التصنيفات
أزياء المراهقات

تمتعي بالستيل الفرنسي بفترة المراهقة عصرية

بسم الله الرحمن الرحيم

]IMG]http://ube.azyya.com/uploads2/12042822343727.jpg[/IMG]

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

:11_1_207[1]::11_1_207[1]::11_1_207[1]:




شكرلك



يسلموووو يالغلا علــى الطرح

شكراً لـڪِ




شكرا



يسلموو عالرد نورتو



التصنيفات
منوعات

كيف تعترضي على ثياب ابنتك المراهقة

خليجيةهل سبق وتجادلت مع والدتك حول أسلوب ثيابك، لا بد أن والدتك تجادلت مع والدتها أيضا حول أسلوب ثيابها أيضا. فهذا هو الطبيعي، فلكل جيل أسلوبه واختياراته المختلفة تماما عن الجيل الذي يسبقه مما يسبب نزاعات أليمة يمكن أن تكبر لتصبح فجوة في العلاقة بين الأم وابنتها. إذا شعرت بمرارة النزاع مع والدتك، فلا بد أنك ستبحثين عن طريقة ودية للاعتراض على ثياب ابنتك بهدوء.

اجلسي وفكري فيما يزعج بطريقة ارتداء ابنتك للثياب. هل تجعلها ثيابها تبدو أكبر من عمرها، أم هل تؤثر على نظرة المجتمع لها، مثلا هل ثيابها ذات تأثير سلبي. قارني ثيابها مع الفتيات في مثل عمرها، هل تبدو مختلفة جدا عنهن.

عندما تكوني مع ابنتك، اختاري وقتا هادئا، تشعرين فيه بأنها ستتقبل نصيحتك. أولا اسأليها عن الموضة الدارجة بين جيلها من الفتيات. خذي ملاحظات ذهنية عن ما تقوله وما رأيها بموضة بنات جيلها، هل هي متأثرة بأحد أم هل هناك سبب غير واضح لاختيارها هذه الثياب. بعض الفتيات يرضخن لضغوط صديقاتهن ويرتدين ثيابا غير مقتنعات بها أصلا حتى لا يتعرضن للسخرية في المدرسة. لا تخبريها بعد بأنك لا تحبين اختياراتها من الثياب.

قومي بالتسوق معها في متاجر الفتيات المراهقات. حاولي اختيار قطع تلائم عمرها، أو قومي بشراء كاتلوجات ثياب الفتيات المراهقات. قومي بالتحدث معها بشان اختيار زي يعجبها. إذا لم يعجبها شيء، قومي بالتفاوض معها حول شراء زي باهظ الثمن مقابل التخلي عن ثيابها الحالية. معظم المراهقات ستعجبهن فكرة شراء شيء لا تستطيع كل الفتيات شرائه.

قومي بتوضيح رأيك في الثياب غير المناسبة، عبر انتقاد الأخريات ولكن ليس هي. مثلا شاهدت مجموعة فتيات يرتدين شيئا يشبه ما ترتديه ابنتك في المركز التجاري، لا تنظري إليها مباشرة، وقومي بانتقاد ثيابهن، مثلا، كم عمر هذه الفتاة، أنها ترتدي ثيابا لا تناسبها، ماذا عن شعرها أو ماكياجها، هل هي ذاهبة إلى حفلة تنكرية؟ واضحكي، ستفهم ابنتك الملاحظة، وستعرف ما يقوله الناس عنها.

أخيرا إذا فشلت جميع نصائحك وتقنياتك في أن تغير ابنتك المراهقة اختياراتها، انتظري بعض الوقت قبل أن تبدئي من جديد في تطبيق ما ذكرناه، المراهقات يغيرن رأيهن بسرعة، ولكنك بحاجة للصبر والهدوء.




مشكووورة حبيبتي



مشكووووووووووووووووووووووووووو وووووووره
موضوع رائع



اشكركم كثير الشكر على ذوقكم



مشكوووووووورة وينقل لقسم السوالف



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

الحضن الدافئ لمشاكل المراهقة

عندما تنتقل الفتاة من مرحلة الطفولة إلى مرحلة البلوغ و المراهقة فإنها تنتقل إلى عالم جديد تماما عليها يصاحبة ثورة عارمة فى جسدها و نفسها و لعل هذا التغيير يكون أهم تغيير فى حياتها كلها. و تكون الفتاة الصغيرة خلال هذا الانتقال شديدة الحاجة لأم تقف بجوارها تمدها بالحنان و الحب و تزودها بالمعلومة و الفهم الصحيح و الحوار الهادئ. و إن لم تجد الفتاة الصغيرة هذا العون فربما تنزلق لمشاكل نفسية خطيرة تشوه فترة حساسة فى حياتها.

تتأرجح الفتاة فى مرحلة البلوغ بين رغبتها فى أن تعامل كفتاة كبيرة راشدة و بين رغبتها و حاجتها أن يهتم بها من حولها مما يحدث ارباكا للوالدين ، و لكن لا مفر للوالدين من التحلى بالصبر فى التعامل مع التغييرات المتلاحقة التى ستمر بفتاتهما الصغيرة ، و على الأم أن تتحمل مسئوليتها فى العبور بابنتها إلى بر الأمان فى هذه المرحلة الحساسة.

يترواح سن البلوغ لمعظم البنات بين 10 و 14 سنة و فى المناطق الحارة ربما يبدأ قبل ذلك ، و لذلك تبدأ الأم من قبل سن العاشرة فى حوار هادئ مع ابنتها حول ما سيطرأ على جسدها من تغيرات كظهور الشعر فى أماكن من جسمها و زيادة مطردة فى طول قامتها و بروز ثديها و هذا التنبيه يساعد الفتاة و يشعرها بالطمأنينة عندما ترى و تلمس هذه التغيرات الفسيولوجية قد وقعت بالفعل. و يصاحب هذا الحوار زرع للثقة فى نفس الفتاة بأن تبين لها الأم أنها أصبحت الآن فتاة كبيرة جميلة لها شخصيتها و احترامها و أصبح لها حياؤها الذى يزينها و يزيدها جاذبية و جمالا و مما يساعد فى بث هذه الثقة أن تبتعد الأم تماما عن العتاب و التوجيه المباشر و أن تتجنب تعبيرات مثل ( أنا أكبر منك و أفهم هذه الأمور ) و ( أنتِ غلطانة فى كذا و كذا .. ) بل تبدأ الحوار فى كل مرة بذكر محاسنها و صفاتها الجميلة و لا تمل من ذلك.

ثم تحدثها عما سيحدث عندما يأتيها الحيض لأول مرة ، و هى تجربة شديدة الحساسية بعيدة الأثر فى نفس كل فتاة ، و توضح لها أنها تغيرات طبيعية جدا و تشرح لها الشعور ببعض الآلام المصاحبة و هيئتها و كيف يحدث الحيض. و تغلف كل هذا بالمعانى الايمانية الراقية ، و تقول لها إن الحيض هو الاستعداد الشهرى للرحم لاستقبال البويضة الملقحة و التى ستصبح بعد ذلك مولودا و أن كل هذه التغيرات التى ستطرأ عليها ما هى إلا اعداد لها لدورها العظيم و رسالتها الكريمة فى الحمل و الولادة و الأمومة. و لتحذر الأم من انزلاق الحوار المطلوب إلى جدال و خلاف فإن هذا يصيب العلاقة مع ابنتها بالفتور و الضيق ، و لتوطن الأم نفسها على الاستعداد للتنازل فى بعض الأمور كلون الملابس و نوع الطعام و تبدى فى هذا مرونة يجعلها تلتقى مع ابنتها فى منتصف الطريق عند حدوث خلاف فى الرأى لأن العصبية و التوتر التى تصاحب فترة البلوغ تحتاج إلى سعة صدر لاحتوائها.

و توضح لها أن الأمر – مع ما يصاحبه من حياء طبيعى – لا يدعو للخجل و الانطواء أو الشعور بالعيب و لما اشتكت عائشة للنبى صلى الله عليه و سلم أنها حاضت فى حجة الوداع و هى محرمة فقال لها النبى صلى الله عليه و سلم بحنان و عطف ( إن هذا أمر كتبه الله على بنات آدم .. ) يعنى لا عيب فيه و لا ذنب لها ، و لما سألت أم سليم النبى صلى الله عليه و سلم عن احتلام النساء ، أثنت عليها عائشة – رضى الله عنها – و قالت ( نعم النساء نساء الأنصار ، لم يمنعهن الحياء أن يتفقهن فى الدين .. ). و معنى الكلام أن هناك فرق بين الحياء الطبيعى – و هذا شعور محمود مرغوب – و بين الخجل و الاحساس بالعيب أو الذنب.

و من الضرورى أن تكون الأم قريبة من ابنتها عند حدوث الحيض لأول مرة و تذكرها بما قالته لها نظريا فهذا يشعر البنت بالثقة و الاطمئنان عندما ترى أن ما سمعته قبل ذلك تراه الآن يظهر و يتحقق أمامها ، و فى هذه الأيام الأولى للحيض تفيض الأم على فتاتها كلام الحب و الحنان و تمزجه بكلام الإيمان حول حكمة الله تبارك و تعالى فى خلقه و رحمته بهم فى الاعداد المتدرج للمرأة لتتحمل مسئوليتها و عن قدرة الله فى تهيئة الأسباب لحفظ النوع و النسل.

و من المفيد أيضا أن تتطرق الأم للكلام عن العلاقة مع الجنس الآخر و أن فهم هذه العلاقة ليس سرا أو معيبا ، و تحدثها عن حكمة الله تبارك و تعالى فى خلق الانسان من ذكر و أنثى فيولد و له أب قوى يلبى حوائجه و أم حنون تحتويه ، و ليس من الضرورى أن تغوص الأم فى سرد تفاصيل العلاقة الحميمة بين الرجل و المرأة فى هذه المرحلة و لكن فى نفس الوقت لا تتجاهلها بالكلية ، بل تتحدث مع فتاتها بالقدر الذى يفهمها أن هذه العلاقة الطبيعية ليست عيبا أو شيئا مستقذرا أو لا يصح الحديث عنه. إن تجنب الكلام تماما عن العلاقة بين الجنسين ربما يوقع الفتاة الصغيرة التى بلغت لتوها فى مشكلتين كبيرتين:

• فربما تنطوى البنت على نفسها و تشعر أن هذه علاقة معيبة فيتكون لديها موقف مضاد للجنس و رهبة من هذا المجهول يؤثر فيما بعد على علاقتها بزوجها و ربما تتطور لأزمة زواج حقيقية ، و الشكاوى كثيرة من هذا الباب.

• أو تغامر بنفسها فى البحث عن هذا المجهول الغامض إما عن طريق زميلاتها أو عبر الانترنت أو بأى وسيلة أخرى و التى عادة ما تجد فيها المعلومة إما بشكل غير تربوى أو بطريقة تجارية فجة.

و كلا الأمرين يمكن تجنبه ببساطة و كلام الأم المباشر مع ابنتها أغنى من أى كلام نظرى يقدم لها من أى جهة أخرى. تقول الإخصائية الألمانية "مارلين ليست" ( إن استعدادنا لتقبل الحديث عن الجنس مع أبنائنا أكثر فائدة من أوضح الكتب المصورة عن الأعضاء الجنسية).

و الأم كذلك تقدم لابنتها الضوابط الشرعية لحياتها الجديدة ، فهى الآن فتاة كبيرة جميلة تتأدب بأدب الحوار و آداب المجالس و تلتزم بالفرائض من صلاة و صيام و حجاب ، و تعلمها أحكام الغسل من الحيض و ما يمنعه الحيض من مس المصحف و الصلاة و الصيام و قراءة القرآن.

فى الحقيقة نريد من الأم أن تبحث عن ابنتها و لا تدعها تبحث عنها ، نريد لها أن تكون جزءا من حياة ابنتها تشاركها أحلامها الصغيرة و خيالها الواسع ، نريد منها ألا تتجسس عليها بل تحفظ لها خصوصياتها و لكن فى نفس الوقت تشجعها على الحوار و " الفضفضة " و نريدها أن تعبر بالكلام دائما عن مشاعر الحب فتردد على مسامع ابنتها لدى عودتها من المدرسة مثلا أنها افتقدتها طوال ساعات النهار و تستخدم معها مهارات الانصات و حسن الاستماع لها بالاضافة إلى متابعة هواياتها و اهتماماتها المتنوعة. نريد من الأم أن تكون العين الحانية و الحضن الدافئ الذى تلوذ به ابنتها التى انطلقت من عقال الطفولة إلى رحابة و سعة المراهقة.

إن الفتاة المراهقة تملك عواطف متأججة و ميلا فطريا للجنس الآخر ركبه الله تبارك و تعالى فيها ، و فى مرحلة المراهقة إن لم تجد هذه الإشباع العاطفى و هذا الحنان داخل بيتها فستبحث عنه بنفسها خارج البيت و ستقع فريسة سهلة لأول كلمات حلوة تصب فى أذنيها من هنا أو هناك و سوف لن تسعفها سنها الصغيرة و لا خبرتها القليلة أن تفحص بعقل ما وراء هذه الكلمات المعسولة.

إننا نعول كثيرا على الأم فمن تحت يديها تتخرج أجيال صالحة .

الأم مدرسة إذا أعددتها…………أعددت شعبًا طيب الأعراق

و البديل لهذه الرعاية و لهذه العناية هو خروج فتيات بأزمات نفسية ضخمة تترافق مع الميول الطبيعية للمراهقات للتمرد على المألوف و التقليدى و لإثبات الذات الجديدة التى بدأت تدب فى جسدها و نفسها.
منقول…..




التصنيفات
اسرار البنات مشاكل وحلول

المراهقة ليست طفله صغيرة

تمر الفتاة خلال فترة المراهقة ببعض الصراعات الداخلية والمشاعر المتناقضة فالمراهقة تحتاج تكوين شخصية مستقلة عن الاهل كما تحتاج المراهقة ان تفرغ عاطفتها المشحونة التى تشعر بها خلال هذة المرحلة فمن المعروف ان الفتاة المراهقة تكون شديدة الحساسية بكل ما يخص ذاتها وراى الاخرين فيها.

وعلى الاهل المساعدة بطريقة غير مباشرة فى تدعيم ثقة المراهقة بنفسها وبث مشاعر الحب والرعاية والاهتمام فيها حتى تشعر بحب المحيطين بها ،فهناك أسلوب خاطئ لبعض الاهل وهو المعاملة بقسوة وحزم شديد كنوع من التربية والردع وكان الاهل يعاقبون المراهقة على مرورها بهذة المرحلة الحرجة

لذلك هناك عدة نقاط يجب الاهتمام بها عند التعامل مع المراهقة منها :

1-لا ضير في أن يصادق الأخ أخته المراهقة، ولا ضير في أن تصادق الأم ابنتها المراهقة،
2-لا ضير في أن يتناقش الأب مع ابنته المراهقة،وبأسلوب مريح، أسلوب سلس، ألقصد بحب واهتمام وبالتفاهم. إن شعرت الفتاةُ المراهقة بأنها تحتَ الأنظار ومراقبةِ الأهل الشديد
3-بعض المراهقات إذا أحسسن بالقلقِ ، يشغلن أنفسهن بالطعام الغير صحي، والبعض الآخر يجدن أن النوم هو المفر الوحيد من الضجيج والمعاملة الخاطئة لهن، أما إن شعرتِ الفتاة انها محل ثقة، فلن تخون الثقة مهما حصل، ولا أقصدُ الثقة العمياء انما ثقة بِحدود، ثقةً تُشعِرُ الفتاةَ أنها تستطيعُ أن تعتمِدَ على نفسها، الفتاة المراهقة تود أن تكون امرأة فتبدأ بالاهتمام بالأزياء ومستحضرات التجميل والمناسبات، وهنا يأتي دور الأهل،
1- لايجب أن يوبخ الأب ابنته لوضع المساحيق، ولا يجب على الأخ كذلك، ولا داعي إلى التعليقاتِ السخيفه التي تفقدها ثقتها بنفسها، ولا يجب على الأم أن تختار لها ثيابها، لها الحق بأن تبدي برأييها في ثوبٍ ما.. إن كانَ ضيقاً أو يُعطي انطباعاً سيء، فترشدها.
2-وأيضاً تودَ الفتاةُ المُراهِقه أن تشعُرَ بِإنها كبيرةٌ كفايه، وهذا حين تُريدُ أن تزور إحدى صديقاتها، تودُ أن تذهبَ وحدها دون مُرافقة إمها، لا لِشيءٍ سيءٍ إطلاقاً، إنما لِتشعُر فقط بِأنها فتاةٌ يُعتمدُ عليها، وهذا في حال ان أهلها على معرفةٍ بِأهالي صديقاتها، وعلى ثقةٍ بأنهم لن يضرون ابنتهم بأي شكلٍ مِن الأشكال، فهي ليست بِطفلةٍ صغيرةٍ تحتاجُ إلى اهتمام والدتها الزائد،
والموضوع الآخر هو الإنترنت:
3- أغلبية الأخوان يمنعون أخواتهم منه، لأنهم يرونه خطيراً لاخواتهم المراهقاتُ بالذات، بغض النظر عن الدردشه والتشات، بل المنتديات أيضاً، يعتبرونها خطيرةً، لن يحدثَ مكروه إن حاور الأخ أخته، ولا بأس إن جلسا سوياً يتصفحون بعض المواقع الترفيهيه أو التعليميه أو الدينيه أو أي موقع ليسَ بِهِ خلل أخلاقي، بِهذه ِالطريقة تشعر المراهقة بالثقة التي كما ذكرت لن تخونها مهما حصل.
نستطيع أن نؤكد أن الفتاة المراهقه إن وضعت حتى في قفص أو صندوق وبه سلاسل من فولاذ، ستفعل ماتريد أن تفعله مهما يكن ولن يستطع أحد منعها، وإن حدث شيء سيء، ,يكون اللوم على الأهل لأنهم لم يحسنوا التعامل معها.
لذا يامن لديكم أخواتٌ مراهقات، يامن لديكم فتياتٌ مراهقات، إحرصوا عليهن، وصادقوهن دوماً، ولا تشعروهن بالضغط، فالضغط يولد الإنفجار..!
وتظل مرحلةُ المراهقة أجمل مرحله للفتاة، وعلى الأهل الحرص والرعايه والمعامله الجيده والمناسِبة لمرحلتها الحرجه.ة والغير سليمة، يؤدي ذلك إلى الإكتئاب والأرق، والسمنه أيضاً.

مـــــــــــــــنـــــــــــــ ــقـــــــــــول..

أختكم:نوسة..:11_1_209[1]:




يا سلام حلو حبيبتي نوسة موضوعك حلو ومفيد
وبتمنى كل ام واب واخ انو يقرؤو لحتى عنجد
يحسن معاملة اختو المراهقة بطريقة تحول دون
الشك بسلوكها او افقادها الثقة بنفسها
والك مني احلى تقييم قلبي
مواح



يعطيك العافية

موضوع مميز




تم التثبيت



ما قصرتي حبيبة قلبي بيستاهل الموضوع

مواح




التصنيفات
منوعات

المراهقة ومشكلاتها وعلاجها

" المراهقة " مرحلة من أخطر المراحل التي يمر بها الإنسان إنها الانتقال من الطفولة إلى الرشد ، وكيفياتُ هذا الانتقال تختلف من فرد لآخر ومن بيئة لأخرى ، لذلك كان ثمة ( أنواع للمراهقة ) . ولتعدد تلك الوسائل والأسباب التي تفضي إليها تتنوع (مشكلات المراهقة ) ومن ثم يتنوع ( علاجها ) .
المراهقة لغويَّاً :

ترجع لفظة المراهقة إلى الفعل العربي (راهق) الذي يعني الاقتراب من الشيئ، فراهق الغلام فهو مراهق: أي قارب الاحتلام، ورهقت الشيء رهقاً قربت منه. والمعنى هنا يشير إلى الاقتراب من النضج والرشد .
الفرق بين مفهوم المراهقة ومفهوم البلوغ :

ينبغي علينا أن نميز بين المراهقة وبين البلوغ الجنس .

البلوغ: يعني بلوغ المراهق القدرة على الإنسال، أي اكتمال الوظائف الجنسية عنده، وذلك بنمو الغدد الجنسية عند الفتى والفتاة، وقدرتها على أداء وظيفتها.

أما المراهقة: فتشير إلى التدرج نحو النضج الجسمي والعقلي والنفسي والاجتماعي. وعلى ذلك فالبلوغ إن هو إلا جانب واحد من جوانب المراهقة، كما أنه من الناحية الزمنية يسبقها، فهو أول دلائل دخول الطفل مرحلة المراهقة
1ـ المشكلات الصحية كالتعب والشعوربالارهاق والصداع وظهور حب الشباب وغيرها ونتيجة للتغيرات الجسمية المصاحبة لهذه المرحلة يشعر المراهق بالقلق تجاهها

2ـ مشكلات اقتصادية فضعف مورد الاسرة الاقتصادي يحطم كثير من امنيات واحلام المراهق فمثلا المراهق الذكر عندما يرى ان اصدقائه يملكون سيارة او جوال او أي شيئ اخر لايجده عند اسرته يشعره هذا بالقلق والنقص ويسبب له المشكلات مع الاسرة والمجتمع

3ـ مشكلات اسرية : فالمراهق يريد ان يستقل بذاته يريد ان يعطى الحرية من قبل الأسرة يريد من يفهمه يريد من يستمع اليه يريد ان يكون له دور في الحياة لايحب ان يعامل معاملة الأطفال ونجده ينفعل عندما يقال عنه مثلا : فلان مازال طفلا مازال صغيرا او فلانه صغيره على هذه الاشياء او مازالت طفلة وهذه من اكثر الاشياء التي تزعج المراهق
ويخجل المراهق من مناقشة اسرته في اموره الشخصية ومشكلاته التي يتعرض لها وهذا يسبب له مشكلات عديدة

4ـ مشكلات مدرسية :
قد لاتعجب المراهق انظمة المدرسة ولا يتوافق معها ويعتقد انها تقيد حريته وقد يتعدى على المدرسين وبعضهم تقلقه درجاته والبعض يشتكي من صعوبة المناهج وضغوط الاسرة فبعض الاسر تضغط على المراهقين سواء الذكور او الأناث بضرورة الحصول على درجات عالية ولاترضى الا بالتفوق

5ـ مشكلات جنسية :
يود المراهق معرفة المزيد من الامراض الجنسية ويخجل من مناقشتها مع والديه ويريد ان يعرف عن الامورالجنيسة الشيء الكثيرلذايلجأ البعض الى شراء الكتب التي تشبع تلك الحاجة

6ـ المشكلات النفسية والاجتماعية : وعدم التكيف مع المجتمع وتكوين الاصدقاء ومدى تقبل المجتمع له وقد تظهر عند البعض مشكلات نفسية مثل الخوف الاجتماعي وتجنب الاختلاط وخاصة لدى الفتيات وتظهر الحساسية الزائدة للنقد والشعوربالذنب وتسيطر على المراهق احلام اليقظة والأكتئاب




خليجية



خليجية



التصنيفات
أزياء المراهقات

.المراهقة الانيقة تعرفيها من لبسها أحدث موضة

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

خليجية
خليجية
خليجية

bayyyyyyy and merccciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiii:a5bdf2b232:




يسلمو كتير حلوين

بانتظار جديدك ^_^




فري نآآآآآآآآآآيس
يسلموؤو



:icon_razz:حلوين خصوصا البلوزة الي عليها تنين بتجنن
كلك زوق و تسلم الايادي:icon_razz:



مرهروعه



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

ست نصائح للفتيات فى سن المراهقة

خليجية
خليجية

– صديقات السوء هن أول طريق الانحراف:ا

لفتاة في سن المراهقة تتأثر بصديقاتها أشد من تأثرها بوالديها ، والمرء عادة ما يعرف بصديقه ، فالتي تصاحب فلانة المستهترة يقول الناس عنها : إنها صاحبة فلانة، فلابد انها مثلها !! فعلى الأقل سوف تضع نفسها موضع الريبة .

2- انتبهي هؤلاء ، دعاة على أبواب جهنم :

نعم إنهم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا كما وصفهم رسول الله صلى الله علية وسلم ، فدعاة الاختلاط الماجن بين الرجال والنساء دعاة على أبواب جهنم وكذلك دعاة الحرية والإباحية والذين يحاربون التدين عموما ويصفون أهله بالرجعية ، فلتحذر الفتاة من تلك الدعوات الهدامة .

3- الحياء صفة العذراء :

فالحياء من صفات البنات المحترمات فإنه كذلك زينة لهن وتاج على رؤوسهن قال رسول الله صلى الله علية وسلم ( ماكان الحياء في شيء إلا زانه )، وحياء الفتاة أو الفتى خير كله كما جاء في الحديث الصحيح (الحياء كله خير ). لأنه يمنع الإنسان من الاقتراب من مواطن الشبهات أو اقتراف المحرمات ، ومهما يكن من حياء الإنسان فهو خير من تبجّحه ووقاحته .

4- في غض البصر حماية القلب وحفظ الجوارح :

رؤية المرأة للرجال في الحالة العامة أمر جائز لا شيء فيه ، وقد ثبت في الصحيحين رؤية عائشة رضي الله عنها للحبشة وهم يلعبون بالحراب في المسجد يوم العيد ، لكن الشارع الحكيم قد حظر على المرأة أن تنظر إلى الرجل نظرة شهوة ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ) والنظرة المحرمة مقدمة من مقدمات الزنا ، فينبغي على الفتاة المؤدبة المحترمة ألا تطيل النظر إلى الشاب ، لأن الحياء يمنع الفتاة من أن تطيل النظر في الشاب أو تحدّق فيه .

5- إغراء الأزياء ( هذه الرغبة مدمرة ) :

رغبة كثير من النساء والفتيات في إبداء الزينة والتبرج ومحاولة لفت الأنظار وإثارة إنتباه الرجال الغرباء نحوهن ، هذه الرغبة غريبة وبعيدة عن الإسلام ، وعن الأخلاق ، وعن الفطرة السليمة ، فالفتاة المسلمة تخشى أن يرى زينتها أحد من الرجال سوى محارمها .
ولأن جسدها عزيز عليها ليس سلعة رخيصة تعرض على كل غادٍ ورائح، فالتي هانت عليها نفسها فهي عند الناس أهون ومن عزّت عليها نفسها فهي عزيزة عند الناس .

6- أحلام اليقظة ظاهرة لها علاج :

أحلام اليقظة ، هذا الشيء الجميل الذي يحيل العالم جنة خضراء إذا اشتهى الإنسان ذلك ، لكن هل أحلام اليقظة ظاهرة مرضية ؟!
إن أحلام اليقظة إن كانت طارئة غير ملازمة للفتى أو الفتاة فهذا شيء طبيعي ، فمن منا لم يتعرض لهذا الأمر يوما ما ؟
لكن اتخاذ أحلام اليقظة وسيلة للهروب من الواقع ومشكلاته حتى تصبح عادة الفتاة فهذا شيء خطير ومؤلم ، وتجعل الفتاة غير قادرة على مواجهة الحياة والتعامل مع مشكلات الحياة اليومية فتصاب بالإحباط والفشل ، ومن أسباب هذه الظاهرة الفراغ فليس هناك مايشغل الفتى أو الفتاة فيبدأ بالسرحان مع الأفكار والعيش مع الأحلام فترة طويلة..

وبنتظآآآر تعليقآآآتكم ….

تحياتي

خليجية




شكرا ياقمر على موضوعك



مشكوره حبيبتى جزاك الله كل خير ..



خليجية

خليجية




مشكـورة أختـي الغاليـة سوسو,,
هـذا المرحلـة خطـيرة جـداا,,
وحسـاسة لحـد بعيد,,
رب يحفظ جميع المسلمات وتتعدى هالمرحلـة ع خير,,



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

لماذا يمر بعض الرجال في مرحلة المراهقة المتأخرة؟

السبب الأول: الفراغ الروحي. وما أقصده هنا هو العلاقة والمبدأ، بمعنى أن العلاقة الفاترة وغير المنتظمة تنتج حالة من الفراغ الداخلي التي يحاول الفرد أن يملأه. والمبدأ هنا هو محاولة التركيز على وجود قناعات الفرد حتى في حالة الفراغ الروحي، حيث يكون لدى الفرد مبادئ تحكمه، والشخص الذي لم يكّون مبادئ أو قيم ثابتة في حياته ويمر في هذه المرحلة معرض أكثر للسقوط في هذه الأزمة. حيث عندما يفقد الفرد وجود العلاقة والقيمة والمبدأ تبدأ عناصر أخري في التأثير على نمط سلوك الفرد.

السبب الثاني: التكوين النفسي والعقلي . نجد جزء هام يؤثر على استقرار الفرد، هو كيف تربي وكيف نشئ، فالتربية التي تمت تحت ضغوط طائلة تنتج نفسية هشة تعتمد على القيادة من الخارج. وفقد الثقة في النفس يحول الإنسان إلى شلال من المياه المندفعة والتي تخرج من أضعف نقطة، فالبعض يكون نقطة ضعفه في الجنس أو الشراهة في كسب المال أو البحث عن السلطة لإثبات الذات أو البحث عن هوية داخل الجماعة، وبالرغم من عدم التوازن الداخلي الذي يعيش فيه، إلا أن الكثير من الأعمال التي يقوم بها هي تغطية على عدم التوازن الداخلي لديه. فإذا قبلنا أن التكوين النفسي والعقلي والروحي هما عماد انتظام الشخصية السوية، فإن أي خلل في أي عنصر يجعل الفرد رهن للظروف الخارجية للسلوك الغير متزن.

السبب الثالث: الفراغ العاطفي الذي يعيش فيه الفرد. الفراغ العاطفي هو فكرة تملأ العقل، بأن هناك نقص ما يريد إشباعه وربما من أسباب الفراغ العاطفي هو روتينية الحياة العائلية وعدم التفاهم بين الزوجين واستقلال كل فرد عن الأخر، وربما يكون غلاظة الطرف الآخر كالمرأة المسترجلة أو التي تريد أن تمتلك زوجها وتضعه تحت قيود من المراقبة والمحاسبة على كل كبيرة وصغيرة وكأنه طفل آخر بالمنزل عليه أن يخضع لها، وربما يكون إهمال الزوجة لنفسها ومسئوليتها تجاه زوجها وأيضا إهمال الزوج لزوجته والتجاهل التام لها بالرغم من اهتمامه بالآخرين بشكل ملحوظ. وقد لوحظ في بعض حالات الفراغ العاطفي أنها نتجت بسبب ضغوط الحياة المتعددة والمعقدة والتي تتمثل في الأزمات في العمل والقهر الذي يتعرض له، والبعض من الخسارة المادية غير المتوقعه مثلما حدث في البورصة العامية مع ضغوط خاصة بالأسرة من أحداث مأسوية. وآخرون يحاولون أعادة ما ضاع منهم، ولاسيما في مجالات العلاقات العاطفية بدايةً في قبول التعبيرات التي تظهر جمال الشكل كنوع من الإخراج العاطفي إلى أن تصل إلى مستويات من العلاقات الحرجة.

أعراض الأزمة:
• الاهتمام بالجنس الآخر بشكل مبالغ فيه سواء من حيث الوقت الممنوح له أو وقت التفكير فيه، وأيضا الاهتمام بالمظهر الخارجي لجذب الانتباه ولفت الأنظار إليه بالرغم من أن الشخص في سن يكون لفت الأنظار إليه بحياته الحقيقة وانجازاته.
• زيادة الإهمال على مستوى الأسرة والانشغال في الخارج وعدم القدرة على التركيز مع شريك الحياة، ثم يتحول بشكل طبيعي وعادي إلي اقتفاء الأخطاء والتركيز عليها وإظهار الشريك الأخر بأنه مقصر وغير مهتم ولا يبالي باحتياجاته ومشاعره.
• بالنسبة إلى دائرة العمل لهذا الشخص، نرى العشوائية والتخبط وعدم القدرة على تحقيق إنجازات ضخمة، والأخطر هو ظهور المراهق القديم والذي يتمثل في سيطرة المشاعر على التفكير، وبالتالي نجده مرة سعيد ومرة أخرى مكتئب، فنجد السلوك العاطفي في المواقف المختلفة وليس العقل هو المسيطر على سلوك وقرارات الفرد.
• الإتجاه إلى الوحدة والإنطواء أمام أي موقف فيهرب من وسط الجماعة لأنه غير قادر على مواجهة المواقف المختلفة.

العلاج:
• مواجهة الحقيقة: وهي إدراك الفرد بأنه يعبر فيها أو سيدخل فيها (المراهقة المتأخرة)، وعلى الفرد أن يتعامل مع الحقيقة الفسيولوجية لا بنوع من التجاهل أو أنه أكبر من أن يكون هذا الشخص.
• البناء العقلي: من الضروري أن يضع الفرد ما يسمى بالأساسيات أو المبادئ أو وجود خط أحمر في حياته، بمعنى أنه مهما كانت الأسباب الداخلية أو الخارجية لا يقدر أن يتعدها، فالمهم وجود مبادئ وأسس راسخة لا يمكن ولا يجوز التنازل عنها.
• تنمية العقل: من المهم أن يربي الفرد نفسه على إيجاد بديل عن الجسد والعاطفة وذلك بالعمل على تنمية العقل من خلال القراءة الدائمة والإطلاع المتعدد الجوانب (ثقافة الفرد) لكي يكون العقل منشغل بقضايا عامة وخاصة.
• تنظيم الوقت وإدارته: وضع خطة لأهداف اليوم وجدول للعمل التي يمكن القيام بها في اليوم مع عمل تقييم يومي لما تم إنجازه وما لم يتم .. مع وضع الأسباب وهل له علاقة بالموضوع الذي نناقشه أم لا.
• التركيز على الأسرة: منح العائلة الوقت الكافي والاحتماء في الأسرة للحماية والتعبير بكل مشاعر ايجابية لشريك الحياة.
• المعالجة النفسية: عن طريق التركيز على مواجة النفس وتحليل السلوك الشخصي عن الدوافع للأفكار والكلمات والأفعال التي يقوم بها.

:088::3_3_5v[1]:




:017:

يسلموا على الموضوع المفيد, بس حابة اعرف هل الموضوع من كتابتك او منقول؟ واذا كانمنقول هل من كتب رجل او امراة!!! مشكورة :rmadeat-a52ff53d67:




خليجية



الموضوع منقول شكرلكم



مشكوورة ياا عوومـــري



التصنيفات
منوعات

ليس بالحب وحده تنجح العلاقة بين الأم وابنتها المراهقة

هل يكفي — فقط — أن تحب الأم ابنتها وتخاف عليها ثم تترك الأمور تسير قانعة بهذا الشعور القلبي وحده ؟ أو يجب أن يكون الحب والخوف مفتاحين لسلوك واع وعلاقة إيجابية بين الطرفين؟
وماذا يقول التربويون وعلماء النفس وأساتذة الفقه عن مرحلة المراهقة ودور الأم فيها وبم ينصحونها وم يحذرونها؟
صراحة ومكاشفة
تري د. مديحة الصفتي — أستاذة علم الاجتماع بالجامعة الأمريكية — أن الفتاة في جميع مراحل حياتها تتأثر بوالدتها إذ إنها تحاكيها في كل شيء وتعتبرها مرجعيتها في جميع شؤونها وخصوصياتها هذا بصفة عامة أما مرحلة المراهقة تحديد ا فهي مرحلة حرجة تمر فيها الفتاة بأغيار وبالتالي فإن علاقتها بأمها يجب أن تكون دائمًا حذرة ومتوازنة أي تكون أس التعامل فيها صحيحة بمعني أن تدرك الأم خطورة المرحلة التي تمر بها ابنتها وتراقبها بدون أن تشعرها بذلك وإن وجدت خطأ فيمكن معالجته بطريقة الإيحاء غير المباشر أو بضرب المثل والقدوة حتي لا تجنح الفتاة وينبغي أن تعتمد الأم منهج الصراحة والمكاشفة مع ابنتها.
وفي هذا الإطار — كما تقول أستاذة علم الاجتماع — ينبغي أن يكون لدي الأم وعي كاف بدورها كأم وقراءة واعية ومدقة لفترة المراهقة وما يصاحبها من تغيرات فالأم يجب أن تقيم علاقة صداقة مع ابنتها تكون الأم فيها المثل الأعلي والقدوة الحسنة ومن ثم تصبح حكيمة في التعامل مع ابنتها فتكون رقيقة ولينة في الأوقات التي تقتضي ذلك وتكون حازمة وشديدة في أوقات أخري ويمكن للأم أن تحكي لابنتها سيرة بعض النماذج التي تعالج مشكلة ابنتها إن وجدت بطريقة غير مباشرة.
وتفرق د. فاطمة موسي — أستاذة الطب النفسي بكلية طب القصر العيني — جامعة القاهرة — بين الخصائص الجسمية الظاهرية للمراهقة والتي تتسم بالنضج والخصائص النفسية العقلية لها التي لم يكتمل نضجها بعد حيث تتسم سلوكياتها بالاندفاع ومحاولة إثبات الذات والخجل من التغيرات التي حدثت في شكلها وتقلد أمها في جميع سلوكياتها وهناك تذبذب وترد في عواطفها فعواطفها لم تنضج بعد فهي تغضب بسرعة وتصفو بسرعة وتميل لتكوين صداقات مع الجنس الآخر ويبدأ ما يسمي بقص الحب ومن هنا تحدث المشاكل فالأم يجب أن تكون قريبة من ابنتها لكي تطلعها علي كل ما يحدث لها ومن ثم تستطيع أن تقوم بدور الناصح والأم يجب أن تتسم بالنصح والتفهم وسعة الأفق وتستوعب أي سلوك يصدر من ابنتها فلو أخطأت الابنة فلا داعي للعقاب الشديد المباشر حتي لا تنفر منها.
وتحذر د. فاطمة الأم من انشغالها عن الأبناء والطباع الحادة التي تخلو من العاطفة والتفرقة بين الأبناء أو الغيرة المرضية بين الأم وابنتها والعنف مع الأبناء أو كثرة الخلافات الزوجية أمامهم لأن كل ذلك يحول دون تكوين علاقة صداقة وحب وتفاهم بينهما.
ولكي تكسب الأم ود ابنتها تقول د. فاطمة: يجب أن يكون هناك تقارب بينهما وتبادل للرأي والمشورة فتقدم الأم لابنتها الخبرات التي تعدها أمًا للمستقبل ويجب أن تتعرف الأم علي صديقات ابنتها وأسرهن وتعطي للابنة قدرًا من حرية الاختيار وإذا حدث خلاف تتناقش معها بود وتقنعها بأسلوب منطقي وتشركها معها في الأعمال المنزلية وتشاركها في هوايتها.
امتصاص الغضب
وقد ينتج عن حالة عدم التوافق النفسي مع الأم — كما تري د. فاطمة — بعض الآثار التي تتمثل في البحث عن أم بديلة قد لا تحسن الابنة اختيارها وقد تصاب بإحباطات كثيرة تؤدي إلي الاكتئاب نتيجة للحرمان العاطفي.
كما يمكن أن تنحرف المراهقة أخلاقيًا ويصبح لديها دوافع عدوانية تجاه نفسها والآخرين وقد يترتب — أيضًا — علي عدم التوافق إصابة الفتاة بأمراض نفسية جسمانية مثل: الربو والأمراض الجلدية والتوتر المستمر.
وإذا تفاقمت هذه الحالة من عدم الانسجام قد تهرب البنت من المنزل وتعاطي المخدرات وتصبح شخصية غير سوية في المجتمع.
ويبدأ د. فكري عبد العزيز — استشاري الطب النفسي — بتعريف فترة المراهقة ليوضح أنها الفترة التي يحدث فيها التغير البيولوجي والهرموني والجسماني الذي يصاحب الفتي أو الفتاة فيحدث نوع من التغير أو التحول من دون حدوث نمو للقدرات العقلية ويصاحب هذه المرحلة اندفاع في السلوك والتصرف في محاولة لإثبات الذات من خلال المظهر والتقليد والمحاكاة وبالتالي قد يحدث نوع من التباعد والحوار غير السوي بين الأم وابنتها.
وعن دور الأم في هذه المرحلة يري د. عبد العزيز أنه منوط بالأم التوجيه السوي وامتصاص الغضب بدون أذي نفسي وتشجيع طاقات الفتاة وإمكاناتها ومساعدتها علي تحقيق ذاتها من خلال الإبداع والثقافة والدوافع الإنسانية الطيبة ومنحها الأمان النفسي والاجتماعي إضافة إلي ضرورة أن يكون لديها إحساس وعي وإدراك بخطورة هذه المرحلة التي ينبغي توجيه قدرات الفتيات فيها نحو أشياء مفيدة لاستخراج القدرات الكامنة داخل الفتاة في ظل تقارب نفسي واجتماعي وصحي.
تقصير واضح
يتهم الدكتور أحمد المجدوب — الخبير بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية — الأم المعاصرة بأنها تقصر تقصيرًا واضحًا وفاضحًا تجاه ابنتها المراهقة ف المعاصرة متعلمة ولكنه تعليم غير متخص فهي لا تتلقي أي تعليم أو ثقافة خاصة بالزواج أو المنزل أو تدريب يؤهلها لكي تصبح أمًا وزوجة.
إنها تفتقر إلي المعلومات الخاصة بأنوثتها وكونها امرأة ، لذلك فهي تتخبط في تعاملها مع أبنائها ولا تعلم أي شيء عن كيفية التعامل مع الابنة في مرحلة المراهقة بما فيها من تقلبات وتغيرات.
ف المعاصرة اعتبرت التعليم سلاحًا تناوئ به الرجل وترفع به راية الندية التي أدت إلي وجود صراع بين الرجل و داخل الأسرة وهذا الصراع أدي إلي ضعف سلطة الاثنين أمام الأولاد وإلي تفك الأسرة.
ويضيف د. المجدوب: لقد عايشت بالفعل حالة إحدي المراهقات جاءتني تقول: أنا أكره أمي بالرغم من أنها تحضر لي كل ما أريد ، لأني أعلم أنها لا تحبني ولكن تشتري لي لتقوم بتعويضي عن غيابها وانشغالها ، لأن كل ما يهمها هو مستقبلها الوظيفي وطموحها وتنافسها مع زميلاتها.
وعندما فوجئت بالدورة الشهرية لأول مرة لم أجدها بجانبي لتطمئني وتفعل كما تفعل كل أم في هذا الموقف ولأنك رجل لا تدرك مدي عمق هذه التجربة في نفسي.
واستطردت الفتاة عندما ظهرت علي مظاهر الأنوثة حاولت أن أحدثها ولكنها لم تعطني فرصة لم أجد إلا أن أنعزل وأبكي ، معي بنات منحرفات في المدرسة أردن أن يجذبني إلي طريقهن ولم أجدها بجانبي وعندما أجد أمًا تحتضن ابنتها أو تربت علي شعرها أغير وأتاضيق وأرجع ناقمة علي أمي.
ويعلق د. المجدوب: هذا النموذج للأسف شائع الآن أما في الماضي فقد كانت الأم بجوار ابنتها لا يشغلها عنها تطلعات مادية وطموحات وظيفية ، أذكر الأم وهي توجه البنات في مثل هذه الحالات بالمحافظة علي النظافة وعدم الإهمال في الصحة أو الإتيان بحركات عنيفة أو أعمال منزلية كثيرة في فترة الدورة كذلك عدم معرفة أحد من الشبان بما تعاني منه البنت من آلام فالأمر سر تعرفه الأم فقط ولذلك تصنع المشروبات الساخنة وتدفئ البنت وتحنو عليها وهنا تنضج البنت بشكل سوي ولا تنعكس عليها آثار نفسية فيما بعد.
أما الآن وكما نسمع فإن أطباء النساء يقولون: هناك حالات مرضية بين المتعلمات يندي لها الجبين وتدعو للإشفاق وتفوق الحمل عند بعضهن ، لأن البنت لم تلق العناية الازمة من الأم ولم تجد النصيحة السليمة ولا الاهتمام.
افتقاد الثقافة التربوية
وتفق الدكتورة هناء أبو شهبة — أستاذة علم النفس بكلية الدراسات الإنسانية بجامعة الأزهر — مع الدكتور المجدوب في أهمية وجود الأم بصورة مكثفة في حياة الابنة المراهقة فتقول: إن المراهقة فترة حرجة في حياة كل إنسان ويجب علي الأم أن تحتوي ابنتها وتقترب منها وتصبح صديقة ودودة لها حتي تحميها من تيارات الفساد ، الصداقة تحمي البنت وتحمي الأم من أن تفقد ابنتها.
وإذا بحثنا عن أسباب فتور العلاقة بين الأم وابنتها فأحيانًا نجد أن الأم نفسها كانت ابنة مهملة ولذلك تهمل ابنتها لأن فاقد الشيء لا يعطيه.
وأحيانًا يحدث العكس الأم التي كانت مهملة وهي فتاة إذا كان بناؤها النفسي سليمًا فنجدها تعطي حنانًا بكثرة وتعوض في بناتها ما افتقدته وهي صغيرة.
ويمكن أن يكون السب الأكبر هو افتقاد الثقافة التربوية فنجد الأم متعلمة تعليمًا عاليًا ولا تعرف أي شيء عن أصول التربية والتعامل مع الأبناء.
فالتعليم لا يعطي للمرأة ما يؤهلها لذلك والأم لم تعد تجد عند ابنتها وقتًا لتنقل ما لديها من خبرات ومعارف ، لأن البنت مشغولة بالتعليم والمذاكرة حتي تتزوج وبعد فترة تصبح أمًا لا تعلم شيئًا عن أصول التربية ولا إدارة المنزل ومن ثم لا تعلم شيئًا عن فترة المراهقة وخطورتها.
إن فترة المراهقة فترة حرجة يشعر فيها المراهق بالحزن والكآبة والرغبة في التمرد والتغير فإذا كانت الأم متفهمة وقريبة من ابنتها مرت هذه المرحلة بسلام وإن كانت بعيدة عن ابنتها وقاسية ستحول العلاقة بينهما إلي حرب وصراع وقد تفقد كل منهما الأخري إلا أن العاملة عادة تكون متعلمة وخروجها لمجال العمل يكسبها خبرات وآراء وتجارب واتجاهات ما يوسع أفقها ويفيدها في تربية أولادها والاهتمام بهم خاصة من ناحية التربية الدينية والقيمية.
وقد يرجع ذلك إلي أن عدًا من رباب البيوت ينفقن وقتهن في الحديث في التليفونات أو أمام برامج التليفزيون التي تتميز عادة بالسذاجة والسطحية أو بشراء شرائط الفيديو ما يجعلهن كالحاضر الغائب في البيت.



يا ريت كل ما يعجبكوا موضوع لى تقيمونى بالطريقه الى فى الرابط :
بطريقة ميزان
http://fashion.azyya.com/76246.html




مشكورة

خليجية




مشكورة يآ قمر°
°°° من الافضل نقله لقسم اسرآر البنآت مشآكل و حلول



مشكوره يالغلا
موضوع رائع



التصنيفات
أزياء المراهقات

اليك ايتها المراهقة شيك

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




خليجية



بصراحه فساااااتين خطيره مره نعووومه بس ياريت تظلليها عشان ماتخذي اثم الي يناظر لها تقبلي نصيحتي كاخت وووشكرا



تسلموووووووووو بنات نورتوووووووو



كتير حلوين