التصنيفات
منوعات

روايتي الجديدة قلوب بشوشة وراء الشاشة رائعة

قلوب بشوشة ♥♥♥♥♥♥♥ وراء الشاشة

الجزء الثاني من سلسلة:فكرنا سر سعادتنا
الحلقة الأولى:
تقدمت سهى إلى غرفتها ودفعت الباب بقوة تعبيرا منها عن غضب عارم من أمها التي تعتبرها بطلة النكد اليومي في حياتها….بعد مباراة حامية الوطيس بينهما
الأم تحتج عن قلة مساعدة ابنتها لها في المطبخ، وتسلية إخوتها الصغار لاسيما وأنها ابنتها الكبرى ذات الستة عشر ربيعا…..وسهى تعتبر هذا ظلما وعدوانا….
أوووووف أخيرا قليل من الهدوء….هكذا قالت سهى وهي تستلقي على أريكة في غرفتها الجميلة التي تقضي فيها معظم وقتها بعيدا عن الضوضاء ونكد الأسرة…..
وضعت السماعات في أذنيها فغرقت في عالمها الحالم بحب ورومانسية ….. ومطربها المفضل…..

مضى غير قليل من الوقت، طرقت أمها الباب مخبرة أن العشاء جاهز وصوتها تتخلله نبرة زعل، ولكن الصوت العالي الذي يخترق أذنيها اتضح أنه حجبها عن العالم الخارجي…..
لم تتنبه من سباتها اليقظ إلا بعد رنة رسالة نصية من صديقتها المقربة تخبرها فيها بأنها " أونلاين" ومعها الخبر اليقين، فهبت إلى جهاز الحاسوب بسرعة وقلبها يكاد ينفلت من بين أضلعها…..

يتبع بإذن الله
بقلم: نزهة الفلاح




قلوب بشوشة♥♥♥♥♥♥♥وراء الشاشة
الجزء الثاني من سلسلة:فكرنا سر سعادتنا
الحلقة الثانية:
في الحلقة الماضية: هبت سهى إلى جهاز الحاسوب بسرعة وقلبها يكاد ينفلت من بين أضلعها…..إنها تنتظر خبرا مهما جدا بالنسبة لها…..
في هذه الحلقة بإذن الله:
فتحت سهى نافذة الدردشة ونبضات قلبها تتسابق، فوجدت صديقتها ندى تنتظرها……
أهلا ندى كيف الحال؟
ندى: بخير وأنت؟
سهى: كالزيت بالفرنسية …..
ندى: اهدئي فقد أتيتك بالخبر اليقين…..
سهى: خيرا؟
ندى: لقد أرسلت ابن عمي فكلمه في "النت" واستدرجه في الكلام فعلم أنه شاب يسكن في حي الزهور واسمه فادي وشغله الشاغل هو إيقاع البنات في الشات وابتزازهن بالصور بعد أن تثق فيه الفتاة و"تحبه" فتريه كل جسمها تدريجيا بالكاميرا، ثم يجد ما يبتزها به ليكسب المال….
سهى تندب وجهها: يا ويلي ماذا فعلت بنفسي….
وما الحل؟
ندى: هو لا يريد سوى المال، واستطاع ابن عمي أن يساومه بعد جهد جهيد ……
سهى: كم يطلب؟
ندى: مئة دولار…..وإن وافقت بعد أسبوع يسلمك الصور وتسلميه المال…..
سهى وقد أسقط في يدها: يا ويلي ومن أين لي بهذا المبلغ؟؟؟؟
ندى باهتمام: لا أعلم حقيقة، لنفكر لعلنا نجد حلا ……
استمرت الدردشة بين سهى وندى إلى ساعة متأخرة من الليل…..انتهت باقتراح طرق كل الأبواب الممكنة وتحديد أسماء بعض من يمكنهم المساعدة لتوفير المبلغ وإنقاذ سمعة سهى وأهلها من الانهيار…..
ذهبت سهى إلى الثانوية صباحا وقد أمضت الليل في دموع وآهات وتخيل سيناريوهات واجترار ذكريات أحلى الكلمات على ال"شات"، معقولة يتحول كل هذا إلى كابوس؟ لاااااااااااااا قالتها باكية وهي على وشك الوصول إلى الصف…..
وبعد لحظات أفاقت من سهوها على صوت أحدهم يناديها…..سهى…. سهى ….. إنه هشام ابن عم ندى….
خفضت رأسها خجلا منه بعد أن عرف الموضوع وافتضح أمرها معه رغما عنها….. سألها وهو مبتسم عن حالها فأخبرته أنها بخير.
وشرع في نصحها بعدم الثقة بسرعة وأن الناس أشرار وال" نت" يعج بالأقنعة والذئاب …. وهي تستمع إليه بضجر وكأنها تسمع درس دين…. الدين الذي تعتبره مهزلة ولا تصرح برأيها لأحد فقط لكي لا تهاجم ممن حولها
انتهى الدرس أخيرا وهي تكاد أن تصرخ في وجهه لكنه استشف ذلك ففاجأها بما جعلها فعلا تتجمد في مكانها……
يتبع بإذن الله
بقلم: نزهة الفلاح




التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

لا تكبرون نافذة الشاشة وشوفوا ايش راح يسير ^_^

السلااام عليـــكم حبايـــبي …

جبـــت لكم موضوووع رااائع …

اتركو الشاشة مثل ما هي لا تكبرون الشاشة

افتحي الرابط واتركيه واتفرجي على الإبداع

http://www.fly-a-balloon.be/

هههههههههههههههههه

ايش رااايكم ….^_^ ..؟؟؟!!

في انتظار ردودكمــ ياحلوااات …^_*

منقووول من ايميلي لعيونكمــ ^_*

مع خالص تحياتي ..

((نحـــــــولة قطر ))




في انتظااار ردودكم يالغالياااات …..^_^



هههههههههههههه

مشكورة يا قمر




…((*عاشقة الفردوس* ))….

دوووم الضحكة ياربي …

العفو ياعســـــل ..

سعيدة بمرورج …^_^




هههههههههه

تسلمين يا الغلا




التصنيفات
منوعات

برنامج غريب يشغل الجهاز بمجرد جلوسك أمام الشاشة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخواتي العزيزات أعجبني هذا البرنامج الرهيب نعم انه ليس مفيد بالنسبة للنساء بشكل كبير لكنه يعتبر قفزة في عالم التكنولوجيا والكمبيوتر
وهو عبارة عن برنامج يقوم بالتقاط صورة لوجهك ثم يحفظها بحيث كلما جلست أمام
شاشة الكمبيوتر يقوم بتشغيله أتوماتيكيا دون أي تدخل منك

ولن يعمل مع شخص غيرك مهما حاول وفية إمكانية عمل باسورد لبدء التشغيل والتشفير عن العابثين

بالمختصر عملة مثل البصمة لكن بشكل متطور أكثر

صور للبرنامج

خليجية

خليجية

خليجية

البرنامج سهل الإستخدام فقط قم بتشغيل البرنامج ثم سيفوم بالتقاط صورة شخصية لك

وسيقوم بحفظها بحيث يشغل الكمبيوتر كلما رأى الصورة أمام الشاشة

متطلبات التشغيل:-

هذا البرنامج يعمل على جميع الأنظمة xp vista

وتحتاج فقط الى ويب كام webcam
البرنامج سهل الإستخدام فقط قم بتشغيل البرنامج ثم سيفوم بالتقاط صورة شخصية لك

وسيقوم بحفظها بحيث يشغل الكمبيوتر كلما رأى الصورة أمام الشاشة

متطلبات التشغيل:-

هذا البرنامج يعمل على جميع الأنظمة xp vista

وتحتاج فقط الى ويب كام webcam
البرنامج سهل الإستخدام فقط قم بتشغيل البرنامج ثم سيفوم بالتقاط صورة شخصية لك

وسيقوم بحفظها بحيث يشغل الكمبيوتر كلما رأى الصورة أمام الشاشة

متطلبات التشغيل:-

هذا البرنامج يعمل على جميع الأنظمة xp vista

وتحتاج فقط الى ويب كام webcam

البرنامج سهل الإستخدام فقط قم بتشغيل البرنامج ثم سيفوم بالتقاط صورة شخصية لك

وسيقوم بحفظها بحيث يشغل الكمبيوتر كلما رأى الصورة أمام الشاشة

متطلبات التشغيل:-

هذا البرنامج يعمل على جميع الأنظمة xp vista

وتحتاج فقط الى ويب كام webcam

والتحميل

من هنــا

2shared.com – free file sharing and storage

منقوووووووووووووووووول لعيونكم :sddhgh:

يلا عاد انتظر ردودكم حتى لو ما استفدتوا من البرنامج ارسلوه للشريحة من المجتمع اللي ممكن تستفيد منه اكثر




افا ولارد الكل يشوف الموضوع ويطلع ياناس لو رد واحد



مشكوره



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الحب عبر الانترنت خلف الشاشة تكمن الأوهام

كلنا نعرف أن رتم الحياة السريع، جعل الناس يتهافتون على انجاز كل شئ بسرعة، حتى أصبح الحب أيضاً مهمة يجب انجازها بسرعة عن طريق وسائل الاتصال الحديث، وعبر المواقع الاجتماعية وبرامج الشات المختلفة، فقد استطاع الكثير من الفتيات والرجال على اختلاق أوهام باسم الحب عبر الانترنت لا وجود لها .. ولكن كيف ؟.
الحب من خلف الشاشات
يجعلنا لقاء الحب نمجد صورة الشخص الآخر ونراه مثالياً، ومهما يبدو ذلك جميلاً ومستحباً، فقد يؤدي أحياناً إلى وضع حد لنمو العلاقة بين الطرفين.
مؤخراً، بات الحب يتأرجح بين الحقيقة والوهم، ومن أجل العودة إلى الحقيقة ومعرفة الذات والتحقق من الرغبات والمشاعر، والقدرة على منح الآخر الحنان والدعم ، لابدّ من التحرر من كل ما هو وهمي.
وبشكل لا مفر منه، يعزز الحب من وراء الشاشة الطبيعة الوهمية ويشكل خطراً فيما يتعلّق بنظر الطرفين إلى بعضهما كمثال أعلى.
أزمة الحب الوهمي
تشكل الأزمة جزءاً من الحياة الطبيعية للعلاقة وهي ضرورية لكي تبين تطور الحب بين الطرفين ولحثهما على تنمية الحب والبحث عن أمور جديدة في العلاقة.
والأشخاص الذين يغوصون في الحب الوهمي يشعرون براحة كبيرة وذلك لعدة أسباب:
أولاً: لأنهم اختاروا الشريك بالاستناد إلى معطيات وخصائص عدة.
وثانياً: بسبب طبيعة العلاقة المؤقتة التي تنحصر فقط في ساعات الاتصال بالإنترنت أو الهاتف والشعور بعدم المسؤولية اتجاه الآخر إذ يكمل كل شخص حياته العادية فور قطع الاتصال. في هذه الحالات، يبدو من الصعب فهم المراحل المختلفة للأزمة، عندما يكون من السهل إيقاف تشغيل أجهزة الكمبيوتر والهواتف بدلاً من إيجاد حل يُرضي الطرفين.
قلق الغياب أو القلق من التطفل
كلنا نعلم أن العلاقة التي تنشأ بين شخصين، تحصل للخروج من الوحدة والاستقرار ومواجهة الصعوبات معاً. إنها محاولة لكل شخص ليجد نصفه الآخر ويحصل على حبه. ولكن الحب الوهمي لا يلبي أياً من هذه المتطلّبات، وربما على العكس يدفع الطرفين إلى الخوف من الخسارة والفراغ ( والتي تعتبر من الهموم والمشاكل الأساسية).
وهكذا يمكن أن يشكل الحب الوهمي الضمانة لجميع أولئك الذين يرون في الحب الحقيقي تهديداً لرفاهيتهم وسجناً لحريتهم. مع أنهم قد يعانون من الاضطراب ويخشون الصدمة العاطفية، أو تلاعب الشريك، وقد يعتبرون الحب الوهمي حلاً لتفادي التفكير بجدية .