تابعي معي
تابعي معي
روزي$$:icon_neutral:
تابعي معي
تابعي معي
اكتشف علماء أميركيون كوكبا خارج المجموعة الشمسية بحجم كوكب نبتون، يدور حول نجم صغير يبعد عن الأرض 33 سنة ضوئية تقريبا، أي حوالي 330 تريليون كيلومتر.
وقد يكون الاكتشاف هذا -وفق ما جاء في مجلة نيتشر البريطانية- حجر الزاوية لفهم احتمال وجود كواكب صالحة للحياة شبيهة بكوكب الأرض.
والاكتشاف هو أحدث ما استجد في مسعى العلماء للتعرف على الكواكب الشبيهة بالأرض، والتي تمتلك بعض علامات الحياة المحتملة، ويتوقع أن يعثر الباحثون عليها في غضون السنوات القليلة القادمة.
الاسم الكودي
وبحسب كين ستينسن -أول باحث مرشح لدرجة الدكتوراه في علوم الكواكب بجامعة سنترال فلوريدا بأورلاندو- وهو مؤلف التقرير المنشور مؤخرا بالمجلة العلمية البريطانية "نيتشر" فقد أطلق على الكوكب المكتشف الاسم الكودي “GJ 436b”، وهو أصغر كوكب يكتشف من خارج المجموعة الشمسية، وأمكن للباحثين قياس ضوئه المباشر.
وكانت نتائج قياسات الباحثين مدهشة. فالمعلوم أن الكواكب الصغيرة بحجم نبتون تكون ساخنة بمعدل 800 كَلِن تقريبا، أي حوالي ألف درجة فهرنهايت (أو 540 درجة مئوية).
واستنادا إلى قواعد الكيمياء الأساسية، فلا بد لهذه الكواكب الصغيرة أن تحتوي على مستويات عالية من غاز الميثان، والقليل جدا من غاز أول أكسيد الكربون.
لكن بدلا من ذلك، وجد الباحثون كميات من غاز الميثان أقل بسبعة آلاف مرة مما كان متوقعا، والكثير من غاز أول أكسيد الكربون، مما يشي بضرورة أن يتصف العلماء بمرونة أكثر في صياغة نظرياتهم بشأن الأغلفة الجوية للكواب الصغيرة المماثلة.
يقول جوزيف هارينغتن -وهو أستاذ الفيزياء بجامعة سنترال فلوريدا- "إن هذه النتائج لم تكن متوقعة، وكأنما أعددت طبخة معينة لتفاجأ في النهاية بالحصول على طبخة أخرى".
وكان ستينسن وهارينغتن قد عملا جنبا إلى جنب مع زملاء من جامعات سنترال فلوريدا ومعهد تكنولوجيا ماساتشوستس وكولومبيا، وكالة الفضاء الأميركية (ناسا).
تلسكوب ناسا
وباستخدام تلسكوب سپتزر التابع لوكالة الفضاء ناسا، استطاع الباحثون قياس مستوى انبعاث الضوء من الكوكب المكتشف عندما يمر خلف نجمه ثم يعاود الظهور. ثم قاسوا الفرق بين المستوين ست مرات بمختلف موجات الأشعة تحت الحمراء، وهذا الفرق يمثل الضوء المنبعث من الكوكب نفسه.
واستخدمت البيانات الناتجة عن الاختبار لمعرفة الجزيئات التي تشكل الغلاف الجوي للكوب. ولإنجاز ذلك، قام كل من أستاذة علوم الكواكب سارة سيغر وزميلها الباحث بمرحلة بعد الدكتوراه نِكّو مادهْوسودهْان، بمعهد تكنولوجية ماساتشوستس، بإجراء محاكاة لملاين المركبات الكيميائية، تحت ظروف الكوكب، لاكتشاف أفضل المركبات مضاهاة لمعطيات فريق سنترال فلوريدا.
النتيجة غير المتوقعة تضع الكوكب المكتشف في زمالة طيبة مع كوكب الأرض.
ويقول هارينغتن بهذا الصد إنه إذا نظرنا إلى الأرض من فضاء بعيد، فسوف ندهش لرؤية غاز الأكسجين في غلافها الجوي. ويضيف أن الأكسجين يتفاعل مع مواد سطح الأرض والغازات الأخرى، وبالتالي هناك ضرورة لوجود شيء ما لاستمرار إنتاجه.
هذا الشيء الضروري هو الحياة النباتية الوفيرة بالأرض. والأكسجين هو التوقيع الحيوي، أو المؤشر على الحياة.
باستخدام تقنيات مشابهة لدراسة ستينسن وهارينغتن، سوف يبحث علماء الفلك عن الأكسجين وغيره من المؤشرات على الحياة في عوالم أخرى تصلح للمعيشة، ويتوقعون أن يكتشفوها قريبا.
ويتوقع هارينغتن أن يستمر العلماء في الدفع نحو تخوم الحياة في كواكب أخرى. وسط تقديرات بأن هذا الاكتشاف الجديد مجرد خطوة أخرى في ذلك الاتجاه.
م/ن
مجموعه رووووووووووعه
وذوق راقي
على الفساااتين اللي فيري نايس
سلمت يداكي
حلويين اوى
تعد عطارد الكوكب الأقرب للشمس والأقل حجما وتبعد عن الشمس ما بين 0,3075 و0,4667 وحدة فلكية والتي تعطي انحرافا مداريا يقدر ب 0,2056 أي أكثر من الأرض 12 مرة بل الأكبر في المجموعة الشمسية. وسطح الكوكب لا يوفر ألوانا متباينة بل يميل للرمادي المطلق (الصورة على اليسار).
في المقابل، فإن الصورة التي نحصل عليها مع استعمال 11 مرشحات للضوء المرئي والأشعة تحت الحمراء تظهر المكونات المعدنية المختلفة لسطح الكوكب كما في (الصورة على اليمين).
الزهرة هي ثاني أبعد كوكب من الشمس والثالثة من حيث الحجم انطلاقا من الأصغر وتبعد عن الشمس ما بين 0,718 و0,728 وحدة فلكية وتبلغ مدة دورانها حول الشمس 224,7 يوما وهي كوكب صخري على غرار عطارد، الأرض والمريخ. الصورة مأخوذة من طرف المسبار ماجلان.
الأرض هي ثالث أبعد كوكب من الشمس والرابعة من حيث الحجم انطلاقا من الأصغر وتعد أكبر الكواكب الصخرية في مجموعتها الشمسية، تبعد عن الشمس وحدة فلكية واحدة أي بالضبط 149.597870691 مليون كلم
المريخ هي رابع أبعد كوكب من الشمس والثانية من حيث الحجم انطلاقا من الأصغر وتبعد عن الشمس ما بين 1,381 و1,666 وحدة فلكية مع فترة مدارية تصل إلى 686,71 يوما وهي كوكب صخري على غرار عطارد، الأرض والزهرة. ويقل حجمها ما يقارب 10 مرات حجم الأرض ويزيد بنفس النسبة عن القمر.الصورة مأخوذة من طرف التلسكوب هابل.
المشتري كوكب غازي عملاق، أكبر كواكب المجموعة الشمسية والخامس من حيث البعد عن الشمس، وكما هو الحال على الكواكب الغازية تهب رياح تصل أكثر من 600 كلم/ساعة في الطبقات العليا للكوب. أما البقعة الحمراء الشهيرة الظاهرة عليه فهي منطقة ذات ضغط هائل شوهدت منذ القرن التاسع عشر. (تصويرSIPA)
لكوكب زحل حلقات جميلة ومثيرة مكونة أساسا من جزيئات الجليد والغبار. ولزحل العديد من الأقمار تم تأكيد وتسمية 53 منها، ويعد تيتان أكبرها وثاني أكبر أقمار المجموعة الشمسية بعد غانيماد قمر المشتري. وتيتان أكبر من كوكب عطارد والقمر الوحيد الذي يملك غلافا جويا معتبرا. (تصوير SIPA).
مثل باقي الكواكب الغازية العملاقة تمتلك أورانوس نظام حلقات وغلاف مغناطيسي وأقمار عديدة. ونظام أورانوس فريد في المجموعة الشمسية إذ أن محور دورانه حول الشمس "منقلب" فقطبيه الشمالي والجنوبي يأخذان مكان خط الإستواء الموجود على الكواكب الأخرى. وفي سنة 1986 أظهرت صور أرسل بها المسبار Voyager 2 كوكبا هادئا ليس فيه ما يميزه في الضوء المرئي كما هو الحال في الكواكب الغازية العملاقة أين تكثر الغيوم والزوابع العملاقة.
اللهم اجعلني خيرا مما يظنون، ولا تؤاخذني بما يقولون، واغفر لي ما لا يعلمون
~~~~~~~~(():,.)
على الفساااتين اللي فيري نايس