التصنيفات
منتدى اسلامي

تسهيل المعرفة

الكاتب: فضيلة الشيخ/ سلمان بن فهد العودة
السبت 19 ذو القعدة 1443الموافق 07 نوفمبر 2022

مما استوقفني في صحيح مسلم, في باب الكلالة, حديث عمر, عندما قال : مَا رَاجَعْتُ رَسُولَ الَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فِى شَىْءٍ مَا رَاجَعْتُهُ فِى الْكَلاَلَةِ, وَمَا أَغْلَظَ لِى فِى شَىْءٍ مَا أَغْلَظَ لِى فِيهِ, حَتَّى طَعَنَ بِإِصْبَعِهِ فِى صَدْرِى, وَقَالَ: « يَا عُمَرُ أَلاَ تَكْفِيكَ آيَةُ الصَّيْفِ الَّتِى فِى آخِرِ سُورَةِ النِّسَاءِ ». وَإِنِّى إِنْ أَعِشْ أَقْضِ فِيهَا بِقَضِيَّةٍ يَقْضِى بِهَا مَنْ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَمَنْ لاَ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ.

وجدت في الحديث عجباً أي عجب !

عمر -رضي الله عنه- يسأل النبي ويلح في المسألة ويراجع .. حتى يقول النبي -صلى الله عليه وسلم- :

« يَا عُمَرُ أَلاَ تَكْفِيكَ آيَةُ الصَّيْفِ الَّتِى فِى آخِرِ سُورَةِ النِّسَاءِ » ويضرب بيده على صدره !

فالمسألة إذاً لا تخلو من إشكال وعسر على عقل كبير كعقل عمر بن الخطاب ، والذي خصّه الله تعالى بمزيد العلم, حتى قال النبي -صلى الله عليه وسلم- : (بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ إِذْ رَأَيْتُ قَدَحًا أُتِيتُ بِهِ فِيهِ لَبَنٌ فَشَرِبْتُ مِنْهُ حَتَّى إِنِّي لَأَرَى الرِّيَّ يَجْرِي فِي أَظْفَارِي ثُمَّ أَعْطَيْتُ فَضْلِي عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ) قَالُوا فَمَا أَوَّلْتَ ذَلِكَ يَا رَسُولَ الَّهِ؟ قَالَ:( الْعِلْمَ) متفق عليه من حديث عبد الله بن عمر.

مع هذا المشكل الملتبس؛ يصرّ عمر على معالجة القضية ، بل على تبسيطها وتسهيلها حتى يفهمها القرّاء المتخصصون وغير المتخصصين .

إنها سنة عمرية !

تسهيل المعرفة وإتاحتها للناس ، وليس تعقيدها وتصعيبها وضع الأسوار حولها , حتى يملّ الطالب وتفتر عزيمته وتخور همته .

وذكّرني هذا الأثر الجميل بالكلمة المأثورة عن الخليل بن أحمد ، أنه كان يفكر في طريقة للحساب؛ تذهب به الجارية إلى البقال؛ فلا يظلمها؛ فهنا يحاول هذا المبدع العظيم الأديب الخليل الفراهيدي أن ينزل علم الحساب من عليائه, ويقربه إلى الجارية المشغولة بطبخها وكنسها وعملها الخدمي عن معاناة العلم والتفرغ له .

ولعل هذا وذاك هو ما اهتدى إليه غيرنا فسبقونا بعيداً ..

نعم !

نحن لا ندري بالضبط ما كان يفكر فيه عمر ، وكأنه لم يكتب أن يدونه, أو يخبر بما يفك رمز المسألة .

ولا ندري ما كان الحساب الذي يفكر فيه الخليل ، ولعل صدمة العمود له كانت وهو منهمك في النظر للمسألة ، وهي التي كان فيها حتفه , (كما ذكر ابن خلّكان وغيره), لكن نقتبس من الأثرين فكرة توصيل المعرفة التي تعمّ الحاجة إليها من طالبيها دون اشتراط مستوى عالٍ من الفهم والذكاء والتفكير ، ودون اشتراط التفرغ والانقطاع .

وسائل الإعلام ، القنوات الفضائية ، الشبكة العنكبوتية ، الألعاب الإلكترونية ، وسائط المعرفة … جعلت كل ذلك في متناول أيدي الأطفال والمراهقين ، والذكور والإناث ، والكبار والصغار ، والمتعلمين والجهلة ، وقضت على حاجز اللغة أو الثقافة أو الجغرافيا؛ فأوجدت محتوى عالمياً؛ يشاهد ويسمع في الرياض ونيويورك والقاهرة وطوكيو وباريس وتل أبيب في وقت واحد .

نحن الآن لسنا أمام اختراع جديد نحاوله ، ونزعم أنه المستحيل أو أخو المستحيل ، أو ضرب من الخيال ، أو طائف من الشيطان .. ، كلا .

نحن أمام وسائل قائمة متاحة, وفيها قدر من الحياد, يسمح بتوظيفها والانتفاع بها لأهل كل ثقافة ومبدأ ، شريطة أن يحسنوا الاستخدام ، قد نستفيد من التقنيات المعاصرة من الناحية الآلية البحتة ، لكن لم نستطع أن نسهل المضمون, ولا أن نجعله مواكباً للعصر في لغته وأمثلته وسياقه وصياغته ، ولعلنا عمدنا إلى ما هو مسطور في الكتب عبر العصور من ألوان المعارف والعلوم, وقمنا بنقلها حرفياً , وتحويلها إلى الوسائط العصرية ؛ فصارت تسمع في القنوات وتقرأ في المواقع الإلكترونية .. هذا كل ما أنجزناه ..

ولا أجحد جهوداً طيبة مباركة ؛ تعدت هذا إلى المحاولة الجادة لتقريب العلوم والمعارف الإسلامية والتاريخية واللغوية وتسهيلها لطلابها ، لكن الأمر يتطلب جهداً أوسع ، بل خطة شاملة تتبناه جهات وحكومات أو مؤسسات علمية ، وتنفق عليها بسخاء ، وتسكب فيها خلاصة جهود تربوية ونفسية وتجارب إنسانية ، هدفها إيجاد البدائل المنافسة لما هو متاح في الأسواق والمواقع والفضاء ، وسائل الاتصال المختلفة, ولكافة شرائح المجتمع ، بل للمسلين وغير المسلمين .

إنها مهمة جبارة, أزعم أن لو أنفق فيها بعض الأثرياء كل ماله لكان عملاً " مخلوفاً " بإذن الله ، فضلاً عن المردود المادي الضخم ، فالاستثمار في المعرفة اليوم من أرقى أنواع الاستثمار عائداً ، وهو من العمل الصالح ، وله أن يجعل منه في الصدقة الجارية ، وهو العلم الذي ينتفع به ، لا ينفع به الخاصة فحسب ، أو من يأخذ عنهم ، بل تتوسع دوائر الانتفاع للقريب والبعيد, ويصبح كالماء الذي يصل إلى كل بيت دون حاجة إلى حمله, وطرق الأبواب, وإجراء عملية طويلة للسقي ..

يظل دور العالم والفقيه الواعي البصير فعَّالاً إذا واكب هذه التحولات وتفاعل معها ، وأطلّ على ثقافة العصر ومتغيرات الوقت ومستجدات الزمان ، وضرب بسهمٍ في هذه العملية ؛ مشاركة وإشرافاً وتسديداً ، بل وتطويراً لذاته ، فليس أضر على المعرفة ولا على المجتمع من متعلم أو قارئ يظن أنه انتهى وحصّل ما يريد ، وفي نيته أن ينفق بقية عمره في تعليم الآخرين ، وقديماً قال ابن المبارك :لا يزال المرء عالما ما طلب العلم ، فإذا ظن أنه قد علم فقد جهل .

والله الموفق لكل خير .




بارك الله فيك



شكرلكم



خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

عقول جاهلة في زمن المعرفة

بسم الله الرحممن الرحيم

++ " عقول جاهلة في زمن المعرفة " ++

ذلك الذي يصلي لمجرد أنه ورث الصلاة عن أبيه أو جده
حفظ الحركات التي يؤديها في الصلاة دون أن يدري هل أدى
الصلاة كاملة وعلى أحسن وجه … أو كم مرة سبح في
الركوع والسجود … ودون أن يسأل لماذا صلاة الفجر
ركعتان والعشاء أربع ؟؟؟؟

++ " عقول جاهلة في زمن المعرفة " ++

ذلك الذي لا يصلي إلا برمضان .. وكأن هناك آية

أو حديث أمرتنا بالصلاة فقط في رمضان ؟؟؟؟

++ " عقول جاهلة في زمن المعرفة " ++

ذلك الذي يقضي من عمره 20 أو 30 سنة في
حقل التعليم ليخرج في النهاية وفي يده
شهادة توظيف .. دون أن يعرف الفرق
بين النبي والرسول .. أو ال ض و ال ظ
أو لماذا تُكتب ( لكن ) وليس ( لاكن ) .. ودون
أن يعرف لماذا ( 7 ÷ 3 ) عملية حسابية نتيجتها
دائمًا خاطئة ؟؟؟؟

++ " عقول جاهلة في زمن المعرفة " ++

ذلك الذي ينهض باكرًا في الصباح ليعمل في اليوم
ثمانية ساعات وخمسة أيام في الأسبوع من أجل
تحصيل الراتب نهاية الشهر .. دون أن يدري
لماذا هو في هذه الوظيفة بالضبط … ومن أجل
ماذا يصرف كل هذا الجهد والوقت ؟؟؟؟

++ " عقول جاهلة في زمن المعرفة " ++

ذلك الذي يؤمن بأن إفشاء السلام وإكرام الضيف
وعيادة المريض وزيارة الأرحام ومساعدة المحتاج
ليست إلا جزءاً من موروثات العادات والتقاليد
دون أن يسأل نفسه لماذا يفعل كل تلك الأشياء
دون مقابل ؟؟؟؟

++ " عقول جاهلة في زمن المعرفة " ++

ذلك الذي يملأ بطنه بالأكل ويشبع شهوة جوعه
دون أن يدري لماذا يأكل .. ودون أن يتحرى على
ما يدفعه من مال للأكل .. هو يعيش ليأكل
ولا يدري أن غيره يأكل ليعيش ؟؟؟؟

++ " عقول جاهلة في زمن المعرفة " ++

ذلك الذي يكمل " نصف دينه " من أجل أن يقال
له مثل من سبقه من زملائه " أبو فلان " فهم
ليسوا بأفضل منه … أو من أجل الاستناد بظهر
بطاقة بنك من يرتبط بها … متناسيًا أنه أقسم بالله
العظيم واعدًا بحسن العشرة وجميل الصحبة معها
ودون أن يفهم لماذا الزواج يساوي نصف الدين ؟؟؟؟

++ " عقول جاهلة في زمن المعرفة " ++
ذلك الذي يعتقد أنه بمجرد أن يمسك بقلم كيبورداً
أصبح شاعراً مشهوراً يهجي من يشاء أو كاتباً مرموقاً
ينتقد من يشاء .. دون أن يفطن قوله تعالى
" ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد "
ودون أن يدري أن ليس كل من تعلم حرفاً أصبح عالماً
وأن ليس كل عالم يستطيع تأليف كتاباً ؟؟؟؟




جزاك الله خيرا وبارك فيك نفعنا الله بالعلم الصالح وافقهنا اياه واياكم اجمعين



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

معلومات تشد الى المعرفة

*بسم الله الرحمان الرحيم *

*عين النعامة اكبر من دماغها

*ترمش النساء تقريبا ضعف الرجل

*يستخدم رجال الاسكيموا الثلاجات لمنع تجمد الطعام

*صوت البطة لا صدى له ولا احد يعرف لماذا ؟

*من الممكن ان تصعد البقرة على الدرج ولكن من المستحيل ان تستطيع النزول

*كل جهتين في النرد مجموع عددهما سبعة

*في الصين كل عائلة تنجب اكثر من طفل واحد تعاقب وبغرامة

*في الدنمرك ممنوع غسل الخنازير يوم الاحد

*في ايطاليا ممنوع اعتنق غير الكاثوليكية دون اذن البابا

*في تايلند ممنوع مغادرة المنزل دون ملابس داخلية

شكرا لكم …….خليجيةخليجية




التصنيفات
منوعات

إضافة للذوق الجميل لابد من المعرفة أحدث موضة

بسم الله الرحمان الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله بركاته

لإكتمال جمالية الديكور لابد من ذوق جميل و من معرفة دور كل قطعة وتأتيرها وكيفة وضعها لنحصل على ديكور رائع وجميل لأنه إن كنا نمتلك قطع رائعة وغالية وفخمة لكن وضعنها عشوئيا أكيد ستفقد قيمتها وجمليتها لذلك موضوعي اليوم هو إضافة للذوق الجميل لا بد من الإلمام بفنون الديكور والبحت ومعرفة دور كل قطعة في البيت وأثارها وكيفيه وضعها و المكان المناسب لها الذي يبرز جماليتها

الموضوع سيكون مشترك بينا كلنا كل واحدة تحضر قطعة ديكور وتعرفنا عليها وعن دورها وفعاليتها وتأتيرهاوتدعم كتابتها بالصور لتقرب الفكرة المطروحة

أتمنى الموضوع ينال إعجابكم

وأتمنى تثبيته لتعم الفائدة




سأفتتح الموضوع

المريا والديكور

تعطي المرايا منظراً جميلاً ومميزاً للمنزل ، خاصة للمرأة التي تحب التغيير والتجديد في ديكور بيتها ، فهي ليست مجرد وسيلة للزينة فقط بل إنها تزيد من حيوية المنزل ، وتجعله ينبض بقلب مليء بالنشاط .

فالمرايا وسيلة تجميلية حيوية في التصميم الداخلي , حيث لم تعد مجرد أداة نرى بها وجوهنا و نطمئن من خلالها على هيئاتنا و أناقتنا ، بل اتسع استخدامها و دخلت في أعمال الديكور و التصميم الداخلي بحيث أسهمت بصورة فعالة في إيجاد التوازن و الجمال و الاتساع .

وأصبح دور في التكبير و الإنارة أكثر أهمية من أي دور آخر خاصة في المداخل و دورات المياه و الزوايا و الأركان الضيقة و غرف الملابس بل حتى في الخزائن و الرفوف , كما تستخدم في غرف الجلوس و الصالات ليس فقط لهدف الحصول على رحابة أكثر أو إشراق وإنما أيضاً لعكس بعض المناظر الجميلة , خصوصاً إذا كانت تطل على حديقة قريبة منها أو مجموعة من أحواض و نباتات و أزهار مختلفة .

المرايا توسع الحجرات الضيقة

يمكنك عزيزتي أن تتغلبي على ضيق الشقة والحجرات من خلال استخدام المرايا لحل مشاكل ضيق الممرات مثلاً أو صغر الغرف ، فإضافتها على أحد الجدران تعطي شعوراً بمساحة أكبر في الحجرات الصغيرة، كما تستطيعين الاستفادة منها أيضاً في بعض الصالات التي لها أسقف منخفضة ، فمثلاً وضع مرايا ملتصقة على السقف يعطي شعوراً بالارتفاع ، وقتها ستشعرين بأن هناك بعداً إضافياً.
كما يفضل وضع مرآة كبيرة في الحمامات قد تصل من الجدار إلى الجدار، وتكون بسماكة 6 ملم إلى 8 ملم ، فكلما زادت السماكة زادت درجة الصفاء ، وأيضاً بالنسبة للدهان الخلفي الداكن الذي يطلى به الزجاج ليصبح بعد ذلك عاكساً ويسمى (مرايا)، وهذه تكون مشطوفة الحواف لتعطي منظراً جذاباً.

ولا تنسي أن تتولي مرايا المنزل بالتنظيف والعناية، حيث لا يمكن تركها متسخة طالما ينظر إليها، حيث يقاس مدى النظافة في المنزل من خلال المرايا ووجود بقع المياه عليها أو غيره.

اجعليها قطعة فنية رائعة

ويمكنك جعل المرآة قطعة فنية شبيهة باللوحة من خلال رسوم ناعمة بألوان مميزة وغير نافرة تتلاءم مع الهندسة الخاصة للغرفة ، كذلك يدخل إطار المرآة في لعبة الديكور، سواء كان معدنياً أو من الخشب ، فالخشبي أو المذهب يتماشى مع الأسلوب الكلاسيكي أكثر، فيما يتناسب المعدني مع الأسلوب الحديث والعصري في الديكور.

كما لا يمكنك تجاهل الدور المهم الذي تلعبه الإنارة الهادئة المخصصة لتلك المرايا والتي يجب اختيارها بعناية بالغة كي تتآلف مع الأسلوب الطاغي وتنشر إشعاعات خفيفة لتساهم بدورها في إيجاد جو مريح، شرط تسليط الضوء بطريقة مدروسة، خصوصاً عندما تستخدم المرآة للاستعمال الشخصي ، ويجب ألا يعتمد عليها لإضاءة المكان بشكل ساطع ، لأن حرارة الضوء القوي تؤذي العين ، فيفترض إبعاد الضوء ما يقارب 50 سنتمتراً عن المرآة.

خليجية

الأماكن المناسبة للمرايا

يذكر خبراء الديكور أن المرايا توضع في الصالات ذات الأسقف المنخفضة لتضفي بذلك ارتفاعاً وبعداً إضافيا، وفي الغرف الصغيرة والممرات الضيقة لما تضفيه عليها من إحساس بالاتساع والرحابة ، لكن يجب الأخذ بعين الاعتبار أن يكون ارتفاعها متلائماً مع قامة الإنسان ، أي لا يصل إلى السقف ولا يلمس الأرضية حتى لا يعكس صورة القدمين عند الجلوس أو الوقوف .

خليجية

ومن الأفضل عدم وضع المرايا على جدارين متقابلين حتى لا تفقد دورها الرئيسي في عكس ما يبهج النظر ، وفي المقابل يمكن وضعها على جدار مطل على حديقة قريبة أو مجموعة من النباتات والأزهار المختلفة.

وللتأكد من تحقيق الغرض الجمالي المطلوب ، وبإمكانك إجراء عدة «بروفات» قبل تثبيت المرآة، وذلك بتجربة موقعها في اتجاهات مختلفة ، ليتم اختيار الزاوية الصحيحة التي ستخدم الموقع جمالياً ولا تعكس مناظر قبيحة بالإمكان تفادي رؤيتها بصورة مزدوجة.

وهذه بعد الصور التي تبرز جمال المريا في الديكور

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




في إنتظار إننا نفيد ونستفيد



مشكووووووووره حياتي



خليجية



التصنيفات
التربية والتعليم

نعمة المعرفة

وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما" الجهل موت للضمير وذبح للحياة، ومحق للعمر "إني أعظك أن تكون من الجاهلين".
  • والعلم نور البصيرة، وحياة للروح، وقود للطبع، "أو من كان ميتا فأحيناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منه". إن السرور والانشراح يأتي مع العلم، لأن العلم عثور على الغامض، وحصول على الضالة، واكتشاف للمستور، والنفس مولعة بمعرفة الجديد والاطلاع على المستطرف.
  • أما الجهل فهو ملل وحزن، لأنه حياة لا جديد فيها ولا طريف، ولا مستعذب، أمس كاليوم، واليوم كالغد.
  • فإن كنت تريد السعادة فاطلب العلم وابحث عن المعرفة وحصل الفوائد، لتذهب عنك الغموم والهموم والأحزان، "وقل ربي زدني علما"، "اقرأ باسم ربك الذى خلق" (من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين). ولا يفخر أحد بماله أو بجاهه، وهو جاهل صفر من المعرفة، فإن حياته ليست تامة وعمره ليس كاملا: "أفمن يعلم أنما أنزل إليك من ربك الحق كمن هو أعمى".
  • قال الزمخشري المفسر:
  • سهري لتنقيح العلوم ألذ لي
  • من وصل غانية وطيب عناق
  • وتمايلي طربا لحل عويصة
  • أشهى وأحلى من مدامة ساقي
  • وصرير أقلامي على أوراقها
  • أحلى من الدوكاء والعشاق
  • وألذ من نقر الفتاة لدفها
  • نقري لألقي الرمل عن أوراقي
  • يا من يحاول بالأماني رتبتي
  • كم بين مستغل وآخر راقي
  • أأبيت سهران الدجى وتبيته
  • نوما وتبغي بعد ذاك لحاقي
  • ما أشرف المعرفة، وما أفرح النفس بها، وما أثلج الصدر بردها، وما أرحب الخاطر بنزولها، "أفمن كان على بينة من ربه كمن زين له سوء عمله واتبعوا أهواهم".
بقلم الشيخ / عائض القرني




خليجية



منؤوؤورة يالغلأآإ



موضوع يستحق المشاهدة
يعطيك العافية



خليجية




التصنيفات
التربية والتعليم

من يدرك المعرفة

لمعرفة هي الإدراك والوعي وفهم الحقائق أو اكتساب المعلومة عن طريق التجربة أو من خلال التأمل في طبيعة الأشياء وتأمل النفس أو من خلال الإطلاع على تجارب الآخرين وقراءة استنتاجاتهم، المعرفة مرتبطة بالبديهة والبحث لاكتشاف المجهول وتطوير الذات وتطوير التقنيات.
المعرفة يحددها قاموس أوكسفورد الإنكليزي بأنها : (أ) الخبرات والمهارات المكتسبة من قبل شخص من خلال التجربة أو التعليم ؛ الفهم النظري أو العملي لموضوع، (ب) مجموع ما هو معروف في مجال معين ؛ الحقائق والمعلومات، الوعي أو الخبرة التي اكتسبتها من الواقع أو من القراءة أو المناقشة, (ج) المناقشات الفلسفية في بداية التاريخ مع أفلاطون صياغة المعرفة بأنها "الإيمان الحقيقي المبرر". بيد أنه لا يوجد تعريف متفق عليه واحد من المعارف في الوقت الحاضر، ولا أي احتمال واحد، وأنه لا تزال هناك العديد من النظريات المتنافسة.
كما تعرف المعرفة أيضا بأنها:
وصف لحالة أو عملية لبعض الجوانب الحياتية بالنسبة لأشخاص أو مجموعات مستعدة لها، فمثلا إذا كنت "أعرف" أنها ستمطر، فإنني سوف آخذ مظلتي معي عند الخروج.
والمعرفة أيضاً هي ثمرة التقابل والاتصال بين الذات المدركة وموضوع مدرك، وتتميز من باقي معطيات الشعور، من حيث أنها تقوم في آن واحد على التقابل والاتحاد الوثيق بين هذين الطرفين.[1] وقد قدم لنا الأستاذ الدكتور عبد الوهاب المسيري تعريفاً اجرائياً لكلمة معرفة وهو أقرب إلى الأذهان لدارس الفلسفة بقوله "المعرفي هو الكلي والنهائي وتعبير الكلية هنا يفيد الشمول والعموم في حين أن النهائية للوجود تعنى غائيته وأخره وأقصى مايمكن أن يبلغه الشئ ويمكن التوصل للبعد المعرفي لأي خطاب أو أي ظاهرة من خلال دراسة ثلاتة عناصر أساسية:
الإله
الطبيعة
الانسان




م/ن



الله يـع’ـــطــيك الع’ــاأإأفــيه ..
.. بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدكم الممـــيز ..
.. تقــبل ــو م’ـــروري ..
كل أإألــــ ود خليجيةوباأإأإقــة وردخليجية
خليجية



نورتي حبي ,~