغد…..كنت كلما رايت منتقبة ابتسم…وربما حاولت بأي طريقة التحدث اليها….كانت مشاعري تتاج وبركان هممي يقذف حممه في خفاء..فانا لتلك الساعة لا أجرؤ على استئذان اهلي في لبسه لصغر سني(17 سنة) ولغرابته في بلدنا وقلته.
قررت ان أتخذ خطوات نحوه فلبست عباءة الراس(الجلباب) بعد اخذ وعطاء مع أهلي الذي وافقوا بشرط ان لا اطمع فيما هو أكثر وفسر ذلك قول امي:"إاياك أن تفكري في النقاب..مستحيل"…
كان الأمر فعلا يبدو مستحيلا….فلا الأم موافقة ولا الأب يحبذ الفكرة والاخوان والأخوات يعتبرونه حماسا مذموما…..وبين هذا وذاك فقدت مؤيدي….
كنت كلما خرجت وعدت الى منزلي…احمل شكاوى من مضايقات الشباب…وبت اقول في نفسي:أنا متجلبة واتعرض للنظرات المسمومة و الكلمات الساقطة….ليس لأاني فائقة الجمال..بل لأان زمننا زمن فتنة….كم هو قاسي ان تسمعي أحدهم يقول:ياحلاة الوجه الزين والخدود الوردية….لتعلمي حينها أن الله لم يامرك بشيئ ناقص….وانا الحجاب المفروض لا يدع لامثال أولئك فرصة التعرض بمثل هذه الوقاحة….كنت أفكر في كل هذا واخرج من دوامة فكري في كل مرة….أن الله أمرنا بما هو أكمل..أمرنا بستر الوجه….
…واذا الهداية مست شغاف القلب..فلا تسال متى وكيف ولماذا؟؟؟
خلوت يوما بنفسي فاجرى الله على لساني قوله:"وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير"ودون أن أشعر..استعبرت عيناي وقلت:لماذا لست مثلهم؟لما اتردد في لبسه؟؟لما أبحث عن ترخيص الفتاوى وأمامي أدلة استيقنتها نفسي وعززها الواقع….ومازادني حرقة الاية التي تلتها:"لا يكلف الله نفسا إلا وسعها"…فسبحانك ربي
لا أنكر اني كنت احتج بهذه الآية وأقول ملىء الفاه:"أهلي يرفضونه والله لا يكلف نفسا الا وسعها"..لم اكن اعلم حينها أن نفس الاية قد تصبح حجة علي….وكأن الله حين فرض علي النقاب لم يفرض علي أمر يشق علي تنفيذه..انما كلفني وسعي….اذا….النقاب في وسعي….
حملت هذه الفكرة الوقادة في حشاي واسترسلت في قراءة الادلة والاحكام والردود عن الشبهات….ومع كل خطوة دعوة..فلم يكن لساني يفتر عن الدعاء بأن يسترني الله بما يراه الستر الحق وان يلبسنيه بحق لا تقليدا ومراءاة…
تعلقت بذلك السواد الذي شع نوره في داخلي..ولم اصبر حتى حملته كفاي فرحت اضعه على وجهي وفرائسي ترتجف…وقفت أمام المرأة اتأمل نوره …..وكم تكرر وقوفي امام المرأة به…
الا ان جاء اليوم الذي وجدته أمي في خزانتي..تلقيت على اثر ذلك توبيخا:"ماذا يفعل هذا السواد في خزانتك؟؟لا أريد رؤيته هنا مرة أخرى…وإياك ان تفكري في ارتدائه يوما ما"كانت قذائف الرفض تلك تقتل احلامي…فلا تراني الا احمل جحافل الامل متجهة بها الى عالم النسيان…..أنساه؟؟معقول بعد كل هذا الجهد أنساه؟؟لا……هذه المرة سيبقى نصب عيني..الى ان أضعه عليها.
لكني اكتشفت حينها…..أن الخلل بداخلي وليس في اهلي فقط… ترى لما لم ألبسه لحد الآن؟لما اتراجع عند أول محاولة؟لما يخوني عنادي في هذا الامر بالذات؟؟ آآآآآه أهلي رفضونه ومالي حيلة…..
للأسف كنت أحيك هذه الحج والشيطان يعززها في ناظري.
همتي؟؟خانتني هي الأخرى واستسلمت ولم يعد في الطريق سواي……….وحلم يراوده الانهيار.
لكن.. هل يخيب من كان معه الله؟؟وهل يضره فقدان الناس من وجد الله؟؟كلا وربي…..
في وسط ذلك اليأس يشع الطف الرباني ليضع بين يدي مقال قرات بالصدقة دون سبق اصرار وترصد…وما جذبني في المقال كله سطرين..احدهما آية والثاني تعليق عليها….تلك الأية التي أحيت همتي من جديد وجعلتني أضرب بحجي عرض الحائط :رفض اهلي وصعوبة التأقلم مع المجتمع وربما خفت يوما ان لا أتزوج اذا انتقبت…….
مرت عيني على تلك الآية ما يفوق المائة مرة لكن أجزم أن قلبي لم يعيها الا تلك الحظة
قال الله تعالى:"ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين"
كانت دقات قلبي تتسارع مع كل حرف اقرأه منها وكاأنها موجهة الي..ومازاد خوفي تعليق الكاتب عليها قائلا:فمتى ما تكاسلت عن الطاعة وأخرتها..كرهها الله منك فثبطك عنها ….فضيعتها وضاع منك أجرها….ياه كم خفت حينها أن يكره الله تكاسلي فيحرمني من الالتحاق بركب المنتقبات.ومن ثم احرم ركب الصالحات….
بعد ايام من ذلك اليوم…سافرت الى منطقة أخرى واثناء عودتي كدت ان اعمل حادثا…..عدت الى المنزل وحمرة الدم تكاد تختفي من ملامحي,وما إن سالتني أمي عن السبب حتى أنهمرت مدامعي وكلماتي سواءا…:لو أني مت اليوم وانا غير منتقبة فبما سأقابل ربي؟ماذا اقول له وقد علمني عنه ما يكون حجة علي يوم القيامة…أرجوكي ائذني لي بلبسه ..فلا بركة فيه ان لم ترضي عني….شاركيني اجره يا امي…
قالت:لما تريدين مخالفة اخواتك ومجتمعك؟هل كلهن على باطل وانتي على حق؟
قلت:لا يغرنك كثرة الهالكين ولا تستوحشي بقلة السالكين..هن قد رضين بالصف الاخر اما أنا فلا…لأن قدوتي لست فلانة او فلانة….قدوتي اسمى….هي فاطمة وخديجة وعائشة…..ياحبذا صحبة يوم القيامة…
ثم أضفت:ان كان فرضا فقد ارتديته وان كان فضلا فلست مستغنية عن فضله….أما يسرك-ان انا لبسته خالصا لوجه الله- أن ينادى علي للجزاء فاقول يا رب اجز والدي عني خير الجزاء فهما من اعاناني علي….أم تفضلين أن اقف خصما لكما واقول هما منعاني لبسه يارب….؟؟؟
وبفضل الله..رق قلب امي…لكن اردفت قائلة:أخاف عليك من مضايقات الناس….واخاف ان تقيدي حرية شبابك؟فلن تكوني قادرة على التنزه والاستمتاع باوقاتك كقريناتك…
ابتسمت وقلت:اطمئني يا اماه….اينما كان الشرع فثما المصلحة…..لسنا هنا لنعيش في متنزهات وقتل الوقت في الاسواق والسهرات…انما العيش….عيش الآخرة.
احسست برودة تسلت الى قلبها تمام كما اتسلت الى قلبي……وهنا اسفة لا يمكني المواصلة فالكلام يعجز ان يحكي روعة الاحساس وصدق الكلمات لا توفي ذلك الموقف حقه حين تلقت أذناي احرف كلمة النعم من امي………فعلا اعجز ان اخذ دلك بالحروف فأظلم الموقف.
الحمد لله ثم الحمد لله ثم الحمد لله…..لبست النقاب في اليوم الموالي…خرجت وانا لا أدري أعلى الثرى |امشي أم الى الثريا ارتقي….عزة ليس بعدها عزة وستر لا يوازيه ستر.
ولا اجد بعد ألا |أن أقول:"أخيتي صدقيني ملامحك ستلومك يوما ما ..فلا تحرميها الستر"
اقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكن والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



الله يهديك ويهدينا الى الصراط المستقيم
جزاك الله خير



خليجية



خليجية



التصنيفات
الجادة و النقاش

الرضا يخلصك من أزماتك النفسية

هل تشعرين بين الحين والآخر بفقدان السعادة من حولك ؟ هل تبحثين دوماً عن توازنك لتحقيق أهدافك ، إذا تمكنتِ من التخلص من التوتر ستحل كل مشاكلك ، ولكن كيف ؟
العلاقات الاجتماعية الإيجابية هي مفتاح السر ، هذا ما تنصحك به الدكتورة سهير محمود أمين أستاذة الصحة النفسية بجامعة حلوان بحسب جريدة “الأهرام” فهي تري أنها من أهم مصادرالشعور بالرضا, سواء كانت هذه العلاقات مع أفراد الأسرة أو مع الأصدقاء والأقارب, أو زملاء العمل والمقصود بالإيجابية قدرة الفرد علي تكوين علاقة جيدة وبناءة مع الآخر, ودعم المساندة الاجتماعية والنفسية من خلال شبكة العلاقات الاجتماعية التي تزيد من شعور الفرد بالرضا وتساعده علي مواجهة الصعوبات والمواقف الحياتية الصعبة, ومن ثم فعلي المرأة أن تكون إيجابية وتستطيع تكوين علاقة ناجحة قائمة علي الثقة والمودة المتبادلة ويكون لديها القدرة علي الأخذ والعطاء والتوحد مع أفراد أسرتها.
وتشير د. سهير إلى أهمية العلاقات الاجتماعية, فهي من أهم مصادر الراحة النفسية داخل الأسرة, لأنها تقل من حدوث الاكتئاب لدي الأبناء, فيشعر الابن بالقبول ويمتلك حرية التعبير عن مشاعره, ويكون متأكدا من فهم الوالدين له ويشعر بأنه مازال يحظي باهتمام أسرته ومجتمعه.

ويوضح د. العارف بالله الغندور, أستاذ علم النفس بجامعة عين شمس, إن الرضا لا يمنع الأخذ بالأسباب لتحسين الأوضاع في المستقبل, ولكي ينعم الإنسان بحياة متوازنة سوية لابد من تنظيم الوقت وتوزيعه علي الأنشطة العملية والاجتماعية والترفيهية, حتي يستطيع تغيير نوعية حياته ويطور أسلوبه في حل المشكلات بما يتلاءم مع التحولات الجوهرية التي تشهدها حياتنا في عصر المعلومات, والاتصالات, والإنترنت والسماوات المفتوحة.
ويؤكد أن من لا يبدع لن يجد له مكانا علي خريطة العالم الجديد, فمشكلات الحياة لن تجد طريقها إلي الحل عبر الطرق التقليدية التي كانت صالحة لسنوات مضت, وكانت البساطة أسلوبها المميز,وكان التعاون أهم سماتها, وكان الاستمتاع غايتها.




ايوة صح كلامك

مشكورة يا قلبي




مشكوؤوؤرة يآا قمر ~ عمبتنطقي در



منورين ياقمرات



مشكوره موضوع روعه