التصنيفات
منوعات

كيف ييسر عليك العمل الصالح

هذه بعض الأسباب في الكتاب والسنة إذا أخذ بها الإنسان فإنه يوفق بأذن الله للعمل الصالح الذي عليه مدار نجاته في الدنيا والآخرة :
§ أولاً : كثرة الدعاء ، بأن تسأل الله تعالى دائماً التوفيق لفعل الخيرات وترك المنكرات .
– قال مطرف بن عبد الله رحمه الله : تذاكرت ما جماع الخير .. فإذا الخير كثير ، الصيام ، والصلاة ، وإذا هو في يد الله تعالى وإذا أنت لا تقدر على ما في يد الله إلا أن تسأله ، فيعطيك ، فإذاً جماع الخير الدعاء .
– قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : إني لا أحمل هَمَّ الإجابة ، ولكن أحمل هَمَّ الدعاء ، فإذا ألهمتُ الدعاء علمتُ أن الإجابة معه .
§ ثانياً : التـقـوى ، وهي اجتناب ما نهى الله عنه وهذا من أعظم أسباب التيسير وضده من أسباب التعسير فالمتقي ، مُيَسَّرَةٌ عليه أمور دنياه و أخراه ،قال{ ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا }.
§ ثالثاً : أكل الحلال ، فإنه معين على العمل الصالح .. قال تعالى { يـأيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا إني بما تعملون عليم }.
– قال ابن كثير رحمه الله : فأكل الحلال معين على العمل الصالح .. ولذلك قرن بينهما .
– وقال سهل التستري رحمه الله : من أكل الحلال أطاع الله شاء أم أبى ، ومن أكل الحرام عصى الله شاء أم أبى .. فالواجب عليك أن تجتنب الحرام في جميع أحوالك وأمورك .
§ رابعاً : الصمت وترك مالا يعني .. قال صلى الله عليه وسلم : [ من حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه ] رواه الترمذي . فترك ما لا يعني يُحسِّن الإسلام .
– فترك ما لا يعني : ( وهو كل ما لا ينفع في الدنيا والآخرة من الأقوال والأعمال ، فلا يضيع وقتهُ بالهزل واللهو واللعب ، والاسترسال في الشهوات ، والانغماس في المباحات ، فضلاً عن المنهيات قال تعالى : { والذين هم عن اللغو معرضون } ، لأن واجبات المسلم أكثر من أوقاته ) .
وفي الحكمة : من اشتغل في مالا يعنيه حُرِم ما يعنيه .
§ خامساً : القول السديد .. وهو الذي لا اعوجاج فيه ولا إيذاء ولا نفاق ولا غيبة ولا تحقير ولا استهزاء بالدين ولا سخرية بالمسلمين ..
قال تعالى { يـأيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولاً سديداً يُصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم..}
– قال ابن كثير رحمه الله : يصلح لكم أعمالكم أي يوفقكم للأعمال الصالحة ..
انتبه .. انتبه : فصلاح اللسان سبب للتوفيق ..
§ سادساً : المجاهدة .. فإن من جاهد ، فإن الله لا يضيع عمله ، وإن من ثواب الحسنة حسنة بعدها .
قال تعالى { والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا } .
§ سابعاً : الصحبة الصالحة : فإن لها تأثيراً عجيباً في الحث والترغيب على الطاعة والعمل الصالح .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ الرجل على دين خليله ، فلينظر أحدكم من يخالل ]
رواه أبو داود.
– ذكر ابن القيم رحمه الله : أن الله أوحى إلى موسى عليه الصلاة السلام ( كن لي كما أريد أكن لك كما تريد ) .

خليجية




شكرلكم



خليجية



بارك الله فيكي



يسعدك ربي



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

صفات الزوج الصالح

أرشد الشرع إلى الصفات الواجب توافرها في الرجل الذي يختاره الولي، ليكون زوجًا لمولاته، وهي:

1- الدين: حيث إن المسلم العارف بدينه، الملتزم بأوامره ونواهيه، المتخلق بأخلاقه، المتأدب بآدابه وتعاليمه، يحفظ نفسه وأهله، ويصونهم عن الشبهات، ويراقب الله فيهم ويتقيه في سائر أعماله. كما أن هذا المؤمن إذا أحب زوجته أكرمها، وإن كرهها لم يظلمها، لأنه ملتزم بكتاب الله الذي قال: {فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان} [البقرة: 229]. كما أنه يعلم أن امرأته بشر وليست معصومة، فيقدر أن يجد منها بعض ما لا يعجبه، فيتحمل ذلك، قال صلى الله عليه وسلم: (لا يَفْرَكُ مؤمن مؤمنة (أي: لا يبغضها)، إن كره منها خلقًا، رضي منها آخر) [مسلم].

ويؤكد أهمية اشتراط الدين في الرجل الذي يعطيه الولي مولاته، ما وجه إليه النبي صلى الله عليه وسلم النظر عندما مر رجل عليه، فقال صلى الله عليه وسلم: (ما تقولون في هذا؟) قالوا: هذا حريّ إن خطب أن ينكح، وإن شفع أن يشفع، وإن قال أن يسمع. ثم سكت، فمر رجل من فقراء المسلمين، فقال صلى الله عليه وسلم: (ما تقولون في هذا؟) قالوا: هذا حري إن خطب ألا ينكح، وإن شفع ألا يشفع، وإن قال ألا يسمع. فقال صلى الله عليه وسلم: (هذا خير من ملء الأرض مثل هذا) [البخاري].

2- حسن الخلق: إذا فازت المرأة برجل حسن الخلق، فقد فازت برجل من أكمل المؤمنين إيمانًا. قال: صلى الله عليه وسلم: (أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خلقًا، وخياركم خياركم لنسائهم) [الترمذي، وابن حبان].
وقد وجه النبي صلى الله عليه وسلم إلى اختيار صاحب الخلق الحسن، حيث قال: (إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه، فأنكحوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد). قالوا: يا رسول الله، وإن كان فيه؟ (يعني: نقص في الجاه أو فقر في المال أو غير ذلك). قال صلى الله عليه وسلم: (إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه) (ثلاث مرات) [الترمذي].

وصاحب الخلق الحسن ينصف زوجته من نفسه، ويعرف لها حقها، ويعينها على أمور دينها ودنياها، ويدعوها دائمًا إلى الخير، ويحجزها عن الشر، والرجل إذا كان حسن الخلق، فلن يؤذي زوجته، ولن تسمع منه لفظًا بذيئًا، يؤذي سمعها، ولا كلمة رديئة تخدش حياءها، ولا سبًّا مقذعًا يجرح كبرياءها، ويهين كرامتها.
والرحمة من أهم آثار حسن الخلق، فلابد للمرأة من زوج، يرحم ضعفها، ويجبر كسرها، ويبش في وجهها، ويفرح بها ويشكرها ويكافئها إن أحسنت، ويصفح عنها، ويغفر لها إن قصَّرتْ، فالمرأة الصالحة تنصلح بالكلمة الطيبة دون غيرها.

ومن أهم مظاهر حسن الخلق في الزواج، ألا يغرِّر الزوج بزوجته، فالمسلم لن يخفي عيبًا في نفسه، ولن يتظاهر أمامها بما ليس فيه، كأن يخفي نسبًا وضيعًا، أو فقرًا مدقعًا، أو سنًّا متقدمة، أو زواجًا سابقًا أو قائمًا، أو علمًا لم يحصِّله، أو غير ذلك. أو أن يغير من خلقته باستعمال أدوات التجميل؛ ليحسنها أو ليظهر في سن أصغر من سنِّه.
فالتغرير ليس من أخلاق الإسلام، كما أنه محرم شرعًا. قال صلى الله عليه وسلم: (من غش، فليس منا) [مسلم]. وقال صلى الله عليه وسلم أيضًا: (كبرتْ خيانة أن تحدث أخاك بحديث، هو لك مصدِّق، وأنت له كاذب) [أحمد وأبو داود والطبراني].

3- الباءة: وهي القدرة على تحمل مسؤوليات الزواج وأعبائه من النفقة والجماع. قال صلى الله عليه وسلم: (يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوج…) [متفق عليه]. فمن يعجز عن الإنفاق على نفسه وأهله؛ قد يضيع من يعول، ويعرض نفسه وأهله لألم الحاجة، وذلِّ السؤال.
ومن عجز عن الجماع، فقد عجز عن إعفاف المرأة وإحصانها، ورجاء الولد من مثله مقطوع. والمرأة قد لا تحتمل الصبر أمام عجز زوجها عن إعفافها، كما أن الزوج قد لا يقدر على تحمل فتور زوجته. قال صلى الله عليه وسلم: (لا ضرر ولا ضرار) [أحمد وابن ماجه].

4- الكفاءة: الحق أن انتظام مصالح الحياة بين الزوجين لا يكون عادة إلا إذا كان هناك تكافؤ بينهما؛ فإذا لم يتزوج الأكفاء بعضهم من بعض لم تستمر الرابطة الزوجية، بل تتفكك المودة بينهما، وتختل روابط المصاهرة أو تضعف، ولا تتحقق بذلك أهداف الزواج الاجتماعية، ولا الثمرات المقصودة منه.
وقد أشارت بعض النصوص النبوية إلى اعتبار معنى الكفاءة بين الزوجين عند التزويج، ومن ذلك ما جاء عن علي -رضي الله عنه- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: (ثلاث لا تؤخرهن: الصلاة إذا أتت، والجنازة إذا حضرت، والأيم إذا وجدت كفؤًا) [الترمذي والحاكم]، وما جاء عن عائشة -رضي الله عنها- عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (تخيروا لنطفكم، وأنكحوا الأكفاء) [ابن ماجه]، وغير ذلك من الآثار.
وعلى الرغم من ضعف كثير من الآثار الواردة بهذا المعنى -من حيث ثبوتها- فإنها في جملتها تشير إلى اعتبار الكفاءة عند التزويج، بوصفها شيئًا من أسباب نجاح الزواج، وقد يفهم بعض الناس الكفاءة فهمًا ضيقًا، فيشترط كثرة المال، أو علو الجاه، أو جنسًا معينًا يتزوج منه، أو أصحاب حرفة بعينها يصاهرها، والصواب أن ينظر أولا وقبل كل شيء إلى الدين.




تسلميلينا
مشكورة



يعطيكي الف عافية



منورين حبيبات قلبي على مرور الروعة



بارك الله فيكى ربنا يرزقنا بالزوج الصالح



التصنيفات
منوعات

سيرة الأنبياء والسلف الصالح القابهم وشهرتهم رضو

أبو تراب000هو علي بن أبي طالب فقد دخل ‏علي ‏‏على ‏فاطمة -رضي الله عنهما-‏ ‏ثم خرج فاضطجع في المسجد ، فقال النبي ‏-‏صلى الله عليه وسلم- ‏:( ‏أين ابن عمك )000قالت 🙁 في المسجد )000فخرج إليه فوجد رداءه قد سقط عن ظهره ، وخلص التراب إلى ظهره ، فجعل يمسح التراب عن ظهره فيقول 🙁 اجلس يا ‏‏أبا تراب )000‏مرتين000

أبو المساكين000هو جعفر بن أبي طالب يقول أبو هريرة 🙁 كان خير الناس للمساكين جعفر بن أبي طالب )000

أبو الحُسام000هو حسّان بن ثابت لمناضلته بشعره عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، ولتقطيعه أعراض المشركين000

أرق الناس أفئدة000هم وفد الأشعريين فبعد فتح خيبر ،قدم وفد يقرب من بضعة وخمسون من أهل اليمن سماه الرسول -صلى الله عليه وسلم- بالأشعريين وبأنهم أرق الناس أفئدة

000
أسد الله000هو حمزة بن عبد المطلب

أم المساكين000هي أم المؤمنين زينب بنت خزيمة

أمين هذه الأمة000هو أبو عبيدة بن عامر بن الجراح فقد قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- :(" لكل أمة أمينا وأميننا أيتها الأمة أبوعبيدة عامر الجراح )000

ابـن أم عبـد000هو عبد الله بن مسعود فقد كان ينسـب الى أمـه أحيانا فيقال 🙁 ابـن أم عبـد )000وأم عبـد كنية أمه -رضي الله عنهما-000

إمام المهاجرين000هوسالم مولى أبى حذيفة فقد كان إمامـاً للمهاجريـن من مكة الى المدينة طوال صلاتهم في مسجد قباء000

البحر000هو عبد الله بن العبّاس

ترجمان القرآن000هوعبد الله بن العبّاس

جامع القرآن000هو زيد بن ثابت

حاجب الكعبة المعظّمة000هو شيبة بن عثمان

حب رسول الله000هوزيد بن حارثة

الحب بن الحب000هوأسامة بن زيد

حَبْرُ الأمة000هو عبد الله بن العباس

حواري الرسول000هوالزبير بن العوام ففي يوم الخندق قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- 🙁 مَنْ رجلُ يأتينا بخبر بني قريظة ؟)000فقال الزبير 🙁 أنا )000فذهب ، ثم قالها الثانية فقال الزبير 🙁 أنا )000فذهب ، ثم قالها الثالثة فقال الزبيـر 🙁 أنا )000فذهب ، فقال النبـي -صلى الله عليه وسلم- 🙁 لكل نبيّ حَوَارِيٌّ، والزبيـر حَوَاريَّ وابن عمتي )000

خادم رسول الله000هو أنس بن مالك

خطيب رسول الله000هوثابت بن قيس

ذات النطاقين000هي أسماء بنت أبي بكر

ذو الجناحين000هوجعفر بن أبي طالب فقد أخذ الراية يوم مؤتة بيمينه فقطعت ، فأخذها بشماله فقطعت ، فاحتضنها بعضديه حتى قتل ، وهو ابن ثلاث وثلاثين سنة ، فأثابه الله بذلك جناحين في الجنة يطير بهما حيث شاء000

ذو النور000هوالطُّفيل بن عمرو الدّوسي فقد كان في رأس سَوْطه نور كالقنديل المعلّق ، كان يُضيء في الليلة المظلمة له000

ذو النورين000هوعثمان بن عفان فقد تزوج من رقيـة بنت رسـول اللـه -صلى اللـه عليه وسلم- ولما توفيـت تزوج أختها أم كلثـوم فسمي ( ذي النورين )000

ساقي الحرمين 000 هوالعباس بن عبد المطلب ففي عام الرمادة خرج أمير المؤمنين عمر والمسلمون معه الى الفضاء يصلون صلاة الإستسقاء فوقف عمر وقد أمسك يمين العباس بيمينه ، ورفعها صوب السماء وقال 🙁 اللهم إنا كنا نستسقي بنبيك وهو بيننا ، اللهم وإنا اليوم نستسقي بعمِّ نبيك ، فاسقنا )000ولم يغادر المسلمون مكانهم حتى جاءهم الغيث ، وهطل المطر ، وأقبل الأصحاب على العباس يعانقونه و يقبلونه ويقولون 🙁 هنيئا لك000ساقي الحرمين )000

سِداد البطحاء000هوصفوان بن أمية فقد كان أحد المطعمين000

سيد الشهداء000هو حمزة بن عبد المطلب

سيد الفوارس000 هوأبو موسى الأشعري ففد كان موضع ثقة الرسول وأصحابه وحبهم ، فكان مقاتلا جسورا ، ومناضلا صعبا ، يحمل مسئولياته في استبسال جعل الرسول -صلى الله عليه وسلم- يقول عنه 🙁 سيد الفوارس أبوموسى )000

سيد المسلمين000هوأبي بن كعب فقد قال عنه عمر بن الخطاب 🙁 أبي سيد المسلمين )000فغدا بين الناس معروفاً بذلك000

سيدا شباب الجنة000هما الحسن و الحسين

سيف الله المسلول000هوخالد بن الوليد ففي غزوة مؤتة قال الرسول -صلى الله عليه وسلم- 🙁 000 حتى أخذ الراية سيف من سيوف الله ، حتى فتح الله عليهم )000فسمي خالد من ذلك اليوم سيف الله000

شاعر الرسول000هوحسّان بن ثابت

الشعار000همالأنصار ( أهل المدينة المنورة )0

صاحب سر الرسول000هو حذيفة بن اليَمان

صاحب سر الرسول ( صاحب السواد )000هوعبد الله بن مسعود

صاحب نعلى رسول الله000هوعبد الله بن مسعود فقد كان يدخلهما في يديه عندما يخلعهما النبي -صلى الله عليه وسلم-000

صاحب وسادة رسول الله ومطهرته000هو عبد الله بن مسعود

الصديق000هوأبو بكر الصديق فقد صدّق الرسول -صلى الله عليه وسلم- في الإسراء والمعراج000

طلحة الجود000هوطلحة بن عبيد الله فقد أسماه الرسول -صلى الله عليه وسلم- طلحة الجود في حنين000

طلحة الخير000هوطلحة بن عبيد الله فقد أسماه الرسول -صلى الله عليه وسلم- طلحة الخير في غزوة أحد000

طلحة الفياض000هوطلحة بن عبيد الله فقد أسماه الرسول -صلى الله عليه وسلم- طلحة الفياض في غزوة العشيرة000

العتيق000هوأبو بكر الصديق فقد قال له الرسول -صلى اللـه عليه وسلم- 🙁 أنت عتيق الله من النار ) 000

الفاروق000هوعمر بن الخطاب فبعد أن أسلم عمر خرج ومعه المسلمون ودخلوا المسجد الحرام وصلوا حول الكعبة دون أن تجـرؤ قريش على اعتراضهم أو منعهم ، لذلك سماه الرسول -صلى الله عليه وسلم- ( الفاروق ) لأن الله فرق بين الحق والباطل 000

فتى الكهول000هوعبد الله بن العباس فقد كان عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- يحرص على مشورته ويلقبه ( فتى الكهول )00

كاتب رسول الله000هو زيد بن ثابت

الكامل000هوسعد بن عُبادة فقد كان يحسن العَوْمَ والرمي فسمي بالكامل000

لقمان الحكيم000هوسلمان الفارسي فقد كان علي بن أبي طالب يلقبه بلقمان الحكيم فقال عنه 🙁 ذاك امرؤ منا وإلينا أهل البيت ، من لكم بمثل لقمان الحكيم ؟000أوتي العلم الأول والعلم الآخر ، وقرأ الكتاب الأول والكتاب الآخر ، وكان بحرا لا ينزف )000

مؤذن الإسلام000هوبلال بن رباح الحبشي

مرضعة الرسول000هي حليمة السعدية

مولاة الرسول وأم إبراهيم000هيمارية القبطية

مولاة الرسول وحاضنته000هيأم أيمن

نسيج وحده000هو عمير بن سعد




مشكورة حبيبتى

جزاكى الله خيرا




خليجية



مرسى على متابعتك وجزاكى الله الف خير وعافية



جزاك الله كل خير يا الغالية



التصنيفات
منتدى اسلامي

السلف الصالح والتسامح

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده، أما بعد:

فمن صفات سلف هذه الأمة الصالح، وجيلها الرائد: التسامح، وسعة الصدر، وقبول الآخر، واحتمال الأذى، والتواضع للخلق، وحب العفو، والتجاوز عن المخطئين، والإعراض عن الجاهلين.

ومن أخبارهم في ذلك:

بل يدخل معك أنت:

قال رجل لأبي بكر الصديق -رضي الله عنه-: "والله لأسبنك سبًّا يدخل معك قبرك".

فقال أبو بكر: "بل يدخل معك لا معي".

طأطئ لكلمة السوء:

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "إذا سمعت الكلمة تؤذيك فطأطئ لها حتى تتخطاك".

لا تفرط في شتمنا:

قال سفيان الثوري: كان ابن عياش النتوف يقع في عمر بن ذر ويشتمه، فلقيه عمر فقال: "يا هذا لا تفرط في شتمنا، وأبق للصلح موضعاً، فإنا لا نكافئ من عصى الله فينا، بأكثر من أن نطيع الله فيه".

وقعت في الشغل:

قال رجل لعمرو بن العاص: "والله لأتفرغنَّ لك".

فقال له عمرو: "هنالك وقعت في الشغل".

فقال الرجل: "كأنك تهدنني.. والله لئن قلت لي كلمة لأقولنَّ لك عشراً".

فقال عمرو: "وأنت والله لئن قلت لي عشراً لم أقل لك واحدة"!!

شكر القدرة:

قال علي بن أبي طالب: "إذا قدرت على عدوّك، فاجعل العفو عنه شكراً للقدرة عليه".

عيوبنا أكثر:

خرج علي بن الحسين يوماً من المسجد فسبَّه رجل، فقام الناس إليه، فقال: "دعوه"، ثم أقبل عليه فقال: "ما ستر الله عنك من عيوبنا.. ألك حاجة نعينك عليها؟"، فاستحيا الرجل، فألقى إليه خميصةً كانت عليه، وأمر له بألف درهم.

ادفع بالتي هي أحسن:

قال الشافعي:

وعاشر بمعروف وسامح من اعتدى *** ودافع ولكن بالتي هي أحسن

هذا من كرمهم:

قالت امرأة عبدالله بن مطيع له: "ما رأيت ألأم من أصحابك، إذا أيسرت لزموك، وإن أعسرت تركوك"..

فقال: "هذا من كرمهم، يغشوننا في حال القوة منا عليهم، ويفارقوننا في حال العجز منا عنهم".

علامة النبل:

قال أيوب السختياني: "لا ينبل الرجل حتى يكون فيه خصلتان: الغنى عما في أيدي الناس، والتجاوز عما يكون منهم".

هكذا المعاتبة:

كتب رجل إلى صديق له بلغه أنه وقع فيه:

لئن ساءني أن نلتني بمساءةٍ *** لقد سرّني أني خطرت ببالكَ

اطلب لأخيك المعاذير:

قال إبراهيم بن أدهم: "اطلب لأخيك المعاذير من سبعين باباً، فإن لم تجد له عذراً، فاعذره أنت".

السماحة تدخل الجنة:

قال حذيفة بن اليمان رضي الله عنه: "ربَّ فاجر في دينه، أخرق في معيشته، يدخل الجنة بسماحته".

أنا عمر بن عبد العزيز:

قام عمر بن عبد العزيز يصلي الليل في مسجد بني أمية، وكان السراج قد انطفأ، فاصطدمت قدماه برجل نائم، فقام النائم وقال: "أحمار الذي وطأني؟".

قال عمر: "لا..أنا عمر بن عبد العزيز ولست حماراً".

ما عرفني إلا أنت:

زاحم رجل سالم بن عبدالله في الطواف، وضيق عليه ثم قال له: "أنت رجل سوء".

فقال سالم: "ما عرفني إلا أنت"!!

أنت حر لوجه الله:

جاء غلام لابن عون فقال: "فقأت عين الناقة".

فقال ابن عون: "بارك الله فيك".

قال الغلام: "أقول لك فقأت عين الناقة، وتقول: بارك الله فيك؟!".

فقال ابن عون: "أقول أنت حرٌّ لوجه الله"…

يدعو لسارقه:

سرق للربيع بن خثيم فرس، فقال أهل مجلسه: "ادع الله على سارقه"، فقال: "بل أدعو الله له، اللهم إن كان غنيًّا فأقبل بقلبه، وإن كان فقيراً فأغنه".

وشتم رجل الشعبي فقال له: "إن كنت صادقاً، فغفر الله لي، وإن كنت كاذباً فغفر الله لك".

اللهم أعنا على ذكرك وعلى شكرك وعلى حسن عبادتك

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين




اين هذه التسامح في حياتنا الان

لو تسامح يصفوه باللضعيف

بعطيكي العافيه

وفي ميزان حسناتك




مشكوره حبيبتي علي الطرح ولا حرمنا الله من جديدك

تقبلي مروري




بارك الله فيكي



بارك الله فيك و جزاك الفردوس الاعلى اختي



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

بعض الفتيات لا تريد الزواج من الرجل الصالح الملتزم

خليجية

بعض الفتيات لا تريد الزواج من الرجل الصالح " الملتزم " بحجة :

أنه سيكون قاسيا معها وأنه سيحرمها من الإستمتاع بالحياة كما تحب .

تعالوا معي نتعرف على هذا الرجل الملتزم عن قرب ، ونعدد صفاته المذمومه التي تجعل الفتيات تنفر منه

ملاحظة : الشخص الملتزم ليس شكلا فقط – ثوب قصير ولحية –
بل كما قال عنه الرسول الأمين عليه الصلاة والسلام : " من ترضون دينه وخلقه "

……………بــســم الله نبدأ ………..

1 – الزوج الملتزم :

*´¨`*****´¨`*

أكبر وأعظم نعمة ، أنه يعرف طريقه إلى المسجد ،، دون أن تتعبي معه ..

بل هو من سيساعدك ويشجعك على أداء الصلوات في أوقاتها ،

ويوفر لك الوقت لتصليها بخشوع ، خاصة صلاة الفجر وهذه خصلة

تتمناها كل مسلمة حتى لو كانت غير ملتزمة..

فهل هذه خصلة مذمومة ؟ يرد الشاب الملتزم لأجلها ؟

2 – الزوج الملتزم :

*´¨`*****´¨`*

إن أحبك أكرمك وإن لم يحبك لم يهنك لماذا ؟

لأنه يخاف الله فيك

فهل هذه خصلة مذمومة ؟ يرد الشاب الملتزم لأجلها ؟

3 – الزوج الملتزم :

*´¨`*****´¨`*

يعلم أنه مسؤول عن وقته يوم القيامة ،

فلن تتعبي معه في الإنتظار إلى ساعات متأخرة من الليل ،

كما أنه سيحرص على النوم مبكرا من أجل الإستيقاظ لقيام الليل و لصلاة الفجر

فهل هذه خصلة مذمومة ؟ يرد الشاب الملتزم لأجلها ؟

4 – الزوج الملتزم:

*´¨`*****´¨`*

يعلم أن الله سيسأله عن ماله يوم القيامة ،

فلن تتعبي معه فيه ولن تحزني وتخافي من تقتير المال أو التبذير فيه

فهل هذه خصلة مذمومة ؟ يرد الشاب الملتزم لأجلها ؟

5 – الزوج الملتزم :

*´¨`*****´¨`*

المستقيم يعرف حقك عليه ، ويخاف من محاسبة الله له ، فيحرص على ألا

يظلمك في حقوقك العامة أو الخاصة

فهل هذه خصلة مذمومة ؟ يرد الشاب الملتزم لأجلها ؟

6 – الزوج الملتزم

*´¨`*****´¨`*

أصحابه مستقيمون مثله فلا يرهق زوجته بطلبات ، وعزايم – وفشخرة مالها داعي –

فهل هذه خصلة مذمومة ؟ يرد الشاب الملتزم لأجلها ؟

7 – الزوج الملتزم ،

*´¨`*****´¨`*

حتى لو ذهب إلى أفجر بقاع الدنيا ،

فإنه " بحفظ الله له " سيظل قلبك مطمئنا ، لأنه يحفظ بصره عن الحرام ن و يعف أذنه عن

الحرام.. فمهما رأى أمامه لن يستمتع إلا بجمالك حتى لو كنت غير جميلة ،

ومهما سمع ، فلن يستعذب إلا بصوتك..

لأنه يعلم أن تلك لذة محرمة ولن يسمح لنفسه بالإستمتاع بها

فهل هذه خصلة مذمومة ؟ يرد الشاب الملتزم لأجلها ؟

8 – الزوج الملتزم ،

*´¨`*****´¨`*

وكلما رأى شيئا جميلا ( تخيله عليك أنت ) فيشتاق للعودة إليك

أنت ،مهما ابتعد ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أوصاه أن إذا

رأى ما يعجبه أن يأتي أهله

فهل هذه خصلة مذمومة ؟ يرد الشاب الملتزم لأجلها ؟

9 – الزوج الملتزم :

*´¨`*****´¨`*

يقدر جهدك وتعبك في البيت ،

بل يساعدك لأنه يقتدي بخير البشر عليه الصلاة والسلام ويقدر

حالتك الصحية والنفسية السيئة التي تمرين بها

فهل هذه خصلة مذمومة ؟ يرد الشاب الملتزم لأجلها ؟

10 – الزوج الملتزم :

*´¨`*****´¨`*

لن يرى أجمل منك ،،، لأنه يمنع نفسه من النظر إلى النساء الأجنبيات

، وحتى لو نظر فهي نظرة عابرة لاتستقر في نفسة

لأنه يمنعها خوفا من عقاب الله تعالى

فهل هذه خصلة مذمومة ؟ يُرد الشاب الملتزم لأجلها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اللهم ارزق شباب المسلمين بالزوجات الصالحات
وارزق بنات المسلمين بالأزواج الصالحين




تسلمي على الموضوع الرائع

الاخلاق والدين فوق كل شي




شكرا موضوع رائع



يااااااااااااااااااااارب ارزقني الزوج الصالح المؤمن لبصادق الصدوق الكريم الجواد عااااجلا يااارب من حيث لااحتسب اااااااااااااااااااااااااااامي ن يارب العااالمين



موضوع رائع

تسلم ايدك




التصنيفات
منتدى اسلامي

شروط قبول العمل الصالح

ما شروط قبول العمل الصالح• الإيمان بالله وتوحيده فلا يقبل العمل من مشرك
• الإخلاص بان يبتغى بهذا العمل وجه الله سبحانه وتعالى
• متابعة النبي صلى الله عليه وسلم فيه بان يكون وفق ما جاء به فلا يعبد الله إلا بما شرع
وإذا اختل شرط منها فالعمل مردود على صاحبه قال عز وجل (وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا)



التصنيفات
منتدى اسلامي

الكربات النفسية ودور العمل الصالح في تفريجهـــا

بسم الله الرحمن الرحيم

][الكربات النفسية ودور العمل الصالح في تفريجهـــا][( 1 )

من كتاب أثر العمل الصالح في تفريج الكروب
إعداد
أ.د. فالح بن محمد بن فالح الصغير
الأستاذ بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

أولاً: الكربات النفسية:
وهي تشمل كل الأمراض النفسية والانفعالات العصبية التي تعصف بالإنسان خارج حدوده الطبيعية وتنزع منه الإرادة لضبط النفس وتقويم السلوك، وهذه الكروب كثيرة جدًا قد تفردت بها أبحاث ومحاضرات، إلا أننا يمكن أن نتطرق إلى بعضها التي كثر انتشارها وتوسعت دائرة المصابين بها، ومنها:

1- الهم:
وهو زيادة في التفكير المستمر بالأشياء، سواء كانت كبيرة وعظيمة، أو صغيرة وحقيرة، وكذلك التفكير المتستمر في كيفية حمل أثقال المستقبل ومسئولياته، وهو داء نفسي يدخل إلى النفس من خلال وساوس الشيطان للإنسان بعظم الأمور التي تحدث حوله وإن كانت صغيرة، ويعد الهم من الكروب التي يرزح تحت وطأتها الإنسان في فترات من حياته، لاسيما إذا صرف عن دين الله وابتعد عن سنة نبيه – صلى الله عليه وسلم -، واتبع ما يوسوس إليه عدوه الأول، فعندئذ يبتلي الله تعالى هذا الصنف من الناس بكربة الهم عقوبة لمعصية أو ابتلاء للرجوع إلى الله تعالى واتباع نهجه.
وكان السبيل لتفريج كربة الهم هو أن يقدم الإنسان بين يدي الله تعالى عملاً صالحًا خالصًا له عز وجل، أو يترك ما كان عليه من العصيان والتمرد، ويرجع إلى الله بالتضرع والتوسل إليه، وقراءة القرآن وكثرة الاستغفار، لعل الله أن يزيل عنه همه وتعود إليه عافيته وسويته، وقد ذكر رسول الله – صلى الله عليه وسلم – شيئًا من علاج هذا الكرب، ووسيلة الخروج منه عند نزوله بالإنسان، فقال عليه الصلاة والسلام: «من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجًا، ومن كل هم فرجًا ورزقه من حيث لا يحتسب».
وقد علمنا الرسول الأمين عليه الصلاة والسلام دعاء في لحظات الهم والحزن فقال: «ما قال عبد قط إذا أصابه هم وحزن: اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض فيَّ حكمك، عدل فيَّ قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدًا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي، إلا أذهب الله عز وجل همه وأبدله مكان حزنه فرحًا»
لذلك كان عليه الصلاة والسلام يتعوذ من الهم كثيرًا ويحث على هذا الدعاء: «اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والجبن والبخل، وضلع الدين وغلبة الرجال».

2- الحزن:
وهو ما يسمى الكآبة في علم النفس، ويكون في الغالب نتيجة حدث معين في الحياة أو مجموعة أحداث من: فقدان عزيز أو خسارة مالية، أو مرض، أو وضع اجتماعي غير مناسب، وغيرها من الأسباب التي تؤدي إلى تكوين الحزن لدى الإنسان وهو أمر طبيعي يعتري كل إنسان، وهو فطرة في النفس كامنة فيها إذا وجدت أسبابها، لا يستطيع أحد التخلص منه إلا بالعلاج القرآني والنبوي، وقد قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – عند موت ابنه إبراهيم: «إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون» ، وقبل ذلك اشتكى يعقوب عليه السلام حزنه إلى الله تعالى عندما فقد يوسف عليه السلام، وقال: { إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ } [يوسف: 86].
إلا أن هذه الفطرة إذا استمرت لفترات طويلة واستسلم الإنسان لها في كل أوقاته، وازداد في التفكير على ما أصابه، فإنها تتحول إلى كربة نفسية يجب معالجتها كأي مرض آخر، وحينئذ تتحول إلى بوابة كبيرة يستطيع الشيطان أن يدخل إلى الإنسان من خلالها، ويفعل فيه ما يشاء من الوساوس وتزيين المعاصي والمنكرات له.
ودرءًا لمنع وقوع الإنسان في دائرة الحزن الذي يتحول إلى مرض كانت الأحاديث الكثيرة التي تنهى عن المبالغة في الحزن عند نزول مصيبة أو غيرها، حتى لا يقع الإنسان في المنكرات، ويجزع من أمر الله تعالى، وقد علم عليه الصلاة والسلام أصحابه وأمته من بعده أن لا ينقطعوا عن الأعمال الصالحة التي تقوي من عزيمة الإنسان وإيمانه، وترضى بقدر الله وقضائه.
فهذا هو نبي الله يعقوب عليه السلام الذي أصابه ما أصاب من غياب أحب ولده إليه وقرة عينه يوسف عليه السلام، لسنين طويلة ولا يعرف عنه شيئًا، ومن بعده ابنه الآخر عند سفره مع إخوته للتجارة إلى مصر، فقد حزن ولكنه لم يصبه الجزع، بل بقي على عهده مع الله تعالى، واشتد تعلقه بربه، وازداد يقينه بالله وحكمه، وصبر واحتسب، فقال: { إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ } [يوسف: 86] إلى الله وحده، لا إلى ملك ولا إلى صنم، ولا إلى معبود آخر غير الله، ولا إلى مخدرات أو مفترات أو منبهات، فكان ذلك سببًا للفرج العظيم والفرح الذي لا يوصف، عندما جاءه البشير بقميص يوسف عليه السلام؛ فكان ذلك خروجًا وعافية من كربته ومعاناته النفسية في فراقه ليوسف وأخيه، ورجع إليه بصره عليه السلام.

في امان الله




بارك الله فيك موضوع رائع وهادف جدا

{ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ } [يوسف: 86]




جزاك الله خير الحمد لله على كل حال



خليجية



بارك الله فيك موضوع رائع



التصنيفات
اسرار البنات مشاكل وحلول

الله يرزقها الزوج الصالح اللي ترد

السلام عليكم ورحمه الله و بركاته

الله يرزقها الزوج الصالح اللي ترد و تساعدني انا بصراحه زميلتي تغار مني ايش اسوي الله يسعدها اللي ترد و تساعدني :icon_evil:




وعليكم السلآم

طيب من أيش بتغار منك ..




حبيبتي من ايش بتغآآآر عليكي قولي و ان شآآء الله اسآآآعدك



وعليكم السلام اذا تغار من لبسك او حب الناس لك تجاهلي الموضوع احسن وياريت توضحين من ايش تغار
<<<<<<طبعا كل اللي داخلين عشان الزوج الصالح ههههههههههه ادعيلنا




ههههههههههههه الله يزوجكم الزوج الصالح قولوا امين بس هي بتغار من شكلي و ملابسي و حتى بيتنا بليز وين الحل



التصنيفات
منتدى اسلامي

الزوج الصالح اختيار وقدر!

الموضوع
أعرف أن الله يكتب لكل منا زوجه ؛ وأنا متأكدة من ذلك ؛ ولكني سمعت أحد الدعاة يقول إن الإنسان إذا أخطأ سيغير الله له قدره ؛ وأن الفتاة إذا ألتزمت يزوجها الله من زوج صالح ؛ وإن لم تفعل يحرمها منه . فهل هذا صحيح ؟

يقول مسعود صبري الباحث الشرعي بالموقع :
الأخت الفاضلة :
لابد أن نفهم معنى القدر أولا قبل أن نعرف هل الخطأ يغير القدر أم لا؟
فالقدر هو ما قدره الله تعالى لعباده بعلمه ، دون أن يجبرهم على فعل شيء أو إتيان فعل ، أو ترك أمر ، والقدر هو المكتوب عند الله ، والقضاء ما نزل من القدر، ولهذا فإن الأقدار قد تتغير ، شريطة أن نكون قد أتينا الأسباب ، ثم حال الله تعالى بيننا وبين ما كنا نرجوه .
والقدر يأتي بمعنى القضاء والحكم ، ومنه قدر الله ، ويأتي القدر بمعنى التدبير، فيكون نصيب القدر من الإنسان التدبير والسعي ، ويكون القدر من الله الحكم والقضاء، وعلى الإنسان أن يشغل نفسه بما عليه ، لا بما له ، لأن الله تعالى تكفل لما للإنسان عنده من رزق وأجل، ولهذا ، فإن فهم الحديث" إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه " قد لا يكون معناه الحرمان بالكلية ، بل نقول قياسا على أقوال الفقهاء: هناك حجب حرمان ، وحجب نقصان ، والنقصان أيضا قد لا يكون في الكم المرزوق به الإنسان ، ولكنه قد يكون نزعا للبركة.
وهذا الفهم مستنده على أن الله تعالى جعل لكل إنسان رزقه ، وهو جنين في بطنه أمه، وما أفهمه عن الله أن الله تعالى لا ينزع عن العبد شيئا كتبه له ، ربما أخره وأجله ، وربما نزع منه بركته بسبب الذنب ، أما أن يحرم الله تعالى الإنسان من شيء مكتوب له ، فلا وألف لا .
وليس العطاء مرتبطا بالدين والعقيدة ، فإن الله تعالى يرزق العالمين ، مسلمهم وكافرهم ، كما قال تعالى : {وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل في كتاب مبين }، كما أن العطاء والرزق ليس محصورا على المال ، فهناك عشرات من المجالات الحياتية التي يرزق الله تعالى فيها الناس ، من الوقت والصحة والولد والعلم …إلخ
فتغير الإنسان ليس شرطا لتغيير القدر ، فقد يبقى الإنسان عاصيا ، ويعطيه الله تعالى ما كتب له ، وربما نزع منه البركة ، وربما أكثر له ليس حبا ، ولكن ليزداد حسابه عنده.
أما عن الفتاة التي قد تكون غير ملتزمة ، ثم تلتزم ، فإن الله تعالى يغير لها القدر فيرزقها زوجا صالحا، وأن التي تبقى على معصيتها ترزق زوجا غير صالح ، فقد يكون هذا ، وقد يكون غيره ، وقوله تعالى : {الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ }( النور:26) فهذا ما يحبه الله تعالى لعباده، وما يجب أن يكون في دنيا الناس ، ولكن قد يتزوج الرجل الصالح الفاسدة ، كما تزوج سيدنا نوح وسيدنا لوط امرأتين غير مؤمنتين ، وقد تتزوج الصالحة رجلا غير صالح ، كما تزوجت آسية فرعون ، وهذا كثير مشهور في دنيا الناس .
ولكن الناس هم الذين يتخيرون لأنفسهم ، فاختيار غير الصالحة رجلا صالحا، قد يكون جزءا من السعي للتوبة ، وأنها حين تتزوج رجلا صالحا يعينها على طاعة الله تعالى ، وكثير من الشباب الذي ينشئ علاقة غير شرعية مع فتيات ، ويلهو ويعبث، لكن عند الزواج يفكر في غير التي كان له معها علاقة ، لأنه يريد زوجة عفيفة غير التي كان يصاحبها .
والزواج – حسب فهمي والله أعلم – فيه شقان ، شق من كسب الإنسان وسعيه واختياره ، وشق من قدر الله تعالى، بمعنى أن الإنسان هو الذي يختار لنفسه ، فالله تعالى لم يقل لإنسان اذهب إلى فلانة وتزوجها ، فهذا اختيارنا ، نسأل ونتمحص، ثم نسعى والناس هي التي تقبل وترفض ، وقد يسعى الإنسان في شيء ، ويصرفه الله تعالى عنه، لعلم الله أن فيه شرا له.
وعلى الجملة ، فإن كل سعي فيه خير للإنسان ، فإن الله تعالى ييسره للعبد ، ويذلل له الطرق ، وكل سعي للإنسان فيه شر له ، فإن الله تعالى يصرفه عنه ، رحمة به ، وعلما من الله بضعف الإنسان ، إذ سطر ذلك في القرآن : {وخلق الإنسان ضعيفا}(النساء:28).
كما أننا يجب ألا ننسى أن الزواج هو شكل اجتماعي ، له ارتباطاته الاجتماعية، وله ضوابطه الشرعية ، فيكون من الأخذ بالأسباب النظر إلى الارتباطات الاجتماعية ، من طبيعة الاختيار، والمواصفات التي يريدها الإنسان ، ويرتاح لها ، وهل هناك قبول وتفاهم أم لا ؟ وغير ذلك مما فيه اختيار للإنسان ، مع الالتزام باختيار ذات الدين والخلق ، وغير ذلك من ضوابط الشرع.
فإذا فعل الإنسان كل ما عليه ، فإن يسره الله تعالى له، فهذا فضل من الله ، وإن صرفه عنه ، فليعلم أن الله صرف عنه شرا ، والله يعلم وأنتم لا تعلمون .
ويقول الأستاذ رمضان بديني الباحث اللغوي بكلية دار العلوم :
أهلا بك أختي السائلة، ونشكر لك ثقتك فينا، ونسأل الله تعالى أن نكون أهلا لهذه الثقة. ونشكر لك أختي حرصك على الفوز بالزوج الصالح الذي يعينك على طاعة الله عز وجل وتكونان معا أسرة صالحة طائعة لربها تأتمر بأوامره وتنتهي بنواهيه، وهكذا يجب أن يكون حال المؤمن في كل حياته {قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ}.
من الثابت أختي السائلة أن كل شيء في هذا الكون إنما يجري بقدر الله عز وجل وعلمه؛ فقد قال عز من قائل: {إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ}، وقال صلى الله عليه وسلم: "إن الله قدر مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة" (رواه مسلم). والآيات القرآنية والأحاديث النبوية حول هذا المعنى كثيرة.
ولكن هناك أحاديث أخرى تدل على أن الحوادث معلقة بأسبابها؛ مثل قوله -صلى الله عليه وسلم-: "إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه، وإن البر يزيد العمر، ولا يرد القدر إلا الدعاء". أي أن هناك بعض الأسباب والأفعال التي يقوم بها العبد؛ فتكون نتيجتها تغيير بعض ما قُدر له، وهذا التغيير والتبديل لا يخرج عن علم الله سبحانه وتعالى؛ فبقديم علمه عز وجل علم أن هذا العبد سيفعل العمل الفلاني الذي يترتب عليه تغيير القدر الفلاني؛ مثل قوله -صلى الله عليه وسلم-: "من أحب أن يبسط له في رزقه، وأن يُنسأ (أي يمد) له في أجله؛ فليصل رحمه"؛ ففي هذا الحديث يقرر -صلى الله عليه وسلم- أن صلة الرحم سبب في بسط الرزق وإطالة الأجل بعد أن كان مقدرا أزلا.
وقياسا على ما سبق يمكن أن نقول: ربما تكون الذنوب والمعاصي سببا في حجب الخير عن مقترفها، كما ورد في الحديث السالف الذكر "إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه"، ومن هذا الرزق الذي يحرمه العبد بسبب الذنوب الزواج الصالح.
ولكن لي معسؤالك وقفتان هامتان:
أولا- نريد أن نوسع من نظرتنا لأثر الذنوب والمعاصي؛ فبدلا من نظرتنا لأثرها على الحرمان من رزق دنيوي من مال أو زوج أو غير ذلك ؛ ننظر لأثرها على كل حياتنا وعلى المجتمع الذي نعيش فيه، وعلى مصيرنا يوم القيامة وعلى أثرها في رضا الله تعالى عنا وغضبه علينا وهذا هو الأهم.
فأثر الذنوب على القلب كأثر السم على الجسد، وما نزل بلاء إلا بذنب وما رفع إلا بتوبة، كما أن شؤم المعصية يتعدى صاحبها إلى ما حوله من مخلوقات، وكلنا يعاني الآن من أنواع البلاء والأمراض والفقر.. وعلاج هذه الأشياء هو التوبة والعودة لله عز وجل.
ثانيا- الأصل أن الإنسان قبل أن يأخذ قرارا في أي أمر عليه أن يأخذ بالأسباب المادية المعينة مع لجوئه لله ودعائه إياه أن يقدر له الخير حيث كان ثم يرضيه به، وهو ما سنه لنا المصطفى -صلى الله عليه وسلم- في الاستخارة؛ إذن عليك أن تضعي أوصافا واضحة في الشخص الذي تريدين الارتباط به، ثم تكثرين من دعاء الله تعالى أن يرزقك الزوج الصالح، فإذا تقدم لك من تتوافر فيه المواصفات التي تطلبينها فاستخيري الله تعالى في أمره، فإذا وجدت قبولا وراحة فتوكلي على الله ووافقي عليه.
وهكذا تسير عجلة الحياة؛ فبعض الناس يفهمون قدر الله عز وجل خطأ؛ فمنهم من يقول: ما دام الأمر قد حسم في الأزل، وما دام الله تعالى قد قدر لي ما يريد فلا داعي إذن لأن أتعب نفسي وأعمل وأنتظر قدري حتى يأتي. هذا انحراف وخطأ فادح؛ فالأصل أن الإسلام يدفع أهله للعمل والأخذ بالأسباب مع حسن الاستعانة والتوكل على الله تعالى.

وفي النهاية نسأل الله تعالى أن يرزقك الزوج الصالح الذي تقر به عينك، ويعينك على طاعة الله عز وجل.




بارك الله فيك



التصنيفات
منوعات

يامن تريدين الزوج الصالح

من حق أية فتاة أن تطلب شريكا لحياتها، ولكن هناك ضوابط للفتاة
المسلمة؛ فهي مميزة عن بقية الفتيات، فلا تظهر على القنوات الفضائية وتعرض نفسها كالسلع فى الأسواق، كما أنها لا تعلن عن نفسها في الصحف ولا تتبع الطرق الرخيصة.. ولكن هناك قواعد وخطوات لاستجلاب رزق الله.

ومن القواعد الذهبية لاستجلاب الفيوضات الإلهية ما يلي:

* عليك بالصبر والدعاء في الأوقات المفضلة للدعاء (رب إنى لما أنزلت إليَّ من خير فقير)، وادعى لأخواتك بظهر الغيب وسترد عليك الملائكة: ولكِ مثله.

* واظبى على الطاعات وقيام الليل {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ}.

* اعلمي أن الزوج الصالح نعمة، ورزق من المولى، ورزق الله لا يستجلب إلا بطاعته؛ فأكثري من الطاعات والاستغفار {فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا}.

* ابتعدي عن المعاصي والذنوب، وتذكري قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ الْعَبْدَ لَيُحْرَمُ الرِّزْقَ بِالذَّنْبِ يُصِيبُهُ" (رواه أحمد). وكما تعلمين فإن الزواج رزق.

وتذكري أيضا قول الله تعالى: {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى ءامَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ}.

* غضي بصرك، فالفتاة المسلمة تحفظ قلبها، وتزيد إيمانها؛ بالمداومة على غض البصر. قال صلى الله عليه وسلم فيما يريه عن رب العزة: "النظرة سهم مسموم من سهام إبليس، من تركها مخافتي أبدلته إيمانًا يجد حلاوته في قلبه". فغض البصر يستجلب رزق ربك بالزوج الصالح عفة لك، فالجزاء من جنس العمل. وغض البصر يحفظ قلبك طاهرا بكرا لزوجك، فمن صفات حور الجنة أنهن {قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ} أى: لا يمتد طرفهن لغير أزواجهن.

* تحلّي بالحياء، فالفتاة المسلمة شديدة الحياء، دقيقة الشعور، لا يظهر في كلماتها، أو إشاراتها، أو سلوكها، ما يدل على انتظارها للزوج، أو لهفتها عليه، واستعجالها لقدر الله – عز وجل – حتى مع أقرب الناس لها (إن لكل دين خلقًا، وخلق الإسلام الحياء).

* ادخري مشاعرك وعواطفك لزوجك، واحفظيها له – حتى قبل أن تلتقيه ـ فالفتاة المسلمة تحفظ مشاعرها من الاهتمام بأي رجل مهما كان، وتلجم عنان نفسها من أن تجنح وراء تخيلات وأمنيات، حتى ولو لم تتحدث بها لأحد؛ حتى تسلم كنزها لمن أحله الله لها وأحلها له.





خليجية



ربي يعافيك ع الموضوع الرائع
أسال الله ان يرزق جميع الفتيات الازواج الصالحين
بارك الله فيك ..

..




ام ورد

خليجية




حزينه رغم ضحكاتي

خليجية