ب 250 ريال فقط
[/QUOTE]
ب 250 ريال فقط
[/QUOTE]
يلا مستنيا رودكم:icon_neutral:
رشي بودرة السكر
استخدمي عود بلاستيكي أو خشبي لتفردي كل قوس –أعني بتلات الوردة المقطوعة- مرة للأمام ومرة للخلف، انتبهي أن العود لا يصل إلى فتحة الدائرة.
رابعاً: بالسكين أو المقص قصي الكشكشة ثم بفرشاة مبللة بالماء بللي الجزء الداخلي من الكشكشة.
نورتى الموضوع ياقمرررر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بنااااااااااااااات هذا موضوعي متعوب عليه كتييييييير
رجااااءً اللي بتدخل على الموضوع تعطيني رأيها وبكل صراحة ووضوح
وتعطيني ولو شوي احس انو تعبي ما راح على الفاضي
بنبدأ ….
القاهرة ـ رحاب عباس
تساعد بعض ألوان الطرح على إبراز جمال الخدود وتناسب الوجوه النحيفة والطويلة منها الزهري المائل للفوشيا، والأخضر بألوانه الفاتحة، وهي تستخدم في العديد من لفّات الطرح.
وجوه حائرة:
تعاني بعض النساء من عدم قدرتها على تغيير شكل لفات طرحها، وذلك نتيجة مشاكل تجميلية في الرقبة أو كون وجهها مستديراً، مما يمنعها من ارتداء الربطات الإسبانية التي لا تتناسب مع مثل هذه الوجوه، بل يفضّل لها الربطات العادية مع مزجها بألوان غامقة وفاتحة معاً.
اكسسوارات بلون العين:
لا تتوقّف لفّات الطرح على شكل الوجه أو لون الطرح فقط، بل تعتبر الخامات والاكسسوارات من العوامل الهامة والمؤثّرة في شكل الربطة النهائي. والإتجاه السائد حالياً هو استخدام اكسسوارات مختلفة متناسقة مع لون العينين، فإذا كان لون العين أزرق أو أخضر يفضّل اعتماد اكسسوارات بهذه الألوان على طرح ذات ألوان ساخنة مثل الأحمر والبرتقالي والأصفر، بشرط أن تتناسب هذه اللفات مع نوع المناسبة.
خطوات عملية للفّة تلائم كل الأوقات:
تتميّز هذه الربطة بالبساطة وبإمكانية ارتدائها في مناسبات مختلفة مثل الخروج مع الأصدقاء، أوقات العمل والزيارات المنزلية، بالإضافة إلى أن خامات الطرح المستخدمة قطنية وتناسب فصول السنة على مدار العام وهي كالآتي:
خطوات عملية لربطة تناسب السهرات الشتوية:
هذه اللفّة تلائم الوجوه النحيفة والمستديرة إلى حد ما، وتناسب السهرات الشتوية حيث يتم ارتداؤها مع ملابس سادة أو مطرّزة وألوان فاتحة وداكنة معاً لكسر اللون الليلكي الداكن بالأخضر الهادئ، ووضع اكسسوارات تزيد من جمال هذه الربطة وهي كالآتي:
تقول عائشة رضي الله عنها : « نِعْمَ النساء نساء الأنصار لم يمنعهن الحياء أن يتفقهن في الدين » امتدحت فيهن حياءهن وحرصهن على طلب العلم والتفقه فيه ..
كيف لا وعائشة أم المؤمنين رضي الله عنها واحدة من شاركن في شتى العلوم والآداب ؛ فهي « حاملة لواء العلم والعرفان في عصرها ، والنبراس المنير الذي يضيء على أهل العلم وطلابه ؛ وكان يأتيها أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم يسألونها عن عويص العلم ومشكله فتجيبهم جواباً مشبعاً بروح التروي والتحقيق ما لا يتسنى إلا لمن بلغ في العلم مقاماً علياً » ..
فهل منعها هذا من الحياء والستر ؟ لا والله ! فقد كانت رضي الله عنها « شديدة الحياء حتى كانت تدخل البيت الذي دفن فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم و أبو بكر وهي واضعة ثوبها وتقول : إنما زوجي وأبي .
فلما دفن عمر بن الخطاب فكانت لا تدخله إلا مشدودة عليها ثيابها حياءاً من عمر » .وما يدل على أهمية الحياء إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بأنه من الإيمان كما في قوله صلى الله عليه وسلم : الإيمان بضع وسبعون ، أو قال : بضع وستون شعبة ، فأفضلها : لا إله إلا الله وأدناها إماطة الأذى عن الطريق ، والحياء شعبة من الإيمان ..
وفي حديث آخر يقول صلى الله عليه وسلم : الحياء والإيمان قرناء جميعا فإذا رفع أحدهما رفع الآخر , وقد صدق صلوات ربي وسلامه عليه إذا وجد الإيمان وجد الحياء . إن الحياء خير كله ، إن الحياء من اتصف به كان له شعبة من شعب الإيمان ومن ضل عنه أو فقده تردى حتى يكون من جملة الحيوان ، إن الحياء مطلب شرعي بل هو خلق الإسلام كما قال النبي عليه الصلاة والسلام : ( إن لكل دين خلقا وخلق الإسلام الحياء ).إن الحياء خاصية بشرية حَبَا الله بها الإنسان ليرتدع عن ارتكاب كل ما يشتهي ، فلا يكون كالبهيمة ، ولذلك لما أكل آدم وحواء من الشجرة وبدت لهما سوأتهما ذهبا يجمعان من ورق الجنة ويشبكانه بعضه في بعض ، ويضعانه على سوأتهما ..
ما يوحي أن الإنسان يستحي من التعري فطرة ولا يتعرى ويتكشف إلا بفساد هذه الفطرة من صنع إبليس وأعوانه . وقد كانت العرب في جاهليتا الأولى تستحي ، فهذا عنترة يقول :-وأغض طرفي إن بدت لي جارتي حتى يواري جارتي مأواها إننا في هذا الزمن نرى كثيراً من النساء الواتي كسرن طوق الحياء وأسلمن أنفسهن لدعاة الرذيلة وأدعياء المدنية ، وأصبحن يلهثن وراء شهواتهن .. ويتبارين في التفسخ والانحلال .
.فمن صور ذهاب الحياء عند النساء اليوم ما ظهر في كثير منهن من عدم التستر والحجاب والخروج إلى الأسواق متطيبات متجملات لابسات لأنواع الحلي والزينة لا يبالين بنظر الرجل إليهن ، بل ربما يفتخرن بذلك ، ومنهن من تغطي وجهها في الشارع ، وإذا دخلت المعرض كشفت عن وجهها وذراعيها عند صاحب المعرض ومازحته بالكلام وخضعت له القول ، لتطمع الذي في قلبه مرض .إن ما نراه في قصور الأفراح والمناسبات من لبس بعض الأخوات الباس الخفيف الذي لا يمنع من رؤية ما وراءها من بشرة حيث تبين هذه الثياب الضيقة تفاصيل البدن والبعض منهن يلبسن لبس القصير أو مشقوق الطرف بحيث يبدو الساق أو القدم أو قصير الأكمام .وفي سؤال للشيخ محمد العثيمين رحمه الله عن حكم لبس الملابس الضيقة عند النساء وعند المحارم ؟
أجاب بما يلي : لبس الملابس الضيقة التي تبين مفاتن وتبرز ما فيه الفتنه محرم لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : { عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات ميلات مائلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا } رواه مسلم .
فقد فسر قوله كاسيات عاريات بأنهن يلبسن ألبسه قصيرة لا تستر ما يجب ستره من العورة وفسر بأنهن يلبسن ألبسه خفيفة لا تمنع من رؤية ما وراءها من بشرة وفسرت بأن يلبسن ملابس ضيقه فهي ساتره عن الرؤية لكنها مبدية لمفاتن .
وعلى هذا فلا يجوز للمرأة أن تلبس هذه الملابس الضيقة إلا لمن يجوز لها إبداء عورتها عنده وهو الزوج فإنه ليس بين الزوج وزوجته عوره .
وقالت عائشة رضي الله عنها : { كنت اغتسل أنا والنبي صلى الله عليه وسلم يعني من الجنابة من إناء واحد تختلف أيدينا فيه } فالإنسان بينه وبين زوجته لا عورة بينهما وأما بين والمحارم فإنه يجب عليها أن تستر عورتها والضيق لا يجوز لا عند المحارم ولا عند النساء إذا كان ضيقا شديدا يبين مفاتن .
وسئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله عن حكم لبس الثياب الضيقة أو القصيرة أو المشقوقة من الجوانب أو القصيرة الأيادي ؟
الجواب : الثياب الضيقة التي تبين تفاصيل البدن فلا تجوز للمرأة فإن ظهورها بذلك يلفت الأنظار حيث يتبين حجم ثديها أو عظام صدرها أو إليتها أو بطنها أو نحو ذلك فاعتياد مثل هذه الأكسية يعودها على ذلك ويصير ديدنها ويصعب عليها التخلي عنه مع ما فيه من المحذور .
وهكذا لبس القصير أو مشقوق الطرف بحيث يبدو الساق أو القدم أو قصير الأكمام ولا يبر ذلك كونها أمام المحارم أو النساء لان اعتياد ذلك يجر إلى الجرأة على لبسه في الأسواق والحفلات والجمع الكثير كما هو مشاهد وفي لباس النساء المعتاد ما يغني عن مثل هذه الألبسة والله أعلم .ما يحدث في المناسبات والأفراح أن لبسة واحدة هي مدة صلاحية فستان ، فيندر أن تحضر به أكثر من عرس واحد ، ولا تسأل عن التجاوزات المحرمة في تلك الملابس ،
بل ربما حضرت بعض الأخوات الاتي نزع منهن الحياء بالبنطلونات ، متحجات أنهن عند النساء وهذا عين الجهل وانحطاط التقليد للكافرت .ما أعظم شموخ المسلمة بعزتها وعفافها ..! وما أجمل أن تُرى مصونة فخورة بحشمتها .. أكرم به من إيمان يتجلى في صورة عملية صادقة بعيدة عن التكلف أو التنطع ، سالمة من الرياء وشوائب الهوى .!فأين أولئك النساء الواتي كسرن طوق الحياء وأسلمن أنفسهن لدعاة الرذيلة وأدعياء المدنية ، وأصبحن يلهثن وراء شهواتهن ، ويتبارين في التفسخ والانحلال .. أين هن من تلك العفيفة الطاهرة ؟
منقول