التصنيفات
منتدى اسلامي

حكم العمل في البورصة وشركات الأسواق المالية

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد :-
ما الحكم الشرعي للعمل في البورصة؟ السوق المالي؟ كموظف و ليس كوسيط مالي؟
مع العلم أنني أتقاضى نسبة ثابتة أو عمولة عن كل صفقة يتم تحريكها بيعا وشراء .
وهل إذا كان الانضمام إليها بنية محاولة تصحيح ذلك يصح. وجزاكم الله خير الجزاء السؤال
06/07/2005 التاريخ
مجموعة من المفتين المفتي

الحل

بسم الله،والحمد لله،والصلاة والسلام على رسول الله،وبعد:

يقول الدكتور محمد بن سعود العصيمي مدير الرقابة الشرعية بشركة الراجحي المصرفية للاستثمار:-

لا شك أن النية الحسنة التي يحملها الشخص لتصحيح وضع قائم غير موافق للشرع يؤجر عليها، وهي من الجهاد.

أما أعمال البورصة نفسها فهي لا شك تحتوي على المباح والمحرم. ومن المحرمات- وهو أشدها- تداول السندات الربوية، وتداول الأدوات المالية المحرمة الأخرى، مثل بيوع المستقبليات والمشتقات وغيرها، مما هو معروف ومنشور في قرارات مجمع الفقه الإسلامي. وسواء كان الموظف سمسارًا أم وسيطًا أو مقيدًا للمعلومات في الحاسب، أم مسوقًا لتلك المحرمات، فكل ذلك لا يجوز.

ومن المباحات العمل في الأسهم المباحة لشركات لا تقترض ولا تودع بالربا.
أما الأعمال التي ليست من طبيعتها أن تكون ذات صلة بالأدوات المالية، فهذه حسب العمل وطبيعته، ويصعب الإجابة عنها جوابًا عامًّا.

أما من حيث الأشخاص، فإني أوصي الأشخاص الأقوياء في الدين والعلم ومعرفة واقع العمل الانضمام حتى لو وُجد شيءٌ مخالفٌ وذلك للإصلاح في المجال قدر الطاقة. ولو تبين له بعد مدة كافية من العمل أنه لا يستطيع التغيير، فله أن يبحث عن عمل آخر. أما من لا يأنس من نفسه الكفاءة، ويخشى على نفسه الفتنة فلا أرى أن ينضم للهيئة.

وإني أوصي السائل في حال الانضمام لها بالنية الصالحة، والتسلح بالعلم الشرعي، وعرض ما يشكل عليه على المشايخ الثقات، ومناصحة من حوله من الموظفين، فالتحديات كبيرة في الجوانب الاقتصادية، والله المستعان، وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
وفق الله الجميع لهداه، وجنبنا ما يسخطه سبحانه، والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.انتهى.

ويضيف حامد العطار – الباحث الشرعي بالموقع-

لو استطعت أن يكون عملك بعيدا عن السندات، وأن يقتصر على الأسهم المباحة بالضوابط الآتية فسيكون العمل مباحا – إن شاء الله-

وخلاصة هذه الضوابط أن تكون الأسهم مملوكة لشركة ملتزمة بشرع الله عز وجل فلا تأتي ما حرم الله في تعاملاتها، فمثل هذه الشركات لا بأس بالتعامل معها سواء أكنت موظفا أو وسيطا بشرط أن يكون أكثر من خمسين بالمائة من موجودات الشركة أصولا ومنافع لا أموالا سائلة ، لأن الأموال السائلة تحتاج في تداولها إلى شروط يصعب تطبيقها في عالم البورصة ، ومرجع هذه الشروط إلى التسليم والتسلم يدا بيد كما هو الحال في تغيير العملات، وبيع بعضها ببعض كما قرر المجمع الفقهي .

أما الشركات التي تتعامل معاملات محرمة فلا يجوز التسويق لأسهمها، ولا التوسط في بيع أسهمها ، ولا تقييد حسابات أسهمها، وذلك مثل شركات التأمين والبنوك ، وشركات الخمور والدخان ، وشركات الإنتاج الفني على الوضع الذي هي عليه الآن .
أما الشركات التي أصل نشاطها حلال لكنها تتعامل بالربا إقراضا واقتراضا، فتودع بعض فائض أموالها في البنوك ، وتقترض من البنوك وقت الحاجة فقد أجاز بعض العلماء التعامل معها بشروط يصعب تحقيقها، وجمهور الفقهاء على منع التعامل معها . والمجمعان الفقهيان على حظر التعامل معها.

وما تتقاضاه من نسبة ثابتة أو عمولة عن كل صفقة يتم تحريكها بيعا وشراء أمر جائز بشرط انضباط أسهم الزبون بالضوابط المشار إليها في هذه الفتوى.

وإليك بعض قرارات المجمع الفقهي الإسلامي حول الصور الحلال والحرام في البورصة :-
1- لا يمكن إعطاء حكم شرعي عام بشأن البورصة ، بل يجب بيان حكم المعاملات التي تجري فيها ، كل واحدة منها على حدة .
2- العقود العاجلة على السلع الحاضرة الموجودة في ملك البائع التي يجري فيها القبض – فيما يشترط له القبض في مجلس العقد شرعا – هي عقود جائزة ما لم تكن عقودا على محرم شرعا ، أما إذا لم يكن المبيع في ملك البائع فيجب أن تتوافر فيه شروط بيع السلم ، ثم لا يجوز للمشتري بعد ذلك بيعه قبل قبضه .
3- العقود العاجلة على أسهم الشركات والمؤسسات حيث تكون تلك الأسهم في ملك البائع جائزة شرعا ، ما لم تكن تلك الشركات أو المؤسسات موضوع تعاملها محرم شرعا .
4- العقود العاجلة والآجلة على سندات القروض بفائدة ، بمختلف أنواعها غير جائزة شرعا ، لأنها معاملات تجري بالربا المحرم .
5- العقود الآجلة بأنواعها ، التي تجري على المكشوف ، أي على الأسهم والسلع التي ليست في ملك البائع بالكيفية التي تجري في السوق المالية ( البورصة ) غير جائزة شرعا ؛ لأنها تشتمل على بيع الشخص ما لا يملك ، اعتمادا على أنه سيشتريه فيما بعد ، ويسلمه في الموعد . وهذا منهي عنه شرعالما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( لا تبع ما ليس عندك ) .

6- ليست العقود الآجلة في السوق المالية ( البورصة ) من قبيل بيع السلم الجائز في الشريعة الإسلامية ، وذلك للفرق بينهما من وجهين :-

أولهما : – في البورصة لا يدفع الثمن في العقود الآجلة في مجلس العقد ، وإنما يؤجل دفع الثمن إلى موعد التصفية ، بينما الثمن في بيع السلم يجب أن يدفع في مجلس العقد .

ثانيهما :- في البورصة تباع السلعة المتعاقد عليها وهي في ذمة البائع الأول – وقبل أن يحوزها المشتري الأول –عدة بيوعات ، وليس الغرض من ذلك إلا قبض أو دفع فروق الأسعار بين البائعين والمشترين غير الفعليين ، مخاطرة منهم على الكسب والربح ، كالمقامرة سواء بسواء، بينما لا يجوز بيع المبيع في عقد السلم قبل قبضه .

والله أعلم .




مشكورة حبيبتى على التوضيح



خليجية



عزيزتي ممكن إذا بتعرفي حدا يجاوب لي على ها السؤال هلأ إذا اشتغلت أنا بالبنك العربي أو أيا بنك غير إسلامي فهل هذا حرام مع العلم إني فقط موظفة خدمة زبائن وأتقاضى أجر على عملي ياريت الرد يكون على الإيميل:
mercv@.com



يزااااااااااج الله الف خير ع الموضوع الطيب



التصنيفات
منوعات

الحرية المالية قبل وبعد الزواج

تخطئ من تعتقد أن الزواج من رجل يمثل استقراراً مالياً، وأن هذا الرجل هو الضمانة الحقيقية لمستقبل مالي مشرق، وبأنه المنقذ من العثرات، وتعتبره صندوق التأمين المالي.
يلعب المال دوراً محورياً في حياتنا اليومية، الأمر الذي يحتّم على أي منّا، بما في ذلك العازبات، التفكير مليّاً في آليات معالجة قضاياهنّ المالية، ابتداءً من قراراتهنّ المتعلّقة بخيارات العمل، وانتهاءً بمشاريع التوفير لمرحلة التقاعد.
وتقع كثير من العازبات – وتحديداً في هذه المنطقة – في خطأ فادح، يتمثل بالاعتقاد بأن الكثير من طرق الضمان المالي مثل حسابات التوفير، وبوليصات التأمين، والاستثمار، وامتلاك العقارات، والمساهمة في صناديق التعويضات، هي حكر على المتزوجات فقط.
وهكذا، وبينما تفترض معظم العازبات، وتحديداً اللواتي لا يزيد عمرهنّ عن العشرين عاماً، بأنهنّ سيتزوجنّ يوماً ما، يهملنّ مستقبلهنّ المالي، ولا يعطينّ مسألة التخطيط له أيّ أهمية تذكر، وهو بلا شك اعتقاد وأسلوب تفكير خاطئ وخطير.
وبينما يميل السواد الأعظم من البشر للزواج في سن متأخرة، يحرص كثيرون على إدارة المبلغ الذي قاموا بإدخاره لسنوات طويلة على نحو عقلاني، وغالباً ما تسعد السيدات اللواتي يتبعنّ هذه الإستراتيجية، سواء تزوجنّ أم لم يفعلنّ.
وللعازبات الباحثات عن نصائح نحو إدارة متميّزة لمواردهنّ المالية، يقدم موقع كاشي عدداً من النصائح المفيدة:
اعتماد ميزانية
من المؤكد نجاح العازبات في إدارة شؤونهنّ ومواردهنّ المالية إذا قمنّ بممارسة تطبيق واعتماد العادات المتعلّقة بتبني ميزانية محدّدة.
فتخصيص جزء معين من الراتب الشهري باستمرار يوّفر احتياطياً نقدياً يمكّن العازبات من الاستفادة من الفرص المفاجئة، على غرار عروض عطلات نهاية الأسبوع التشجيعية، وذلك بدون أدنى إحساس بالقلق والشعور بالذنب بشأن تأثير مثل هذا الإنفاق على المدخرات الخاصة، وهو توّجه كان مهملاً ولا يحظى باهتمام
العازبات في الماضي.
لا تخاطري بمدخراتك على حساب التواصل الاجتماعي
غالباً ما تنفق العازبات مبالغ طائلة على نشاطات التسلية والمرح والترفيه، فمن لا تكترث ولاتحرص على مدخراتها تميل إلى الإنفاق بتهوّر، إذ تتخلى العازبات مثلاً عن كل ما يتعلق بالقيود المفروضة على الميزانية عند أول دعوة للخروج برفقة الأصحاب لتناول الطعام معاً، كما تشعر النسوة بالحرج في الاعتراف بعدم قدرتهنّ على تلبية الدعوة بسبب ضيق الحال خوفاً من نظرة المجتمع لهنّ.
من الصعوبة القيام بنشاطات اجتماعية دون إنفاق مبلغ معيّن من المال، وإذا زاد الانفاق عن حد معقول، يتم التضحية بالمستقبل مقابل حياة اجتماعية طيبة اليوم.
لا تترددي أو تشعري بالإحراج عندما تقترحين خيارات بديلة توّفرعليك مبلغاً لا بأس به من المال، كالذهاب مثلاً إلى مطعم أرخص، أو دعوة الأصدقاء إلى وجبات مقبولة الأسعار كالبيتزا، أو حتى استقبالهم في المنزل.
ابتعدي عن مصادر الإغواء
يصبح من الأسهل التخلّص من الأخطاء عند الابتعاد عن مصدرها، فعلى سبيل المثال يمكن تجنّب دفع مبالغ مالية كبيرة على تسوّق أشياء غير ضرورية في معظم الأحيان وذلك بتخفيض الزيارات لمراكز التسوّق. ويمكن أيضاً تحديد المشتريات الضرورية مسبقاً كيلا يقع المستهلك في فخ شراء المستلزمات غير الضرورية.
التحلّي بروح المسؤولية
نظراً لعدم مسؤولية العازبات عن أي شخص، قد يملنّ إلى الإنفاق بدون مسؤولية وانضباط. ولتجاوز ذلك يمكن للعازبة أن تجعل نفسها مسؤولةً أمام شخص ما تثق به، وتطلب منه، أو منها، المساعدة، وتبقى على تواصل مستمر مع الشخص للحصول على استشارة منتظمة بشأن العادات السيئة التي يجب عليها التخلّي عنها.
التخطيط الوظيفي بعيد المدى
يساعد كون المرأة عازبة كثيراً في المراحل الأولية من المسيرة المهنية، وذلك لأن مثل هذا الوضع يمنح العازبة مزيداً من المرونة في إحداث تغييرات فور اكتشاف نوع العمل المناسب والمحبّب إلى قلبها. وفي معظم الأحيان لا تبدي العازبات جديةً فيما يتصل بالمسيرة المهنية لحين تكليفها بمسؤوليات معيّنة، كالزواج مثلاً، أو إنجاب أطفال. فالعازبات يبدونّ أكثر تخبطاً في الميدان العملي، وأكثر تغييراً للوظائف التي يشغلنها، ويكنّ أقل اهتماماً بفرص العمل.
فمرورعقود طويلة على تحرير المرأة لم يمحو من أذهان النساء فكرة الطموح الأوحد بالنسبة لهنّ والمتمثّل بالزواج، فيصعب عليهنّ تخيّل العيش والاستمرار بالحياة وممارسة الأعمال بجدية، فزوج المستقبل لا بدّ أن يأتي قريباً لينقذهنّ من عالم الشقاء هذا المليء بالمشاغل والمهام.
لقد أخذت رياح التغيير تهب على مثل هذه الأفكار البالية عند الكثير من النساء، إلا أن هذه الرواسب لا تزال عالقةً في أذهان بعض العازبات اللواتي عليهنّ الاقتناع بأهمية الاستقلال المالي الذاتي، والتخلّي عن انتظار الزوج المناسب الذي سيريحها من عناء العمل وتأمين متطلباتها المالية.
لا تخشي من النجاح
يسود اعتقاد بين العازبات أن الوضع المهني والمنصب الوظيفي من شأنه الإضرار بالحياة الاجتماعية الخاصة، وتقليل فرصهنّ في جذب الرجال ولفت أنظارهم.
ومن بين الشائع أيضاً بين العازبات، القول بأن تمتعها بقدرات قيادية مميزة وذكاء يساهم في تطوّر الأعمال، سيجعلها من ألّد أعداء الرجل العامل أو الموظف.
ونتيجةّ لذلك تقوم بعض العازبات بالتخلّي عن طموحهنّ المهني كيلا يدخلنّ في متاهات المقارنة بينهنّ ونظرائهن من الرجال، بينما تغامر عازبات أخريات بقبول الترقيات والمناصب الرفيعة في الوظائف، معرضات احتمال زواجهنّ للخطر.
اختبار كاشي
إذا كنتِ لا تزالين تعتبرين الرجل هو المنجد المالي الوحيد، وكانت إجابتك على سؤال أو أكثر من تلك الواردة أدناه بـ"لا"، فقد يكون الوقت قد حان لتغيير طريقة تفكيرك، واستلام زمام أمورك ومستقبلك المالي
هل اعتمدت يوماً على ميزانية وعشت وفقاً لها؟
هل تمتلكين عقاراً؟ هل فكرت بالتخطيط المالي للوصول إلى مثل هذا الهدف؟
هل تشتركين بصندوق للتقاعد، إذا كانت الإجابة لا فلماذا؟
هل تجدين رفض دعوة ما لا تستطعين تحمّل نفقاتها أمراً صعباً؟
هل لديك الإرادة الصلبة لتجنّب الإنفاق غير المدروس؟
إذا احتجتِ لمساعدة في إدارة أمورك المالية، فهل لديك شخص يمكنه لعب دور المستشار أو المحاسب المقرّب إليك؟
هل تتمتعين بالعزم الكافي للاستمرار في الوظيفة أو المهنة التي قمت باختيارها، هل لديك خطط بديلة لتطوير مكانتك الوظيفية؟
هل تخشين من النجاح لاعتقادك بأن ذلك من شأنه أن يجعلك أقل جاذبية بالنسبة للرجال؟

أما بالنسبة للمتزوجات
فكثيرات منا من تستطيع توفير مبلغ مالي او تحصل عليه من الاقارب كهدية وما ان يشم الزوج رائحة المال في المنزل
فسبحان الله تنقطع به السبل وتلعب به الاقدار وتغلق كل بنوك العالم في وجهه
ويفقد كل بطاقاته الائتمانية …….. حتى لا يجد سبيلا امامه سوى ما لديك انت يا طيبة القلب وحبيبة العمر فتركضين لاثبات حبك لزوجك وتضحيتك وشعورك معه فتقررين انه يمكنك الاستغناء عن هذا المبلغ حاليا حتى تنتهي الازمة بشرط ان يعيده وما ان يحصل عليه لا تحلمي ابدا به مرة اخرى ولا بالحب ولا بالتضحية فقد سقطت كثيرات منا بالفخ
وستصبح مأساة حياتك الديون المتراكمة على زوجك والوعود الللامنتهية باعادة المبلغ غدا وبعد غد الى مالانهاية
ومن وجهة نظري الشخصية الرجل الحقيقي لا ينظر الى مال زوجته مهما ساءت ظروفه
كثير من بنات الاردن تحديدا ومن تجارب صديقاتي عندما يأتي العريس يبدأ بعرض عضلاته من الناحية المادية واذا طلب الوالد الشبكة بمبلغ معين احتج العريس بأنه لا يقبل الا ان يحضر اكثر واكثر للعروس وبمجرد انتهاء حفل الزفاف على الغالب بعد شهرين يقوم العريس باقناع العروس بأنه مل وضجر من المجوهرات التي ارتدتها باستمرار وعلى مدى طويل بالنسبة له (شهرين كثير جدا) فيجب عليها ان تشتري الجديد ولكن كيف وهو قد وضع كل ما يملك على حفل الزفاف
وهنا تلمع فكرة مضيئة بعقل الزوج نستبدل القديم بالجديد فيظن الناس زيادة على ما احضره في السابق ومع ترحيب العروس بالفكرة اللامعة يذهب بها الى محل المجوهرات وبعد ان تحصل على المال ثمن مجوهراتها يصبح بقدرة قادر كل مجوهرات الكون لا تعجب العريس في تلك اللحظة فيقنعها بتأجيل الشراء الى يوم اخر لربما ينخفض السعر وتجد شيئا رائعا جدا بسعر اقل وما ان يصلا الى البيت يأخذ كل مالها باسم الحب وانه ادرى بمصلحتها او حتى لا يضيع المال او ينسرق وانتم تعرفون الباقي

ونصيحتي الى كل الفتيات والنساء لا تعطي مالك حتى لزوجك لا الشرع ولا القانون يبيح له أن يأخذ منك شيئا من مالك او مقتنياتك حتى ولو كان زوجك فقيرا وانت اغنى الناس لا يجوز
لا يجوز
لا يجوز
لا يجوز





خليجية مشكوره على الابداع رووعه والى الامام

الله يعطيك العافيه على المجهود الرائع يا قمر




خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية



التصنيفات
منوعات

الحرية المالية قبل وبعد الزواج

تخطئ من تعتقد أن الزواج من رجل يمثل استقراراً مالياً، وأن هذا الرجل هو الضمانة الحقيقية لمستقبل مالي مشرق، وبأنه المنقذ من العثرات، وتعتبره صندوق التأمين المالي.
يلعب المال دوراً محورياً في حياتنا اليومية، الأمر الذي يحتّم على أي منّا، بما في ذلك العازبات، التفكير مليّاً في آليات معالجة قضاياهنّ المالية، ابتداءً من قراراتهنّ المتعلّقة بخيارات العمل، وانتهاءً بمشاريع التوفير لمرحلة التقاعد.
وتقع كثير من العازبات – وتحديداً في هذه المنطقة – في خطأ فادح، يتمثل بالاعتقاد بأن الكثير من طرق الضمان المالي مثل حسابات التوفير، وبوليصات التأمين، والاستثمار، وامتلاك العقارات، والمساهمة في صناديق التعويضات، هي حكر على المتزوجات فقط.
وهكذا، وبينما تفترض معظم العازبات، وتحديداً اللواتي لا يزيد عمرهنّ عن العشرين عاماً، بأنهنّ سيتزوجنّ يوماً ما، يهملنّ مستقبلهنّ المالي، ولا يعطينّ مسألة التخطيط له أيّ أهمية تذكر، وهو بلا شك اعتقاد وأسلوب تفكير خاطئ وخطير.
وبينما يميل السواد الأعظم من البشر للزواج في سن متأخرة، يحرص كثيرون على إدارة المبلغ الذي قاموا بإدخاره لسنوات طويلة على نحو عقلاني، وغالباً ما تسعد السيدات اللواتي يتبعنّ هذه الإستراتيجية، سواء تزوجنّ أم لم يفعلنّ.
وللعازبات الباحثات عن نصائح نحو إدارة متميّزة لمواردهنّ المالية، يقدم موقع كاشي عدداً من النصائح المفيدة:
اعتماد ميزانية
من المؤكد نجاح العازبات في إدارة شؤونهنّ ومواردهنّ المالية إذا قمنّ بممارسة تطبيق واعتماد العادات المتعلّقة بتبني ميزانية محدّدة.
فتخصيص جزء معين من الراتب الشهري باستمرار يوّفر احتياطياً نقدياً يمكّن العازبات من الاستفادة من الفرص المفاجئة، على غرار عروض عطلات نهاية الأسبوع التشجيعية، وذلك بدون أدنى إحساس بالقلق والشعور بالذنب بشأن تأثير مثل هذا الإنفاق على المدخرات الخاصة، وهو توّجه كان مهملاً ولا يحظى باهتمام
العازبات في الماضي.
لا تخاطري بمدخراتك على حساب التواصل الاجتماعي
غالباً ما تنفق العازبات مبالغ طائلة على نشاطات التسلية والمرح والترفيه، فمن لا تكترث ولاتحرص على مدخراتها تميل إلى الإنفاق بتهوّر، إذ تتخلى العازبات مثلاً عن كل ما يتعلق بالقيود المفروضة على الميزانية عند أول دعوة للخروج برفقة الأصحاب لتناول الطعام معاً، كما تشعر النسوة بالحرج في الاعتراف بعدم قدرتهنّ على تلبية الدعوة بسبب ضيق الحال خوفاً من نظرة المجتمع لهنّ.
من الصعوبة القيام بنشاطات اجتماعية دون إنفاق مبلغ معيّن من المال، وإذا زاد الانفاق عن حد معقول، يتم التضحية بالمستقبل مقابل حياة اجتماعية طيبة اليوم.
لا تترددي أو تشعري بالإحراج عندما تقترحين خيارات بديلة توّفرعليك مبلغاً لا بأس به من المال، كالذهاب مثلاً إلى مطعم أرخص، أو دعوة الأصدقاء إلى وجبات مقبولة الأسعار كالبيتزا، أو حتى استقبالهم في المنزل.
ابتعدي عن مصادر الإغواء
يصبح من الأسهل التخلّص من الأخطاء عند الابتعاد عن مصدرها، فعلى سبيل المثال يمكن تجنّب دفع مبالغ مالية كبيرة على تسوّق أشياء غير ضرورية في معظم الأحيان وذلك بتخفيض الزيارات لمراكز التسوّق. ويمكن أيضاً تحديد المشتريات الضرورية مسبقاً كيلا يقع المستهلك في فخ شراء المستلزمات غير الضرورية.
التحلّي بروح المسؤولية
نظراً لعدم مسؤولية العازبات عن أي شخص، قد يملنّ إلى الإنفاق بدون مسؤولية وانضباط. ولتجاوز ذلك يمكن للعازبة أن تجعل نفسها مسؤولةً أمام شخص ما تثق به، وتطلب منه، أو منها، المساعدة، وتبقى على تواصل مستمر مع الشخص للحصول على استشارة منتظمة بشأن العادات السيئة التي يجب عليها التخلّي عنها.
التخطيط الوظيفي بعيد المدى
يساعد كون المرأة عازبة كثيراً في المراحل الأولية من المسيرة المهنية، وذلك لأن مثل هذا الوضع يمنح العازبة مزيداً من المرونة في إحداث تغييرات فور اكتشاف نوع العمل المناسب والمحبّب إلى قلبها. وفي معظم الأحيان لا تبدي العازبات جديةً فيما يتصل بالمسيرة المهنية لحين تكليفها بمسؤوليات معيّنة، كالزواج مثلاً، أو إنجاب أطفال. فالعازبات يبدونّ أكثر تخبطاً في الميدان العملي، وأكثر تغييراً للوظائف التي يشغلنها، ويكنّ أقل اهتماماً بفرص العمل.
فمرورعقود طويلة على تحرير المرأة لم يمحو من أذهان النساء فكرة الطموح الأوحد بالنسبة لهنّ والمتمثّل بالزواج، فيصعب عليهنّ تخيّل العيش والاستمرار بالحياة وممارسة الأعمال بجدية، فزوج المستقبل لا بدّ أن يأتي قريباً لينقذهنّ من عالم الشقاء هذا المليء بالمشاغل والمهام.
لقد أخذت رياح التغيير تهب على مثل هذه الأفكار البالية عند الكثير من النساء، إلا أن هذه الرواسب لا تزال عالقةً في أذهان بعض العازبات اللواتي عليهنّ الاقتناع بأهمية الاستقلال المالي الذاتي، والتخلّي عن انتظار الزوج المناسب الذي سيريحها من عناء العمل وتأمين متطلباتها المالية.
لا تخشي من النجاح
يسود اعتقاد بين العازبات أن الوضع المهني والمنصب الوظيفي من شأنه الإضرار بالحياة الاجتماعية الخاصة، وتقليل فرصهنّ في جذب الرجال ولفت أنظارهم.
ومن بين الشائع أيضاً بين العازبات، القول بأن تمتعها بقدرات قيادية مميزة وذكاء يساهم في تطوّر الأعمال، سيجعلها من ألّد أعداء الرجل العامل أو الموظف.
ونتيجةّ لذلك تقوم بعض العازبات بالتخلّي عن طموحهنّ المهني كيلا يدخلنّ في متاهات المقارنة بينهنّ ونظرائهن من الرجال، بينما تغامر عازبات أخريات بقبول الترقيات والمناصب الرفيعة في الوظائف، معرضات احتمال زواجهنّ للخطر.
اختبار كاشي
إذا كنتِ لا تزالين تعتبرين الرجل هو المنجد المالي الوحيد، وكانت إجابتك على سؤال أو أكثر من تلك الواردة أدناه بـ"لا"، فقد يكون الوقت قد حان لتغيير طريقة تفكيرك، واستلام زمام أمورك ومستقبلك المالي
هل اعتمدت يوماً على ميزانية وعشت وفقاً لها؟
هل تمتلكين عقاراً؟ هل فكرت بالتخطيط المالي للوصول إلى مثل هذا الهدف؟
هل تشتركين بصندوق للتقاعد، إذا كانت الإجابة لا فلماذا؟
هل تجدين رفض دعوة ما لا تستطعين تحمّل نفقاتها أمراً صعباً؟
هل لديك الإرادة الصلبة لتجنّب الإنفاق غير المدروس؟
إذا احتجتِ لمساعدة في إدارة أمورك المالية، فهل لديك شخص يمكنه لعب دور المستشار أو المحاسب المقرّب إليك؟
هل تتمتعين بالعزم الكافي للاستمرار في الوظيفة أو المهنة التي قمت باختيارها، هل لديك خطط بديلة لتطوير مكانتك الوظيفية؟
هل تخشين من النجاح لاعتقادك بأن ذلك من شأنه أن يجعلك أقل جاذبية بالنسبة للرجال؟

أما بالنسبة للمتزوجات
فكثيرات منا من تستطيع توفير مبلغ مالي او تحصل عليه من الاقارب كهدية وما ان يشم الزوج رائحة المال في المنزل
فسبحان الله تنقطع به السبل وتلعب به الاقدار وتغلق كل بنوك العالم في وجهه
ويفقد كل بطاقاته الائتمانية …….. حتى لا يجد سبيلا امامه سوى ما لديك انت يا طيبة القلب وحبيبة العمر فتركضين لاثبات حبك لزوجك وتضحيتك وشعورك معه فتقررين انه يمكنك الاستغناء عن هذا المبلغ حاليا حتى تنتهي الازمة بشرط ان يعيده وما ان يحصل عليه لا تحلمي ابدا به مرة اخرى ولا بالحب ولا بالتضحية فقد سقطت كثيرات منا بالفخ
وستصبح مأساة حياتك الديون المتراكمة على زوجك والوعود الللامنتهية باعادة المبلغ غدا وبعد غد الى مالانهاية
ومن وجهة نظري الشخصية الرجل الحقيقي لا ينظر الى مال زوجته مهما ساءت ظروفه
كثير من بنات الاردن تحديدا ومن تجارب صديقاتي عندما يأتي العريس يبدأ بعرض عضلاته من الناحية المادية واذا طلب الوالد الشبكة بمبلغ معين احتج العريس بأنه لا يقبل الا ان يحضر اكثر واكثر للعروس وبمجرد انتهاء حفل الزفاف على الغالب بعد شهرين يقوم العريس باقناع العروس بأنه مل وضجر من المجوهرات التي ارتدتها باستمرار وعلى مدى طويل بالنسبة له (شهرين كثير جدا) فيجب عليها ان تشتري الجديد ولكن كيف وهو قد وضع كل ما يملك على حفل الزفاف
وهنا تلمع فكرة مضيئة بعقل الزوج نستبدل القديم بالجديد فيظن الناس زيادة على ما احضره في السابق ومع ترحيب العروس بالفكرة اللامعة يذهب بها الى محل المجوهرات وبعد ان تحصل على المال ثمن مجوهراتها يصبح بقدرة قادر كل مجوهرات الكون لا تعجب العريس في تلك اللحظة فيقنعها بتأجيل الشراء الى يوم اخر لربما ينخفض السعر وتجد شيئا رائعا جدا بسعر اقل وما ان يصلا الى البيت يأخذ كل مالها باسم الحب وانه ادرى بمصلحتها او حتى لا يضيع المال او ينسرق وانتم تعرفون الباقي

ونصيحتي الى كل الفتيات والنساء لا تعطي مالك حتى لزوجك لا الشرع ولا القانون يبيح له أن يأخذ منك شيئا من مالك او مقتنياتك حتى ولو كان زوجك فقيرا وانت اغنى الناس لا يجوز
لا يجوز
لا يجوز
لا يجوز





موضووع رااائع

مشكورة




التصنيفات
المراحل الجامعية

||~ لطلاب الحقوق: علم المالية العامة والتشريع المالي ~||

خليجية

لطلاب الحقوق … كتاب بعنون: علم المالية العامة والتشريع المالي

بصيغة rar

التحميل:

http://www.4shared.com/file/gl9qzLtv/_______.html

خليجية




م/ن



|||



خليجية




خليجية