نجت سيدة تشيكية في الستين من عمرها من الموت رغم سقوطها من الطابق العاشر لأحد المباني السكنية المرتفعة ، وذكرت قوات الانقاذ انه من حسن حظ السيدة أنها سقطت على كومة من الثلوج المتراكمة في بلدية تانفالد بالقرب من مدينة جابلونس التشيكية.
.gif)
فضّل خروف "الانتحار" من فوق بناية في أبو ظبي، على الذبح بسكين قصاب متجول، إذ سقط الخروف من أعلى البناية المكونة من خمسة طوابق، إثر محاولته الفرار من القصاب الذي لم يفلح في إكمال عملية الذبح فوق سطح البناية.
وقالت شرطة أبو ظبي: إنها أوقفت شخصين، أحدهما قصّاب متجوّل، والآخر مشتري الخروف، الذي اتفق مع الأول على ذبح الخروف في أعلى سطح البناية التي يقيم فيها، نظير مبلغ مالي.
وكانت غرفة عمليات الشرطة، تلقّت بلاغاً يفيد بسقوط خروف على سيارة متوقفة بالقرب من شارع النجدة في أبو ظبي، وتضرّر جزء من مقدمتها، من دون وجود إصابات بشرية.
وأضافت: "بمجرد وصول الدوريات المختصة تبيّن من خلال المعاينة والتحقيق أن صاحب الخروف (عربي الجنسية)، حاول ذبحه أمام منزله في البناية التي يقيم فيها بعد شرائه من سوق المواشي، إلا أنه اتفق مع القصّاب المتجوّل (آسيوي)، على ذبح الخروف أعلى سطح البنايـة", حسب صحيفة الإمارات اليوم.
وتابعت أن "الخروف فر وقفز من فوق سور طوله متر تقريباً، يحيط بجوانب سطح البناية، بعدما فشل القصّاب في نحره بحرفية، مخلفاً وراءه شلالاً من الدماء أعلى سطح البناية وعلى الأرض"، مستطردةً أن "القصّاب أكمل ذبح الخروف على هيكل السيارة بعدما نزل برفقة الآخر، وأن سقوطه على السيارة لم يمنع القصّاب من الإجهاز عليه وذبحه".
وبالفعل قفزت
انه الطابق التاسع .. انه الزوج والزوجة السعيدان المعروفان في المبنى ..
( انهما يتشاجران)
لم يكونا سعيدين أبداً
انه الطابق الثامن
أليس هذا الشاب الضحوك المعروف في المبنى ..؟!
انه يبكي .. يبكي بشدة !
انه الطابق السابع
أليست هذه المرأة الأكثر نشاطاً في المبنى
ماذا تفعل؟
ما هذا الوجه الشاحب
وما كل هذه الأدوية
أنها تأخذ أدويتها ..
تبدو مريضة جداً
انه الطابق السادس..
أليس هذا جارنا المهندس لقد تخرج منذ خمس سنوات
مازال يشترى سبع صحف يوميا ليبحث عن عمل !!
انه الطابق الخامس
انه جارنا العجوز .. ينتظر أحداً يزوره ويسأل عن أحواله
انه ينتظر بناته أولاده المتزوجين
ولكن بابه لم يدق يوماً !!
يبدو حزينا
انه الطابق الرابع
أليست هذه جارتنا الأنيقة الجميلة المتبسمة ..!
انها تنظر إلى صورة زوجها الراحل منذ ثلاث سنين وتبكي
قبل أن أقفز من المبنى اعتقدت بأني الشخص الأكثر حزناً وبؤساً
الأن أدركت أن لكل شخص مشاكله وأحزانه الخاصة
وبعدما شاهدت كل هذا وجدت أن حزني وبؤسي في الحقيقة لم يكن سيئاً على الإطلاق
الناس الذين رأيتهم وانا أقفز ينظرون إلي الآن ! ..
لو ان كل واحد منا فكر ان لغيره مصيبة أعظم من مصيبته
لكان سعيدا
فاحمدن ربكن
هل وصلتكن الرسالة ؟؟؟
لا تبتئسن لدنيا فانية ..
كل ما فيها لا يساوي عند الله جناح بعوضة
واعلمن ان الله مع الصابرين والصابرات
