
ابداع ومتالقه دايم

ابداع ومتالقه دايم
..اكتب لكم أخر موضوع لي بهالمنتدى هو عن تَركي ورحيلي عنكم ويمكن يكون الموضوع الوحيد اللي اكتبه وما أرد على كل من ردوا علي ..
تعلمت وتعلمنا لكل شي بداية ونهاية ، واليوم هي نهاية بدايتي معكم ونهاية علاقتي معكم ..
بترك المنتدى لأن ظروفي اجبرتني على تركه رغم كل الأيام الحلوة اللي قضيتها معكم إلاّ إن الظرف أقوى مني ومنكم ..
بترك المنتدى لأن بصراحة كبريائي يجبرني على تركه لأن في شخص ما يبيني وما يبي جلستي بهالمنتدى من أسلوبه معي أحسه مايبيني .
بترك المنتدى لان مو مثل أول تغيروا ناس وجو ناس ما أبي اذكر اساميهم لكن مو مثل الأعضاء الأولين المنتدى تغير .
أخذت من هالمنتدى أشياء كثيرة والشهادة لله كِلها حلوهـ بس يا ليت أكون عطيته الشيء اللي يستحقه مني .
اطلب من الإدارة إلغاء عضووويتي لأني ما راح اقدر أعطيه أكثر ، وفي غيري يستحق مكاني وراح يضيف للمنتدى ..
استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه .. وإن شاء الله نلتقي في جناته …
سامحوني على كل كلمه أو غلطه غلطتها في حق أي عضو ..
أتمنى أن تذكروني بالخير ولا تحرموني من الدعاء الصالح ..
!!… بداية …!!
شعورك بعد ما قرأت كل تلك الجمل والعبارات ..؟ هل توقعت إني اترك المنتدى ؟ إذا لا …. وإذا ايه ( نعم )
هو نفس شعور الأعضاء لما ترحل عنهم وعن المنتدى وناوي تقطع جسر ارتبط اسمك بأسمهم .
!!… على الهامش …!!
أختلفت الجُمل والمضمون واحد ..
قضية أزليه اسمها الوداع ، فأي تجمُع بشري لا بُد وان تجد فيه هذه القضيه .
!!… الوداع …!!
من مفهومي للوداع : هو الرحيل عن اشخاص لهم مكانه في قلبي وتركِهم وعدم الرجوع لهم مره أخرى إلا بعد سنين أو زوال ذلك الظرف .
جميع تلك العبارات والكلمات ( قبل البداية ) نراها في جميع المنتديات ، وداع عضو بعد ما امتلك مساحة كبيرة في قلوب الأعضاء يكتب نهاية هالمحبه بوداع ليُعيش بعض الأعضاء في دوامه من المشاعر بين قله متقبله للأمر ومُستسلمه وكُثر متحمسين لثنيه عن الوداع ، وأغلب الأعضاء يتراجع عن الوداع بالعوده ونسيان الوداع ليضع لنفسه علامات من التعجب والاستهام ..
هل الوداع ضروري لنا ..؟
هل وصلنا لمرحلة من التواصل عند حدوث شيء لنا من ظروف أو أي شيء – سواء يستحق الذكر أو لا – أن يصل للجميع ليعرف ويفهم سبب وداعنا …؟
ما هو الأفضل لك وللمقربين لك أن تودعهم أو ترحل في ظلمة الليل وفي هدوء ..؟
هل الوداع يعبر عن ضعف شخصيه أو يعبر عن شخصيه غير اعتماديه …؟
.. حقيقه ../عندما نلوح بيدنا للوداع ( حركة اليد ) هي اثبات بأننا غير راضين عن هذا الوداع .
!!… قبل النهاية …!!
اعتذر عن العنوان حاولت قدر المُستطاع جذب الأعضاء ولفت نظرِهم للموضوع ومناقشته .. إن نجحت فالحمد لله وإن فشلت فيستاهل الحمد في كل حال
كلمه اخيره لا استطيع مغادرت هذا الصرح الشامخ
تقبلو تحياتي لكم
محبوبة ياريت تقرأيه كلو عشان هاد بيحكي عن نفس الموضوع يلي نزلتيه من شوي
تمضي الأيام وتسير .. تبتعد عنا ونحن نقترب .. من وداع أبدي أخير ..
مهما التم الشمل واجتمعنا فالدروب لا بُد وأن تقطع أوصال حبالنا وتشق الأرض بيننا فتُبعدنا المسافات وتُضيعنا الأزقة والطرقات …
كل منا لا بُد وأن يرحل .. لكن لمن الغلبة في النهاية .. من سيبقى لِيُعاصر أيام وداعنا واحداً تلو الآخر …
من سيبقى للنهاية .. ليقرأ لنا سورة الفاتحة كُلما مر طيفُنا على ذكراه .. ومرت ذِكرانا على قلبه مرور الكِرام ..؟؟
هل سنبقى أحياءً في القلوب أم بِمُجرد أن يوضع علينا التُّراب تذهب ذكرياتنا وهمساتُنا وأصواتنا في مهب الرياح التي تتطاير معها ذرات من غُبار القبر بعد الدفن ..؟!
هل ستبقى الدموع أم ستنزل على الوجنات ..؟؟
هل ستُكتب أحرف أسمائنا في القُلوب أم على صخور القبور فقط ..؟؟
هل سنجد من يؤرخ ذكرى طيبة بعد أن كانت طبيبة تداوي الجروح ..؟؟
أم أنها مُجرد دفاتر صغيرة تُكتب فيها الملاحظات ثُم تُرمى بعد أن نتخرج من هذه الحياة إلى حياة الآخرة ..؟؟
هل سنسى أم لنا في كل موقف حروف وكلمات قد تزرع البسمة وتُداعب الرُّوح ..؟؟
هل سنجد من يحزن لِفراقنا ويحفظ أيامنا ..؟؟
هل ادخرنا من يبكي في ماتنا ويروي تُراب منامِنا بدمعه المُتصب ..؟؟
هل سنجد من يبكي كُلما فُتح صندوق الذكريات وانبعثت منه رائحة تلك الأيام الحلوة والمُرة ..؟؟
هل ادخرنا من يُشيعنا في جنازة وداع الحياة ومن يتأج قلبه بالألم ..؟؟
هل جمعنا من إذا اجتمعوا ذكرونا بِذكرى حسنة وترحموا علينا بواسِع الرحمة والمغفرة ..؟؟
أم انقضت أيامنا وانقضينا معها وأخرجنا كل واحد من قبله بعد أن انتهت مُدة إقامتنا ..؟؟
قد نقسو أحياناً ًلكنه ينبع من محبتنا لمن نقسو عليه .. ولا يقسو عليك من يحبك إلا وهو يُقاسي أكثر ما أنت تُقاسيه …
قسونا كثيراً لكننا نعتذر حينها ونعتذر فيها ونعتذر في ثنايا كلماتِها فلا يوجد من يقسو على أخيه من أمه حواء وأبيه آدم لا يوجد من يحقد أو يكره بل لا يوجد إلا من يُحب …
الحياة لا بُد وأن تنتهي ويودع كل منا الآخر وداعاً لا رجوع من بعده .. في كُل لحظة وكل دقيقة نودع ونودع فمن يدري لعلنا نغفو فلا نستيقظ ثانية …[/color]
فالحياة ساعة .. والوداع لحظة ……
من سيبقى للنهاية .. ليقرأ لنا سورة الفاتحة كُلما مر طيفُنا على ذكراه .. ومرت ذِكرانا على قلبه مرور الكِرام ..؟؟
هل سنجد من يبكي كُلما فُتح صندوق الذكريات وانبعثت منه رائحة تلك الأيام الحلوة والمُرة ..؟؟
أم انقضت أيامنا وانقضينا معها وأخرجنا كل واحد من قبله بعد أن انتهت مُدة إقامتنا ..؟؟
.. ولا يقسو عليك من يحبك إلا وهو يُقاسي أكثر ما أنت تُقاسيه …
الحياة لا بُد وأن تنتهي ويودع كل منا الآخر وداعاً لا رجوع من بعده
كلمات بقدر ماهي قاسيه بقدر ماهي جميله ..شكرا لك على الذوق الرائع ……….
من سيبقى لِيُعاصر أيام وداعنا واحداً تلو الآخر …
من سيبقى للنهاية .. ليقرأ لنا سورة الفاتحة كُلما مر طيفُنا على ذكراه .. ومرت ذِكرانا على قلبه مرور الكِرام ..؟؟ هل سنجد من يبكي كُلما فُتح صندوق الذكريات وانبعثت منه رائحة تلك الأيام الحلوة والمُرة ..؟؟ أم انقضت أيامنا وانقضينا معها وأخرجنا كل واحد من قبله بعد أن انتهت مُدة إقامتنا ..؟؟ .. ولا يقسو عليك من يحبك إلا وهو يُقاسي أكثر ما أنت تُقاسيه … الحياة لا بُد وأن تنتهي ويودع كل منا الآخر وداعاً لا رجوع من بعده كلمات بقدر ماهي قاسيه بقدر ماهي جميله ..شكرا لك على الذوق الرائع ………. |
لن تصل إلى جمالك
العفوياغلاتي
اتشرفت ابمرورك:11_1_207[1]::sddhgh:
العفوياحبي
أنتي الأروع
:11_1_122[1]::11_1_122[1]::11_1_122[1]:
واحاسيس تثور كبركان ثائر .. تتطاير منه شعلات الشوق واللهفه .. ولكنها
تسقط بارده على هذه الورقه ..
فتفقد حرارتها ولا تعبر عما بداخلي ومابداخلي هو.!
لا اظنك تجهل هذا او انك قد نسيت ..
فعذرا ان جرحت احساسك او ان التعبير قد خاني..
في ذلك اليوم مات الحياه وتوقفت ساعة الزمن ..
ودعني الفرح يوم ساقني الوداع لتوديعكم..!
ماكنت اتمنى ان تاتي ساعه اجبر بها على ان انتزع قلبي من بين اضلعه ..!
ولكن كان لدموعي مايخفها !
ولضلوعي مايرثي قلبها المنزوع!
ولعروقي دماء جديده !
كان هناك دواء شافي الا وهو الذكريا ت !!
اني لا اذكر في الحياه غير اني اعيش عليها ؟
عندها وقفنا في محطه قيل انها المحطه التي لابد ان يقف عندها كل البشر
الا وهي محطة الوداع …..!
[/IMG]
آية من آيات الله في النحل
في كل يوم يكشف العلماء شيئاً جديداً في سلوك النحل ويعجبون من الذي علم
النحل هذا السلوك ، ويبقى قول الحق تعالى: ( فاسلكي سبل ربك ذللاً ) لا تنقضي
عجائبه ، لنقرأ ..
أحبتي في الله ! في كل يوم يزداد إيماننا بكتاب ربنا، ويزداد حبُّنا لهذا
الدين الحنيف , والسبب في ذلك هو كثرة الحقائق العلمية التي يزخر بها هذا
القرآن , والتي يكتشفها العلماء في كل يوم ، وهذا يجعلنا نفتخر بانتمائنا
للإسلام – الرسالة الخاتمة .
ومن عجائب النحل ظاهرة يسميها العلماء ظاهرة السُّكر عند النحل ، فبعض النحل
يتناول أثناء رحلاته بعض المواد المخدرة مثل الإيثانول ethanol وهي مادة تنتج
بعد تخمّر بعض الثمار الناضجة في الطبيعة ، فتأتي النحلة لتلعق بلسانها قسماً
من هذه المواد فتصبح " سكرى " تماماً مثل البشر، ويمكن أن يستمر تأثير هذه
المادة لمدة 48 ساعة .
إن الأعراض التي تحدث عند النحل بعد تعاطيه لهذه " المسكرات " تشبه الأعراض
التي تحدث للإنسان بعد تعاطيه المسكرات ، ويقول العلماء إن هذه النحلات السكرى
تصبح عدوانية ، ومؤذية لأنها تفسد العسل وتفرغ فيه هذه المواد المخدرة مما
يؤدي إلى تسممه ، ولكن الله تعالى يصف العسل بأنه ( شفاء ) في قوله تعالى :
( يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ للناس )
[النحل: 69]. فماذا هيَّأ الله لهذا العسل ليبقى سليماً ولا يتعرض
لأي مواد سامة؟
طبعاً من رحمة الله تعالى بنا ولأنه جعل في العسل شفاء ، فمن الطبيعي أن يهيئ
الله وسائل للنحل للدفاع عن العسل وبقائه صالحاً للاستخدام . وهذا ما دفع
العلماء لدراسة هذه الظاهرة ومتابعتها خلال 30 عاماً ، وكان لابد من مراقبة
سلوك النحل .
بعد المراقبة الطويلة لاحظوا أن في كل خلية نحل هناك نحلات زودها الله بما
يشبه " أجهزة الإنذار"، تستطيع تحسس رائحة النحل السكران وتقاتله وتبعده عن
الخلية !! وتأملوا معي الحكمة التي يتمتع بها عالم النحل ، حتى النحلة التي
تسكر مرفوضة وتطرد بل و" تُجلد " من قبل بقية النحلات المدافعات ، أليس النحل
أعقل من بعض البشر ؟!
إن النحلات التي تتعاطى هذه المسكرات تصبح سيئة السمعة ، ولكن إذا ما أفاقت
هذه النحلة من سكرتها سُمح لها بالدخول إلى الخلية مباشرة وذلك بعد أن تتأكد
النحلات أن التأثير السام لها قد زال نهائياً.
حتى إن النحلات تضع من أجل مراقبة هذه الظاهرة وتطهر الخلية من أمثال هؤلاء
النحلات تضع ما يسمى "bee bouncers" وهي النحلات التي تقف مدافعة وحارسة
للخلية، وهي تراقب جيداً النحلة التي تتعاطى المسكرات وتعمل على طردها، وإذا
ما عاودت الكرة فإن "الحراس" سيكسرون أرجلها لكي يمنعوها من إعادة تعاطي
المسكرات!!!
لقد زود الله تبارك وتعالى النحل "بتجهيزات" يعرف من خلالها تلك النحلة التي
تعاطت مادة مسكرة (ثمار متخمرة) فتميزها على الفور وتطردها وتبعدها من الخلية
لكي لا تُفسد العسل الذي تصنعه، وتضع هذه النحلات قوانين صارمة تعاقب بموجبها
تلك النحلة التي تسكر (تشرب الخمر)، تبدأ هذه العقوبات من الطرد والإبعاد
وتنتهي بكسر الأرجل، فسبحان الله، حتى النحل يرفض الخمر!!!
المصدر: الموسوعة الحرة.
ويخطر ببالنا السؤال التقليدي الذي نطرحه عندما نرى مثل هذه الظاهرة: مَن
الذي علَّم النحل هذا السلوك؟ ربما نجد إشارة قرآنية رائعة إلى أن الله تعالى
هو من أمر النحل بسلوك طريق محددة بل وذلَّل لها هذه الطرق، يقول تعالى
مخاطباً النحل: (فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا) [النحل: 69].
وهنا يعجب الإنسان من هذا النظام الفائق الدقة! ربما نجد فيه إجابة لهؤلاء
المعترضين على القوانين التي جاء بها الإسلام عندما حرَّم تعاطي المسكرات
وأمر بجلد شارب الخمر، فإذا كان النحل يطبق هذا النظام بكل دقة،
أليس الأجدر بنا نحن البشر أن نقتدي بالنحل ؟!
اخبااركم
والله ي بنات صعبانه عليييييييي ازف لكم هالخبر لكن اناا قررت ومستحيل اتراااااااااااجع
انااااااا قررت اني
.
.
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
انااااا قررت اتررررررررررررككككككك المنتدى
اهيي اهيي اهيييييييييي واللله صعباني علي اتركم
سامحوني اذاا في يوم ازعجتكم http://fashion.azyya.com/images/icons/165417455987428992.gif ولا زعلتكم ولا حزنتكم http://fashion.azyya.com/images/icons/icon9.gif
انتوو اغلي هديه عطاني اياااه ربي
محبتكم فالله طبعي وفيييي
شووووووووووووووووووووووووو؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟
والله ماني مسامحتك ابدااااااااااااااااااااااااااا ااا |
محبوبه لا تزيدينهاا علي
حراااااااااااااااااااام عليك فكرني فينا شسوي من بعدك أنا ؟؟قوليلي
لا نحبها ولكنها تفرض سيطرتها بكل قوة ونرضى حينها عنوة بها
نودع أب
نودع أم
نودع أخ
نودع أخت
حبيب .. صديق
مهما كانت المسميات .. ومهما كانت اللحظات
فالوداع هو الذي يجمع بين كل ذلك
فصالة المغادرين ليست حكراً لذلك المطار .. بل في هذه الحياة عامةً
وهناك الوداع الأخير
الوداع الذي لا لقاء بعده على هذه الحياة .. إلا يوم القيامة
يوم العرض على الرب عز وجل
هذا هو الوداع المؤلم وأحياناً المفرح
في كل وداع هناك اجتماع .. يجتمع فيه الخلان لتوديع ذلك الشخص
وفي كل وداع يكون الحديث والدمعات من طرفين المودع والمسافر
أما الوداع الأخير فإن الحديث من طرف واحد والدمعات من طرف واحد
وحينها تنقلب القاعدة ليحمل المودع ذلك المسافر إلى حفرة في الأرض ليضعه فيها
ثم يرحل عنه المودع
فالراحل أصبح المودع والمسافر أصبح المقيم في تلك الحفرة
فماذا أعددنا لذلك الوداع ؟؟