:11_1_207[1]: :11_1_207[1]: :11_1_207[1]: :11_1_207[1]:
أنشاء الله تعجبكم يا عسولات
ومبسوطه لاني اول وحده رديت
مشكوره
:11_1_207[1]: :11_1_207[1]: :11_1_207[1]: :11_1_207[1]:
أنشاء الله تعجبكم يا عسولات
فالأمر بالنسبة للمرأة يتعدى أن يكون مجرد ديكور فقد أثبتت الأبحاث العلمية أن لرائحة الورد مفعولاً قوياً يؤثر على مزاج المرأة ، إلا أن التأثير يختلف في قوته بحسب نوع الزهرة و اختلاف رائحتها و إليك الآن بعض هذه الأنواع و فوائدها:
-الزنبق الزهري و النرجس البري الأصفر: يساعدان على تحسين الشعور بعد يوم شاق من ضغط العمل. حيث أفادت الأبحاث أن مفعول رائحة هذه الأزهار افضل من تناول دواء (philodendron) فقد خلصت الدراسة التي أجريت على تسعين امرأة بحيث تم وضع باقة من الورود الملونة بجانب نساء يقمن بالطباعة أو إنجاز الأعمال المكتبية اليومية. كانت النتيجة أنهن شعرن بالتحسن بشكل كبير في مزاجهن و كن اكثر هدوءا خلال ساعات العمل.
– رؤية الأزهار المتفتحة تساعد في قدرة الإنسان على تحمل الألم: تم التوصل لهذه النتيجة عن طريق وضع النساء في غرفة تشبة غرف المستشفيات و تم وضع أيدي النساء في الثلج لمعرفة مدى تحملهن للألم. كانت النتيجة أن النساء اللواتي كن محاطات بالورود المتفتحة استطعن تحمل الألم لمدة دقيقة اكثر من النساء اللواتي كن في غرفة فارغة.
-الروائح العطرية ذات مفعول في تخفيف الحزن و التنفيس عن الغضب: أثبتت الدراسة أن النساء اللواتي تم تعريضهن لرائحة الخزامى أثناء إجراء الامتحانات، أفدن أنهن كن مسترخيات اكثر من غيرهن.
لذلك تنصح الدراسة كل النساء اللواتي يتعرضن للضغط في عملهن إلى إحاطة أنفسهن بالأزهار لتحسين أمزجتهن و أدائهن في العمل
والتي هي من ولاية البليدة
لمحة بسيطة عن الولاية
مدينة البليدة المعروفة بمدينة الورود هي عاصمة ولاية(محافظة) البليدة تقع في سهل متيجة ثالث اكثر السهول خصوبة في العالم
تقع البليدة في شمال البلاد على سفوح جبال الأطلس إلى الجنوب من سهل متيجة، وهي مركز إداري وتجاري وتشتهر بمنتجاتها الزراعية والصناعية وتبعد عن العاصمة الجزائرية بـ50 كلم من جهة الشمال الغربي
عرفت البليدة ازدهارا كبيرا في عهد العثمانيين، واعتبرت مكانا لاستراحة حكام الجزائر، فقد كانت وجهتهم المفضلة "قصر الأتراك" بـ"سيدي يعقوب"..
تضم البليدة الحضيرة الوطنية للشريعة وهي جبال وغابات جميلة جدا سواء في الشتاء حيث تغطيها الثلوج وفي الصيف حيث تنخفض درجة الحرارة فيها الى 0° درجة في الليل وهي جبال على ارتفاع 1500 متر يستعمل حاليا المصعد الهوائي كأداة رئيسية للصعود اليها يستطيع الناس كراء بيوت من اجل السكن هناك لمدد متفاوته كذلك يوجد مكان لممارسة التزحلق على الثلج يلقى رواجا في فصل الشتاء
كذلك تضم في منطقة الحمدانية مايسمى عنصر القردة حيث هي مكان في وسط الجبال يضم حديقة حيوان و عيون مياه طبيعية تلعب في تلك المنطقة القردة دون حدود حيث تختلط بالناس وتلعب معهم
امنتك تبكي
شكرا حنوتي
و يا عمري على مرورك الحلوووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووو
نحبك بزاااااااااااااااااااااااااااا ااااااااف
نموت عليك
وهذه اخرى مع الطريقه واضحه جدا
وهذه للاطفال الحلوين
اتمنى ان ينال اعجابكم
روعة
اسعدني مرورك الكريم
اسعدني مرورك العطر
شو رأيكم إن شاء الله حلوين
مرة حلوين و كيووووت
من منا لا يحب الورود !!!!!
بل إن أكثرنا يعشقها ويعشق ريحانها و منظر تفتحها وينسى همومه
عندما يراها فمثلما تحتاج الورود الماء والهواء لتنمو و تتفتح تحتاج النساء الحب لتبدو حقا وردة .
نعم …. تسقى النساء حبا لأن النساء ورود ورياحين الحياة
عند الحديث عن المرأه
لا يمكن أن نتجنب كيفية التعامل مع المرأه،
هذه المعادلة الصعبة التي عجز الكثير من الكتاب وعلماء النفس والعلوم الانسانيه
عن حلها وعرفة لغزها رغم أن البعض قد يكون وصل لشيء من رموزها..
لكن… لم يستطع احد حلها وكلهم اعترفوا بذلك.
بالرغم ان حل هذه المعادلة سهل تماما ، فحلها (( التعامل مع المرأه ))
هــو
حب + حنان + وفاء + عطاء = (( حب بلا حدود، حب لم يعشه احد بالوجود ))
لكن أصعب مافي هذه المعادلة
هو أن تكون نابعة من قلب صادق، فالذي يغلف جميع
ما سبق هو الصدق، و أن لاتكون كذبا أو مشاعر مزيفه.
لنحلل المعادله السابقه،
الحب (( صادق )) والمرأة دونه كالوردة دون ماء
تذبل وتصبح أثرا للجمال ونبعا رقراقا قد جف
ولأن الحب برأيي ليس أجمل مافي الحياة…
بل الحب هو الذي يجعل الأشياء جميلة، ويجعلها روحا ومعنى و إحساسا ونظرة جديدة للحياة،
ويجعل للأنسان هدفا يسعى إلى تحقيقه.
ومن غير الحنان تعيش المرأه تائهة، لاتعرف إلى من تلجأ بعد والديها لتواجه مصاعب الحياه.
رومانسية المرأه تجعلها أكثر إحتياجا للحنان
رغم أنها تعتبر مصدر الحنان لكن إذا لم تشعر أن الرجل يبادلها نفس المشاعر
لن تستطيع أن تعطي كل ما بداخلها لتسعده وتسعد من حولها.
فالوفاء هو دافع المرأة للإبداع
وهنا يأتي شيء مرادف للوفاء، وهو الأمان فعندما تشعر المرأة بالوفاء و الأمان
تبدع في عملها وبيتها لإرضاء حبيبها، وتكون وردة متفتحة وآية من الجمال .
و أخيرا العطاء ولا أقصد هنا العطاء المادي،
بل عطاء الأحاسيس والمشاعر عطاء الروح للروح
و هو أن تشعر المرأة بأن قلب زوجها و عينه هما ملاذها الأول و الاخير
ونبع الأامل لها لأنها ستجد فيهما كل ما تحتاجه من تشجيع و إرضاء لغرورها وتشعر بالدفء بقربه .
هل يوجد أسهل من هذه المعادلة؟؟؟؟؟؟؟؟
الجواب لكم:
بعد تطبيقها ستجدون المرأة فعلا وردة تشع عبيرا و أملا وسعادة لكل من حولها
و أن السعادة يجب أن تنبع من الداخل إلى الخارج،
و أقصد هنا بالسعادة الحقيقية و ليست الابتسامات الكاذبة التى نخبئ فيها جروحنا وهمومنا.
هنا فقط ستجدون صدق مقولة
(( وراء كل رجل عظيم امرأه ))
تحياتي للجميع