التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

الى كل من تؤمن بالفلك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اذيكم يا بنات اتمنى تكونوا بخير
اكيد فى هنا فى المنتدى بنات كتير بتؤمن بالفلك
بس انا مش منهم وانا بعتقد ان الفلك ده مجرد تسلية وقت
ولما تشوفى صفات برجك فى منها حقيقى والباقى لا ولو كله بتبقى
صتفة وحظك اليم مبيحصلش على طول لان ربنا هو الاعلم بما سيحدث
اتمنى تكونوا استفتدوا من الموضع
ملحوظة هامة
الفلك يقل من الايمان



يعطيكي العافيه وجزاكي الله خير

الغيب بيد الله والفلك من السحر والشعوذه

ربنا يعافينا ولايبتلينا




التصنيفات
حلويات و مشروبات

كيكة الفلك حلويات سهلة

المقادير:

-3 بيضات
-كاسة سكر
-ملعقة صغيرة فانيلا
– كاسة حليب سائل
-2 كاسة دقيق
-2 ملعقة بكنج بودر
-3-4 بسكويت فليك

طريقة التحضير :

1-3 بيضات تنخفق جيدا مع كاسة سكر وملعقة صغيرة فانيلا وبعدين نضيف
لها1/2 كاس زيت
كاسة حليب سائل ونستمر في الخلط
2-نضيف 2 كاسة دقيق على دفعات ونخلطها جيدا اخر شئ نضيف 2 ملعقة بكنج بودر
3-نضع نص الكمية في قالب الكيك والنص الثاني نضيف اليه من3-4 بسكويت فليك بعد ما نطحنه شويه ونخلط الخليط مرة ثانية
4-نضع باقي الخليط على الخليط الموجود في القالب نضعها في الفرن حتى تنضج

الصوص :

في قدر نضع علبة قشطة +3 فليك +شوية حليب +شوية زبدة نضع على النار حتى يذوب الفليك وتجانس الخلطة
لما تطلع الكيكة من الفرن نصب عليها الصوص .. وممكن نرسم عليها خطوط بصوص الشوكلاته الغامقة..

مما راق لي

دمتم بحفظ الرحمن
:11_1_123[1]::7_13_16[1]:




خليجية




مشكورة على المرور



خليجية



يسلمو يا قلبي



التصنيفات
منوعات

إسهامات علماء المسلمين في الفلك

خليجية

د. راغب السرجاني

ارتبط علم الفلك عند المسلمين بكثير من شعائر دينهم، فظهرت الحاجة إلى دراسته لتحديد أوقات الصلاة بحسب الموقع الجغرافي والفصل الموسمي، وكذلك تحديد اتجاه القبلة، ومتابعة حركة القمر لتحديد بدء الصوم، والحجِّ، وغير ذلك.

اهتمام القرآن بالفلك

خليجية

جاءت آيات قرآنيَّة كثيرة تهتمُّ بالفلك والكون المحيط بالإنسان بكل معطياته، وأيضًا تحثُّ المسلمين على النظر في ملكوت السموات والأرض؛ ومن ذلك قوله تعالى: {وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ * وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ * وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ * لاَ الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلاَ اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ} [يس: 37-40]. وقال جلّ شأنه: {هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللهُ ذَلِكَ إِلاَّ بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ * إِنَّ فِي اخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَا خَلَقَ اللهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ} [يونس: 5، 6]. ثم يذهب القرآن أبعد من ذلك، فيذكر كواكب معيَّنة ونجومًا بأسمائها، ومن ذلك قوله تعالى: {وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ} [الطارق: 1-3]، وقوله تعالى: {وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى} [النجم: 49].

وإلى جانب ذلك فقد أتى القرآن بحقائق علميَّة لا يمكن لأحدٍ فهمها أو مجرَّد محاولة تفسيرها ما لم يكن لديه علم واسع بعلم الفلك، وهو ما استوجب اهتمام وعناية خاصَّة من العلماء المسلمين.

اهتمام المسلمين بالفلك

اطَّلع المسلمون في بداية تطويرهم لعلم الفلك على ما خلَّفه علماء الحضارات السابقة فيه؛ فقاموا أولاً بترجمة الكتب الفلكيَّة التي ألَّفها اليونان والكلدان والسريان والفرس والهنود، وكان أول كتاب قام علماء المسلمين بترجمته هو كتاب (مفاتيح النجوم) المنسوب إلى هرمس الحكيم[1]، ترجموه من اليونانية إلى العربيَّة، وذلك أواخر عصر الدولة الأمويَّة، وكان من الكتب الفلكيَّة المهمَّة المترجمة عن اليونانية أيضًا كتاب (المجسطي) لبطليموس في علم الفلك وحركات النجوم، وكان ذلك في العصر العباسي[2].

أبناء موسى بن شاكر

لقد نبغ في العصر العباسي ثلاثة عرفوا بأنهم أبناء موسى بن شاكر، وموسى بن شاكر هذا هو فلكي كان في بلاط الخليفة المأمون، فلما مات تعهد المأمون أولاده بالعناية والرعاية صغارًا، وأوكلهم إلى الفلكي يحيى بن أبي منصور، وإلى حين أن يكبر الصغار كان الخوارزمي يصحِّح أخطاء بطليموس من موقعه في بيت الحكمة بغداد. فلما كبر الصغار نبغ منهم في الفلك محمد بن موسى بن شاكر، وأفسح المأمون لفلكيه دارًا في أعلى ضاحية من بغداد، بقرب باب الشماسية لرصد النجوم رصدًا دقيقًا علميًّا، وإجراء قياسات مثيرة للإعجاب، كانت تقارن بغيرها في جنديسابور، وبأخرى تُجرى بعد ثلاث سنوات تقع على جبل قاسيون على مقربة من دمشق للمقارنة. وكان علماء الفلك يعملون مجتمعين على وضع جداول الفلك "المجرَّبة" أو "المأمونية"، وهي مراجعة دقيقة لجداول بطليموس القديمة[3].

واستخدم المأمون جماعة من الفلكين -كان منهم محمد بن موسى بن شاكر- ليرصدوا الأجرام السماوية، ويسجِّلوا نتيجة هذه الأرصاد، وليحققوا كشوف بطليموس الفلكي، ويدرسوا كلف الشمس. واتخذوا كرية الأرض أساسًا بدءوا منه بقياس الدرجة الأرضية بأن رصدوا موضع الشمس من تدمر وسنجار في وقت واحد. وتوصلوا من هذا الرصد إلى تقدير الدرجة بستة وخمسين ميلاً وثلثي ميل – وهو تقدير يزيد بنصف ميل على تقديرنا في الوقت الحاضر، ومن هذه النتائج قدروا محيط الأرض بما يقرب من عشرين ألف ميل. ولم يكن هؤلاء الفلكيون يقبلون شيئًا إلا بعد أن تثبته الخبرة والتجارِب العلميَّة، وكانوا يسيرون في بحوثهم على قواعد علمية خالصة"[4].

والإنجاز الحقيقي أن الحضارة الإسلامية بعد حفظ علم الأمم السابقة، وتصحيح ما كان فيه من أغلاط؛ هو تحويل ذلك العلم من الحيِّز النظري إلى مجال التجارِب العمليَّة، وتطهيره ممَّا شابه مما كان يعتقده العرب في الجاهلية من الدجل والشعوذة، الذي واكب ظهور علم التنجيم في الأمم السابقة؛ حيث أبطلت الشريعة الإسلامية التنجيم وأنكرته، واعتبرته مخالفًا لعقيدة الإسلام.

إنشاء المراصد الفلكية

خليجية

إن أهم ما يؤكد اهتمام المسلمين بالتجارب العلمية الفلكية هو كثرة بناء المراصد الضخمة والمزوَّدة بالآلات المتنوِّعة والعلماء المتفرِّغين، والتي كانت مبثوثة في العالم الإسلامي من أقصاه إلى أقصاه؛ فبخلاف المراصد التي أنشأها المأمون على جبل قَاسيون[5] في دمشق، وفي الشماسيَّة في بغداد، فقد توالى بعد ذلك إنشاء المراصد في أنحاء متفرقة من العالم الإسلامي؛ فأقام أبناء موسى بن شاكر مرصدًا في بغداد، وفيه استخرجوا حساب العرض الأكبر، وكان مرصد مراغة بلاد فارس الذي بناه نصير الدين الطوسي من أشهر المراصد وأكبرها، واشتهر بآلاته الدقيقة وتفوُّق المشتغلين فيه، وقد امتازت أرصاد هذه المراصد بالدقَّة، واعتمد عليها علماء أوربا في عصر النهضة وما بعده في بحوثهم الفلكيَّة. وإلى جانب هذه المراصد كانت توجد مراصد أخرى، مثل: مرصد ابن الشاطر[6] بالشام، ومرصد الدِّينَوَرِيِّ بأصبهان، ومرصد ألغ بك[7] بسمرقند، وغيرها كثير[8].

وقد استعان العلماء المسلمون في هذه المراصد بآلات وأجهزة ومعدات غاية في الدقَّة وجمال الصنعة يعرفون بها الظواهر الفلكيَّة، وكثير من هذه الآلات كان من اختراع علماء المسلمين ولم تُعرف من قبلهم، وذلك مثل: ذات الأوتار، وذات الحلق، وآلة الربع المجيب، والربع المقنطر، وذات الشعبتين، وذات السمت والارتفاع والحلقة الاعتداليَّة، وأنواع مختلفة من المزاول والمشخصات لقياس الوقت[9]. كما استعان المسلمون أيضًا بآلات من اختراع الحضارات السابقة، وذلك مثل الأَسْطُرْلاَب، الذي احتفظ باسمه اليوناني، وقد طوَّره المسلمون وصنعوا منه نماذج عديدة تتَّفق مع اكتشافاتهم الفلكيَّة، فاخترعوا الأسطرلاب الكرويّ، وأيضًا الزورقيّ، وما زالت كثير من متاحف العلماء تحتفظ بنماذج من هذه الأسطرلابات، وهي تستخدم في قياس ارتفاعات الكواكب عن الأفق، وتعيين الزمن[10].

صناعة الأزياج

وقد نبغ المسلمون في عمل الأزياج لحساب الأجرام السماويَّة، وهي من أهمِّ مستلزمات الرصد الفلكي، والزِّيج عبارة عن جداول رياضية عددية، تحدِّد مواضع الكواكب السيَّارة في أفلاكها، وقواعد معرفة الشهور والأيَّام والتواريخ الماضيَّة، والوقوف على أوضاع الكواكب من حيث الارتفاع، والانخفاض، والميول، والحركات، وتعتمد هذه الجداول على قواعد حسابيَّة وقوانين عدديَّة في منتهى الدقَّة، ومن أشهر الأزياج زِيجُ ابن يونس[11] لعلي بن عبد الرحمن بن يونس[12].

د. راغب السرجاني

[1] هرمس الحكيم: شخصية إغريقية اختلطت فيها الحقيقة بالأساطير.

[2] انظر: علي بن عبد الله الدفاع: العلوم البحتة في الحضارة العربية والإسلامية ص348.

[3] زيجريد هونكه: شمس العرب ص118، 119.

[4] قصة الحضارة 13/182.

[5] قاسيون: جبل مشرف على دمشق، فيه عدة مغاور وفيها آثار الأنبياء. ياقوت الحموي: معجم البلدان 4/295.

[6] ابن الشاطر: أبو الحسن علاء الدين علي بن إبراهيم بن محمد الأنصاري الدمشقي المؤذن، المعروف بابن الشاطر (704- 777ه/1304- 1375م)، كان رئيس المؤذنين بدمشق، من كتبه "إيضاح المغيب في العمل بالربع المجيب" ورسالة "الأسطرلاب". انظر: ابن حجر: الدر الكامنة في أعيان المائة الثامنة 4/9.

[7] ألغ بك: محمد طرغاي بن شاه رخ بن تيمور لنك، رابع حكام الأسرة التيمورية في هراة (796ه- 853ه/1393م- 1449م)، وكان ماهرًا في العلوم الرياضية. انظر: الزركلي: الأعلام 7/328.

[8] انظر دونالد ر. هيل: العلوم والهندسة في الحضارة الإسلامية ص74-82، ومحمد الصادق عفيفي: تطور الفكر العلمي عند المسلمين ص81، 82.

[9] صديق بن حسن القنوجي: أبجد العلوم 2/92 وما بعدها.

[10] انظر: دونالد ر. هيل: العلوم والهندسة في الحضارة الإسلامية ص75، ومحمد الصادق عفيفي: تطور الفكر العلمي عند المسلمين ص82، 83، وعلي بن عبد الله الدفاع: روائع الحضارة العربية الإسلامية في العلوم ص150.

[11] ابن يونس: هو أبو الحسن علي بن عبد الرحمن بن يونس (ت 399ه/ 1009م) فلكي، من مصنفاته: (الزيج الحاكمي)، ويُعرف (بزيج ابن يونس)، وتوفي بالقاهرة. انظر: ابن خلكان: وفيات الأعيان 3/429.

[12] انظر: صديق بن حسن القنوجي: أبجد العلوم 2/51.

خليجية




خليجية



خليجية




التصنيفات
منوعات

تواريخ مهمة في علم الفلك

خليجية

1600 ما قبل الميلاد جمع فهارس بابلية للنجوم

خليجية

270 قبل الميلاد أريستارقوس يقول إن الأرض تدور حول الشمس

خليجية

230 قبل الميلاد إيراستوتين يقيس محيط الأرض

خليجية

135 قبل الميلاد هيباركوس يكتشف أن محور الأرض يتمايل

خليجية

127 بطليموس يطور نظرية الكون المرتكز على الأرض

خليجية

1054 الصينيون يراقبون برج السرطان

خليجية

1543 يعيد كوبرنيك إحياء فكرة الكون المرتكز على الشمس

خليجية

1609 كيبلر يصف مدارات الكواكب

خليجية

1609 غاليليو هو أول من استخدم التلسكوب لعلم الفلك

خليجية

1655 هويغنز يكتشف حلقات زحل

خليجية

1668 نيوتن يصنع أول تلسكوب عاكس

خليجية

1687 نيوتن ينشر نظرية الجاذبية

خليجية

1705 يتعرف هالي على مذنبات تدور حول الشمس

خليجية

1781 هيرشل يكتشف أورانوس

خليجية

1838 بيسيل يقيس المسافة إلى نجمة

خليجية

1846 أدامس و لوفريه يتوقعان بوجود نبتون

خليجية

1912 ليفيت يكتشف النجوم الملتهبة

خليجية
م/ن




مشكورة ع التميز في الطرح
يعطيكي العافية



تسلمين حوبي ~}



خليجية



التصنيفات
التربية والتعليم

عباقرة المسلمين فى الرياضة والفلك ؛

خليجية
معشر البلخي
خليجية
أبو معشر جعفر بن محمد بن عمر البلخي والذي كان يعرف باسم البوماسر، هو فلكى ورياضى فارسى ولد في بلخ والتي تقع حالياً في افغانستان. توفي في واسط سنة 272ه.

كان من أشهر علماء الفلك المسلمين. كثير من أعماله ترجمت إلى اللاتينية وكانت معروفة في اوروبا حيث كان يعرف هناك باسم ألبوماسر. ذكره القفطي بقوله:أبو معشر البلخي عالم أهل الاسلام بأحكام النجوم وصاحب التاليف الشريفة والمصنفات المفيدة فى صناعة الأحكام وعلم التعديل. ولابى معشر أرصاد مفيدة دونها فى زيجه وكان لمؤلفاته تأثير كبير على الدراسات الفلكية والرياضية فى أوروبا ترجمت الى اللاتينية ومن إنجازاته تفسير نظرية المد والجزر وإرتباطهما بالقمر.

ثابت بن قرة

خليجية

قرة بن مروان الحرانى الصابى عالم عربى اشتهر بالفلك والرياضيات والهندسة والموسيقى ولد في حران سنة 221ه وتوفي في بغداد سنة 288ه.

لثابت إنجازات فلكية عديدة منها: أرصاد مهمة للشمس قام برصدها فى بغداد وجمعها فى كتاب بين فيه مذهبه فى سنة الشمس وما توصل اليه عن أوجها وحركاتها وصورة تعديلها والكتاب هو (رسالة فى سنة الشمس) توصل ثابت الى معرفة طول السنة النجمية والى وجود حركتين لنقطة الإعتدال ودرس آثارا ظهرت فى الجو وأحوالا كانت فى الهواء وله مؤلفات عديدة.

نصير الدين الطوسي
خليجية

نصير الدين محمد بن محمد بن حسن الطوسي (672ه) عالم فارسي فذ في مختلف المجالات، ورجل سياسة. مؤلفاته (بالعربية) في علم الفلك والرياضيات والفلسفة والفقه جد جليلة.

مسلمة المجريطى
خليجية

أبو القاسم مسلمة بن أحمد المجريطي وقيل سلمة بن أحمد. هو أحد علماء الرياضيات والكيمياء والفلك في الاندلس والمغرب العربى ولد بمدينة مجريط (تعرف اليوم بمدريد) سنة 340ه وتوفي سنة 3967ه عن سبعة وخمسين عاما. عرف بإمام الرياضيين في الأندلس. درس أبو القاسم العلوم الطبيعية و الرياضة و الفزياء و اطلع على كتب من سبقوه من العلماء
اهتم برصد الكواكب ودرس كتاب بطليموس الذي نقل إلى العربية إلا أن أعماله في مجال الفلك وقفت عند حساب الزمن وعمل الجداول الفلكية. كما اهتم المجريطي بتتبع تاريخ الحضارات القديمة وما تمخضت عنه جهود الأمم من مكتشفات ومعرفة.

ابن عراق

خليجية

أبو نصر منصور بن على بن عراق ولد عام 425ه عالم رياضى وفلكى اشتهر في القرن الرابع والخامس الهجريين / العاشر والحادى عشر الميلادى

كان أبو نصر بن عراق ناقدا ومحققا كبيرا في مجال علم الفلك، فقد صحح زيج الصفائح للعالم الرياضي والفلكي المعروف ابى جعفر الخازن ومن ذلك نال ابن عراق شهرة عظيمة بين معاصريه. ومن أهم أعمال أبي نصر ابن عراق حلوله للمثلثات الكروية فقد استفاد من نتاجه في هذا الميدان علماء العرب والمسلمين التابعين له وعلى رأسهم الطوسى.

أبو الريحان البيروني

خليجية

هو أبو الريحان محمد بن أحمد البيروني، ولد في ذي الحجة 362ه بضاحية من ضواحي خوارزم

وقد كتب أبو الريحان عددًا كبيرًا من المؤلفات في مختلف العلوم، ونقل في كتبه آراء علماء الشرق والغرب القدماء، وناقشها وأضاف إليها، فوضع المؤلفات في مناقشة المسائل العلمية المختلفة، مثل وصفه لصورة واضحة في تثليث الزوايا في حساب المثلثات والدائرة، وبحث بحثًا مستفيضًا في خطوط الطول والعرض، ودوران الأرض حول محورها، كما بحث في الفرق بين سرعة الضوء وسرعة الصوت، وأوضح الفرق الكبير بين سرعتيهما، كما استخدم قاعدة الأواني المستطرقة في شرح تدفق الينابيع والآبار الارتوازية، هذا بالإضافة إلى ما كتبه في تاريخ الهند.




م/ن