الموضووووع الاول
الموضوع الثانى
الموضوع الثالث
الموضوع الرابع
حقيبة الخواتم المميزه
آتميزي عن غيرك فيها
مررره روووعه في البس
وسعرها ب120
كل هذا واكثر في متجر نافذة التسوووقمتجر نافذةالتسوقممنوع وضع رواابط تؤدي لمواااقع اخرى
التواااصل يكون على الخاااص
التوصيل
داخل الرياض
عن طريق مندوب التوصيل لباب المنزل او المكان المطلوب برسوم توصيل (( 30 ريال )) ويتم دفع مبلغ الطلب + التوصيل عند الاستلام
خارج الرياض
باي شركة شحن تختارها العميلهوالله يحييكم اي استفسار انا حاضره
لكن يسلمووووووووووووووو
تسلمي لي غلآآآآآتي
ويسلم حضووركـ العطر
تحيتي لكـ
يسلمكـ ربي غلآآآآتي
حاولي ثاني أن شاء الله تطلع
أسعدني مروركـ بصفحتي
نوررررتي
اختى الغالية
انتِ المتميزة ღ نعم انتِ المتميزةღ
متميزة بين آلاف و مئات النساء
لماذا؟
لأنكِ مسلمة
المتميزة
بدينكِ الإسلام وبحملكِ رايته
المتميزة
بتقربكِ إلى الله
بتأديتكِ ما عليكِ من واجبات
المتميزة
فأنتِ لالتزامك بدينكِ
المتميزة
لأنكِ مرتدية الحجاب الشرعي ولم تبالي
بأقوال وأفكار دعاة التحرر لأنهم يريدوا أن يظلوكِ بتشبهكِ بالغرب
المتميزة
لأن قدوتكِ عائشة رضي الله عنها
من بين نساء العالمين
المتميزة
لأنكِ أتبعت الله ورسوله بطاعة ما يأمرونكِ به
وبنهيكِ عن ما ينهونكِ عنه
المتميزة
لأنكِ داعية إلى الله في كل مجلس
ولم تبالي ولم تتعبي
بل تجتهدي في ذلك
لا من أجل الشهرة ولا من أجل المال
بل سعياً منكِ لرضا الله
المتميزة
بحبكِ لله عز وجل
وبجعلكِ النبي المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم قدوتكِ
وبحبكِ للصحابة الأطهار رضي الله عنهم ودفاعكِ عنهم
المتميزة
لأنكِ تسعين لرضا الوالدين
فرضا الله من رضاهم
المتميزة
بحبكِ للآخرين وعطفكِ على الأصغر منكِ سناً
ومساعدتكِ للمحتاجين
وبأخلاقكِ السامية بتقليدكِ للصفة
التي يتميز بها رسولنا الأعظم حينما وصفه الله سبحانه وتعالى
(انكَ لعلى خلقٍ عظيم)
المتميزة
بكلمتكِ الطيبة التي تحاولين من خلالها
توصيل صورة جميلة عنكِ كمسلمة
وبابتسامتك التي لا تفارق شفتيكِ
وأزيدكِ علماً بان رسولنا كان بسّاماً
المتميزة
بثقافتكِ حتى وإن أتممتِ دراساتكِ
وأنهيتِ ما عليكِ من واجبات
فدائماً أجدكِ حريصة على القراءة
لأجل تنمية معلوماتكِ وتفقهكِ في أمور الدين
وفي النهاية
إن كنتِ فعلاً واحدة ممن ذكرتها بتلكَ الصفات الجميلة
فأشد على يدكِ وأبارك لكِ
فهنيئاً لكِ هذا التميز
لان الاسلام يحفظ للمراه كرامتها وعزتها
جزاك الله كل خير علي الموضوع الرائع
خــيــآآآآآآآل × خــيــآآآآآآآل
مذوقة × مذوقة × مذوقة ~~> لا حرمنا ذوقكــ الحلــو
مـــا شـــاء الله ذوقكــــ خيآآآآل ويستــــاهل :ok:
ولآآآ تحـــرميــنــا جديدك المميز بانتظآآرة دوماً
تقبلـــي مــروري
^ جواهر ^
لا يسلبك الله شيئا إلاَّ عوَّضك خيراً منه ، إذا صبرْتَ واحْتَسَبْتَ ((منْ أخذتُ حبيبتيه فصبر عوَّضتُه منهما الجنة)) يعني عينيه ((من سلبتُ صفيَّهُ من أهل الدنيا ثم احتسب عوَّضْتُهُ من الجنَّة)) من فقد ابنه وصبر بُني له بَيْتُ الحمدِ في الخُلْدِ ، وقِسْ على هذا المنوالِ فإن هذا مجردُ مثال .
فلا تأسفْ على مصيبة فان الذي قدّرها عنده جنةٌ وثوابٌ وعِوضٌ وأجرٌ عظيمٌ .
إن أولياء الله المصابين المبتلين ينوِّهُ بهم في الفِرْدوْسِ ﴿سَلاَمٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ﴾ .
وحق علينا أن ننظر في عِوض المصيبةِ وفي ثوابها وفي خلفها الخيِّر ﴿ أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ هنيئاً للمصابين ، بشرى للمنكوبين.
إن عُمْر الدنيا قصيرٌ وكنزُها حقيرٌ ، والآخرةُ خيرٌ وأبقى فمن أُصيب هنا كُوفِئ هناك ، ومن تعب هنا ارتاح هناك ، أما المتعلقون بالدُّنيا العاشقون لها الراكنون إليها ، فأشدَّ ما على قلوبهم فوت حظوظُهم منها وتنغيصُ راحتهم فيها لأنهم يريدونها وحدها فلذلك تعظُمً عليهمُ المصائبُ وتكبرُ عندهمُ النكباتُ ؛ لأنهمْ ينظرون تحت أقدامِهم فلا يرون إلاَّ الدُّنيا الفانية الزهيدة الرخيصة.
أيها المصابون ما فات شيءٌ وأنتمُ الرابحون ، فقد بعث لكمْ برسالةٍ بين أسطرها لُطْفٌ وعطْفٌ وثوابٌ وحُسنُ اختيار. إن على المصابِ الذي ضرب عليه سرادقُ المصيبة أن ينظر ليرى أن النتيجة ﴿فَضُرِبَ بَيْنَهُم بِسُورٍ لَّهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِن قِبَلِهِ الْعَذَابُ﴾ ، وما عند اللهِ خيرٌ وأبقى وأهنأ وأمرأُ وأجلُّ وأعلى .
الأشقياءُ بكلِّ معاني الشقاءِ همُ المفلسون من كنوزِ الإيمانِ ، ومن رصيدِ اليقينِ ، فهمْ أبداً في تعاسةٍ وغضبٍ ومهانةٍ وذلَّةٍ﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً ﴾.
لا يُسعدُ النفس ويزكّيها ويطهرُها ويفرحُها ويذهبُ غمَّها وهمّها وقلقها إلاَّ الإيمانُ بالله ربِّ العالمين ، لا طعم للحياةِ أصلاً إلاَّ بالإيمانِ .
إنَّ الطريقة المثلى للملاحدةِ إن لم يؤمنوا أن ينتحرُوا ليريحُوا أنفسهم من هذه الآصارِ والأغلالِ والظلماتِ والدواهي ، يا لها منْ حياةِ تاعِسة بلا إيمان ، يا لها منْ لعنةٍ أبديةٍ حاقتْ بالخارجين على منهج الله في الأرض ﴿ وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُواْ بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ ﴾ وقد آن الأوانُ للعالمِ أن يقتنع كلَّ القناعة ، وأن يؤمن كلَّ الإيمانِ بأنَّ لا إله إلا الله بعْدَ تجربةٍ طويلةٍ شاقةٍ عبْرَ قُرونٍ غابرةٍ توصَّل بعدها العقْلُ إلى أن الصنم خرافةٌ والكفر لعنةٌ ، والإلحاد كِذْبةٌ وأنّ الرُّسُلَ صادقون ، وأنّ الله حقٌّ له الملكُ ولهُ الحمدُ وهو على كلِّ شيء قديرٌ .
وبقدرِ إيمانِك قوةً وضعفاً ، حرارةً وبرودةً ، تكون سعادتُك وراحتُك وطمأنينتُك .
﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ﴾وهذه الحياةُ الطيبةُ هي استقرارُ نفوسِهم لَحُسْنِ موعودِ ربِّهم ، وثباتُ قلوبِهم بحبِّ باريهم ، وطهارةُ ضمائرِهم من أوضارِ الانحرافِ ، وبرودُ أعصابِهِم أمام الحوادثِ ، وسكينةُ قلوبِهم عندْ وقْعِ القضاءِ ، ورضاهم في مواطن القدر ، لأنهم رضُوا باللهِ ربّاً وبالإسلام ديِناً ، وبمحمَّدٍ نبياً ورسولاً .