التصنيفات
منتدى اسلامي

المنطقة المسؤولة عن الكذب

المنطقة المسؤولة عن الكذب ~♥
اكتشف العلماء حلمنطقة المسؤولة عن الكذب ~♥
اكتشف العلماء حديثاً أن المنطقة المسؤولة عن الكذب هي مقدمة الدماغ أي الناصية،
واكتشفوا أيضاً أن منطقة الناصية تتنشط بشكل كبير أثناء الخطأ، ولذلك فقد خلصوا إلى نتيجة أو حقيقة علمية أن عمليات الكذب وعمليات الخطأ تتم في أعلى ومقدم الدماغ في منطقة اسمها الناصية، والعجيب أن القرآن تحدث عن وظيفة هذه الناصية قبل قرون طويلة فقال:

(ناصية كاذبة خاطئة)
[ سورة اقرأ ]

فوصف الناصية بالكذب والخطأ وهذا ما يراه العلماء اليوم بأجهزة المسح المغنطيسي،ديثاً أن المنطقة المسؤولة عن الكذب هي مقدمة الدماغ أي الناصية،
واكتشفوا أيضاً أن منطقة الناصية تتنشط بشكل كبير أثناء الخطأ، ولذلك فقد خلصوا إلى نتيجة أو حقيقة علمية أن عمليات الكذب وعمليات الخطأ تتم في أعلى ومقدم الدماغ في منطقة اسمها الناصية، والعجيب أن القرآن تحدث عن وظيفة هذه الناصية قبل قرون طويلة فقال:

(ناصية كاذبة خاطئة)
[ سورة اقرأ ]

فوصف الناصية بالكذب والخطأ وهذا ما يراه العلماء اليوم بأجهزة المسح المغنطيسي،




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

انت المسؤولة عن حياتك الجنسية

تشتكي العديد من النساء من أنّهن لم يعشن الحياة الجنسية التي لطالما حلمن بها، وغالبا ما يكون سبب هذا الاستياء الزوج أو الشريك . ولكن ما نحتاج لمعرفته حقا هو هل الرجل هو السبب الحقيقي وراء هذه المشكلة أم هل استيائنا في غير مكانه؟

على الأرجح بأن تجاربنا الجنسية تتأثر بشكل أساسي بالأشخاص الذين نقيم معهم علاقة جنسية، فنحن نعطيهم ونأخذ منهم، وهذا ينطبق أيضا على المزاج. فإذا كان الزوج سريعا متلهفا للانتهاء بسرعة، تتأثر السيدة بعد فترة بهذا النمط، وتصبح مثله متلهفة على الانتهاء بسرعة، وشخصيا لا اعتبر هذا جماعا بل قضاء حاجة.

يجب أن تستيقظ النساء من سباتهن ويعرفن أنهن مسئولات عن نجاح أو فشل تجربتهن الجنسية، فالسيدة يجب أن تحدد ما الذي تريده من حياتها الجنسية، وبعد ذلك تخبر الشريك عن رأيها في دوره في هذه العلاقة. ولن تتحر السيدة من اعتقادها الخاطئ بأنها أداة لمتعة الرجل إلا عندما تعانق هويتها الجنسية وتخبر الشريك بما تريده وما تتوقعه منه ضمن هذه العلاقة الجنسية، وعندها فقط تستطيع الاستمتاع بالتجربة الجنسية كما هو مقدر لها، ولا داع لأن نقول بأن الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يستمتع بالممارسة الجنسية ويقوم بها بكل جوارحه ومشاعره.

إذا كنت تعرفين ماذا تريدين جنسيا، فيجب أن تؤمني به وتخبري الشريك ماذا تريدين! ولكن لسوء الحظ ليس كل الأزواج على هذا المستوى من الصراحة، فبينما بعض الشركاء قريبون من بعضهم البعض إلا أن الأكثر لا يفهمون حتى أوضح التلميحات. لذا يجب عليك أولا أن تبني قنوات للتواصل الصريح مع شريكك وبعد أن تبدأ هذه الصراحة بالتصاعد، خصوصا أحاديث غرفة النوم، عندها يمكنك استبدال الخوف من الرفض بالتفاهم المطلق.

إذا شعرت بعدم الراحة في التحدّث عن الشيء الذي تريدينه من حياتك الجنسية، حاولي إظهار ذلك للشريك. يقول الخبراء بأن تمثيل التجربة الجنسية يعتبر أفضل طريقة لإيصال الرسالة إلى الشريك. إذا لم تكوني بهذه الشجاعة، لما لا تحاولي دفع عجلة التطور قليلا، مثلا قومي بشراء كتب عن الممارسة الجنسية، عندما يراك تقرئينها سوف تثيرين فضوله، وقد يرغب في أن يتبادل معك أطراف الحديث عن الأمور التي قراءتها، كذلك يمكنك أن تشجعيه بالنظر إليه خلسة وأنت تقرئين، حتما سيثير هذا فضوله وشهيته الجنسية وعندها يمكنك إطلاق العنان لأفكارك الجنسية.

لا تؤجلي مشاعرك الجنسية، وحقك في الحصول على المتعة والراحة الجنسية، فقد تستيقظين فجأة لتجدي بأنك أصبحت مجرد جسد بلا روح لإشباع رغباته الجنسية




فعلا كلامك صحيح ……

مشكووووووووووووورة




تسلمين عالموضوع الحلو



مشكووورة حبيبتي



مشكورة حبيبتى



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

اكتشاف الخلايا العصبية المسؤولة عن الأحتفاظ بالخوف

اكتشاف الخلايا العصبية المسؤولة عن الأحتفاظ بالخوف في الذاكرة
خليجية

في سابقة هي الأولي من نوعها نجح فريق دولي يضم باحث في العلوم CNRS، في إثبات أن الذاكرة العصبية مشفرة ضمن شبكة معينة ومحددة! "

في السابق، أظهرت الأبحاث أن الخلايا العصبية تنتج مادة معينة بإفراط .. وهي البروتين CREB أو (Cyclic adenosine monophosphate Response Element-Binding)، وتقع في منطقة بالمخ تسمى باللوزة الجانبية، وعندما يقع حدثا يثير الواقع الخوف يتم تنشيط هذه الخلايا .. ولكن لم يتمكن أحد من تحديد على وجه الدقة شبكة هذه الخلايا العصبية في الدماغ، وهذا ما قمنا به، وفقا للدكتور برونو بونمبي المشارك في تأليف الدراسة والباحث في مركز علم الاعصاب الإدراكية والتكاملية.

وهذا ما لا يمثل قفزة عملاقة للبحوث الأساسية فحسب، وإنما أيضا للبحوث السريرية. هذه النتيجة التي نشرت في مجلة Science، قد تجعل من الممكن محو ذكريات الأحداث الدامية.

ولمعرفة الشبكة العصبية المعنية وعلى وجه التحديد، قام برونو بونبوتي وزملاؤه بتصنيع " تركيبة جينية" خاصة: وأضافوا في نفس الجزء من الحمض النووي جينات الـ CREB، وذلك من البروتينات الفلورية، ومن مادة معينة تجعل الخلايا العصبية حساسة تجاه السموم المعطاة، وهي الدفتريا. وقام الباحثون بإدخال هذا التركيب الجيني في مخ الفئران، ساعد الجزيء الفلوري على تحديد موقع الخلايا العصبية التي تكمن فيها الـ CREB.

وقد صمم التركيب الجيني من جهة لتحديد الخلايا العصبية في اللوزة الجانبية التي يتم تنشيطها أثناء الأحدث المخيفة في الذاكرة – هنا يصدر صوت متصلا بصدمة كهربائية، ومن جهة أخري تدمر هذه الخلايا العصبية بشكل انتقائي عن طريق الحقن بمادة السامة.

يتم إدخال التركيب الجيني في الخلايا العصبية أثناء عملها في اللوزة الجانيبية للقوارض.

النتيجة: الخلايا العصبية المنتجة لبروتين CREB هي بالتحديد تلك التي تحتفظ بأثر الخوف في الذاكرة .. ويقول الباحث "يتيح تدميرهذه الخلايا العصبية المنتقاه دون غيرها بشكل عشوائي محو ذكريات الخوف إذاء ذلك الصوت الفأر لا ينتفض عند سماع ذلك الصوت ".

موقع هذه الخلايا العصبية يمكن أن يؤدي علي المدى الطويل إلي تطوير العلاجات التي يمكن أن تزيل بشكل انتقائي واحدة أو أكثر من الذكريات الغير سارة أو المقلقة، مثل الخلايا المسؤولة عن اضطرابات ما بعد الصدمة، والتي تحدث على سبيل المثال بعد وقعوع هجوما أو حادثا خطيرا. ولكن يؤكد برونو بونبتي أنه علينا توخي الحذر والتأني: " لا يزال هناك حاجة سنوات من البحث للحصول على ذلك".




خليجية



الغاليه اسيا
خليجية