السلام عليكم وهلا فيكم
السلام عليكم وهلا فيكم
– الأدوات المستخدمة ( ورقة ملونة – مقص )
2- نقص الورقة بالشكل الموضح في الصورة .
3- نقوم بعمل شق بطول القطعة البارزة حتى ندخل القطعة البارزة عند لف الطربوش .
4- لدي خرامة أشكال قمت بخرم أشكال متعددة بألوان متعددة .
5- قمت بلصق الأشكال على الطربوش
6- قمت بلف الطربوش وأدخلت القطعة البارزة في الشق وقمت بتدبيسها أيضا حتى لا تخرج .
بعد ذلك أضيفي ما تشائين للطربوش ودعي طفلك يستمتع بها
دمتم بحفظ الرحمن
أذا أعجبكم موضوعي لا تنسون تقيموني :428:
المسك
قضم الأظافر» هي عادة سلوكية سيئة يمارسها الأطفال والكبار،وتأتي نتيجة قلق أو تفكير زائد علي الحد الطبيعي..
ولكن هل تلك المشكلة وراثية أم عادة مكتسبة، وما تأثيرها علي الأطفال وما أسباب لجوء الطفل لها وطرق الوقاية والبعد عنها..
وتقول الدكتورة "سناء محمد سليمان" أستاذ علم النفس بكلية البنات جامعة عين شمس أن عادة قضم الأظافر تعتبر من العادات الشائعة بين الأطفال والمراهقين وتزيد هذه العادة عند الذكور أكثر من الإناث، وقد يعتبر بعض الآباء أن شعور الطفل بالتوتر شيء غريب، علي اعتبار أن مرحلة الطفولة عفوية وخالية من القلق، ولكن الحقيقة هي أن الطفل يعيش حالات من التوتر والقلق ومصاعب تعترض سير حياته ونموه.
ويقضم الطفل في الغالب أظافره ليخفف من حدة شعوره أو ينجو من القلق أو يخفف منه، وليس من السهل دائماً معرفة سبب اضطراب الطفل، فقد يرجع إلي عهد قريب أو العكس.
وتشير الدكتورة "سناء" إلي ان مشكلة قضم الأظافر تصل نسبتها إلي 28٪ عند الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين الخامسة والسادسة، وتصل إلي 60٪ عند المراهقين، وتتراوح ما بين 20 و25٪ عند الراشدين، وفي معظم الأحيان لا ينتبه المرء إلي نفسه عندما يقضم أظافره، وتزداد هذه العادة حدة كلما قابلت الشخص صعوبات نفسية تتحدي قدرته وكلما واجهته أسئلة محيرة تقيد جهوده، وقد يصاحب هذه العادة أعراض أخري كالكذب أو السرقة أو التأخر الدراسي أو التبول اللا إداري أو الانزواء، أو العصبية أو الحساسية.
وأوضحت د. سناء أن هذه العادة مرتبطة بالرضاعة في الفترة الأخيرة التي تسبق العظام وأيضا طريقة العظام، كما أن كثيراً من الدراسات أكدت أن هذه المشكلة تبدأ من عمر 5 سنوات وتمتد إلي 16 سنة أو أكثر.
وعن أسباب لجوء الأطفال لهذه العادة السلوكية تقول د. سناء:
أنهناك عوامل وراثية حيث تتكون هذه العادة عند الأطفال الذين يمارسها والداهم من قبل.
وعوامل بيئية تتمثل في ميل الأطفال إلي تقليد الكبار الذين يشاهدونهم يقضمون أظافرهم فيكتسبون هذه العادة منهم.. أو عوامل جسيمة فقد يكون للطفل بعض العوامل الجسيمة والصحية التي تسبب له حالة من عدم الاستقرار والتوتر مثل الإصابة بالديدان وتضخم اللوزتين أو الزوائد الأنفية إلي جانب سوء الهضم والاضطرابات الغددية وكل ما يؤثر سلباً في الصحة العامة.
وللقضاء علي تلك العادة السيئة تقول الدكتوره سناء أن علي الآباء ان يعودوا أبناءهم علي الحرية واتخاذ القرار والتدخل في الوقت المناسب حتي ينشأ الطفل معتمداً علي نفسه.
وكذلك البعد عن أسلوب الضرب والتحقير خاصة أمام أصدقائه من الأطفال أو الأقارب حتي لا يتسبب ذلك في تكوين عقد نفسية ومشكلات في الشخصية.
و يجب إشباع حاجات الطفل النفسية وهي شعوره بأنه محبوب ومرغوب فيه حتي يشعر بالطمأنينة ولكن يجب ألا يصل إلي حد التدليل الزائد.
بالاضافه الي الحرص علي غرس العادات السلوكية المعبرة عن النظافة والتمسك بقيمتها في كل فعل أو تصرف.
وينصح بعدم معاقبه الطفل، فهذه العادة كبقية العادات العصبية التي يمارسها الأطفال بشكل لا شعوري لذلك فإن العقاب في هذه المواقف أمر غير مجد.
]دمتم فى حفظ الله
قالت دراسة أمريكية حديثة إن مشاكل النوم عند الصغار تزداد سوءاً بمشاهدة أفلام العنف أو قضاء أوقات أطول في المساء أمام التلفاز أو أجهزة الحاسوب أو ألعاب الفيديو. وقام باحثون من ولاية سياتل في هذه الدراسة باستعراض تقارير الآباء والرسائل الإعلامية التي يشاهدها 617 طفل في مرحلة ما قبل المدرسة، ووجدوا أن كل ساعة إضافية يقضيها الأطفال أمام وسائل الإعلام ترتبط بارتفاع مشاكل النوم كما هو الحال مع مشاهدة أفلام العنف في أي وقت من اليوم.
وأشارت الدراسة إلى أنه في المتوسط يقضي الأطفال الصغار ما يقرب من 73 دقيقة في المشاهدة كل يوم، 14 دقيقة منها تحدث بعد الساعة السابعة مساءً. أما الأطفال الذين لديهم تلفاز في غرف نومهم فيقضون أوقات أطول أمام الشاشة ويكونون أكثر عرضة لاضطرابات النوم.
من جهتها، قالت ميشيل جاريسون، العالمة في معهد سياتل لبحوث الأطفال: "كنا نتصور أن التأثير يحدث نتيجة الأفلام التي تحتوي على العنف خاصة في فترة المساء، إلا أننا وجدنا أن أي محتوى في المساء يمثل مشكلة، وليس بالضرورة مشاهد العنف فقط التي تؤثر في مشاكل النوم". وأضافت أنه كان هناك اعتقاد أن هؤلاء الأطفال يشاهدون برامج تستهدف البالغين والمراهقين إلا أنه تبين أن إجمالي المشاهدة كان لبرامج أطفال تستهدف الأعمار بين 7 إلى 12 سنة.
وقد أثبتت هذه الدراسة التي نشرت مؤخراً في جريدة طب الأطفال أن حوالي 21% من الأطفال في سن ما قبل المدرسة يواجهون على الأقل مشكلتين في النوم، بما في ذلك صعوبة النوم، والكوابيس، وتكرار الاستيقاظ أثناء الليل أو الشعور بالإعياء أثناء النهار.
وقد أشارت دراسة سابقة إلى أنه ما بين 20% إلى 43% من الأطفال الأمريكيين في عمر ما قبل المدرسة لديهم تلفاز في حجرات نومهم.
وقد ركز الباحثون في هذه الدراسة على متابعة البرامج الإعلامية التي تقدم بعد الساعة السابعة ومقارنتها بتلك التي تقدم أثناء النهار، حيث إن متوسط وقت النوم في هذه المرحلة العمرية تتراوح بين 8 إلى 10 مساءً.
وتقول جاريسون إن الأطفال في هذا السن يفسرون الكثير من أنواع العنف بنفس الطريقة سواء كانت المشاهد تتضمن مزحات في أفلام الكارتون أو مشاهد إطلاق نار حقيقية في نشرة الأخبار. ووجد أن كل أنواع مشاهد العنف تتسبب في اضطرابات النوم لهؤلاء الأطفال.
وبالنسبة للأطفال في عمر 3 إلى 5 سنوات وجدت الدراسة أن استيعابهم للفحوى الإعلامي يختلف عن نظرائهم من الأطفال الأكبر سناً. فالأطفال الكبار يمكنهم التفريق بين ما هو حقيقي وما هو خيالي، بينما لا يستطيع الأطفال الصغار فعل الشيء نفسه لهذا تكون أي مشاهد عنف حتى في أفلام الكارتون مزعجة ومرعبة لهم.
وسجل ما يقرب من 18% من المشاركين على الأقل أحد مشاكل النوم، خمس إلى سبع مرات بالأسبوع، ومن أكثر هذه المشاكل تكراراً مشكلة صعوبة الاستغراق في النوم. أما الأطفال الذين لديهم أجهزة تلفاز في غرف نومهم فيكونون أكثر عرضة لمشاكل التعب أثناء النهار بنسبة ثمانية مرات أكثر من الأطفال الآخرين
منقول =)
تشكيله ناعمه
تسلم ايدك
تسلمين