حيث كان سابقآ مكب نفايات مدينة فروت براج, وتم اغلاقه في الستينات ولكن بقى الزجاج المتكسر,
على مر الأعوام تم صقله وتلميعه.
منذ سنوات وأعداد منتظمة من السياح يجمعون الزجاج كتذكار.
أول صور نشأته كانت في بداية القرن العشرين، حيث كان مقرا لقمامة سكان مدينة فورت براغ في كاليفورنيا، وكلما زادت القمامة عن حدها، كانوا يلجأون لحرقها،
ولم يكن الشاطئ مكانا للقمامة فقط بل كانوا يرمون به زجاج السيارات وقطع غيارها، وجميع انواع الاجهزة، وكانت الارض مملوكة بالكامل لشركة الاتحاد لتجارة الاخشاب.
وبعد تفاقم الوضع لدرجة لم يعد يُحتمل، قامت السلطات في مدينة فورت براغ، وبألتعاون مع المجلس الخاص للساحل الشمالي،
بأغلاق المنطقة في الكامل العام 1967،
لمحاولة رفع القمامة وتنظيف الشاطئ عبر خطة امتدت لسنوات، وقد قاموا بازالة أكثر المُخلفات عن الشاطئ، مع تجاهل القطع الصغيرة، ومع مرور الزمن تحولت هذه القطع الصغيرة لنوع من الحلي الملون،
كميات هائلة من الزجاج الملون الذي أصبح يغطي طول الشاطئ. في العام 2022 قامت الادارة المحلية بتسييج قطعة من الارض تبلغ مساحتها 38 فدان وضمها الى منتزه ماكريشر الوطني، فأصبح مزارا من السياح،
لتمازج الالوان كلوحة مطبوعة على شاطئ.
يسلمووووو ياعسل ولايحرمنا من مواضيعك الحلوه
عن جد روووووعه
…يعــــــــــطيـــــــــــك العــــــــ حبي ــــــافية…