التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

أنوثة هل تحافظ على توازن علاقة الزواج؟

أنوثة .. هل تحافظ على توازن علاقة الزواج؟

خليجية

الزواج هو مؤسسة شعارها الدوام والاستمرار في ظل المحبة والسكينة والمودة والرحمة، لكن العديد من النساء ينسين هذا، وما إن تدخل الواحدة منهن قفص الزوجية، حتى تهمل أنوثتها، وشيئا فشيئا يخبو ذاك الحرص القوي على الظهور بمظهر جذاب وأنيق ولائق، والأسباب هنا تختلف من سيدة إلى أخرى.
فهناك من تتحجج بأنها لا تجد الوقت لذلك، لأن أشغال البيت ومتطلبات المطبخ والأبناء تتكاثر يوما بعد يوم، والمسكينة لا تجد الوقت حتى للإهتمام بنظافتها فما بالك بالإهتمام بالأنوثة والزينة والظهور بذاك المظهر الذي رآها به الزوج أول مرة وكان سببا في أسره إليها وتعلقه بها. وهناك من ترى أنها باهتمامها الزائد بأنوثتها والحفاظ على مظهر جذاب وفاتن غالبا ما يجعل الزوج يتعالى ويغتر بذلك، فما هي صحة هذا؟ وهل كلما ازدادت جمالا وتألقا وأنوثة كلما ازداد تعالي الزوج وغروره؟ أم أن الزوج كلما أحس بأنوثة زوجته كلما ازداد حبا لها وتعلقا بها؟ وهل إظهار الأنوثة يسيئ إلى استقلاليتها كأنثى وكامرأة؟ أم أن الأنوثة تلعب دورا مهما وأساسيا في توازن الحياة الزوجية؟… ذاك ما سنحاول أن نعرفه من خلال طرحنا لهذا الموضوع ومن خلال بعض الشهادات لأزواج عانوا كثيرا من هذا الموضوع… موضوع أنوثة .
أثارني تدخل أحد الأزواج الذي عبر لي قائلا: "دخلت مرة للبيت كعادتي، سلمت على الجميع هناك، ودخلت مباشرة لغرفة النوم لأستريح قليلا حتى يحين وقت العشاء، غفوت قليلا، وفجأة وجدتني أصحو على صوت رقيق ورائحة عطر جعلتني أعود بذكرياتي إلى أحلى أيام حياتي، أيام أول لقائاتي مع زوجتي التي كانت حينها خطيبتي وحبيبتي وكل ما كنت أتمناه في حياتي، فتحت عيني وبادرتني بابتسامة، أغمضت عيني ثانية وفتحتها وحملقت جيدا لأتأكد من صحة ما أراه أمامي وهل أنا في حلم أم في حقيقة.. لم يكن حلما وكانت هي بالفعل زوجتي التي أحببتها منذ أول لحظة سقطت نظرتي عليها، أحببت فيها أناقتها، وجمالها ورقتها وأنوثتها، كانت تتجسد فيها كل الأماني التي كنت أتمناها في زوجة المستقبل، كانت تلبس فستانا أنيقا أذكر أننا اشتريناه معا منذ ما يزيد على العشر سنوات، لم تلبسه إلا مرة واحدة ودائما ترفض أن ترتديه ودائما تجد عشرات الأسباب لرفضها ارتدائه.
ولكن ما سبب كل هذه الأناقة الآن، أعرف جيدا أن اليوم ليس عيدا، ولا ننتظر أحدا ولن نذهب عند أحد، أسئلة كثيرة انهالت على مخيلتي في لحظة واحدة.. ليخرجني صوتها فجأة من كل هذه التهيئات، وتقول: "لازلت لم تستعد بعد، أنسيت أننا مدعوان لحفل زفاف إبنة أختي، وتأخرنا كثيرا على الموعد، أسرع و اجهز بسرعة بينما أغير للصغير وأوصي أخته الكبرى بالإعتناء به حتى نعود"، بهذه الكلمات صفعتني وأنا الذي ظننت وفي لحظة جنونية أنها تتزين لي وتريد أن تجدد في علاقتنا التي أصبحت رتيبة ومريضة وأصبحنا نعيش وكأن ما يجمعنا قدر مقدور علينا، بل نسينا أننا تزوجنا عن حب، وكنا نبحث نحن الإثنان في بداية علاقتنا ببعض عن المثالية وعن حسن المعاشرة والود والسكينة وإشعار كل منا الآخر بالسعادة.. أذعنت للأمر واستسلمت له، وتجرعته بمرارة، وأسرعت أنا الآخر في الإستعداد للخروج إلى حفل الزفاف، وبعد عودتنا نظرت إليها وكلي أمل أن تحتفظ بزينتها وبذاك الفستان الذي عشقت أن أراها ترتديه ولو مرة واحدة..لي أنا..زوجها.
لكن وما إن فتحنا باب البيت حتى أسرعت لتطمئن على الصغير وبسرعة لبست (بيجامة) ، وبلمح البصر غطت في نوم عميق وأطلقت العنان لأصوات المناخير تعزف سمفونية الشخير المعتادة كل ليلة. هكذا هي حياتي مع زوجتي التي كانت مثالا للأناقة والجمال والرقة والأنوثة، أصبحت مع توالي سنوات الزواج مثالا للطباخة الجيدة والغسالة البارعة والمربية الخطيرة. فكرت كثيرا في الإنفصال عنها والبحث عن أخرى لكني أعود وأتذكر أن بيننا أولاد وعلى الأقل نعيش معا حتى لا نحرمهم من أحدنا أو نحدث شرخا في شخصياتهم".
لماذا تهمل الزوجة نفسها؟ ولماذا لا تتذكر تلك الصورة الجميلة التي رآها عليها زوجها لأول مرة، وكانت سببا أساسيا لاختياره لها شريكة ورفيقة لدربه؟ صحيح أنه لم يكن يعلم باقي صفاتها المعنوية من طيبوبة وحنان وصدق وعفوية وبراءة، التي يكتشفها بعد ذلك، ولكن الجمال والحس المادي كان في البداية هو ذاك الجسر الذي فتح أمامه الطريق للعبور إلى الضفة الأخرى.

على الزوجة أن تعلم أن زوجها يحب دائما أن يراها على تلك الصورة الحلوة التي عشقها في البداية، لماذا تركن كل تلك الصفات الحلوة جانبا ما إن تتوالى شهور وسنوات الزواج؟ لماذا تهمل أناقتها ومظهرها الجميل الذي يحبه الزوج ويتمتع إن رآه فيها؟.. للأسف تستسلم العديد من الزوجات لظروف الحياة اليومية من مطبخ وعناية بالأولاد، وتنسى حقا من أغلى الحقوق وأثمنها..حق الزوج، وتنسى أن الزوجة و الحقيقة هي التي تحرص دائما على الظهور بمظهر أنيق وجذاب ومثير مهما بلغت درجة مشاغلها والمتطلبات اليومية الأخرى التي تفرضها صيرورة الحياة وأعبائها. السيدة نعمية أستاذة بالتعليم العالي، سألناها بصفتها مربية وأيضا ربة بيت ناجحة، عن أكثر الأشياء التي يحبها الرجل أو يبغضها، في ، فقالت أن النظافة الداخلية والخارجية هي من أهم الأشياء التي يحبها الزوج في ، إذن عليها أن تدرك ذلك جيدا، وتحرص على الإهتمام بنظافتها، وبنظافة البيت وكل المتعلقات التي تخصها، ويكون شعارها هو النظافة، لأن أكثر شيء ينفر الرجل هو إهمال النظافة.
فمثلا على الزوجة أن تدرك أن زوجها يحب أن يراها دائما في ثوب نظيف وتكون نضرة، ومتألقة، وكما عبرت الأستاذة فيجب على الزوجة أن تحرص على استعمال العطور، وإزالة الشعر غير المرغوب فيه، والحرص على ارتداء الملابس الجميلة التي تثير زوجها، لأنه للأسف شاءت الزوجة أم أبت فهي تخوض حربا عشواء مع فتيات الإعلانات والفتيات في الشوارع، واتساع عالم الموضة والأزياء، وعليها أن تب المعركة، وتحافظ على محبة وود زوجها لأن الكرة في يدها، ولا تترك أشغال البيت والأولاد تلهيها عن ذلك حتى تستيقظ يوما على فاجعة انتهاء علاقتها بزوجها الذي فضلها في البداية على الآلاف وفضلته هي أيضا على الكثير. وحتى لا يقع ذلك تضيف السيدة نعيمة :"على السيدة أن تهتم كثيرا بزينتها داخل البيت وتحرص على التطيب بالعطور التي يفضلها زوجها، وتحافظ على رقتها وعلى بساطتها، وأيضا على أنوثتها، ولا تكون مسرفة في الأكل والشراب لأن ذلك يجعلها تفقد أنوثتها ورقتها، ولا بأس من بعض التمارين الرياضية حتى تحافظ على لياقتها البدنية وعلى رشاقتها، ويوما عن يوم تزداد جمالا وأناقة وحيوية".
بعض النساء ينسين أو يتناسين أن المظهر الخارجي هو الجسر الذي يمكن الآخرين من العبور إليها، وأقصد هنا بالعبور التواصل وخلق أواصر للمحبة والود، وظهور بمظهر أنيق وجذاب يترك انطباعا جيدا لدى المحيطين بها، أما الزوج فيزيده ذلك محبة لها ويوطد أواصر المحبة والعشق بينهما لأن الجمال يحتاج إلى مقومات لإظهاره، فشعر جميل وصحي بالإضافة إلى بشرة نقية وصافية وابتسامة ساحرة تخفي ورائها أسنان بيضاء رائعة، وأظافر جميلة في أيد ناعمة، وجسد ناعم ورطب.. كل هذا من مقومات الجمال الذي يجب أن تحرص الزوجة على الإلتزام بها حتى تحافظ على التوازن في حياتها الزوجية.




والله لو كل زوجة تتزين لزوجها كما تتزين للغرباء

الزوج هو احق الناس برؤيتها هكذا




ميرسى لمرورك العطر بصفحتى



على الزوجة ان تكون دومااا متزينة لزوجها

و على اتم استعداد للقائه بعد عودته من الشغل الى البيت

فالرجل يذوووب في المراة المبتسمة و الجميلة

و لو بلمسة بسيطة من التزين و التجمل مثلا شعر مرتب و فستان حلو و شوية روج احمر

تبقى بتجنن هههههههههههه

مشكوووووووورة شيموو على الموضوع الجميييييييل




خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ما هو الحب؟ما هو الزواج؟

ما هو الحب؟ما هو الزواج؟

يختلف الفلاسفة والمفكرون من كل نوع في تعريف الحب ، ويختلفون أقل في تعريف الزواج ، ويحار الإنسان ماذا يأخذ وماذا يدع من كل هذه الآراء.
إن الحب بداية نشاط فطري تشعر به كل المخلوقات ، وبقد ما يحب الرجل فتاته ، يحب القرد قردته ويحب الحمار حمارته ، وتحب النخلة الذكر النخلة الأنثى وربما نتعلم بعد سنوات أن الذبابة الذكر تحب الذبابة الأنثى ، وكذلك الخنفساء والبعوضة والمسألة من الناحية البيولوجية واضحة فالإنجاب هو هدف العلاقة بين الجنسين فلا بد من تجاذب بين الذكر والأنثى حتى تتم عملية الإنجاب ، والكائن الحي لا ينجذب ناحية آخر إذا كان يكرهه ، فالحب إذن بيولوجيا ضرورية ، ولأن الحب نشاط فطري فهو يصيب البشر ومختلف الكائنات الحية وهم أقرب إلى الفطرة أي في سن الشباب ، أكثر مما يصيبهم عندما تتقدم بهم السن ويقل نشاطهم البيولوجي ، وبالتالي العاطفي .
وقد اهتمت الصحف الإنجليزية بمقال كتبه طالب في المدرسة الثانوية عن الحب وبعث به إلى (الصنداي تايمز) التي اهتمت بنشره ، وقالت أنه من أفضل ما كتب عن الحب عفوية وبساطة .يقول الطالب الشاب : إن الحب شعور يجعل شخصين معينين يعتقدان أنهما جميلان ، حتى ولو كانا غير ذلك ، أو حتى ولو ظن الجميع أنهما ليسا كذلك . إنه الشعور الذي يجعلهما يجلسان على مقعد خشبي واحد وهناك عشرات من المقاعد في الحديقة ويجعلهما يتحدثان بضع ساعات في لاشيء ، ويجعلهما يسيران تحت ثلوج الشتاء المنهمرة دون أن يشعرا بالبرد ، ويجعلهما يستمتعان بساندويتش من الجبن وهما معا ، رغم أن في إمكان كل منهما أن يأكل وجبة دسمة لو ذهب كل منهما إلى منزله . ويختتم الشاب الصغير مقاله بقوله هذا ما أعرفه عن الحب حتى أكبر وحتى أتزوج !!

إذن فإن نظرة الواحد إلى الآخر في الحب تختلف عن نظرته له في الزواج ….. فالحب هو عمل الشباب … أما الزواج فهو عمل النضج !

إن مفتاح المقال كله يتضح من كلمتي ((( حتى أكبر ))) ، أي أن هذه النظرة إلى الحب قابلة للتغيير بعد ذلك …… وهذا ما يحدث غالباً .
والنضج ضروري حتى يتحمل الإنسان أن يرى نواقص الصورة الجميلة التي صنعتها أحلام الشباب أو أوهام الشباب ، فالنضج سوف يجعله يعرف أن عيوباً خفية في الحبيب هي جزء من الثمن الذي يجب أن يدفعه أغلب الناس من أجل الحياة الزوجية فالفتاة الرقيقة الوديعة أيام الشباب ، قد تتحول إلى نمرة مفترسة بعده .. والشاب المهذب الحنون أثناء الحب ، قد يتحول إلى رجل خشن بمضي الوقت وتحت ضغوط الحياة!
النضج عنصر حاسم في تحويل الحب إلى زواج ناجح وليس معنى هذا أن الحب ينتهي بمجرد الزواج ولكنه في الواقع يتحول إلى حب من نوع آخر إلى حب واقعي لا يكتفي بالمقعد الواحد ولا يكتفي بالساندويتش ، إنه حب داخل إطار له شروط لا بد من توافرها .
وفي كتاب للدكتور (( تشارلي شيد )) بعنوان (كيف تحتفظين بحبك إلى الأبد) يقول فيه إن على العاقلة أن تفهم الإشارات التي يقولها زوجها ، ليس بالكلام والنظرات فقط ، ولكن بلغة الجسد كلها ذلك أن هذه الإشارات تعطيها التوقيت المناسب لإجراء ما أو لحديث ما ومن الأخطاء الشائعة لدى الزوجات أن ترى الزوجة زوجها وهو عائد من عمله مرهقاً ومتوتراً ، ثم تندفع على الفور لتحكي له متاعب المنزل منذ خروجه في الصباح ، فتشكو إليه الشغالة ، والسائق ، وجارتها ، وفوضى الأولاد ، ومرض والدتها .
إن الوجه المرهق للزوج إشارة إلى الزوجة بتأجيل شكواها إلى الوقت المناسب ، ويقول المؤلف أن الإشارات هذه مهمة حتى عندما يخلو الزوجان أحدهما إلى الآخر ، فيجب أن ترى الزوجة إذا كانت أعلام الحب ترفرف على زوجهما أم لا حتى لا تحرجه إذا لم يكن مستعداً ، وعلى الزوج بالطبع أن يراعي نفس الإشارات .
إن الوقت المناسب عنصر حاسم في نجاح التجربة الزوجية تماماً ، مثل القائد الناجح الذي يهيئ كل الظروف بما في ذلك الوقت المناسب لدخول المعركة ، إن عدم إختيار الوقت المناسب قد يجعلنا نخسر أشياء كنا سنكسبها بسهولة إذا إخترنا الوقت المناسب.
ولعل أي زوجة ذكية تعرف أن زوجها في ظروف معينة أو في وقت مناسب يمكن أن يدفع لها كل ما في جيوبه من مال ، وأنه يمكن أن يبخل عليها بريالات قليلة إذا طلبت منه في وقت غير مناسب .
إن الزوجة التي تنتظر نهاية سعيدة ليوم تعس مخطئة . ويقول الدكتور ((تشارلي)) إن نهاية يوم لكي تكون نهاية سعيدة فإن الأسباب لا بد أن تتجمع طول النهار ، أي منذ بداية اليوم إلى نهايته ، ولكن لا يتوقع من زوج مرهق بمطالب العمل والبيت ، مطارد من أجل المصاريف ، بأن يستمع إلى تأنيب زوجته طول النهار … هذا الزوج سيكون الحل الوحيد أمامه هو الهروب من البيت … أو إلى النوم




خليجية




تسلمى للموضوع الحلو يا قمرايةخليجية



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة &#9829 نــــ الهــ &#4326 ـــدى ـــور&#98291777323
خليجية

ميرسى يانور نورتينى




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة رسول الله1777549
تسلمى للموضوع الحلو يا قمرايةخليجية

ميرسى حبيبتى شرفتينى بردك




التصنيفات
منوعات

هل فكرت يوما فى اصول عادات الزواج؟

حبيباتى سوف نستعرض معا بعض اصول عادات الزواج وذلك لاثراء معلوماتنا
اولا:معانى الزهور فى الزفاف
حمل العروس للزهور فى يدهاتمتد جذورها الى العصور القديمة وهو ليس شيئا حديثا حيث كان من المعتقد ان رائحة الزهور او اى نوع من الاعشاب يضاف لباقة الوردتطرد رائحتها الارواح الشريرةوالحظ السىء والمرض كما انها اصدق دليل للتعبير عن الحب
ثانيا:خاتم الزواج(الدبلة)
ارتداء خاتم الزواج يرجع الى العهد الرومانى القديم ويرمز هذا الخاتم لاتحاد الرجل والمرأة سويا الى الابد حيث يمثل شكل هذا الخاتم الابدية لانه فى شكل حلقة مفرغة لا نهاية لها اما ارتدائه فى البنصر فى اليد اليسرى يعتبر عادة موجودة منذ قديم الازل حيث يعتقد الكثير من الاشخاص انه يمتد فى هذا الاصبع الوريد العصب الذى يتصل بالقلب مباشرة وبالتالى يدوم الارتباط ويبقى الحب الذى يستقر فى مكانه الا وهو القلب
ثالثا: القاء باقة الورد
اصل بداية هذه التقليعة فرنسا حيث جرت العادة على اخذ اى شىء من ملابس العريس او العروس تيمنا بها وانها تجلب الحظ لمقتنيها الى درجة ان المدعوين كانوا يقومون بقطع جزء من فستان العروس لاعتقادهم انهم سيشاركونها فى الحظ او النصيب او الخير الذى لحق بها ليعم عليهم ومن اجل الحفاظ على فستان العروس اخترعت بعض التقاليع الجديدة مثل رمى اى شىء من مقتنياتها لارضاء المدعوين والذى يتمثل الان فى صورة ((((بوكيه الورد))))
واتمنى للجميع السعادة والاستقرار:10_14_3[1]:



والله بشوف كتير متل هيك بس اول مرة بعرف السبب
يسلمووووووو



ميرسي



مشكورة حبيبتي



يعطيك الف عافية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

لماذا تتغير شخصية المرأة بعد الزواج؟

يقول علماء النفس إن التغيير في الزوجة يختلف حسب موقفها وقدرتها على التكيف مع الطرف الآخر فإذا كانت حريصة على زواجها فإنها ستبذل كل جهد لتكون بالصورة التي يحبها عليها زوجها، أما إذا كانت غير حريصة بالقدر الكافي فإنها سوف تكون لا مبالية ولن تبذل جهداً في الحفاظ على صورتها.

التغير أنواع
بعض الفتيات تعتقد أن الخطوبة فترة التجمل والتزين وإخفاء الحقيقة عن الطرف الآخر فتتجمل المرأة وتظهر بصفات غير صفاتها، ولكنها بعد الزواج لا تستطيع تكملة الكذبة خاصة أن هدفها تحقق، وهذا التغير صعب التغلب عليه؛ لأنه الحقيقة التي نجحت الفتاة في إخفائها في البداية والتي لابد أن تظهر في النهاية، وعلى الرجل أن يتكيف مع المرأة الجديدة التي اكتشفها بعد الزواج.

أما التغير الآخر هو التغير الذي يسببه الزمن ومسئوليات الحياة، مثل التغير في الوزن، والتغير في الأهواء والميول، والتغير في الاهتمامات، والتغير في علاقة المرأة بزوجها.

والتغير الثالث يكمن في تغير يتمناه أغلب الرجال وهو تغير للأفضل، فبعد سنوات من الزواج الناجح تصبح الزوجة وزوجها كياناً واحداً يفهم كلاهما الآخر، ويكمل بعضهما البعض، وهذا التغير لا يتحقق إلا في البيوت التي يسودها الحب والتفاهم.

ويقول خبراء علم النفس إذا كان الزواج يمثل قيمة حقيقية للمرأة وهدفاً اسمى فإن قدراً كبيراً من الاستقرار سوف يشمل حياة المرأة لمجرد أنها أصبحت زوجة وهذا يحقق لها إرضاء نفسي وسعادة حقيقية ولهذا قد تسترخي إلى الحد الذي قد يبدو في عين الزوج أنه تغير وإهمال وعدم عناية، بينما في حقيقة الأمر هو ليس إهمالاً عن عمد ولكنه قدر عال من الطمأنينة أي ضمان ثبات العلاقة واستقرارها حيث لا يصبح هناك ضرورة للمظاهر الشكلية البراقة ولا حاجة أيضاً إلى الإبهار مثل العناية بمظهرها ووزنها وشياكتها.
أسباب التغير
من جهتها تقول أمل محمود الكاتبة والباحثة في العلاقات الإنسانية والزوجية أن الحب بعد الزواج يتغير لأسباب كثيرة تتعلق بالظروف الاجتماعية والمادية التي يمر بها الزوجين وليس من قبل المرأة بمفردها، مؤكدة أن هناك أزواج يستطيعون استكمال حياتهم الزوجية بدون الحب عن طريق التفاهم والوئام بين الزوجين، وهناك آخرون يمثل الحب في حياتهم شئ كبير ولهذا من فإن افتقاد الحب يمثل لهم مشكلة كبرى وتعاسة أبدية"، موضحة أن "ضغوط الحياة وتربية الأبناء ومسؤوليات المنزل تجعل المرأة غير مهتمة بشكل كبير بمظهرها وجمالها، وبالتالي فالجهد الذي كانت تبذله قبل الزواج ينتهي أو ينحدر تدريجياً بسبب كثرة المسؤوليات وعبء الضغوط اليومية، الأمر الذي يجلب التعاسة بين الزوجين، ويجعل الحياة بينهما مملة ورتيبة".
الحل
وأوضحت أمل محمود أن عدم الخبرة وعدم فهم ماهية الحياة الزوجية يمثل خطر كبير في حياة أي زوجين، موضحة أن اخفاء العيوب عن الطرف الآخر أثناء فترة الخطوبة يعتبر جريمة كبرى، لأن من أبسط حقوق الزوج أو الزوجة أن يعرفا بعضهما البعض بشكل يقارب للحقيقة، دون ارتداء أقنعة لابد أنها ستسقط بعد الزواج وربما تنهار معها العلاقة الزوجية ككل"، موضحة "أنه بعد الزواج قد تتكشف أشياء عن الزوجة كانت خافية علي الرجل قبل الزواج واستطاعت المرأة أن تخفيها ويفاجأ بها الزوج بعد الزواج ويبدو الأمر علي أنه تغير حدث في الشخصية كالمرأة العصبية والعدوانية والغيورة والانانية والمادية والنرجسية والأهم من ذلك المرأة غير الملتزمة الأمر الذي يجعل الزوج يخشى اكمال الحياة مع زوجته أو يجعله شديد التوتر من سلوكياتها التي لا يرتضيتها ومن هنا تبدأ المشكلات الزوجية".

وأكدت أمل محمود أن "أن التغير الطبيعي لشخصية المرأة بعد الزواج يجب أن يكون في اتجاه أنها أصبحت اثنين وليس شخصاً واحداً، فيجب أن تعمل على امتزاج شخصيتها مع شخصية الطرف الآخر وهذا يمنحها قوة في مواجهة مشاكل الحياة بأنانية أقل وتسامح أكبر ورضا أعمق".




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيف نستعيد العاطفة بعد مرور سنوات من الزواج؟

كل زيجات العالم تتعرض لفترات من الخمول والركود والتخاذل، بعد فترة من الزواج تخمد العاطفة وتهدأ المشاعر، ويغيب الحب وسط زحام الحياة ومشاكلها وأعبائها، هنا تتفاقم أي مشكلة مهما كانت بسيطة، لأن كلا الطرفين يعاني من افتقاد العاطفة، وفقدان القدرة على تحمل أخطاء الشريك .. فما الحل؟
تقول المعالجة النفسية الدكتور رضوى فرغلي "أن أعباء الحياة اليومية من عمل، تربية الأطفال، وتلبية احتياجاتهم، وإدارة الحياة المنزلية تتطلب الجهد الكبير من الزوجين، هذه العوامل قد تؤدي إلى حدوث تباعد بينهما إلى درجة الوصول إلى نوع من الصمت الذي ينتهي بالبرودة العاطفية بعد مرور فترة طويلة على الزواج.
الحب لا يتغير
أضافت فرغلي "بأن الحب المتبادل ما بين الشريكين لا تخفت قوته مع مرور الوقت، و لكن قد تتغير طرق التعبير عنه بعد الزواج، ما قد يؤدي إلى شعور احد الزوجين بإهمال الآخر له من خلال عدم الاعتناء بالمظهر الخارجي، أو برغبات الطرف الآخر كما كان في السابق".
غريزة التملك
وتشير فرغلي إلى أن "الظن بأن الآخر أصبح ملكاً لنا، والشعور بضمان العلاقة أبدياً قد يؤثر أيضاً على العلاقة، ويؤدي إلى الفتور ما بين الطرفين.
ووصفت الاختصاصية النفسية هذا بالتفكير السلبي الذي قد يجعل الطرفين لا يبذلان الكثير من الجهد لينالا إعجاب الشريك أو الحفاظ على الطرف الآخر، وبالتالي تدخل حالة الملل والروتين إلى الحياة الزوجية.
ما الحل؟
في النهاية قدمت الاختصاصية رضوى فرغلي نصائح للزوجين، وأكدت على أن إيجاد حل لهذه الحالة يقع على عاتق الطرفين، فعلى الطرفين بذل جهد لتأجيج العواطف من جديد.
كما شددت على ضرورة اهتمام الشخص بنفسه وبالطرف الآخر على حد سواء، وتخصيص مواعيد لتمضية الوقت سوياً وعدم ترك الخلافات تتراكم يوما بعد يوم.
وأخيرا محاولة لفت انتباه الزوج أو الزوجة ولو حتى بالأمور البسيطة كالمجاملات، تقديم الهدايا أو المفاجآت وغيرها لأنها تجعل الشخص حاضراً دائماً في ذهن وحياة الطرف الآخر.




ميرسي



يعطيك العافية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

لماذا يجب تأهيل المقبلين على الزواج؟

في لقاء لموقع سمر الهوانم مع خبيرة التنمية البشرية أمل فؤاد، حول كيفية تأهيل العروسين المقبلين على الزواج والتي أكدت أن المقبلين على الزواج شغلهم الشاغل هو تجهيز بيت الزوجية، والاستعداد لحفل الزفاف ، وواجبات كل فرد تجاه تأسيس البيت، ويكون تفكيرهم منصب على هذه النقاط فقط، ولا يركزون قبل موعد الزفاف على اي شئ آخر

وأضافت خبيرة التنمية البشرية أن حفل الزواج مهما طالت عدد ساعاته فسينتهي، وأثاث المنزل مهما طال عمره فسيبلى ويتغير، وشهر العسل مهما طالت أيامه فهو قصير، وقد نسى الزوجان في خضم هذه الترتيبات نفسهم، فهل فكر العروسين هل سيكونا سعداء معاً أم لا قبل أن ينشغلا باثاث المنزل وبترتيبات حفل الزواج؟.

واستطردت أمل فؤاد "الأهم من تجهيزات المنزل هو تجهيز انفسنا لخوض تجربة الزواج، لابد أن يعرف كلا الزوجين هل هو أحسن الاختيار أم اساءه، هل سيكون سعيداً مع شريك حياته أم لا، هل سيكون قادراً على تحمل مسؤوليات الزواج أم لا، هذه هي الانشغالات الأساسية التي يجب أن ينشغل بها الزوجين".

وأضافت فؤاد " أننا عندما نقرر أن نؤسس لأنفسنا شركة فنحن نلجأ إلى دراسات الجدوى، وأبحاث ودراسات سوق ورأسمال وأرباح وخسائر ونضع لها السياسة العامة التي ستقوم عليها، فلماذا نتجاهل الأمر في القضية الأكبر من تأسيس الشركة ألا وهي تأسيس الحياة الزوجية،
وقسمت هذا التأسيس إلى ثلاث محاور

1- حسن الاختيار
وهو ضرورة أن يتأنى الفرد في اختيار شريك حياته، ووضع الاختبارات الكافية التي تؤكد أن اختيار الزوج أو الزوجة هو اختيار صحيح مائة في المائة.

2- وضع أهداف مشتركة
يجب على الزوجين الاتفاق على مبادئ وأسس يجب أن تسير عليها حياتهم الزوجية، ويضعوا معاً أهداف يجب تحقيقها، فلا يمكن أن تبنى الحياة الزوجية بدون أسس وأهداف وإلا كانت حياة رتيبة مملة لا قيمة لها

3- فهم طباع الآخر
إن أغلب اسباب الطلاق تكمن في عدم فهم أحد الزوجين للطرف الآخر، وهذا سببه التسرع في قرار الزواج، وعدم التأني في فهم طبيعة شريك الحياة، فيجب على المقبلين على الزواج الفهم المتعمق لشخصية الآخر حتى يستطيع التعامل معه في كل الظروف والأوقات.

من جانبه يقول الداعية عمرو خالد، "الزواج السعيد مبني على عدة أسس أهمها أن يحدد الشاب أو الفتاة مواصفات شريك حياته، فبالنسبة للشباب أهم صفة يجب أن تتوفر في زوجة المستقبل هي صفة الحياء لأن المرأة الحيية ستحافظ على نفسها وعليك وعلى بيتك وعلى وأولادك ، بالإضافة إلى أنه لابد أن تكون عاقلة ناضجة صبورة قادرة على تحمل مصاعب الحياة".

وأضاف عمرو خالد "أن الصفات التي يجب أن تتوفر في زوج المستقبل بالنسبة للفتيات هي أن يكون أمين عليها يستطيع أن يتقي الله فيها ويتحمل اعباء ومسؤوليات الزواج".

ووجه خالد نصيحة إلى الأباء بضرورة تيسيير الزواج، وعدم التعنت والمغالاة في المهور، مؤكداً أنه "ليس من العيب أو الاهانة أن يخطب الأب لابنته إذا وجد الصفات الحميدة متأصلة في أحد الرجال، فالمادة لا يمكن أن تتحكم وحدها في الاختيار، وقد حسم رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه القضية في قوله "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه".

وأكد خالد على أن التأني والتروي في اختيار شريك الحياة أمر هام، مشدداً على ضرورة التقصي والسؤال الجيد على الزوج أو الزوجة والبحث الجيد عن أصله وفصله، فالموضوع ليس هين، فهي حياة أبدية لابد أن تبنى على أسس سليمة وقويمة




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

لماذا يهرب الحب بعد الزواج؟

بعد انقضاء شهر العسل يبدأ أغلب الأزواج رحلة معاناتهما مع المشاكل بسبب اختلاف طباعهما، وتبدأ العيوب في الظهور ويتحول البيت إلى جحيم لا يطاق، فيحاول الرجل الهروب من المنزل بالسهر إلى وقت متأخر والمرأة تجد عديد الحجج فتكثر من زيارة أهلها هرباً من زوجها، رغم أن هذه المشاكل والتناقضات طبيعية وتنشأ نتيجة تغيير العادات والتفاعل الطويل بينهما وفق ما يشير علماء النفس.
عن ماذا تبحث المرأة؟
وفي الحقيقة أن المرأة لا تريد من الدنيا سوى رجل تأمن معه الحياة، فإذا حصلت عليه فإنها تبدأ في الالتفات للمطلبات الأخرى للحياة، وبالتالي تتغير في طريقة تعاملها مع الزوج وبالتالي يشعر الزوج أنه يحيا مع إنسانة أخرى غير الذي تزوج منها، فعواطف المرأة هي التي تقودها في كل مرحلة إلى التعبيرعن مشاعرها ولكن بصورة مختلفة أحياناً لا يتقبلها الزوج.
والمرأة في حد ذاتها لغز كبير ليس له حل، فعندما تكون في حالة رومانسية وحب، تقدم الكثير والعديد من التنازلات، ولا تنظر في فترة الخطبة إلا إلى الجوانب الإيجابية، ولكنها بعد الزواج تتغير ولا يعجبها العجب، ومهما كانت معجبة بصفات زوجها قبل الزواج، نجدها بعد الارتباط به تنتقده في كل تصرف وفي كل خطوة، دون أن تبدي سببًا مقنعًا !.
دور الزوج
ولذلك على كل زوج أن يتوقع تناقضات زوجته بعد الزواج والإنجاب، لأن المرأة قبل ذلك تكون فرحة بالخطوبة، ولا ترى سوى المحاسن، وما كانت تراه قوة في الشخصية يصبح حبًّا في السيطرة والهيمنة، وما كانت تعتبره كرمًا يتحول إلى إسراف وبذخ من وجهة نظرها.
وأهم ما في الموضوع أن يكون الرجل أكثر حكمة، وأن يتفاهم مع زوجته، ويسأل عن الأشياء التي لا تحبها، وعليه أن يؤمن بأن المرأة بطبعها متقلبة المزاج، فما كانت تقبله بالأمس قد ترفضه اليوم.
التوافق هو الحل
ويرى أحمد عمارة استشاري العلاقات الأسرية أن الحل الأمثل لهذه المشكلة هو "أن يدرك الزوجان طبيعة المرحلة الانتقالية الجديدة لكي يتأقلما عليها، وأن يتقبل كل منهما التغير الذي تفرضه الظروف، دون التفكير في قضية التناقض، بشرط أن يكون لكل شيء حدود".
ويضيف "في الوقت الذي ترى فيه الزوجة أن تغيير الرأي في صفات زوجها أمر عادي، ويرتبط بالمتغيرات الجديدة، فإن تأثير القضية يتوقف على مدى قناعة المرأة بزوجها قبل الزواج وبعده، ويلعب الاختيار السليم دورًا كبيرًا في نجاح العلاقة بين الزوجين".
ويردف قائلا "المثل الشعبي الذي يؤمن به كثير من الناس هو أن "الرجل يجني والمرأة تبني"، فإذا لم يتوفق أحدهما في الاختيار وبدأ يشعر بالإحباط، لأن صفات الطرف الآخر لم تعد تعجبه، سرعان ما يعتقد أنه كان يكذب عليه، لكي يتجمل بينما يكون رد فعل الطرف الآخر غير منطقي، لأنه أيضًا يتخيل أنه يعيش مع شخصية متناقضة، فقد كانت معجبة به وبكل صفاته، والآن تغير هذا الشعور ولم يعد يرى سوى السيئات".