التصنيفات
منوعات

المحتال

——————————————————————————–

قرر المحتال وزوجته ان يدخلا مدينة ليمارسا أعمال النصب

و الاحتيال على أهل المدينة

في اليوم الأول : اشترى المحتال حمـــارا وملأ فمه بليرات من الذهب

رغما عنه، وأخذه إلى حيث تزدحم الأقدام في السوق .

لمح الحمـــار مراهقة في السوق فنهق .

فتساقطت النقود من فمه … فتجمع الناس حول المحتال

الذي اخبرهم ان الحمــار كلما نهق تتساقط النقود من فمه .

بدون تفكيرا بدأت المفاوضات حول بيع الحمــار

اشتراه كبير التجار بمبلغ كبير .

لكنه اكتشف بعد ساعات بأنه وقع ضحية عملية نصب غبية .

فانطلق فورا إلى بيت المحتال وطرقوا الباب .

قالت زوجته انه غير موجود

لكنها سترســـل الكلب وسوف يحضره فــــــورا .

فعلا أطلقت الكلب الذي كان محبوسا

فهـــرب لا يلوي على شيء،

لكن زوجها عاد بعد قليل وبرفقته كلب يشبه تماما الكلب الذي هرب .

طبعا، نسوا لماذا جاؤوا وفاوضوه على شراء الكلب ،

واشتراه احدهم بمبلغ كبير طبعا . ،

ثم ذهب إلى البيت وأوصى زوجته ان تطلقه ليحضره بعد ذلك .

فأطلقت الزوجة الكلب لكنهم لم يروه بعد ذلك .

عرف التجار أنهم تعرضوا للنصب مرة أخرى .

فانطلقوا إلى بيت المحتال ودخلوا عنوة ….

فلــم يجــدوا سوى زوجته ، فجلسوا ينتظرونه .

ولما جاء نظر إليهم ثم إلى زوجته ، وقــــال لها :

لمـــاذا لم تقو مي بواجبـــات الضيافة لهـــؤلاء الأكـــارم؟؟

فقالت الزوجة : إنهم ضيوفك فقم بواجبهم أنت .

فتظاهر الرجل بالغضب الشديد وأخــرج من جيبه سكينا مزيفا

من ذلك النوع الذي يدخل فيه النصل بالمقبض

وطعنها في الصدر حيث كان هناك بالونا مليئا بالصبغة الحمراء،

فتظاهرت بالموت .

صار الرجال يلومونه على هذا التهور فقال لهم :

لا تقلقوا … فقد قتلتها أكثر من مرة وأستطيع أعادتها للحياة .

وفورا اخرج مزمارا من جيبه وبدأ يعزف،

فقامت الزوجة على الفور أكثر حيوية ونشاطا،

وانطلقت لتصنع القهوة للرجال المدهوشين .

نسى الرجال لماذا جاءوا ،

وصاروا يفاوضونه على المزمار حتى اشتروه بمبلغ كبير،

وعاد الذي فاز به وطعن زوجته وصار يعزف فوقها ساعات فلم تصحو،

وفي الصباح سأله التجار عما حصل معه فخاف ان يقول لهم انه قتل زوجته

فادعى ان المزمار يعمل وانه تمكن من إعادة إحياء زوجته،

فاستعاره التجار منه …. وقتل كل منهم زوجته بالتالي .

طفح الكيل مع التجار ، فذهبوا إلى بيته

ووضعوه في كيس وأخذوه ليلقوه بالبحر .

ساروا حتى تعبوا فجلسوا للـــراحة فنــاموا .

صار المحتال يصرخ من داخل الكيس ، فجاءه راعي غنم

وسأله عن سبب وجوده داخل كيس و هؤلاء نيام

فقال له بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار في الإمارة

لكنه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثري .

طبعا … أقتنع صاحبنا الراعي بالحلول مكانه في الكيس

طمعا بالزواج من ابنه تاجر التجار، فدخل مكانه بينما

اخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينة .

ولما نهض التجار ذهبوا والقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة مرتاحين .

لكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه ثلاث مئة رأس من الغنم . فسألوه

فأخبرهم بأنهم لما القوه بالبحر خرجت حورية وتلقته وأعطته ذهبا وغنما

وأوصلته للشاطيء ……

وأخبرته بأنهم لو رموه بمكان ابعد عن الشاطيء

لأنقذته اختها الأكثر ثراء التي كانت ستنقذه وتعطيه آلاف الرؤوس من الغنم ..

وهي تفعل ذلك مع الجميع …

كان المحتال يحدثهم وأهل المدينة يستمعون

فانطلق الجميع إلى البحر والقوا بأنفسهم فيه(عليهم العوض ) ….

صارت المدينة بأكملها ملكا للمحتال ….




هههههههههههههههههههههههههههههه هههههه
هههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههه ههههههه

محتال ذكى ودة اخرة الطمع يستاهلون




خليجية



هههههههههههه
ههههههههه
ههههه
ههه
هه
شكرا حبيبتي



محتال خطيييييييييييييييييييييييييييي ييير



التصنيفات
منوعات

المحتال

والله روعة القصة وحقيقية ………

القصه قصيره لكن اقرأها بتمعن

سلمت يدين من كتبها

^_^

قصة من خيال مواطن عربي

قر المحتال وزوجته الدخول الى مدينة قد اعجبتهم

ليمارسا اعمال النصب والاحتيال على أهل تلك المدينة
من اليوم الأول اشترى المحتال حمارا وملأ فمه بليرات من الذهب رغما عنه

وأخذه إلى حيث تزدحم الأقدام في السوق
لمح الحمار مراهقة في السوق .. فنهق
فتساقطت النقود من فمه …

فتجمع الناس حول المحتال الذي اخبرهم ان الحمار كلما نهق تتساقط النقود من فمه
بدون تفكيرا بدأت المفاوضات حول بيع الحمار الذي اشتراه كبير التجار بمبلغ كبير

لكنه اكتشف بعد ساعات بأنه وقع ضحية عملية نصب غبية
فانطلق مع التجار فورا إلى بيت المحتال وطرقوا الباب

فقالت زوجته انه غير موجود

لكنها سترسل الكلب وسوف يحضره فورا

فعلا أطلقت الكلب الذي كان محبوسا فهرب لا يلوي على شيء

لكن زوجها عاد بعد قليل وبرفقته كلب يشبه تماما الكلب الذي هرب
طبعا التجار نسوا لماذا جاؤوا وفاوضوه على شراء الكلب

واشتراه احدهم بمبلغ كبير طبعا

ثم ذهب إلى البيت وأوصى زوجته ان تطلقه ليحضره بعد ذلك

فأطلقت الزوجة الكلب لكنهم لم يروه بعد ذلك
عرف التجار أنهم تعرضوا للنصب مرة أخرى فانطلقوا إلى بيت المحتال
ودخلوا عنوة فلم يجدوا سوى زوجته

فجلسوا ينتظرونه ولما جاء نظر إليهم ثم إلى زوجته

وقال لها:لماذا لم تقومي بواجبات الضيافة لهؤلاء الأكارم؟؟

فقالت الزوجة : إنهم ضيوفك فقم بواجبهم أنت
فتظاهر الرجل بالغضب الشديد وأخرج من جيبه سكينا مزيفا من
ذلك النوع الذي يدخل فيه النصل بالمقبض وطعنها في الصدر حيث كان
هناك بالونا مليئا بالصبغة الحمراء فتظاهرت بالموت

صار الرجال يلومونه على هذا التهور

فقال لهم :لا تقلقوا … فقد قتلتها أكثر من مرة وأستطيع أعادتها للحياة

وفورا اخرج مزمارا من جيبه وبدأ يعزف

فقامت الزوجة على الفور أكثر حيوية ونشاطا
وانطلقت لتصنع القهوة للرجال المدهوشين

نسى الرجال لماذا جاءوا ، وصاروا يفاوضونه على المزمار حتى اشتروه بمبلغ كبير

وعاد الذي فاز به وطعن زوجته وصار يعزف فوقها ساعات فلم تصحو

وفي الصباح سأله التجار عما حصل معه فخاف ان يقول لهم انه
قتل زوجته فادعى ان المزمار يعمل وانه تمكن من إعادة إحياء زوجته
فاستعاره التجار منه …. وقتل كل منهم زوجته

بالتالي …طفح الكيل مع التجار

فذهبوا إلى بيته وضعوه في كيس وأخذوه ليلقوه بالبحر

ساروا حتى تعبوا فجلسوا للراحة فناموا

صار المحتال يصرخ من داخل الكيس
فجاءه راعي غنم وسأله عن سبب وجوده داخل كيس وهؤلاء نيام

فقال له بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار في الإمارة

لكنه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثري

طبعا … أقتنع صاحبنا الراعي بالحلول مكانه في الكيس طمعا بالزواج من ابنه تاجر التجار

فدخل مكانه بينما اخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينة

ولما نهض التجار ذهبوا والقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة مرتاحين

لكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه ثلاث مئة رأس من الغنم
فسألوه فأخبرهم بأنهم لما القوه بالبحر خرجت حورية وتلقته وأعطته ذهبا وغنما وأوصلته للشاطيء

أخبرته بأنهم لو رموه بمكان ابعد عن الشاطيء لأنقذته اختها الأكثر ثراء

والتي كانت ستنقذه وتعطيه آلاف الرؤوس من الغنم

وهي تفعل ذلك مع الجميع …

كان المحتال يحدثهم وأهل المدينة يستمعون فانطلق الجميع إلى البحر والقوا بأنفسهم فيه

(عليهم العوض)

صارت المدينة بأكملها ملكا للمحتال …

المثلون

المحتال = شركة الاتصالات

زوجة المحتال = موظفينها

أهل المدينة = عملائها




مشكورة ع القصة الحلوة أعجبتي



القصة حلوة والمحتال ذكي بس ياريت لو كان في اشياء خيرة

تسلمي روعة




مشكورة ياعمري



مشكورين عالردود
خليجية



التصنيفات
منوعات

قصه مضحكه .المحتال وزوجته للاطفال

قرر المحتال وزوجته الدخول الى مدينة قد اعجبتهم ليمارسا اعمال النصب و الاحتيال على أهل المدينة…
في اليوم الأول : اشترى المحتال حمـــارا وملأ فمه بليرات من الذهب رغما عنه، وأخذه إلى حيث تزدحم الأقدام في السوق لمح الحمـــار مراهقة في السوق فنهق فتساقطت النقود من فمه …فتجمع الناس حول المحتال الذي اخبرهم ان الحمــار كلما نهق تتساقط النقود
من فمه.. بدون تفكيرا بدأت المفاوضات حول
بيع الحمــار اشتراه كبير التجاربمبلغ كبير لكنه اكتشف بعد ساعات بأنه وقع ضحية عملية نصب غبية فانطلق فورا إلى بيت المحتال وطرقوا الباب قالت زوجته انه غير موجود لكنها سترســـل الكلب وسوف يحضره فــــــورا . فعلا أطلقت الكلب الذي كان محبوسا فهـــرب لا يلوي على شيء، لكن زوجها عاد بعد قليل وبرفقته كلب يشبه تماما الكلب الذي هرب طبعا، نسوا لماذا جاؤوا وفاوضوه على شراء الكلب ، واشتراه احدهم بمبلغ كبير طبعا ثم ذهب إلى البيت وأوصى زوجته ان تطلقه ليحضره بعد ذلك فأطلقت الزوجة الكلب لكنهم لم يروه بعد ذلك.عرف التجار أنهم تعرضوا للنصب مرة أخرى فانطلقوا إلى بيت المحتال ودخلوا عنده فلــم يجــدوا سوى زوجته ، فجلسوا ينتظرونه ولما جاء نظر إليهم ثم إلى زوجته ، وقــــال لها:لمـــاذا لم تقو مي بواجبـــات الضيافة لهـــؤلاء الأكـــارم؟؟ فقالت الزوجة : إنهم ضيوفك فقم بواجبهم أنت فتظاهر الرجل بالغضب الشديد وأخــرج من جيبه سكينا مزيفا من ذلك النوع الذي يدخل فيه النصل بالمقبض وطعنها في الصدر حيث كان هناك بالونا مليئا بالصبغة الحمراء، فتظاهرت بالموت صار الرجال يلومونه على هذا التهور فقال لهم :لا تقلقوا …. فقد
قتلتها أكثر من مرة وأستطيع أعادتها للحياة وفورا اخرج مزمارا من جيبه وبدأ يعزف فقامت الزوجة على الفور أكثر حيوية ونشاطا،وانطلقت لتصنع القهوة للرجال المدهوشين. نسى الرجال لماذا جاءوا ، وصاروا يفاوضونه على المزمار حتى اشتروه بمبلغ كبير، وعاد الذي فاز به وطعن زوجته وصار يعزف فوقها ساعات فلم تصحو، وفي الصباح سأله التجار عما حصل معه فخاف ان يقول لهم انه قتل زوجته فادعى ان المزمار يعمل وانه تمكن من إعادة إحياء زوجته،فاستعاره التجار منه ….. وقتل كل منهم زوجته.بالتالي …طفح الكيل مع التجار ،فذهبوا إلى بيته ووضعوه في كيس وأخذوه ليلقوه بالبحر.ساروا حتى تعبوا فجلسوا للـــراحة فنــاموا صار المحتال يصرخ من داخل الكيس ،فجاءه راعي غنم وسأله عن سبب وجوده داخل كيس و هؤلاء نيام فقال له بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار في الإمارة لكنه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثري. طبعا … أقتنع صاحبنا الراعي بالحلول مكانه في الكيس طمعا بالزواج من ابنه تاجرالتجار، فدخل مكانه بينما اخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينة ولما نهض التجار ذهبوا والقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة مرتاحين.لكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه ثلاث مئة رأس من الغنم فسألوه فأخبرهم بأنهم لما القوه بالبحر خرجت حورية وتلقته وأعطته ذهبا وغنما وأوصلته للشاطيء أخبرته بأنهم لو رموه بمكان ابعد عن الشاطيء لأنقذته اختها الأكثر ثراء التي كانت ستنقذه وتعطيه آلاف الرؤوس من الغنم …وهي تفعل ذلك مع الجميع كان المحتال يحدثهم وأهل المدينة يستمعون فانطلق الجميع إلى البحر….
والقوا بأنفسهم فيه (عليهم العوض)
وصارت المدينة بأكملها ملكا للمحتال…….



خليجية



دآآم لنــآآإ هذآ آلذوق آلرفيع في آنتقـآإء آلموآضيــع
مووضــوع رآئــع وآكثر غآإليتي

,’
دآإم لكِ هذآ آلآبدآإإع وآلتــآإلق يَ رب

,’
ودي لـ روحك آلنقيه

,’
لآآ آله آلآ آلله




خليجية



يسلمووووووووووووووو

قصة رووووووووووووووعة

الله يعطيك الف عااااافية




التصنيفات
قصص الأطفال

قصة الثعلب المحتال والدجاجة الصغيرة الحمراء للأطفال

السلام عليكم أقدم لكم اليوم قصة الثعلب المحتال والدجاجة الصغيرة الحمراء
قصص أطفال بالصور, قصص أطفال تربوية, قصص اطفال pdf, قصص اطفال مصوره, قصة الدجاجة الصغيرة الحمراء

خليجية

http://uploadpages.com/365057