التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الإجهاد ومرض السكّري

تختلف ردود الأشخاص إلى الإجهاد البدنيِ والعقليِ. لكن إدارة الإجهاد أمر هام جداً إلى المصابين بمرض السكّرِي، لأن رد فعل الجسم على التوتر يمكن أن يحدث تغييرا مثيرا في مستويات جلوكوز الدمِّ.

وفقا لجمعية مرضى السكّري الأمريكية، فأن الناسِ المصابين بالنوعِ 2 من مرض السكّري، يمكن أن يسبّب رد الفعل الخاطئ زيادة خطرة في جلوكوزِ الدمِّ. بالنسبة للمصابين بالإرهاق من السكري نوع 1، على أية حال، قد يواجهوا أمّا إرتفاعا أو انخفاضا في جلوكوز الدمِّ.

بالإضافة، وفي أغلب الأحيان ينسي الأشخاص المصابين بالإجهاد الإعتناء بأنفسهم. هم قد ينسون التمارين، يأكلون الأطعمةَ الخاطئةَ، أَو يشربون الكثير من الكحول. كلّ هذه العادات يمكن أن تؤثر بشكل ملحوظ على سكّر الدمِّ.

لهذا تنصح جمعية السكري المرضى بأن يتعلموا كيفية السيطرة على ردِّ الفعل. كما تنصحهم بتبني طرق الإسترخاء تساعد على ضبط الهدوء أثناء أوقات المرهقة، وتغير أسلوب الحياة لتجنب مصادر الضغط النفسي والإجهاد




شكراً جزيلاً لهذه المعلومه



مشكوورة يا الغاليــة



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

منتجات الألبان تكافح الإجهاد

منتجات الألبان تكافح الإجهاد

خليجية

الإجهاد والتوتر العصبي الناتج عن إيقاع الحياة السريع من أكثر المشكلات التي يعاني منها الكثير ، لذا تنصح أخصائية التغذية ماجدة زكي في هذه الحالات بتناول وجبات تحتوي على الألبان ومنتجاتها.

حيث أثبت الأبحاث العلمية الحديثة أن أفضل أسلوب للتغذية السليمة والتغلب على الأرق هو تناول كوب من الحليب الدافئ قبل النوم لأنه يعطي إحساساً بالهدوء والراحة ويقل من الشعور بحدة التوتر والإرهاق العصبي بعد العمل لساعات طويلة ، حسب ما ورد بجريدة " الأهرام "‏ المصرية.‏

كما أكدت الأبحاث العلمية أن منتجات الالبان تحتوي على عناصر ومواد غذائية ضرورية للجسم تجعله يفرز مواد كيميائية معينة تساعد المخ على التركيز والعمل بأسلوب أفضل‏,‏ والألبان ومنتجاتها تحتوي على الكالسيوم والفوسفور وفيتامين ب‏12‏ المركب الموجود بوفرة في البن يساعد على التغلب على التعب والإجهاد‏,‏ ويفضل الأطباء الاستعانة بالبن المعبأ لعدم تعرضه للهواء لضمان خلوه من أي عدوي ميكروبية‏.




مشكورة الله يعطيكي العافية



مشكورة يا قلبي
اله يعطيكِ ألف عافية



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

7 أفضل طرق لتخفيف الإجهاد

عندما نشعر بالارهاق، فأن أجسامنا ترد بإطلاق هورمونات الإجهاد، بضمن ذلك هرمون cortisol ، الذي يمكن أن يبقى في الجسم لأيام. وهذا يمكن أن يؤدي إلى العديد من المشاكل الصحية الجدية، مثل الخطر المتزايد لمرض القلب، نخر العظام، مشاكل الحيض والعقم والنوبة والسرطان. هذه سبعة اشياء يمكنك أن تقومي بها لتخفيف الإجهاد

الضحك.
اظهرت الدراسات بأن الضحك ينزل مستويات هرمون الإجهاد cortisol ، ويدعم نظام المناعة، ويرفع عدد الخلايا التي تحارب الخلايا الخبيثة في الجسم.

التدليك اللطيف.
حتى جلسة واحدة من التدليك يمكن أن تحدث تغييرات حيوية. التدليك السويدي يمكن أن ينقص مستويات هرمون الإجهاد بشكل ملحوظ ويزيد من هورمون oxytocin الذي يزيد من الشعور بالقناعة.

التنفس بعمق.
التنفس العميق، والبطيئ طريقة فعالة لتخفيض مستويات هرمون الإجهاد. تعلمي تقنية التنفس الصحيح لتنعمي بالهدوء.

قلي الكافين.
الكافاين يحفز النظام العصبي. كلما زاد تحفيز النظام العصبي، كلما ادركنا زادت التهديدات الصحية ومستويات هرمون cortisol.

التمرين.
يمكن أن يساعد اي تمرين في تقليل هرمون الإجهاد المتزايد. حاول ممارسة اي تدريب مفضل حتى تتعرق وعندها سيبدأ هرمون الإجهاد بالتراجع الى النصف تقريبا.

النوم.
يمكن أن يؤدي الحرمان من النوم إلى زيادة هرمون الإجهاد، الذي يمكن أن يؤدي في النهاية إلى السمنة. إذا اردت الاسترخاء، حاولي تقليل هرمون الإجهاد وزنك ايضا واحصلي على الكثير من ساعات النوم في الليل.

إستبدلي الأفكار السيئة بأفكار جيدة.
تتشرب أدمغتنا وممراتنا العصبية افكارنا، مهما كانت. لذا عندما تبدئين التفكير بأمر مرهق أو مقلق، حاولي التركيز على شيء اخر مسلي وهادئ. جربي التأمل، الصلاة، كتابة خاطرة أو قراءة كتاب بصوت عال.




يسلمو ياعسلز
جزاك الله خيرا



شكرلكم



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الإجهاد ينشط الذاكرة!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الإجهاد.. ينشط الذاكرة!

واشنطن – ي ب ا
أظهرت دراسة جديدة أن الإجهاد قد يحسّن الذاكرة العادية، مما سيساعد فهم العلماء لمرض توتر ما بعد الحوادث أو الصدمات وقد يوفر سبيلاً لمعالجته.
وذكر موقع (يورك الرت) الأميركي أن الدراسة التي أجراها الباحثون في أكاديمية العلوم التشيكية والمركز الطبي في جامعة نيويورك، وجامعة روكفلر، على الجرذان توصلت إلى أن الإجهاد يمكن أن يكون طريقة لتحسين الذاكرة العادية وغير المرتبطة بالأمر الذي تسبب بالإجهاد.
وقال أحد المسؤولين عن الدراسة في جامعة (نيويورك)، اندريه فنتون إن "نتائجنا تظهر أن الإجهاد يمكن أن ينشط الذاكرة، حتى وإن لم تكن هذه الذاكرة مرتبطة بالتجربة المسببة للإجهاد". وأضاف أن المسألة بحاجة لمزيد من التحقيقات لمعرفة إن كانت تأثيرات الإجهاد على الذاكرة يمكن أن تسلط الضوء على توتر ما بعد الحوادث أو الصدمات وأمراض نفسية أخرى تتعلق بالإجهاد".
وأشار الباحثون إلى أن نتائج دراستهم تظهر بأن إعادة تنشيط الذاكرات غير المرتبطة بالحادثة المسببة للإجهاد عند الجرذان، دفعت بهم إلى وضع فرضية أن توتر ما بعد الصدمات عند البشر قد يعيد تنشيط الذاكرات غير المتعلقة بالحادثة




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الإجهاد الحراري وضربات الحرارة

خليجية

ينشأ الإجهاد الحراري بسبب عدم تحمل الجسم لمزيد من زيادة الحرارة, وهو يشمل حدوث مرض بسيط مثل الودمة الحرارية heat edema, والطفح الحراري, والتقلص الناتج عن الحر, والتكز أو التقلص العضلي tetany, والغشيان بسبب الحر heat syncope, وضربات الحرارة هي أشد أشكال الأمراض المتعلقة بالحرارة, ويمكن تعريفها على أنها حرارة الجسم عندما تزيد عن 41.1 درجة مئوية والتي يصاحبها خلل في وظيفة الجهاز العصبي.

أنواع ضربة الحرارة
يوجد صورتين من ضربات الحرارة.

ضربات الحرارة الجهدية (exertional heatstroke (EHS: والتي تحدث بصفة عامة عند الأطفال الذين يتعرضون لمجهود بدني عنيف لفترة طويلة من الوقت في مناخ حار.

ضربات الحرارة الغير جهدية وهي (nonexertional heatstroke (NEHS: تحدث عند كبار السن, والمرضى بأمراض مزمنة, والأطفال الصغار جدا أثناء موجات زيادة الحرارة, وتكون أكثر شيوعا في المناطق التي لم تتعرض لموجات من زيادة الحرارة منذ سنوات.

وكلا النوعين يصاحبه معدلات مرتفعة من الوفيات والاعتلالات وخاصة عند تأخير العلاج, ومع تأثير الارتفاع العام في درجات الحرارة وظاهرة الاحتباس الحراري يتوقع زيادة الضربات الحرارية والوفيات الناجمة, و ضربات الحرارة يمكن تجنبها لأنها مرتبطة باستجابة الأشخاص وتصرفاتهم عند ارتفاع الحرارة.

تولد المرض
بالرغم من المدى الواسع لاختلافات الحرارة بالبيئة, فإن الإنسان يحتفظ بدرجة حرارة ثابتة للجسم من خلال الموازنة بين اكتساب الجسم للحراة وفقدانها, وعندما يتغلب اكتساب الجسم للحراة على آليات الجسم للتخلص من الحرارة الزائدة ترتفع حرارة الجسم وينشأ المرض بسبب زيادة حرارة الجسم, والحرارة الزائدة تغير من طبيعة بروتينات الجسم, وتفقد استقرار الدهون الفسفورية, والبروتينات الدهنية, وتسيل دهون الأغشية مسببة انهيار القلب والدورة الدموية, وفشل أعضاء متعددة بالجسم, وفي النهاية الوفاة, والحرارة المحددة التي يحدث عندها انهيار القلب والدورة الدموية تختلف من شخص لآخر حسب وجود أمرض مصاحبة, وقد لوحظ شفاء تام لحالات تعرضت لحرارة وصلت في الارتفاع إلى 46 درجة مئوية, كما أنه حدثت وفيات لحالات تعرضت لحرارة أقل من تلك الحرارة بكثير, وبصفة عامة فإن تخطي الحرارة لدرجة 41.1 مئوية يكون نكبة أو كارثة ويحتاج إلى علاج مكثف وفوري.

واكتساب الجسم للحراة يتم من خلال آليات متعددة, فأثناء الراحة تنتج عمليات التحولات الغذائية الأساسية حوالي 100 كيلو كالوري من الحرارة في الساعة أو 1 كيلو كالوري / كيلو/ساعة, وهذه التفاعلات من الممكن أن تزيد حرارة الجسم بمعدل 1.1 درجة مئوية / ساعة وذلك في حالة تعطل آليات الجسم لتبديد الحرارة, والنشاط البدني العنيف يستطع زيادة إنتاج الحرارة بالجسم إلى 10 أضعاف وإلى مستوى يتخطى 1000 كيلو كالوري/ ساعة, ويماثل تأثير النشاط البدني الحمى fever, والارتعاش shivering, والارتجاف tremors, والتشنجات convulsions, وزيادة إفراز الغدة الدرقية thyrotoxicosis, واستجابة الجسم لعدوى شديدة تنتشر عن طريق الدم, وتناول الأدوية التي تحاكي تأثير الجهاز العصبي السمبثاوي sympathomimetic drugs, وحالات أخرى كثيرة يمكنها زيادة إنتاج الحرارة بالجسم وبالتالي زيادة حرارة الجسم.

والجسم يمكنه اكتساب حرارة أيضا من البيئة من خلال آليات مثل التوصيل, وتيارات الحمل, والإشعاع, وهذه الآليات تحدث على مستوى الجلد, وتحتاج إلى جلد يؤدي وظيفته جيدا, وكذلك غد عرقية وجهاز عصبي مستقل, والتوصيل يشير إلى انتقال الحرارة بين جسمين متلامسين مختلفين في درجة الحرارة, وتيارات الحمل تشير إلى انتقال الحرارة بين سطح الجسم وغاز أو سائل يختلف عن الجسم في درجة الحرارة, ويشير الإشعاع إلى انتقال الحرارة في موجات كهرومغناطيسية بين الجسم والبيئة المحيطة, وفعالية الإشعاع كوسيلة لنقل الحرارة يعتمد على زاوية ميل الشمس, والفصل من فصول العام, وجود سحب, وعلى سبيل المثال فإنه أثناء فصل الصيف فإن الاستلقاء مع التعرض لأشعة الشمس يزيد حرارة الجسم إلى حد يصل إلى 150 كيلو كالوري / ساعة.

وفي الحالات الطبيعية فإن اكتساب الجسم للحراة يقابله فقدان حرارة مكافئ له, ويقوم بذلك جزء من المخ يسمى منطقة تحت المهاد hypothalamus, وهذه المنطقة من المخ تعمل كأداة آلية لتنظيم حرارة الجسم, وتوجه الجسم من خلال آليات إنتاج الحرارة وتبديدها لتحفظ حرارة الجسم عند معدل وظيفي ثابت, فالمستقبلات الحسية بالجلد والعضلات والحبل الشوكي ترسل المعلومات المتعلقة بحرارة الجسم للجزء الأمامي من منطقة تحت المهاد ليتم معالجة هذه المعلومات, وإعطاء استجابات وظيفية وتصرفات مناسبة, والاستجابات الوظيفية لزيادة حرارة الجسم تكون بزيادة سريان الدم – والذي يصل إلى 8 لتر / دقيقة – بالجلد (الذي يمثل أهم عضو يبد حرارة الجسم الزائدة), وأيضا توسع الأوردة الطرفية بالجسم, وتنبيه الغد العرقية لزيادة إفرازها.

والجلد كعضو له دور هام في تبديد الحرارة الزائدة بالجسم يقوم بذلك من خلال التوصيل وتيارات الحمل والإشعاع والتبخير, ويكون الإشعاع هو أهم الطرق لانتقال الحرارة أثناء الراحة في المناخ المعتدل, وهو يبد حوالي 65% من حرارة الجسم, وهذه النسبة يتم تعديلها حسب الملابس, وعند ارتفاع الحرارة بالمحيط الخارجي يكون التوصيل هو أقل طرق الآليات الأربعة لفقد الحرارة, بينما التبخير والذي يشير إلى تحول السائل إلى غاز يصبح أهم طرق فقد الحرارة.
وكفاءة التبخير كآلية لفقد الحرارة يعتمد على حالة الجلد والغد العرقية, وظيفة الرئتين والحرارة المحيطة, والرطوبة, وحركة الهواء, وتأقلم الشخص من عدمه للحراة المرتفعة, وعلى سبيل المثال فإن التبخير لا يحدث عندما تتعدى الرطوبة 75%, وهو قليل التأثير عند الأشخاص الذين لم يحدث لهم تأقلم, والأشخاص الذين لم يحدث لهم تأقلم يخرجون مقدار 1 لتر من العرق / ساعة, ويسبب ذلك فقدان 850 كيلو كالوري من الحرارة / ساعة, بينما الأشخاص الذين حدث لهم تأقلم يخرجون 2-3 لتر من العرق / ساعة, ويسبب ذلك فقدان حرارة يصل إلى 1740 كيلو كالوري من الحرارة / ساعة من خلال التبخير, ويحدث التأقلم للمناخ الحار خلال 7–10 أيام, و التأقلم يسمح للشخص بالتقليل من المستوى العتبي threshold level الذي يحدث عنده العرق, ومن زيادة إنتاج العرق, ومن زيادة طاقة الغد العرقية في إعادة امتصاص صوديوم العرق, وبذلك تزيد فعالية الجسم في فقدان الحرارة الزائدة.

وعندما يفوق اكتساب الجسم للحراة فقدانه لها, ترتفع حرارة الجسم وتحدث ضربات الحرارة للأشخاص الذين تنقصهم القدرة على تكيف البيئة المحيطة, مثل الأطفال الرضع, والمسنين, والذين لديهم أمراض مزمنة, علاوة على ذلك فإن المسنين والمرضى الذين يكون عندهم احتياطي قليل بالقلب والدورة الدموية لا يكون عندهم القدرة على توليد الاستجابات الوظيفية للضغوط الحرارية, ولذلك يكونوا معرضين لخطر الإصابة بضربات الحرارة, والأشخاص الذين لديهم مرض جلدي, أو يتناولون أدوية تحدث تداخل مع إفراز العرق, يكونوا معرضين لخطر الإصابة بضربات الحرارة لأنهم لا يتمكنون من تبديد الحرارة الزائدة بأجسامهم, بالإضافة إلى ذلك فإن إعادة توزيع الحرارة إلى أطراف الجسم مع فقدان الحرارة والأملاح مع العرق يضع حمل كبير على القلب الذي قد يفشل في الحفاظ على ضخ كمية من الدم كافية, وبذلك تحدث زيادة في الوفيات والاعتلالات.

والعوامل التي تتداخل مع تبديد الجسم للحراة الزائدة تشمل كمية الدم الغير كافية بالأوعية الدموية, وجود خلل بوظائف القلب, والجلد الغير طبيعي, وبالإضافة إلى ذلك فإن زيادة الحرارة المحيطة, وزيادة الرطوبة, من الممكن أن تتداخل مع فقد الجسم للحراة الزائدة, وكذلك فإن أدوية عديدة تتداخل مع فقدان الجسم للحراة الزائدة, مما يؤدي إلى حدوث مرض بسبب زيادة حرارة الجسم, وأيضا فإن حدوث خلل وظيفي بمنطقة تحت المهاد بالمخ من الممكن أن يؤدي إلى زيادة حرارة الجسم.

وبصفة عامة فإن زيادة الحرارة تؤثر بصورة مباشرة على خلايا الجسم, بإحداث تغيير بالبروتينات, وأغشية الخلية, كما تسبب انطلاق حرائك خلوية cytokines, وبروتينات صدمة حرارية, والتي تمكن الخلية من تحمل الضغوط التي تتعرض لها, وفي حالة استمرار الضغوط فإن الخلية تخضع وتبدأ في الموت المبرمج apoptosis لتموت في النهاية, وبعض العوامل الموجودة مسبقا مثل السن والتركيب الوراثي, وعدم تأقلم الشخص من الممكن أن يساعد في تطور الحالة من الإجهاد الحراري إلى الضربة الحرارية, وحدوث متلازمة الاضطراب المتعدد للأعضاء و الوفاة.
خليجية




منقول لعيونكم



………………….



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

سوء التغذية والإجهاد والتغيرات الهرمونية أهم أسباب تساقط الشعر

أصبح تساقط الشعر مشكلة يعاني منها الكثير من الأشخاص, حيث إن معدل الفقدان الطبيعي للشعر هو تقريبا 100 شعرة في اليوم .

و قد يعزى تساقط الشعر إلى أسباب كثيرة من بينها:

– الوراثة: حيث تلعب الجينات دوراً مهماً في توريث الصلع.

– الإجهاد و التوتر: تؤدي الضغوطات النفسية إلى فقدان الكثير من الشعر , و قد أشار العلماء إلى ان السبب يعود إلى التوتر لأنه يجبر الكثير من شعرات فروة الرأس على الدخول في مرحلة" طور الرقاد" وتوقف نشاط نمو الشعر.


– التغيرات الهرمونية :
قد يحصل تساقط الشعر في الحمل و الولادة نتيجة التغيرات الهرمونية, بالإضافة لأمراض اضطرابات الغدة الدرقية، خصوصا كسل الغدة الدرقية.

– المواد الكيميائية، وخاصة المتواجدة في الشامبوهات و الصبغات.

الأمراض: مثل داء الثعلبة, العدوى الفطرية.

– سوء التغذية و نقص الفيتامينات.

يتكون الشعر من بروتين يسمى الكيراتين الذي تنتجه بصيلات الشعر, لذا فإن تناول البروتينات الموجودة مثل في مصادر الألبان قليلة الدسم و البقوليات أمر ضروري للحفاظ على صحة الشعر.

ماهي الفيتامينات و المعادن الضرورية للشعر الصحي؟

– البيوتين هو نوع من أنواع فيتامين b و هو مفيد بشكل خاص لنمو الشعر والصحة. كما أنه يساعد في عملية التمثيل الغذائي للدهون والبروتينات والكربوهيدرات وإنتاج الطاقة.

البيوتين موجود في الجزر ، والسردين ، والفطر ، والقرنبيط ، وصفار البيض والموز والخميرة و المكسرات. كما يعتقد أنه يمنع تساقط الشعر ويمنع الشعر من التحول إلى الرمادي.

– أوميغا 3 و فيتامينa ضروريان للحفاظ على فروة الرأس و إكساب الشعر اللمعة.

يوجد أوميغا 3 في الاسماك و خصوصا سمك السلمون؛ أما فيتامين a يوجد بكثرة في السبانخ والجزر.

– السيلينيوم الذي يكثر في الجوز البرازيلي, و الزنك الموجود في المحار و الجوز. كلاهما يحافظ على فروة الرأس ويساعد في الحفاظ على صحة الشعر و يقلل من تساقطه.

– الحديد و حمض الفوليك : حيث يلعب نقص الحديد و حمض الفوليك الذي يؤدي إلى فقر الدم دور كبير في تساقط الشعر؛ تناول الأغذية الغنية بالحديد و حمض الفوليك مثل السبانخ و الحبوب أمر مهم للحفاظ على صحة الشعر.

الامور المتبعة للتقليل من تساقط الشعر:

– تناول وجبات غذائية متوازنة.

– التعامل مع الشعر برفق و تسريح الشعر بعد أن يجف في الهواء بشكل طبيعي.

– تجنب تسريحات الشعر الضيقة ، مثل الكعكة .

– عمل تدليك لفروة الرأس يوميا.- الاعتناء بالشعر وتنظيفه من الدهون.




مشكوره



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الإجهاد والجفاف خلال الصوم Stress and drought during the fasting

يتساءل المرضى عن كيفية تناول أدويتهم في رمضان وخاصة الذين اعتادوا على أخذ أدويتهم في النهار. كما يتساءل البعض عن الاحتياطات الواجب أخذها في الشهر الكريم. وسنستعرض في هذا المقال النظام العلاجي للمرضى المصابين بالأمراض الصدرية. وأكثر الأمراض الصدرية شيوعا هو الربو أو حساسية الصدر وحساسية الأنف والجيوب الأنفية.

وعلاج هذه الأمراض في أساسه يتكون من البخاخات وفي بعض الأحيان بعض الأقراص. وبخاخات الربو تتكون في الأساس من نوعين، النوع الأول موسعات الشعب أو ما يعرف أيضا بالأدوية المسعفة ومنها بخاخ الفينتولين وتأخذ عند اللزوم أو عند إحساس المريض بضيق في التنفس والنوع الثاني الأدوية الواقية وتأخذ عادة بانتظام مرتين أو مرة باليوم حسب وصف الطبيب. لذلك نجد أن صيام رمضان لا يشكل أي معضلة لغالبية مرضى الربو حيث يمكنهم تناول البخاخ الواقي عند السحور وعند الإفطار. أما البخاخ المسعف فعلى المريض تناوله في أي وقت احتاج إليه حتى لو كان في نهار رمضان لأن تناوله ضروري في حال وجود الأعراض. وبالنسبة للمرضى الذين يتناولون حبوب كحبة السنجيولير أو الكلاريتين فإني أنصحهم بتناولها قبل وقت نومهم بالليل. وما سبق ينطبق على المرضى المصابين بحساسية الجيوب الأنفية. قد تكون الحالة شديدة عند بعض مرضى الربو ويحتاجون للبخاخ الواقي أكثر من مرتين في اليوم. لهذه الفئة من المرضى، أنصح بعدم تغيير نظام تناول الدواء حتى يراجعوا أطباءهم. وأود التنبيه هنا أن البخار الذي يتناوله بعض المرضى في البيت هو مادة الفيتولين الموسعة للشعب وينطبق عليه ما ينطبق على بخاخ الفينتولين الموسع للشعب. وعلى مريض الربو تجنب الإجهاد بقدر الإمكان خلال الصوم لأن الجهد قد يزيد من أعراض المرض كما أن الجفاف قد يزيد من أعراض المرض لذلك يجب الابتعاد عن الأماكن الحارة التي قد تؤدي للجفاف. ويتساءل بعض المرضى الذين يستخدمون الأكسجين في البيت عن الصوم فلهؤلاء المرضى نقول إن عليهم أن يستمروا في استخدام الأكسجين كما وصف لهم وأن يحرصوا على وضع مرطب المياه مع الأكسجين لتجنب الجفاف أما قدرتهم على الصيام من عدمها فهذا الأمر عليهم نقاشه مع أطبائهم. ويجدر التنبيه هنا أن بعض المرضى يتنقلون خارج المنزل وهم يستخدمون الأكسجين المسال المعبأ في قوارير أو الاسطوانات. في حال أراد هؤلاء المرضى الصلاة في المسجد خلال الشهر الكريم وبالذات صلاة التراويح فإني أود تنبيههم لأخذ الحيطة الكاملة من استخدام البخور (العود) وهو يستخدمون الأكسجين لأن الأكسجين مادة سريعة الاشتعال وقد يتسبب ذلك في حريق لا قدر الله. وفي ضمن السياق نفسه أود أن اذكر مرضى الربو باستخدام البخاخ الموسع للشعب قبل الذهاب إلى المسجد إذا المسجد يبخر لأن البخور يسبب ضيق في الشعب الهوائية لدى بعض مرضى الربو. وأجدها فرصة هنا للطلب من جماعة المسجد عدم تبخير المسجد لأن ذلك يضايق بعض المصلين المصابين بأمراض صدرية وقد يحرمهم من أجر صلاة الجماعة والتهجد في شهر الخير وأن يحرص على أن تكون تهوية المسجد جيدة للحد من انتقال الأمراض الفيروسية التي تكثر في بداية فصل الشتاء وهو ما يوافق شهر رمضان هذا العام.
و أجد أن الشهر الكريم فرصة ذهبية لكل المدخنين للإقلاع عن عادة التدخين فمن فوت فرصة شهر رمضان فإن فرص ترك التدخين في الأشهر التالية ستكون بدون شك أقل. وأخيرا أود أن أذكر مرضى الصدر أن تطعيم الأنفلونزا سيطرح خلال شهر رمضان أو شوال وهذا التطعيم تنصح به منظمة الصحة العالمية لكل المصابين بأمراض صدرية مزمنة وأخص بالذكر المرضى الذين ينوون أخذ عمرة خلال الشهر الكريم.




منقول



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

تناول الشاي بانتظام يساعد على خفض الإجهاد

خليجية

أفادت دراسة طبية جديدة أن تناول أكواب الشاي الأسود يمكن أن يساعد على تسريع عملية التعافي من الإجهاد والكرب المترافق معه.

فقد وجد فريق بحث من يونيفرستي كوليدج لندن أن الرجال الذين يتناولون أربعة أكواب يوميا من مشروب الشاي لمدة ستة أسابيع، قد انخفضت لديهم مستويات هرمون الإجهاد (كورتيسول) مقارنة بمجموعة الضبط والمقارنة التي تناولت مشروبا وهميا بديلا عن الشاي.

استرخاء أكبر
وأورد الباحثون أيضا أن أفراد المجموعة التي تناولت أكواب الشاي قد أبلغوا عن شعور أكبر بالاسترخاء بعد أداء مهمات معينة مصممة لرفع مستويات الإجهاد. نشرت نتائج الدراسة في الطبعة الإلكترونية من مجلة سايكوفارماكولوجي المتخصصة، وعرضتها نيوزمديكال نت.

وكان الأستاذ بقسم الأوبئة والصحة العامة د. أندرو ستيبتو -أحد مؤلفي الدراسة- قد لفت إلى أن التعافي البطيء في أعقاب الإجهاد الحاد يكون مرتبطا بمخاطر أكبر للإصابة بأمراض مزمنة مثل مرض القلب التاجي, ويرى أن للنتائج انعكاسات صحية هامة.

ورغم أنه لا يبدو أن مشروب الشاي يخفض مستويات الإجهاد التي يشهدها المرضى، فإن أكواب الشاي التي يتناولونها يظهر لها تأثير أكبر في خفض هرمون الإجهاد بحيث يعود إلى مستوياته الطبيعية.

عوامل متحيزة
ولغرض الدراسة، شارك بالتجربة 75 رجلا من الذين يتناولون الشاي اعتياديا، وتم تقسيمهم إلى مجموعتين، وطلب منهما التخلي عن مشروباتهم الاعتيادية من الشاي والقهوة والكافيين عموما.

وتلقى نصف المشاركين مشروب شاي بالكافيين بنكهة الفاكهة ويتكون من مكونات كوب من الشاي الأسود، بينما تلقى الآخرون مشروبا بديلا للكافيين طعمه مماثل لطعم الشاي ولكن بدون محتويات الشاي الفعالة.

ولم يكن أحد من المشاركين أو الباحثين يعلم نوع المشروب الذي تلقاه أي من المشاركين، لأن المشروبات كلها كانت بلون الشاي، ولكنها مصممة بحيث تخفي عناصر كرائحة وطعم والسمات المألوفة للمشروب عند المستهلكين، وذلك من أجل عزل عوامل كالتأثير المريح "المعتاد" لتناول كوب من الشاي.

بعد ستة أسابيع، تعرض المشاركون لواحد من ثلاثة أوضاع مسببة للإجهاد، وهي تهديد بفقد الوظيفة أو اتهام بسرقة أحد المحلات أو حادث في دار للمسنين، حيث يتوجب عليهم إعداد ردا لغويا والمجادلة لصالح موقفهم أمام كاميرا.

ولدى فحص المشاركين، تبين للباحثين أن هذه المهام قد رفعت مستويات الإجهاد، وضغط الدم، ومعدل نبضات القلب بنفس المقادير لدى مجموعتي المشاركين.

نتائج دالة
ولكن بعد خسمن دقيقة من أداء هذه المهام، هبطت مستويات هرمون الإجهاد (كورتيسول) بمعدل 47% من الذين تلقوا مشروب الشاي، مقارنة بـ27% لدى مجموعة المشاركين الذين تلقوا الشاي الوهمي.

ولا يزال الباحثون غير متأكدين إزاء أي مكونات الشاي هي المسؤولة عن التأثيرات التي وجدوها بالدراسة, لكن الذين تناولوا الشاي تمكنوا من التخلص من الإجهاد بشكل أسرع من الآخرين الذين تناولوا المشروب الوهمي البديل.

ويذكر د. ستيبتو أن شرب الشاي كان مرتبطا تقليديا بتخفيف الإجهاد، ويعتقد كثير من الناس أن الشاي يساعدهم على الاسترخاء بعد مواجهة إجهادات الحياة اليومية.

لكن هذه هي إحدى أولى الدراسات لتقييم تأثير الشاي في دراسة مزدوجة الإيهام من حيث تصميمها، وبحيث لا يعلم أحد من هم الذين كانوا يتناولون مشروب الشاي الحقيقي أو الآخر الوهمي.




منقول



خليجية



مشكوره على المعلومه



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

دراسة: الإجهاد المزمن يسرع الشيخوخة

يكون هناك بعض الحقيقة وراء فكرة أن الإجهاد يمكن أن يحول شعرك إلى اللون الرمادي: فالأشخاص الذي يتعرضون للإجهاد المزمن أو طويل المدى، بالإضافة إلى الكآبة، يمكن أن يشيخوا أسرع من غيرهم، وفقا لدراسة جديدة.
البحث في الذي سينشر في مجلة طب الأمراض العقلية الحيوية أظهر بأن الناس الذين يعانون من الإجهاد بشدة يملكون تيلوميرات أقصر – الجزء الخارجي من الكروموسوم الذي يقصر كلما تقدمنا في السن. بينما يتربط الإجهاد قصير الأمد مثل تسارع نبضات القلب، قلق تعرق باطن اليد الذي قد تواجهه قبل إلقاء خطاب – بفوائد صحية مثل رفع المناعة. في حين يعتبر الإجهاد طويل المدى مذنبا في كل شيء من زيادة الوزن إلى النوبة القلبية إلى فقدان الشعر.
ودرس مؤلفو الدراسة الى طول التيلومير telomere بالإضافة إلى مستويات الإجهاد عند المشاركين. فكشف الإختبار بأن مستويات الكورتيزول التي تشير الى الإجهاد المزمن ارتبطت بتيلوميرات أقصر لدى كل من المكتئبين والصحيين، وقال ميكائيل ويكغرين، مرشح دكتوراه في مجموعة البحث، في بيان صحفي، الكورتيزول المعروف بهورمون الإجهاد، والذي يفرزه الجسم في حالات الإرهاق لإعطائك دفعة طاقة لرد الفعل عندما تحتاج إلى ذلك (مثل التحرك بسرعة إذا كنت على وشك التعرض للدهس ) يصبح غير صحي (وقد يساهم في الشيخوخة المبكرة، وفقا للدراسة الجديدة) عندما يستمر الإجهاد طويل المدى بتحفيز الجسم على افراز الكورتيزول الامر الذي يضعف جسمك.
أما الأخبار الجيدة فهي أن هناك عدد من الخدع البسيطة التي يمكن أن تساعدك على تخفيف مستويات الكورتيزول. على سبيل المثال، وجد بحث تايلندي بأن الأشخاص الذين قاموا بالتأمل تراجعت لديهم مستويات الكورتيزول وضغط الدم بشكل. بنفس الطريقة، وفي دراسة في جامعة Maharishi فأن الأشخاص الذين تأملوا يوميا لمدة 4 شهور تراجعت لديهم نسبة الهورمون بمعدل 20 % ، بينما أرتفعت مستويات هرمون الإجهاد بعض الشيء لدى المجموعة التي لم تمارس التأمل. لإيجاد طرق أكثر للحفاظ على مستويات الكورتيزول تحت السيطرة، حاول تقليل فترة العمل، الحصول على فترات استراحة بدون ازعاج، التقليل من تناول المنبهات والتبغ والـتأمل قدر الإمكان سواء عند طريق الصلاة أو اليوغا.



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

هل يسبب الإجهاد إصابتنا بالزكام؟

معظمنا يعرف من التجربة بأن الإجهاد يضعف نظام المناعة بشكل عام. وغالبا ما نكون أكثر عرضة للإصابة بالمرض عندما نكون مصابين بالاجهاد أو الإنهاك الجسدي أو العاطفي، مثل إندلاع الأكزيما، الصداع، والمشاكل الصحية الأخرى.
ومنذ زمن بعيد والأطباء يتحدثون عن وجود صلة بين الإجهاد والصحة، لكنهم لم يكونوا قادرين على توضيح الصلة بالكامل. الآن، وفي دراسة جديدة، يقول الباحثون بأنهم استطاعوا تميز العملية الحيوية المعينة التي تربط نوابض الإجهاد في الحياة مثل مشكلة المال أو الطلاق إلى المرض، وفي هذه الحالة، الزكام العادي.
وركزت معظم البحوث في هذه المنطقة على هرمون الكورتيزول cortisol، الذي يعرف باسم هورمون الإجهاد الذي تفرزه الغدد الكظرية عندما نشعر بالتهديد أو اللهفة. ومن إحدى وظائف cortisol أن ترطب نظام المناعة بشكل مؤقت، وبشكل محدد رد الفعل على الالتهابات، لكي تحرر الطاقة اللازمة للتعامل مع التهديدات.
وتشكل حقيقة أن cortisol يقمع الإلتهاب أمر محير: الناس الذين يعانونا من الإجهاد المزمن يميلون إلى إمتلاك مستويات أعلى من هرمون الكورتيزول cortisol، ولكن العطس، والشهيق، والسعال وأعراض الزكام بشكل عام سببها الحقيقي رد فعل الجسم على الالتهاب وليس الفيروس نفسه. في هذه الحالة إلا يجب أن يمنع الإجهاد أعراض الزكام؟
مؤلفو الدراسة الجديدة عندهم الجواب: العنصر الأساسي الذي يؤثر على الإصابة بالأمراض هو حساسية النظام المناعي إلى الكورتيزول cortisol، وليس مستوى الكورتيزول والإجهاد المزمن كما تقترح الدراسة قد يضعف المجيبات في الجسم على الهورمون، مما يسبب الإصابة بالإلتهاب الذي يسبب تفاقم أعراض الزكام.
يقول المؤلف الرئيسي شيلدون كوهين، دكتوراه، أستاذ علم نفس في جامعة كارنجي ميلون، في بيتسبيرج، " الخلايا المناعية عند الاشخاص المصابين بالإجهاد تصبح اقل حساسية للكورتيزول. فلا تعود قادرة على تنظيم رد الفعل الالتهابي، ولذا، عندما تتعرض للفيروس، فهم على الأرجح أكثر عرضة لتطوير الزكام."
إختبر كوهين وزملائه نظريتهم في تجربتان، ونشرت النتائج هذا الإسبوع في مجلة الأكاديمية الوطنية للعلوم.



يسلمووو