حصـــــــــــــــــــــرية بمنتدانا الغالي اواعي للنوم من ماركة KIABI بتمنى تحوز ع اعجابكن
ان شالله بيعجبكوا
بقلم : الشيخ محمد الغزالي
تاريخ : 24 – 02 – 2022
هناك شعوبا إسلامية كثيرة ليس لديها تفسير مطبوع للقرآن ا لكريم بلغاتها حتى الآن و ان كانت بعض الشعوب الإفريقية لديها تفاسير غير مكتوية تتناقلها الألسن مشافهة.
وكان يصاحب انتشار الإسلام في الصدر الأول انتشار للغة العربية بحيث أن الحاجة إلى تفسير للقرآن الكريم بغير العربية كانت قليلة أو غير واردة ولم يبدأ ظهور تفاسير باللغة الفارسية إلا في عام 315 ه حيث تم ترجمة تفسير الطبري.
وفي عام 734 ه تم ترجمة نفس التفسير إلى التركية ٬ أما الأردية وهي لغة أحدث من السابقتين فقد ظهرت أول ترجمة لمعاني القرآن الكريم عام 1190 ه والتي قام بها مولانا شاه رفيع الدين. وقد كانت التفاسير و ترجمة المعاني تنبع من حاجة إسلامية وبايد إسلامية أمينة على تبليغ رسالة الإسلام ومعاني القرآن الكريم لمن لا يحسن العربية وبعد فتوحات المسلمين في أوروبا والأندلس واحتكاك المسلمين والمسيحيين في الحروب الصليبية وغيرها بدأ المسيحيون في ترجمة معاني (القرآن الكريم ( في محاولة للتعرف على كتاب محمد أو التعرف على القانون التركي أو على قرآن محمد كما أطلقوا عليه وقد ترجم إلى اللاتينية بمعرفة رهبان ديركلوني عام 508 ه وحفظت هذه الترجمة لدراسات الرهبان للتعرف على دين المسلمين ولم تطبع الترجمة إلا في عام 950 هـ ومن هذه الترجمة نقلت ترجمات إلى الفرنسية والألمانية والإنجليزية وغيرها من اللغات الأوروبية حيث أن المترجمين لم يكونوا على علم باللغة العربية فوجدوا الترجمة اللاتينية أقرب منالا. وبعد هذا التعرف المبدئي بالإسلام عن طريق هذه التراجم اشتد ساعد الأوروربيين في حربهم للإسلام وظهرت حركات التبشير والاستشراق وانقضوا على تراثنا الإسلامي اما بحرقه في أسبانيا أو بنهبه وحفظه في مكتباتهم وجامعاتهم أو بدراسته وإثارة الشبهات كلما أمكنهم ذلك ٬ وكانت ترجمة معاني القرآن الكريم وسيلتهم لتحريف الكلم عن مواضعه أو لصرف أقليات إسلامية سقطت تحت حكمهم عن النص القرآني الكريم وتحويلهم إلى ترجمة ميسرة بلغتهم كما حدث في بلغاريا إذ قام المبشر الألماني هوبه و فريق من الدارسين بعمل ترجمة باللغة البلغارية لشعوب البوماك المسلمين وكان حدثا اعتبره المبشرون عيدا ٬ وكالترجمة التي قام بها القس جودفري ديل بالسواحيلية ووزعها على مراكز التبشير ومدارس الأحد في شرق أفريقيا حتى يمكن محاجة المسلمين عن علم ومناقشتهم عن معرفة.
وهكذا نجد أن ترجمة معاني القرآن استخدمها أعداء الإسلام لمحاربته. واقترح الدكتور حسن المعايرجي بعد مقدمات وافية ما يأتي: حصر ترجمات معاني القرآن الكريم بشتى اللغات.. جمع نسخ من هذه الترجمات لتكون مكتبة كاملة يستعين بها الباحثون و المحققون. تمحيص تلك التراجم لتعميم الجيد منها والتحذيرمن السيء والمشبوه. اختيار تفسير حسن للقرآن الكريم وترجمته إلى اللغات الأساسية وتوزيعه على جماهير المسلمين.. والدكتور معذور في اهتمامه ب “الأعاجم المسلمين” فهم أكثر من أربعة أخماس الأمة الإسلامية الكبيرة! وإن كان العرب المسلمون ما أحسنوا تيسير العربية لهم ٬ ولا نقل الثقافة الإسلامية بألسنتهم! بم اشتغل العرب؟ ولماذا ينتظرون أن يجيء الناس إليهم بدل أن يذهبوا هم إلى الناس؟ أليست هذه خيانة لأمانات الدعوة وتفريطا في جنب الله؟ وماذا كسب العرب من تنازعهم على السلطان؟ وعشقهم للرياسات؟ وتقاتلهم على الحطام والبريق الخادع؟ لا شيء إلا ضياع الدين والدنيا معا نرقع دنيانا بتمزيق ديننا فلا ديننا يبقى ولا مانرقع أعلن منذ أيام رجل الاقتصاد البريطاني ” أحمد كريستوفر شامونت” أنه دخل في الإسلام ٬ قال: لقد وجدت في الإسلام ما كنت أبحث عنه! فأي مشكلة يعاني منها المرء في حياته سوف يجد حلها في القرآن الكريم.!
ثم يقول أشهر اقتصادي إنجليزي: إن الإسلام يخاطب العقل الإنساني ٬ ويضعه على مشارف الطريق الحق٬ ويضمن له سعادة الدنيا والآخرة! ويقول: إنني حتى الآن قرأت ست سور من القرآن الكريم٬ وقد شعرت بأن الإسلام يملك أسباب التقدم الحضاري والتفوق العلمي٬ ولكن المسلمين متقوقعون (!) يعيشون بعيدا عن هدى دينهم ٬ وهو ما جعل غيرهم من الشعوب يسبقهم٬ ويرجح عليهم.. ولم يكن المسلمون الأوائل على هذا النحو السيئ! لقد كانوا أول سالك لطريق الحضارة والتقدم في شتى الميادين العلمية والاجتماعية والاقتصادية..! هذا الخبر ناطق بأن الإسلام يشق مستقبله بقواه الذاتية وخصائصه العقلية ونستطيع أن نؤكد أن العقل الأوربي أسرع شيء إلى قبول الإسلام والابتهاج به يوم يعرفه معرفة صحيحة.. إن هذا العقل المتفتح الذكي لا يستسيغ الإلحاد! والإلحاد في الحقيقة مرض نفسي وليس يقظة فكرية.
كما أن هذا العقل الأوربي المستقيم يأبى التعدد والتجسد وسائر المتناقضات التي حفلت بها أديان أرضية وسماوية! ولا ريب أن المفهوم الإسلامي للألوهية مشرق المعنى والدليل ٬ ولا يصد عنه امرؤ سليم الفطرة..! فلننظر إلى الخبر الآخر الذي جاءنا من أميركا! لقد قالوا: إن سلطات الأمن في واشنطن أمرت بإغلاق المسجد في المركز الثقافي الإسلامي (!) لماذا؟ الآن القوم هناك يضنون بحرية التبليغ على أتباع الإسلام؟ كلا ٬ فحرية الدعوة مكفولة.. لكن الذي حدث أن المسلمين من رواد المسجد انقسموا على أنفسهم انقساما شائنا ٬ ووقعت بينهم فتن عكرت صفو الأمن ٬ فرأت الدولة أن تستريح من هذا الشغب! ترى ماذا قسم المسلمين هناك ٬ وأفسد ذات بينهم ٬ وانتهى بإغلاق مسجدهم؟؟ قالوا: نزاع بين أتباع السلف وأتباع الخلف تفاقم حتى أوقد بينهم حربا لا تؤمن عقباها!! وتصورت أنا ما حدث ٬ يصلي إمام شافعي المذهب فيجهر بالبسملة ٬ ويقنت في الفجر ٬ فيقول له مأموم من السلف: الجهر بالبسملة لم يرد ٬ والقنوت في الفجر بدعة ٬ وكل بدعة ضلالة ٬ وكل ضلالة في النار!! ثم يحاول هو ومؤيدوه أن يصلوا على مذهبهم هم ٬ وهنا يتشابكون ٬ ويكون النزاع بالأيدي ويخاف نصارى واشنطن أن يتحول إلى تشابك بالنعال أو بالنصال فيغلقون المسجد! وربما كان الخلاف: هل يجهر بختم الصلاة أويسر؟ هل تقرأ سورة الكهف قبل الصلاة أم سورة أخرى أم لا قراءة البتة؟
وهذه الخلافات الهائلة يمكن تصعيدها إلى مجلس الأمن ٬ ولكن من يدري! ربما استعمل الروس حق الاعتراض الفيتوا فخذلوا السلف ٬ أوهزموا الخلف!! إن المسلمين القادمين إلى العالم الجديد يحملون معهم كما قلت من قبل أدرانهم الفكرية ٬ وجراثيم العفن الخلقي الذي أزرى بهم وبدينهم على سواء!! أترى الاسلام يحرز نصرا في ميادين الدعوة بهذا التفكير؟ ماذا لو عولجت هذه القضايا الثانوية على مكث ٬ وتركت وجهات النظر الغالبة أو المغلوية تحيا كيفما اتفق ٬ وتعاون الجميع على خدمة العقائد والأخلاق والعبادات المجمع عليها وما أكثرها وبقيت الأمور الخلافية معفلة ٬ أو ماضية على أي وجه؟ إنني بعد ما بلوت أصحاب هذه القضايا استقر عندي أن القوم يتعصبون لأنفسهم! وأن العناد واللجاج مظهر للغلب الشخصي تحت ستارمن اسم الله ٬ وحقائق الدين!! إنهم يفقدون نكران الذات ٬ وإيثار الله ٬ ومصلحة الإسلام العليا! إن هؤلاء الناس محتاجون إلى مزيد من التربية الخلقية والزكاة النفسية والتعلق بالآخرة. أما عناوين السلف والخلف فهي قشور ..وحاجة الإسلام إلى الفقه الذكي مثل حاجته إلى النية الصالحة ٬ ولن يفيده مخلص أحمق ٬ ولا عالم مفتون!
العقل الباطن.. ( و تأثيره على حيانتا )
عقلك الباطن عالمك الأصلي الذي تعيشه الآن وغدا كيفما تكييفه سترى النتائج حسب طريقتك
أولا قد يصيب الشخص ما يعرف بــــــ :
التحدث الى الذات :
هل شاهدت شخصا يتحدث مع نفسه بصوت مرتفع وهو يسير ويحرك يديه ويتمتم وقد يسب
ويلعن . عفوا نحن لا نريد أن نفعل مثله .
أو هل حصل وأن دار جدال عنيف بينك وبين شخص ما وبعد أن ذهب عنك الشخص ، دار شريط
الجدال في ذهنك مرة أخرى فأخذت تتصور الجدال مرة اخرى وأخذت تبدل الكلمات والمفردات مكان
الأخرى وتقول لنفسك لماذا لم أقل كذا أو كذا …
وهل حصل وأنت تحضر محاضرة أو خطبة تحدثت الى نفسك وقلت . أنا لا أستطيع أن أخطب مثل
هذا أو كيف أقف أمام كل هؤلاء الناس , أو تقول أنا مستحيل أقف أمام الناس لأخطب أو أحاضر .
إن كل تلك الاحاديث والخطابات مع النفس والذات تكسب الانسان برمجة سلبية قد تؤدي في
النهايةإلى أفعال وخيمة .
ولحسن الحظ فأنت وأنا وأي شخص في استطاعتنا التصرف اتجاه التحدث مع الذات
وفي استطاعتنا تغير أي برمجة سلبية لاحلال برمجة أخرى جديدة تزودنا بالقوة .
ويقول أحد علماء الهندسة النفسية :
” في استطاعتنا في كل لحظة تغير ماضينا ومستقبلنا وذلك بإعادة برمجة حاضرنا . ”
إذا ً من هذه اللحظة لابد أن نراقب وننتبه الى النداءات الداخلية التي تحدث بها نفسك .
وقد قيل :
راقب أفكارك لانها ستصبح أفعالا
راقب أفعالك لانها ستصبح عادات .
راقب عادتك لانها ستصبح طباعا ..
راقب طباعك لانها ستحدد مصيرك …
وأريد ان أوضح بعض الحقائق العلمية نحو عقل الانسان ونركز خاصة على العقل الباطن .
إنالعقل الباطن لا يعقل الأشياء مثلالعقل الواعي فهو ببساطة يخزن المعلومات ويقوم بتكرارها
فيما بعد كلما تم استدعاؤها من مكان تخزينها . فلو حدث أن رسالة تبرمجت في هذاالعقل لمدة
طويله ولمرات عديدة مثل أن
تقول دائما في كل موقف … أنا خجول أنا خجول … أنا عصبي المزاج
أو أنا لا أستطيع مزاولة الرياضة , أنا لا استطيع ترك التدخين ….
وهكذا فإن مثل هذه الرسائل
ستترسخ وتستقر في مستوى عميق في العقل الباطن ولا يمكن تغيرها , ولكن يمكن استبدالها
ببرمجة أخرى سليمة وايجابية .
وحقيقة أخرى هي أن للعقل الباطن تصرفات غريبة لابد أن ننتبه لها . فمثلا لو قلت لك هذه
الجملة :” لا تفكر في حصان أسود ” ,, هل يمكنك أن تقوم بذلك وتمنع عقلك من التفكير .
بالطبع لا فأنت غالبا قد قمت بالتفكير في شكل حصان أسود لماذا ؟ ؟ .
إن عقلك قد قام بإلغاء كلمة لا واحتفظ بباقي العبارة وهي : فكر في حصان أسود. إذا هل ممكن ان
نستغل مثل هذه التصرفات الغريبة للعقل .
دعونا الآن نقدم لكم خلاصة القول وندع الدكتور ابراهيم الفقي يقول لنا كما ذكره في كتابه قوة
التحكم في الذات القواعد والبرنامج العملي للبرمجة الايجابية للذات :
يقول :
والآن إليك القواعد الخمس لبرمجة عقلك الباطن :
يجب أن تكون رسالتك واضحة ومحددة .
يجب أن تكون رسالتك إيجابية (مثل أنا قوي . أنا سليم أنا أستطيع الامتناع عن … .
يجب أن تدل رسالتك على الوقت الحاضر .( مثال لاتقول أنا سوف أكون قوى بل قل أنا قوي ).
يجب أن يصاحب رسالتك الإحساس القوي بمضمونها حتى يقبلها العقل الباطن ويبرمجها .
يجب أن يكرر الرسالة عدة مرات إلى أن تتبرمج تماما .
والآن إليك هذه الخطة حتى يكون تحدثك مع الذات ذو قوة إيجابية :
دون على الأقل خمس رسائل ذاتية سلبية كان لها تأثير عليك مثل :
أنا إنسان خجول ،أنا لا أستطيع الامتناع عن التدخين ، أنا ذاكرتي ضعيفة ، أنا لا أستطيع الكلام
أمام الجمهور ،أنا عصبي المزاج ….
والآن مزق الورقة التي دونت عليها هذه الرسائل السلبية وألق بها بعيداً.
> دون خمس رسائل ذاتية إيجابية تعطيك قوة وابداً دائما بكلمة “أنا” مثل :
“أنا أستطيع الامتناع عن التدخين” .. ” أنا أحب التحدث إلى الناس ” .. ” أنا ذاكرتي قوية “…
أنا إنسان ممتاز ” .. أنا نشيط وأتمتع بطاقة عالية “.
دون رسالتك الإيجابية في مفكرة صغيرة واحتفظ بها معك دائما .
والآن خذ نفساً عميقاً ، واقرأ الرسالات واحدة تلو الأخرى إلى أن تستوعبهم .
ابدأ مرة أخرى بأول رسالة ، وخذ نفساً عميقاً ، واطرد أي توتر داخل جسمك ، اقرأ الرسالة الأولى
عشر مرات بإحساس قوي ، أغمض عيناك وتخيل نفسك بشكلك الجديد ثم أفتح عينيك .
ابتداءا من اليوم احذر ماذا تقول لنفسك ، واحذر ما الذي تقوله للآخرين واحذر ما يقول الآخرون لك
لو لاحظت أي رسالة سلبية قم بإلغائها بأن تقول ” ألغي ” ، وقم باستبدالها برسالة أخرى
إيجابية . تأكد أن عندك القوة ، وأنك تستطيع أن تكون ، وتستطيع أن تملك ، وتستطيع القيام بعمل
ما تريده ، وذلك بمجرد أن تحدد بالضبط ما الذي تريده وأن تتحرك في هذا الاتجاه بكل ما تملك من
قوة ، وقد قال في ذلك جيم رون مؤلف كتاب ” السعادة الدائمة ” : ” التكرار أساس المهارات ” … لذلك عليك بأن تثق فيما تقوله ، وأن تكرر دائما لنفسك الرسالات الإيجابية ، فأنت سيد عقلك وقبطان سفينتك … أنت تحكم في حياتك ، وتستطيع تحويلحياتك إلى تجربة من السعادة والصحة والنجاح بلا حدود .وتذكر دائماً :
عش كل لحظة كأنها آخر لحظة في حياتك
عش بالإيمان ، عش بالأمل
عش بالحب ، عش بالكفاح
وقدر قيمة الحياة
لماذا أطلق عليه أسم ضرس العقل ؟
وكم عدد ضروس العقل ؟
وما المشاكل المتعلقة بها ؟
نظرا لأنه آخر الأسنان الطبيعية التى بالفم . ويظهر عادة بين سن الثامنة عشرة والخامسة
والعشرين ، وهى فترة النضج العقلى والفكر المتزن ، ومن هنا جاء اسم ضرس العقل .. وفى
تصور أن ضرس العقل يظهر فى سن متاخرة ليضم جميع الأسنان ويغلق المسافات المفتوحة بين
الأضراس فتمنع تراكم الفضلات وعدد ضرس العقل أربعة إثنان بالفك العلوى واثنان بالفك
السفلى.ونظراً لأنها اخر الأسنان التى تظهر بالفم ففى اغلب الاحيان لاتجد لها مكاناً بالفم وبالتالى
إما ان تظل مدفونة فى عظام الفك كلية ، أو تحاول البزوغ جزئياَ، أى يظهر جزء منها بالفم والباقى
مدفوناَ بعظام الفك
وأبرز أسباب عدم ظهور ضرس العقل هى :
– إختفاء البرعم الخاص به منذ البداية ..
– صغر حجم الفك بحيث لايسمح لنمو أو ظهور ضرس العقل .
– قد ينمو ضرس العقل بصورة عرضية أو مائلة لاتسمح له بالظهور بالفك .
أما المشاكل المتعلقة بضرس العقل فهى عديدة أهمها :
– قد يحدث التهاب حاد فى اللثة التى تخص ذلك الضرس عند أول محاولة لظهوره فى الفم .
والواقع أن هذا الالتهاب و التورم قد يحتجز تحته إفرازات صديدية تزيد من الألم فلا يستطيع المريض أن يفتح فمه بسهوله ، وقد لايستطيع بلع الطعام ، وتصبح رائحة الفم كريهة ، وترتفع درجة الحرارة ، مع الإحساس بالتعب والاعياء .
– قد يصبح ضرس العقل بؤرة تسبب الألم بين الحين والآخر نتيجة لضغط ضرس العقل على عصب الفك السفلى ، وقد يمتد الألم إلى الأذن
والعين أو أسنان الفك .
– عندما يكون ضرس العقل مائلاَ على الضرس المجاور يضغط عليه مسببا آلاما شديدة، وفى هذا الوضع المائل تتجمع فضلات الطعام محدثة تسوسا فى كل من الضرسين
تسلم ايدك