التصنيفات
منتدى اسلامي

تأكدمن الحاسة السادسة عندك الفراسة -الحدس

تأكد من الحاسة السادسة عندك (الفراسة -الحدس)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحاسة السادسة هي إحساس فطري لا إرادي بعيد عن المنطق يمكن صاحبه من معرفة المجهول والتنبؤ بالمستقبل، وأغلب الناس يمتلكون مثل هذه الحاسة وبدرجات متفاوتة،وبما أن الإنسان العادي ليس له وسيلة اتصال بالمستقبل فإنه من المرجح أن يعتمد على الروح لسبر أغوار المستقبل، فهي نفحة من الله ولها قدرات عظيمة لا تدركها العقول.

الكثيرون منا لديهم فراسة فطرية وموهبة في استنباط طبائع الناس وشخصياتهم من سماتهم وملامحهم ، والكثير منا لا يعلم كيف يستدل من ملامح الناس ما يدل على شخصياتهم .. ..




سبحان الله
ياليت لو عندي الحاسة السادسة
بس الحمدلله ع الخمسة اللي عندي في ناس محرومين
يعطيك ربي العافية



الله يعافيك يسلمو



التصنيفات
منوعات

كيف أفرق بين الفراسة وبين الظن السوء ؟

كيف أفرق بين الفراسة وبين الظن السوء ؟

سؤال يحيرني يا شيخ كيف أفرق بين الفراسة وبين الظن السوء , وما هو تعريف كلا منهما ؟
وجزاك الله خيرا شيخي الحبيب.

الجواب :

وجزاك الله خيراً
الفراسة نور يقذفه الله في قلوب أوليائه ، يُفرِّقون به بين الحق والباطل ، كما في قوله الله تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا وَيُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ)
ويستدلّون على بواطن الأمور بظواهرها ، كما في قوله تعالى : (إِنَّ فِي ذَلِكَ لآَيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ) .
قال مجاهد : للمتفرسين
قال ابن جُزيّ في تفسيره : للمتوسمين أي للمتفرسين ، ومنه فراسة المؤمن . اهـ .

والفراسة في اللغة : التثبت والنظر .
وقال الزجاج : المتوسمون في اللغة النظّار المتثبتِّون في نظرهم حتى يعرفوا حقيقة سِمَة الشيء ، يُقال : توسمت في فلان كذا أي عرفت وسم ذلك فيه وقال غيره المتوسم الناظر في السمة الدالة على الشيء . نقله ابن الجوزي .
ويُروى أن رجلا دَخَل على عثمان رضي الله عنه فقال له عثمان : أرى في عينيك الزنا ، فقال الرجل : أَوَحْي بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟

وكان شاه بن شجاع الكرماني لا تخطئ له فراسة ، وكان يقول :
من غضّ بصره عن المحارم ، وأمسك نفسه عن الشهوات ، وعمر باطنه بدوام المراقبة ، وظاهره بإتباع السنة ، وعوّد نفسه أكل الحلال ؛ لم تخطئ له فراسة .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله مُعقّباً على قول الكرماني :
والله تعالى يجزي العبد على عمله بما هو من جنس عمله ، فَغَضّ بصره عما حرم يعوضه الله عليه من جنسه بما هو خير منه ، فيُطلق نور بصيرته ويفتح عليه .

وممن اشتهر بذلك الإمام الشافعي رحمه الله .

أما سوء الظن فهو لا يكون بالاستدلال على الباطن بالظاهر ، ولا هو فُرقان يقذفه الله في قلب ولـيِّـه .
وقد قال الله تبارك وتعالى : (وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنًّا إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا)
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث . رواه البخاري ومسلم .
قال الخطابي : هو تحقيق الظن وتصديقه دون ما يهجس في النفس ، فإن ذلك لا يُمْلَك .

والله تعالى أعلم .
الشيخ عبد الرحمــن السحيم




بارك الله فيكي اخيتي



شكرا حبيبتي على مرورك العطر الذي نور موضوعي



جزاك الله خيرا
كنت محتاجه فعلا اعرف الفرق بينهم
تسلمى



التصنيفات
قصص و روايات

تحميل كتاب أحترف فن الفراسة pdf للدكتور ابراهيم الفقي مشوقة

خليجية
الفراسة تعتبر علما ً صار مهملا ً في الأزمنة المتأخرة وإلا فالعرب برعوا في هذا العلم منذ أقدم العصور ، حيث تحكي كتبالتاريخ أن العربي البارع الفطن كان يعرف من أين قدم الشخص من خلال رؤيته لوجهه ، وقد عرَّف البعض الفراسة أنها فكرة تقفز إلى الوعي فجأة فتنبيء صاحبها بشيء لم يصل إلى فهم وإدراك غيره .

وهي تكون فطرية أو مكتسبة كما مرادفة للذكاء وتصقلها التجربة والخبرة الطويلة بالحياة ، حيث يستطيع ذو الفراسة أن يميز بين من يعيش في المدينة ومن يعيش في الصحراء دون أن ينطق ، إنما فقط من مجرد حركاته وتصرفاته وهذا النوع من الفراسة يسمى لغة الجسد ، وقد انتشر هذا العلم في الغرب ،

ومما قرأت أنهم يعتبرون ذا الوجه المربع ذا شخصية قيادية وقوية ومحبا ً للنظام ومحبوبا ً لكنه سريع الانفعال ، أما ذو الوجه النحيف الذي خداه غائران وعيناه حادتان فهو ذو حس مرهف ومثالي واستقلالي ، وهناك الوجه البيضاوي والوجه المثلث والمستدير وغيرها وكل واحد من هذه الوجوه له صفات تميّزه عن غيره والفراسة تعتمد على أمور كثيرة .

تحميل كتاب أحترف فن الفراسة pdf للدكتور ابراهيم الفقي

خليجية

للتحميل إضغط هنا
اتمنى ان ينال اعجابكم
خليجية




روووووووعةة