الوسم: الوداع

حججت هذا العام وأديت طواف الوداع بالليل، ولم أتمكن من الذهاب خارج مكة المكرمة وبت، وفي الصباح سافرت، فما الحكم ؟

الإجابة:

المشروع أن يكون طواف الحاج للوداع عند مغادرته لمكة المكرمة؛ لحديث ابن عباس (المتفق عليه): "أمر الناس أن يكون آخر عهدهم بالبيت إلا أنه خفف عن الحائض"، وما دمت طفت بنية الخروج بالليل ولم تتمكن إلا في الصباح فلا شيء عليك في ذلك إن شاء الله، ولو كنت أعدت الطواف عند خروجك لكان أحوط.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م ج رد بنت كلمآت مؤثر يالنزغه ياريت وحده قرت الموضوع قبل ماتطلع ياريت والله يالبىآآ الصدآقه بس مشكوؤره حبي ع المجهود

العفو ياقلبي

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اشواق و حنين كلماتك و جدت لها صدى في قلبي و الله جميل هو الاعتذار . و اعتذر لكل من قد اسات اليه بنظرة أو كلمة أو حركة شكرا جزيلا لمنحنا هذه المساحة للاعتذار يا غروب امل و اتمنى ان تشرق ايامنا باعتذاراتنا.

العفو ياغلاتي

بليلة زفته والتغة كل المواعيد

(ابعيونه بس ينا ديني)

شفته والخاتم في يده والايد في الا يد

وعقدي والاسوره بقاياها الذكريات

اخر هدايا باجمل الا منيا ت

( قلتها اكذب عليه)

يا لا اماني و النها يات

عمري السنين و قفة

فيها ذكر يا تك ما ختفة

( و القاك بكل مكان)

و ا لصوره ما تفا ر قني

و د عتك غصب عني

(ورو حي ترفض و دا عك )

ياكلي و فيني و مني

ورو حة ببتعد عنه

لقية نفسي قريب منه

(ويش ردني بعد الوداع)

يمكن كل لحظه بو د اع ( ك،نه)

و يمكن ما شبعنا وداع ( وك,نه )

( يبي يشوفني واشوفه )

عذرنا بنلتقي في الوداع

منقول من الكاتب / حمد المناعي

عندما تحين لحظة الوداع..

تمتلا الاعين بالدموع..

تتفجر براكين الاسى..

فما اصعب لحظات الوداع..

و خاصة من تحب..

و كأنها جمرة تحرق القلب..

و كأنها سارق يسرق العقل..

عندما تحين لحظة الوداع..

كل شيئ يغيب..يموت..

يرحل.. يحترق..ينسى.

و لا يبقى سوى قلبي..

الذي لا ادري اين هو..

لا تبقى سوى نار الاشواق..

تزداد في مدفاة الحب..

و لا يبقى سوى قلب حائر..

و عين باكية..

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

& ساعة وداعك ~

يامن وداعه كنّه موادع الروح

لو هو بكيفي عنك ما اروح ساعه

ساعة وداعك دمع الأعيان مسفوح

منك وعليك من المحاجر ضياعه

الحب يجبر يا حبيبي على البوح

والشوق يفقد في القلوب المناعه

ألعي كما تلعي الحمامه على الدوح

ولا ألوم قلبٍ ما ضرى بالقطاعه

سافرت قلبي بين الأضلاع مجروح

يا غاليٍ لرضاه سمعٍ وطاعه

إن غبت انشفت عيوني على النوح

من حيث والله ما تحمل وداعه

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

~& الفراق الهادي ~

حاول وحاول …يصير أفراقنا هادي

الله عطانا العقل حتى يعنينا

خل المقادير تمشي مشيها العادي

في عمرنا يفعل الله مانوى فينا

مافادتك دمعتك .. ماينفع عنادي

لاصار ربي حرمنا .. من بيعطينا

فرقا وصارت ولاتحزن على أبعادي

وأنا بحاول على نسيان ماضينا

ونبدأ حياة جديدة كلن بوادي

ياحسرتي ياغرام … عشته سنينا

ياوحشه الليل .. في بعدك بلا رقادي

ويا طوله اليوم ماشفتك ولو حينا

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

&لحظة التوديع ياغلى البشر

اشتكي لله ثم فيه استجير

**** انولدت ومت في نفس الشهر

لحظة التوديع ياغلى البشر

**** ماكتمته عنك دمعي به جهر

والوداع احزان والموقف مرير

*** والعزى ماضيك والحاضر قهر

صرت انا للحب والدمعة اسير

*** في حياتي يوم راحة ماظهر

والظلام يزيد والعاشق ضرير

**** والبعاد اميال ودموعي نهر

هذا القدر كاتب على الروح فرقاه

**** وهذي ليالينا وهذا قدرنا

يوم ابعدت قلبي تولع من اقصاه

***** وش لون بانسى حبنا مع سهرنا

ذا مجتمعنا خط من خط يمناه

حجة الوداع

(خطبة الجمعة من بورسعيد)

للشيخ محمد حسان

حجة الوداع (5/11/2010) خطبة الجمعة من بورسعيد

للمشاهدة أو التحميل

أو

http://www.way2allah.com/modules..les&khid=33824

والله يديني في قلبي خفت انك بتطلعين

صحيح ماعرفك بس والله لك مكان كبير بقلبي

مشكوؤره سوسو ع الموضوع

حملتني الأيام على بساط من أمل
تحمله الرياح على كفها
لتحلق بي بين ذكريات الماضي
و لغز الحاضر
وأمل المستقبل

في الماضي كنت أرى المستقبل ضباب يخفي الكثير تحته
وكنت أضع آمالا طوالا باكتشاف المستقبل
بروح يملؤها التفاؤل والشوق والحماس

وعندما كشف لي الزمن الواقع
وبدت لي صورة الحياة
وجدت سوادا وبياضا
ألغاز و متاهات
وجدت قوى أمواج عاتية
ألقت بكل قوتها علي بتساؤلات و استفهامات
لتحوّر أيامي الى فقدان هوية
و تحوّل أملي الى حيرة

بساط الامل الذي تدفعه رياح الحياة
ألقى بي هذه المرة في وطني
فرحا بلقاء كل من تاقت نفسي لرؤيته
سعيدا بلمسي لرمال أرضي الطاهره

ألهاني الزمن عن حقيقة الأيام
فجأة وجدت نفسي أراقب عقارب الساعة
و اترقب دقات الوقت
التي تعلن قريبا خلال أيام قلائل موعد الرحيل
كم كرهت موعد الفراق
سنوات الغربة الطويلة أذاقتني مرارة الفراق كثيرا
وهاهي الأيام تذيقني مرة أخرة مرارة الفراق

لا أعلم ما سبب فعلها
تنتزعني كل مرة من الوطن
وتنتشلني من أرض سعادتي
وتأخذني من لحظات المتعة مع الأحباب
و تسحبني بقوة من غرفتي الأزلية
في منزلي القديم ، منزل ذكرياتي
وتصر في كل مرة على الفراق

لكنها هذه المرة تختلف عن كل مرة
تتركني الآن على بساط أمل جديد
أمل حائر
وهوية ضائعة
وعقل ملبد بالتساؤلات
ومستقبل استبدل ضبابه بدخان
فانعدمت الرؤية
وعمي البصر
واصبح مصباح الهدى