التصنيفات
المواضيع المتشابهة لاقسام الازياء

فساتين محترمة من أورانج المحترمة للعضوات المحترمات

خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية






كلك ذوووووق تسلمي يالغالية في انتظار جديك



تكرمي يا أم ميادة وتسلمي على مرورك



ميرسى حبيبتى كلهم حلويييين



التصنيفات
قصص و روايات

اخر البنات المحترمات

مجموعه من الحلقات يوميا ………………. يوميات منى و احمد فى الصحوبيه

ا

خر البنات المحترمات

حكاية اتنين متصاحبين و ازاي الصحوبية بتاخدك خطوة بخطوة وراها و الشيطان بيزينها للناس من غير ما يحسو حتى الناس المحترمة عن طريق حكاية مني واحمد وازاي عرفو بعض وحبو بعض في حلقات
يا رب تعجبكو

الحلقه الاولى

المكان : كلية تجارة بأي جامعة في اي مكان في مصر
الوقت :اول يوم في الدراسة
الشخصيات:
احمد امام : "سقيط كبير" شاب في الثالثة والعشرين ولازال في السنة الثالثة بالكلية.
مني ممدوح : فتاة في الثامنة عشرمدلة والديها صغيرتهم بعد شابين يكبرانها سنا في أول سنة لها بالجامعة, فتاة جميلة محجبة.
كريم : صديق احمد بالسنة الرابعة وهو طبعا اصغر من احمد.
شيرين : صديقة كريم واحمد ,بالسنة الثالثة , قريبة لمني من بعيد.
********************
حديث يدور بين شابين يدخنان في الكافيتيريا في الكلية وهو مكان يكشف بقية ساحة الكلية
احمد وهو يلتفت بجسده وعينيه خلف فتاة تسير امامه نافثا دخان سيجارته
احمد: الدفعة الجديدة شكلها جامد موت.
كريم: ايوة يابني مش الغفر الي كانوا على ايام دفعتنا, ولا صحيح انت استقبلت دفعتنا والي قبلها والي بعدها ,وياتري بقي انت ناوي تنجح السنة ولا زي كل سنة.
احمد: ايه السيرة الغم دي , النهاردة اول يوم , خليك خفيف كده عشان احبك.
كريم: يه اهي شيرين وصلت هخلع انا بقي عشان دي جايه كمان ومعاها واحدة صاحبتها.
كاد احمد ان "يخلع" مع كريم ولكنه رأي ان الفتاة التي مع شيرين من الدفعة الجديدة , ورأي أن من واجبه كأقدم واحد بالكلية ان يستقبل الدفعة الجديدة التي طبعا كانت حلوة ورقيقة.
*********************
مني: انا خايفة يا شيري اني ميبقاليش اصحاب في الكلية.
شيرين: اهي دي بقي اخر حاجة ممكن تقلقك في مكان زي ده , دا احنا هنا بنقول هنودي الاصحاب فين .
مني: لا ياستي بقولك ايه انا ماليش في الشل , انا مبحبش قعدة البنات مع الصبيان , انا اخواتي قالولي……
شيرين: يادي اخواتك الي عاملينلك وش في دماغك , يابنتي هنا عادي , الدنيا كلها اصحاب في بعض , انتي مش كان ليكي اصحاب صبيان في المدرسة.
مني: ايوة , بس كلهم اصحابنا وجيراننا من زمان ومفيش منهم خوف لانهم كانو مصاحبين صاحباتي, وبعدين انا مكنتش برضه معاهم اوي انا مبحبش الجو ده.
شيرين بصوت خافت: انا قلت برضه انتي هتعبيني.
ثم بصوت عالي : ايه ده كريم وايمو اهم …….هاي.
مني تصيح وهي تحاول اللحاق بشيرين التي توجهت نحو الشابين : انتي رايحة فين؟ مش كنا هنجيب الجدول بتاعي؟.
*******************
اقتربت الفتاتان من احمد لان كريم كان قد غادر , عدل احمد من هندامه كما يفعل كلما قابل وجه جديد
ضربت شيرين بكفها علي كف احمد وهي تقول:
شيرين : ايمو انت فين ياراجل .
رد عليها برتابة: في الدنيا هكون فين يعني ؟
شيرين :ايه الغلاسة دي وبعدين كريم ماله كده جري زي الي عليه فلوس لحد .
احمد: اصله افتكر واحد صاحبه كان مستنيه .
شيرين : اه.
احمد بتسبيل : مش تعرفينا .
شيرين : لا مش هعرفك ,مش سكتك خالص على فكرة .
شعرت مني بالحرج من الكلام الذي يدور وحاولت ان ترد بأي شيء فصمت
اخرجت شيرين تليفونها المحمول وطلبت رقماً:
شيرين: ايوه ….. جريت ليه اول ما شفتني ……..يا راجل …
ومدت برجليها بعيدا قليلا عن احمد ومنى
احمد: انتي بقي سنة اولي ؟
احمد في رأسه* اكيد والا كنت شفتك .
منى بخجل :اه
منى في رأسها *يوه يا شيرين خلصي بقي.
احمد: معاكي الجدول ولا اجيبهولك .
مني وقد ارتبكت : لا … ماهي شيرين هتيجي معايا… يعني ..هنشوفه .
احمد: طب استني خليكي هنا.
وانطلق كالصاروخ مغادرا اياها ,في نفس الوقت الذي انهت فيه شيرين المكالمة
شيرين:الله؟ فين التاني؟
منى : معرفش , قالي استني وجري و بعدين امسكى لسانك شويه ..

شيرين: منى خاليكى كول يا ماما مفيهاش حاجه بلاش تحبكيها الحاجات دى دلوقتى مبقتش عيب سيبك دلوقتى قوليلى هو قالك انه راجع ولا قال ايه؟
منى: مقالش حاجة يلا نمشي بقي.
شيرين : لا استني اهه, ماله بيجري كده ليه ؟
وصل احمد لاهثاً ومد يده بورقة الي مني
احمد: اتفضلي يا ستي , جدول سنة اولي.
نزعت شيرين الورقة من يده وهي تجذب يد منى بعيدا
شيرين: متشكرين يا سيدي , بس ريح نفسك , قلتلك مش سكتك .
اعترض طريقهم قبل ان تغادرا
احمد : ايه ايه , رايحين فين ؟
شيرين : انت مش جبت الجدول , يلا باي بقي البنت جديدة وهلفها في الكلية.
تجاوزتاه وهو يتابعهما بصره قائلا
احمد : اجي معاكو.
شيرين تهتف وهي تجر مني ورائها جراً
شيرين : لا شكراً.
ظل احمد يتابعهما بصرة وهو يقول في نفسه
*ودي مين دي يعني الي شيرين خايفة عليها اوي كده؟؟؟ , هتكون تفرق ايه عن البنات التانية؟؟؟.
مني وهي تكاد تركض خلف شيرين , التي انطلقت وكأن كلب يجري خلفها
*ودا مين دا يعني الي شيرين خايفه عليا منه اوي كده , هي مش كانت بتقولي الناس هنا كلهم اصحاب عادي؟؟؟

تابعوها…………. و يا رب تعجبكم




متى الحلقه الثانيه



يعطيك العافيه



الحلقه الثانيه

لم ير احمد الفتاة مرة اخري وطبعا نسي فالدفعة مليئة بالوجوه الجديدة التي كان مشغولا بالتعرف عليها, فهو من أثارات كلية التجارة ,مضى حوالي الاسبوع الي ان لمحها تسير بين فتاتين تتوجهان قرب الكافيتيريا وقرب مكانه العتيد بجانبها.
******************
لم تشغل منى بالها بما حدث هذا اليوم كثيرا ولكنها احتفظت بالجدول ,ورأت احمد عدة مرات بالكلية فهو لا ينفك يدور بالكلية يسلم علي اصدقائة من كل السنوات الدراسية , وكانت تشعر بالفضول كلما رأته خاصة والسلوك الغريب الذي انتاب شيرين حين حاول التعرف عليها .
هاهو يقف بمكانه المعهود , لا ارجوكم دعونا لا نمر من جانبه , يه لقد رأني , تري ماذا سيفعل ؟, هل سيشيح بوجهه بعيد , يا ربي انه يبتسم.
******************
ابتسم احمد فيما اقتربت الفتيات منه وهن مستغرقات في الحديث الا مني التي تعلقت عيناها بعينيه , فابتسم لها , اطلت من شفتيها ابتسامة مترددة ,فانتبهت صديقتها ان مني لا تسمعها فالتفت لتري لمن تبتسم فقالت :
سارة: ايمو ازيك؟
احمد وهو لا يذكر اسم الفتاة التي تسلم عليه ولكن لم يبد عليه شيئاً
احمد: الحمد لله , ازيك انتي ؟
سارة:كويسة .
نظر الي مني مباشرة في عينيها وقال :
احمد: ازيك؟.
تمتمت مني بشيء في خفوت معناه الحمد لله فقالت سارة
سارة: ايه دا انتو تعرفو بعض؟
منى :اه
بينما قال احمد :لا
فتورد وجهها احمراراً فسارع احمد يقول
احمد : قصدي اتعرفنا علي بعض بس منعرفش اسامي بعض
سارة: بسيطة …احمد امام …..منى ممدوح.
مد احمد يده *ايوه كده تمام
احمد:فرصة سعيدة.
مدت مني يدها بتردد* انا مبحبش الي بيسلمو بالايد
مني : شكراً.
ضغط احمد كفه برفق وفي سرعة على يدها اصابعها التي بالكاد لامست يده وتركها سريعا كأن لم يضغط مما جعل وجهها يحمر قليلاً
احمد* اول مرة بنت تحمر عشان سلمت عليا
منى *ايه الولد دا
*****************
بعد هذا اليوم بأيام رأي احمد منى , لم يرها صدفة , بل كان ينتظرها المدرج , وقد قارب موعد انتهاء محاضرتها , وقد لا حظ انها من هواة حضور المحاضرات, وهذا شيء غريب على غير الصف الاول في الكلية ,لم ينتظر كثيرا كان متوقفا مع "شلة" من اصحابه في السنة الثانية بالكلية اذ لا حظ نزول الصف وبينهم مني, لم يتحرك نحوها , بل توقف في مكان يراه فيه النازلين من المدرج , واثقا من انها ستراه فيه.
رأت منى احمد , اول ما نزلت من المدرج وجدته امامها واقفا يضحك ويهزر بصوت عال مع اصدقائه , تعلقت عيناها به بينما قالت سارة
سارة: الواد دا زي العسل انا يوم ماعرفته مبطلتش ضحك.
قالت فتاة اخري معهما
ميرنا: مين؟ ايمو؟ , دا زي القمر انا كنت هموت عليه في اول اسبوع بس قالولي مالوش في السن الصغير.
سارة: انتي متعرفيش اصله كبير عننا اصلا دا بقالة ميت سنة بيسقط , قولي يمكن دلوقتى عنده 22 ,23 سنة.
ميرنا: تعالي تعالي نسلم عليه.
وتجاوزا منى متوجهتان صوب احمد , وهي كالمصدومة خلفهما , الي اين هما ذاهبتان , لا , سأنصرف انا.
التفت اليها سارة ملاحظة تجمدها في مكانها
سارة: فيه ايه يا بنتي متنحة ليه ؟ اتحركي.
مني: بصي يا سارة روحو انتو وانا هطلب الاوردر في الكافيتريا وانت تبقو تحصلوني اوكاي.
سارة: طيب مش هنتأخر.
وتوجهتا نحوه وسارة تسمع صوتهما :ايمو , ازيك .
*انا ماليش دعوة عايزين يقفو معاه هما حرين انا ماليش في الناس الي بتسقط.
وقف احمد مترقبا منى والحديث الذي يدور بين الفتيات من بعيد , يبدو انه عليه , فتعمد اعلاء صوته بالضحك والهزار , جيد ,ها هن الفتيات يقتربن , ما هذا ؟ لماذا تسمرت منى؟ مالذي يحدث؟,لا لا لا الي اين هي ذاهبة؟
يا الله , لقد ذهبت ,غلا الدم في عروقه , لقد دنت منه فتاتين لا يذكر اسمهما حتى , ما هذا الحظ؟.
*ماشي يا مني بتحلقيلي انا هوريكي , مش انا الي يتعمل معاه كدة




الحلقه الثالثه

لم يغمض لاحمد جفن منذ ذلك اليوم, اولا هو لم يحاول اغواء فتاة من قبل , على الاقل منذ بضعة سنوات ,فهو "سمعته تسبقه" في كل مكان, ومنذ فترة لم يعيه الحصول على بنت , آلمه غروره , مع ان في الحقيقة لم يحدث امر يحرجه او يغضبه لان شيئا لم يحدث اصلا على الاطلاق , لكنه هو الوحيد الذي يعلم نيته ومراده , وقد جرح الامر كرامته امام نفسه فاقسم ان يصلح مظهره امام نفسه على الاقل.

رأها , كانت جالسة وحدها , فرصة ذهبية , اقترب بخفة وجلس بجانبها على الكرسي , رفعت عينيها عن تليفونها المحمول الذي كانت تعبث به.
******************
جلست منى تنتظر صديقاتها علي مقعد بالكلية, لم تكن الكلية مزدحمة يومها ولا كان عندها محاضرات اصلاً,
شعرت بشخص يجلس على المقعد غير بعيد منها , فرفعت عينيها عن تليفونها فاذا به احمد , ارتجفت , مالذي اتي به , اقتضبت ابتسامة سريعة علي فمها .
******************
احمد: منى, ازيك؟
منى: الحمد لله.
احمد:قاعدة لوحدك ليه ؟
منى:عادي.
* قاعد انت جمبي ليه؟
* انتي هتردي كل سؤال بالعافية.
احمد : امال اصحابك فين؟
منى : لسه مجوش.
احمد: طب ما تيجي تقعدي معانا لحد ما يجيو.
مني : لا معلش هستناهم هنا عشان يلاقوني.
* ايه البت الرخمة دي؟
احمد: طب هقعد انا معاكي لغاية مايجو.
* يه ياريتني قلتله ماشي.
منى: مبتشوفش شيري .
احمد وقد انبسطت اساريره لفتحهها موضوع للتحاور
احمد: لا والله من ساعة ما شفتها معاكي وهي مطنشاني , هي قريبتك؟
منى : اه, من بعيد , هي طيبة اوي .
احمد : فعلاً , هي بنت جدعة .
ساد صمت محرج قليلاً
*فكر ياواد يا ايمو متقعدش ساكت كده .
*ايه يا مني ؟انتي خرسا ليه؟ عمرك ماكنتي رخمة كده ,فكي شوية اكيد حيقول عليكى معقده , بس انا عمرى ما اتكلمت مع ولاد كده .. ايه هو انا حتكلم كلام خارج … ابوس ايديك انطقى قولى حاجه.
مني: انا شفتها النهاردة .
احمد :هي مين دي؟
مني : شيري .
احمد : اه فين؟
مني : لمحتها عند البوابة الصبح.
احمد التمعت عيناه , وقد اضائت فكرة برأسه
احمد: لما تشوفيها تاني قوليلها اني عايزها ضروري , ولا اقولك رني عليا وانا اجي اقفشها.
منى وقد فهمت مقصده وحاولت التهرب منه
مني : اه حاضر, ان شاء الله

فقال مباشرة
احمد: انتي معاكي نمرتي.
شعرت مني انه اسقط في يدها فهزت رأسها نفياً ,فبكل بساطة مقصودة امسك تليفونها من بين يديها وسجل نمرته ورن على هاتفه وقال لها في "استعباط" تام
احمد: اول ماتشوفيها رنيلي , انا همشي دلوقتي ماشي .
وانصرف عنها وهي تكاد تغلى غضباً مما فعل
* قشطة كدة.
* ايه الواد البجح دا اللى انا عملته ده بس!!