الوسم: الفراشات
كيكة الورود و الفراشات جديدة
راح انزل خطوات تغطيت الكيكه بالكريمه و بعجينة المرزبان و ان شاء الله تستفيدون
استخدمت كيك جاهز
اتبعت التعليمات خلف العلبه
و صبيته في قالبين و دخلتهم الفرن على درجه 180 حتى ينضجون و بعدين خليتهم يبردون عدل سويت اربع طبقات (استخدمت علبتين كيك جاهز)
دايماً اسوي الكيك قبل بيوم و اغلفه بالنايلون و احطه في الثلاجه لي ثاني يوم عشان انزينه لانه تكون الكيكه متماسكه و بارده عشان تسهل تغطيتها بالكريمه
و ثاني يوم شربتها حليب بالشوكلاته عشان ما تصير ناشفه و تكون طريه
حشيتها نوتيلا و حطيت كريمه على اطراف عشان التونيلا ما خرب الشكل لين اغطي الكيكه بالكريمه
وصفة جميلة
ابداع متجدد
تقبلي مروري وردي
رموش الفراشات موضة
حديقه الفراشات في ماليزيا
هي حديقة مخصصة لأجمل وأرق وأنعم الحشرات على الإطلاق حشرة ( الفراشة ) ،، وتقع هذه الحديقة
في العاصمة الماليزية ( كوالالمبور ) وهذه خريطة توضح موقع الحديقة في العاصمة الماليزية …
والحديقة عبارة عن صورة مصغرة لغابة استوائية بنباتاتها التي تزيد عن 15000 نبته وتضم هذه الحديقة أكثر
من 6000 فراشة بعضها من اكبر فراشات العالم وملحق بها قاعة لعرض الفراشات المحنطة ،، رسوم دخول
حديقة الفراشات 15 رينجت للشخص وهذه صور توضح مدخل هذه الحديقة الرائعة الجميلة …
م "" ن
يعطيكي العافيه
مشكوره على الموضوع الرائع
معرض الفراشات في لندن
معرض الفراشات في لندن
ينقسم المعرض إلى 5 مناطق حسية استكشافية لأنواع الفراشات المختلفة
يستقطب الأطفال والكبار وكل من لديهم الرغبة في التقرب من عالم الفراشات والأستمتاع به
بداخل هذا المتحف يدرس العلماء نمط تلك الفراشات لاكتساب المزيد من المعلومات عنها
المتحف يوفر لكل نوع من الفراشات بيئتة الخاصة كي يستطيع العيش لأطول فترة ممكنة
لكـ ودي .
رقصة الفراشات
تتراقص حولي الفراشات
تعطرني الزهور بعبيرها
اجول الحقول , تتناقلني النسمات
كريشة في مهب الريح
ويزورني طيفك
كنت بانتظاره
فجلست اراقب الفراشات
تغمرني بألوانها وتشجيني
بألحانها
اوراق وارفة الظلال ينبوع يسري
شلال يتدفق ورحت اتخيل
وجودك
واهيم في عالم يجمعنا من جديد
اتوق لمجهول ينتظرني من بعيد
وابحث عن ذلك الضؤ الخفي
ليتسلل من بين جوانحي
كرذاذ يعطر الزوايا والظلال
افيق من الحلم
لأعود للواقع
قصة ابن الحاكم والفراشات
جاءت العجوزُ تحملُ إلى الْمَلِكِ أوّلَ أولادِه، وهما توءمانِ متشابهانِ وُلِدا تلكَ الساعةَ
بفارِقِ لحَظاتٍ معدودة. كان التوءمانِ في ثيابٍ متماثلة، والعجوزُ مرتبِكةً وخائفة
وأرادَت أن تغطّي مشكلتَها بالْمُزاح: احزِرْ يا مولايَ أيَّهما وُلِد قبلَ الآخر
كانت العجوز قد شَهِدَتْ ولادتَهُ هو من بطنِ أمِّه، ويحترمُها كأنها جدّتهُ، فابتسمَ لِمُزاحِها
ثم قال:أراكِ مرتبِكةً وتَمزحينَ فما المشكلة
أعطِني الأمانَ فأشرحُ المشكلة
هل أنا جبّارٌ بطّاشٌ فتطلبي الأمان؟! أخبريني بالمشكلةِ كي أحلَّها
لا أحدَ يحلُّها يا مولاي. لا أحدَ يعرِفُ أيُّ التوءمينِ ولِدَ قبلَ الآخَر، لا أنا عرفتُ ولا أمّهُ ولا الخادمات
عجباً، كيف يكونُ ذلك
المَخاضُ( ) كانَ شاقّاً ومُربِكاً وفوجئنا بالطفلِ الثاني دونَ أن نتوقّعَه، ولو توقّعْناهُ
لأعدَدْنا ثياباً من لونٍ مختلفٍ تُميّزُه، وهكذا ألبسْناهُ ثوبَ أخيهِ كما ترى
فكّرَ الملكُ الحكيمُ لحظةً ثم قالَ يُطَمْئنُ القابلة: لا ترتبكي ولا تقلقي، رُبَّ ضارَّةٍ نافعة
كيف لا أقلقُ يا مولاي؟! أكبرُ الإخوةِ هو الذي يرثُ العرشَ- بعدَ عُمرٍ طويلٍ- ونحنُ لا نعرفُه
لا داعي لأن نعرِفَه. لا نحنُ ولا الحكماءُ الثلاثةُ الذين يساعدونني في إدارةِ المملكة
ما هدفُكَ من هذا كلِّه
لقد حاولتُ أن أكونَ عادلاً طولَ عمْري وأريدُ لخليفتي أن يكونَ أعدَل
وعندَما يكبرُ التوءمان، سأختارُ الأفضلَ منهما لِيَخلُفَني في الْمُلك
بعدَ ستِّ سنواتٍ توفّيَ الملكُ وفاةً مفاجِئة، فاجتمعَ الحكماءُ الثلاثةُ
لاختيارِ وريثِ العرشِ من الطفلين التوءمَين
على أن يبقى تحتَ وصايةِ الحكماءِ الثلاثةِ وإشرافِهم حتى يكبرَ ويصبح قادراً على الحُكم
قالَ أحدُ الحكماء: أرى أن أحدَ التوءمينِ أطولُ قليلاً من الآخَر، وأقترحُ أن نُجريَ
القُرعةَ عليهما بهذا الدينارِ الذهبيّ؛ الصورةُ للأطولِ والنقشُ للأقصر
قالَ الحكيمُ الثاني: بل نسألُ أمَّهما أيُّهما تفضّل
فقالَ الحكيمُ الثالثُ: كلاّ. نحن وحدَنا نقرّرُ شؤونَ المملكة؛ وعندي فكرةٌ أفضلُ لاختيارِ وليِّ العهد
قالَ الحكيمانِ الآخَران: إن أعجبَتنا فكرتُكَ وافقْناكَ عليها ونفّذناها في الحال
تهامسَ الحكماءُ الثلاثة، ثم أمروا فانطلقَ الطفلانِ يلعبانِ في حديقةِ
القصرِ الملكيّ، وأخذوا يراقبونَهما من النافذة
كان الطقسُ ربيعاً، والفَراشاتُ تتنقّلُ بينَ الشجَيراتِ والأزهار، وبدأ الطفلانِ يطاردانِ الفراشات
قالَ الحكيمُ الثالث: الآنَ عرَفْتُ مَن أختارُ لولايةِ العهد، استدعوا الطفلين إلى هنا
جاءت المربِّياتُ بالطفلين، وسألَ الحكيمُ الثالثُ الطفلَ الأقصرَ: ماذا كنتَ تفعلُ حينَ تتعبُ فراشةٌ
وتحطُّ على شجرةٍ أو زهرة؟ قالَ الأمير: أتوقّفُ وأتفرّجُ عليها؛ أفكّرُ في شكلِها وألوانِها
ثم سألَ الطفلَ الأطوَل السؤالَ نفسَهُ فأجاب: أُمسِكُها وأضغطُ عليها، كي أعرفَ هل هي هشّةٌ أم قاسية
همسَ الحكيم ُ الثالث لزميلَيه: إن كانَ يفعلُ هذا بالفراشاتِ الآن، فماذا سيفعلُ بالناسِ في المستقبل
وعلى الفَورِ أعلنَ الحكماءُ الأميرَ الرحيمَ وريثاً للعرش
إبن الحاكم والفراشات للأطفال
جاءت العجوزُ تحملُ إلى الْمَلِكِ أوّلَ أولادِه، وهما توءمانِ متشابهانِ وُلِدا تلكَ الساعةَ
بفارِقِ لحَظاتٍ معدودة. كان التوءمانِ في ثيابٍ متماثلة، والعجوزُ مرتبِكةً وخائفة
وأرادَت أن تغطّي مشكلتَها بالْمُزاح: احزِرْ يا مولايَ أيَّهما وُلِد قبلَ الآخر
كانت العجوز قد شَهِدَتْ ولادتَهُ هو من بطنِ أمِّه، ويحترمُها كأنها جدّتهُ، فابتسمَ لِمُزاحِها
ثم قال:أراكِ مرتبِكةً وتَمزحينَ فما المشكلة
أعطِني الأمانَ فأشرحُ المشكلة
هل أنا جبّارٌ بطّاشٌ فتطلبي الأمان؟! أخبريني بالمشكلةِ كي أحلَّها
لا أحدَ يحلُّها يا مولاي. لا أحدَ يعرِفُ أيُّ التوءمينِ ولِدَ قبلَ الآخَر، لا أنا عرفتُ ولا أمّهُ ولا الخادمات
عجباً، كيف يكونُ ذلك
المَخاضُ( ) كانَ شاقّاً ومُربِكاً وفوجئنا بالطفلِ الثاني دونَ أن نتوقّعَه، ولو توقّعْناهُ
لأعدَدْنا ثياباً من لونٍ مختلفٍ تُميّزُه، وهكذا ألبسْناهُ ثوبَ أخيهِ كما ترى
فكّرَ الملكُ الحكيمُ لحظةً ثم قالَ يُطَمْئنُ القابلة: لا ترتبكي ولا تقلقي، رُبَّ ضارَّةٍ نافعة
كيف لا أقلقُ يا مولاي؟! أكبرُ الإخوةِ هو الذي يرثُ العرشَ- بعدَ عُمرٍ طويلٍ- ونحنُ لا نعرفُه
لا داعي لأن نعرِفَه. لا نحنُ ولا الحكماءُ الثلاثةُ الذين يساعدونني في إدارةِ المملكة
ما هدفُكَ من هذا كلِّه
لقد حاولتُ أن أكونَ عادلاً طولَ عمْري وأريدُ لخليفتي أن يكونَ أعدَل
وعندَما يكبرُ التوءمان، سأختارُ الأفضلَ منهما لِيَخلُفَني في الْمُلك
بعدَ ستِّ سنواتٍ توفّيَ الملكُ وفاةً مفاجِئة، فاجتمعَ الحكماءُ الثلاثةُ
لاختيارِ وريثِ العرشِ من الطفلين التوءمَين
على أن يبقى تحتَ وصايةِ الحكماءِ الثلاثةِ وإشرافِهم حتى يكبرَ ويصبح قادراً على الحُكم
قالَ أحدُ الحكماء: أرى أن أحدَ التوءمينِ أطولُ قليلاً من الآخَر، وأقترحُ أن نُجريَ
القُرعةَ عليهما بهذا الدينارِ الذهبيّ؛ الصورةُ للأطولِ والنقشُ للأقصر
قالَ الحكيمُ الثاني: بل نسألُ أمَّهما أيُّهما تفضّل
فقالَ الحكيمُ الثالثُ: كلاّ. نحن وحدَنا نقرّرُ شؤونَ المملكة؛ وعندي فكرةٌ أفضلُ لاختيارِ وليِّ العهد
قالَ الحكيمانِ الآخَران: إن أعجبَتنا فكرتُكَ وافقْناكَ عليها ونفّذناها في الحال
تهامسَ الحكماءُ الثلاثة، ثم أمروا فانطلقَ الطفلانِ يلعبانِ في حديقةِ
القصرِ الملكيّ، وأخذوا يراقبونَهما من النافذة
كان الطقسُ ربيعاً، والفَراشاتُ تتنقّلُ بينَ الشجَيراتِ والأزهار، وبدأ الطفلانِ يطاردانِ الفراشات
قالَ الحكيمُ الثالث: الآنَ عرَفْتُ مَن أختارُ لولايةِ العهد، استدعوا الطفلين إلى هنا
جاءت المربِّياتُ بالطفلين، وسألَ الحكيمُ الثالثُ الطفلَ الأقصرَ: ماذا كنتَ تفعلُ حينَ تتعبُ فراشةٌ
وتحطُّ على شجرةٍ أو زهرة؟ قالَ الأمير: أتوقّفُ وأتفرّجُ عليها؛ أفكّرُ في شكلِها وألوانِها
ثم سألَ الطفلَ الأطوَل السؤالَ نفسَهُ فأجاب: أُمسِكُها وأضغطُ عليها، كي أعرفَ هل هي هشّةٌ أم قاسية
همسَ الحكيم ُ الثالث لزميلَيه: إن كانَ يفعلُ هذا بالفراشاتِ الآن، فماذا سيفعلُ بالناسِ في المستقبل
وعلى الفَورِ أعلنَ الحكماءُ الأميرَ الرحيمَ وريثاً للعرش
تسلميــــــــــــــــــن