ما سألته .. إسمه .. عنوانه .. مكانه ..
ومرني .. أجمل زمانه ..
مر في قلبي وراح .. خطوته مست جراح ..
آه .. مديت النظر .. وآه .. جرحني النظر ..
وما سألته كيف .. ضيعته خجل ..
يا إنت .. خبرني من إنت ..
جرحتني وين الدوا .. وين إنت ..
انامين انادي .. وليه أنادي ..
من أي وادي العطر ..
من أي شمس النور ..
ولا الشجن من أي شارع ..
وما سألته كيف .. ضيعته خجل ..
ما سألته ما مداني .. كلها كانت ثواني ..
حرف من خوفي قتلته ..
وحرف عانقني وعصاني ..
بس وقفت ف مكاني ..
آه .. مديت النظر .. وآه .. جرحني النظر ..
وما سألته كيف .. ضيعته خجل ..
ومرني .. أجمل زمانه ..
مر في قلبي وراح .. خطوته مست جراح ..
آه .. مديت النظر .. وآه .. جرحني النظر ..
وما سألته كيف .. ضيعته خجل ..
يا إنت .. خبرني من إنت ..
جرحتني وين الدوا .. وين إنت ..
انامين انادي .. وليه أنادي ..
من أي وادي العطر ..
من أي شمس النور ..
ولا الشجن من أي شارع ..
وما سألته كيف .. ضيعته خجل ..
ما سألته ما مداني .. كلها كانت ثواني ..
حرف من خوفي قتلته ..
وحرف عانقني وعصاني ..
بس وقفت ف مكاني ..
آه .. مديت النظر .. وآه .. جرحني النظر ..
وما سألته كيف .. ضيعته خجل ..
نٍظِمٍَتِ آلحِرٍوٍَفٍ بَُقٍِدُرٍة وٍآَقٍِتِدُآرٍ
وٍبُجَمٍَآل سِطَرٍتِ آجَمٍَل آلآشُعُآرٍ
وٍبُرٍَقٍِة آحِسِآسِكِ نٍثَرٍتِهُآ آزٍهُآرٍ
وٍعُزٍَفٍتِ عُذِبُ آلآنٍغٌَآمٍَ عُلىٍ آلآوٍتِآرٍ
لتِمٍَلكِ عُليًنٍآ آلبُآبُنٍآ ..َفٍهُىٍ آسِحِآرٍ
وٍتِرٍَقٍِ لهُآ َقٍِلوٍبُنٍآ .. وٍتَِقٍِتِحِمٍَ گل آلآسِوٍآرٍ
َفٍلگ مٍَنٍآ جَمٍَيًل آلشُگرٍ عُلىٍ حِرٍَفٍگ آلبُتِآرٍ
سِلمٍَت يًدُكِ..
وٍبُجَمٍَآل سِطَرٍتِ آجَمٍَل آلآشُعُآرٍ
وٍبُرٍَقٍِة آحِسِآسِكِ نٍثَرٍتِهُآ آزٍهُآرٍ
وٍعُزٍَفٍتِ عُذِبُ آلآنٍغٌَآمٍَ عُلىٍ آلآوٍتِآرٍ
لتِمٍَلكِ عُليًنٍآ آلبُآبُنٍآ ..َفٍهُىٍ آسِحِآرٍ
وٍتِرٍَقٍِ لهُآ َقٍِلوٍبُنٍآ .. وٍتَِقٍِتِحِمٍَ گل آلآسِوٍآرٍ
َفٍلگ مٍَنٍآ جَمٍَيًل آلشُگرٍ عُلىٍ حِرٍَفٍگ آلبُتِآرٍ
سِلمٍَت يًدُكِ..
دعيني أنحي قلمي قليلا
أقف أحتراما لكِ
ولقلمك
وأشد على يديك لهذا الابداع
الذي هز أركان المكان
أقف أحتراما لكِ
ولقلمك
وأشد على يديك لهذا الابداع
الذي هز أركان المكان
روعة من الحروف تعانقها روعة من الروح
حتى بات الابداع بها موصوف
وباتت الاقلام خجلى لقوة الكلمة العطوف
فدمت ودام نبض القلب والقلم
ولك مني باقات ود وورد بالالوف
</B></I>