التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

أكاذيب مشهورة حول الزواج!!

كل ما تحتاجينه لعلاقة زوجية ناجحة هو الحب: الحب غير المشروط هو عبارة عن أسطورة بين الأشخاص المتزوجين وهو موجود فقط بين الأمهات وأطفالهن فقط ، أما عند الكلام عن الأزواج فهو للأسف أسطورة غير موجودة على ارض الواقع.
المقصود أن الحب وحدة غير كافي لبناء علاقة زوجية ناجحة فالمشاكل الزوجية لا تحل عن طريق الحب وانما بحاجة إلى بحث عقلاني وقدرات تكيف وقدرة على إدارة الحياة الزوجية بعيدا عن المشاعر أحيانا.
أنت تتكلمين باستمرار لكنه لا يستمع: الحقيقة انك تتكلمين باستمرار لكن المشكلة أن الاتصال بينكما ضعيف. نحن نعيش في زمن يتم فيه تشجيع الجميع على الانفتاح والتكلم عن المشاعر بصراحة إلا انه يجب التمييز أن هناك مشاعر مساعدة ومشاعر أخرى مؤذية.القليل من الأشخاص فقط يتقنون فن الاتصال والاستماع بشكل فعال.
الحقيقة أن استخدام الصراحة المؤلمة تستخدم في كثير من الأحيان بين الأزواج لأجل ما تحمله من الألم والإيذاء فقط فهم يستخدمون هذه الصراحة لجرح الطرف الآخر من دون أية نية للإصلاح.
الناس حقيقة لا يتغيرون: بالطبع يرغب البعض في التغير ولكن بعد فترة من المحاولات يصاب الإنسان باليأس ويكف عن المحاولة. في الحقيقة التغيير لا يمكن أن يتم إلا إذا كان هناك تغير من قبل طرفي العلاقة وإلا فان عملية التغير من جانب واحد محكومة بالفشل.
الحقيقة أن معظم الناس يحاولون إحداث التغيير في علاقاتهم بطرق غير ناجعة إطلاقا ومن ثم يصابون بالإحباط والنتيجة تكون انهم يدعون أن الأشخاص ببساطة لا يمكن أن يتغيروا.
أحيانا يكون فشل التغيير ناتج عن خوف الشخص من حدوث هذا التغيير لذلك يلجأ الإنسان إلى إقناع نفسه انه من المستحيل أن يتغير الإنسان. في النهاية نضيف أن التغيير دائما ممكن شرط توفر العزيمة والنية الصادقة.
الزواج المتكافئ افضل من الزواج التقليدي: فكرة هذا الزواج قد تبدو براقة وجذابة على الورق لكن الفرق بين النظرية والتطبيق كبير جدا حيث تم رصد العديد من المشاكل الزوجية التي تنتج عن هذا النوع من الترتيب. يفيد الأزواج انهم يشعرون انهم مهمشين بالإضافة إلى شعور الزوجات بعدم العدالة حيث أنها تعمل لساعات طويلة لتأتي إلى المنزل لتقوم بأعمال إضافية.
حيث انه من الطبيعي أن يكون تعاون الزوج في القيام بالأعمال الزوجية محدود لذلك يعد الخلط في الأدوار الطبيعية للذكر والأنثى بالإضافة إلى الشعور المتبادل بعدم التقدير الكافي لكل من الزوجين يعد من أهم العوامل التي تقوض العلاقات الزوجية الناجحة.
الإنجاب يقوي عرى الزوجية: للأسف هذا الكلام غير صحيح ، ولكن من الصعب جدا على الأزواج الإقرار بهذه الحقيقة لأنه من الممكن أن تكون أهم أسباب الارتباط بين الزوجين هو الرغبة في إنشاء عائلة. لكن واقع الأمر أن الأطفال يضعون ضغوطا اكبر على العلاقة حيث أن إيقاع الحياة السريع يجعل من الصعب جدا إيجاد أوقات فراغ للزوجين لقضائها معا ثم يأتي الأطفال بحيث يصبح من المستحيل إيجاد أوقات فراغ يقوم الزوجين بقضائها معا هذا الأمر يؤدي إلى إضعاف العلاقة الزوجية وليس تقويتها.
ثورة المعرفة والثقافة الجنسية جعلت الجنس اكثر متعة: مع انكشاف الغموض المثير الذي كان يكتنف الحياة الجنسية للأزواج ومع انتشار المواقع والمنشورات التي تكشف أدق أسرار الحياة الجنسية اصبح البشر يتصورون أن ممارسة الجنس ستكون اكثر متعة حيث أن معرفة الناس قد توسعت واصبح الطرفين على اطلاع اكبر بما يجعل الطرف الآخر اكثر استمتاعا بممارسة الجنس.
الحقيقة أن هذا الأمر قد زاد الحياة تعقيدا حيث اصبح الأزواج أثناء ممارسة حياتهم الجنسية الطبيعية يفكرون في ما يكتب وفي خضم محاولتهم التشبه واتباع الأساليب المكتوبة ينسى الزوجين الاستمتاع بحياتهما الجنسية بعيدا عن ضغوطات المختصين في هذا المجال من أطباء وباحثين .



مشكورة حبيبتى



تسلمى حبيبتى



مشكووووورة حبيبتي



اذيك يا سندس انا مشترك جديد ممكن نتعرف



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

السنوات الخمسة الأولى من الزواج

السنوات الخمسة الأولى من الزواج

اكثر 15 مشكلة يواجهها الزوجان خلال السنوات الخمسة الأولى من الزواج
اختلاف الطبائع والأمزجة بين الطرفين وخصوصًا في الأيام الأولى مما يؤدي إلى كثرة الخلاف بينها وتعني أن تدخل أم الزوج يكون كثيرًا

اختلاف الطبائع:
وتعني اختلاف الطبائع والأمزجة بين الطرفين وخصوصًا في الأيام الأولى مما يؤدي إلى كثرة الخلاف بينها.
الحل:
• عدم الحرص على إيجاد أسباب الخلاف.
• عدم الضجر من وجود مغايرة في العادات وتباين الطباع.
• الحرص على التعرف على الصفات المتطابقة.
• العمل على إيجاد قنوات للحوار والمحادثة.
• الحرص على إبراز أفضل صفات شخصية الشريك المقابل.
• عدم اعتبار عملية التعرف على الشخص المقابل تحديًا وإنما ترك الأمور تسير بشكل طبيعي.
• افتراض النجاح دائمًا وعدم توقع الفشل.
2. تدخل أم الزوج:
وتعني أن تدخل أم الزوج يكون كثيرًا في هذه المرحلة لأن علاقة الأم بابنها ما زالت قوية.
الحل:
• على الزوجة أن تصبر على تدخل أم الزوج وتتفاهم معها بهدوء لتصل إلى حل مناسب.
• الاحترام والحب بينهما يجعل الزوج سعيدًا آمنًا قرير العين.
• تعلم الزوجة أن مفتاح قلب الزوج وحبه مُخبأ في قلب أمه، فمن أرادت أن تملكه فلتصل إلى قلب أم زوجها.
• عدم إخبار الأهل بالمشاكل والخلافات الزوجية الخاصة.

3. عدم اهتمام الزوج بزوجته:
وتعني عدم اهتمام الزوج بزوجته وتقدير مشاعرها واحترامها .. ويهمه فقط أن يحقق رغباته وأن يحقق ذاته.

الحل:
• يجب على الزوج أن يدرك أن إهماله لزوجته خطأ كبير وعليه أن يعي مسؤوليته الكبيرة تجاه زوجته وأسرته.
• الحوار بين الزوجين وتبادل الآراء والثقة المشتركة والمشاركة الوجدانية لطرد الإهمال والتقصير من بين الزوجين.
• يجب أن تصارح الزوجة زوجها وتفهم أسباب الإهمال وإن لم يفد ذلك فلا تلجأ إلا إلى المختصين للاستشارة.
• لا بد أن يعرف الزوج أن الزوجة هي شريكة الحياة الزوجية وليس مجرد امرأة تشبع حاجاته وتقوم بترتيب البيت ورعاية الأبناء، فالاهتمام بها والحرص على الجلوس معها يعطيها شعورًا بالاستقرار والراحة النفسية والرضا.

4. قلة المعرفة بالمعاشرة الزوجية:
وتعني عدم معرفة الزوجة كيفية التعامل مع زوجها في العلاقات
الحل:
• على الزوجة أن تفصح للزوج عن طبيعة المشكلة وحجمها. تحديد السبب وبالتالي المعالجة، فإن كانت الزوجة تعاني من الكآبة فعليها مراجعة الطبيب.
• إن كانت تصاببالتوتر قبيل الدورة الشهرية فعلى الزوج أن يتفهم طبيعة الموقف ويساند المرأة وهكذا. بشكل عام لا بد من تثقيف كل من الزوجين بأهمية التواصل، مما لا يدفع بهما إلى مراجعة طرف ثالث للتدخل.
• تصارح الزوجة زوجها بما تشعر به وبالتالي يتم الاتفاق حول الحلول وآلية المعالجة.

5. الإسراف المالي:
وتعني الإسراف المالي والتبذير وعدم معرفة كيفية التوفير مما يؤدي إلى خلافات مادية بين الزوجين.
الحل:
مجموعة أساليب للتوفير بطريقة لا تؤثر في الميزانية ومن ذلك:
• إتباع مبدأ الأولويات وترتيب المطالب وفق الأهمية النسبية.
• مناقشة الأزواج في احتياجاتهم بشكل أسبوعي مع تحديد أولوياتها وإمكانية تأجيلها لصالح احتياجات أخرى.
• القناعة بما تملكه الزوجة، فلا يجب أن تشتري الثياب بأعلى الأسعار وتسعى في تجديد حاجياتها بشكل دائم.
6. خلافات عائلية:
وتعني وجود مشاكل عائلية بين العائلتين من خلافات حصلت بسبب العرس أو حفلة الزواج أو على تسمية المولود مما يؤدي إلى توتر العلاقات الزوجية.
الحل:
• عدم إخبار الأهل بالمشاكل التي تحدث بين الزوجين حتى لا يسبب خلافات عائلية.
• محاولة التنازل أو التغاضي عن المشكلة بين الأهل لأنها ستؤثر سلبيًا على علاقة الأزواج.
• يجب على أهل الزوجين أن يبذلوا قصارى جهدهم في الحد من المشاكل واللجوء إلى التفاهم والحلول المناسبة.
• عدم جعل الخلافات العائلية تؤثر على الزوجين، أي إذا كان هناك مشاكل بين أهل الزوج وأهل الزوجة فعلى الأم أن تحض ابنتها على حسن العلاقة مع زوجها لا أن تجعلها تتأثر بمشاكلهم وتنفر من زوجها.

7. المسكن الزوجي:
وتعني عدم توافر مسكن مناسب للزوجين وكثرة التنقل بين الشقق والمنازل مما يوجد حالة عدم الاستقرار




خليجية



كلامك صح الله يعطيك الف عافية



:084:موضوعك اكتر من رائع:084:



يسلموووو



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

اهمال الزينة بعد الزواج وآثارها

اهمال الزينة بعد الزواج وآثارها
في بداية الحياة الزوجية تحرص الزوجة على التزين لزوجها، لكن مع مرور الوقت قد تعتقد أن الكلفة بينهما زالت فتهمل زينتها، ومن المؤلم أن هذا الإهمال يقتصر على الزوج، إذ أنها تحرص على الزينة عند زيارة صديقاتها أو قريباتها.

ليس مطلوبًا منك أن تقضي جل يومك أمام المرآة لتتزيني لزوجك، فأساس الزينة المحافظة على النظافة مع لمسات بسيطة تعرفها كل امرأة.. تزيّنك لزوجك حق له وواجب عليك؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ألا أخبركم بخير ما يكنز المرء؟ المرأة الصالحة، إذا نظر إليها سرته، وإذا غاب عنها حفظته، وإذا أمرها أطاعته".

وقديمًا قالت اُمامة بنت الحارث في وصيتها المشهورة لابنتها قبل زفافها: "…التفقد لموضع أنفه، والتعهد لموضع عينه، فلا تقع عيناه منك على قبيح، ولا يشم منك إلا أطيب ريح، وإن الكحل أحسن الموجود، والماء أطيب الطيب المفقود". ولا يعني التزين للزوج إرهاقه ماديًا بشراء المزيد من وسائل الزينة الحديثة.

حب التزين فطرة
ورغم أن حب الزينة من فطرة النساء، أقرها الله تعالى بقوله: {أوَ مَن يُنشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين}[الزخرف:18] ، فإن اهتمام المرأة بالزينة كثيرًا ما يتأثر بمرحلتها العمرية، ففي مرحلة (الملكة أي بعد العقد ) تحرص الفتاة على أن تكون الأجمل والأحلى في عين خاطبها، لكن أهمية هذا الحرص تتراجع بعد الزواج وتعدد المسئوليات.

يقول أحد الشباب بعد 3 سنوات من زواجه: "هذه ليست الفتاة الجميلة التي تزوجتها". وترد الزوجة بأنها تدون كل يوم الأعمال التي يجب عليها أن تنفذها، فتجد نفسها في نهاية اليوم في غاية الإرهاق والتعب، ولا وقت لديها للزينة.

لكن إحدى النساء تلقي باللائمة على هذه الزوجة وتعتبرها مقصرة في حق زوجها وحق نفسها، فأدوات الزينة الحالية تجعل المرأة لا تحتاج لأكثر من نصف ساعة لتبدو في أبهى صورة، وحب التجمل غريزة في المرأة لا يجب أن تلغيه أي مشاغل.

دور الزوج
ويمكن للزوج أن يلعب دورًا مهمًا في حرص زوجته على الزينة أو إهمالها لها، فقد يتجاهل زينتها أو يكثر من انتقاده لها فيحبطها، وقد يتجاهل زينة نفسه بينما تحرص هي على زينتها، ومثل هذا الزوج ينسى هدي النبي صلى الله عليه وسلم عندما قال: "حبب إليَّ من الدنيا النساء والطيب، وجعلت قرة عيني في الصلاة" [رواه النسائي].

وعن عائشة رضي الله عنها قالت: "كنت أُرَجّل رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا حائض". والترجيل تسريح الشعر واللحية ودهنه.

وفي الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من كان له شعر فليكرمه".

لا نستطيع أن نلقي بالمسؤولية التامة على الزوج في إهمال زوجته للزينة، فأكثر ما تتحجج به الزوجات في إهمال زينتهن هو كثرة المشاغل، ولذلك تدعو الاختصاصية الاجتماعية نورة سليمان إلى تدريب الفتيات قبل الزواج على تعدد المسئوليات لتكون كل واحدة منهن مسئولة عن أبناء وزوج وبيت وزينة نفسها، لا تطغى مسئولية على أخرى، وتقول: للأسف نحن لا نربي أبناءنا على حسن استغلال الوقت وتقسيمه بين المسئوليات ولذلك كثيرًا ما تفشل الزوجة في تقسيم وقتها بين بيتها وزوجها وأولادها.

كبرنا على ذلك !!!
وبعض النساء يهملن زينتهن بعد الزواج انطلاقًا من فهم خاطئ لوظيفة هذه الزينة، فبعض الفتيات يعتقدن أن الخطوبة والأيام أو السنوات الأولى من الزواج هي فترة التجمل والتزين، وإذا حدثتهن عن ان الزينة من حسن التبعل للزوج أجبن: "كبرنا على ذلك".

هؤلاء ينسين أن تزين المرأة لزوجها يجب ألا يصرفها عنه صارف إلا ما أقره الشرع (كالحداد على قريب) فهذه أم سليم رضي الله عنها تتزين لزوجها في يوم عصيب، عن أنس رضي الله عنه قال: مات ابن لأبي طلحة من أم سليم، فقالت لأهلها: "لا تحدثوا أبا طلحة بابنه حتى أكون أنا أحدثه". قال: فجاء فقربت إليه عشاء فأكل وشرب ثم تصنعت له أحسن ما كانت تصنع قبل ذلك، فوقع بها. فلما رأت أنه قد شبع وأصاب منها، قالت: يا أبا طلحة أرأيت لو أن قومًا أعاروا عاريتهم أهل بيت فطلبوا عاريتهم ألهم أن يمنعوهم؟ قال: لا. قال: فاحتسب ابنك. فانطلق حتى أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره بما كان فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "بارك الله لكما في غابر ليلتكما".

منقول
ـــــــــــــــ
مجلة الأسرة العدد156




خليجية



ام نورا

مشكورة حبيبتي




السلام عليكم،
بارك الله فيك عالنصيحة لأني اشتغل كثير و أرجع للبيت تعبانة و ما أتزين لزوجي دائما.




مريم2010

العفو و الله يعينك حبيبتي

و ربنا يسعدك و يهنيك يا عسل




التصنيفات
منوعات

صدقوني الزواج روووووووووعة بس للي يفهمه

صدقوني الزواج روووووووووعة بس للي يفهمه

بسم الله الرحمن الرحيم
صدقوني الزواج روووووووووعة بس للي يفهمه
أشعر أن الله سبحانة وتعالى أعطى للمرأة
سحر بالإحساس
ربما لا يفقهه زوجها وأيضا ربما لا تفقهه هي
وقد تمر سنوات دون الشعور به وقد يمضي العمر
ولكن لتدرك حقيقة وجود ذلك السحر وعمق الشعور به تراه
بالطفل
أو بالطفل المغولي ايضا وهو طفل به تخلف عقلي بسيط فإستيعابه بطيئ
ولا ينمو عقله كما البشر الطبيعين..
ولكن
عندما يحب أن يرتمي الطفل بحضن فتجده يرتمي
بين أحضان أمه أو يرتمي بين
أحضان إمرأة
وأحيانا تراه يحب أن يلعب بيدها
وتجده تلقائيا بفطرتة إن لم يكن خجولا لارتمى بحضن أي إمرأة
فهناك سحر وحنان أنثوي طاغي عليك ولكن يحتاج إلى حس الإيصال وفنه
فقد يكون هناك تراكمات بينك وبين زوجك أو مشاحنات
أو حواجز منعت من إيصال هذا الحس
بعكس الطفل الذي لا يعي منك سوى
الحب المفطور عليه..
بالرغم من أن كلاهما بقلب طفل..
فلا تحرمي زوجك من هذه الكتلة من الحنان وإن كان لا يريد ذلك..!!
دعيه يفتقد هذا الحس ويشتاق له بعد أن تجعليه يعتاد عليه
ستسأليني كيف؟؟
سبحان الله كلنا لنا بصمات ولكن
بصمتي تختلف عن بصمتك
لا يوجد بصمة تشبهه الأخرى..
فلم تجعلين بصماتك مثل الأخريات أو قد لا يكون لك بصمة..!!
غـــــــااااااليتي..
إجعلي لك بصمة خاصة بك قبل كل شي وبعد كل شيئ
ربما تقولين فات الآوان
تزوجنا من فترة وتعودنا ونسينا النسيان
ماذا افعل فيما تقولينه الآن..!!
سأقول لك
بل أنت من سيشعر معها زوجها بالتغيير
فمع الوقت سيشعر بالفرق وبهذه اللمسات البسيطة التي ستضيفنها لحياتك..
لتكون بصمات أنثوية خاصة بك
وستجدد من المشاعر الروحية بينكما..وهذا ما يحتاج إليه الزوجان لتعزيزه وترسيخه
يحتجون لبصمات تعمق الحس الروحي لا الجسدي فقط..
فهذه لمسات بسيطة مني لك لتضيفيها لحياتك إختاري منها ما شئتي…
قبل النوم
لتجعلي بينكما كلمة تقولنه له قبل أن ينام لينام عليها..
أو حركة بسيطة جدا ولكن إجعليها تخرج من أعماقك فالأرواح تشعر ببعضها
فمثلا..
إمسحي على ظهره قبل أن ينام بطريقة حنونة..
وإجعلي منها حركة يعتاد عليها
فصدقيني مع الوقت لو لم تفعلي هذه الحركة لن يرتاح بنومته إلا إذا فعلتيها..
هناك ما إعتادت أن تحصن زوجها دائما قبل الخروج وعندما رزقهم الله بأطفال كانت تحصن الأطفال وهو
مثل الأطفال بالرغم من أنه يتحصن ولكن هي إعتادت عندما تحصن نفسها حيث تجمع بين يديها وتقرأ
المعوذتين والصمد ومن ثم تمسح على جسمها تلقائيا تمسح على أولادها وكذلك عليه مسحة بيدها..
ومرة لم تفعلها فغضب مثل الأطفال…
عند الإستيقاظ:
إجعلي كلمة يعتاد عليها ليسمعها منك عند إستيقاظة..أو حركة شقية منك وإن كانت لمسة على وجهه بطريقة حنونة…
قبل خروجه:
لتكن دعوة جميلة منك كأن تقولي له فتح الله لك ابواب الرزق ويسر لك الخير أينما ذهبت..
في جلسة العصرية:
لتكن لك جلسة معينة ببداية جلستكما أو بمنتصفها إجلسي بأحضانه أو إفتعلي حركة معنة يحبها إجعليه يشتاق لهذه الحركة ولهذه الجلسة..
وكيكة بإسمك أو بإسم دلعك..وكذلك عصير مميز غريب إخترعيه وغخترعي له إسم وليكن كدلعك أو إسم تخترعونه معا..ليظل ذكرى
مثلا لو اضحكما شيئ بتلك اللحظات وكانت الجلسة مميزة بالضحك فورا لتخترعي له إسم وليكن عصير الوناسة…
وإن كان هناك لقاء حميم وأحب العصير مثلا وعلق عليه لتقول له هذا العصير سأسميه
عصير المشاعر..
وصدقيني كما اسماء العصيرات كان لها وقع بحياتنا جميل وبعضها غريب..
ليكن لك وقع خاص بحياتكما.. و بقلبه..
يوم الجمعة:
إجعلي بهذا اليوم يوما مميزا كأن تبخري البيت وتبخريه قبل ذهابه وكأن تجلسوا مع بعضكما لتقرؤا سورة الكهف بالعصرية ربما الكل يفعل ذلك
أضيفي لهذه الجلسة أمرا مميزا كأن تفسروا الآيات وأن تحضري عصيرا مميزا بطريقة جميلة وكيكة أطلقي عليها إسم خاص لهذه الجلسة..
يومــــــيااااات:
لم لا تجعلين دفتر خاص تشترينه بداية كل سنة وتجعلينه بمكان ما..يعرف طريقة كلاكما في حالة رغب أحدكما بإيصال كلمة بقلبه منعه شي ليوصلها شفهيا ليكتبها هناك..
أو لم لا يكون هناك مذكرة صباحية يكنب بها كلا الزوجين كلمة للآخر قبل خروجة ..
وهي تعبر عن حالته ومشاعره..
وإن لم يكتب هو..
لتكتبي أنتي..سجلي بصماتك بحياتك..
وإعلمي أنها
حياتك ومملكتك
إجعلي بصماتك بحياته
لا تجعليه يراك كما كل النساء,,بل لتكوني أنتي فقط
حتى لو ذهب بعيدا بيوم من الايام وقدر الله أمرا سيعرف
قيمة وجودك بحياته..
ومعنى غيابك عن حياته..
معنى غياب بصماتك..




خليجية



خليجية



خليجية




ربنا يجزيكى خير على النصائح الطيبة
دى ويارب نعمل بيها
ان شاء الله



التصنيفات
منوعات

الزواج ليس حقل تجارب فاحسنوا الاختيار

حقل تجارب:

إن الحياة الزوجية ليست حقل تجارب والمجال للتبديل والتغيير فيها صعب إن لم يكن مستحيلًا، وذلك بسبب سوء وسرعة الاختيار، والزواج سكن ومودة لطرفي العلاقة الزوجية، وما نريده هو الأسرة المستقرة لأنها (مصدر أساسي من مصادر سعادة الإنسان، ومهما حقق الإنسان النجاح في عمله، فإنه لا يشعر به إذا فشل في بناء أسرته)
إن الأسرة هي اللبنة الأولى في بناء المجتمع، والزواج الشرعي هو الوسيلة الوحيدة لتكوين الأسرة المسلمة.
وبناء هذه الأسرة المستقرة له تأثير مباشر على نجاح الإنسان في حياته وفي عمله، إذ أنها ( تمده براحة البال والاطمئنان فيشعر أن ظهره مؤمَّن ومن ثم فلا يحمل همومًا تنغص عليه حياته وتقطع عليه تركيزه في عمله.
وتصور على العكس من ذلك إنسانًا اُبتلي بولد عاق فاسد أو امرأة عنيدة لا تعرف حق زوجها أو زوجًا غير صالح، تصور هذه الأسرة التعيسة المفككة بدلًا من أن توفر للأب السكن، والطمأنينة فإنه ينتهي من عناء العمل، وتعبه ليجد المشاكل والإحباطات في بيته، وكل ذلك لأن رب الأسرة لم يضع أهدافًا واضحة ومحددة لبناء أسرة سعيدة ناجحة ولم يحسن الاختيار)
منقول




رووووووعة

الزواج ليس طائرا و الزواج ليس حقل تجارب

صدقتي اختي

تسلمييييييييين ياا الغلآلآلآلآلآلآلآ




خليجية



نورتينى نور الهدى



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

هل حقا الزواج معركة ؟؟؟


(1)

كانا في شهر العسل ، وفي شرفة بهيجة ، والنسيم يداعب القلوب وينعش النفوس:
فقالت له : حبيبي..ناولني منديلا من العلبة..(فقد كانت بعيدة عنها)
فغضب وفار وتفجر : أترسلني وأنا رجل ؟!!!

(2)

وعدها ليلة بعشاء لذيذ في مطعم رفيع
وخبأ لها عقدا باهظ الثمن ليقدمه لها هناك
فمازالا في الشهور الأولى من زواجهما
أنا أحبها ويجب أن أسعدها ( قال ذلك لنفسه )
لكنه تفاجأ بهروبها من المنزل والتجائها إلى بيت أهلها
لا لسبب ..
ولكن تنفيذا لوصية أمها :
(تظاهري بالغضب ثم أملي شروطا جديدة عليه حتى تقوديه قبل أن يقودك وتعسفيه قبل أن يعسفك)

(3)

في صدر زواجهما وتحت سقف بيتهما

تذكر هو وصايا أمه وأخواته :
( حاول أن تتنقص شكلها ومظهرها حتى لا تغتر )
( احذر أن تساعدها في البيت فتسقط هيبتك )
( كن غامضا ولا تطلعها على دخولك وخروجك )
( اعلم أن النساء همهن أنفسهن..والزوج يأتي في ذيل القائمة )

وتذكرت هي وصايا أمها وأخواتها :
( بددي ماله وأبيحيه حتى يعض التراب ولا يفكر بغيرك)
( أبعديه عن أهله وأصدقائه حتى لا يوقعوا بينكم )
( لا تتعبي نفسك في خدمته حتى لا يستغلك )
( اجعليه يعتاد خدمتك وخدمة أهلك )

(4)

صدم في الليلة الأولى ..
كان يظنها كصورة الفنانة التي عشقها ..
صدم في شهر العسل..
كان يظنها كاملة لا تدخل الحمام..
صدم في الشهر الأول..
كان يظنها لا تخطيء ولا يتعكر مزاجها..

هكذا يتصرف من أخذ علم الزوجية وفنها من أفواه الأصاحيب والخلان ، ومن وصايا الأهل والعشيرة ، ومن سموم الفنانين والهابطين.

وهذا ما يجنيه من يثق بالثقافة الشعبية الطافحة بالمفاهيم المغلوطة ، والحقائق المشوهة ، والمعلومات المنحرفة!

وهذا ما يلقاه من يعرض عن الوحيين المشرقين وعن حكمة الصالحين العارفين الحاذقين..مستبدلا الحقير بالشريف والوضيع بالرفيع!

فيشيد مصيره على قواعد هشة ، وينصب مستقبله على أمواج هائجة ، فلا يجد نفسه إلا هباءة تذروها رياح الهم والتشرد.

يدفع أكثر الناس فلذات أكبادهم إلى الهاوية ، ويغرسون في عقولهم قواعد حربية ثائرة ، ويدحرجونهم في مجاهل مظلمة ، مخالفين طبائع الأشياء ، وفطرة الله ، وهكذا يصنع الجهل.

إن أتيتما أيها القرينان بيت الزوجية تحملان هذه الخلفيات المزورة ، فاعلما أنكما انتقلتما من رمضاء محرقة إلى نار حاطمة ، أفنت العزوبة شرخ صحتكما وميعة حياتكما ، و سكبت على رأسكما صباح مساء مثيرات لا قبل للشيخ الهِم بها ، ثم تنشغلان عن الاستمتاع والسعادة والهناء…بمعركة وهمية ، واقتتال خيالي ، وعداوة صناعية!

فاستأصلا أوهامكما ..وانبذاها من أقرب نافذة بجواركما.

فلا ثأر بين الرجل و ، ولم يخلق أحدهما ليقتص من الآخر ويشفي غليله ويلتقط كرامته وكرامة أمته..!

والفضل بين الرجل و ظاهر ، فالرجل ترممه و يرممها الرجل ، فهما لبعضهما لباس وأنس وسكن..

لن تجد أيها الرجل وإن نقبتْ الأرض والفضاء إلا امرأة مختلفة عنك ببنيتها وطبيعتها واهتماماتها وأنتِ كذلك أيتها ..لكن أكثر الخلق لا يفقهون أن هذا الاختلاف بينكما هو سبب تكاملكما وسعادتكما ونعيمكما..

أعلم أن الأسباب عديدة ،وأن التنغيص بين الزوجين تؤزه قنوات أخرى ،لكن صناعة الأوهام وتأجير العقول وتأثير الثقافة المغلوطة سبب يحق لنا أن نلتفت إليه ونعمل على تطبيبه حتى تبرد بيوت المؤمنين!

منقول للفائدة




روووووووووووووعة

تسلميييييييين يااا احلى شششوشو

كلامك بلسم انتي الخبرة كلهاااااا




خليجية



الزواج ادارة مؤسسة برقي و سعة صدر بالاضافة الى مقدار كبير من المودة و الاحترام .

يسلمواااااااااااااااا قلبي و يعطيكي الف عااافية .




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة &#9829 نــــ الهــ &#4326 ـــدى ـــور&#98291810783
روووووووووووووعة

تسلميييييييين يااا احلى شششوشو

كلامك بلسم انتي الخبرة كلهاااااا

ههه تسلمى نور والخبرة من بعض ما عندكم يا قمرررررر




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ثقافة الزوجة .من اساسيات نجاح الزواج

ثقافة الزوجة..تجدد وارتقاء

يوسف إسماعيل سليمان

خليجية

العلاقة الزوجية الناجحة من أهم أسباب سعادة الزوجين واستقرارهما، ومصدر خير لهما ولمجتمع من حولهما، ولذا فإنها تستحق منا أن نوليها من العناية والرعاية ما تستحقه.
ورغم أن أي علاقة بين طرفين يتحق نجاحها واستمرارها بدعم من هذين الطرفين، إلا أن المسلمة التي تعرف حق ربها وزوجها ستبقى هي الطرف الأحرص والأقدر على الارتقاء بنفسها وبأسرتها إلى الآفاق الأكثر سموًا شعورًا وسلوكًا؛ يحدوها إلى ذلك علمها بقوله تعالى: "قد أفلح من زكاها"[الشمس:9]، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: "أيما امرأة مات وزوجها عنها راض دخلت الجنة"[رواه الترمذي وابن ماجه]، كما أنها تعلم أن الزوجة هي ربة البيت وملكته، ومسؤوليتها في رعايته، والعناية به، والارتقاء به- هي من ألزم واجباتها، وأكثرها أهمية، وأبعدها أثرًا في رضا ربها ومن ثم زوجها، وضمانة أكيدة لتماسك أسرتها وصلاحها، قال صلى الله عليه وسلم: "و راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها"[ متفق عليه].
ولكن إذا كنا نتحدث عن تميزٍ ما نَنشده، وسعادة أكبر، ومزيج من وهج الهناءة والتألق في علاقتنا الزوجية، فهذا يتطلب منها مزيدًا من البذل والعلم.
إذ كلنا نعلم، أو ربما يسمع، عن كثير من تلك العلاقات الزوجية التي كانت متوهجة متنعمة، فانطفأت وهجها، وكانت ممتلئة حيوية وحبورًا، فغَدتْ خالية الوفاض منهما، ذلك أن مضي الحياة الزوجية على وتيرة واحدة يولد الملل، حيث لا جديد يستحق الاهتمام، فيحصل مع مرور الوقت لدى الزوجين درجة من التشبُّع، فكل منهما عرف الآخر معرفة كاملة، فيصل الزوج إلى قناعة بعدم جدوى النقاش أو النصيحة؛ لعلمه سلفًا بحدود زوجته المعرفية، وطاقتها الثقافية، فيصبح التصلب والصمت هما سيد الموقف، ويرى الزوج أن السكوت أجدَى عليه من حديث يدرك أبعاده ومنتهاه، بل وربما انعدام جدواه، حتى ولو كان محتاجًا للرأي والمشورة، أو استلهام حلول لمشكلة تؤرقه، أو انسجام تفاعلي يلائم مستواه الثقافي المعرفي، ولا شك أن هذا الصمت سيُفسر من قبل الزوجة بتفسيرات لعل أقلها سوءًا لن يكون جيدًا في انعكاساته على راحتها النفسية، فضلاً عن تفجيره للعدي من المشاكل التي ليس لها من مسوغ معقول أو مقبول.
وليس من دواء أنجع ولا أنجح لمثل هذه الحالات إلا أن تعلو قدرة أحد الطرفين على استشراف وملامسة آفاق الطرف الآخر، وإثارة شهيته وإعجابه؛ للانطلق به إلى حيث يحب ويرضى.
أو بمعنى أخص، وهو ما يهمنا هنا، أن تثبت الزوجة أن إمكانيات التجديد والتغيير ما زالت موجودة، وأن قدرتها على الإبداع لم تَجِفّ بعدُ، ويتجسد هذا في مقدرتها على إتحاف الزوج ومفاجأته بين كل حين وآخر بتغييرٍ ما في رأيها، أو مواقفها، أو تفسيرها تجاه بعض المسائل أو الأشخاص أو العادات نحو الأفضل والأجود .
وثقي بأنك إن جربت هذا الأمر وأَشَعْتِه في حياتك الأسرية، فسوف تشعرين بأنك تولدين من جديد، وستلوح لك في الأفق طيوف عيش مختلف أكثر إشراقًا وتجديدًا، وحيوية وسعادة.

خليجية

خطوات عملية لحياة أنضر وأسعد:
ولتحقي ما سبق يمكنك البدء التدريجي في الاستفادة من الإرشادات التي نوردها في النقاط التالية:
1- القراءة أفضل بداية:
قال تعالى: "اقرأ باسم ربك الذي خلق"[ العلق:1 ] فالقراءة نعمة عظيمة، وهي من أعظم وسائل تكوين المعرفة الإنسانية، وأفضل طريقة لتحسين التفكير، وإمداد القارئ بأمداء لا محدودة من القدرات العقلية والروحية، ولا يتأتى هذا للزوجة المسلمة بالقراءة في مجال واحد، بل تفتح نوافذ فكرها وعقلها، لتقرأ في شتى الكتب والمجلات العلمية والأدبية والثقافية، لتُلمَّ من كل شيء بطرف، ما يوسع أفقها، وينشط ذهنها، وينمي ملكاتها، وسيكون من نافلة القول هنا التنبيه إلى أهمية تكوين مكتبة في المنزل تضم طائفة نافعة من الكتب والمجلات النافعة والمسلية في ألوان مختلفة من المعارف.
ولئن كانت القراءة المتنوعة مهمة، فإن متابعة الجديد من الأخبار والمبتكرات يعد رافدًا حيويًّا في بناء شخصية المسلمة المثقفة، فمثل هذه الأمور تشكل وعيًا أعمق، ومعرفة أكثر، وفرصة أوسع لحديث نافع وجديد، وربما مبهر، كما أنه يعد وسيلة لاكتشاف إمكانات مخبوءة لديك تستطيعين بها إسعاد الزوج، أو مَن يَهُمُّه أمرهم، وسيكون من أسباب سعادة كثير من الأزواج أن يجدوا لدى زوجاتهم المعرفة بآخر الأحداث، والقدرة على تلخيصها بشكل جيد، والوعي بمضامينها، ما ينعكس إيجابًا بمزيد من الثقة والتقدير، والشعور بالتأنق لدى الطرفين، ويمكن للزوجة أن تحق ذلك من خلال:
أ- متابعة نشرة إخبارية يوميًا قبل رجوع الزوج من العمل، وتلخيصها سواء بالكتابة أو حفظًا.
ب- متابعة بعض البرامج الثقافية الجادة والهادفة التي تتناول أحدث القضايا بأسلوب علمي، بحسب المتاح من وقتها.
ج- الاشتراك في مجلة ثقافية علمية أدبية، شهرية أو أسبوعية، أو استعارتها من بعض الصديقات أو الجيران.
د- الاطلاع على أحدث خطوط الموضة وفنون الطهي، وأحدث المبتكرات والاختراعات، والاستفادة من الملائم منها.

2– الاستفادة من التقنيات المعاصرة:
تعد القدرة على استخدام التقنيات الحديثة وتطبيقاتها إحدى أهم العلامات التي تميز الإنسان العصري عمومًا، والمثقف خاصة، وبالتالي فإن جهل الزوجة المسلمة العصرية بإمكانات وبعض استخدامات الحاسوب والإنترنت، ستكون دليلاً على تأخرها عن ركب عصرها، كيف لا وقد صار الأطفال دون السابعة قادرين على استخدام الكثير بعض هذه التقنيات، والتفاعل معها بسهولة ويسر؟!
ولست أعني بالقدرة هنا أن تتعلمي التعامل مع هذه التقنيات- أيًّا كانت- لمجرد التعرف عليها، وإمكان استخدامها فقط، بل المراد أن تتفاعلي معها في حدود المستطاع؛ للاستفدة من إمكاناتها الهائلة وقدراتها الامحدودة في تعلم كل جديد، واكتشاف كل مفيد ما أمكنك ذلك، لتنفعي نفسك وأسرتك، وتكوني مهيأة دائمًا لإفادة زوجك، أو استكمال ما يبدو لك من نقص في معارفك حول بعض القضايا أو الأحداث، فتبقي بذلك على صلة دائمة بجديد عصرك ومستجداته، مما يمنحك تألقًا مستمرًا، وتجددًا دائمًا في عيون زوجك وعقله.

وقد تعددت مراكز التدريب والتطوير والتعليم، فمهما أمكنك أن تضيفي جديدًا إلى مهاراتك وخبراتك فافعلي، ومن ذلك مثلاً:
أ- الانتظام في دورة لتعلُّم تطبيقات الكمبيوتر.
ب- الالتحاق بدورة لاكتساب مهارات التعامل مع شبكة المعلومات الدولية (الإنترنت)، والاستفادة منها.
ج- الإلمام بلغة أجنبية سواء عن طريق الالتحاق بمعهد خاص، أو دورة ما، أو أقراص CD، أو سوى ذلك من الوسائل المتاحة.
د- متابعة الدورات التي تعنى بتربية الأولاد، وأفضل الطرق لتعليمهم، وتنمية مهاراتهم، واكتشاف قدراتهم واستثمارها.

3- الاستشارة إنارة:
مهما زادت قدرتنا على الاطلاع والقراءة والفهم، فإن نظرتنا للأمور ستبقى جزئية، وسيبقى إدراكنا لها منقوصًا لأسباب عديدة، بعضها موضوعي، لكن لكي تكون نظرتنا أشمل، وفجوة النقص أضيق، ينبغي أن نستخير، لأن العلم المطلق بما فيه المصلحة والخير هو لله وحده، كما أن علينا أن نستشير، لأن فوق كل ذي علم عليم، وصدقت الحكمة القائلة: ما خاب من استخار، ولا ندم من استشار.
ولعل هذا ما يفسر لنا سر الشعور بالحاجة الدائمة إلى من يساعدنا على تكوين رؤية أعمق وأشمل لما يجري من حولنا، أو لما يصيبنا نحن أنفسنا من حيرة، أو إحباط، أو انعدام اتزان في بعض الظروف والأحوال، وهذا في الحقيقة لا يتم بكثرة سماع الأخبار، أو القراءة، وإنما من خلال ما توفره الخبرات العميقة لدى أولئك الأشخاص الذين يتميزون بأنهم أكثر خبرة، وأعمق فكرًا، وأنضج فهمًا، وهذا ما يعني ألاَّ نكف أبدًا عن استشارة الأعلم والأكثر خبرة، خاصة فيما يتعلق بأسرار النجاح، وفيما يُشكل علينا من الأمور، ويُعين على توفير بعض المعلومات حول بعض القضايا.

4- حضور الندوات والمحاضرات:
يمثل حضور بعض الندوات أو المحاضرات المتعلقة بقضية من القضايا أو مسألة ما، أحد عوامل إزالة الغموض الذي يكتنف هذه القضية أو المسألة، ورؤية الأبعاد المختلفة لها، والعلاقات المتشابكة بينها وبين قضية أخرى، ما يشكل لعقولنا وعينا حماية من نظرة البعد الواحد، أو الاستسلام لسلطان الشائعات، أو الظن والهوى في التعامل مع هذه القضية أو تلك المسألة، وسيكون من المفيد في هذا الصد التركيز على الندوات والمحاضرات التي تولي عناية خاصة للعلاقت الزوجية، وكيفية التعامل مع الزوج، فمن غير المقبول أو المعقول أن تفقه الزوجة المُسلمة الكثير من الأمور والشؤون، ولا يكون في مقدمة ذلك وفي أولويته علاقتها الدائمة بزوجها، وأسباب نجاحها، وهي مسؤوليتها الأولى، واجبها الأول والألزم شرعًا وعُرفًا.




السلآم عليكم ~ []

يعطيك آلف عافية اختي علآ المَجهُود الرائِعْ ~
موضوع في غايةً الاناقة و الآبداعْ … والتميز.. ومنتقى بعناية




سلمت يداك اخيتى



موضوع رائع ومميز
يسلمو



خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

وضع الزواج في ارض الاسلام

الزواج نعمة من نعم الله على عبادة فهو من سن المرسلين وهو من اسباب العفة عن الفواحش المحرمة .
والزواج لغة : الارتباط والاقتران
وشرعا : تعاقد رجل وامرأة لتكوين اسرة صالحة ومجتمع سليم. وهو سنة موكدة قال تعالى( ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا وذرية ) وقال ضلى الله عليه وسلم ( يامعشر الشباب من استطاع منكم البائة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ).

بل أجبه بعض العلماء لمن خاف شدة الشهوة .

ومن فوائد الزواج :
غض البصر وصيانة الاعراض والانساب .
كذلك تكوين الاسرة الصالحة .
إعفاف الزوج وصيانة عن الوقوع في الحرام.
إعفاف الزوجة وتحصيل النسل .
قضاء الوطر وتكثير الأمة.
استمرار عمارة الارض والقيام بالجهاد وتنفيذ شرائع الله وأحكامة.

وبعض الناس جهلاًُُ وتعمدا بهذا المقاصد الشريعة يتعمد اعاقة الزواج بأمور وهي العادات القذرة التي بقيت في المجتمعات وسببت لكثير من الاسر حرمان بناتهم من التمتع بالحياة الزوجية السعيدة التي هي منتهى آمال كل فتاة في الحياة
فتلخص في أربعة أمور وهي :
أولا : الفخر بالاحساب يعني تعالي بعض الناس على بعض بمفاخرة آبائهم وأجدادهم وإعتقادهم بانهم أفضل من غيرهم من عباد الله والرسول صلى الله عليه وسلم يقول ( ألا إن الله قد ذهب عنكم عيبة الجاهلية وفخرها بالاباء وإنما هو مؤمن تقي أو فاجر شقي الناس بنو آدم وآدم من تراب ليدعن رجال فخرهم بأقوام إنما هو فحم من فحم جهنم أو ليكون أهون على الله من الجعلان ) ومعنى الجعلان التي تدفع بانفها القذرة .روه ابو الداود والترمذي

ثانيا : الطعن في الانساب : وهو تقليل من شان بعض الفئات معينة من المجتمع بسبب عدم انتسابهم إلى قبيلة من قبائل العرب والقران الكريم جعل مقياس التفاضل فيما بين البشر الاسقامة على طاعة الله وتقواه قال تعالى ( يايها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا أن أكرمكم عند الله أتقاكم ) الأية
هنا توضح أن مادام الناس جميعا ينتمون لاصل واحد فإن الانساب والسلالات لاقيمة لها .

.ثالثا: إرتفاع المهور بحيث يصبح مهر الزواج بمبلغ باهظ فلايستطيع الزوج أن يدفعها فيترك هذة الاسرة حتى تصبح إبتنهم المساكينة في سن العنوسة فلايأتيها أحد حسبنا الله ونعم وكيل .

رابعا : عدم تحمل الزوج مسؤليه الزواج وجهلة بالاسلوب الأمثل في إدارة عش الزوجيه فلتيق الله الآباء في بناتهم وأبنائهم حتى لاتقاع المصائب والزنا المحرم .




…………………….



خليجية




خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

أشياء يفقدها الرجل بعد الزواج

خليجية

حسب دراسة أعدتها الدكتورة ماريزا بريتو، المحاضرة في قسم العلوم الإنسانية في جامعة، يونيبان، في مدينة ساو باولو، تتعلق بعالم الرجال أنه منذ اللحظة التي يشعر فيها الرجل بأنه التزم بشريكة الحياة يبدأ دماغه بنشاط متسارع محاولا إيضاح ماسيجنيه أو يخسره من الزواج. وأضافت: «البداية قد تكون جيدة؛ لأنه سيدخل دائرة الاستقرار العاطفي بجانب زوجة اختارها، ولكن مايلبث أن يظهر الوجه الآخر للعملة المكتوب عليه ثلاثة أشياء رئيسة هي: الروتين والتكيف والواقع الجديد».

بالنسبة لعدد كبير من الرجال (77 % طبقا لإحصائيات الدراسة) فإن العامين الأولين من الزواج يمران على خير، ولكن بعد مضي خمس سنوات على الزواج تنقلب هذه الإحصائية رأسا على عقب بحيث تصبح نسبة 69 % من الرجال يشعرون بأنهم فقدوا أشياء رئيسة بسبب الزواج، فما هي؟

القائمة متشابهة: رأي الدكتورة بريتو أن جميع الرجال تقريبا متفقون حول قائمة الأشياء، التي يشعرون بأنهم فقدوها بعد الزواج وأهمها:

فقدان الأصدقاء: من المعروف أن الزواج يبعد كثيرين من الرجال عن صداقات كانوا قد بنوها خلال فترة العزوبية، وهذا يجعلهم في كثير من الأحيان يحنون إلى هذه الصداقات. ورغم إمكانية الشخص الإبقاء على بعض صداقات العزوبية فإن نوعية وأهداف تلك الصداقات تتغير بعد الزواج. ويشتكي الأزواج كثيرا من فقدانها، وينحون باللائمة على الزواج في ذلك.

فقدان عطلة نهاية الأسبوع: إن الرجل قبل الزواج يخط لعطلة نهاية الأسبوع بشكل فردي، حيث إنه يقوم بمزاولة النشاط الذي يرغبه، لكن ذلك يتغير بعد الزواج؛ لأن الزوجة تشارك في التخطيط لهذه العطلة، فتختلف وجهات النظر حول النشاط المراد ممارسته، وتنشأ اختلافات في الرأي بينهما تؤدي إلى نشوب شجارات في بعض الأحيان. ويعتبر هذا الجدال حول عطلة نهاية الأسبوع من الأشياء الغالية التي يشعر الرجل بأنه فقدها؛ لأنه كان ينفرد في اتخاذ القرار حولها.

اللهو غير المنظم: عن هذه النقطة أوضحت الدكتورة بريتو أن الرجل يبحث عن سبل للهو، تعتبر على الأغلب غير منظمة من حيث اختيار الأشياء التي تلهيه وتشعره بالسعادة، ولكن بعد الزواج يغيب ذلك؛ لأن اللهو الذي كان يمارسه قبل الزواج لايناسب مرحلة مابعد الزواج. فالزوجة ربما لاتوافق على الأشياء التي كانت تمثل لهوا بالنسبة له، ويبدأ نوع آخر من اللهو الذي يعتبره الكثيرون من الرجال محدودا بسبب تواجد الزوجة.

الحرية الشخصية: تعتبر بالنسبة للرجل المتزوج أهم الأشياء التي يفقدها بعد الزواج. فهو لم يعد حرا مائة بالمائة، كما كان يشعر قبل الزواج، فتواجد الزوجة يشعره بضيق هامش الحرية، التي كان يتمتع بها قبل الزواج.
هروبات إستراتيجية: إن الرجل قبل الزواج يمارس أنواعا من الهروبات التي وصفتها الدكتورة بريتو ب«الإستراتيجية»، ويأتي على رأسها هروبات من مسؤوليات والتزامات واجبات، والهروبات تتضمن أيضا التنقل من امرأة إلى أخرى حتى المغازلة من دون التزام. لكن الزواج يضع حدا لهذا، ويضع الرجل أمام الأمر الواقع في تحمل مسؤوليات الزواج الضخمة.

الاستقلالية المالية: يشعر الرجل بعد الزواج بأنه لم يعد يتصرف بأمواله كما يشاء؛ لأن هناك زوجة إلى جانبه يهمها معرفة كيفية صرف أمواله، وقد تمنعه من التصرف بها؛ لأشياء غير متعلقة بمتطلبات الحياة الزوجية، بل هناك زوجات يطلبن تنظيم كل شاردة واردة من دخل الأسرة، بما في ذلك دخل الزوج.
الشعور بفقدان الخيارات:

إن الرجل يشعر بأنه قد فقد عددا كبيرا من الخيارات التي كانت متوفرة أمامه قبل الزواج، مثل خيار قضاء الوقت في المكان الذي يرغبه وخيار قضاء الإجازات، وكذلك خيار انتقاء ما يريد شراءه، وخيار ممارسة نشاط رياضي أو اجتماعي يريده. بعد الزواج يبرز الرأي الآخر للزوجة التي ربما لاتوافق على كثير من هذه الخيارات أو تحاول تغييرها.
اختلافات بينكما.. تعرفي عليها أعدتها الدكتورة ماريزا بريتو، المحاضرة في قسم العلوم الإنسانية في جامعة، يونيبان، في مدينة ساو باولو؛ لتجنيب الزوجات شجارات تغيير الزواج عند الزوج:

– اعلمي أن مفهومه للزواج يختلف عن مفهومك أنت كامرأة عنه، فإذا كان الزواج بالنسبة لك مكسباً ليس فيه أي خسارة. فقد يشعره هو بفقدان أشياء كثيرة، من هنا عليك تفهم هذا الأمر.

– الإحساس بالأمان أمر مهم عندك، وهذا ما لا يعيره الرجل اهتماما كبيرا مهما؛ لأنه كرجل لايشعر بأنه بحاجة لمنحه الأمان، ولذلك فإن شعوره بأنه يتوجب عليه منح الزوجة الأمان يعد نشاطا ذهنيا إضافيا بالنسبة له، فلا تستغربي تذمره من هذه الحقيقة.

– لا تكتئبي لو اكتشفت أن الزواج بالنسبة له واجهة اجتماعية، تكسبه احترام المجتمع؛ ذلك أن التهرب من الالتزام بعلاقة ثابتة ودائمة معك، تطارده دائماً، فيبرز عنده هذا الإحساس.
– الزواج قد يحميك من الوحدة وكلام الناس وانتقادات الآخرين، أي أنك معرضة للانتقادات أكثر من الرجل في مرحلة ما قبل الزواج، لكن الأمر لا يعني له هذا أبداً.

– سيظل زوجك طفلا من الداخل، ولذلك فهو يعتبر أية محاولة منك للتحكم بتصرفاته أشبه بالضغوط التي كانت تمارسها عليه أمه عندما كان صغيرا. فالرجل يشعر بأنه نضج عندما يبتعد عن تحكم أمه بتصرفاته. فلا تحدي من حرية تحركاته، وابتعدي عن التحكم بكثير من تصرفاته.

– ابتعدي عن لعب دور الأم معه؛ لأن ذلك يعتبر من الأشياء التي تضيق هامش الحرية لديه.
– قومي بدور الشريكة المتفهمة وليس الشريكة المتحكمة. ولا تجعلي علاقتكما تنافسية وغير مبنية على الاحترام المتبادل لهامش حرية الآخر.

– ثقي بزوجك فإن لم تفعلي ذلك لمجرد أنه رجل، فإن هذا سيعقد الأمور بالنسبة له، ويدفعه باتجاه الحنين لمرحلة العزوبية




هذا عند الغرب بس عندنا احنا الرجل بمجرد انه يستطيع ان يؤسس اسره فهو يسارع للزواج لانه الطريق الوحيد للحلا في الاسلام ..

يعطيكي العافيه تسلمي




خليجية




التصنيفات
منوعات

عشر مفاجات فى الزواج

عشر مفاجات فى الزواج نعم إن في الزواج مفاجآت لمن لم يستعد له أو لمن لا يعرف حقيقة الزواج ومستقبله، فكل واحد منا كان همه في البداية أن يتزوج ويستقر، فلما تحقق هدفه بدأ يكتشف أموراً كثيرة تشككه في نجاح زواجه واستمراره، فلهذا أردت أن أكتب "10" مفاجآت لكل متزوج لابد أن يعرفها حتى يزداد سعادة واستقراراً.

المفاجأة الأولى:

يشعر المتزوج أحياناً "بالوحدة" على الرغم من وجود الطرف الآخر والأولاد في حياته، وهذا أمر طبيعي في كل حالات الزواج، فلا يظن من يشعر بذلك أن زواجه غير سعيد أو أن حياته الاجتماعية خاطئة، بل الشعور بالوحدة أحياناً أمرٌ طبيعي.

المفاجأة الثانية :

يشعر المتزوج أحياناً بالفتور وعدم الشعور "بالحب الناري" تجاه الطرف الآخر، وهذا كذلك أمرٌ طبيعي في كل حالات الزواج، دوام المحبة بدرجاتها العالية أمرٌ مستحيل وللنفس إقبال وإدبار، والعلاقة العاطفية تمر بحالة مدّ وجزر.

المفاجأة الثالثة :

التغيّر الذي يطرأ على أحد الزوجين في الاهتمامات أو الشكل أو الهوايات أو القراءة، هذا أمر طبيعي في كل إنسان، وهذا دليل تقدّم الإنسان بالعمر ونضجه في الحياة، فلا ينكر أحد الزوجين على الآخر هذا التغيير، وإنما هو أمر طبيعي.

المفاجأة الرابعة :

ليس بالضرورة الاتفاق على كل شيء في الحياة العائلية بين الزوجين، فبعض الأزواج يؤذيه كثرة الخلاف في الآراء بين الزوجين، وهذا أمر طبيعي وموجود في كل حالات الزواج، لأن ذلك من طبيعة البشر، ولكن السعادة في أن نتعلم كيفية التعامل مع الخلاف.

المفاجأة الخامسة :

يصطدم الزوجان عندما يكتشفان أن ليس لكل مشكلة حل، وهذه مفاجأة كبيرة بالنسبة لهما، لأنهما كانا يتوقعان أن لديهما القدرة على علاج كل المشاكل ونسيا أن الزمن في كثير من الأحيان هو جزء من العلاج.

المفاجأة السادسة:

تمر حالات على الزوجين لا يكن بينهما اتصال جنسي لأكثر من اسبوعين ويتوتر كل واحد منهما لهذا الأمر، بل ويفكر في قرب انتهاء العلاقة الزوجية، ولا يعلمان أن هذا أمر طبيعي يحدث مع كل زوجين، فأحياناً يكون للنفس إقبال على حسب الظرف والاستعداد النفسي، وأحياناً يكون فيها إدبار.

المفاجأة السابعة :

يتوقع كل زوج أنه يستطيع أن يخفي الكثير عن الطرف الآخر، ولكن المفاجأة تكون بأن الحقائق والأسرار في الغالب يكشفها الطرف الآخر، وهذه تكون غالبا في جميع حالات الزواج .

المفاجأة الثامنة :

يعتقد الزوجان أن أيام الزواج ولياليه كلها سعادة ومتعة وفرح ويصطدمان عندما يكتشفان أن الأيام متقلبة بين الحلو والمر، وهذه مرحلة يمر بها جميع الأزواج.

المفاجأة التاسعة :

ان كل واحد من الزوجين يعتقد أنه يضحي للآخر أكثر من الآخر، وعندما يتحاوران يكتشفان أن كل واحد منهما يرى أنه أكثر تضحية، و هذه حالة يمر بها أغلب حالات الزواج، فلا بد من التضحية حتى يسعد الزوجان من بداية الزواج حتى نهايته، فليس للتضحية عمر محدد.

المفاجأة العاشرة :

اتركها لكم فيكتب عن حياته الخاصة ما اكتشفه بأنه مفاجأة ، وفي الحقيقة هو أمر يمر به أكثر الأزواج ، ولو عرف كل زوجين هذه المفاجآت لكانت حياتهما أكثر سعادة ومتعة.

مع تمنياتى بحياه زوجيه سعيده




موووووووووووووووضوع غاااية بالرووعه



حبيبتى عزف الدموع
خليجية



مشكورة ياعمرى



خليجية