الوسم: اليانسون

المقادير :

2/1 1 ملعقة اكل خميرة فوريه .
4/1 كوب ماء دافئ .
4/3 كوب حليب تم غليه ثم تبريده ليصبح دافئا .
2/1 ملعقه صغيرة ملح .
4/1 كوب سمن نباتي .
4/1 كوب سكر .
يضه واحدة .
4/3 2 الى 3 أكواب طحين لجميع الاستعمالات .
– زيت نباتي للقلي الغزير

للتزين :

مسحوق قرفه .
مسحوق سكر .

طريقة التحضير:

1 – في اناء خلط كبير تذوب الخميرة في الماء الدافئ , يضاف الحليب والسمن والسكر والملح والبيضه وكوبان من الطحين .

2 – يخف المزيج حتى يتجانس ,يضاف مايكفي من الطحين تدريجيا حتى تتجمع العجينه وتنفصل عن جدار الاناء (حوالي 2/1 كوب).

3 – تعجن العجينه على سطح مرشوش بقليل من الطحين لمدة 5 دقائق او حتى تصبح مطاطيه .

4 – تسقط العجينه في وعاء مدهون ثم تقلب لدهن سطح العجينه .

5 – تغطى العجينه وترك لتضاعف (حوالي 2/1 1 ساعه ) .

6 – يضغط بقبضة اليد في وسط العجينه المختمرة تكور ثم تغطى وترك لتضاعف في الحجم .

7 – ترق العجينه بسمك نصف سم على سطح مرشوش بقليل من الطحين وتقطع بقطاعة الدونتس او تقطع على شكل دوائر بقطاعة مستديرة ثم تقطع ايضا بقطاعه مستديرة اخرى اصغر لعمل دائرة مفرغه وسط الدوائر الكبيرة ويحتفظ بالدوائر المقطوعه وترك بدون غطاء حتى يتضاعف حجمها حوالي 45 دقيقه .

8 – يحمي الزيت غزيروعميق وعندما يقدح تسقط دوائر الدونتس المفرغة فتطفوا وتقلي على الجانبين حتى تحمر جيدا على الجهتين .

9 – ترفع بحذر من الزيت وتصف قي مصفاة للتخلص من الزيت الزائد.

10 – تدحرج وهي مازالت دافئه في السكر .

2 ملاعق كبيرة من شراب اليانسون "النافع"
1 سنتلتر من عصير الليمون
2 ملاعق كبيرة من عصير الليمون الحامض
½ ملعقة صغيرة من شراب الرمان
1 ملعقة صغيرة من شراب الكشمش " cassis "
إعداد

اليانسون

بسم الله الرحمن الرحيم

 2 ونصف كوب دقيق
 نصف كوب زيت نباتي
 نصف كوب سمنة
 نصف كوب سمسم
 ربع كوب يانسون مطحون
 ربع كوب سكر
 نصف كوب ماء
 ملعقة بيكنج باودر

الطريقة

اعتاد الناس في كافة أرجاء المعمورة على اقتناء فنجان من القهوة أو الشاي في صباح في كل يوم …ورغم علم الكثيرين منهم بما يحتويه هذان المشروبان من مواد ضارة بصحة الإنسان على المدى القريب أو البعيد أيضاً مثل (الكافين والتانين) فإن الإقبال على احتسائهما في تزايد مستمر.

وثمة إحصاء دولي أذاعته منظمة البن العالمية مؤخراً يشير إلى أن حوالي 1.5 مليار فنجان من القهوة يتناولها سكان العالم كل يوم …..

وإذا كان هذا بالنسبة للقهوة …فماذا يكون بالنسبة للشاى وهو المشروب الأكثر شعبية وانتشاراً.

تؤكد الإحصائيات إلى أن العرب يحتسون منه كل صباح ما قيمة 25 مليون دولار.

عزيزي القارئ هذه دعوة أقدمها لك حتى تنعم بأعصاب هادئة مع بداية عملك الصباحي غيِّر من الآن مشروب الصباح …دع الشاي والقهوة لما لهما من أضرار ….. جرِّب مشروباً آخر أقل ثمناً وأكثر فائدة …. إنه مشروب الينسون أو الأنيسون كما جاء في كتب التراث العربي.

ومشروب الينسون هو مغلي ثمار عشب الينسون …. وهو عشب حولي لا يزيد طول ساقه عن 50 سم، ويصنفه علماء النبات إلى عدة أصناف أشهرها وأكثرها انتشارا في الوقت الحاضر:

الينسون الإيطالي:الذي يمتاز بجودة بذوره حيث تحتوى على 1.5 إلى 3.5 % زيوت طيارة.

الينسون الأسباني:تميز بذوره بصغر حجمها الذي لا يتعدى 4 م، ورغم صغرها إلا أنها تعطى نحو 3% زيوت طيارة.

الينسون الروسي:بذوره أصغر من سابقه وأقل عطاءً من الزيوت الطيارة.

الينسون الألماني:تمتاز بذوره بكبر حجمها النسبي ونسبة الزيت الطيار فيها عالية [2].

المواد الفعالة

ثبت أن الينسون يحتوى على 31.3% مواد بروتينية، 29.7% دهون 29.6% مواد نشوية وسكرية، 109% ألياف كما يحتوى على أنواع عديدة ومتباينة من الأملاح المعدنية. وثمة نوعان من الزيوت تستخرج من بذور اليانسون.

الأول: زيت طيار:وترواح نسبته بين 1.5 إلى 4.5% وهو يستخرج بالتقطير، ونسبة مادة الأنيثول (Anethol)تصل إلى نحو 90% ……

ويتميز هذا الزيت بأنه عديم الون أخف من الماء لونه فاتح، له رائحة جميلة وطعم مستساغ.

الثاني:زيت ثابت: وتصل نسبته إلى نحو 30% ويستخرج بالعصر بعد تلين البذور بالبخار ويتميز هذا الزيت بلونه المائل إلى الخضرة وانعدام رائحته.

أما أهم مركبات النكهة في اليانسون فهي مادة مثيل كافين (Methyl Chavicol).
فوائد طبية [3]

كان القدماء المصرين يصفون اليانسون للوقاية من بعض الأمراض وقد عدَّد الأقربازيني الشهير (ديسقوريدوس) فوائد الينسون للإنسا، وذلك من خلال صفحات موسوعته المسموعة (الحشائش). وقال عنه (جالينوس) أحد أقطاب الطب في الحضارة اليونانية القديمة أنه ينفع في علاج بعض (الأمراض الداخلية) خاصة أمراض الجهاز الهضمي.

وجاء الأقربازينون والأطباء العرب إبان العصر الوسيط ليؤكدوا أهمية اليانسون …وقد استحضروا من ثماره وأوراقه العديد من الأدوية النافعة لعلاج عد كبير من الأمراض.

ومن ذكره وأسهب في الحديث عنه وعن فوائده رواد الأنطاكي وابن البيطار والشيخ الرئيس ابن سينا الذي قال عنه في قانونه الطبي:

" مفتح مع قبض يسير، مسكن للأوجاع، معرق، محل للرياح ينفع في التهيج وفى الوجه ورم الأطراف، مدر للبن، ينفع في سد الكبد والطحال من الرطوبات …. يفتح سد الكلى والمثانة والرحم …ينفع في العتيقة(نوع الحميات) ويدفع ضر السموم والهوام " [4].

وكان اليانسون قد دخل معامل الطب الحديث وعكف على دراسته عشرات الصيادلة والأطباء في الشرق والغرب على حد سواء وذلك للوقف على مدى ما يترد في الأوساط الشعبية من فوائد جمة له …وكانت نتائج دراستهم وأبحاثهم وتجاربهم في صالح اليانسون. فقد ثبت أنه يفيد في:

طرد البلغم والسعال إذا استعمل مغلي ثماره كشراب ساخن أو فاتر.

طرد الغازات، وشرابه الساخن يعالج المغص المعوي.

علاج بعض أنواع الصداع وضيق التنفس والإعياء.

منبه قوى للجهاز الهضمي.

علاج الاستسقاء وضعف الكلى والطحال.

يفيد في حالات التشنجات لاحتوائه على مادة الأنيثول.

يفيد في حالات الربو.

يقوى الجهاز الهضمي عند المسنين.

يزيد من إدرار البن عند الرضاعة.

يقوى المبيض عند (بعد سن اليأس)

يقوى الطلق ويدر الطمث وينظمه عند النساء.

يضاف زيته إلى العديد من الأدوية خاصة الأدوية المسهلة لمنع المغص.

شرابه الفاتر يفيد في علاج المغص الناتج عن سوء الهضم عند الأطفال.

فاتح للشهية كما أنه ينظف الأحبال الصوتية ويحسن الصوت.

يدخل في صناعة مستحضرات التجميل والمحاليل المطهرة ومعاجين الأسنان.

موضوع أعجبني

مع أطيب تمنياتي