الوسم: الشاشات

الحين في اعداد الموتى نعم لقد فارقني بدون

سبب ولكن

ياريته كان ميت ابكيه وانساه ولكن لازال موجود فانا

لا استطيع ان انساه

وهنا بدات معاناتي

مع الحب
الحب عشته شفته وياريتني ما شفته حبيته

وياليت ما حبيته بلفعل غير لي مجرى حياتي كنت

لا اعرف الحب الا

في حكايات الحب والقصص والروايات

الى ان وقعت في حب بنت

راح اسيبكم لحين ما استرجع قواي لاكمل
.
.
.
.
.
.

التتمة

االفراق اتى قبل اللقاء

شائت الايام ان نلتقي وكان لقانا عن بعد وشائت الايام ان نفترق

اجل لقد افترقنا قبل موعد اللقاء

فيكم من كان سعيد باللقاء وفيكم من كان تعيس للفراق

اليكم قصتي مع الحب والفراق

نعم انا تعرفت على بنت في برنامج البرلنجو للمحادثات وحبيتها وكنت اموت فيها وبعد ذالك كلمتها

بحبي لها ولكن لا تعرف معنا كلمت الحب لان قلبها كان من الفولاذ اي من الحديد

انا بطبعي احب واكره وهذه غريزه تلازم الانسان الصدق عنواني والكذب لا مكان له في حياتي

ترجمت حبي لها في قولي وفعالي وكتبت فيها اعذب الكلام وكتبت فيها اشعاري وكنت احبها لدرجه

اني قاعد متى تكون موجوده عشان اخاطبها ارتاح لكلماتها وكتابتها ولكن

لا حياه لمن تنادي رخصت قلبي عشانها وحاولت اشتري قلبها ولكن للاسف باعتني

انا مقدر اعاتبها ولكن اعاتب نفسي التي سمحت لها ان تدخل هذالعالم الذي اسميه عالم المجهول

لا ادري كيف اقدر على النسيان ولا ادري كيف انساها ولو نسيتها تذكرني بها كلمات كتبتها بحقها

وفيها كلماتي التي سوف تضل شاهد على حبي لها خلاص افترقنا وصارت لي مجرد ذكرى واطويها

في سجل الذكرياتي لا اريد ان اكون شخص لا يؤمن بالقسمة والنصيب

كنت سعيد في حياتي كنت اعيش حياتي الطبيعيه وامارس طقوسي المعتاده

في العمل وزيارة الاصدقاء

واعود الى البيت واجلس مع قلمي واوراقي

وهكذ الى ان دخلت عالم الشات تغيرت كل خطواتي تبعثرت كل اوراقي حسيت اني اعيش في

عالم الثاني غيرالعالم الي من حوالي كنت سعيد ولكن السعاده التي احكي عنها هيا سعاده

مزيفه ليس الا رجعت الى صوابي والحمد لله قبل فوات الاون ورجعت امارس حياتي الطبيعيه

نصيحتي لكل من يقرا كلماتي البعد عن الحب من ورا الشاشه

لانه لا يستاهل من يقف على الطرف الثاني

لكم ودي وحترامي

خلاص راح البرلنجو ورديت الى عالمي الذي كنت سعيد فيه

ان هذه القصه من نسج الخيال وليس لها علاقه بالواقع الذي اعيشه ولكن حبيت ان انزلها على سبيل

وذكرت الدراسة، التي نشرت في مجلة Vision، أن هناك علاقة بين عمق الصورة وقرب الشخص من الشاشة، ويساهم بشكل كبير في إجهاد العين.

وقد أشرف على الدراسة مجموعة من الباحثين من جامعة كاليفورنيا بيركلي، إذ قاموا بالاستعانة بعدد من الأشخاص عبر جعلهم يشاهدون شاشات ثلاثية الأبعاد، وتبينوا إصابتهم بالإجهاد والتعب في النظر، كلما تغير عمق الصورة أو عمق المجسم ثلاثي الأبعاد.

وقد استعان الفريق بأربعة وعشرين متطوعاً، شاهدوا برامج تلفزيونية ثلاثية الأبعاد من مسافات مختلفة، وقاموا لاحقاً بالإجابة عن تساؤلات حول إجهاد العين، وأوجاع الرقبة والظهر، ووضوح الرؤية.

وأكدت معظم الإجابات أن التعب تولد نتيجة التركيز على نقاط معينة من مسافات محددة.

وفي الجزء الآخر من الاستبيان، أكد المشاركون أنهم أصيبوا بالإجهاد كذلك نتيجة التركيز على أجسام عميقة في الشاشة عند النظر إليها من مسافة بعيدة، أكثر من الأجسام التي تظهر على سطح الشاشة عند النظر إليها من مسافة قريبة.

وتعتبر هذه الدراسة مفيدة جداً لمصممي البرامج ثلاثية الأبعاد، فمن خلالها يمكنهم تحديد الشخصيات التي يجب أن تظهر في مقدمة الشاشة، والشخصيات التي يجب أن تكون في الخلف.