التصنيفات
منوعات

لماذا التفاهم في الحياة الزوجية؟


لماذا التفاهم في الحياة الزوجية؟

تقول إحدى الزوجات عن تجربتها:

(عندما خُطِبت، ظننت أني سأجد رجلًا مثل والدي، الذي كان يتقن كل عمل في المنزل، ولم أتصور أن أجد رجلًا اعتاد على أن يقدم له الآخرون كل ما يريد، سواء كانت والدته أو أخواته، فوجدته بعد الزواج يفضل أن يستلقي يشاهد التلفاز، ومن دون أن يفعل شيئًا، إني كنت أتوقعه أن يكون مثل والدي، وهو يتوقع أن يكون الأمر كما كان في منزل والديه، والنتيجة أن السنوات الأولى من زواجنا كانت صعبة جدًا).

زوجي العزيز تقبلني كما أنا..!

وهذه زوجة تشكو من زوجها، أنها لا تتعامل معه بحرية، بل تشعر بقيود عليها، فمثلًا هي مرحة وتحب الضحك، وهو على عكس ذلك، وتقول الزوجة: أشعر بالتصنع معه، وأحذر من الخطأ، الذي هو خطأ وفي الحقيقة ليس خطأ، كالخروج مع الأهل وحب المرح والضحك، وكثرة الصديقات والمعارف.

وتقول زوجة: أنا لا أعرف ما يريد زوجي لكي يرضى؟

ويقول زوج: كيف أتفاهم مع زوجتي؛ إننا دائمًا على خلاف؟!

وتقول زوجة: بعد خمس سنوات من زواجنا، بدأت أتفهم طبع زوجي، وبدأت حياتي تستقر؟

بعد عقد القران أحضر الزوجان دفترًا؛ ليكتبا فيه نقاط التفاهم بينهما، وسمياه "دفتر التفاهم بعد الزواج"، وآخران أحضرا دفترًا، وسمياه "دفتر الرؤية المشتركة".

أخي الزوج، أختي الزوجة:

(تبدأ عادةً العلاقة الزوجية بالمحبة والود بين الزوجين، ويقدم كل منهما أحسن ما عنده لسعادة الطرف الآخر، ويظن كل منهما أن هذه الحالة من الغبطة والسعادة ستستمر إلى ما لا نهاية، ولكن بعد فترة من الوقت تقصر أو تطول؛ يبدأ بريق هذه العلاقة في الذهاب، ويظن الرجل أن زوجته ستتصرف مثله ـ أي كالرجل ـ، وتظن هي أن زوجها سيتصرف كالنساء، من دون أن يدركا طبيعة الفروق بين الجنسين؛ وتبدأ الصعوبات في الظهور إلى السطح، وتبدأ عقبات الحوار والتفاهم بين الزوجين، إلى أن يصل الأمر إلى عدم التفاهم، ويعيش الزوجان، لا يجمع بينهما إلا العيش تحت سقف واحد.

يحدث كل ذلك، رغم إخلاص وحسن نية كل منهما، فالمشكلة ليست في قلة الإخلاص، وإنما في عدم المعرفة الدقيقة في طبيعة الفروق بين الرجل والمرأة، وعدم التصرف السليم وفق هذه المعرفة، فعندما يتعرف كل من الرجل والمرأة على خصائص وحاجات الطرف الآخر، وعندما يحترم كل منهما هذه الفروق بينهما، فعندها يقدم كل منهما للآخر ما يحتاجه؛ بما ينمي الحب والاحترام بينهما).

ومن هنا يصبح من الأهمية بمكان أن نعترف بالاختلاف بين الزوجين؛ لاختلاف جنسهما، وخلفياتهما الثقافية والتربوية، وأن نكون مستعدين أن نتعامل مع هذا الاختلاف بعلم وفن؛ يحفظ الله به بين الزوجين المودة والرحمة، التي هي عصب الزواج الناجح.

كيف تبدأ المشاكل؟

(عندما ينسى الرجل وتنسى المرأة، أن كلًا منهما مختلف عن الآخر؛ فعندها تنشأ بينهما التناقضات والصعوبات، ويغضب كل منهما من الآخر؛ لأن كل واحد يتوقع من الآخر أن يكون مثله، فالرجل يريد من المرأة أن تطلب ما يود هو الحصول عليه، وتتوقع المرأة منه أن يشعر بما تشعر هي به تمامًا.

إن كلًا منهما يفترض خطأ أنه مادام الطرف الآخر يحبه؛ فسوف يتصرف بنفس الطريقة التي يتصرف فيها هو، عندما يعبِّر عن حبه وتقديره، إن هذا الافتراض الخاطىء، سيكون عند صاحبه خيبات الأمل المتكررة، وسيضع الحواجز الكثيرة بين الزوجين).

إن كلًا من الزوجين ينظر إلى الحياة بطريقة مختلفة عن الآخر، وتختلف التوقعات عند الاثنين بسبب الآتي:

اختلاف الشخصيتين، اختلاف تجارب الحياة، اختلاف النشأة في أسرتين مختلفتين، اختلاف طريقة التربية والتدريب كذكر أو أنثى، اختلاف الموروثات الثقافية والاجتماعية، ومن هنا يتطلب بقاء الحب بينهما جهدًا مشتركًا من كليهما، والتقصير في بذل هذا الجهد؛ يؤدي إلى التباعد العاطفي بين الزوجين، وسوء الفهم.

الرجال والنساء والاختلاف الرائع.

هل تأملت قوله تعالى: ((وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى)) [آل عمران:36]، (إن الذكر يختلف عن الأنثى، والأنثى تختلف عن الذكر أيضًا، ولا شك أنه دون الوعي بأن الرجال والنساء مختلفون؛ فإن العلاقة بين الجنسين تكون معرَّضة لإشكالات كثيرة، وقد تُصاب بالتوتر أو الغضب تجاه الطرف الثاني؛ لنسياننا هذه الحقائق المهمة.

لقد سمعت أزواجًا وزوجات يقولون: إن الرجل بحر غامض، والمرأة لغز كبير، والموضوع بمنتهى البساطة ـ بعيدًا عن الألغاز والغموض ـ، أن هناك فروقًا مهمة بين الرجل والمرأة، جسدية ونفسية، وأن فهم طبيعة هذه الفروق؛ من شأنه أن يغير حياتهم، ويزيد من قدرتهم على التعايش الزوجي، وعدم فهم هذه الفروق؛ يؤدي إلى تفكيك العلاقة الزوجية، وهدم الحياة الطبيعية).

(إن الرجال والنساء يختلفون عن بعضهم في طريقة الحوار، والكلام، والتفكير، والشعور، والإدراك، وردود الأفعال، والاستجابات، والحب، والاحتياجات، وطريقة التقدير، وأسلوب التعبير عن الحب).

(والمهم أن يعرف الزوجان، أن هذا الزواج يجمع بين فردين، لكل منهما شخصيته، وأفكاره، وميوله، وذوقه، وعواطفه، واحتياجاته، وما يحب، وما يكره).

وخطر تجاهل هذه الاختلافات خطر كبير؛ ذلك أن (إخفاء كم هائل من التراب تحت السجادة لا يجعلها تختفي؛ وإنما تعرقلك، وربما أوقعتك حين تغامر وتحاول عبور هذه النقطة في الغرفة، وإنكار الاختلافات الحقيقية من شأنه أن يزيد من حجم الارتباك، الذي أخذ ينتشر في هذا العصر الزاخر بالعلاقات المتغيرة).

إن وجود اختلافات في صفات الرجل والمرأة؛ معناه تحقيق التكامل بينهما، والاختلاف في الخصائص يؤدي إلى اختلاف نوعية وظيفة كل منهما.

ومن هنا جاءت الصفات المميزة للرجولة، والصفات المميزة كالأنوثة:

فمن صفات الرجل مثلًا: الخشونة والصلابة وقوة العضلات، وبطء الانفعال والاستجابة، واستخدام الوعي والتفكير قبل الحركة والاستجابة، والقوة في الحق والشهامة، والشجاعة عند موضع الشجاعة، والنخوة عند موضع النخوة…إلخ، من صفات تتناسب مع وظيفته، وهو مكلف بصراع الحياة، والسعي لطلب المعاش، وجهاد الأعداء، وتأمين الحماية والأمن لبيته وأسرته.

ومن صفات الأنوثة: الرقة والعطف، وسرعة الانفعال، والاستجابة العاجلة لمطالب الطفولة بغير سابق تفكير، والحرص على تماسك الأسرة، وحب المديح، الدفء، النعومة، الحساسية، الحنان، التفاني في خدمة أولادها…إلخ.

وهذه الخصائص تتناسب مع وظيفتها، وهي الحاضنة والحارسة على بيتها وأولادها، وهي أسمى وظيفة، وظيفة الأمومة.

(ويبدو أن الرجل بشكل عام يقدر موضوع "الاستقلالية"، بينما تقدر المرأة جانب "المودة"، ولذلك نجد الزوجة تفكر "لو كان يحبني؛ لما غادر المنزل دون أن يسلِّم علي"، بينما يفكر الزوج "هل تريد أن تسيطر علي؟ ولماذا علي أن أفعل دومًا ما تطلبه مني؟!").

الحب أولًا أم الفهم؟

اختلفت أنا وزوجي، أيهما الأهم في الترتيب، الحب أم الفهم في الحياة الزوجية؟! فكان رأيه أن الحب في بداية الزواج ليس حبًا حقيقيًا، إنما نسميه بمسماه الحقيقي، وهو "الميل القلبي"، وهو الميل الفطري الطبيعي بين الجنسين، ولكن الفهم والتفاهم بين الزوجين، يعمق الحب وينميه مع الأيام، إذًا يمكننا أن نسأل: "هل الحب وحده يكفي لاستمرار الحياة الزوجية؟!".

(قد تستطيع المحبة وحدها حفظ الزواج لبعض الوقت ـ وإن كان زواجًا فيه الكثير من الخلافات والمشكلات ـ، وإنما لابد مع الحب من الفهم العميق والصحيح للفروق بين الرجل والمرأة، ومعرفة الطريقة الأنسب للتعامل مع الجنس الآخر؛ حتى تسود بينهما المودة والرحمة، إننا عندما نتعرف على الفروق الفردية بين الجنسين، فإننا سنكتشف طريقًا جديدة للتكيف والتعامل مع الجنس الآخر وتحسين العلاقاتنا.

ودراسة الفروق بين الجنسين تكوِّن لدينا فهمًا عميقًا عن الآخر، وهذا الفهم العميق يولد المحبة والمودة والاحترام أيضًا، وهذا الفهم سيولد نوعية من الاقتراحات والبدائل لحل كثير من المشكلات، على ضوء هذا الفهم.

إن هذا الفهم الإيجابي لهذه الفروق، سيرشدنا إلى اقتراحات عملية، تخفف من الإحباط وخيبات الأمل، وتزيد من السعادة والمودة، ويمكننا هذا الفهم من معرفة كيفية الاستماع للطرف الآخر، وكيفية تقديم الدعم والتشجيع المطلوبين.

إنني أعرف أزواجًا، مضى على زواجهم سنوات طويلة، وبعد أن كانت تجمعهم المحبة والود، ولكن بعد سنوات من خيبات الأمل وسوء التفاهم؛ أصبحت علاقتهم باردة، ووصلوا إلى حالة صعبة من اليأس في تحديد وتقوية علاقتهم الزوجية، وقد يقول بعضهم: "لقد حاولنا كل شيء فلم تفلح"، "إننا لا يمكن أن نتفق أبدًا"، "إننا مختلفان تمامًا").

وخلاصة القول.

1- أن هناك فروقًا كبيرة بين الرجل والمرأة ـ جسدية ونفسية ـ، وهذا معناه تحقيق التكامل بينهما، قال تعالى: ((وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى)) [آل عمران:36].

2- دراسة هذه الفروق تولد نوعًا من الفهم العميق لصفات الشريك الآخر، وهذا الفهم يولد المحبة والمودة والاحترام، وتحمل المسئولية، ويساعد على وجود البدائل والحلول؛ لحل كثير من المشكلات التي تواجه الزوجين في حياتهما.

3- الحب وحده لا يكفي للتفاهم، ولكن مع الحب تعلم كيف تفهم الطرف الآخر، كتفهم نفسيته، وطبيعته، وما يحب ويكره، وفي هذا تقليل من حجم المشاكل، وتكون الحياة أسعد وأجمل.

4- (إن من ميزات العلاقة الصحية بين الزوجين أن يكونا قريبين، وفي ذات الوقت مختلفين).

(ومن العسير محاولة تغيير الشريك الآخر، والأسهل منه وربما الأفضل، أن ندرك أن الفروق أمر حسن بحد ذاته، إذا أحسنا التعامل معها).

5- (إن الزوجين السعيدين هما القريبان المفترقان في آن واحد، أي أنهم مرتبطان ببعضهما، إلا أن بينهما من الفروق ما يميز أحدهما عن الآخر).

وإليك الواجب العملي الآن.

1- تأملي وتأمل قوله تعالى: ((وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى)) [آل عمران:36].

2- ليجعل الزوجان دفترًا خاصًا بهما، يكتبان على غلافه: "دفتر التفاهم بين الزوجين"، تكتب الزوجة فيه بعد سؤال زوجها وتدون كل ما يتعلق به، وطبيعته، ونفسيته، وما يحب، ويكره، وكذلك الحال بالنسبة للزوج.

أعرف صديقة لي تكتب وتدون في دفترها معلومات عن شخصية زوجها، وقد مضى على زواجها ثمان عشرة سنة، وكل يوم يزداد التفاهم بينهما؛ وبالتالي يزداد الحب والاحترام، وفق الله الجميع إلى فهم شريك الحياة، اللهم آمين.

ــــــ

أهم المراجع.

"التفاهم في الحياة الزوجية"، مأمون مبيض.

"حتى يبقى الحب"، محمد محمد بدري.

"أنت لا تفهمني"، ديبورا تانين.

منقول.




خليجية



مشكووورة ياقلبي على المرور



تسلم ايدك حبيبتي على الموضووووووع الراااااااااائع جدااااااااااااا
الله يجزيك الخير



مـــشـــكـــووورهـــ
يا ريـــم الامارات
على الموضووع
مرآآآآآآآآ
خياال
يسلمو مو غريبه منك يالغلا …



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

هل تضحكين اثناء المعاشرة الزوجية؟

هل تضحكين اثناء المعاشرة الزوجية؟

البشر كائنات بصرية. فنحن نتفاعل مع ما نراه و نسمعه لذا فممثلو المسرح ناجحون مع الجمهور أكثر من أي فنانين آخرين

و لكن ما دخل الضحك الجهوري بالطاقة بالجنسية؟

هل لاحظتم أنه في كثير من الأحيان، نشعر بالتحسّن عندما نبتسم أو نضحك؟

هناك سبب جيد لهذا يعتقد العديد من الفلاسفة الشرقيين و خبراء اليوغا بأنّ شاكرا الضحك (chakra)- الطاقة أو قوة النينجة – تقع في نفس المنطقة التي تقع بها شاكرا الجنس
و لا أعرف لماذا تتداخل هاتان النقطتان معا،
على أية حال، إن الطاقة التي تأتي من الضحك تبعث هرمونات تريح الأعصاب و تدعو إلى الاسترخاء و تزيل الهموم أيضا.

لذا إذا كنتِ من صاحبات الضحكات الجهورية فلا تخجلي من نفسك فأنتِ ببساطة المثال الأوضح لالتقاء نقاط الطاقة الجنسية و المرحة

وأخيرا أعتقد بأن زوجكِ سيسعد كثيرا بعد هذا التوضيح المثير

و أعتقد بأن الحذر واجب هنا عند استعمال الطاقتين بنفس الوقت

بمعنى أنه يمكن أن يزعج هذا التداخل الشريك الجنسي، ما لم توضّح بلباقة بأنّ ضحكك لا علاقة له بحجم عضوه أو طريقة ممارسته للجنس و إنما هو تداخل بريء بين نقاط الطاقة.




مشكوووووووووووووورة
موضوع جميل



&مليكة

خليجية




مشكوووووره ياعسل



مشكوووووووووووووورة حبيبتي




التصنيفات
منوعات

هل تعاقب الحيوانات على الخيانة الزوجية؟!

لاإله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

هل تعاقب الحيوانات على الخيانة الزوجية؟!

شاهدت برنامج ليلة أمس ….. عن الإعجاز العلمي …..

وكان البرنامج عن القلق … سبحان الله العظيم …. وكانت تجربه

اجراها عالم فرنسي على طيور القلق …أراد ان يدرس حياة هذا الطائر العجيب فأجرى تجربة فريدة ,….

فقام بوضع بيض الدجاج في عش أنثي القلق بعد أن أزال بيضها دون أن تراه …. وراح الذكر والأنثى يتبادلان احتضان

البيض إلى أن فقس ولكنه فقس دجاجا وليس لقالق …..

وكانت مفاجأة بالنسبة لزوج القالق ولا حظ العالم الفرنسي الذي كان يسجل ما يحدث خطوة بخطوة .

أن ذكر القلق قد طار بعيدا بينما بقيت الأنثى في مكانها وهي تتطلع للفراخ بنظرة لا تخلو من الغرابة

وبعد ساعة تقريبا …..

حدث شيء لم يكن يخطر بال العالم الفرنسي فقد حضر الذكر ومعه مجموعة من القالق الذكور

وراحو يضربون الأنثى بمناقرهم ضربا مبرحا حتى فارقت الحياة واتجهوا بعد ذلك إلى ضرب الفراخ الصغيرة حتى الموت

ثم طارت الذكور والعالم يعيش في ذهول مما يشاهد ولم يكن يعلم أن تلك الأنثى البريئة ستدفع حياتها ثمنا لتلك

التجربة القاتلة…..

سبحان ربي الأعلى …. ماأبدع خلقه … فعلا أمم أمثالنا …. حتى الحيوانات التي خلقها الله

بلاعقل ….. تحرص على عدم الخيانه ….

هذا دليل للعلمانيب واليبرالين وهم من يريد للمرأه أن تنزع حجابها وتخالط الرجال وتزاحمهم في كل

مكان …. مما يدعوا للفتنه وقوع المحظور اللذي تأباه وتأنف منه حتى الحيوانات ….

سبحان الله … حتى الحد الشرعي طبق عليها …. هي لاذنب لها ولكن الأدله كانت أكبر دليل ع لى فعلتها

شهرزاد




سبحان الله ولا اله الا الله
صراحة موضوع عجيب اول مرة اعرف هالمعلومة
جزاك الله خير



خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيف تجدين الوقت لإصلاح علاقتك الزوجية؟

انك لن تجدي وقتا مناسبا لإصلاح علاقتك الزوجية بل عليك إيجاد هذا الوقت، حيث من السهل أن ينجرف الإنسان مع إيقاع الحياة المتسارع وفقدان التواصل مع الزوج بسبب أعباء الحياة الزوجية المتزايدة كالعمل وإدارة المنزل بالإضافة إلى الرعاية بالأولاد ناهيك عن الواجبات الاجتماعية اللامتناهية.

إصلاح الحياة الزوجية يحتاج في البداية أن تخبري زوجك انك ترغبين بتخصيص بعض الوقت كل يوم للعمل على أعادة النشاط إلى علاقتكما الزوجية. في البداية خصصي ليلة واحدة في الشهر بحيث تقضيانه معا وابدئي بعمل نشاط أو هواية تحبان عملها كالذهاب إلى السينما أو الخروج لمطعم أو ما إلى ذلك من النشاطات التي توثق عرى العلاقة مع الزوج.

الخطوة التالية تكون بمحاولة إجراء حديث عادي مع الزوج دون التطرق إلى المشاكل اليومية أو الحديث عن الأولاد. عادة ما يكون موضوع الحديث في البداية عن ذكريات بداية العلاقة بينكما عندما كنتما دون أي ارتباطات تعقد الحياة.

حاولي أن تشاركيه أفكاره والتحدث معه عن كل ما يزعجك أو ما يدور في خلدك بحيث تبقي التواصل حاضرا وحتى يستمر الشعور بالمشاركة بينكما، وليس المهم أن يكون موضوع الحديث هاما بل المهم هو تجاذب أطراف الحديث بينكما لتنمية التواصل والتفاهم بينكما.




يسلموا حبوبة على النصائح



مشكووووووووورة قلبي ..



شكرلكم مروركم الكريم على موضوعاتي



مشكوووووووووووووووووورة



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيف تجدين الوقت لإصلاح علاقتك الزوجية؟

انك لن تجدي وقتا مناسبا لإصلاح علاقتك الزوجية بل عليك إيجاد هذا الوقت، حيث من السهل أن ينجرف الإنسان مع إيقاع الحياة المتسارع وفقدان التواصل مع الزوج بسبب أعباء الحياة الزوجية المتزايدة كالعمل وإدارة المنزل بالإضافة إلى الرعاية بالأولاد ناهيك عن الواجبات الاجتماعية اللامتناهية.

إصلاح الحياة الزوجية يحتاج في البداية أن تخبري زوجك انك ترغبين بتخصيص بعض الوقت كل يوم للعمل على أعادة النشاط إلى علاقتكما الزوجية. في البداية خصصي ليلة واحدة في الشهر بحيث تقضيانه معا وابدئي بعمل نشاط أو هواية تحبان عملها كالذهاب إلى السينما أو الخروج لمطعم أو ما إلى ذلك من النشاطات التي توثق عرى العلاقة مع الزوج.

الخطوة التالية تكون بمحاولة إجراء حديث عادي مع الزوج دون التطرق إلى المشاكل اليومية أو الحديث عن الأولاد. عادة ما يكون موضوع الحديث في البداية عن ذكريات بداية العلاقة بينكما عندما كنتما دون أي ارتباطات تعقد الحياة.

حاولي أن تشاركيه أفكاره والتحدث معه عن كل ما يزعجك أو ما يدور في خلدك بحيث تبقي التواصل حاضرا وحتى يستمر الشعور بالمشاركة بينكما، وليس المهم أن يكون موضوع الحديث هاما بل المهم هو تجاذب أطراف الحديث بينكما لتنمية التواصل والتفاهم بينكما.




خليجية



خليجية
خليجية



شكرلكم



خليجية




التصنيفات
منوعات

كيف تبسطين الأمور في علاقتك الزوجية؟

صائح خبيرة اجتماعية: يقولون بالعربية العامية "بسطها بتبسط وعقدها بتعقد". لهذه المقولة معاني كبيرة من حيث معرفة وتفهم الأمور واعطائها التفاسير المختلفة التي قد تبسط مشكلة ما أو تعقدها. كثير من الناس يسعون وراء وصفات سحرية تعلمهم طرقا لحل المشاكل التي يواجهونها في الحياة، أما المرأة فهي تسعى بشكل خاص لاكتشاف وصفات لانقاذ علاقتها الزوجية مع رجل تحبه وتخشى ان تفقده. الأمر ليس معقدا الى الحد الذي يعتقده الكثيرون لأن مفاتيح الكثير من الحلول موجودة في أيدينا ولكننا لانحسن استخدامها أحيانا.

يجب أن نعرف ماذا نريد: في دراسة نشرتها مجلة "ميا فيدا" البرازيلية المختصة بشؤون الحياة الاجتماعية والعائلية، قالت الخبيرة البرازيلية بشؤون العلوم الاجتماعية فرناندا ماشادو "34 عاما" ان حل أي مشكلة من المشاكل التي نواجهها يبدأ من معرفة ذاتنا أولا ومن ثم معرفة مانريد، لأن غياب ذلك يضع الأمور في المجهول ويصبح الضياع السمة المسيطرة على أمورنا الحياتية والعائلية والمهنية.

وأضافت فرناندا في دراستها التي اهتم بها ونشرها موقع "تيرا" البرازيلي على الانترنت بأن معرفة الذات أولا تعلمنا نقاط ضعفنا وقوتنا ومعرفة مانريد يمثل الدليل الذي يقودنا الى الطريق الصحيحة للتعامل مع المواقف الخارجة عن ذاتنا، أي تحقيق السلام مع الآخرين. وأوضحت أيضا بأنه اذا عرفنا ماذا نريد من حياتنا ان كانت عائلية أو اجتماعية أو مهنية تصبح الأمور أقل تعقيدا أما اذا وضعنا أنفسنا في موقع الضحية التي لاحول لها ولاقوة فسنصبح ضعفاء بحيث تبدو ذرة الرملة بمثابة جبل على أكتافنا.

فهم الأمور على حقيقتها وكما هي: وقالت الخبيرة الاجتماعية البرازيلية التي تشغل منصب رئيسة قسم الارشاد العائلي في جمعية المرأة البرازيلية في مدينة ساو باولو ان معظم الناس يعطون ثقلا لما يقال أكثر مماينبغي ويبالغون في ابراز الجوانب السلبية للأحاديث والأفعال الصادرة عن الآخرين، الأمر الذي يساهم الى حد كبير في تعقيد الأمور. وأضافت بأن فهم الأمور على حقيقتها يمنحنا الحكمة في التعامل مع الأحداث ضمن الاطار الذي تستحقه هذه الأحداث وليس ضمن اطار مفتوح الأضلاع يترك مجالا لدخول مشاعر سلبية متطفلة تكبر رؤوسنا وتضخم الأشياء في عقولنا فنفقد أعصابنا ونتلفها دون أن يكون هناك داع لذلك.

وأضافت فرناندا بأن أحد اصدقائها من الأطباء سألها مرة عن أهم الأعضاء في أجسامنا كبشر فلم يكن لا القلب ولا الرئتين ولا الكليتين ولا الدماغ بأن فهم الأمور على حقيقتها يمنحنا الحكمة في التعامل مع الأحداث ضمن الاطار الذي تستحقه هذه الأحداث وليس ضمن اطار مفتوح الأضلاع يترك مجالا لدخول مشاعر سلبية متطفلة تكبر رؤوسنا وتضخم الأشياء في عقولنا فنفقد أعصابنا ونتلفها دون أن يكون هناك داع لذلك.

وأضافت فرناندا بأن أحد اصدقائها من الأطباء سألها مرة عن أهم الأعضاء في أجسامنا كبشر فلم يكن لا القلب ولا الرئتين ولا الكليتين ولا الدماغ كما يمكن أن يراود البعض. بعد أن عجزت عن الاجابة عن السؤال قال لها الطبيب بأن أهم شيء في أجسامنا على الاطلاق هي الأعصاب. فان اهتزت اعصابنا لكل صغيرة وكبيرة فلن يهدأ لنا بال وسنتحول الى غربال بثقوب كبيرة.

وأوضحت بأن نصيحة الطبيب هذه بقيت في ذهنها، وباعتبارها اخصائية اجتماعية وجدت بأن ذلك صحيح مائة بالمائة لأنه اذا اهتزت اعصابنا لكل صغيرة وكبيرة فلن تبق قوة ارادة كافية لمواجهة أي مشكلة من المشاكل ويتحول الجسم بأكمله الى بناء من دون أساس. فالأعصاب هي الأعمدة التي تبقي أجسادنا واقفة وصامدة أمام مانواجهه.

تبسيط الأمور ليس صعبا: أشارت فرناندا الى أن تعقيد الأمور أمر في غاية السهولة بحيث يمكن احداث عاصفة في قاع فنجان، ولذلك فان بعض الناس يقولون ان تبسيط الأمور أصعب بكثير من تعقيدها. يمكن أن يكون ذلك صحيحا ولكن الامر كله يعتمد على طبيعة كل فرد. ولكن اذا حاول الانسان تبسيط الأمور فان ذلك ليس بالأمر الصعب. والتبسط يعتمد الى كبير على فهمنا للأمور على حقيقتها. فاذا فسرنا كل انتقاد لنا على أنه اهانة سيتعذر حتى التفكير في محاولة تبسيط الأمور واذا اعتبرنا كل شتيمة موجهة لنا بأنها اقلال من هيبتنا فان التبسيط يصبح معقدا.

وقالت انه يتوجب علينا الابتعاد عن تفسير مايقال لنا وبحقنا تفسيرا سلبيا. وأضافت: في الحقيقة أن في كل مايقال عنا فائدة لنا مهما كان سلبيا لأن ذلك يساعدنا على معرفة ذاتنا بشكل أفضل. وأوضحت بأن هناك كثير من الناس لايشعرون بالجوانب السلبية الموجودة في شخصياتهم واذا ماتطرق أحدهم لذلك فانهم يحولون ذرة الرملة الى تلال. وتابعت تقول ان الحياة أبسط مما يعتقد الكثيرون اذا عرفنا كيف نبسط الأمور وأعقد مما نعتقد اذا عقدنا الأمور. وقالت أيضا ان غالبية الناس لايحبون التعقيدات، بل البساطة لأنها تشعر الانسان بالقناعة والسلامة.

نصائح للمرأة:قالت الخبيرة البرازيلية ان عصرنا الحالي مليء بالشكوك حول مصير علاقات الزواج وتتحول هذه الشكوك .لمرأة:قالت الخبيرة البرازيلية ان عصرنا الحالي مليء بالشكوك حول مصير علاقات الزواج وتتحول هذه الشكوك الى كابوس يثقل كاهل النساء، وبخاصة أولئك اللواتي تعطين اهتماما كبيرا بالحياة الزوجية. وأضافت بأنها تؤمن كثيرا بعشرة نصائح تساعد المرأة على تبسيط الأمور، وهي:
أولا، تجنبي القيام بالأشياء التي تزعج زوجك.
ثانيا، تجنبي الاحتفاظ بمشاعر الثأر اذا أخطأ زوجك بحقك في أمور لاتمس كرامتك.
ثالثا، ان كنت امرأة غيورة، حاولي التحكم بغيرتك وعدم تحويل حياة زوجك الى جحيم بسبب الغيرة.
رابعا، ابتعدي عن المثالية واخفضي مستوى توقعاتك حول ردود افعال زوجك.
خامسا، حاولي معرفة ذاتك بشكل أفضل.
سادسا، تقبلي بعض الانتقادات لأنها قد تكون في صالحك.
سابعا، لاتفرضي الرومانسية على زوجك ان لم يكن رومانسيا واقبليه على شاكلته.
ثامنا، ابتعدي عن التعنت لأن تعنت المرأة يعتبر أكره شيء بالنسبة للرجل.
تاسعا، ابتعدي عن الروتين واجعلى الحياة زاهية اللوان.
عاشرا، حاولي الحفاظ على لحظات السعادة لأطول وقت ممكن




وينكم بنات



مشكوره والله يعطيك الف عافيه



يسلمو و و حبيبتي



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيف تكبران معا بعيدا عن روتين الحياة الزوجية؟

الخطوبة وشهر العسل يبدأ روتين الزواج بالاستقرار، وتبدأ اللهفة على القيام بكل الاعمال معا تخبو تدريجيا، وينتقل الاهتمام والتركيز بطئ على الأعمال الفردية والطموحات والعمل وربما الأطفال وتشت الأهداف. وبالرغم من أننا نحتاج الى أهداف خاصة في حياتنا، إلا أن الابتعاد عن الهدف الأساسي وهو بناء عائلة متحابة ومترابطة يمكن أن يضر بعلاقتكما الزوجية. تعالي معنا لنتعرف على طرق بسيطة يمكن ان تجمعكما معا من جديد.

سافرا معا.
نحن لا نتكلم عن عطلة إسبوع واحدة، لكن بالأحرى عن إجازة ربيعية طويلة. ليس من الضروري أن تبقى في الفنادق لمدة شهر، لكن السفر والانتقال إلى مكان ما بعيد عن مدينتك سيجبركما على العمل معا كفريق للتغلب على المشاكل (الطرق، حواجز اللغة). السفر معا يمكن أن يجدد علاقتكما ويجعلكما تتعرفان على بعضكما البعض من جديد.

تطوعا معا.
سواء كان العمل التطوعي في مدرسة لذوي الحاجات الخاصة أو دار لمساعدة كبار السن، العمل التطوعي يمكن أن يظهر أفضل ما في الإنسان من مشاعر إنسانية ويقربكما الى بعضكما البعض بطريقة إيجابية جدا.

تعلما شيئا جديدا معا.
مثل السفر، التحديات الجديدة تخرجك من الروتين ويمكن أن تكون مفيدة للعلاقة. تعلم لغة جديدة معا، ممارسة الرياضة، أو الالتحاق بصفوف تعليمية للهوايات مثل التصوير الفوتوغرافي أو الفن. مهما كان اختياركما، الجلوس معا في صف دراسي سيجعلكما تعودان في الزمان الى الوراء ويزيد من قوة علاقتكما.

ضعا أهدافا مشتركة.
عندما وقعت في الحب أول مرة، لا بد أنكما كتبتما لائحة بالاهداف المشتركة التي ترغبان في تحقيقها معا، وسواء كانت الاهداف عائلي أو رياضية، استعيدا نشاطكما وتفكيركما المشترك وضعا خطة تجمعكما من جديد.




خليجية



خليجية




شكرلكم



حلوة الافكار
جزاك الله خير



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

هل تعاقب الحيوانات على الخيانة الزوجية؟!

هل تعاقب الحيوانات على الخيانة الزوجية؟!

كان البرنامج عن اللقلق عن اﻹ‌عجاز العلمي …..

… سبحان الله العظيم ….

وكانت تجربه
اجراها عالم فرنسي على طيور اللقلق …

أراد ان يدرس حياة هذا الطائر العجيب فأجرى تجربة فريدة ,….

فقام بوضع بيض الدجاج في عش أنثي اللقلق بعد أن أزال بيضها دون أن تراه …. وراح الذكر واﻷ‌نثى يتبادﻻ‌ن احتضان
البيض إلى أن فقس ولكنه فقس دجاجا وليس لقالق …..
وكانت مفاجأة بالنسبة لزوج اللقالق وﻻ‌ حظ العالم الفرنسي الذي كان يسجل ما يحدث خطوة بخطوة .
أن ذكر اللقلق قد طار بعيدا بينما بقيت اﻷ‌نثى في مكانها وهي تتطلع للفراخ بنظرة ﻻ‌ تخلو من الغرابة
وبعد ساعة تقريبا …..
حدث شيء لم يكن يخطر ببال العالم الفرنسي فقد حضر الذكر ومعه مجموعة من اللقالق الذكور
وراحو يضربون اﻷ‌نثى بمناقرهم ضربا مبرحا حتى فارقت الحياة واتجهوا بعد ذلك إلى ضرب الفراخ الصغيرة حتى الموت
ثم طارت الذكور والعالم يعيش في ذهول مما يشاهد ولم يكن يعلم أن تلك اﻷ‌نثى البريئة ستدفع حياتها ثمنا لتلك
التجربة القاتلة…..
سبحان ربي اﻷ‌على …. ماأبدع خلقه … فعﻼ‌ أمم أمثالنا …. حتى الحيوانات اللتي خلقها الله
بﻼ‌عقل ….. تحرص على عدم الخيانه ….




سبحان الله

بس مسكينة هي يعني مو ذنبها

مشكورة عالطرح الرائع

ننتظر جديدك وابداعك




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيف تؤثّر السمنة على العلاقة الزوجية؟ .

تؤثّر السمنة المفرطة بصورة سلبية على القدرة الجسدية، وقد تحول دون قدرة الزوجين على تحقيق الإشباع في علاقتهما الزوجية الحميمة، خصوصاً إذا كان كلاهما يعاني منها. فما هو أثر السمنة على تلك العلاقة؟.

يشرح استشاري الأمراض الجلدية والتناسلية وعقم الرجال الدكتور طلال عبد الرحيم «ان السمنة تسبّب التهابات فطرية وانبعاث روائح كريهة من الجلد، وتلوّثاً في المناطق التناسلية ما يؤدي إلى تسلّخات والتهابات، وكلها عوامل تؤثّر على أداء العلاقة الخاصة، وقد تكون من أسباب فقدان الرغبة فيها».
ومعلوم أن السمنة قد تشكّل عائقاً لدى كلّ من المرأة والرجل أثناء الممارسة الحميمة، ما يؤدي إلى اتباع نمط ثابت فيها أو عزوف أحد الطرفين أو كليهما عن هذه الممارسة الحياتية، نظراً للإرهاق المبكر الذي يصاحب من يعاني منها، وهذا الأخير يدفع إلى توقف الممارسة، أثناء أدائها!

إعتقاد خاطىء

ويوضح الدكتور عبد الرحيم: «ان الرجل السمين يشعر بارتباك فيما يتعلق بأعضائه، وهذا ينتج غالباً من وجود منطقة دهنية حول منطقة الأعضاء التناسلية، كما أن الرجل السمين الذي يعاني من ضخامة «الكرش» قد لا يقوى على إتمام المعاشرة الزوجية في بعض الأوضاع».
ومن المعروف أن السمنة مسؤولة عن بعض الأمراض النفسية التي تشمل الإكتئاب وفقدان الثقة والإحساس بعدم الجاذبية والضعف، وللجانب النفسي دور في أداء العلاقة الحميمة، وقد يعزف الكثيرون عن الزواج والإنجاب نظراً لهذه المشكلة.

العقم

وفي الموازاة، توضح استشارية النساء والتوليد والعقم الدكتورة صباح الحداد «أن السمنة المفرطة قد تحول دون الإنجاب»، مميّزة بين نوعين من السمنة:
> العادية، ويرجع سببها إلى تناول كميات كبيرة من الطعام تزيد عن حاجة الجسم، مع القيام بمجهود أقل من اللازم لاستهلاك الطاقة الزائدة الموجودة في الطعام، فتراكم الدهون الزائدة على حاجة الجسم تحت الجلد وتظهر حالة البدانة.
> السمنة الناتجة من خلل في هورمونات الجسم التي تقوم بإفرازها الغد الصماء. ويصاحب هذا النوع من السمنة اضطرابات مختلفة في القدرات الغريزية نتيجة ضمور الأعضاء التناسلية في بعض الحالات».
ويؤثّر النوع الأول من السمنة على القدرة الجنسية بطريقة غير مباشرة، فقد يصاب السمين بداء السكري ما يؤدي إلى العجز الجنسي. وفي حالات متقدّمة، قد يصاب الزوج بالعقم لعدم حدوث الذروة بسبب ارتجاع السائل المنوي إلى المثانة.
وتقول الحداد: «تشير الأبحاث إلى أن الرجال الذين يعانون من البدانة المفرطة تقلّ لديهم نسبة هورمون الذكورة، بينما تزيد لديهم نسبة هورمون الأنوثة، ويحدث العكس لدى النساء. ولكن، ليست هناك معلومات مؤكدة عمّا إذا كان الإنخفاض الطفيف لنسب الهورمونات الجنسية لدى البدينين يؤدي إلى خفض القدرة الغريزية، إذ إن هذا الأخير ليس العامل الوحيد الذي يؤثّر على ممارسة العلاقة الزوجية، فهناك عوامل أخرى متمثلة في الإستعداد النفسي وسلامة الجهاز العصبي




يسلمو

الله يكافينا شر السمنه ويبعدنا عنها امين……..




يسلموا ياعسل



يعطيك العافيه يالغلا



ربي يحفظك و مشكورة على المعلومات



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

لماذ تعتير النساء الحضن اجمل ما في العلاقة الزوجية؟

إذا سألت أي زوجة أو أي فتاة في العالم عن اهم شيئ في العلاقة الزوجية
ستجيب وبكل سعادة : الحضن

لماذا الحضن ؟؟؟؟؟؟

الدراسات وحدها ستجيب على هذا عناق واحتضانها مفيد.. لقلبها، إلا أن ذلك لا يفيد الرجال كثيرا، وفقا لأحدث دراسة طبية أميركية وقال باحثون في جامعة نورث كارولينا درسوا حالات كل من الجنسين في 38 زوجا من الرجال والنساء:

إن الاحتضان يؤدي الى ازدياد مستويات هرمون الأوكسيتوسين»، الذي يسمى «هرمون الارتباط
ويقل من ارتفاع ضغط الدم، الأمر الذي يقل من مخاطر التعرض لأمراض القلب
وأضاف الباحثون الذين نشروا نتائج دراستهم في مجلة سايكوسوماتك ميديسن إنهم لاحظوا انخفاض ضغط الدناق وأجريت الاختبارات بقياس مستويات « الأوكسيتوسين»

الذي يظهر لدى ولادة الأطفال وعند إرضاعهم، ومستويات هرمون التوتر : الكورتيزول
وظهر ان معدلات «الأوكسيتوسين» ارتفعت لدى الرجال والنساء بعد عملية العناق والاحتضان
كما سجل ارتفاع كبير للهرمون لدى الأزواج المحبّين، مقارنة بالأزواج الآخرين
وظهر أيضا انخفاض في معدلات هرمون «الكورتيزول» لدى النساء بعد الاحتضان
إضافة الى تدني ضغط الدم لديهن وأعلنت كارين غروين، التي قادت الدراسة :

أن «دعم الزوج أو الزوجة الكبير يرتبط بزيادة هرمون «الأوكسيتوسين» لدى الزوجة أو الزوج،
مع ذلك فإن أهمية هذا الهرمون تكمن في تأثيراته الجيدة الكبيرة على القلب والأوعية الدموي
لدى النساء إذا فالحضن هو الشيء الجميل الذي يحمي القلب ويسعد البشر.




يسلمو موضوع رائع
ومعلومات جدا مفيده




تسلمي ياقمر
موضوع رائع




خليجية