الصراحه هو سؤال صعب
وكمان
التجربه غير الكلام النظرى
بس اعتقد
كل واحد او واحده
على حسب ظروفهم
بس اعتقد صعب
لانى فى الحاله دى هجرح مراته الاولى
اوووووى
مش عارفه الصارحه هو السؤال صعب

الصراحه هو سؤال صعب
وكمان
التجربه غير الكلام النظرى
بس اعتقد
كل واحد او واحده
على حسب ظروفهم
بس اعتقد صعب
لانى فى الحاله دى هجرح مراته الاولى
اوووووى
مش عارفه الصارحه هو السؤال صعب
استقبال الزوج حال دخوله المنزل :
1- ألبس له أجمل الثياب .
2- أعلّم الأطفال كيفية استقبال الوالد (قبلة ، نشيد … )
3- أستقبله بالتهليل والترحيب وبث الأشواق .
4- أقبّله عند دخول المنزل .
5- أصحبه إلى أن يجلس أو يغير ملابسه .
6- أسأل عن حاله وظروفه اليومية .
7- أحضر له كأساً من الماء أو العصير إن كان عطشاناً .
8- أحرص على ألا يشتم مني إلا رائحة طيبة .
استقبال ضيوف الزوج :
9- أستقبل خبر حضورهم بالبشرى وعدم التأفف من كثرة حضورهم أو عددهم .
10- أطيب مكان جلوسهم .
11- أعدّ لهم الطعام والشراب وما يناسبهم .
12- أتعرف على زوجات أصحابه وأتودد إليهن .
غضب الزوج :
13- أحاول تهدئته وأضبط انفعالاتي وإن كان الحق معي .
14- أحاول فتح الموضوع من جديد بعد نسيانه بأسلوب شيق ولطيف .
15- لا أكون نداً له فأردده وأستفزه .
16- أحرص على ألا أنام ليلتها إلا برضاه .
17- أتذكر الحديث الشريف (( زوجك جنتك أو نارك )) .
مرض الزوج :
18- أخفف بعض آلامه بروايات مسلية .
19- أجلس عنده لمساعدته .
20- أقبل رأسه بين فترة وأخرى .
21- أردد عليه (( إن المنزل من غيرك لا يساوي شيئاً )) وبعض الكلمات الجميلة .
22- أخفف من حركة الأطفال حتى لا تزعجه .
نوم الزوج :
23- أبتسم له دائماً .
24- أدعوا له بالشفاء .
25- أذكر له بعض أعماله الحسنة ومآثره الحميدة .
26- أهيئ له الفراش وأقوم بتطييبه .
27- أحرص على نوم الأطفال مبكراً .
28- أذكّره قبل النوم بقراءة آية الكرسي .
29- أذكره بتطبيق السنة وهي قراءة المعوذات والنفث باليد ثلاثاً قبل النوم .
30- ألبس له أجمل الثياب .
31- أمازح زوجي وأضحك معه .
32- أذكر له بعض الحكايات المفيدة .
سفر الزوج :
33- أحضّر ملابسه وأرتبها في الحقيبة .
34- أطيب حاجاته بالبخور والعطور .
35- أضع له بعض الرسائل الغرامية في حقيبته دون علمه ، وأضع ما يحتاجه من ( إبرة ، خيط .. ) .
36- لا أثقّل عليه بالطلبات .
37- أودعه وأعبّر له عن مقدار الفراغ الذي سيتركه حال سفره .
38- أضع مصحفاً صغيراً في جيبه .
39- أحفظه أثناء سفره في ماله وعياله وبيته .
40- أحضّر له بعض الأطعمة إن كان سفره بالسيارة .
كسب قلب والديه وبالأخص والدته :
41- أساعدها في أعمال المنزل وبالأخص إن كان عندها وليمة .
42- أختار مناسبات لإهدائها .
43- أحضر لها أطباقاً شهية بين فترة وأخرى .
44- لا أتحدث بالشيء الذي تكرهه .
45- أذكر مزايا ابنها أمامها ولا أذكر عيوبه .
46- أحث زوجي على كثرة زيارة والدته وبرها .
47- أحرص عند زيارتها على حفظ أولادي بقربي حتى لا أزعجها .
48- أطلب من زوجي أحياناً شراء العشاء وتناوله في منزل والدته .
49- أكرم صديقاتها .
متفرقات :
50- أتصل به عند تأخره في العمل وأسأل عنه .
51- أمدح الأشياء التي اشتراها .
52- أعمل الوجبة ( الطبخة ) التي يحبها .
53- أغير مكان الأثاث بالمنزل بين فترة وأخرى .
54- أردد عليه (( يا حبيبي ….. يا عيني … )).
55- أعمل مسابقة بيننا للجلوس لصلاة الفجر .
56- أشركه في همومي وآخذ برأيه .
57- أطيّبه وأبخّره بين حين وآخر وخاصة يوم الجمعة .
58- أكون منطقية في طلباتي وأتذكر دائماً المثل (( إن المرأة لا تريد إلا الزوج ، فإذا حصلت عليه أرادت كل شيء )) .
59- أحرص علي أن أتعلم كل جديد من طبخ وهواية وفن حتى يرى مني كل يوم جديدا .
60- أذكّره بأعماله في الصباح .
61- إحياء مفهوم ( نحن لا نختلف على الدنيا ) فلا نختلف على تسمية مولود أو قطعة أثاث أو على نوع الطعام .
62- التغيير الشكلي أمامه بين حين وآخر كقص الشعر ووضع المكياج ، (( وغيرها إن كان هو يحب ذلك )) .
الملاطفة والمعاشرة :
63- أشرب من المكان الذي شرب منه في الكأس .
64- أهيئ له الجو وأظهر له أني مشتاقة إليه وأقبّله .
65- أتفنن في الحوار الجنسي معه فمثلاً أحدثه ببعض الأحاديث المهيجة له وببعض الكلمات الغزلية مع اللمسات الخفيفة والمنوعة .
66- أغير الأوضاع والأشكال بين حين وآخر في لقائي مع زوجي .
67- أستخدم أنوثتي في إغرائه بشتى الوسائل .
68- لا أكون شريكة سلبية معه بل أتحبب إليه وأتقرب منه وأبادله الشعور العاطفي والجسدي .
69- أضع الروائح الطيبة في جميع الجسد .
70- أستخدم الابتسامة والضحكة قبل المعاشرة .
71- أداعبه قبل المعاشرة فقد قال تعالى في وصف الحور العين {فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَاراً*عُرُباً أَتْرَاباً} العُرُب جمع عرُب وهي المرأة
ملاحظة : حبيبتي الغالية قمت بالبحث لك عما ينفعك من عدة كتب ومواقع وجمعتها لكي لتستفيدي ولكن تذكري أيضا أن ما كتبته لكي ليس للقراءة فقط وإنما ستؤجرين عليه اذا فعلتيه فأنتي خذي مايناسبك وينفعك ..
تستاهلون أتعب لأجلكم يا بنات حواء
منقوول
`•.¸
`•.¸ )
¸.•´
( `•.¸
`•.¸ )
¸.• )´
(.•´
×´¨) (¨`×
¸.•´¸.•´¨) (¨`•.¸`•.¸
(¸.•´ ورود بالمحبه لاتذبل“•.¸)
(¨`•.¸`•.¸ ¸.•´¸.•´¨)
بس والله ظالمين الحريم
ههههههههههههههههههههه
الله يسعد قلبك نونو بس والله ظالمين الحريم |
و قلبك ياااا حيااتو
لا لا احنا مساكين
هههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههه يسلمو ياسكر بس والله احنا مساكين
والله يعينى على الرجال ويهديهم لنا تسلمى غلاتى
عن أبي عبد الله (ع) قال : إن رجلاً من الانصار على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم، خرج في بعض حوائجه . فعهد إلى امرأته عهداً أن لا تخرج من بيتها حتى يقدم .
قال : وان أباها مرض ، فبعثت إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فقالت : إن زوجي خرج وعهد إلي أن لا أخرج من بيتي حتى يقدم ، وأن أبي قد مرض ، فتأمرني أن أعوده ؟
فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : لا ، اجلسي في بيتك وأطيعي زوجك .
قال : فثقل ، فأرسلت إليه ثانياً بذلك ، فقالت : فتأمرني أن أعوده ؟
فقال : اجلسي في بيتك وأطيعي زوجك .
قال : فمات أبوها ، فبعثت إليه إن أبي قد مات ، فتأمرني أن أصلي عليه ؟
فقال : لا ، إجلسي في بيتك وأطيعي زوجك .
قال : فدفن الرجل ، فبعث إليها رسول الله صلى الله عليه و سلم : إن الله تعالى قد غفر لك ولأبيك بطاعتك لزوجك .
و يسعدك يا احلى عشوقة
دايما بتنوريني بوجودك و بتزيديني شرف
لآ عدمنآ طلتك الحلوة
إلى كل زوج .. قائمة بعض الهدايا التي يمكن تقديمها للزوجة وتحسين العلاقة المتسببة فى إهمالها لمظهرها :
عقد للرقبة : تعني أنت امرأة جذابة وهذا العقد يرمز لمحبتي لك ورغبتي في الاحتفاظ بك.
ملابس داخلية : تعني أنت مثيرة، وأحب أن تكوني جذابة جدا.
بلوزة : تعني اهتمي بأمرك ، ولا تهملي أناقتك.
عطلة لأسبوعين معا : تعني مشتاق إليك وأريد أن أسافر معك بعيداً عن الجميع.
* هدايا الزوج :0153:
يمكن أيضاً للزوجة أن تجلب بعض الهدايا لرومانسية متبادلة ، وإليكِ قائمة بعض الهدايا التي يمكن تقديمها للزوج :
عطر جديد : تعني أنا رجل حسي تعجبني الروائح الطيبة ، وهذا العطر ترجمة لإحساسي بك.
هاتف جوال : تعني أنا أرغب في أن أكون معك في كل وقت وكل مكان.
بطاقة وقصيدة : تعني أنا عاشق رومانسي ولكن كوني أكثر تقديراً لأزمتي المالية .
ربطة عنق : تعني يعجبني الرجل الأنيق، لذلك اهتم بمظهرك كثيرا وأريدك أن تبدو أنيقا دائما.
بيجاما: تعني يعجبني الرجل الرومانسي لذلك اهتم بمظهرك داخل المنزل، وأريدك أن تبدو جذابا دائما.
عطلة لأسبوعين معاً : تعني أنا اهتم بعلاقتنا ، وأريد أن نمضي وقتا حميماً معاً بعيداً عن متاعب الحياة والعمل ، وان نعزز حبنا وثقتنا بعضنا البعض.
ساعة ثمينة : تعني: أنت غال وعزيز جداً على قلبي.
صورة لكما في إطار جميل : تعني علاقتنا أساس كل شيء جميل في الحياة ، وأرغب في أن نستمر معا.
فشتان ما بين الرومانسية والقوة والحنان، والمرأة تحتاج لأن تشعر بلمسات دفء تساندها وتجعلها تستمر في عطائها على جميع الأصعدة العملية والعائلية، وإذا لم تجد من الرجل ذلك الحنان المنتظر، فإنها تجفو وتشعر بجحوده ونكرانه لما تقدم له ولمنزله ولأطفاله من عطاء وتنسحب قائلة: آسفة أخطأت الشخص المناسب.
الخائن لا يغتفر له
قد تغفر المرأة للرجل كل هفواته وأخطائه، ولكنها لا تنسى يوماً خانها فيه، وقد تغفر ولكنها لن تنسى أبداً، هذا الرجل الذي لعب بأرقّ الأحاسيس الإنسانية على الإطلاق ليصفع شريكته قائلاً أنت لا تكفيني، ولست وحدك في حياتي، ولأن الخيانة ذات معنى كبير وقع قوي لدى المرأة فالمرأة تقول لهذا الرجل، آسفة أرفض هذا الزواج.
مهزوز الشخصية
عندما تشعر المرأة أنها الرجل، وأنها صاحب القرار وأن الرجل دمية تحركها كيفما تشاء دون رأي أو رفض منه، فقد تسعد بداية بهذا الخضوع، ولكنها سرعان ما تتوقف وتذكر أنها هي المرأة وأن الرجل يرمز للقوة والسند، وأن المرأة مهما كانت قوية فهي بحاجة لرجل يقف خلفها يسندها ويمدها بقوته، أما هذا الرجل فرغم خضوعه لها فهو ليس بالأمان وليس برجل الأحلام لتقول له أخيراً: آسفة لست الحلم.
متسرع دون تفكير
تقلق المرأة على نفسها وعلى مستقبلها ومستقبل أبنائها مع رجل لا يفكر قبل أن يخطو أي خطوة من حياته، فتجدها تصبر على تسرعه مرة واثنتين وعشر مرات؛ ولكن بلا جدوى وبلا استقرار، تظل حائرة تخرج من خسارة لتخمن خسارة مقبلة لتعيش في دائرة مغلقة ملؤها القلق والترقب لما سيقودها له هذا الشريك المتهور، وعلى هذا الرجل أن يعلم أن تحقيق الاستقرار يتطلب حذراً وتفكيراً، وأنها ليست بالمقامرة وإلا فهي مقامرة خاسرة لا محال، هنا تقول المرأة له: اعذرني فلست مقامرة.
بلا ضمير
رجل بلا ضمير عدو لنفسه ولمن حوله، يمكن أن يرتكب أي شيء دون أن يتوقف لحظة ليقول هل هذا صحيح أو عادل؟ المرأة وإن صبرت على هذا النوع من الرجال، فلا …
بد وأن تفكر يوماً متى سيكون دوري بقرار بلا ضمير يجور علي أنا أو يدمرني؟ هذه المرأة لن تشعر مع رجل من هذا النوع بالأمان والراحة ولأنها تعلم أنه مستعد للطعن في أي وقت، فإنها ستظل منتظرة أن تكون التالية وسيصل بها لمرحلة تقول بها: آسفة يا زوجي العزيز.
رجل عنيد
هذا النوع من الرجال يرسل دون أن يستقبل وكما يقال "فأصل الكفر عناد" والحياة الأسرية والزوجية تحتاج إلى بعض المرونة والأخذ والعطاء، وعليه ألا ينظر دائماً للأمور من منظوره هو فقد يكون مخطئاً في بعضها، ومشاركة زوجته القرار وأخذ رأيها في أمور الحياة وإطلاعها على كل التفاصيل أمر يدخل على قلبها الشعور بالمشاركة والوجود، وينزع من تفكيره فكرة أن القرار أولاً وأخيراً للرجل فقط، حتى لا تقف يوماً وتقول: آسفة لست الشريك.
رجل شكاك
أكثر ما تكره المرأة حينما تعيش حياة السجين المراقب على مدار اليوم بكاميرات الزوج المخفية، يرصد كل حركة من حركاتها، ويفسر ويحلل كل كلمة تتلفظ بها، فالمرأة تتحمل تصرفات ومساوئ كثيرة من شريكها؛ ولكنها تجرح حين تطعن بكرامتهاوعفتها وحين تشعر أنها ليست بمحل ثقة وأنها مهانة، وعلى الرجل أن يعلم أن المرأة ليست مجبرة على البقاء بقربه، وليست كل النساء صورة لبطلات قصص الخيانة والغدر التي سمع بها، وأن ما يفعله ليس بالحذر، بل هو كالسحر الذي ينقلب على الساحر يوم تقول له المرأة: آسفة فكرامتي قبل كل شيء.
الرجل المثالي
هذا ومن جانب آخر فقد استطاعت الدراسات الحديثة التوصل إلى صفات الرجل المثالي الذي صفاته كما يلي :
_ يهتم بالمرأة عاطفيا و روحيا، حتى عندما لا تكون المرأة بحاجة لهذا الاهتمام أو حتى إذا لم تطلبه.
_ لا ينسى أبدا أعياد الميلاد والذكرى السنوية للزواج.
_ على جانب عالي جدا من الرومانسية بحيث يملئ المنزل بالحب و باللفتات الجميلة و الشاعرية.
_ لا يأخذ حب المرأة وحياته معها كأمر مفروغ منه، بل يعمل دائما على أن يشعر المرأة بحبه و بتقديره …
بتقديره لها ولأهمية وجودها في حياته.
_ يحافظ على وعوده و التزاماته.
_ يكون نزيها مستقيما صادقا وشخصا مخلصا ومتفانيا في عمله.
_ قادرا على التواصل مع زوجته ولا يقوم بكبت أية أفكار عن شريكة حياته.
_ يجعل المرأة تشعر بأنها أهم شخص بالنسبة له وأن لا يكون هذا شعوره في مرحلة الخطوبة فقط.
_ يستطيع أن يستمع للمرأة وأن يتفهم همومها دون أن يتهمها بالسخف والسطحية.
_ يستطيع أن يحدد الفرق بين الزوجة و ألام.
_ يدرك هذا الرجل تماما انه اسعد إنسان على وجه الارض لأنه يحظى بحبك
الزوجة الذكية هي التي تبقي شعلة الحب مشتعلة في بيتها، وأواصر العاطفة متأججة دائمًا مع زوجها، ورغم أن هذا مطلب لكل الزوجات، لكن الساعيات لتحقيق هذا المطلب قليلات، إذ ربما يرونه جاهزًا يتسلمنه كما يتسلمن وجبة غداء من مطعم!
هذا المطلب صناعة مشتركة بين الزوجين، لا يقل دور الزوجة في تحقيقه عن دور الزوج، هذه السطور قد تساعدك في ذلك:
(1) إذا كنت تشتكين من غياب زوجك كثيرًا عن المنزل بسبب أعماله ومشاغله فخير لك أن تتعلمي هواية تقضين بها وقت فراغك بدلاً من أن تشتكي لزوجك كلما عاد إلى المنزل خصوصًا إذا كان غيابه لأسباب حقيقية وضرورية ليس من بينها طبعًا السهر الزائد مع الأصدقاء.
(2) أكثر ما ينفر الأزواج من بيت الزوجية كثرة المشاكل وشعورهم بالعجز عن حلها، فلا تشعري زوجك بذلك ولا تكثري من الشكوى إليه في كل صغيرة وكبيرة، وتجنبي إثارة المشاكل معه قدر الإمكان.
(3) احذري أن تقدمي قائمة بطلباتك في لحظات الود والصفاء بينك وبين زوجك، ولا تكوني متسلطة في طلباتك وتفهمي قدراته المالية وأولوياته، فما ترينه أنت أولوية أولى قد لا يكون كذلك إذا عرفت بقية الالتزامات التي ينبغي عليه أن يؤديها.. هذه اللحظات أولى بأن تملئيها بكلمات الحب والملاطفة والتدليل لزوجك.
(4) احذري أن يساورك شعور بالوحدة والافتقاد لمن يساندك ويستمع إليك، وإذا حدث ذلك فأخبري زوجك.
(5) احرصي على التجديد في البيت وفي ملابسك وعطرك وزينتك بما يضفي على البيت مناخًا من البهجة والسعادة ويجعله مرفأ لزوجك يرسو إليه ويأنس إليه ويستريح فيه.
(6) في بداية الزواج وفي فترة الملكة ( بعد العقد وقبل الدخول ) كان زوجك هو الذي يبادر بالاتصال بك والسؤال عنك والتودد إليك، أي أنه كان يقوم بدور الطالب وأنت المطلوبة، الآن وبعد مدة من زواجكما إذا شعرت بأنك لم تعودي مطلوبة لديه كما كنت فلا ضير أن تغيري الأدوار وتقومي أنت بدور الطالب الذي يسعى ليتقرب من المطلوب.
(7) في النقاش بينكما تجنبي الصوت المرتفع، وأسلوب السخرية، وتجنبي أن تكوني سلبية أي يقتصر دورك على مجرد الاستماع بلا تعليق أو إضافة.
( احذري من التذمر المستمر من كل نقص ترينه في البيت والشكوى من كثرة الأعمال التي تؤدينها، فرعايتك لزوجك وأطفالك وواجباتك المنزلية حق عليك وليس تفضلاً منك، وتذمرك المستمر يجعل زوجك ييأس من رضاك فلا يحرص عليه.
تجملوا وتهادوا وتجنبوا الجدال
هناك عدة أسباب تمثل عوامل رئيسية في فتور الحب بين الزوجين بعد مرور بضع سنوات على زواجهما وإنجاب الأطفال وانشغال الزوجة بأولادها تنظيفًا وتربية ورعاية مما يبعدها على ملازمة زوجها ورعايته ويحدَّ من وقتها المخصص له، بل ربما تسبب الأطفال باضطرار الزوج للنوم في غرفة أخرى خصوصًا إذا كان موظفًا تتطلب وظيفته النهوض مبكرًا كما هو شأن غالب الموظفين، وقد تكون رعاية الأطفال وتربيتهم سببًا في اختلاف وجهات النظر بين الزوجين، وبالتالي وجود المشادة الكلامية بينهما مما ينعكس سلبًا على الدفء العاطفي بينهما.
كما لا يخفى أن إنجاب الأطفال يؤثر على قوام ورشاقتها، وهي عوامل ذات تأثير كبير على جذب الزوج لزوجته..
ومن المؤسف أن الكثير من النساء تغفل هذا الجانب المهم فيترهّل جسمها وتفقد جمال قوامها ورشاقتها بعد الإنجاب وكان من الممكن تفادي هذه المشكلة المؤرقة بالحفاظ على التمارين الرياضية عبر الوسائل المختلفة.
ومن الأهمية المصارحة بين الزوجين فيما يتأذى منه الآخر كرائحة الفم أو العرق أو رائحة أثار الطبخ في الملابس أو الجسم خصوصًا مع وجود أسباب التغلب على هذه المؤثرات كالأدوية الطبية وأدوات التجميل والعطور المفيدة في القضاء على هذه المنغصات.
ومن العوامل أن إهمال الزوجة لنفسها في مظهرها وزينتها ورائحتها معول هدم للحب والألفة والتقارب بين الزوجين .. ف الفطنة هي من تحرص على أن لا يشم منها زوجها إلا ما يحب وأن يراها بشكل يسرّه ويبهجه وتخطئ بعض الزوجات بتخصيص ملابس مشابهة لملابس الخادمة تستخدمها في البيت بينما تلبس الملابس الجميلة في الذهاب للمناسبات والزيارات بما يثير حفيظة الزوج ويعكس عدم اهتمامها به في حياتهما العادية.
تسلم ايدك
الخجل والحياء امرطبيعي للزوجة في اول زواجها.. وهو امر يفتن الزوج فيها.. ويحب ان يعرض قدراته الجنسية لها وهي مستسلمة منصاعة له!!
ولكن استمرار خجل الزوجة بعد اشهر يبعث بالملل والفتور في قلب الزوج.. اذا يريد ان يشعر انها تريده وتريد ان تسعده..
ويكون التخلص من الخجل بالتدرييييج.. وبصبر وتشجيع الزوج.. واليك هذه الافكار والتجارب العملية:
– تكتب الزوجةتجربة جنسية تريد ان تفعلها بزوجها (اوتقرأها من هذا الموضوع!).. مثل الرقص او التعري او المساج.. وتكتب التفاصيل.. تفاصيل التفاصيل.. سترتجف اصابعها وتضطرب افكارها وهي تكتب وتتخيل انها لا تستطيع ان تفعل ذلك.. ولكن عليها ان تكتب كل ما تريد ان تفعله في تلك التجربة.. ثم.. تقرأما كتبته.. ستشعر ان الارض تريد ان تنشق وتبتلعها ولا تفعل هذا.. لكن عليها ان تعيدقراءته.. وفي اليوم التالي تعيد القراءة والتخيل.. وفي اليوم الثالث تعيدالقراءةوالتخيل.. وهكذا.. حتى يزول الخوف والوجل من تلك التفاصيل.. تماما مثل اللوحةالفنية الرائعة.. او المنظر الساحر الذي نراه لاول مرة.. ثم يفقد حلاوته وسحره بعدرؤيته لمرات ومرات!!! وستجد انها تستمع بالقراءة وتزيد بعض التفاصيل والبهارات الجديدة.. وتضحك في اعماق قلبها وهي تتخيل ردة فعل زوجها مما ستفعله به!! .. وبعدذلك تتوكل على الله وتخوض التجربة وهي تحفظ كل تفاصيلها عن ظهر قلب.. وتطلب من زوجها ان يشجعها بحنان وحب.. حتى لا تكون كالآلة.. تقوم بالحركات وهي متصلبة!!
الحديثالرومانسي بين الزوجين يفتح الابواب المغلقة لقلب الزوجين.. وينبههما لمطالب وحاجاتالطرف الاخر الجنسية.. فلا تهملي هذه النقطة ابدا
عوافي
مشكوووووووووووووووووووووورة عنجد كلام حلو بس اكييييييد الحياء يمنعهم وجهة نظر
|
اكيد وجهة نظرك منطقية وهي العذر الاغلب للازواج امام اطفالهم…..بس مضمون الموضوع انو لابأس ان يتعامل الزوجين بود واحترام امام اولادهم ….يعطيكي العافية ياقمر.
أشكر هذا القارئ المُتفتح بشكلٍ عالٍ، ولم يسر وراء آراء أشخاص يعتبرون أن الزواج من فتاة أو امرأة أعلى منهم مؤهلاً علمياً أو تعمل في وظيفةٍ أعلى منه مكانةً.
منذ زمنٍ ليس بعيداً، كان التعليم الجامعي للفتيات ليس قراراً سهلاً على الأهل وربما على الفتاة نفسها بأن تدرس وتُكمل تعليمها الجامعي، وكان السبب هو تفكير الأهل وكذلك الفتاة، بأن ارتفاع مستواها التعليمي قد يجعل الشباب لا يُحبذون الزواج منها. لكن الأمر تغير الآن فهناك الاف الفتيات اللاتي أكملن دراستهن الجامعية وبعضهن واصلن دراستهن العليا وحصلن على مؤهلات علُيا ؛ ماجستير ودكتوراه، بل إن العدد ليس قليلا من النساء السعوديات اللاتي حصلن على شهادات الماجستير والدكتوراه، وكذلك هناك ارتفاع في عدد الطبيبات، وهي المهنة التي يتردد الكثير من الرجال السعوديين من الارتباط بهن، نظراً لطبيعة عمل الطبيبة، حيث أن طبيعة عمل الطبيبة تتطّلب العمل الطويل من الصباح حتى وقتٍ متأخر من النهار، فتعمل من الساعة 7.5 صباحاً، وهذا ربما يجعلها من تترك منزلها مبكرةً وتعود إلى المنزل في حوالي السادسة مساءً، أو وقت يُقارب هذا الوقت، إذا أضفنا إلى المناوبات التي تتطلّب من الطبيبة المبيت في المستشفى، خاصةً في بداية حياتها العملية، عندما تكون طبيبة مقيمة، ثم ضغوط التعلّم التي تتطلب من الطبيبة القراءة بشكلٍ جاد والدخول في برامج تدريب لتُصبح طبيبة تحت التدريب في تخصص مُعين. كل هذه الظروف، والتي نعرفها نحن جيداً كأطباء، قد لا يتقبلّها شخص عادي، يُريد زوجة تقليدية، يأتي من العمل في الساعة الثالثة أو قبل ذلك، ويُريد أن تكون هناك زوجة في استقباله وغداء جاهز. ولكن بدلاً من ذلك يجد العاملة المنزلية هي من تستقبله وتسأله عما إذا كان يريد أن يتناول طعام الغداء؟.
خلال عملي شاهدت زواجات انهارت بسرعة بين الطبيبة وزوجها غير الطبيب الذي ظن في البداية بأن عمل الطبيبة أمر سهل، وفي أيام الخِطبة وبداية الزواج يتحمّل لكن بعد ذلك يواجه الواقع ؛ أن زوجته مهمومة بعملها كطبيبة، وعليها مناوبات تقضيها في المستشفى، حيث تبيت خارج المنزل، وكذلك ارتباطات علمية، حيث عليها أن تُشارك في الأنشطة الأكاديمية، وتتابع الأبحاث الطبية في المجلات المتخصصة، وأنها مسؤولة أمام الاستشاري عن متابعة حالات المرضى الذين يُريد الاستشاري من الطبيبة أن تراقب حالاتهم وتُخبره بتحّسن أو تدهور حالاتهم. ثم إذا دخلت الطبيبة الشابة في برنامج تدريب للتخصص، فإن هذا الأمر يزيدها تعقيداً، إذ عليها أن تتنقل بين المستشفيات والأقسام في مستشفيات مختلفة.
عندما نُفكّر في هذا الأمر، ونرى بأن هناك عدم رغبة من الرجال بالإرتباط بالمرأة الطبيبة، خاصةً في ما يتعلق بعادات وتقاليد المجتمع السعودي التي لا تُحبذ الاختلاط، وعمل الطبيبة في كثير من الأحيان فيه اختلاط، وهذا مما يزيد الطين بلة، فكثير من الرجال يرفض أن تعمل زوجته في مكان فيه اختلاط، حتى وإن كانت مُتحجبة أو مُتنقبة فإنه يرفض هذا الاختلاط، والذي تفرضه طبيعة العمل، وهذا الذي كثيراً ما يكون القشة التي تقصم ظهر البعير.
لقد مرّ عليّ في العيادة زوجات مُتعلمات ومتزوجات، ويعملن في وظائف ناجحة، ولكن زواجهن كان كسفينةٍ تمخر عباب أمواج أقوى من قدرة السفينة على أن تحتمل هذه العواصف والأمواج العاتية، فتتكسر سفينة الزواج وتتناثر شظاياها قطعاً متفرقة في بحر الحياة الزوجية الفاشلة، بسبب مشاكل يمكن حلّها، لو تفهّم الزوجان طبيعة عمل كل منها، ولو اقتنع الرجل بأن زواجه من سيدة في مركز وظيفي رفيع لا يُقلل من شأنه، حتى وإن كان هو لا يحمل مؤهلاً عالياً ولا يعمل في وظيفة رفيعة المستوى، بينما زوجته هي التي في المركز الأعلى وصاحبة الشهادات العالية.
له الحق أن يختار من يتزوج
لكل شخص في هذه الحياة تفكيره، وأسلوب الحياة التي يرغب أن يعيش وفقها. ولا يوجد اعتراض على هذا الأمر، فالإنسان ؛ أياً كان مستواه العلمي أو العملي فله الحق أن يختار من يتزوج (سواءً رجلاً كان أم امرأة)، وكذلك له الحق في أن يواصل تعليمه أم لا.
أكثر مشاكل الزوجات اللاتي كنّ متزوجات من رجال أقل منهن مؤهلاً علمياً ومركزاً اجتماعياً، هو إحساس الرجل بأن مكانته كزوج على المحك أمام من يعرفونه، وشعوره بالدونية وبعقدة النقص، حيال أن زوجته هي التي تحمل المؤهل العالي وهي التي تشغل المنصب الوظيفي الأعلى. بعض الرجال يتفهمون ذلك ويتقبلونه برحابة صدر، كما هو حال القارئ الذي بعث برسالته تلك والتي يقول فيها بأن زوجته أعلى منه تعليماً ومنصبها ومكانتها الوظيفية أعلى منه ومع ذلك لا يشعر بالحرج، بل يفتخر بها وبأنها زوجته. كثير من الأزواج يشعر بالدونية وبعقدة النقص تجاه زوجته إذا كانت أعلى منه شهادةً علمية وأعلى منه مكانة وظيفية، وبالتالي يكون مُرتبها أكثر منه. نتيجة الأوضاع السائدة، وتقاليد المجتمع، فإن هناك مشاكل تحدث بين الزوجين، تبدأ صغيرة وقد تكبُر حتى تصل إلى الطلاق!. يريد الزوج أن تعطيه زوجته مرُتبها بأكمله وإذا لم تفعل ذلك فإنه يبدأ في حفلات التنكيد عليها، بدءاً من تعطيلها أحياناً عن الذهاب عن العمل، بحجج واهية، وأحياناً يصرف السائق، رغم أن الزوجة هي من دفعت كل التكاليف وتدفع مرتب السائق والعاملات المنزليات وكذلك تُساهم في مصاريف المنزل، أحياناً أكثر مما يدفع الزوج بكثير ولكن كل هذا يعتبره الزوج حقاً على الزوجة التي تعمل، خاصةً إذا كانت درجتها العلمية أعلى منه ومكانتها الوظيفية أرفع منه. ونتيجة لكل هذا فإن الزوج يحاول أن يُعامل الزوجة معاملة مهينة أحياناً، وذلك لتفريغ ما بداخله من غضب ومشاعره السلبية نظراً لأنه يرى بأن زوجته أعلى منه في جميع الأمور الحياتية، وهناك نساء يحتملن ذلك ولكن إذا تمادى الزوج في تعامله السيىء فإن المرأة قد تطلب الطلاق، وهنا تبدأ مشاكل اخرى من التفاوض على قيمة الطلاق أو الخُلع.
غير مستقرة
إن مشكلة المرأة التي تكون أعلى من زوجها أكاديمياً ووظيفياً، ويكون زوجها غير مُتقبل لهذا الوضع فإن حياتهما تكون غير مستقرة، ويُسقط الرجل مشاعره بالدونية على زوجته مما يجعل الحياة صعبة جداً في كثير من الأوقات. بالطبع هذا ليس تعميماً على الجميع ولكن نسبة قد تكون صغيرة أم كبيرة من الرجال لا يقبلون بأن تكون الزوجة أعلى منه مستوى أكاديمياً أو وظيفياً، رغم أن ذلك يُساعد الأسرة مادياً وكذلك يُساعد في تربية الأطفال. إن هذه المشكلة نجدها بشكلٍ واضح عند بعض فئات من النساء في بلادنا مثل الطبيبات اللاتي يُعانين من قلة الإقبال عليهن كزوجات، وحتى بعد الزواج يُعانين كما شرحنا في بداية المقال.
إن المرأة المتعلمة تعليماً عالياً، وتشغل وظيفةً جيدة، هي فخر للزوج والأبناء وليست شيئا يشعر الرجل منه بالدونية ويُسقط عليها عقده التي قد تقود إلى الانفصال لا سمح الله.