قصة اصحاب السفينة
قصص اطفال pdf, قصص اطفال مصوره, قصص أطفال تربوية, قصص أطفال بالصور, قصة اصحاب السفينة
رابط التحميل
http://uploadpages.com/352765
قصص اطفال pdf, قصص اطفال مصوره, قصص أطفال تربوية, قصص أطفال بالصور, قصة اصحاب السفينة
رابط التحميل
http://uploadpages.com/352765
قصص اطفال pdf, قصص اطفال مصوره, قصص أطفال تربوية, قصص أطفال بالصور, قصة اصحاب السفينة
بعد اسبوع استلموا اصحاب السفينة فاتورة الاصلاح من الرجل العجوز وكانت عشرة آلاف دولار.
“ماذا
” اصحاب السفينة هتفوا “هو بالكاد فعل شيئاً”
لذلك كتبوا للرجل العجوز ملاحظة تقول
“رجاءاً ارسل لنا فاتورة مفصلة.”ـ
الرجل ارسل الفاتورة كالتالي :
الطرق بالمطرقــة………….
…………………………………………$2.00
المعرفة اين تطرق……………………………………….$9998.00
الــعـــبـــرهـ :
الجهد مهم، لكن معرفة اين تبذل الجهد في حياتك هو الفرق
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
قصة محرك السفينة العملاقة الذي تعطل
استعان اصحاب السفينة بجميع الخبراء الموجودين، لكن لم يستطع احد منهم معرفة كيف يصلح المحرك
ثم احضروا رجل عجوز يعمل في اصلاح السفن مند ان كان شاب يافع. كان يحمل حقيبة أدوات كبيرة معه،
وعندما وصل باشر في العمل. فحص المحرك بشكل دقيق، من القمة الى القاع.
كان هناك اثنان من اصحاب السفينة معه يراقبونه، راجين ان يعرف ماذا يفعل لاصلاح المحرك.
بعد الانتهاء من الفحص، ذهب الرجل العجوز الى حقيبته وأخرج مطرقة صغيرة. وبهدوء طرق على جزء من المحرك.
وفوراً عاد المحرك للحياة. وبعناية اعاد المطرقة الى مكانها. المحرك أصلح!
بعد اسبوع استلموا اصحاب السفينة فاتورة الاصلاح من الرجل العجوز وكانت عشرة آلاف دولار.
“ماذا!؟” اصحاب السفينة هتفوا “هو بالكاد فعل شيئاً” لذلك كتبوا للرجل العجوز ملاحظة تقول “رجاءاً ارسل لنا فاتورة مفصلة.”ـ
الرجل ارسل الفاتورة كالتالي :
الطرق بالمطرقــة………….……………………………………… …$2.00
المعرفة اين تطرق………………………………………………….$9998. 00
العبرة : الجهد مهم، لكن معرفة اين تبذل الجهد في حياتك هو الفرق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معادلة النجاة قبل أن تغرق السفينة
قال تعالى (وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ)فإن الله مُعْلي دينه ,وهو الكبير المُتعال,ولو كَرِهَ الظالمون,فلا ينبغي أن تُقَدِم أي شيء على دينك,استمر في طريقك ولا تلتفِت, قال تعالى(وَلاَ يَلْتَفِتْ مِنكُمْ أَحَدٌ وَامْضُواْ حَيْثُ تُؤْمَرُونَ)وعليك أن تعلم أن الله جعل من بعد عسرٍ يسر، يقول الله جلَّ وعلا(وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ,فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ,وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ)فالعلاج لضيق الصدر،أن تتفقد عيبك وتسعى في علاج أمراض نفسك وآفات قلبك,التضرع في الذكر, في دوام السجود وكثرة الصلاة وحُسن الظن بالله ,حتى يُرفْعَ عنَّا البلاء,فإنما تُسلَبُ منا النِعَم بقلة الشُكر وزواله,وكُن من الأذلاء، الفقراء,وينبغي علينا إذا ما حَلَت بنا فتنة،أن نهرع إلى الصلاة كما كان يصنع نبينا,
ودعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب لما تخرج من قلب مفعم بالإيمان,وأقرب ما يكون العبد من ربِّه وهو ساجد في جوف اليل المُظْلِم,قال تعالى(إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ الّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ)عليكم أن تراجعوا أنفسكم؛ فإنه ما ينزل بلاء إلا بذنب وما يُرفَع إلا بتوبة,فقد وعد الله سبحانه وتعالى ,عباده المؤمنين أن يُمَكِنَ لهم في الأرض، إذا ما هم حققوا معادلة الإيمان وعبدوه وحده دون أن يشركوا به شيئًا,قال تعالى (وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ)وإذا تكالب عليك أعداء الدين، فاعلم إن الله وإن أمهلهم فإنه لا يهملهم,وعليك بوصية رسول الله,عن عقبة بن عامر قال, قلت, يا رسول الله، ما النجاة ، قال ,أمسك عليك لسانك، وليسعك بيتك، وابك على خطيئتك,ولابد أن يتحكَّم الإنسان في طاقته الغضبية,ويوجهها بشكل صحيح، وليست الحماسات القلبية ولا الأساليب العنترية ولا الصراخ,بل امسك عليك لسانك وجه دعواتك لربِّ الأرض والسماوات,قال تعالى(إِنَّ الَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ الَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ)هل نحن حققنا معادلة النجاة فنجونا,هل ملكنا ألسنتنا, وبُث شكواك لله تعالى, وربُّك سبحانه وتعالى يعلم مدى ضعفك وقهرك، وهو لن يُضيعك,وهو سبحانه الذي أمرنا أن نهتدي بهدي المصطفى ،وإن قبضنا على الجمر، وإن كانت لفحات هذا الجمر تحرقنا وتؤلمنا ,لكن ما من سبيل سواه،وابكِ على خطيئتك,لعل دمعةٌ تنهمر من عين مخلصٍ صادق ترفع إلى الله ، فينزل بنا من رحمات الله ما يرفع تلك النِقَم, ويعرف أن من بعد ظلام اليل الحالك فجرٌ مُنير,هذا دين ربَّ العالمين وهو ناصره، لا تأخذ الأمر بتهاون وتكاسُل, كفانا غفلة, كفانا إنشغالاً بحطام الدنيا الفاني, فبادِر قبل أن تُغادِر,وإلا ستغرق السفينة وحينها لن تجد من مُغيث,قال تعالى( إِنَّ الّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ )ولن يتحقق التغيير, إلا إذا تحققت أنت بمعادلة الإيمان,يا أصحاب ذنوب السر,اتقوا الله,يا من تقول ولا تعمل، وتسمع ولا تُطبِق,اتقِ الله,يا كل من يعلم من نفسه أنه ليس على الطريق, مجرد مظاهر وأشكال، وهذا غالب الحال في هذا الزمان,اتقوا الله, وجددوا توبتكم, وادخلوا في الإسلام كافة,وعليك من الآن أن تبدأ صفحة جديدة مع الله عزَّ وجلَّ ، أساسها,العلم والتطبيق ونشر الخير,
اللهم إنا نبرأ من حولنا وقوتنا ونلجأ إلى حولك وقوتك،
ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكون من الخاسرين.
نسأل الله عزَّ وجلَّ أن يُثبتنا على الحق حتى نلقاه.
هل يحتاج الأمر إلى كثير إثبات كي أؤكد لك أن جميع الناجحين في هذه الحياة قد تحملوا مسؤلية حياتهم كاملة ،
ولم يقفوا لثانية واحدة كي يلوموا شخصا ما على الأشياء السيئة التي علمهم إياها ، أو الأبواب الرحبة التي أغلقها دونهم ، أو العقبات المميتة التي ألقاها في طريقهم ..!؟
ما أسهل أن نقف لنشكوا جرم الآخرين في حقنا ،
ما أبسط أن ندل على عظيم ما جنتيد آبائنا ، وكيف أنهم لم يعلمونا مبادئ النجاح والطموح فضلا عن ممارساتهم التربوية الخاطئة في حقنا .
وما أيسر أن نلقي بجميع مشاكلنا وهمومنا على هذا أو ذاك . متخفين من مسؤلية مواجهة الحياة وتحمل أعبائها .
لقد علمتني التجارب يا صديقي أن الحياة بحر مضطرب الأمواج ، وكل واحد منا ربان على سفينة حياته ،
يوجهها ذات اليمين وذات الشمال ، وأمر وصوله إلى بر الأمان مرهون بمهاراته وقدراته بعد توفيق الله وفضله .
لكن معظمنا للأسف لديه شماعة من التبريرات الجاهزة ، فما أن يصاب بكبوة أو مشكلة ، إلا ويعلقها على هذه الشماعة ويتنصل من مسؤلية تحمل نتيجة أفعاله ! .
تربيتنا السيئة، مجتمعنا السلبي، التعليم الفاشل، الظروف الصعبة، تفشي الفساد .
هذه بعض الشماعات التي كثيرا ما نستخدمها وبشكل شبه دائم .
ودعني أصارحك بأنك إذا ما أحبت أن تقبل تحدي الحياة ، وتكون ندا لها أن تتخلى وفورا عن كل التبريرات التي تعلق عليها مشاكلك وإخفاقاتك ،
وتقر أن تتحمل نتيجة حياتك بكل ثقة وشجاعة .
هل سمعت عن معادلة النتائج الحياتية ؟ ، إنها تخبرك أن نتائج حياتك هي حاصل جمع ما يحدث لك مضافا عليه استجابتك لما يحدث ، أو هي بمعنى آخر :
( موقف + رد فعل = نتيجة )
نجاحات الناجحين قد جرت في حدود هذه المعادلة ، وفشل الفاشلين جرى وفق هذه المعادلة كذلك ..!
إنهم جميعا تعرضوا لمواقف أو أحداث ما ، ثم تصرف كل منهم وفق ما يرى ويؤمن ، فافرز هذا السلوك أو ( رد الفعل ) النتيجة التي نشاهدها اليوم .
فالشخص الفاشل أو السلبي توقف عند (الموقف) ثم أخذ في الشكوى والتبرير ، فالمدير لا يفهم ، والوضع الاقتصادي متدهور ،
كما أن التعليم لم يؤهلنا بالشكل المناسب ،وفوق هذا تربيتي متواضعة ، وبيئتي سيئة ، والدولة يتحكم فيها اللصوص .. وهكذا .
هذا بالرغم من أن هناك ناجحين كثر انطلقوا من نفس هذه الظروف ، ومن بين ثنايا هذه البيئة ، وربما كان حالهم اشد وأقسى ممن يشتكي ويولول .
لكننا لو نظرنا للشخص الناجح الايجابي ، لوجدناه يعطي تركيزا أكبر واهم لمساحة الاستجابة لرد الفعل .
فهو يرى أن ما حدث قد حدث ولا يمكن تغييره ، يقول لك حال المشكلات :دعنا الآن نظر فيما يجب علينا فعله ،
وكيف يمكننا استثمار هذا الحدث مهما كان في تحقيق أعلى نتيجة أو أقل خسائر ممكنة .
قد يحتاج الأمر إلى أن يستشير شخص ما ، او يغير من تفكيره ، وقد يستلزم الموقف أن يراجع بعض سلوكياته ، أو يعدل في رؤيته .
إنه يمتلك مرونة كبيرة، وعزيمة ماضية، وذهن مبرمج على إيجاد الحلول، بل وصناعتها .
سأكون صريح معك يا صديقي واقول أننا نستسهل الركون إلى الدائرة الأولى
(الموقف) لأنها اسهل من الناحية النظرية ،
فليس هناك أيسر من الشكوى ، ليس هناك أبسط من أن نسلط شعاع النقد على الخارج، وندعي بأن الداخل كله خير ، ومشاكلنا فقط تأتينا من الآخرين السيئين القاسين ،
وللإسف فإن معظم البشر مبدعون في اختراع المبررات التي تبرئ ساحتهم من التقصير أو الفشل .
يزداد جنوح معظمنا إلى التبرير في وطننا العربي بشكل أكبر من سواه نظرا لكثرة الظروف المحبطة ، وتعدد أشكال القهر والاحباط ،
مما أدى لنشوء ما اسماه المفكر د/عبدالكريم بكار ب ( أدبيات الطريق المسدود) ! ،
والتي تتمثل في الشكوى الدائبة من كل شيء ، من خذلان الأصدقاء ، ومن تآمر الأعداء ، من ميراث الآباء والأجداد ، ومن تصرفات الأبناء والأحفاد !! .
مما جعل بعضنا ليس فقط مبدع في التنصل من أفعاله ، وإنما متفوق أيضا في إحباط وتثبيط من قر التغيير والايجابية ،
وذلك بالتطوع بإخباره أن المجتمع لن يدعه ينجح ، ولن يومنوا بما يقول ، وأن زمان الطيبين قد ولى بلا رجعة .
رسولنا عليه الصلاة والسلام يعلمنا أن إذا حدث ما لا نريده أن نطلق إلى الأمام بإيجابية ونتخلى عن عادة التحسر والتبرير
فيقول عليه الصلاة والسلام : لاتقل : لو أنِّي فعلتُ كذا لكان كذا، ولكن قُل: قدَّر الله وما شاء فعل. فإن لو تفتح عمل الشيطان.
أختم معك يا صديقي هذه الفقرة بالتأكيد على أن النجاح ليس مرهونا بتحسن وضع ما ، وأن الفشل لم تكتبه عليك إرادة عليا ، يقول الفيلسوف والشاعر الهندي (محمد إقبال):
المؤمن الضعيف هو الذي يحتجُّ بقضاء الله وقدره، أما المؤمن القوي فهو يعتقد أنه قضاء الله الذي لا يُرد، وقدره الذي لا يُدفع .
ولقد سئل أحد قُوَّاد الفُرس أحد المسلمين يوما في سخرية: من أنتم؟
فقال له واثقا: نحن قدر الله، ابتلاكم الله بنا، فلو كنتم في سحابة لهبطتم إلينا أو لصعدنا إليكم. نحن قدر الله .
وسؤالى .. لماذا لا تكون أنت قدر الله الذى لا يرد .. وقضائه النافذ ..؟
لماذا ..؟
يــســعدني ويــشرفني مرووركم الحاار وردكم وكلمااتكم الأرووع
لاعــدمت طلتكم الـعطرهـ
———————————
———————————
———————————
أبحرت من ميناء غزة اليوم الخميس 28/08/2008السفينتان اللتان تحملان نشطاء سياسيين قاموا
بكسر الحصار على غزة بتنظيم حركة "غزة الحرة".
فمنذ ساعات الصباح الأولى، كان شاطئ بحر غزة على موعد مع تكرار للصورة التي امتزجت بها مشاعر الحب
والتعاطف الدافئة بين أهل غزة ومتضامنى سفينتي كسر الحصار، لتدمع العيون.. لكن هذه المرة للفراق وليس اللقاء..
تعانقت الأيادي وتبادلت القلوب تعلقا أمام القوارب التى أقلت المتضامنين متجهين نحو اختراق بحري أخر
في جدار الحصار الإسرائيلي لغزة، وبصحبتهم عددا من العالقين والمرضى الذين سيخوضون رحلة كسر الحصار معهم.
واصطف المئات من المواطنين أمام ميناء غزة في تفاعل جماهيري حاشد لمراسم مغادرة (35) من نشطاء سفينتي
"الحرية لغزة، وغزة الحرة" لقطاع غزة بعد خمسة أيام قضوها في غزة تفقدوا خلاله أغلب المناطق المدمرة التى طالها الحصار،.
وسمح لسبعة فلسطينين فقط بالصعود إلى سفينتي كسر الحصار قبل توجههما إلى
قبرص. هؤلاء السبعة هم فتى مريض يبلغ من العمر ستة عشر عاما و برفقته
والدته وخمسة من أفراد عائلته يحملون جوازات سفر قبرصية ….
وهي أول محاولة من قبل نشطاء وحقوقيين ينتمون لسبع عشرة جنسية لكسر الحصار المفروض
على القطاع منذ أكثر من عام.وكانت السلطات الاسرائيلية قد سمحت للسفينيتن بدخول المياه الإقليمية
لقطاع غزة في الثالث والعشرين من الشهر الحالي، لكنها لم توضح ما إذا كانت ستعترض طريقهما في رحلة العودة.
وقال منظمو الرحلة إنهم لا يتوقعون اعتراض قطع بحرية اسرائيلية لسفينتيهم خاصة انهم لن يدخلوا مياها إقليمية إسرائيلية،
ولكن تسود التوقعات بأن قطعا بحرية اسرائيلية قد تفتش السفينتين للتدقيق في هويات المواطنين الفلسطينيين..
وقال أحد المنظمين، فاجيلياس بيسياس :"لا نقبل بأن توقف اسرائيل السفينتين، فللفلسطينيين حقوق كبقية البشر.
لماذا يحرم الفلسطينيون، دون بقية شعوب المتوسط، من حق استخدام مياههم الإقليمية ؟"
وقد غادر المواطن الاسرائيلي الوحيد بين المشاركين في الرحلة وعددهم 44 شخصا، وهو جيف هالبر،
غادر الى إسرائيل حيث أوقفته السلطات الإسرائيلية لمدة 24 ساعة بتهمة مخالفة قانون عسكري اسرائيلي يحظر على
المواطنين الإسرائيليين دخول قطاع غزة.
وقال هالبر ان السلطات الاسرائيلية اتهمته أيضا "بتسبيب الازعاج لها" قائلة انه كان يترتب على جنود اسرائيليين
دخول قطاع غزة لانقاذه في حال تعرض لعملية اختطاقف.
وقال المنظمون ان حوالي عشرة من رفاقهم سيبقون في قطاع غزة لمراقبة أوضاع حقوق الإنسان هناك.
يذكر أن اسرائيل تضرب حصارا حول قطاع غزة منذ سيطرة حركة حماس عليه ولا تسمح الا بدخول مساعدات انسانية محدودة اليه.
وهذه بعض آراء الناشطين الكاسرين للحصار………..
"قلوبــــــــــــــــنا بغزة.. وسنـــــــــــــــــــعود"
"تركنا قلوبنا في غزة..وسنعود إليها" كانت تلك الكلمات التى رددها كافة المتضامنون وهم يشدون أحزمتهم لمغادرة غزة.
وبعيون مدمعة، وضع الناشط الايرلندى "درك راهم" يديه على وجهه باكيا على مغادرة غزة، قائلا
"لا.. لا أريد أن أتحدث عن تلك اللحظة، لقد تركنا قلوبنا هنا في غزة، وسأتحمل هذه اللحظة لأني سأكون سعيدا
باصطحاب المرضى والعالقين في السفينة لنخرجهم من هذا السجن الظالم".
وقال راهم في حديث للشبكة الإعلامية الفلسطينية "لن نترك أهل غزة وحدهم فأصدقائي سيعيشون هنا بينهم وأنا سأذهب مع
مجموعة أخرى لنحشد المزيد من التضامن والدعم لهم، ونعود بالسفينتين إليها".
بينما اعتبرت الناشطة اليهودية "ايديث لوتس" المقيمة في ألمانيا أن مغادرة غزة هو استكمال للقرار الذي
اتخذه أصحاب السفينتين في أن تكون الشعوب صاحبة القرار في كسر الحصار عن غزة.
وأضافت بقوة "جئنا إلى غزة لنخرج المساجين هنا، ولن نسمح للساسة في العالم بأن يتحكموا بمصير الشعوب،
إننا نخرج من غزة ونحمل معنا أفلاما وصور وثائقية من صور الحصار والمعاناة في غزة وسننشرها في كافة أرجاء العالم
لأن الكثيرمن الشعوب لم ترى هذه الصور بعد".
وبوصف غزة… رددت الناشطة الألمانية "كاثلين اوكونور" أن وجودها في غزة منحها ثقة
وفخرا لأهلها في الخارج، قائلة "الجميع أوصوني بأن أحمل هم أهل غزة، إني حزينة بمغادرتي لغزة،
لكنى سأكون فخورة بأهل غزة فهم عائلتي الجميلة أمما العالم".
وتابعت …"سأنقل شجاعة وقدرة أهل غزة على العطاء رغم أنهم محرومون من كل شيء لشعبى وأهلي،
وسننشر صور الحصار على جدران بلادنا ونعود بآلاف الأصوات المتضامنة مع غزة لنكسر الحصار عنها ولن نسمح بعودة هذا الحصار".
وتابعت بابتسامة ممزوجة بالدموع "لن أنسى تواضع وطيبة أهل غزة هنا، وستكون ذكرىعظيمة لي طوال حياتي،
لأني رأيت إنسانا هنا حتى رئيس الوزراء يشارك شعبه في المعاناة ويعيش بينهم وهذا ليس موجودا في بلادنا".
وأعلاالمتضامنون أصواتهم أمام شواطئ غزة مرددين بكلمات الحب والامتنان لأهل
غزة، مؤكدين على حمل معاناتهم إلى كل الشعوب والعودة بالمزيد من المفاجآت لكسر الحصار عن غزة.
اللهم فك الحصار عن اخواننا المؤمنين المرابطين في ارض أنبيائك
واهد حكامنا وأولياء أمورنا لما فيه خير البلاد والعباد ووحد صف اخوانا الفلسطينيين واجمع كلمتهم ولم شملهم
اللهم آمين يارب العالمين
و هذه مكالمة مع الصحفي ::
في هذا الحوار الذي أجريناه عبر الهاتف مع
الصحفي الجزائري والوحيد الذي رافق إحدى السفينتين اللتين تحدتا إسرائيل
والعالم وكسرتا الحصار عن قطاع غزة، يصف لنا عياش دراجي، مراسل قناة
الجزيرة القطرية الأجواء في قطاع غزة بعد وصول السفينتين، وكيف كان شعوره
كصحفي وهو يخوض هذه المغامرة الإعلامية والإنسانية لفك الحصار عن سكان
القطاع المحاصرين.
ـ كيف تصف أجواء استقبال السفينتين في قطاع غزة؟
شهدت
غزة بعد وصول السفينتين انتفاضة استقبال، حيث أحاط سكان القطاع بالسفينتين
في مشهد مثير جدا. وقد جاءت في هذه الخطوة كبارقة أمل لسكان غزة المحاصرين
منذ شهور وأعوام. وقد أخبرني عديد من الأشخاص الذين التقيت بهم عن رغبتهم
في أن تأتي سفن أخرى، وتكون هناك مبادرات عربية لكسر الحصار عن قطاع غزة، فلا يعقل أن تكون هناك مبادرات غربية ويغيب العرب.
ـ هل هناك عرب ضمن النشطاء الـ44 الذين دخلوا المياه الإقليمية لغزة؟ وما هو برنامج النشطاء خلال تواجدهم في غزة؟
حسب
علمي الرحلة ستدوم ثلاثة أيام قابلة للتمديد، وسيقوم النشطاء الدوليون
بلقاء الفعاليات السياسية الرسمية وغير الرسمية في قطاع غزة. وقد
التقوا الأحد برئيس حكومة حماس إسماعيل هنية، كما شرعوا في زيارة أحياء
ومناطق ومخيمات ومناطق منكوبة في القطاع.
نعم هناك فلسطينيون وعرب، ولكن معظم النشطاء هم من جنسيات غربية.
ـ في رأيك، هل سيكون لهذه الخطوة تأثير على صعيد فك الحصار عن غزة؟
بالطبع
يمكن أن ينجح هؤلاء الأشخاص في كسر الحصار ودعم سكان غزة ولو كان دعما
معنويا، ويكفي أن هؤلاء الذين يحملون جنسيات مختلفة عبروا مباشرة إلى غزة
رغم التهديدات الإسرائيلية، مع العلم أن إسرائيل تراجعت عن تهديداتها خوفا
من استغلال المسألة إعلاميا على نحو يضر إسرائيل لا سيما أن السفينتين تقلان أربعين ناشط سلام دوليين من أوروبا وأمريكا وإسرائيل.
ـ هل كنت الصحفي الوحيد ضمن الطاقم؟
نعم
كنت الصحفي الوحيد وأنا ذهبت إلى غزة كشاهد على الحدث وليس مكسرا للحصار.
ولكنني اعتز بهذه المغامرة وبكوني تتبعت الحدث وعايشته بكل تفاصيله. وقناة
الجزيرة القطرية هي الوحيدة التي واكبت الحدث منذ ولادته في قبرص إلى غاية
وصوله إلى قطاع غزة. ولم يكن هناك اهتمام إعلامي بهذا الحدث إلا بعدما تناولته الجزيرة بالتفصيل عبر مراسلها.
ـ كيف تصف لنا شعورك كصحفي جزائري وأنت تخوض هذه التجربة الإعلامية؟
هو
شعور جميل جدا، لأنني شعرت بالتميز وأنا أشارك في صناعة حدث تاريخي في
غياب الآخرين، حدث كسر الحصار عن غزة التي تتعرض لحصار دولي وإسرائيلي
جائر. كجزائري شعرت بحب كبير من سكان قطاع غزة، وقد انبهرت بمدى حب
الغزاويين للجزائر وللجزائريين، وربما هي روح المقاومة التي تجمعنا لأن
غزة تمثل وجه المقاومة ضد الاحتلال عن الفلسطينيين ..وباختصار كانت مغامرة
بمعنى الكلمة لأن الموت كان قريبا منا، حيث أن السفينتين هما عبارة عن
قاربي صيد كبيرين مصنوعين من الخشب، بالإضافة إلى ذلك فإنهما كانتا
تتمايلان في عرض البحر. ويضاف إلى كل هذه المخاطر أن الإسرائيليين هددوا
في البداية بمنعهما من الوصول إلى المياه الإقليمية لغزة ولكم أن تتصورا
ماذا يمكن أن تفعل إسرائيل .. ولكن هذه المغامرة الحقيقية سرعان ما انتهت
بنجاح بعد وصولنا إلى غزة ورؤيتنا الناس وهم يستقبلوننا بكل حفاوة وترحاب.
ـ من خلال وجودك في غزة، كيف ترسم لنا الصورة هناك، خاصة تداعيات الحصار؟
لأن
من رأى ليس كمن سمع، أقول لكم أن الوضع في القطاع بائس جدا، حيث غلاء
المعيشة والفقر. ومثال على ذلك أن النفط بلغ 15 دولارا للتر الواحد وغير
متوفر، وهناك ندرة في كل المواد الأساسية وتضييق على كل المعابر، بالإضافة
إلى أن غاز البوتان المستعمل للطبخ المنزلي نادر جدا بفعل الحصار الذي له مبررات سياسية كما تعلمون.
ـ بصراحة كيف شعرت وأن ترى الغرب يهب لنجدة غزة بينما العرب غائبون؟
غابت الحروف على لسان دراجي عياش وابتلع لسانه
منقول
وأطوف الغلطهـ من {أفلان .. وفلان}
يعني من أجل {عين } تكرم مدينهـ ..
الكامل الله والخطا طبع {الانسان}
والدرب يفرق عن يسارهـ ويمينهـ ..
و {ـالصاحب} ا للي لـهـ معزهـ ولهـ شان
ان جاني بـشينهـ.. تذكرت زينهـ ..
اتحمل اخطاءهـ معي {قدر الأمكان}
من جانبي تبقى العلاقهـ متينهـ ..
واللي {يغلطني} وانا ماني بغلطان
اصابعي احطها {وسط عينه} ..
مادامني مسلم وفي قلبي إيمان
عمر{البحر} ماشال هم السفينه ..
مرت علي {انواع .. واشكال .. وألوان}
بين { العقول} الناقصهـ .. والرزينهـ
عندي قناعه ان {الإنسان شيطان}
اذايهينكـ {لازم } انك تهينـهـ ..
يعني اذا حاجتكـ {بيدين عدوان}
يكفيكـ شر المهزلهـ .. والغبينهـ ..
من{كثرماجاني} من الناس خذلان
تحرجني حتى كلمة {الله يعينهـ}
صحيح لي { ربع .. وجماعهـ .. وخلان}
وأضيق لكن حاجة الناس.. شينهـ
الشخص دام انه بكل شي{خسران}
تأكدانهآ من عمايل { يدينهـ} ..
من مرحلة {حب .. ومشاعر .. وحرمان}
إن مالعنت الحب تلعـــنهـ سنينهـ ..
اكتب شعر واعزف من {اشواقي الحــآن }
واسلي قلوب الغرام الحزينـهـ ..
ولو الشعر مخلوق في { هيئة انسان}
والله لأقول له تسلم {واقبل جبينهـ}..~
راقت لي
رووووعه يسلمو ياقمر<<<
منقول
استعان اصحاب السفينة بجميع الخبراء الموجودين، لكن لم يستطع احد منهم معرفة كيف يصلح المحرك
ثم احضروا رجل عجوز يعمل في اصلاح السفن مند ان كان شاب يافع. كان يحمل حقيبة أدوات كبيرة معه، وعندما وصل باشر في العمل. فحص المحرك بشكل دقيق، من القمة الى القاع. كان هناك اثنان من اصحاب السفينة معه يراقبونه، راجين ان يعرف ماذا يفعل لاصلاح المحرك. بعد الانتهاء من الفحص، ذهب الرجل العجوز الى حقيبته وأخرج مطرقة صغيرة. وبهدوء طرق على جزء من المحرك. وفوراً عاد المحرك للحياة. وبعناية اعاد المطرقة الى مكانها. المحرك أصلح! بعد اسبوع استلموا اصحاب السفينة فاتورة الاصلاح من الرجل العجوز وكانت عشرة آلاف دولار. “ماذا!؟” اصحاب السفينة هتفوا “هو بالكاد فعل شيئاً” لذلك كتبوا للرجل العجوز ملاحظة تقول “رجاءاً ارسل لنا فاتورة مفصلة.”
الرجل ارسل الفاتورة كالتالي :
الطرق بالمطرقة………………………………………………………… 2دولار
المعرفة اين تطرق………………………………………………….9998دو لار
العبرة : الجهد مهم، لكن معرفة أين تبذل الجهد في حياتك هو الفرق
يجزيج ربي خير غناتي
ينقل للقسم المناسب ..